ساحق
الفصل 343 ساحق
‘في الوقت نفسه ، أشك في أن يكون شخص ما غبياً جداً لمهاجمة وحش مثل هذا وحده.’
الأمر الثاني هو أن سؤاله الثاني احتوى على خيط خفي من نية القتل. اختلط صوت المانا والعدوانية في صوته ، مما جعل الضحية يشعر بالضغط. لقد كان شيئاً لم ير سوى جيرني تفعله.
شحب ليويل ، ليس فقط لأن كلمات ليث لم تكن تبدو مزحة. كانت رئتيه تحترقان ، تتوقان للهواء ، لكن قبضة ليث لم تسمح له بأخذ نفس واحد. كان يستمتع برؤية خصمه يتحول أولاً إلى اللون الأحمر ثم إلى اللون الأزرق تدريجياً.
‘أعتقد أنه يعاقب سوء سلوكك.’ قالت له سولوس. ‘لماذا لم تختلق قصة أو شيء من هذا القبيل؟’
‘لا مصفوفات ولا أجهزة تسجيل ، أليس كذلك سولوس؟’ سألها ليث ، فقط ليكون آمناً.
‘لا مصفوفات ولا أجهزة تسجيل ، أليس كذلك سولوس؟’ سألها ليث ، فقط ليكون آمناً.
‘بلى. بعد كل شيء ، لا يوجد سوى ست أكاديميات كبرى بينما يوجد عدد لا يحصى من معسكرات التدريب. إذا كانت لديهم الموارد لتخصيص جوهر قوة لكل واحد منهم ، لكانت مملكة غريفون قد غزت موغار لفترة طويلة.’
تنهد ليث والآخرون داخلياً عند هذه الكلمات. كانت إحدى الفتيات لطيفة حقاً ، حتى مع قصَّة حليقة الرأس.
“لا أعتقد أن ارتكاب جريمة قتل في يومك الأول فكرة جيدة.”
زمجر ليث ، وأطلق ليويل فجأة وجعله يسقط على الأرض أولاً.
“بما أننا سنعيش معاً تحت سقف واحد للأشهر الستة المقبلة ، فسوف أترككم هذه المرة مع تحذير.” قال ليث بينما كان ليويل يسعل ويتنفس وهو يلهث بحثاً عن الهواء.
‘عندما قالوا الحقيقة وكشفوا كذبي ، جعلهم ذلك يبدون وكأنهم جبناء ناكرين للجميل. السيطرة الكاملة على الضرر.’
“لا أعرف من أنتم أو لماذا تكرهون النبلاء. بصراحة ، أنا لا أهتم. أنا لست نبيلاً أيضاً ، لكن في المرة القادمة التي تعبث معي أنت أو أحد أصدقائك مرة أخرى ، سأتأكد من أنها الأخيرة أيضاً.”
“لا أعتقد أن ارتكاب جريمة قتل في يومك الأول فكرة جيدة.”
عرف ليث أنه من المحتمل أنه بغض النظر عما قاله فإن الأمور ستصبح قبيحة. ومع ذلك ، كانت سولوس على حق ، فهو لا يستطيع قتلهم جميعاً ويأمل في التملص من العواقب. كان الجانب المشرق هو أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن لأي إنسان عادي فعله به بينما كانت لديه طرق لا حصر لها لجعل حياتهم جحيماً.
قادهم تيبر إلى المبنى التالي وأخذ ثلاث طالبات ، مما جعل المجموعة تتكون من عشرة أفراد. ثم أخذ الوحدة في جولة في المخيم قبل اصطحابهم للحلاق. قام الرجل بحلق الفتيات حليقات الرأس بسحر الهواء ، وبعد إشارة يد من الرقيب ، حلق الآخرين صلعاء.
تجاهل ليث نظراتهم البغيضة واختار سرير زاوية لنفسه. كانت عملية البصم بسيطة. بمجرد أن قامت المانا بتنشيط التعويذة الموجودة في رقم الخدمة المخيط على صدره ، تبعت يده سحابة ذهبية صغيرة.
