الإستعدادات
الفصل 251 الإستعدادات
ليث لم يكن لديه القلب لإيقاظ سولوس. لم تكن قد نامت من قبل ولم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان ذلك ممكناً من خلال شكلها الكروي المحسن أو بسبب اندماجهما المؤقت. في الماضي ، حتى عندما رافقته في أحلامه ، كانت سولوس يقظة.
الفصل 251 الإستعدادات
عندما تمكن أخيراً من العودة إلى المنزل ، كان وقت العشاء تقريباً ، لكنه اضطر إلى تخطي ذلك بسبب كل الطعام الذي دفعته سولوس إلى أسفل حلقه أثناء اندماجهما.
كانت قادرة على متابعته فقط بفضل رابطهم العقلي ولن تحصل على راحة من التجربة.
‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.
بعد ساعة ، انتهى ليث من التخطيط للعملية لعلاج والدته وابتكر إجراءات طارئة لكل شيء كان قادراً على توقعه ، في أن يحدث بشكل خاطئ ، ومع ذلك كانت سولوس لا تزال نائمة.
“وانيمير متأكد من أنها لم تأخذ الأمور بشكل جيد. عندما بدأ أستاذ تخصص الحارس في التباهي بمركزه الأول ، كادت أن تحمصه على قيد الحياة. تلك المرأة لديها حقاً نقطة ضعف بسببك. وهذا يجعل المرء يتساءل عما إذا كانت الشائعات عنكما صحيحة.”
ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.
بعد حمايتها بتعويذة الصمت ، وإسكات المنطقة حول الكرة ، اتصل بالأستاذ فاستر. خلال العام الماضي ، تبادل ليث الرونيات مع جميع الأساتذة الذين تربطه بهم علاقة جيدة.
‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.
فتح ليث نافذة غرفته ، مما سمح بدخول هواء الصباح البارد. كان لا يزال يتعين على الشمس أن تشرق و أثناء الليل تساقطت الثلوج قليلاً. قام بتدفئة المنزل والأرضيات بسحر النار قبل أن يغادر إلى المخبز.
“ليث ، ابني. يسرني اتصالك أخيراً.” قال فاستر بصوت مرح بينما كان يبرم شاربه.
“لقد شعرت بالإهانة قليلاً عندما غادرت دون قول وداعاً ، لكنني الآن أفهم سبب قيامك بذلك.”
“أنت تفهم؟” لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان يتحدث عنه فاستر. لقد شتم نفسه داخلياً لارتكابه مثل هذا الفظاظة الصارخة. بين سولوس ومزاجه السيء ، كان قد سئم من الأكاديمية لدرجة أنه لم يستطيع البقاء حتى ثانية واحدة.
“لا تكن عديم الصبر. أفهم أن النساء الأكبر سناً ساحرات ، لكن الوقت يمضي قدماً فقط.” للحظة بدا أن فاستر متعب حقاً.
“نعم ، شكراً للآلهة لأنك غادرت بسرعة كبيرة. عندما خرجت التصنيفات ، لم تسر الأمور بشكل جيد. جميع المراكز الثلاثة الأولى في قسم الضوء هي شيء لم يحدث منذ سنوات.”
‘يمكن أن تساعدني العقلية الإيجابية أثناء العملية وتجعلها تتعافى بشكل أسرع. أيضاً ، أنا فضولي لمعرفة كيف سيرحب بي هذا اللعين الآن بعد أن احتاجني.’
“عامي ونبيل ونبيل قديم فوق ذلك. يبدو الأمر أشبه ببداية نكتة. من المؤسف أن الكثير من الناس لا يستطيعون رؤية ما بعد نهاية أنوفهم. في أقل من ساعة ، غرقنا في مكالمات ورسائل شكوى ، معظمها يقوم حالياً بتدفئة عظامي القديمة.”
‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’
أظهر له فاستر مدفأة تغذيها مظاريف لا تزال مغلقة.
فتح ليث نافذة غرفته ، مما سمح بدخول هواء الصباح البارد. كان لا يزال يتعين على الشمس أن تشرق و أثناء الليل تساقطت الثلوج قليلاً. قام بتدفئة المنزل والأرضيات بسحر النار قبل أن يغادر إلى المخبز.
“كنت أتوقع أن أجدك منزعجاً ، وربما حتى غاضباً. أرى أنك هادئ جداً على الرغم من خداع لينخوس. كان يجب أن يخبرنا. كان سيوفر لنا الكثير من المتاعب.”
‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’
“ماذا تقصد؟ أي حيلة؟” بدت مفاجأة ليث حقيقية.
حتى بعد ليلة نوم جيدة ، كان ليث لا يزال ممتلئاً. كان التفكير في الذهاب إلى مخبز القرية كافياً لإصابته بالغثيان.
“يا بني ، ذكرني ألا ألعب أبداً بأوراق ضدك.” ضحك فاستر.
“نعم ، شكراً للآلهة لأنك غادرت بسرعة كبيرة. عندما خرجت التصنيفات ، لم تسر الأمور بشكل جيد. جميع المراكز الثلاثة الأولى في قسم الضوء هي شيء لم يحدث منذ سنوات.”
