تراون 2
الفصل 330 تراون 2
“كيف يمكن لضعيفين أن يصبحا ملوكاً؟” كان ليث مرتبكاً. كان الحامي دائماً الأقوى بين الأربعة ، لكن ليس كثيراً.
“أياً كان. أنا أعلم هذا منزلك ، قواعدك ، لكنني أعتقد أنك وقح للغاية.”
“هل أنت حتى تستمع إلى نفسك؟ فكرتك ببساطة رهيبة. إما أن يموت الكثير منا ، مما يؤدي إلى زيادة ضعف الغابة ، أو إذا استيقظ الكثيرون في وقت واحد ، فقد يؤدي ذلك إلى حرب على المنطقة.”
“نحن لسنا مثل البشر. الملك هو ببساطة أقوى وحش في المنطقة. الملوك الجدد هم ببساطة صغار جداً. لقد مات هؤلاء من جيلي ، إما بسبب الشيخوخة أو من خلال تحدي سلطتي.” وأوضح الحاصد.
‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’
“استبدال ملك واحد ليس بالأمر السهل. اثنان مستحيل.”
“ما الذي تتحدث عنه؟” كان الحاصد على وشك الانهيار العصبي.
‘سولوس؟’ سألها ليث.
“إذا كانوا يحملون دمك حقاً ، فلن يحتاجوا إلى أي حماية.” ابتسم الحاصد ، رابضاً على كفوفه الأمامية معطياً ليث انحناءاً صغيراً.
‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’
“ما الأقزام؟”
“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”
“قريباً.” أجابه ليث.
“في الغالب لي.” زمجر فيلارد. “خاصة جزء الألم.”
“إذا كنت تريد نزهة في الحديقة ، فأنت حر في الذهاب في أي وقت.” أجابه ليث. “بدون تعاليمي وتجاربي ، كنت لا تزال تنتظر الموت. خلاصة القول ، الحاصد ، ما تطلبه مني مستحيل.”
“كيف يمكن لضعيف مثلك أن يكون ملك أي شيء؟ تستطيع الرئيسة سكارليت أن تضربك بضربة واحدة فقط من ذيلها. سحقاً ، ربما يمكنني ذلك.”
“كيف يمكن لضعيفين أن يصبحا ملوكاً؟” كان ليث مرتبكاً. كان الحامي دائماً الأقوى بين الأربعة ، لكن ليس كثيراً.
“ليس لدي الوقت لأعلمك أنت و جالب الحياة ، ناهيك عن التركيز على الوحوش الأضعف. حتى لو فعلت ذلك ، لا توجد ضمانات للنجاح. قد تموت ، أو أسوأ من ذلك. يمكنك أن تتحول إلى بغيض وأنا سأضطر إلى لقتلك. ما لم…” نظر ليث إلى فيلارد باهتمام متجدد.
“يبدو أنكم محظوظون. يحتاج إلى مكان يعيش فيه حتى يتعلم سحر الأبعاد.” أشار ليث إلى الزيزفون.
‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’
ترجمة: Acedia
“بينما يحتاج الملوك إلى شخص قادر على مد يد العون لهم وتعليمهم الأساسيات. فأنتما ثنائي ملائمان.”
“إنك تطلب مني الكثير ولا تقدم شيئاً في المقابل.” استنشق فيلارد.
“أستطيع العيش بمفردي ، فلماذا أضيع وقتي معه؟”
“واو ، يبدو مملاً حقاً. لا عجب أن الحامي غادر هذا المكان. ربما إذا تمكنا من إيقاظ الكثير منكم يا رفاق ، فقد تصبح الأمور ممتعة.” سخر فيلارد.
“هل ما زلت تريد فؤويك الجديدة؟” سأله ليث بابتسامة ذئبية. “حان الوقت لعقد صفقة جديدة. سأعطيك ما تريد مقابل مساعدتك.”
“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”
“ما الأقزام؟”
“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.
“أياً كان. أنا أعلم هذا منزلك ، قواعدك ، لكنني أعتقد أنك وقح للغاية.”
“كيف يمكن لضعيف مثلك أن يكون ملك أي شيء؟ تستطيع الرئيسة سكارليت أن تضربك بضربة واحدة فقط من ذيلها. سحقاً ، ربما يمكنني ذلك.”
“صفقة.” رد ليث على الفور وهو يمسك المخلوقين على حين غرة.
“هل ما زلت تريد فؤويك الجديدة؟” سأله ليث بابتسامة ذئبية. “حان الوقت لعقد صفقة جديدة. سأعطيك ما تريد مقابل مساعدتك.”
‘يا له من أبله!’ شمته فيلارد داخلياً. ‘لم يحاول حتى المساومة.’
“هل ما زلت تريد فؤويك الجديدة؟” سأله ليث بابتسامة ذئبية. “حان الوقت لعقد صفقة جديدة. سأعطيك ما تريد مقابل مساعدتك.”
