التغيير الوظيفي 2
الفصل 362 التغيير الوظيفي 2
‘دائماً رجل العائلة ، تماماً مثلما أبلغ ملفه.’ تنهد القائد بداخله. ‘كان يستحق محاولة واحدة.’
عندما وصل البريد ، اندفع الجميع لفتح مظروفهم الخاص لاكتشاف نتائجهم النهائية. ابتهج معظمهم ، لكن البعض بكى باليأس. من بين الفتيات ، تم تقييم نيلو فقط لتكون مناسبة لتصبح جندية.
“أعتقد أن حارس الأحراش سيكون المكان الأنسب لي يا سيدي.”
أُجبر الاثنان الآخران وليويل على الاختيار بين أن يصبحوا أعضاء في الإدارة الإدارية أو العودة إلى حياتهم المدنية. حصلت بقية الوحدة على درجة النجاح. كان فيبلي و نيلو الوحيدين اللذين تمت ترقيتهما إلى ضابطي صف (أشبه برتبة رقيب).
“يشرفني أن أرفض ، سيدي. لا أعتقد أن مثل هذه الوظيفة ستسمح لي بمتابعة بحثي السحري ولا أن يكون لي عائلة.” كذب ليث بشكل صارخ. يفضل الموت على الزواج وإنجاب الأطفال.
لم يفاجأ أحد عندما تم التأكد من أن درجة ليث هي M. لكن ما أزعجه هو أنه ، بينما بالنسبة للآخرين ، كان مطلوباً إبلاغ الرقيب تيبر ، تم استدعاء ليث إلى مكتب القائد بيريون.
أُجبر الاثنان الآخران وليويل على الاختيار بين أن يصبحوا أعضاء في الإدارة الإدارية أو العودة إلى حياتهم المدنية. حصلت بقية الوحدة على درجة النجاح. كان فيبلي و نيلو الوحيدين اللذين تمت ترقيتهما إلى ضابطي صف (أشبه برتبة رقيب).
“بالطبع أنت غير مؤهل. ولكن بدون الرتبة المناسبة ، لن تحصل حتى على وجبة مناسبة ، ناهيك عن مستوى التخليص اللازم للوظائف التي سُمِح لي بتقديمها لك.”
بصرف النظر عن درجته ، لم تذكر الرسالة أي تفاصيل أخرى.
“إنه واجب مزعج للغاية. نظراً لأن لديهم إمكانية الوصول إلى تمائم الاتصال والسحر و بوابات الاعوجاج ، فإن حرس الأحراش يتصرفون بمفردهم ، ما لم يروا أن التعزيزات مطلوبة. يمكن أن تؤدي العزلة المطولة إلى خسائر فادحة في العقل.”
“لا تقلق ، أنا متأكد من أن هناك سبباً جيداً لذلك.” حاول فيبلي طمأنة ليث. “لن يكون من المنطقي جعلي ضابط صف وإبقائك كجندي.”
وسلم القائد ليث عدة شكاوى حوله قدمها باقي الطلاب العسكريين وحتى من تيبر خلال الأشهر الماضية.
“شكرا. أتمنى أن تكون على حق.” ربت ليث على كتف فيبلي قبل أن يذهب إلى مكتب القائد.
‘إذا اضطررت إلى قضاء عام ونصف في البدء من الصفر ، فقد أستقيل أيضاً وهم يعرفون ذلك.’ فكر ليث.
‘ إذا كان يعرف اسم عائلتي ، فمن المحتمل أنه يريد أن يتجنب صنعي لجلبة.’ فكر.
‘أين قد يكون الخطأ؟ هل فشلت في التقييم النفسي؟ إما هذا أو أنا أعاقب على اختفاء البلورة. لا أستطيع التفكير في أي سبب آخر لطردي بهذه الحيلة المخادعة.’
