انقراض
الفصل 347 انقراض
كانت الفروق الوحيدة التي كانت قادرة على ملاحظتها هي أنه في حين أن حراشف ليغان كانت سوداء اللون وعيناه صفراء ، كانت حراشف فيناغار بيضاء وعيناه زرقاء على التوالي. حتى أنه كان لديه قرون على رأسه تشبه التاج ، تماماً مثل ليغان.
حتى هجوم ناليير ، اعتقدت ميليا دائماً أن الأكاديميات الست الكبرى كانت مجرد مدارس متفوقة للسحر. أنتجت مدارس إمبراطورية جورجون نفس القدر من الأبحاث ، إن لم يكن أكثر ، وكانت محمية أيضاً بواسطة عدة مصفوفات.
“إنه أحد أوصياء قارة جيرا. منطقة نفوذه تقع مباشرة بجانب منطقتي. يفصلنا محيط واحد فقط.” زمجر.
“لم ترد علي بعد.” استنشق ليغان. لم يهتم بإمبراطورية جورجون ، ناهيك عن شعوب قارة أخرى.
بالتأكيد ، لم يتمكنوا من استضافة هذا العدد الكبير من الطلاب في وقت واحد ، ولا يمكنهم منح خواتم الموظفين أو الاقتراعات مثل الأكاديميات ، لكن ميليا لم تجدهم أبداً سبباً كافياً لإجراء مزيد من التحقيق معهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أولاً ، أنا لست كلباً.” أجاب رغم أن جسده اختلف معه. “ثانياً ، لا ، أنا أهتم بك ، وليس بشعبك. يمكن أن يموتوا جميعاً ولا يهمني. أيضاً ، سيساعدك هذا المشروع في العثور على أشخاص موهوبين أو على الأقل جديرين بالثقة.+
على الأقل حتى رأت بأم عينيها المعنى الحقيقي وراء جوهر القوة.
“يمكنك أن تتخيل الباقي. الآن فقط المعالجين الموهوبين ، المستيقظين ، وعائلاتهم هم الناجين.”
“حيوانك الأليف قاطعتني!” زأر فيناغار بغضب. “كنت فقط أجيب بأدب. اتصلت لإبلاغك أن العائلة المالكة لمملكة تورين تبحر حالياً نحو أرضك. جنباً إلى جنب مع سحرتهم ، وجيش صغير ، والطاعون الذي تم تحصينهم جميعاً ضده.”
“بدون شخص يعرف ماذا يفعلون؟ قرن. ربما قرنين ، إذا كنت غير محظوظة.” أجابها ليغان.
“إلى هذا الحد؟” سقطت ميليا على عرشها بثود. لم يكن هذا هو الجواب الذي كانت تأمل فيه.
“كانت خطتهم هي إطلاقه على أعدائهم وقتل كل من لم يخضع لحكمهم. كانت الفكرة جيدة ، لكن التنفيذ ضعيف. بمجرد أن أدركت الدول الأخرى ما كان يحدث ، استخدموا موتاهم لتسميم آبار العدو و الأراضي.”
“انتشر الطاعون عبر مملكة تورين وهي محاصرة من كل جانب حتى فوات الأوان ، وكانت العدوى أسرع من قدرة المعالجين على معالجتها أو قدرة النيران على تدميرها.”
“ليس الأمر كما لو كنت تبنين قلعة بسيطة. يجب عليك أولاً أن تجدي تعويذة قادرة على تشبيع كل حجر على حدة. ثم يجب أن تكون جميعها متوافقة مع جوهر القوة وتعمل في تآزر.”
أخيراً ، نقر ليغان على بلورة المانا البيضاء على التميمة ، مما جعل صورة مجسمة حقيقية لرأس فيناغار تظهر في غرفة العرش. التشابه بين التنينين جعل ميليا تصرخ في دهشة.
“ماذا توقعت؟ أنتم لا تعرفون حتى كيف تبنون جوهر قوة!” سخر الوصي من نفاد صبرها.