‘لقد أساءنا الحكم عليه بشكل خطير.’ لقد تأثر الحاصد بشدة بإيثار ليث.
“ليس لدي الوقت لأعلمك أنت و جالب الحياة ، ناهيك عن التركيز على الوحوش الأضعف. حتى لو فعلت ذلك ، لا توجد ضمانات للنجاح. قد تموت ، أو أسوأ من ذلك. يمكنك أن تتحول إلى بغيض وأنا سأضطر إلى لقتلك. ما لم…” نظر ليث إلى فيلارد باهتمام متجدد.
‘إنه حقاً يستحق الثقة ولقب الحامي “الملك بلا تاج”.’
‘لست متأكدة من أنه يمكننا مساعدتهم. الحاصد ليس قوياً مثل فيلارد عندما وصل إلى هنا. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي لا نفهمها.’
لطالما رفض ليث السيطرة على المنطقة الغربية من غابة تراون. كان سيساعد الملوك في التعامل مع تهديدات مثل البغضاء أو الوحوش المجنونة ، ليختفي بمجرد حل الأزمة. ومن هنا لقب الحامي.
“أنا لا أفهم.” قال فيلارد.
‘يا له من معتوه.’ ابتسم ليث داخلياً أثناء مصافحة يد الزيزفون وإغلاق الصفقة. لقد طلب أسلحة مسحورة لا أسلحة جيدة. إنه في حالة مفاجأة سيئة.
“قريباً.” أجابه ليث.
“أما أنتم يا رفاق ، فأنا بحاجة إلى شيء في المقابل.” التف ليث نحو الحاصد.
——————-
“سمه وسيتم ذلك. أقسم ذلك على مجموعتي.” أذهل رد الحاصد ليث للحظة. وفقاً للحامي ، كان هذا هو أقدس قسم يمكن أن يؤديه الوحش السحري.
“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”
“سأتأكد من أن الجميع يفهم أنها مقامرة. سأحضر فقط أولئك الذين هم على استعداد لأداء نفس القسم الذي أدليت به. متى ستغادر؟”
“قريباً سأرتحل بعيداً. سيُترك أطفالي بدون حماية وأنا لا أثق بالبشر. أريد منكم الذين ينجون من العلاج أن يحافظوا على مجموعتي ، بغض النظر عن المدة التي قد يستغرقها ذلك. احمِ كل من يحمل دمي.”
“إذا كانوا يحملون دمك حقاً ، فلن يحتاجوا إلى أي حماية.” ابتسم الحاصد ، رابضاً على كفوفه الأمامية معطياً ليث انحناءاً صغيراً.
“سأتأكد من أن الجميع يفهم أنها مقامرة. سأحضر فقط أولئك الذين هم على استعداد لأداء نفس القسم الذي أدليت به. متى ستغادر؟”
‘إنه حقاً يستحق الثقة ولقب الحامي “الملك بلا تاج”.’
“قريباً.” أجابه ليث.
“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”
***
“بينما يحتاج الملوك إلى شخص قادر على مد يد العون لهم وتعليمهم الأساسيات. فأنتما ثنائي ملائمان.”
“إنهم أقوياء للغاية. عادة ما يتعين على الرئيسة سكارليت القضاء عليهم سريعاً قبل أن يجتاحوا الغابة. أنا معجب حقاً بقدرتك على ترويض مثل هذه المخلوقات الشرسة.”
غابة تراون ، بعد أن غادر ليث إلى الأكاديمية.
“أنا آسف الحاصد. يمكنني فعل ذلك ، لكن الأمر سيستغرق وقتاً وقدراً كبيراً من المخاطرة. لقد قضيت أكثر من ستة أشهر من الجهد المضني لإيقاظه…”
كان الحاصد وفيلارد يزوران قبيلة تلو الأخرى بحثاً عن متطوعين.
غابة تراون ، بعد أن غادر ليث إلى الأكاديمية.
كانت القوة وطول العمر بمثابة صفارة إنذار قوية ، خاصة لأولئك الذين يدركون أن فترة حياتهم اقتربت من نهايتها. لقد كانوا من بين أذكى وحوش الغابة ، ولكن أقل ثقة في الحاصد.
“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.
لم تكن الحكمة وإتقان السحر هي الأشياء الوحيدة التي يمكن للوحش السحري تطويرها بمرور الوقت على الرغم من تقاربهم مع موغار ، فقد يصبحون جشعين مدى الحياة. كانوا يحتقرون البشر ، الضعفاء جداً وغير الكفؤين بطريقة سحرية ، لكن ينعمون بحياة طويلة.
“واو ، يبدو مملاً حقاً. لا عجب أن الحامي غادر هذا المكان. ربما إذا تمكنا من إيقاظ الكثير منكم يا رفاق ، فقد تصبح الأمور ممتعة.” سخر فيلارد.
“أنا لا أفهم.” قال فيلارد.
