الماسح الضوئي
الفصل 285 الماسح الضوئي
احتوى درع سكينوالكر على ثقوب أكثر من الجبن السويسري ، لكنه كان يعمل بشكل مثالي. كانت المشكلة في إصلاحه تتطلب وقتاً أو مانا. للأسف ، كان ليث يعاني من نقص في كليهما.
لحسن الحظ ، جلبته بوابة الاعوجاج (*) مباشرة من زيناتوس إلى مكتب لينخوس ، حيث كان ينتظره مانوهار و فاستر و مارث.
لحسن الحظ ، جلبته بوابة الاعوجاج (*) مباشرة من زيناتوس إلى مكتب لينخوس ، حيث كان ينتظره مانوهار و فاستر و مارث.
“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.
“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.
كان مارث هناك لشفاء جروحه بينما كان فاستر يجدد قوة حياته. كان مانوهار يحضر بدافع الفضول. بدا أنه وجد قصة الويفيرن ومصفوفته الغامضة رائعة للغاية.
“من غير المرجح.” سخر فاستر مرة أخرى بينما كان يتفقد حيوية ليث.
أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.
“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.
“اعتقدت أن سحرة الحرب والحراس هم العمود الفقري الحقيقي للجيش.”
“فاتن!” استمع مانوهار إلى كل التفاصيل وكأنها كلمات حلوة من حبيبته.
‘سرعة الإصلاح الذاتي لدرع سكينوالكر أكبر بكثير من سرعة الزي الرسمي ، لكنها لا تزال غير كافية. من الأفضل أن أستعيد نصف المانا على الأقل. بغض النظر عن مدى بساطة الدرس ، لا أريد أن أعاني من الصداع طوال الوقت.’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أبلغهم ليث بالأحداث ، مجيباً على جميع أسئلتهم حول طبيعة تعويذة استنزاف الحياة مع الحرص على عدم نفخ غطتئه.
“تُعرف الويفيرن أيضاً باسم التنانين المزيفة أو التنانين الصغرى. لا تستخدم أبداً هذه المصطلحات أمامهم. إنهم يعتبرونها افتراءً عرقياً ، تماماً مثل كلمة ‘سحلية’.”
“مهلاً ، أنتم أعضاء في جحفل الملكة؟” كان ليث مندهشاً. بدا فاستر كطاهٍ أكثر من كونه مقاتلاً. يشبه مارث عن كثب أحد معلميه في المدرسة الثانوية. أما مانوهار فهو مانوهار.
“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”
“مهلاً ، أنتم أعضاء في جحفل الملكة؟” كان ليث مندهشاً. بدا فاستر كطاهٍ أكثر من كونه مقاتلاً. يشبه مارث عن كثب أحد معلميه في المدرسة الثانوية. أما مانوهار فهو مانوهار.
“باه!” سخر فاستر من حماس مانوهار الطفولي. “لم أقابل تنيناً واحداً بعد ، وحتى لو كان موجوداً ، فسيظلون عظاء. فالويفيرن أسوأ ، إنه مجرد سحلية.”
“ماذا؟” سأل ليث.
بعد أن أخذ الطلاب أماكنهم ، فرقع فاستر أصابعه. يوجد داخل الأحواض الآن ما يبدو أنه جيلاتين على شكل كعكة. كانت جميعها متطابقة ، كل واحدة كانت عبارة عن كتلة شفافة عديمة اللون بدون أي خاصية مميزة.
“هذا يعني سحلية مع عقدة النقص.” وأوضح مارث.
“تُعرف الويفيرن أيضاً باسم التنانين المزيفة أو التنانين الصغرى. لا تستخدم أبداً هذه المصطلحات أمامهم. إنهم يعتبرونها افتراءً عرقياً ، تماماً مثل كلمة ‘سحلية’.”
