لم الشمل
الفصل 313 لم الشمل
لقد احتاج فقط إلى ثغرة لقلب الطاولات ، ولكن نظراً لأنه كان بمفرده ، كان بإمكان ناليير التركيز عليه. كانت تقوم بعمل جيد للغاية وهي تقترب أكثر فأكثر. في زاوية من عقله ، كان ليث يخشى أنه فشل في منع الرؤيا من أن تتحقق.
لقد اكتسبت فاليسا ناليير اليد العليا ، لكنها لم تستطع التوقف عن شتم سوء حظها الأبدي. لم يكن ليث قد مات بعد ، ولم تكن لديها أي فكرة عما إذا كانت مؤامراتها ضد الشرطية إرناس قد نجحت ، وكانت مسألة وقت فقط قبل إعادة تشغيل جوهر الأكاديمية.
عندما حدث ذلك ، ستفتح بوابة الاعوجاج المؤدية إلى غريفون البيضاء مرة أخرى ، مما يسمح للقوات الملكية باستعادة النظام. احتاجت ناليير إلى التأكد من أن المرحلة كانت مثالية بحلول ذلك الوقت. لا يمكن التغاضي عن أي تفاصيل أو موتها سيكون بطيئاً بقدر كونه مؤلماً.
كان ليث في نفس قاربها ، لكن وضعه كان أسوأ. كان جسده لا يزال يتعافى تماماً بعد أن استهلك الكثير من قوة الحياة لإنقاذ الحامي. ومما زاد الطين بلة ، أنه قضى الليلة الماضية يتعرض للتعذيب وكان جوهره أضعف من جوهر ناليير منذ البداية.
كانت متأخرة عن الجدول الزمني وكان الوقت المتاح لها ينفد بسرعة. استهلكت رمشة الكثير من المانا ، لكنه لم يكن شيئاً مقارنةً بالغروب الأخير. لقد استخدمت بالفعل التنشيط كثيراً.
للشفاء من السم ، من الضرر الذي أحدثته مع ليث ، وأخيراً من فارج. كانت بحاجة لتناول الطعام والراحة قريباً ، وإلا ستنهار. وضعت كمية المانا الخام التي كانت تتعامل معها عبئاً ثقيلاً على جسدها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لا شيء.’ زمجرت. ‘لا يمكننا ترك السيف أمام نقطة الخروج. إنها تحافظ دائماً على مسمار النار أمامها قبل أن ترمش. سوف يُرمى بالسيف وسأتعرض لأضرار جسيمة.’
كان ليث في نفس قاربها ، لكن وضعه كان أسوأ. كان جسده لا يزال يتعافى تماماً بعد أن استهلك الكثير من قوة الحياة لإنقاذ الحامي. ومما زاد الطين بلة ، أنه قضى الليلة الماضية يتعرض للتعذيب وكان جوهره أضعف من جوهر ناليير منذ البداية.
كان العدو القادر على إلقاء السحر بصمت ما عدا السحر الأول تام أكثر من كونه لا يصدق ، لقد كان شيئاً من كابوس. ومع ذلك فهم يعرفون ليث بشكل أفضل.
قام ليث بتوقيت رمشاته بدقة متناهية ، تاركاً وراءه انفجارات الظلام كلما اقتربت ناليير. نقطة ضعف أخرى في تكتيكها التي وجدها ، كانت أن باب أبعاد رمشة سيبدو دائماً قريباً جداً من الساحرة.
لحسن الحظ ، وجد نفسه بين أصدقاء. للعثور على ناليير ، تحركت إرناس نحو المعركة التي أحدثت أكبر قدر من الضجيج. لقد واجهوا عدداً قليلاً من الأساتذة وحييدوهم قبل اكتشاف ليث من مسافة بعيدة.
وهذا يعني أن جزءاً كبيراً من الكرة التي أنشأها الغروب الأخير قد تم قطعه مؤقتاً حتى تصلحه التعويذة. من خلال ترك تعويذاته بالقرب من نقاط خروج ناليير ، كان ليث متأكداً من أنه كان يقطع قوتها شيئاً فشيئاً.
حتى بمساعدة سولوس ، كانت لا تزال مهمة ضخمة.
إذا اختار الاتجاه الخاطئ ليرمش ، فسيكون ذلك مثل رمي نفسه في فم الوحش.
‘اللعنة ، إذا استمر الأمر هكذا ، فسأخسر. إنها تعرف حتى سحر الأبعاد الحقيقي ، لذلك بينما يمكنها استخدام التنشيط ، أجد نفسي مضطراً لمواصلة التحرك لتجنب الحرق والاستعداد لفخاخي. أي فكرة يا سولوس؟’
لم يؤمن أوريون كثيراً بكلماته هو. عادة ما يتطلب مطاردة السحرة فريقاً من المحترفين ، في حين أن فريقه يتكون من طالبين وغير ساحر. وبقدر ما كانت جيرني خصماً قوياً ، كانت بحاجة إلى الاقتراب أولاً.
