العودة إلى المنزل 2
الفصل 246 العودة إلى المنزل 2
كانت إيلينا على وشك المجادلة عندما انفتح صدع الأبعاد في غرفة طعامهم خارج منزل رينا في القرية مباشرةً. سقطت أفواه أفراد عائلة ليث على الأرض من المفاجأة.
نظر إليها ليث ، لكنه لم يستطع رؤية أي خطأ. كان ارتفاعها 1.54 متر (5’1 بوصة) مع شعر ذهبي طويل مربوط من الخلف في جديلة ، كانت لطيفة للغاية ، خاصة وأن قوامها الضئيل أكد على صدرها.
كان ليث يتساءل لماذا لم يتذكرها ، عندما خلعت برينا القفاز الطويل الذي يغطي يدها اليمنى. كانت ذراعها تعاني من ندبة حروق طويلة تصل إلى المرفق ، بينما كانت اليد رفيعة بشكل غير طبيعي. كان لديه فقط الإبهام والسبابة.
كانت الندبة حمراء زاهية ومتورمة. سطحها الخشن جعلها تبدو وكأن إسفنجة نمت تحت جلدها.
مرة أخرى. لم يستطع ليث فهم سبب حماسهم الشديد بشأن شيء يعرفونه بالفعل.
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
“ستشارك هذا العام في مهرجان الربيع…”
كانت إيلينا على وشك المجادلة عندما انفتح صدع الأبعاد في غرفة طعامهم خارج منزل رينا في القرية مباشرةً. سقطت أفواه أفراد عائلة ليث على الأرض من المفاجأة.
“لن أشارك!” همست برينا بغضب وهي تقاطعها. “أنا بضاعة تالفة. لقد سئمت من الأشخاص الذين يحدقون بي بالشفقة تماماً مثل…” جزء “أخوك” مات في فمها.
كان كل شيء منطقي. كان ليث يتساءل من وقت لآخر لماذا توقف والديه عن إنجاب الأطفال حتى بعد التبرؤ من أوربال ، وبعد شفاء تيستا ، وتحسن الوضع المالي للأسرة كثيراً بفضل وظائفه.
كان ليث ينظر فقط إلى الذراع كما لو كان كرسياً مكسوراً ، ويقيم الأضرار باستخدام التنشيط.
“سرية الأخ الأخت؟”
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
“نعم. اعتقدت أنه نظراً لأن لدينا العديد من المشكلات المتعلقة بالطعام والمال بالفعل ، فقد استخدمتم بعض التعويذات لمنع المزيد من…” كان ليث على وشك قول “المشكلات” ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.
“يمكنني إصلاحها. مقابل ثمن بالطبع.”
ترجمة: Acedia
“الكثير من العنف لمجرد الحصول على درجة؟” لم يستطع راز تصديق أذنيه.
“مشكلة البرد؟” سألت تيستا مليئة بالأمل.
كان ليث يتساءل لماذا لم يتذكرها ، عندما خلعت برينا القفاز الطويل الذي يغطي يدها اليمنى. كانت ذراعها تعاني من ندبة حروق طويلة تصل إلى المرفق ، بينما كانت اليد رفيعة بشكل غير طبيعي. كان لديه فقط الإبهام والسبابة.
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
“لا ، أعني الندبة ، الأصابع. كل شيء.” عندما رأى ليث عدم تصديقهم ، وضع إصبعه السبابة على مرفق برينا ، وألقى تعويذة قصيرة أعادت شبراً واحداً من الجلد.
“لا تستطيع نانا أداء تعاويذ الضوء من المستوى الرابع ، لكن يمكنني ذلك.” كان صوته بارداً ومحترفاً.
“لا ، كل شيء على ما يرام.” ضحكت.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
“العملية مكلفة. إذا كنت مهتمة ، فتحدثي إلى أي شخص يدير الشؤون المالية لعائلتك ثم أخبريني. سأكون متاحاً حتى الربيع.”
“يمكنني التعامل مع الباقي. اذهبا إلى المنزل وتناولا وجبة لذيذة.”
فتحت تيستا فمها لتقول شيئاً ، لكنها بقيت صامتة. حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن برينا لم تكن قادرة على الحركة أو الكلام. حدقت لفترة في الجلد الجديد الباهت ، قبل أن تغادر في عجلة من أمرها بعد أن لاحظت الأطفال يحدقون بها ، مشيرين أصابعهم نحو ذراعها التي لا تزال مكشوفة.