“اجعلهم مسحورين ، إذن.” رفع الزيزفون المخاطر. كان التدريس مثل التفكير ، وهو شيء يكره فعله.
“كيف يمكن لضعيف مثلك أن يكون ملك أي شيء؟ تستطيع الرئيسة سكارليت أن تضربك بضربة واحدة فقط من ذيلها. سحقاً ، ربما يمكنني ذلك.”
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهد الحاصد.
“إنك تطلب مني الكثير ولا تقدم شيئاً في المقابل.” استنشق فيلارد.
“تتمتع هذه الغابة بكثافة أقل بكثير من الطاقة السحرية مقارنة بغابتك. ليس لديها إرادة خاصة بها. ليس للملوك علاقة خاصة مع الغابة ولا يشتركون في جزء من قوتها. واجبنا هو حماية توازن الغابة ، على أمل أن تستيقظ يوماً ما.”
“نحن لسنا مثل البشر. الملك هو ببساطة أقوى وحش في المنطقة. الملوك الجدد هم ببساطة صغار جداً. لقد مات هؤلاء من جيلي ، إما بسبب الشيخوخة أو من خلال تحدي سلطتي.” وأوضح الحاصد.
“واو ، يبدو مملاً حقاً. لا عجب أن الحامي غادر هذا المكان. ربما إذا تمكنا من إيقاظ الكثير منكم يا رفاق ، فقد تصبح الأمور ممتعة.” سخر فيلارد.
“ليس لدي الوقت لأعلمك أنت و جالب الحياة ، ناهيك عن التركيز على الوحوش الأضعف. حتى لو فعلت ذلك ، لا توجد ضمانات للنجاح. قد تموت ، أو أسوأ من ذلك. يمكنك أن تتحول إلى بغيض وأنا سأضطر إلى لقتلك. ما لم…” نظر ليث إلى فيلارد باهتمام متجدد.
“هل أنت حتى تستمع إلى نفسك؟ فكرتك ببساطة رهيبة. إما أن يموت الكثير منا ، مما يؤدي إلى زيادة ضعف الغابة ، أو إذا استيقظ الكثيرون في وقت واحد ، فقد يؤدي ذلك إلى حرب على المنطقة.”
“أما أنتم يا رفاق ، فأنا بحاجة إلى شيء في المقابل.” التف ليث نحو الحاصد.
“لا يمكننا اختيار المرشحين بشكل عشوائي ، فقط أولئك الأقوياء بما يكفي للنجاة من العملية وجديرين بالثقة بدرجة كافية ليتم تكليفهم بهذه السلطة.”
كلما قضوا وقتاً أطول معاً ، زاد شعور الحاصد بالخجل من فكرة أن شخصاً ضخماً مثل فيلارد قد تمكن من أن يصحو بينما كان هو و جالب الحياة لا يزالان عالقين كوحوش سحرية.
“ما الأقزام؟”
“أياً كان. أنا أعلم هذا منزلك ، قواعدك ، لكنني أعتقد أنك وقح للغاية.”
“ما الذي تتحدث عنه؟” كان الحاصد على وشك الانهيار العصبي.
“إنك تطلب مني الكثير ولا تقدم شيئاً في المقابل.” استنشق فيلارد.
“لطالما كنت مهذباً معك ، حتى عندما لا تستحق ذلك!”
“واو! أولاً ، استرخي. ثانياً ، لم أكن أتحدث عني. فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا بعد إضاعة وقتنا مع كل تلك البطاطس الصغيرة ، تتجاهل عن قصد قبيلة كبيرة من الأقزام.” أشار فيلارد بأحد أصابعه الضخمة نحو الشمال.
غابة تراون ، بعد أن غادر ليث إلى الأكاديمية.
“ما الأقزام؟”
“إنهم أقوياء للغاية. عادة ما يتعين على الرئيسة سكارليت القضاء عليهم سريعاً قبل أن يجتاحوا الغابة. أنا معجب حقاً بقدرتك على ترويض مثل هذه المخلوقات الشرسة.”
ترجمة: Acedia
“سمه وسيتم ذلك. أقسم ذلك على مجموعتي.” أذهل رد الحاصد ليث للحظة. وفقاً للحامي ، كان هذا هو أقدس قسم يمكن أن يؤديه الوحش السحري.
“ما الأقزام؟”
كان الحاصد وفيلارد يزوران قبيلة تلو الأخرى بحثاً عن متطوعين.
لولا فروه البني ، لكان الحاصد شاحباً.
——————-
ترجمة: Acedia
‘لقد أساءنا الحكم عليه بشكل خطير.’ لقد تأثر الحاصد بشدة بإيثار ليث.
“قريباً.” أجابه ليث.
‘يا له من معتوه.’ ابتسم ليث داخلياً أثناء مصافحة يد الزيزفون وإغلاق الصفقة. لقد طلب أسلحة مسحورة لا أسلحة جيدة. إنه في حالة مفاجأة سيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