“يجب أن تكوني سعيدة لأنه بفضل طول عمرك ستتمكنين من رؤيته مكتملاً ، حتى لو استغرق الأمر ثلاثة قرون. سيكون أحفادك بالتأكيد ممتنين لكل عملك الشاق.”
“ألا يمكنك مساعدتنا؟ حتى ولو قليلاً؟” حكت ميليا أحد الحراشف على رقبة ليغان العملاقة ، مما تسبب في اهتزاز ذيله بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“أنا أخدم موغار. أنا أخدم التوازن فقط. أنا لا أهتم بمن يعيش أو لا. حتى لو تدخلت ، سيصفوني بالطاغية وسيبدؤون من جديد بمجرد مغادرتي. لا يمكنك إيقاف الفكرة بالعنف ، حاولي فقط إثبات الخطأ وهذا ما فعلته مع الأوصياء الآخرين.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أولاً ، أنا لست كلباً.” أجاب رغم أن جسده اختلف معه. “ثانياً ، لا ، أنا أهتم بك ، وليس بشعبك. يمكن أن يموتوا جميعاً ولا يهمني. أيضاً ، سيساعدك هذا المشروع في العثور على أشخاص موهوبين أو على الأقل جديرين بالثقة.+
“أولاً ، أنا لست كلباً.” أجاب رغم أن جسده اختلف معه. “ثانياً ، لا ، أنا أهتم بك ، وليس بشعبك. يمكن أن يموتوا جميعاً ولا يهمني. أيضاً ، سيساعدك هذا المشروع في العثور على أشخاص موهوبين أو على الأقل جديرين بالثقة.+
أخيراً ، نقر ليغان على بلورة المانا البيضاء على التميمة ، مما جعل صورة مجسمة حقيقية لرأس فيناغار تظهر في غرفة العرش. التشابه بين التنينين جعل ميليا تصرخ في دهشة.
“على المدى الطويل ، ستكونين قادراً على تمييز أولئك الذين يفهمون حقاً أهمية التخطيط طويل المدى وأولئك الذين لا يفعلون سوى…”
حتى هجوم ناليير ، اعتقدت ميليا دائماً أن الأكاديميات الست الكبرى كانت مجرد مدارس متفوقة للسحر. أنتجت مدارس إمبراطورية جورجون نفس القدر من الأبحاث ، إن لم يكن أكثر ، وكانت محمية أيضاً بواسطة عدة مصفوفات.
“يجب أن تكوني سعيدة لأنه بفضل طول عمرك ستتمكنين من رؤيته مكتملاً ، حتى لو استغرق الأمر ثلاثة قرون. سيكون أحفادك بالتأكيد ممتنين لكل عملك الشاق.”
قوطع ليغان عن طريق تميمة اتصاله في وعيه.
“غير ممكن أن يكون استدعاء آخر من المجلس. اتصالان في أربع سنوات سيكون رقماً قياسياً في جميع الأوقات. ولا يمكن أن تكون سالارك أو ديريس. إنهما قريبتان بما يكفي لتأسيس رابط ذهني عندما… ماذا؟”
عرفت ميليا عن المجلس وكذلك عن العلاقة الغريبة التي يتقاسمها أوصياء قارة غارلين. غالباً ما تساءلت عما إذا كان لديهم ذرية معاً وإذا كانت الإجابة بنعم ، فماذا سيبدو.
“ما الأمر يا ليغان؟”
“ماذا؟” صاح ميليا وليغان كواحد.
“فيناغار يتصل بي. لم يحدث ذلك من قبل ، نحن نكره بعضنا البعض لحد النخاع.” عند رؤية تعبير ميليا المرتبك ، أوضح لها بهدوء ماضيهما المشترك بينما تجاهل رنين التميمة.
حتى لو كانت مجرد صورة مجسمة ، تستطيع أن تشعر ميليا بنسيم البحر المالح يهب على وجهها ، قبل أن يبتلعها المد القادم.