شحب ليويل ، ليس فقط لأن كلمات ليث لم تكن تبدو مزحة. كانت رئتيه تحترقان ، تتوقان للهواء ، لكن قبضة ليث لم تسمح له بأخذ نفس واحد. كان يستمتع برؤية خصمه يتحول أولاً إلى اللون الأحمر ثم إلى اللون الأزرق تدريجياً.
تم الآن نقش رقم خدمة ليث على هيكل السرير وخياطته على البطانيات. لم يكن لديه سبب لاختيار خزانة ، لأنها كانت كلها فارغة.
زمجر ليث ، وأطلق ليويل فجأة وجعله يسقط على الأرض أولاً.
“هذا الرجل مجنون!” فأجاب مشيراً إلى ليث. “هاجمني بدون سبب وكاد يخنقني حتى الموت. شاهده الجميع هنا.”
“ما الذي يحدث هنا؟” سأل صوت خشن جاعلاً الجميع يستديرون من ليث إلى الباب. كان يقف هناك رجل قوي المظهر يبلغ طوله 1.75 (5’9 بوصات) في منتصف الثلاثينيات من عمره. على عكس الطلاب العسكريين ، كان زيه أزرق فاتح مع خطوط رقيب أول على أكمامه.
“الخبر السيء هو أنكم جميعاً في ورطة.” قال لهم تيبر. “للاعتداء على رفيق والكذب على ضابط قيادي ، فإن ليويل عبارة عن قمامة. واللجوء إلى العنف عندما الحملقة ستكون كافية ، يغني عن الكلام عن ليث. أنتم يا رفاق هناك الأسوأ.”
بمجرد دخوله المنزل ، نزع الرقيب قبعته واسعة الحواف بينما كان ينظر حوله لتقييم الوضع. كان هناك طالب واحد جالس على الأرض مع تعبير مرتعب على وجهه. كان آخر يتجول وكأنه يمتلك المكان ، بينما كان الآخرون متجمعين في زاوية ، مثل الحملان التي تواجه قطيع من الذئاب.
“الطالب العسكري ليويل ، انهض وادعو الآلهة لكي أحب تفسيرك للأمر.” كان الرقيب مطرّزاً اسمه ورقم الخدمة على جيب فوق صدره مباشرة. كان اسمه تيبر.
“هذا الرجل مجنون!” فأجاب مشيراً إلى ليث. “هاجمني بدون سبب وكاد يخنقني حتى الموت. شاهده الجميع هنا.”
‘في الوقت نفسه ، أشك في أن يكون شخص ما غبياً جداً لمهاجمة وحش مثل هذا وحده.’
لم يفوت كل من ليث وتيبر ارتفاع صوت ليويل ، أو تجنب الاتصال بالعين. ناهيك عن أن قصته بدت مزيفة مثل فاتورة بقيمة ثلاثة دولارات.
خلال الأيام التالية ، خضعت وحدة ليث لسلسلة من التمارين لقياس قدراتهم البدنية وفصل القمح عن القشر. كانت النتيجة النهائية أن الوحدة بأكملها أصبحت تكره ليث لحد النخاع.
‘من خلال عدم ذكر دور الآخرين في الهجوم ، يبدو أنني أحميهم كما يفعل جندي صغير جيد.’ ابتسم ليث داخلياً.
‘إذا هاجمه الرجل الكبير ، فلماذا ليس على ليويل خدش؟’ لم يكن تيبر على علم بأن ليث قد شفى خصمه حتى لا يترك كدمات.
‘في الوقت نفسه ، أشك في أن يكون شخص ما غبياً جداً لمهاجمة وحش مثل هذا وحده.’
“هل هذا صحيح أيها الطالب العسكري… ليث؟” بينما نظر الرقيب إلى رقم خدمة ليث وتعرف على اسمه بطريقة ما ، لاحظ ليث بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. أولاً ، كشف وجه تيبر الحليق تماماً عن بعض الندوب الصغيرة.
كانت أصغر من أن تكون نتيجة إصابة ولكنها كبيرة جداً بحيث لا يمكن أن تسببها عدم كفاءة المعالج.
‘هذا متعمد. احتفظ بها كتذكار. إما أن يكون هذا الرجل عاطفياً أو مجنوناً.’ فكر ليث.