كانت الندبة حمراء زاهية ومتورمة. سطحها الخشن جعلها تبدو وكأن إسفنجة نمت تحت جلدها.
مذنب لأنه تجاهل دائماً محنتهما لمجرد أنه يناسبه ، ولكن في الغالب لأنه كان السبب الحقيقي لذلك الموقف. كانا والديه ، لكن ليث لم يكن ابنهما حقاً.
بعد ساعة عادت نانا أخيراً وتم تقليص قائمة الانتظار إلى أربعة أشخاص.
ارتجف ليث من الفكرة.
“الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو أن شيئاً ما داخل جسدي انكسر في تلك الليلة ، مما جعلني غير قادرة على الإنجاب بعد الآن.”
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
“طالما هناك نفس حياة ، يمكنني إنقاذ أي شخص. يمكنني الآن إعادة نمو الأعضاء والأطراف وأي شيء. القيد الوحيد لدي هو أنني لا أستطيع إصلاح شيء كان مفقوداً منذ البداية. يمكنني إعادة البصر إلى شخص فقد عينه ولكن ليس لمن ولد أعمى.”
“يمكنني التعامل مع الباقي. اذهبا إلى المنزل وتناولا وجبة لذيذة.”
كان بإمكان ليث فتح خطوات الاعوجاج ، لكن بالحكم على كيف كانت تيستا تنظر إليه ، كان من الواضح أن لديها ما تقوله. لذلك ، احتفظ بالمفاجأة لوقت آخر وعادوا إلى المنزل بدلاً من ذلك.
“كيف يمكنك التفكير في المال بينما يمكنك مساعدة شخص محتاج؟” قالت أخيراً بمجرد خروجهما من القرية.
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
كان ليث ينظر فقط إلى الذراع كما لو كان كرسياً مكسوراً ، ويقيم الأضرار باستخدام التنشيط.
“هل لديك أي فكرة عما مرت به طوال حياتها؟ إنها لا تخرج من المنزل إلا خلال فصلي الخريف والشتاء ، ولم يكن لديها صديق قط ، هي…”
“كان الأمر أسهل عليها بكثير مما كان عليك.” كان صوت ليث غير مبال.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
“لقد كانت تتغذى وتلبس بشكل جيد طوال حياتها. يتمتع والديها بمنزل جميل ويمكنهما تحمل تكاليف العلاج. نهاية القصة.”
تفاجأت تيستا.
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
“إنها وظيفة مثل أي وظيفة أخرى. سحر الضوء ليس نوعاً من القوة المقدسة ، إنه مجرد وسيلة لتحقيق غاية. هل يقدم الخباز الخبز والمعجنات مجاناً للمحتاجين؟ لا. هل ساعدنا أي شخص عندما كانوا يتضورون جوعاً؟”
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
ظلت تيستا صامتة لبضع دقائق حتى وصلا في منتصف الطريق نحو المنزل.
“لا ، أعني الندبة ، الأصابع. كل شيء.” عندما رأى ليث عدم تصديقهم ، وضع إصبعه السبابة على مرفق برينا ، وألقى تعويذة قصيرة أعادت شبراً واحداً من الجلد.
بعد العديد من الأسئلة حول الأكاديمية والعديد من اللوم على الأشياء التي حذفها في الماضي ، تمكن ليث أخيراً من إخبارهم عن التصنيفات. بكت إيلينا وتيستا بفرح على إنجازاته ، بينما عانقه راز.
“إذن ، ما هي حدودك الآن؟” سألت.
“سرية الأخ الأخت؟”
“الأم العظيمة؟ ألا تستخدمان تعويذة سحر الظلام؟” طوال حياته في موغار ، لم يجد ليث كنيسة أو معبداً واحداً. كانت الأديان شبه معدومة ، وتم إنزال الآلهة في أدوار الكلمات البذيئة أو المرادفات للقدر.
بعد ساعة عادت نانا أخيراً وتم تقليص قائمة الانتظار إلى أربعة أشخاص.
أومأت تيستا.
“بالتأكيد أمي.” ما رد به في الواقع بينما كان يأمل أن يتوافق وجهه مع لهجته السعيدة.
“طالما هناك نفس حياة ، يمكنني إنقاذ أي شخص. يمكنني الآن إعادة نمو الأعضاء والأطراف وأي شيء. القيد الوحيد لدي هو أنني لا أستطيع إصلاح شيء كان مفقوداً منذ البداية. يمكنني إعادة البصر إلى شخص فقد عينه ولكن ليس لمن ولد أعمى.”