‘لا شيء.’ زمجرت. ‘لا يمكننا ترك السيف أمام نقطة الخروج. إنها تحافظ دائماً على مسمار النار أمامها قبل أن ترمش. سوف يُرمى بالسيف وسأتعرض لأضرار جسيمة.’
أومأ ليث. فضل محاولة الهرب بدلاً من تعريض حياة سولوس للخطر.
أشبع الظلام ألسنة اللهب من كلا البابين البعديين في نفس الوقت ، وابتلع طرفي الممرات دون أن يتركه بأي مخرج.
‘لا أصدق أنه لا يوجد سوى قتال. أين الجميع؟’ لأول مرة منذ أن بدأ الأكاديمية ، تمنى ليث أن يكون رفاقه إلى جانبه.
‘لا أصدق أنه لا يوجد سوى قتال. أين الجميع؟’ لأول مرة منذ أن بدأ الأكاديمية ، تمنى ليث أن يكون رفاقه إلى جانبه.
أشبع الظلام ألسنة اللهب من كلا البابين البعديين في نفس الوقت ، وابتلع طرفي الممرات دون أن يتركه بأي مخرج.
لقد احتاج فقط إلى ثغرة لقلب الطاولات ، ولكن نظراً لأنه كان بمفرده ، كان بإمكان ناليير التركيز عليه. كانت تقوم بعمل جيد للغاية وهي تقترب أكثر فأكثر. في زاوية من عقله ، كان ليث يخشى أنه فشل في منع الرؤيا من أن تتحقق.
استخدم ليث معظم طاقاته المتبقية لأبعد رمشة حاولها على الإطلاق. وضع ثني حدود التعويذة المزيفة ضغطاً كبيراً على المانا وقوة إرادته ، مما جعله يغمى عليه تقريباً من الإجهاد.
للأسف ، لم يكن هناك شيء. تم حظر خط بصره بسبب النيران ولم يكن هناك أحد على قيد الحياة وقريب بما يكفي يمكنه استخدامه كمعيار للرمش.
ظهرت أمامه نقطة خروج أخرى. كان ليث على وشك ترك قنبلة أخرى مظلمة عندما حذرته سولوس.
‘خلفك!’ بفضل الاندماج المؤقت ، يمكنه في الواقع استخدام جميع حواس سولوس على أنها حواسه. لم يكن التحذير ضرورياً ، فقد فعلته بدافع العادة. كانت نقطة خروج ثانية تتشكل على ظهره في نفس الوقت تقريباً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن أيهما كان حقيقياً.
“شكراً ، لكنها ليست وظيفتنا الأولى ، ليث.” ابتلع آل إرناس جرعة ملونة بشكل غريب. استطاع ليث أن يرى أجسادهم تمتلئ بالمانا.
‘خلفك!’ بفضل الاندماج المؤقت ، يمكنه في الواقع استخدام جميع حواس سولوس على أنها حواسه. لم يكن التحذير ضرورياً ، فقد فعلته بدافع العادة. كانت نقطة خروج ثانية تتشكل على ظهره في نفس الوقت تقريباً. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن أيهما كان حقيقياً.
تفاجأت جيرني وأوريون عندما وجداه في حالة جيدة بعد قتال أستاذة في الأكاديمية. عادة ما يعتبرون كلماته مجرد مجموعة من الهراء قادم من طالب مصدوم.
إذا اختار الاتجاه الخاطئ ليرمش ، فسيكون ذلك مثل رمي نفسه في فم الوحش.
إذا اختار الاتجاه الخاطئ ليرمش ، فسيكون ذلك مثل رمي نفسه في فم الوحش.
قام أوريون باستلال سيفه بينما كانت يده الحرة تؤلف إشارات تعويذة من المستوى الخامس بسرعة لا تصدق. لقد تعرف على ألسنة اللهب المظلمة للغروب الأخير وعرف كيف يوقفها.
أشبع الظلام ألسنة اللهب من كلا البابين البعديين في نفس الوقت ، وابتلع طرفي الممرات دون أن يتركه بأي مخرج.
“اشربوا الجرعات.” قال ليث لحمايتهم من سحر ناليير الأول. كان بإمكانه أن يرى أنها قد رصدتهم وكان بالكاد قد استعاد نفسين من التنشيط مستحقَي الطاقة.
‘تباً ، هذه ليست رمشة. لقد فتحت بالفعل خطوتين من خطوات الاعوجاج في وقت واحد. ما مدى قوتها؟’ لعن ليث داخلياً بينما كان عقليهما يدوران بأقصى سرعة للحصول على حل.