لقد كبح نفسه بما يكفي ليبدو إنساناً وأكملها جميعاً بسهولة.
الأمر الثاني هو أن سؤاله الثاني احتوى على خيط خفي من نية القتل. اختلط صوت المانا والعدوانية في صوته ، مما جعل الضحية يشعر بالضغط. لقد كان شيئاً لم ير سوى جيرني تفعله.
“نوعاً ما.” هز ليث كتفيه قبل أن يقول له معظم الحقيقة. كان هذا المستوى من نية القتل عديم الفائدة ضده. في روايته للقصة ، قلل من قدر القوة المستخدمة وجعل ليويل يظهر باعتباره الجاني الوحيد.
‘من خلال عدم ذكر دور الآخرين في الهجوم ، يبدو أنني أحميهم كما يفعل جندي صغير جيد.’ ابتسم ليث داخلياً.
“اسمح لي أن أفهم هذا. هددك ليويل ، وقمت بتخويفه ، ووقف الآخرون هناك ولم يفعلوا شيئاً؟” استجوب الرقيب الطلاب الآخرين ، الذين على عكس ليث انبعحوا مثل القمصان الرخيصة بمجرد أن أصابتهم نية القتل.
“الخبر السيء هو أنكم جميعاً في ورطة.” قال لهم تيبر. “للاعتداء على رفيق والكذب على ضابط قيادي ، فإن ليويل عبارة عن قمامة. واللجوء إلى العنف عندما الحملقة ستكون كافية ، يغني عن الكلام عن ليث. أنتم يا رفاق هناك الأسوأ.”
“يتعلق الأمر في الغالب بالولاء والصداقة الحميمة والمسؤولية المتبادلة. مع أصدقاء مثلكم ، لا يحتاج المرء إلى أعداء. الخبر السار هو أنه بما أنك مذنبون جميعاً ، فلن أعاقب أحداً. سأضع علامة عليكم كواحدة من أسوأ الوحدات التي دربتها على الإطلاق. اتبعوني.”
“لم توقفوا ليويل على الرغم من معرفتكم أن ما كان يفعله كان خطأ. لم تساعدوه عندما كان في ورطة ووشيتم به دون تردد. لا يتعلق الجيش بإعطاء الأوامر وتلقيها فقط.”
‘أعتقد أنه يعاقب سوء سلوكك.’ قالت له سولوس. ‘لماذا لم تختلق قصة أو شيء من هذا القبيل؟’
“يتعلق الأمر في الغالب بالولاء والصداقة الحميمة والمسؤولية المتبادلة. مع أصدقاء مثلكم ، لا يحتاج المرء إلى أعداء. الخبر السار هو أنه بما أنك مذنبون جميعاً ، فلن أعاقب أحداً. سأضع علامة عليكم كواحدة من أسوأ الوحدات التي دربتها على الإطلاق. اتبعوني.”
‘أعتقد أنه يعاقب سوء سلوكك.’ قالت له سولوس. ‘لماذا لم تختلق قصة أو شيء من هذا القبيل؟’
قادهم تيبر إلى المبنى التالي وأخذ ثلاث طالبات ، مما جعل المجموعة تتكون من عشرة أفراد. ثم أخذ الوحدة في جولة في المخيم قبل اصطحابهم للحلاق. قام الرجل بحلق الفتيات حليقات الرأس بسحر الهواء ، وبعد إشارة يد من الرقيب ، حلق الآخرين صلعاء.
“لا أعرف من أنتم أو لماذا تكرهون النبلاء. بصراحة ، أنا لا أهتم. أنا لست نبيلاً أيضاً ، لكن في المرة القادمة التي تعبث معي أنت أو أحد أصدقائك مرة أخرى ، سأتأكد من أنها الأخيرة أيضاً.”
بمجرد دخوله المنزل ، نزع الرقيب قبعته واسعة الحواف بينما كان ينظر حوله لتقييم الوضع. كان هناك طالب واحد جالس على الأرض مع تعبير مرتعب على وجهه. كان آخر يتجول وكأنه يمتلك المكان ، بينما كان الآخرون متجمعين في زاوية ، مثل الحملان التي تواجه قطيع من الذئاب.