“إنه أحد أوصياء قارة جيرا. منطقة نفوذه تقع مباشرة بجانب منطقتي. يفصلنا محيط واحد فقط.” زمجر.
“محيط واحد فقط؟” ضحكت ميليا.
“إنه لا يزال قريباً جداً للراحة. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب أنه بدأ كسحلية أيضاً ، أو لأن عناصره الأساسية قطبية معاكسة لعناصري ، المياه والأرض. خلاصة الكلام إنه لوياثان ، ونفضل القتال حتى الموت على البقاء معاً في نفس الغرفة لأكثر من دقيقة واحدة.”
“يمكنك أن تتخيل الباقي. الآن فقط المعالجين الموهوبين ، المستيقظين ، وعائلاتهم هم الناجين.”
{اللوياثان لوياتان، ليفياتان (بالعبرية: לִוְיָתָן بمعنى ملتوٍ أو منحن) وحش بحري توراتي أشير إليه في العهد القديم (المزامير، أيوب، أشعياء). أصبحت كلمة لوياثان مرادفاً لأي وحش بحري هائل، ففي رواية موبي ديك، يشير اللوياثان إلى الحيتان الهائلة، فيما أصبحت الكلمة في العبرية الحديثة تعني الحوت ببساطة.}
بالتأكيد ، لم يتمكنوا من استضافة هذا العدد الكبير من الطلاب في وقت واحد ، ولا يمكنهم منح خواتم الموظفين أو الاقتراعات مثل الأكاديميات ، لكن ميليا لم تجدهم أبداً سبباً كافياً لإجراء مزيد من التحقيق معهم.
أخيراً ، نقر ليغان على بلورة المانا البيضاء على التميمة ، مما جعل صورة مجسمة حقيقية لرأس فيناغار تظهر في غرفة العرش. التشابه بين التنينين جعل ميليا تصرخ في دهشة.
“ووقفت هناك ولم تفعل شيئاً؟” سألته ميليا.
كانت الفروق الوحيدة التي كانت قادرة على ملاحظتها هي أنه في حين أن حراشف ليغان كانت سوداء اللون وعيناه صفراء ، كانت حراشف فيناغار بيضاء وعيناه زرقاء على التوالي. حتى أنه كان لديه قرون على رأسه تشبه التاج ، تماماً مثل ليغان.
“ما الأمر يا ليغان؟”
“غير ممكن أن يكون استدعاء آخر من المجلس. اتصالان في أربع سنوات سيكون رقماً قياسياً في جميع الأوقات. ولا يمكن أن تكون سالارك أو ديريس. إنهما قريبتان بما يكفي لتأسيس رابط ذهني عندما… ماذا؟”
لكن فيناغار كان له شكل وحجم مختلف ، مع قرنين منحنيين ضخمين يخرجان من صدغيه ، معطياً اللوياثان مظهراً شيطانياً. على عكس التنين ، الذي كانت نظراته هادئة دائماً إن لم تكن محبة لها ، كانت عيون فيناغار مليئة بالغضب والحقد.
حتى لو كانت مجرد صورة مجسمة ، تستطيع أن تشعر ميليا بنسيم البحر المالح يهب على وجهها ، قبل أن يبتلعها المد القادم.
“ماذا تريد يا فيناغار؟” قاطعها صوت ليغان من حلمها.
“على المدى الطويل ، ستكونين قادراً على تمييز أولئك الذين يفهمون حقاً أهمية التخطيط طويل المدى وأولئك الذين لا يفعلون سوى…”
“كنت آمل ألا يأتي هذا اليوم ، يا ليغان.” هسهس اللوياثان ، وأبقى عينيه على خصمه.
“أنا أخدم موغار. أنا أخدم التوازن فقط. أنا لا أهتم بمن يعيش أو لا. حتى لو تدخلت ، سيصفوني بالطاغية وسيبدؤون من جديد بمجرد مغادرتي. لا يمكنك إيقاف الفكرة بالعنف ، حاولي فقط إثبات الخطأ وهذا ما فعلته مع الأوصياء الآخرين.”