“إنه واجب مزعج للغاية. نظراً لأن لديهم إمكانية الوصول إلى تمائم الاتصال والسحر و بوابات الاعوجاج ، فإن حرس الأحراش يتصرفون بمفردهم ، ما لم يروا أن التعزيزات مطلوبة. يمكن أن تؤدي العزلة المطولة إلى خسائر فادحة في العقل.”
استحوذ جنون الشك لدى ليث على زمام المبادرة مرة أخرى ، ودهن نفسه في زاوية قبل أن يتمكن من الوصول إلى باب بيريون.
لم يفاجأ أحد عندما تم التأكد من أن درجة ليث هي M. لكن ما أزعجه هو أنه ، بينما بالنسبة للآخرين ، كان مطلوباً إبلاغ الرقيب تيبر ، تم استدعاء ليث إلى مكتب القائد بيريون.
“مرحباً يا أيها الساحر فيرهين. لم أتوقع ذلك قريباً.” لم تفاجئ أخلاق القائد المهذبة ليث.
“بناءً على تقييمك ، فأنت مرشح مثالي لخدماتنا السرية. لن أكذب عليك. إنها مهمة شاقة للغاية ومدى الحياة في هذا. إذا قررت القبول ، فلن يكون هناك خيار للتقاعد أو التخلي. المخرج الوحيد هو انتحارك.”
‘ إذا كان يعرف اسم عائلتي ، فمن المحتمل أنه يريد أن يتجنب صنعي لجلبة.’ فكر.
“هل ستكون نفس المنطقة حتى نهاية خدمتي؟” سأله ليث. بغض النظر عن حجم المنطقة. بمجرد الانتهاء من استكشافها ، لن يتحول ليث إلى أكثر من جليس أطفال.
الفصل 362 التغيير الوظيفي 2
كان القائد بيريون رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره. كان طوله تقريباً مثل ليث ، وكان يبلغ ارتفاعه 1.8 متراً (5’11 بوصة) ، وشعره أسود قاتم وعيناه بنفس اللون ، وبالكاد يمكن أن يحتوي زيه الأزرق الباهت على جسده العضلي ، مما أعطت كل حركة انطباعاً بالقوة.
بصرف النظر عن درجته ، لم تذكر الرسالة أي تفاصيل أخرى.
أعطى له ليث التحية ، وأعادها القائد قبل أن يدعوه للجلوس.
“دعنا نصل مباشرة إلى صلب الموضوع ، أيها الساحر فيرهين.” لم يعجب ليث بنبرة القائد الجامحة ، ولا حقيقة أن بيريون ظل يشير إليه على أنه ساحر مدني.
“دعنا نصل مباشرة إلى صلب الموضوع ، أيها الساحر فيرهين.” لم يعجب ليث بنبرة القائد الجامحة ، ولا حقيقة أن بيريون ظل يشير إليه على أنه ساحر مدني.
“أنت فرد متميز. للأسف ، أنت بعيد عن الكمال. أداؤك مثير للجدل في أحسن الأحوال. لم تطور أي نوع من الروابط مع أعضاء وحدتك ولا مع قائدك.”
وسلم القائد ليث عدة شكاوى حوله قدمها باقي الطلاب العسكريين وحتى من تيبر خلال الأشهر الماضية.
‘كان يجب أن أتركهم يموتون في تلك الغابة.’ فكر ليث داخلياً في غضب.
‘كان يجب أن أتركهم يموتون في تلك الغابة.’ فكر ليث داخلياً في غضب.
ترجمة: Acedia
“تقييمك النفسي يقول أنك منفصل عاطفياً ومتلاعب. في ضوء كل الظروف المعروضة عليَّ ، لا يمكنني أن أجعلك ضابطاً. أنت غير مؤهل لقيادة حتى وحدة صغيرة.”
صر ليث على أسنانه ، في انتظار الضربة الأخيرة.
“في الوقت نفسه ، لقد حطمت كل سجل لهذا والعديد من المعسكرات الأخرى. لقد خاطرت أيضاً بحياتك لإنقاذ وحدتك عندما كان من الممكن أن تهرب. لم يكن أحد ليلومك على تركهم للموت في مثل هذا الموقف المستحيل.”