‘أعتقد أنه يعاقب سوء سلوكك.’ قالت له سولوس. ‘لماذا لم تختلق قصة أو شيء من هذا القبيل؟’
“يتعلق الأمر في الغالب بالولاء والصداقة الحميمة والمسؤولية المتبادلة. مع أصدقاء مثلكم ، لا يحتاج المرء إلى أعداء. الخبر السار هو أنه بما أنك مذنبون جميعاً ، فلن أعاقب أحداً. سأضع علامة عليكم كواحدة من أسوأ الوحدات التي دربتها على الإطلاق. اتبعوني.”
‘لكان سيكون عديم الفائدة. كان من الممكن أن يدعموا بعضهم البعض ، الأمر الذي كان سيضعني في الزاوية. من خلال شفاء رقبة ليويل قبل السماح له بالذهاب ، حولته إلى كاذب.’
‘من خلال عدم ذكر دور الآخرين في الهجوم ، يبدو أنني أحميهم كما يفعل جندي صغير جيد.’ ابتسم ليث داخلياً.
‘من خلال عدم ذكر دور الآخرين في الهجوم ، يبدو أنني أحميهم كما يفعل جندي صغير جيد.’ ابتسم ليث داخلياً.
‘عندما قالوا الحقيقة وكشفوا كذبي ، جعلهم ذلك يبدون وكأنهم جبناء ناكرين للجميل. السيطرة الكاملة على الضرر.’
“لا أعتقد أن ارتكاب جريمة قتل في يومك الأول فكرة جيدة.”
تنهد ليث والآخرون داخلياً عند هذه الكلمات. كانت إحدى الفتيات لطيفة حقاً ، حتى مع قصَّة حليقة الرأس.
ثم شرح لهم تيبر كيفية مخاطبة الضابط الأعلى ، وكيف سيكون روتينهم للأشهر الستة التالية ، وأن التآخي مع أعضاء نفس الوحدة ممنوع.
‘لا مصفوفات ولا أجهزة تسجيل ، أليس كذلك سولوس؟’ سألها ليث ، فقط ليكون آمناً.
تنهد ليث والآخرون داخلياً عند هذه الكلمات. كانت إحدى الفتيات لطيفة حقاً ، حتى مع قصَّة حليقة الرأس.
“مواعدة أعضاء الوحدات الأخرى مسموح به.” قال لهم الرقيب بابتسامة.
——————
“أقسم للآلهة أنه إذا تمكن أي منكم من الحصول على موعد واحد على الرغم من تدريباتكم وواجباتكم وحظر التجول ، فسوف آكل قبعتي.”
“الطالب العسكري ليويل ، انهض وادعو الآلهة لكي أحب تفسيرك للأمر.” كان الرقيب مطرّزاً اسمه ورقم الخدمة على جيب فوق صدره مباشرة. كان اسمه تيبر.
خلال الأيام التالية ، خضعت وحدة ليث لسلسلة من التمارين لقياس قدراتهم البدنية وفصل القمح عن القشر. كانت النتيجة النهائية أن الوحدة بأكملها أصبحت تكره ليث لحد النخاع.
تجاهل ليث نظراتهم البغيضة واختار سرير زاوية لنفسه. كانت عملية البصم بسيطة. بمجرد أن قامت المانا بتنشيط التعويذة الموجودة في رقم الخدمة المخيط على صدره ، تبعت يده سحابة ذهبية صغيرة.
لقد كبح نفسه بما يكفي ليبدو إنساناً وأكملها جميعاً بسهولة.
‘في الوقت نفسه ، أشك في أن يكون شخص ما غبياً جداً لمهاجمة وحش مثل هذا وحده.’
——————
ترجمة: Acedia
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم الآن نقش رقم خدمة ليث على هيكل السرير وخياطته على البطانيات. لم يكن لديه سبب لاختيار خزانة ، لأنها كانت كلها فارغة.
“الطالب العسكري ليويل ، انهض وادعو الآلهة لكي أحب تفسيرك للأمر.” كان الرقيب مطرّزاً اسمه ورقم الخدمة على جيب فوق صدره مباشرة. كان اسمه تيبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