“فيناغار يتصل بي. لم يحدث ذلك من قبل ، نحن نكره بعضنا البعض لحد النخاع.” عند رؤية تعبير ميليا المرتبك ، أوضح لها بهدوء ماضيهما المشترك بينما تجاهل رنين التميمة.
“هل تعرضت للهجوم من البغضاء أيضاً؟”
“أتمنى.” تنهد فيناغار. “لدي أخبار سيئة وأخبار أسوأ. والأخبار السيئة هي أن الجنس البشري في قارة جيرا على وشك الانقراض.”
“حيوانك الأليف قاطعتني!” زأر فيناغار بغضب. “كنت فقط أجيب بأدب. اتصلت لإبلاغك أن العائلة المالكة لمملكة تورين تبحر حالياً نحو أرضك. جنباً إلى جنب مع سحرتهم ، وجيش صغير ، والطاعون الذي تم تحصينهم جميعاً ضده.”
“ماذا؟” صاح ميليا وليغان كواحد.
“ماذا؟” صاح ميليا وليغان كواحد.
“لا تقلق. لم يحدث ذلك بسبب البغضاء ، أو السلالات الساقطة ، أو الوحوش المتطورة. لقد فعل البشر ذلك لأنفسهم. واحدة من أقوى دول جيرا ، مملكة تورين ، طورت سلاحاً بيولوجياً. طاعون ، على وجه الدقة.+
“كانت خطتهم هي إطلاقه على أعدائهم وقتل كل من لم يخضع لحكمهم. كانت الفكرة جيدة ، لكن التنفيذ ضعيف. بمجرد أن أدركت الدول الأخرى ما كان يحدث ، استخدموا موتاهم لتسميم آبار العدو و الأراضي.”
“انتشر الطاعون عبر مملكة تورين وهي محاصرة من كل جانب حتى فوات الأوان ، وكانت العدوى أسرع من قدرة المعالجين على معالجتها أو قدرة النيران على تدميرها.”
“يمكنك أن تتخيل الباقي. الآن فقط المعالجين الموهوبين ، المستيقظين ، وعائلاتهم هم الناجين.”
“أنا أخدم موغار. أنا أخدم التوازن فقط. أنا لا أهتم بمن يعيش أو لا. حتى لو تدخلت ، سيصفوني بالطاغية وسيبدؤون من جديد بمجرد مغادرتي. لا يمكنك إيقاف الفكرة بالعنف ، حاولي فقط إثبات الخطأ وهذا ما فعلته مع الأوصياء الآخرين.”
“لقد حذرناهم ، لكنهم لم يستمعوا. لقد تسببنا في ثورة صغير قبل تنفيذ خطتهم ، على أمل أن يدركوا المخاطر الهائلة التي تحملها. لقد دفنوا موتاهم ومضوا كأن شيئاً لم يحدث. من أجل الصالح العام قالوا.”
“ووقفت هناك ولم تفعل شيئاً؟” سألته ميليا.
“ماذا كان من المفترض أن أفعل أيتها الطفلة؟ استولي على المملكة؟ اقتل كل من يعرف الطاعون؟” ضحك عليها فيناغار.
“اعذريني على كلماتي الوقحة يا ميليا. سأتذكر اسمك.” أمال فيناغار رأسه اعتذراً ، مما صدم ميليا. لم تسمع أبداً أحد الأوصياء يعتذر من قبل.
“أنا أخدم موغار. أنا أخدم التوازن فقط. أنا لا أهتم بمن يعيش أو لا. حتى لو تدخلت ، سيصفوني بالطاغية وسيبدؤون من جديد بمجرد مغادرتي. لا يمكنك إيقاف الفكرة بالعنف ، حاولي فقط إثبات الخطأ وهذا ما فعلته مع الأوصياء الآخرين.”