“أختي الكبيرة ، تعالي إلى هنا من فضلك.” سحبت تيستا رينا جانباً ودفعت السبابة على شفتيها.
بدت تيستا سعيدة بشكل لا يصدق بكلماته ، مما جعل ليث قلقاً.
“هل أنت على ما يرام أو هناك شخص آخر تريدين مني أن أشفيه؟” تنهد.
“لا ، كل شيء على ما يرام.” ضحكت.
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
“إن لوتيا هي قرية صغيرة في وسط اللامكان. بعد سماع قصصك ورؤيتك في العمل اليوم ، أتساءل عما إذا كان عليّ أن أحاول الالتحاق بأكاديمية أيضاً.”
“نعم.” أومأت إيلينا برأسها. “كان العمل طويلاً ومعقداً. لا أعرف بالضبط ما حدث. حاولت نانا شرح الأمر لي ، لكنني لم أستطع ولم أرغب في أن أفهم.”
ارتجف ليث من الفكرة.
كانت والدته لا تزال صغيرة ، لكن لم يحدث شيء. كان دائماً يتجاهله ، معتقداً أنهم يريدون الجلوس والاستمتاع بثروتهم الجديدة. حتى الآن لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.
شرح لهم ليث مدى شراسة الحياة اليومية في غريفون البيضاء.
‘لقد تجنبت دائماً ذكر أتعس تفاصيل الأكاديمية ، لا أستطيع أن أرى تيستا لا تتعرض للندوب مدى الحياة من قبل كل هؤلاء الحمقى. ناهيك عن أنها إذا تمكنت من التخرج أيضاً ، فسيتم التعرف على عائلتنا على أنها سلالة سحرية جديدة.’
كانت إيلينا على وشك المجادلة عندما انفتح صدع الأبعاد في غرفة طعامهم خارج منزل رينا في القرية مباشرةً. سقطت أفواه أفراد عائلة ليث على الأرض من المفاجأة.
‘سوف يسبب لنا الكثير من المتاعب. إذا كانت تريد حقاً زيادة مهاراتها ، فلن أستطيع حمايتها من الحقيقة بعد الآن. على الأميرة أن تصبح محاربة ، وإلا سيأكلها العالم على قيد الحياة.’
قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل سيليا. وفقاً لسولوس ، كان من المفترض أن تكون قد غادرت مع رايمان ، لكنه أراد التأكد من أن الصيادة لا تحتاج إلى مساعدة.
“أنا الوحيد الذي لديه إله في العائلة!”
“تعرضت لحادث مع الفرن عندما كانت صغيرة. اضطروا لبتر معظم أصابعها ، وحتى إذا تمكنت نانا من إنقاذ يدها ، فإن الندبة تسبب لها الكثير من الألم عندما تبرد. نحن نجهز لها مرهماً ، ولكن هذا لا يكفي.”
كانت الباب والنوافذ مقفلة. استخدم ليث رؤية الحياة ليكتشف أنه لا يوجد أحد بالداخل.
“حسناً ، نعم ولا.” أوضحت إيلينا.
‘شخص أقل للقلق بشأنه.’ هز كتفيه. كانت نانا في أواخر عمرها ورحلت الصيادة ، ربما للأبد. شعر ليث بوخز في قلبه ، لكنه فضل التركيز على من تبقى له.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
كان والديه سعداء حقاً بعودته إلى المنزل في وقت مبكر وأثناء الغداء ، أرادوا معرفة كل شيء عن أيامه الأخيرة في الأكاديمية. لم يخبرهم ليث عن الرؤيا ، ولكن من أجل تيستا ، شاركهم جميع الاعتداءات ومحاولات التخريب التي تحملها.
“الكثير من العنف لمجرد الحصول على درجة؟” لم يستطع راز تصديق أذنيه.
“تيستا تقول أنه يمكنك علاج كل شيء. هل هذا صحيح؟” كانت عيناها مليئة بالتوقعات.
شرح لهم ليث مدى شراسة الحياة اليومية في غريفون البيضاء.
“نحن نعرف التعويذة ، لكنها تتطلب مستوى ساحر مبتدئ من القوة لتكون قابلة للحياة. وإلا فإن الاستخدامات المتكررة يمكن أن تسبب عقماً دائماً.”