“ثم يؤسفني أن أقول إن المناصب الوحيدة المتاحة لك هي كعضو في حرس الفرسان أو حرس الأحراش. يدي مقيدتان.”
“لقد أكسبتك شجاعتك الامتنان والإعجاب وقدمت للجيش الكثير من المواد لقسمنا R\u0026D.” هذه المرة قام القائد بتسليم رسائل الثناء إلى ليث من الرقيب وأقرانه ، طالبين من بيريون تجاهل شكاواهم السابقة.
“هل ستكون نفس المنطقة حتى نهاية خدمتي؟” سأله ليث. بغض النظر عن حجم المنطقة. بمجرد الانتهاء من استكشافها ، لن يتحول ليث إلى أكثر من جليس أطفال.
“هذا هو سبب ترقيتك إلى رتبة ملازم أول.”
“اعتقدت أنك قلت إنني غير مؤهل للقيادة.” ترك التحول المفاجئ للأحداث ليث في حالة ذهول.
‘إذا اضطررت إلى قضاء عام ونصف في البدء من الصفر ، فقد أستقيل أيضاً وهم يعرفون ذلك.’ فكر ليث.
“بالطبع أنت غير مؤهل. ولكن بدون الرتبة المناسبة ، لن تحصل حتى على وجبة مناسبة ، ناهيك عن مستوى التخليص اللازم للوظائف التي سُمِح لي بتقديمها لك.”
قام القائد بعكف أصابعه.
“إذا استغل النبلاء سلطتهم في المناطق الريفية ، حيث لا يوجد سحرة أو أفراد من الجيش ، فسيكون واجبك هو احترام القانون. إذا غزت الوحوش منطقة ما ، فسيتعين عليك التخلص منها قبل أن تتمكن من حشد منطقة مأهولة بالسكان.”
“بناءً على تقييمك ، فأنت مرشح مثالي لخدماتنا السرية. لن أكذب عليك. إنها مهمة شاقة للغاية ومدى الحياة في هذا. إذا قررت القبول ، فلن يكون هناك خيار للتقاعد أو التخلي. المخرج الوحيد هو انتحارك.”
“دعنا نصل مباشرة إلى صلب الموضوع ، أيها الساحر فيرهين.” لم يعجب ليث بنبرة القائد الجامحة ، ولا حقيقة أن بيريون ظل يشير إليه على أنه ساحر مدني.
‘فرقة العمليات السوداء ، آه؟’ فكر ليث. ‘مستحيل. سوف تتم مراقبي باستمرار ، سواء من قبل الأعداء أو الحلفاء ، ولن يكون لدي حرية الحركة. الجيش أداة لغاياتي وليس العكس.’
“يشرفني أن أرفض ، سيدي. لا أعتقد أن مثل هذه الوظيفة ستسمح لي بمتابعة بحثي السحري ولا أن يكون لي عائلة.” كذب ليث بشكل صارخ. يفضل الموت على الزواج وإنجاب الأطفال.
“حرس الأحراش هم قوة النخبة ، مؤتمنة على صلاحيات ومسؤوليات كبيرة. لا تدع الاسم يخدعك. لا علاقة له بلعبة الصيد أو مراقبة الحدود.”
أومأ بيريون برأسه دون أن يظهر أي مفاجأة.
‘دائماً رجل العائلة ، تماماً مثلما أبلغ ملفه.’ تنهد القائد بداخله. ‘كان يستحق محاولة واحدة.’
“كذلك ، هناك الكثير من الأراضي المحايدة ، حيث يستقر الناس فيها دون دفع ضرائبهم المستحقة للمملكة أو حتى احترام قوانينها. إذا وجدت مثل هذه القرى ، فلا يمكن أن يُعرض عليها سوى خيارين: الخضوع أو الموت.”