“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”
“مهلاً ، أنتم أعضاء في جحفل الملكة؟” كان ليث مندهشاً. بدا فاستر كطاهٍ أكثر من كونه مقاتلاً. يشبه مارث عن كثب أحد معلميه في المدرسة الثانوية. أما مانوهار فهو مانوهار.
“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.
لقد كانت مهمة غير إنسانية مجرد تخيل شخص على استعداد للقتال بجانبه دون أن تتاح له الفرصة لخنقه بشكل منتظم.
“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”
أصبحت عيناه غير مركزة ، وشعرت غريزة ليث المحسّنة أن الأستاذ غمرته الذكريات السيئة.
“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.
“كل عنصر مميت. كل هذا يتوقف على المستخدم. أيضاً ، لا يوجد شخص مجنون بما يكفي للدخول في قتال بدون معالج حقيقي. بعد أن تواجه معارك كافية ، حتى إذا بدأت كمبتدئ كامل ، فأنت ملزم باختيار بعض الحيل على طول الطريق.”
“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.
“اليوم أجد نفسي أتفق معك كثيراً ، زميلي المحترم بدرجة معتدلة.” أومأ مانوهار مرة أخرى.
“بالفعل. حتى توجد الحروب والأمراض ، فإن المعالجين مثل التنفس. شيء مزعج لا يمكنك العيش بدونه.” أومأ مانوهار بالاتفاق مع فاستر.
‘سرعة الإصلاح الذاتي لدرع سكينوالكر أكبر بكثير من سرعة الزي الرسمي ، لكنها لا تزال غير كافية. من الأفضل أن أستعيد نصف المانا على الأقل. بغض النظر عن مدى بساطة الدرس ، لا أريد أن أعاني من الصداع طوال الوقت.’
“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”
“من غير المرجح.” سخر فاستر مرة أخرى بينما كان يتفقد حيوية ليث.
لقد كانت مهمة غير إنسانية مجرد تخيل شخص على استعداد للقتال بجانبه دون أن تتاح له الفرصة لخنقه بشكل منتظم.
“هذا يعني سحلية مع عقدة النقص.” وأوضح مارث.
“بالتأكيد كان شيئاً غبياً. لقد كلفه حياته.”
“اليوم أجد نفسي أتفق معك كثيراً ، زميلي المحترم بدرجة معتدلة.” أومأ مانوهار مرة أخرى.
“بالعودة إلى موضوع السحلية ، أتساءل ما الذي فعلته المصفوفة له. تستخدم الوحوش نوعاً من السحر يختلف تماماً عن سحرنا. ربما كان بإمكاننا تعلم شيء من خلال مقارنة مصفوفة بشرية وأخرى وحشية.”
أخذ فاستر الإهانة غير المقصودة برشاقة ، وبالكاد وسع فتحات أنفه في إنزعاج.
“بالتأكيد كان شيئاً غبياً. لقد كلفه حياته.”
“كل عنصر مميت. كل هذا يتوقف على المستخدم. أيضاً ، لا يوجد شخص مجنون بما يكفي للدخول في قتال بدون معالج حقيقي. بعد أن تواجه معارك كافية ، حتى إذا بدأت كمبتدئ كامل ، فأنت ملزم باختيار بعض الحيل على طول الطريق.”
“ما هو شعورك؟” انتهى مارث لتوه من إعادة نمو شعره.
“هذا يعني سحلية مع عقدة النقص.” وأوضح مارث.
“متعب.” أجاب ليث.
“لا تقل يا ليث.” أعطاه فاستر رداء المستشفى لارتدائه فوق ملابسه الممزقة.
“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.
“سيكون الدرس الأول من نحت الجسم درساً بسيطاً ، لكنك لا تزال بحاجة إلى المانا. دعنا نذهب إلى المستشفى ونجد لك سريراً. يمكنك الراحة حتى يعود رفاقك من أعمالهم المنزلية.”
أخذ فاستر الإهانة غير المقصودة برشاقة ، وبالكاد وسع فتحات أنفه في إنزعاج.
“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.