“النبلاء يعتبرون النجاح أمراً مفروغاً منه ولا يحبون أن يطغى عليهم عامة الناس. فهم يعتبرونه إهانة شخصية. يعمل معظمهم على حل مشاكلهم ، ولكن نظراً لأن الأكاديمية هي السبيل الوحيد للخروج من الفقر ، فهم لا يرحمون أيضاً. إن مقابلة تنين أسهل من العثور على صديق صادق.”
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
بعد العديد من الأسئلة حول الأكاديمية والعديد من اللوم على الأشياء التي حذفها في الماضي ، تمكن ليث أخيراً من إخبارهم عن التصنيفات. بكت إيلينا وتيستا بفرح على إنجازاته ، بينما عانقه راز.
“يمكنني إصلاحها. مقابل ثمن بالطبع.”
“أنا فخور بك يا بني. لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق مثل هذا الطفل الجيد.”
“يجب أن نشارك رينا البشارة!” وقفت إيلينا وهي تسير نحو الباب.
كان ليث سعيداً أيضاً. كانت فرحتهم هي أول خبر سار منذ شهور.
“هل تعتقد أنه بإستطاعتك مساعدتي؟”
“يجب أن نشارك رينا البشارة!” وقفت إيلينا وهي تسير نحو الباب.
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
“ابقي هنا. سأذهب وأحضرها.” قال ليث أثناء فتح خطوات الاعوجاج.
كانت إيلينا على وشك المجادلة عندما انفتح صدع الأبعاد في غرفة طعامهم خارج منزل رينا في القرية مباشرةً. سقطت أفواه أفراد عائلة ليث على الأرض من المفاجأة.
قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل سيليا. وفقاً لسولوس ، كان من المفترض أن تكون قد غادرت مع رايمان ، لكنه أراد التأكد من أن الصيادة لا تحتاج إلى مساعدة.
كان لدى إيلينا تعبير جاد ، مما جعله يخشى داخلياً من أن يتم توبيخه مرة أخرى.
عندما أعيد فتح البوابة بعد أقل من دقيقة ، كانوا لا يزالون مذهولين وكذلك رينا. كان على ليث أن يحملها كالأميرة عبر خطوات الاعوجاج. كان بإمكانهم سماع العديد من الهمهمات المرتعبة القادمة من القرية.
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
“آه! موتوا بغيظكم ، أيها الأوغاد!” هدر صوت زيكيل ، والد زوج رينا.
“لقد كانت تتغذى وتلبس بشكل جيد طوال حياتها. يتمتع والديها بمنزل جميل ويمكنهما تحمل تكاليف العلاج. نهاية القصة.”
“أنا الوحيد الذي لديه إله في العائلة!”
“يا له من رجل أنيق ومتواضع.” سخر ليث بمجرد إغلاق البوابة خلفه.
بعد الكثير من التلعثم والعديد من الأسئلة حول خطوات الاعوجاج ، قام ليث أخيراً بإحضار بسرعة. لقد شعرت بسعادة غامرة بسبب الكثير من الأخبار السارة وكذلك باقي أفراد الأسرة.
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
مرة أخرى. لم يستطع ليث فهم سبب حماسهم الشديد بشأن شيء يعرفونه بالفعل.
“عمل ممتاز يا أطفال.” قالت نانا بعد التحقق من الدخل.
“إنه أمر لا يصدق! أمي ، هذا يعني أنه يمكنك زيارتي وقتما تشائين ، حتى خلال فصل الشتاء!” تركت كلمات رينا ليث عاجزاً عن الكلام.
“تيستا تقول أنه يمكنك علاج كل شيء. هل هذا صحيح؟” كانت عيناها مليئة بالتوقعات.
“في الواقع. الآن يمكننا الذهاب إلى القرية بغض النظر عن الطقس. أوه ، يا إلهي. الخبز الطازج خلال الشتاء هو حلم تحقق!”
“هل لديك أي فكرة عما مرت به طوال حياتها؟ إنها لا تخرج من المنزل إلا خلال فصلي الخريف والشتاء ، ولم يكن لديها صديق قط ، هي…”
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
“بالتأكيد ، بعد ولادتك ، لم نتمكن من إنجاب المزيد من الأطفال ، على الرغم من أننا نحب بعضنا البعض كثيراً.” داعبت يدي راز ، مقبّلةً ساعده.