“كما تعلم ، حتى لو لم يُسمح لنا بمشاركة درجات الطلاب ، فنحن الأساتذة نفعل شيئاً يسمى ‘التحدث’ عن أكثر طلابنا الواعدين. عندما سمعت عن حصولك على المركز الثالث ، سألت وانيمير لماذا أعطتك مثل هذه الدرجة السيئة ، قبل أن تسألني نفس السؤال.”
“ماذا تقصد؟ أي حيلة؟” بدت مفاجأة ليث حقيقية.
“خلاصة القول ، نحن نعرف ما حدث ونفهم لماذا كان ضرورياً. إذا تسبب المركز الثالث في مثل هذه الفوضى ، فلا يمكنني التفكير فيما كان سيحدث إذا كان الثاني أو الأول.” تنهد فاستر.
“وانيمير متأكد من أنها لم تأخذ الأمور بشكل جيد. عندما بدأ أستاذ تخصص الحارس في التباهي بمركزه الأول ، كادت أن تحمصه على قيد الحياة. تلك المرأة لديها حقاً نقطة ضعف بسببك. وهذا يجعل المرء يتساءل عما إذا كانت الشائعات عنكما صحيحة.”
“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”
قالها فاستر على سبيل المزاح ، لكن ليث شعر أنه سؤال جاد بالفعل.
“أتمنى.” أجاب بصراحة ، كانت أفضل طريقة لتجنب الإضرار بسمعتهما وتشويه إنجازاته بادعاءات كاذبة.
“لا تكن عديم الصبر. أفهم أن النساء الأكبر سناً ساحرات ، لكن الوقت يمضي قدماً فقط.” للحظة بدا أن فاستر متعب حقاً.
منذ أن استمرت سولوس في النوم ، استغل ليث ذلك الوقت للاتصال بوانيمير و مارث للتعويض عن خطأه الفادح. كانوا سعداء بسماع أخباره وتمنوا له عطلة شتوية جيدة.
“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”
“كنت أفكر في شفاء الأوتار المقطوعة ، وتجديد الأصابع المفقودة. أشياء صغيرة ، فقط لتحقيق ربح سريع.” وأوضح ليث.
“عامي ونبيل ونبيل قديم فوق ذلك. يبدو الأمر أشبه ببداية نكتة. من المؤسف أن الكثير من الناس لا يستطيعون رؤية ما بعد نهاية أنوفهم. في أقل من ساعة ، غرقنا في مكالمات ورسائل شكوى ، معظمها يقوم حالياً بتدفئة عظامي القديمة.”
“ليس لدي أي فكرة عن المبلغ الذي يجب أن أطلبه.” لم يكن قلقاً بشأن طلب الكثير ، ولكن من إهدار بيع خدماته. كمتدرب في الأكاديمية ، كان يفعل دائماً ما يُطلب منه ، دون التفكير في الأسعار.
تفكر فاستر قليلاً قبل الإجابة.
الفصل 251 الإستعدادات
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أظهر له فاستر مدفأة تغذيها مظاريف لا تزال مغلقة.
“الجلد والأوتار وربما سن أو سنَين يمكن التحكم فيهما لساحر واحد ، لكنني لن أسمي حتى إصبعاً شيئاً صغيراً. فبدون ساحر يوفر العلاج وآخر قوة الحياة في نفس الوقت فهي عملية محفوفة بالمخاطر.”
“على أي حال ، لا يوجد قانون يمنع كونك شاب وكتهور. إذا كنت قد تخرجت بالفعل ، فسأقول أن عشرة عملات فضية لتقسيمها بين ساحرين هو سعر عادل. نظراً لأنك لا تزال طالباً ، فإن واحدة أكثر من كافٍ.”
“بعد أن تقتل مريضك الأول ، لا تتردد في الاتصال بي أو بمارث في أي وقت إذا كنت بحاجة إلى التحدث.”
كانت قادرة على متابعته فقط بفضل رابطهم العقلي ولن تحصل على راحة من التجربة.
منذ أن استمرت سولوس في النوم ، استغل ليث ذلك الوقت للاتصال بوانيمير و مارث للتعويض عن خطأه الفادح. كانوا سعداء بسماع أخباره وتمنوا له عطلة شتوية جيدة.
“يا بني ، ذكرني ألا ألعب أبداً بأوراق ضدك.” ضحك فاستر.
عندما تمكن أخيراً من العودة إلى المنزل ، كان وقت العشاء تقريباً ، لكنه اضطر إلى تخطي ذلك بسبب كل الطعام الذي دفعته سولوس إلى أسفل حلقه أثناء اندماجهما.
وإلا بمجرد أن يفقدوا شيئاً ما ، فإنهم سيلومونه.
‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ ليث في غرفة نومه مرتاحاً تماماً. بغض النظر عن مدى فعالية التنشيط ، فقد أراد أن يكون في ذروة حالته للعملية. يمكن أن تعمل سولوس كنظام دعم الحياة في حالة حدوث خطأ ما ، ولكن كل شيء آخر يثقل كاهله.