“لقد حذرناهم ، لكنهم لم يستمعوا. لقد تسببنا في ثورة صغير قبل تنفيذ خطتهم ، على أمل أن يدركوا المخاطر الهائلة التي تحملها. لقد دفنوا موتاهم ومضوا كأن شيئاً لم يحدث. من أجل الصالح العام قالوا.”
“ألا يمكنك مساعدتنا؟ حتى ولو قليلاً؟” حكت ميليا أحد الحراشف على رقبة ليغان العملاقة ، مما تسبب في اهتزاز ذيله بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لم ترد علي بعد.” استنشق ليغان. لم يهتم بإمبراطورية جورجون ، ناهيك عن شعوب قارة أخرى.
“انتشر الطاعون عبر مملكة تورين وهي محاصرة من كل جانب حتى فوات الأوان ، وكانت العدوى أسرع من قدرة المعالجين على معالجتها أو قدرة النيران على تدميرها.”
“حيوانك الأليف قاطعتني!” زأر فيناغار بغضب. “كنت فقط أجيب بأدب. اتصلت لإبلاغك أن العائلة المالكة لمملكة تورين تبحر حالياً نحو أرضك. جنباً إلى جنب مع سحرتهم ، وجيش صغير ، والطاعون الذي تم تحصينهم جميعاً ضده.”
“لماذا تركتهم يذهبون يا لعين؟” امتلأت عيون ميليا بالغضب والمانا عند التفكير في الخطر الذي كان شعبها على وشك مواجهته.
“لماذا تركتهم يذهبون يا لعين؟” امتلأت عيون ميليا بالغضب والمانا عند التفكير في الخطر الذي كان شعبها على وشك مواجهته.
“اعذريني على كلماتي الوقحة يا ميليا. سأتذكر اسمك.” أمال فيناغار رأسه اعتذراً ، مما صدم ميليا. لم تسمع أبداً أحد الأوصياء يعتذر من قبل.
“أنا أحب وقاحتك ، يا الإنسانة الأليفة الصغيرة.” ضحك فيناغار. “لقد فعلت ذلك من أجل سيدك. إنه جامع الأنواع المهددة بالانقراض والمعرفة المنسية. أعتقد أنه لا يمكن لأحد أفضل منه أن يقرر ما إذا كان هناك شيء يستحق الإنقاذ.”
“هل تعرضت للهجوم من البغضاء أيضاً؟”
“أتمنى.” تنهد فيناغار. “لدي أخبار سيئة وأخبار أسوأ. والأخبار السيئة هي أن الجنس البشري في قارة جيرا على وشك الانقراض.”
“أولاً ، ميليا ليست حيواني الأليف. إنها تلميذتي.” كان صوت ليغان هادئاً بقدر غضب ميليا.
“أنا أخدم موغار. أنا أخدم التوازن فقط. أنا لا أهتم بمن يعيش أو لا. حتى لو تدخلت ، سيصفوني بالطاغية وسيبدؤون من جديد بمجرد مغادرتي. لا يمكنك إيقاف الفكرة بالعنف ، حاولي فقط إثبات الخطأ وهذا ما فعلته مع الأوصياء الآخرين.”
“اعذريني على كلماتي الوقحة يا ميليا. سأتذكر اسمك.” أمال فيناغار رأسه اعتذراً ، مما صدم ميليا. لم تسمع أبداً أحد الأوصياء يعتذر من قبل.
“أنا أحب وقاحتك ، يا الإنسانة الأليفة الصغيرة.” ضحك فيناغار. “لقد فعلت ذلك من أجل سيدك. إنه جامع الأنواع المهددة بالانقراض والمعرفة المنسية. أعتقد أنه لا يمكن لأحد أفضل منه أن يقرر ما إذا كان هناك شيء يستحق الإنقاذ.”
“ثانياً ، شكراً على المعلومات. أعلم أنه ليس عليك إخباري. كم عددهم؟ أين يمكنني العثور عليهم؟”
———————–
ترجمة: Acedia
“ماذا تريد يا فيناغار؟” قاطعها صوت ليغان من حلمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