“يا له من رجل أنيق ومتواضع.” سخر ليث بمجرد إغلاق البوابة خلفه.
بعد أن قرر الجميع فما أرادوا استخدام قوى ليث خلال الشتاء ، سحبت تيستا إيلينا جانباً. همستا بينهما لفترة ، وحتى مع تحسن سمعه ، لم يكن ليث قادراً على فهم ما كانتا تقولانه.
كان ليث يتساءل لماذا لم يتذكرها ، عندما خلعت برينا القفاز الطويل الذي يغطي يدها اليمنى. كانت ذراعها تعاني من ندبة حروق طويلة تصل إلى المرفق ، بينما كانت اليد رفيعة بشكل غير طبيعي. كان لديه فقط الإبهام والسبابة.
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
كانت رينا تقصفه بأسئلة حول الأماكن التي يمكنه الوصول إليها ، وكم عدد الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال مرة واحدة.
“هل تعنين…”
“هل تعتقد أنه بإستطاعتك مساعدتي؟”
عندما عادا ، لم تكن قد انتهيت بعد.
“النبلاء يعتبرون النجاح أمراً مفروغاً منه ولا يحبون أن يطغى عليهم عامة الناس. فهم يعتبرونه إهانة شخصية. يعمل معظمهم على حل مشاكلهم ، ولكن نظراً لأن الأكاديمية هي السبيل الوحيد للخروج من الفقر ، فهم لا يرحمون أيضاً. إن مقابلة تنين أسهل من العثور على صديق صادق.”
“أختي الكبيرة ، تعالي إلى هنا من فضلك.” سحبت تيستا رينا جانباً ودفعت السبابة على شفتيها.
“ليث ، عزيزي ، تفضل بالجلوس.”
كان لدى إيلينا تعبير جاد ، مما جعله يخشى داخلياً من أن يتم توبيخه مرة أخرى.
لقد قلت لهم القليل جداً وها أنا بالفعل أتعرض للتأنيب. كنت محقاً في العمل معهم على أساس “الحاجة إلى المعرفة”.’ فكر.
“نعم ، لكنني شفيت وهي لا. وظيفة المعالج…” أجابت بعد بضع ثوان ، فقط ليقاطعها مرة أخرى.
“هل ترغب في أن يكون لديك شقيق آخر؟”
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
كانت كلمات راز مثل لكمة في معدة ليث.
‘أهذا سؤال خدعة؟’ فكر. ‘بعد أوربال و تريون ، لا أشعر بالأمان في رمي النرد مرة أخرى. للأسف ، ليس الأمر متروكاً لي لاتخاذ قرار. اللعنة على أي حال فأنا أكره الأسئلة البلاغية.’
“بالتأكيد أمي.” ما رد به في الواقع بينما كان يأمل أن يتوافق وجهه مع لهجته السعيدة.
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
“هل أنت حامل بالفعل أم أنه شيء تخططين له مسبقاً؟”
الفصل 246 العودة إلى المنزل 2
جعلت كلماته المزاج في الغرفة ثقيلاً. كان الجميع ينظر إلى الأرض بتعبير حزين. كانت إيلينا تضغط على يديها ، وتتنفس بعمق لتهدأ.
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
“سرية الأخ الأخت؟”
“هل تساءلت يوماً عن سبب عدم إنجاب المزيد من الأطفال؟” قال راز وهو يعانق زوجته من الخلف ليريحها.
“كان الأمر أسهل عليها بكثير مما كان عليك.” كان صوت ليث غير مبال.
“أنا فخور بك يا بني. لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق مثل هذا الطفل الجيد.”
“نعم. اعتقدت أنه نظراً لأن لدينا العديد من المشكلات المتعلقة بالطعام والمال بالفعل ، فقد استخدمتم بعض التعويذات لمنع المزيد من…” كان ليث على وشك قول “المشكلات” ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
كانوا يتحدثون عن إنجاب طفل آخر ، لذلك لم يشاركوه في افتقاره إلى حبه للإنسان الصغير ذي الرائحة الكريهة والصاخبة.
“… حمل آخر.”
“حسناً ، نعم ولا.” أوضحت إيلينا.
“طالما هناك نفس حياة ، يمكنني إنقاذ أي شخص. يمكنني الآن إعادة نمو الأعضاء والأطراف وأي شيء. القيد الوحيد لدي هو أنني لا أستطيع إصلاح شيء كان مفقوداً منذ البداية. يمكنني إعادة البصر إلى شخص فقد عينه ولكن ليس لمن ولد أعمى.”