‘فلس واحد مقابل رطل واحد. “ربما ميت” دائماً تهزم “ميتاً دون أي شك”.’
للأسف ، لم يكن هناك شيء. تم حظر خط بصره بسبب النيران ولم يكن هناك أحد على قيد الحياة وقريب بما يكفي يمكنه استخدامه كمعيار للرمش.
قام ليث بتوقيت رمشاته بدقة متناهية ، تاركاً وراءه انفجارات الظلام كلما اقتربت ناليير. نقطة ضعف أخرى في تكتيكها التي وجدها ، كانت أن باب أبعاد رمشة سيبدو دائماً قريباً جداً من الساحرة.
على الأقل حتى رصد إحساس مانا سولوس أن شخصيات بشرية تقترب. كانوا لا يزالون بعيدين ، كان الرمش لهناك مخاطرة كبيرة. ستلحق قفزة الأبعاد خسائر فادحة به وقد يجد ليث نفسه محاطاً بدمى ناليير قبل أن يتاح له الوقت للرد.
وهذا يعني أن جزءاً كبيراً من الكرة التي أنشأها الغروب الأخير قد تم قطعه مؤقتاً حتى تصلحه التعويذة. من خلال ترك تعويذاته بالقرب من نقاط خروج ناليير ، كان ليث متأكداً من أنه كان يقطع قوتها شيئاً فشيئاً.
‘فلس واحد مقابل رطل واحد. “ربما ميت” دائماً تهزم “ميتاً دون أي شك”.’
حتى لو كان ما قاله سخيفاً ، يجب أن يكون الحقيقة.
كانت فلوريا مليئة بالفرح أيضاً. بدأت تخشى أن يكون الوقت قد فات. أنه تماماً مثل يوريال ، فقدت ليث. الارتياح الذي لاحظته عندما التقت أعينهما أخبر فلوريا عن مدى قلقه عليها.
استخدم ليث معظم طاقاته المتبقية لأبعد رمشة حاولها على الإطلاق. وضع ثني حدود التعويذة المزيفة ضغطاً كبيراً على المانا وقوة إرادته ، مما جعله يغمى عليه تقريباً من الإجهاد.
إذا اختار الاتجاه الخاطئ ليرمش ، فسيكون ذلك مثل رمي نفسه في فم الوحش.
لحسن الحظ ، وجد نفسه بين أصدقاء. للعثور على ناليير ، تحركت إرناس نحو المعركة التي أحدثت أكبر قدر من الضجيج. لقد واجهوا عدداً قليلاً من الأساتذة وحييدوهم قبل اكتشاف ليث من مسافة بعيدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لا شيء.’ زمجرت. ‘لا يمكننا ترك السيف أمام نقطة الخروج. إنها تحافظ دائماً على مسمار النار أمامها قبل أن ترمش. سوف يُرمى بالسيف وسأتعرض لأضرار جسيمة.’
“احذروا منها.” كان ليث يلهث ، وكان مقطوع النفس تقريباً. جدد الهواء النقي رئتيه وذكّره بمدى سوء حنجرته بعد أن كان قريباً جداً من الشمس المصغرة لفترة طويلة جداً.
‘تباً ، هذه ليست رمشة. لقد فتحت بالفعل خطوتين من خطوات الاعوجاج في وقت واحد. ما مدى قوتها؟’ لعن ليث داخلياً بينما كان عقليهما يدوران بأقصى سرعة للحصول على حل.
كان ليث في نفس قاربها ، لكن وضعه كان أسوأ. كان جسده لا يزال يتعافى تماماً بعد أن استهلك الكثير من قوة الحياة لإنقاذ الحامي. ومما زاد الطين بلة ، أنه قضى الليلة الماضية يتعرض للتعذيب وكان جوهره أضعف من جوهر ناليير منذ البداية.
“يمكنها إلقاء أي تعويذة بصمت.” قال وهو ينظر إلى فلوريا في عينيها. رؤيتها حية جعلته سعيداً بما يتجاوز ما يمكن أن تعبر عنه الكلمات. أدى عدم رؤية الثلاثة الآخرين إلى قشعريرة برد أسفل عموده الفقري ، ومن ثم حذر حلفاءه الجدد في الحال.
كان ليث يخاطر بالكشف عن جزء من أسراره ، ولكن إذا لم يفعل ذلك ، فلن يدوم طويلاً ولن يستمر كذلك. تماماً مثل الويفيرن ، كانت ناليير خصماً لا يمكنه مواجهتها بمفرده. كانت الفجوة بينهما كبيرة جداً.
‘تباً ، هذه ليست رمشة. لقد فتحت بالفعل خطوتين من خطوات الاعوجاج في وقت واحد. ما مدى قوتها؟’ لعن ليث داخلياً بينما كان عقليهما يدوران بأقصى سرعة للحصول على حل.