عرف ليث كل شيء عن حرس الفرسان. تحدثت فلوريا عن وحدة والدها حتى نزفت أذني ليث. حل الجرائم وحماية أفراد الشرطة الملكية لم يكن عملاً مغرياً. يفضل ليث العمل في جمعية السحرة بدلاً من أن يتم طلبه طوال اليوم لبقية حياته.
“ثم يؤسفني أن أقول إن المناصب الوحيدة المتاحة لك هي كعضو في حرس الفرسان أو حرس الأحراش. يدي مقيدتان.”
“ثم يؤسفني أن أقول إن المناصب الوحيدة المتاحة لك هي كعضو في حرس الفرسان أو حرس الأحراش. يدي مقيدتان.”
عرف ليث كل شيء عن حرس الفرسان. تحدثت فلوريا عن وحدة والدها حتى نزفت أذني ليث. حل الجرائم وحماية أفراد الشرطة الملكية لم يكن عملاً مغرياً. يفضل ليث العمل في جمعية السحرة بدلاً من أن يتم طلبه طوال اليوم لبقية حياته.
“أنت فرد متميز. للأسف ، أنت بعيد عن الكمال. أداؤك مثير للجدل في أحسن الأحوال. لم تطور أي نوع من الروابط مع أعضاء وحدتك ولا مع قائدك.”
“إنه واجب مزعج للغاية. نظراً لأن لديهم إمكانية الوصول إلى تمائم الاتصال والسحر و بوابات الاعوجاج ، فإن حرس الأحراش يتصرفون بمفردهم ، ما لم يروا أن التعزيزات مطلوبة. يمكن أن تؤدي العزلة المطولة إلى خسائر فادحة في العقل.”
“أخبرني المزيد عن حرس الأحراش.” أجابه ليث ، مما جعل بيريون يبتسم لجزء من الثانية.
“حرس الأحراش هم قوة النخبة ، مؤتمنة على صلاحيات ومسؤوليات كبيرة. لا تدع الاسم يخدعك. لا علاقة له بلعبة الصيد أو مراقبة الحدود.”
“ثم يؤسفني أن أقول إن المناصب الوحيدة المتاحة لك هي كعضو في حرس الفرسان أو حرس الأحراش. يدي مقيدتان.”
“واجبهم هو السفر عبر المملكة ، لحماية المجتمعات المعزولة من جميع أنواع التهديدات ، ومراقبة سكان الوحوش. إذا قبلت ، فسيتم تخصيص مساحة شاسعة ستحتاج إلى معرفتها مثل ظهر يدك.”
“واجبهم هو السفر عبر المملكة ، لحماية المجتمعات المعزولة من جميع أنواع التهديدات ، ومراقبة سكان الوحوش. إذا قبلت ، فسيتم تخصيص مساحة شاسعة ستحتاج إلى معرفتها مثل ظهر يدك.”
“إذا استغل النبلاء سلطتهم في المناطق الريفية ، حيث لا يوجد سحرة أو أفراد من الجيش ، فسيكون واجبك هو احترام القانون. إذا غزت الوحوش منطقة ما ، فسيتعين عليك التخلص منها قبل أن تتمكن من حشد منطقة مأهولة بالسكان.”
“بالطبع أنت غير مؤهل. ولكن بدون الرتبة المناسبة ، لن تحصل حتى على وجبة مناسبة ، ناهيك عن مستوى التخليص اللازم للوظائف التي سُمِح لي بتقديمها لك.”
“إنه واجب مزعج للغاية. نظراً لأن لديهم إمكانية الوصول إلى تمائم الاتصال والسحر و بوابات الاعوجاج ، فإن حرس الأحراش يتصرفون بمفردهم ، ما لم يروا أن التعزيزات مطلوبة. يمكن أن تؤدي العزلة المطولة إلى خسائر فادحة في العقل.”