“كنت أتوقع أن أجدك منزعجاً ، وربما حتى غاضباً. أرى أنك هادئ جداً على الرغم من خداع لينخوس. كان يجب أن يخبرنا. كان سيوفر لنا الكثير من المتاعب.”
‘لا أريد حقاً شقيقاً آخر ، لكني أدرك مدى الوحدة التي يشعر بها والداي بعد أن انتقلا من العيش مع خمسة أطفال إلى طفل واحد فقط. بمجرد مغادرة تيستا وأنا ، ربما يجب أن أشتري لهم منزلاً في مكان ما حتى لا يشعروا بالعزلة الشديدة عن بقية العالم.’
حتى بعد ليلة نوم جيدة ، كان ليث لا يزال ممتلئاً. كان التفكير في الذهاب إلى مخبز القرية كافياً لإصابته بالغثيان.
فتح ليث نافذة غرفته ، مما سمح بدخول هواء الصباح البارد. كان لا يزال يتعين على الشمس أن تشرق و أثناء الليل تساقطت الثلوج قليلاً. قام بتدفئة المنزل والأرضيات بسحر النار قبل أن يغادر إلى المخبز.
‘يمكن أن تساعدني العقلية الإيجابية أثناء العملية وتجعلها تتعافى بشكل أسرع. أيضاً ، أنا فضولي لمعرفة كيف سيرحب بي هذا اللعين الآن بعد أن احتاجني.’
حتى بعد ليلة نوم جيدة ، كان ليث لا يزال ممتلئاً. كان التفكير في الذهاب إلى مخبز القرية كافياً لإصابته بالغثيان.
“الجلد والأوتار وربما سن أو سنَين يمكن التحكم فيهما لساحر واحد ، لكنني لن أسمي حتى إصبعاً شيئاً صغيراً. فبدون ساحر يوفر العلاج وآخر قوة الحياة في نفس الوقت فهي عملية محفوفة بالمخاطر.”
“لقد شعرت بالإهانة قليلاً عندما غادرت دون قول وداعاً ، لكنني الآن أفهم سبب قيامك بذلك.”
ومع ذلك ، أعربت إيلينا عن سعادتها بفكرة تناول الخبز الأبيض الطازج لدرجة أنه لم يستطع أن يرفض لها تلك الرفاهية الصغيرة.
‘بغض النظر عن مدى ثقتها بي ، لابد أن أمي ستكون خائفة. حتى لو لم أكن سأفتحها كما يفعل الجراح ، فهي على دراية بالمخاطر التي تنطوي عليها أي عملية ، حتى أبسطها.’ فكر ليث.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ ليث في غرفة نومه مرتاحاً تماماً. بغض النظر عن مدى فعالية التنشيط ، فقد أراد أن يكون في ذروة حالته للعملية. يمكن أن تعمل سولوس كنظام دعم الحياة في حالة حدوث خطأ ما ، ولكن كل شيء آخر يثقل كاهله.
‘يمكن أن تساعدني العقلية الإيجابية أثناء العملية وتجعلها تتعافى بشكل أسرع. أيضاً ، أنا فضولي لمعرفة كيف سيرحب بي هذا اللعين الآن بعد أن احتاجني.’
فيكسال كورنرستون ، والد برينا كان أحد أولئك الذين كادوا يموتون على يد ليث لعدم دفاعه عن تيستا من مضايقات غارث. منذ ذلك الحين ، كان يعيش في خوف من قدوم ليث لإنهاء ما بدأه ، إلى حد إغلاق المحل كلما رآه فيكسال.
عندما تمكن أخيراً من العودة إلى المنزل ، كان وقت العشاء تقريباً ، لكنه اضطر إلى تخطي ذلك بسبب كل الطعام الذي دفعته سولوس إلى أسفل حلقه أثناء اندماجهما.
ابتسم ليث وهو يفتح خطوات الاعوجاج من بابه الأمامي إلى خارج المخبز. كان من الممكن أن يذهب إلى الداخل مباشرة ، لكنه فضل إعطاء شعب لوتيا وهم بأن لخطوات الاعوجاج حدود.
وإلا بمجرد أن يفقدوا شيئاً ما ، فإنهم سيلومونه.
“قريباً ستصبح كبيراً بما يكفي لمحاكمة كل وانيمير في العالم. بعد ذلك ، ستكون كبيراً في السن ولن ينتبهوا لك ما لم يكن الزواج على المحك. فقط إذا كانت هناك طريقة للعيش إلى الأبد شاباً. يكفيني تذمراً. بماذا أكون مديناً بهذا الاتصال؟”
—————-
ترجمة: Acedia
ليث لم يكن لديه القلب لإيقاظ سولوس. لم تكن قد نامت من قبل ولم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان ذلك ممكناً من خلال شكلها الكروي المحسن أو بسبب اندماجهما المؤقت. في الماضي ، حتى عندما رافقته في أحلامه ، كانت سولوس يقظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