كانت فلوريا مليئة بالفرح أيضاً. بدأت تخشى أن يكون الوقت قد فات. أنه تماماً مثل يوريال ، فقدت ليث. الارتياح الذي لاحظته عندما التقت أعينهما أخبر فلوريا عن مدى قلقه عليها.
‘تباً ، هذه ليست رمشة. لقد فتحت بالفعل خطوتين من خطوات الاعوجاج في وقت واحد. ما مدى قوتها؟’ لعن ليث داخلياً بينما كان عقليهما يدوران بأقصى سرعة للحصول على حل.
تفاجأت جيرني وأوريون عندما وجداه في حالة جيدة بعد قتال أستاذة في الأكاديمية. عادة ما يعتبرون كلماته مجرد مجموعة من الهراء قادم من طالب مصدوم.
كان العدو القادر على إلقاء السحر بصمت ما عدا السحر الأول تام أكثر من كونه لا يصدق ، لقد كان شيئاً من كابوس. ومع ذلك فهم يعرفون ليث بشكل أفضل.
‘لا أصدق أنه لا يوجد سوى قتال. أين الجميع؟’ لأول مرة منذ أن بدأ الأكاديمية ، تمنى ليث أن يكون رفاقه إلى جانبه.
‘تباً ، هذه ليست رمشة. لقد فتحت بالفعل خطوتين من خطوات الاعوجاج في وقت واحد. ما مدى قوتها؟’ لعن ليث داخلياً بينما كان عقليهما يدوران بأقصى سرعة للحصول على حل.
حتى لو كان ما قاله سخيفاً ، يجب أن يكون الحقيقة.
“شكراً يا طفل. لا تقلق كثيراً ، في مثل هذه المساحة المغلقة ، فإن معظم تعاويذها ساحر الحرب غير مجدية. أيضاً ، الفرسان السحرة هم العدو الطبيعي لسحرة المعركة وأنا كاسر التعاويذ (AN: ساحر ذو خبرة في قتل السحرة الآخرين).”
“شكراً ، لكنها ليست وظيفتنا الأولى ، ليث.” ابتلع آل إرناس جرعة ملونة بشكل غريب. استطاع ليث أن يرى أجسادهم تمتلئ بالمانا.
لم يؤمن أوريون كثيراً بكلماته هو. عادة ما يتطلب مطاردة السحرة فريقاً من المحترفين ، في حين أن فريقه يتكون من طالبين وغير ساحر. وبقدر ما كانت جيرني خصماً قوياً ، كانت بحاجة إلى الاقتراب أولاً.
قام أوريون باستلال سيفه بينما كانت يده الحرة تؤلف إشارات تعويذة من المستوى الخامس بسرعة لا تصدق. لقد تعرف على ألسنة اللهب المظلمة للغروب الأخير وعرف كيف يوقفها.
“اشربوا الجرعات.” قال ليث لحمايتهم من سحر ناليير الأول. كان بإمكانه أن يرى أنها قد رصدتهم وكان بالكاد قد استعاد نفسين من التنشيط مستحقَي الطاقة.
على الأقل حتى رصد إحساس مانا سولوس أن شخصيات بشرية تقترب. كانوا لا يزالون بعيدين ، كان الرمش لهناك مخاطرة كبيرة. ستلحق قفزة الأبعاد خسائر فادحة به وقد يجد ليث نفسه محاطاً بدمى ناليير قبل أن يتاح له الوقت للرد.
“شكراً ، لكنها ليست وظيفتنا الأولى ، ليث.” ابتلع آل إرناس جرعة ملونة بشكل غريب. استطاع ليث أن يرى أجسادهم تمتلئ بالمانا.
“شكراً ، لكنها ليست وظيفتنا الأولى ، ليث.” ابتلع آل إرناس جرعة ملونة بشكل غريب. استطاع ليث أن يرى أجسادهم تمتلئ بالمانا.
قام أوريون باستلال سيفه بينما كانت يده الحرة تؤلف إشارات تعويذة من المستوى الخامس بسرعة لا تصدق. لقد تعرف على ألسنة اللهب المظلمة للغروب الأخير وعرف كيف يوقفها.
أشبع الظلام ألسنة اللهب من كلا البابين البعديين في نفس الوقت ، وابتلع طرفي الممرات دون أن يتركه بأي مخرج.
——————–
ظهرت أمامه نقطة خروج أخرى. كان ليث على وشك ترك قنبلة أخرى مظلمة عندما حذرته سولوس.
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لا شيء.’ زمجرت. ‘لا يمكننا ترك السيف أمام نقطة الخروج. إنها تحافظ دائماً على مسمار النار أمامها قبل أن ترمش. سوف يُرمى بالسيف وسأتعرض لأضرار جسيمة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