“عندما مرضت هل كان والدها يهتم بحالتك؟ لا. إذن أعطني سبباً واحداً وجيهاً يجعلني أعمل مجاناً.”
“بالتأكيد ، بعد ولادتك ، لم نتمكن من إنجاب المزيد من الأطفال ، على الرغم من أننا نحب بعضنا البعض كثيراً.” داعبت يدي راز ، مقبّلةً ساعده.
“هل ترغب في أن يكون لديك شقيق آخر؟”
“إطلاقاً.” كذب ليث بثقة.
“هذا هو السبب في أننا كنا سعداء حقاً عندما تركت الأم العظيمة الخيار بين أيدينا.”
“الأم العظيمة؟ ألا تستخدمان تعويذة سحر الظلام؟” طوال حياته في موغار ، لم يجد ليث كنيسة أو معبداً واحداً. كانت الأديان شبه معدومة ، وتم إنزال الآلهة في أدوار الكلمات البذيئة أو المرادفات للقدر.
“هل ترغب في أن يكون لديك شقيق آخر؟”
“نحن نعرف التعويذة ، لكنها تتطلب مستوى ساحر مبتدئ من القوة لتكون قابلة للحياة. وإلا فإن الاستخدامات المتكررة يمكن أن تسبب عقماً دائماً.”
ترجمة: Acedia
“إنها وظيفة مثل أي وظيفة أخرى. سحر الضوء ليس نوعاً من القوة المقدسة ، إنه مجرد وسيلة لتحقيق غاية. هل يقدم الخباز الخبز والمعجنات مجاناً للمحتاجين؟ لا. هل ساعدنا أي شخص عندما كانوا يتضورون جوعاً؟”
كانت كلمات راز مثل لكمة في معدة ليث.
“الأم العظيمة؟ ألا تستخدمان تعويذة سحر الظلام؟” طوال حياته في موغار ، لم يجد ليث كنيسة أو معبداً واحداً. كانت الأديان شبه معدومة ، وتم إنزال الآلهة في أدوار الكلمات البذيئة أو المرادفات للقدر.
“هل تعنين…”
“هل تساءلت يوماً عن سبب عدم إنجاب المزيد من الأطفال؟” قال راز وهو يعانق زوجته من الخلف ليريحها.
“إذن ، ما هي حدودك الآن؟” سألت.
“نعم.” أومأت إيلينا برأسها. “كان العمل طويلاً ومعقداً. لا أعرف بالضبط ما حدث. حاولت نانا شرح الأمر لي ، لكنني لم أستطع ولم أرغب في أن أفهم.”
ترجمة: Acedia
‘لقد تجنبت دائماً ذكر أتعس تفاصيل الأكاديمية ، لا أستطيع أن أرى تيستا لا تتعرض للندوب مدى الحياة من قبل كل هؤلاء الحمقى. ناهيك عن أنها إذا تمكنت من التخرج أيضاً ، فسيتم التعرف على عائلتنا على أنها سلالة سحرية جديدة.’
“الشيء الوحيد الذي كان يهمني هو أن شيئاً ما داخل جسدي انكسر في تلك الليلة ، مما جعلني غير قادرة على الإنجاب بعد الآن.”
تفاجأت تيستا.
بعد ساعة عادت نانا أخيراً وتم تقليص قائمة الانتظار إلى أربعة أشخاص.
كان كل شيء منطقي. كان ليث يتساءل من وقت لآخر لماذا توقف والديه عن إنجاب الأطفال حتى بعد التبرؤ من أوربال ، وبعد شفاء تيستا ، وتحسن الوضع المالي للأسرة كثيراً بفضل وظائفه.
كانت والدته لا تزال صغيرة ، لكن لم يحدث شيء. كان دائماً يتجاهله ، معتقداً أنهم يريدون الجلوس والاستمتاع بثروتهم الجديدة. حتى الآن لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.
كانت والدته لا تزال صغيرة ، لكن لم يحدث شيء. كان دائماً يتجاهله ، معتقداً أنهم يريدون الجلوس والاستمتاع بثروتهم الجديدة. حتى الآن لم يستطع إلا أن يشعر بالذنب.
فجأة تحولت المحادثة إلى كيفية استغلال قدرة ليث الجديدة بشكل أفضل. أراد أكثر من مرة أن يشير إلى أنه لم يكن سيارة أجرة ، لكن لم تكن هناك مثل هذه الكلمة في موغار.