“لا تقل يا ليث.” أعطاه فاستر رداء المستشفى لارتدائه فوق ملابسه الممزقة.
جلبتهما خطوات الاعوجاج إلى الوجهة.
“هل هذا الوحل؟” سأل يوريال مشيراً إلى الشيء الذي كان يتسلق الزجاج ببطء ، حتى كان معلقاً رأساً على عقب من أعلى الحوض.
“أنا فخور بك حقاً. إنه لأمر مدهش كم نموت كساحر في عام واحد.” قال فاستر أثناء قيام ليث بدس نفسه داخل أحد الأسرة في جناح الشخصيات المهمة.
“ومع ذلك ، أشعر بأنني مجبر على إعطائك نصيحة غير مرغوب فيها. كونك تحت الأضواء شعور جيد ، وأنا أعلم ذلك جيداً. أحياناً يكون من الأفضل الابتعاد عن الأضواء ، وإلا فإن النوع الخطأ من الناس سوف يهتم بك.”
——————
“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.
“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.
أصبحت عيناه غير مركزة ، وشعرت غريزة ليث المحسّنة أن الأستاذ غمرته الذكريات السيئة.
“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”
“هكذا تسميهم مملكة غريفون.” أخطأ فاستر في فهم فضول ليث بشأن ماضيه على أنه ارتباك بشأن المصطلح غير المعروف.
“إمبراطورية جورجون تفضل مصطلح المخرب بينما تسميهم صحراء الدم قاتل النجوم. بغض النظر عن الاسم ، فإنهم جميعاً متماثلون. قتلة جماعيون بـ شارة.”
“اعتقدت أن سحرة الحرب والحراس هم العمود الفقري الحقيقي للجيش.”
***
“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.
“ما هو شعورك؟” انتهى مارث لتوه من إعادة نمو شعره.
“بلى.” أومأ فاستر. “نادراً ما يشارك السادة الرفيعين في حرب. إنها مخاطرة كبيرة. إما أن يبدأوها أو ينهونها.”
ساد صمت طويل بين الرجلين ، بينما كان ليث يفكر في كلام الأستاذ.
“هذه المرة لم يكن لديك خيار ، لكن في المرة القادمة التي تحضر فيها حفلة ، لا تباهي كثيراً. وإلا عندما تصل إلى سني ، ستشعر كثيراً بالندم.” أغلق فاستر الستائر حول السرير ، مما أعطى لليث الظل والخصوصية.
“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.
‘إنه رجل مليء بالمفاجآت.’ قالت سولوس.
‘أجل. السؤال الحقيقي هو: هل هو قلق على مستقبلي أم أن هناك من يجندني قبل أن يجندني هو؟ لا يوجد شيء اسمه وجبة مجانية.’
ترجمة: Acedia
“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.
‘جنون عظمتك هو محبط للهمم.’ عبس سولوس. ‘ألا يمكنك فقط قبول لطف شخص ما في ظاهره لمرة واحدة؟’
‘جنون عظمتي هو أحد الأسباب التي تجعلني ما زلت على قيد الحياة.’ بعد كل ما حدث في ذلك اليوم ، لم يكن لدى سولوس أي حجة لدحض منطقه.
***
“أجل. لا تقلل من شأني بسبب مظهري الخارجي الجيد.” ربت فاستر على بطنه الكبير للتأكيد على هذه النقطة.
“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.
عندما أيقظ الجرس الأول ليث ، تم إصلاح معظم الأضرار التي لحقت بدرع سكينوالكر. استغرق الأمر منه القليل من المانا من أجل اللمسة الأخيرة أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته.
“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”
بعد أن أخذ الطلاب أماكنهم ، فرقع فاستر أصابعه. يوجد داخل الأحواض الآن ما يبدو أنه جيلاتين على شكل كعكة. كانت جميعها متطابقة ، كل واحدة كانت عبارة عن كتلة شفافة عديمة اللون بدون أي خاصية مميزة.
كان جسده في حالة ممتازة ، لكن عقله كان لا يزال بطيئاً.