“كذلك ، هناك الكثير من الأراضي المحايدة ، حيث يستقر الناس فيها دون دفع ضرائبهم المستحقة للمملكة أو حتى احترام قوانينها. إذا وجدت مثل هذه القرى ، فلا يمكن أن يُعرض عليها سوى خيارين: الخضوع أو الموت.”
أعطى له ليث التحية ، وأعادها القائد قبل أن يدعوه للجلوس.
“الجريمة المنظمة وباء بالفعل. آخر ما نحتاجه هو دولة إجرامية داخل البلاد.”
‘فرقة العمليات السوداء ، آه؟’ فكر ليث. ‘مستحيل. سوف تتم مراقبي باستمرار ، سواء من قبل الأعداء أو الحلفاء ، ولن يكون لدي حرية الحركة. الجيش أداة لغاياتي وليس العكس.’
“هل ستكون نفس المنطقة حتى نهاية خدمتي؟” سأله ليث. بغض النظر عن حجم المنطقة. بمجرد الانتهاء من استكشافها ، لن يتحول ليث إلى أكثر من جليس أطفال.
“لا ، ستتغير بعد شهرين أو ثلاثة. النخبة لا يعني أنهم محصنين ضد الرشوة. لا أحد يراقب المراقبين ، لذا يجب تناوبهم. اعتماداً على مدى سرعة عملك ، قد يكون لديك وقت فراغ. يسمح لحرس الأحراش بالعودة إلى المنزل واستخدام بوابات الاعوجاج ، لكن وظيفتهم تخضع للتدقيق.”
“حرس الأحراش هم قوة النخبة ، مؤتمنة على صلاحيات ومسؤوليات كبيرة. لا تدع الاسم يخدعك. لا علاقة له بلعبة الصيد أو مراقبة الحدود.”
“أعتقد أن حارس الأحراش سيكون المكان الأنسب لي يا سيدي.”
“هل أنت واثق؟” لا يزال يتعين على بيريون إعطاء ليث التفاصيل النهائية.
“إنه واجب مزعج للغاية. نظراً لأن لديهم إمكانية الوصول إلى تمائم الاتصال والسحر و بوابات الاعوجاج ، فإن حرس الأحراش يتصرفون بمفردهم ، ما لم يروا أن التعزيزات مطلوبة. يمكن أن تؤدي العزلة المطولة إلى خسائر فادحة في العقل.”
“ثم يؤسفني أن أقول إن المناصب الوحيدة المتاحة لك هي كعضو في حرس الفرسان أو حرس الأحراش. يدي مقيدتان.”
ابتسم ليث داخلياً عند تلك الكلمات.
كان القائد بيريون رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره. كان طوله تقريباً مثل ليث ، وكان يبلغ ارتفاعه 1.8 متراً (5’11 بوصة) ، وشعره أسود قاتم وعيناه بنفس اللون ، وبالكاد يمكن أن يحتوي زيه الأزرق الباهت على جسده العضلي ، مما أعطت كل حركة انطباعاً بالقوة.
“كذلك ، هناك الكثير من الأراضي المحايدة ، حيث يستقر الناس فيها دون دفع ضرائبهم المستحقة للمملكة أو حتى احترام قوانينها. إذا وجدت مثل هذه القرى ، فلا يمكن أن يُعرض عليها سوى خيارين: الخضوع أو الموت.”
‘مع وجود سولوس بجانبي ، فأنا لست وحيداً حقاً. لا شريك يعني أيضاً عدم وجود شاهد. يمكنني أن أفعل ما أريد ، آخذ ما أريد ولن يعرفه أحد.’
أومأ بيريون برأسه دون أن يظهر أي مفاجأة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مرحباً يا أيها الساحر فيرهين. لم أتوقع ذلك قريباً.” لم تفاجئ أخلاق القائد المهذبة ليث.
“أجل يا سيدي. قبل بدء الخدمة الفعلية ، سأحتاج إلى مساعدتك في شيء واحد.”
“هل أنت واثق؟” لا يزال يتعين على بيريون إعطاء ليث التفاصيل النهائية.
————————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