مذنب لأنه تجاهل دائماً محنتهما لمجرد أنه يناسبه ، ولكن في الغالب لأنه كان السبب الحقيقي لذلك الموقف. كانا والديه ، لكن ليث لم يكن ابنهما حقاً.
“في الواقع. الآن يمكننا الذهاب إلى القرية بغض النظر عن الطقس. أوه ، يا إلهي. الخبز الطازج خلال الشتاء هو حلم تحقق!”
—————-
‘اهدأ أيها الأحمق. لا حاجة للشعور بالذنب. لم أختر إيلينا ، لم أقتل ليث الحقيقي. لقد مات بالفعل ، لذا لم يكن خطأي أن شيء حدث في تلك الليلة.’ كان ليث على علم كيف اعتبرت عائلته ولادته معجزة.
“أدعو الأم العظيمة كل يوم أن أشكرها على هديتها.” أخذت إيلينا الكلمة من عقله.
“عندما أخبرتني نانا عن حالتي ، شعرت باليأس ، ولكن بمجرد أن حملتك بين ذراعي ، لم يعد الأمر مهماً. كنت بالفعل خائفة جداً بعد أن كدت أن أفقدك. في تلك اللحظة ، أعطيتني سبباً للعيش.” نظرت إليه إيلينا بعاطفة عميقة.
“لا ، أعني الندبة ، الأصابع. كل شيء.” عندما رأى ليث عدم تصديقهم ، وضع إصبعه السبابة على مرفق برينا ، وألقى تعويذة قصيرة أعادت شبراً واحداً من الجلد.
لم تلاحظ برينا لمسته لأن ذراعها تفتقر إلى أي حساسية.
خففت هذه الكلمات من قلق ليث ، لكن بطنه لا تزال متشنجة.
بدت تيستا سعيدة بشكل لا يصدق بكلماته ، مما جعل ليث قلقاً.
“تيستا تقول أنه يمكنك علاج كل شيء. هل هذا صحيح؟” كانت عيناها مليئة بالتوقعات.
“كيف يمكنك التفكير في المال بينما يمكنك مساعدة شخص محتاج؟” قالت أخيراً بمجرد خروجهما من القرية.
‘اهدأ أيها الأحمق. لا حاجة للشعور بالذنب. لم أختر إيلينا ، لم أقتل ليث الحقيقي. لقد مات بالفعل ، لذا لم يكن خطأي أن شيء حدث في تلك الليلة.’ كان ليث على علم كيف اعتبرت عائلته ولادته معجزة.
“نعم.”
“هل تعتقد أنه بإستطاعتك مساعدتي؟”
‘لقد تجنبت دائماً ذكر أتعس تفاصيل الأكاديمية ، لا أستطيع أن أرى تيستا لا تتعرض للندوب مدى الحياة من قبل كل هؤلاء الحمقى. ناهيك عن أنها إذا تمكنت من التخرج أيضاً ، فسيتم التعرف على عائلتنا على أنها سلالة سحرية جديدة.’
“إطلاقاً.” كذب ليث بثقة.
“أختي الكبيرة ، تعالي إلى هنا من فضلك.” سحبت تيستا رينا جانباً ودفعت السبابة على شفتيها.
كان الجهاز التناسلي من أضعف نقاطه لأنه لم يجرِ تجارب على النساء الحوامل. لم يكن هناك شيء في الكتب المدرسية يساعده على فهم الفرق بين عضو عامل ولكنه معيب وعضو في حالة ممتازة.
“يجب أن نشارك رينا البشارة!” وقفت إيلينا وهي تسير نحو الباب.
لقد تذكر كيف وجد أثناء العلاج الكثير من الشوائب في رحم إيلينا ، ولكن حتى إزالتها وإعادتها إلى حالتها الصحية الكاملة لسنوات لم يبدُ أنه نجح.
—————-
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
ترجمة: Acedia
لقد قلت لهم القليل جداً وها أنا بالفعل أتعرض للتأنيب. كنت محقاً في العمل معهم على أساس “الحاجة إلى المعرفة”.’ فكر.
كلماتها جعلت دماغ ليث يتجمد. قبضت يديه مساند الذراعين بشدة لدرجة أن الخوف فقط من إظهار قوته هو الذي جعله يتجاوز الأمر عندما بدأ الخشب يتشقق بشكل ينذر بالسوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