“أنا فخور بك حقاً. إنه لأمر مدهش كم نموت كساحر في عام واحد.” قال فاستر أثناء قيام ليث بدس نفسه داخل أحد الأسرة في جناح الشخصيات المهمة.
‘سرعة الإصلاح الذاتي لدرع سكينوالكر أكبر بكثير من سرعة الزي الرسمي ، لكنها لا تزال غير كافية. من الأفضل أن أستعيد نصف المانا على الأقل. بغض النظر عن مدى بساطة الدرس ، لا أريد أن أعاني من الصداع طوال الوقت.’
“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.
كان ينتظر الأستاذ فاستر عند مدخل المستشفى لوصول الطلاب. قادهم داخل مختبر صغير أعيد ترتيبه لاستخدامه كصف دراسي. كان يحتوي على ستة عشر مكتباً ، كل منها به حوض أسماك مغلق.
أخذ فاستر الإهانة غير المقصودة برشاقة ، وبالكاد وسع فتحات أنفه في إنزعاج.
“في هذه المرحلة ، سيصبح كونك معالجاً هواية ، أو قصة تغطية في أحسن الأحوال. صغيرة أو كبيرة ، لا يوجد بلد لا يبحث باستمرار عن سيد رفيع.” تنهد فاستر بعمق.
بعد أن أخذ الطلاب أماكنهم ، فرقع فاستر أصابعه. يوجد داخل الأحواض الآن ما يبدو أنه جيلاتين على شكل كعكة. كانت جميعها متطابقة ، كل واحدة كانت عبارة عن كتلة شفافة عديمة اللون بدون أي خاصية مميزة.
فقط عندما بدأ ‘الكعك’ في التحرك بحثاً عن مخرج من أحواض الأسماك ، أدرك بعض الشباب ما كان أمامهم.
“من غير المرجح.” سخر فاستر مرة أخرى بينما كان يتفقد حيوية ليث.
“هل هذا الوحل؟” سأل يوريال مشيراً إلى الشيء الذي كان يتسلق الزجاج ببطء ، حتى كان معلقاً رأساً على عقب من أعلى الحوض.
——————
“نعم. عشر نقاط ليوريال لخبرته.” أولئك الذين تعرفوا على المخلوق أيضاً ولكنهم ترددوا في التعبير عن رأيهم ، لعنوا بصمت يوريال.
“هذه هي الطريقة التي نشير بها نحن أعضاء جحفل الملكة إلى الويفيرن عندما لا يكونون على مرمى البصر.”
“الجزء الأول من تمرين اليوم هو تعلم تعويذة الماسح الضوئي التي تكتشف قوة حياة الشخص المعني ، ثم استخدامها على الوحل الذي أمامكم. هذه المخلوقات لديها أبسط نمط حياة معروف للإنسان ، لذلك أتوقع أنه لا ينبغي أن يستغرق الطلاب الموهوبون مثلكم الكثير ليعتادوا عليها.”
جلبتهما خطوات الاعوجاج إلى الوجهة.
“متعب.” أجاب ليث.
“ما هو الوحل؟” سأل ليث. لم يعثر على أي أثر له في أي من أطلس الحيوانات الذي اشتراه ، ولم يقابل أياً منها أثناء عمليات الصيد.
“الجزء الأول من تمرين اليوم هو تعلم تعويذة الماسح الضوئي التي تكتشف قوة حياة الشخص المعني ، ثم استخدامها على الوحل الذي أمامكم. هذه المخلوقات لديها أبسط نمط حياة معروف للإنسان ، لذلك أتوقع أنه لا ينبغي أن يستغرق الطلاب الموهوبون مثلكم الكثير ليعتادوا عليها.”
“سؤال ممتاز.” أومأ فاستر برأسه وهو يلقي نظرة شريرة على أولئك الذين كانوا يضحكون خلف ظهر ليث.
“ماذا؟” سأل ليث.
——————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
