الآثار
الفصل 156 الآثار
“بمجرد أن أتأكد من عدم وجود آثار جانبية ، يمكن تمريرها إلى البروفيسور مارث لتجميعها في تعويذة واحدة. أنا آسف أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً ، لكن قدراتي محدودة ، وأحتاج إلى وقت للتحقق من كل خطوة.”
مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.
تعرف سولوس على الفور على المانا الخارجة من الوشم والأسلحة. كانوا مرة أخرى في حضور المخالب.
تتكون الكتلة الثانية الآن من عدد قليل من الخيام ، مما يسمح بزيادة الأمن ، حيث كانت الثانية منخفضة الإعالة. كان الناجون في حالة معنوية عالية ، وأخيراً أحرار في الخروج من أسِرَّتهم ، ولم يعد الألم جزءاً كبيراً من أيامهم.
“لم يمض سوى أسبوعين على وصولك ، ولكن كان يكفيك أن تحول مأزق التاج من بائس إلى يمكن التحكم فيه.”
لم يترك ليث عدواً على قيد الحياة أبداً ، فقد يعني ذلك منحه إمكانية عض ظهره. بفضل القناع والزي الرسمي ، لم يعرف هويته سوى شخصان في المخيم بأكمله.
بعد وفاة غاريث ، تم استدعاء ليث على وجه السرعة في خيمة فاريغريف. بناءً على ما أخبره كيليان ، كان غاريث أحد القوى العظمى في كاندريا. قد يكون قتله بهذه الطريقة ، أمام الشهود بعد استفزاز بسيط ، خطأ.
“مع ما يجري في المملكة في الوقت الحالي ، مع النبلاء القدامى الذين يقاتلون الجدد ، سيكون الأمر أشبه برسم هدف على صدري. لدي بالفعل أعداء داخل الأكاديمية وخارجها ، ولا أتمنى أكثر من ذلك.”
لكنه كان خطأً يسعد ليث بتكراره إذا دعت الضرورة. لم يحب غاريث سينتي أبداً ، وحقيقة أنه كان على استعداد لمهاجمة الشخص الوحيد القادر على علاجه ، كانت دليلاً على مدى خطورته.
“أنت حر في الذهاب ، أيها الساحر ليث. العقيد ، النقيب. لدينا الكثير لنناقشه حتى الآن.” مات اللطف في صوت الملكة بمجرد أن تجنبت نظرها من ليث ، الذي غادر على الفور.
لم يترك ليث عدواً على قيد الحياة أبداً ، فقد يعني ذلك منحه إمكانية عض ظهره. بفضل القناع والزي الرسمي ، لم يعرف هويته سوى شخصان في المخيم بأكمله.
حتى لو أخذ الحراس رشوة وأخبروا نقابة المرتزقة في كاندريا بما حدث لقائدهم ، فلن يعرفوا أين يبحثون. كانت المشكلة الوحيدة هي فاريغريف ، كونه مبتذلاً للقواعد ، ربما أراد توبيخه.
“نعم ، أريد ألفي قطعة ذهبية.” لقد كان مبلغاً كبيراً بما يكفي لرفع مكانته العائلية إلى الطبقة الوسطى ، وتركه بما يكفي لشراء كل ما يحتاجه لمعدات مختبره المستقبلية وشيء ليدخره.
“حتى لو اعتادوا على الروتين ، حتى لو تم تكليفهم بالمهمة الأكثر مللاً ، يجب أن يكونوا دائماً على أصابع قدمهم. يجب أن يكونوا منضبطين ، في المرة القادمة ، لا يمكن أن يكونوا محظوظين. إذا حدث أي شيء ، كنت سأطالب برؤوسهم ، كما طالب التاج برأسي.”
لم يكن ليث قلقاً ، رغم أنه كان يلعب دوراً أكبر بكثير في الأزمة مما كان يتوقعه الجميع ، حتى هو. إذا وصل الدفع ، يمكنه ببساطة أن يطلب إضافة عفو كامل إلى مكافأته.
“من فضلك ، أخبرني أن لديك أخبار سارة ، أيها الساحر ليث.” تمت صياغته كطلب ، لكن صوت الملك ميرون كان صارماً ، مما جعله يبدو وكأنه أمر.
امتلكته المملكة ، ولن يترك خدماته بثمن بخس.
“لكنك معالج ، وتقوم بعملك بشكل رائع ، لذا فإن مثل هذه الزلة مفهومة من جانبك. الرجال الذين كلفتهم بمفرزتك المختارة ، بدلاً من ذلك ، هم محترفون ، وظيفتهم الوحيدة كانت ضمان سلامتك ، وهم قد فشلوا.”
***
لكن الواقع كان مختلفاً.
“ليث من لوتيا ، لديك الكثير لتشرحه.”
“ليث ، أشكر الآلهة أنت بخير!” كان العقيد حريصاً جداً على فحص صحته ، حتى لم ينتظر ليث لإزالة القناع والقفازات.
ابتلع كيليان جرعة من اللعاب. علمت الملكة بوضوح بالحادث ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالانزلاق.
“أنا آسف حقاً لما حدث. من المفترض أن يكون هؤلاء الجنود من النخبة ، لكن رد فعلهم كان بطيئاً للغاية. سأحرص على أن يتم توبيخهم بشدة ، وأن عدم إصدار حكمهم قد سجل في ملفهم الشخصي.”
تتكون الكتلة الثانية الآن من عدد قليل من الخيام ، مما يسمح بزيادة الأمن ، حيث كانت الثانية منخفضة الإعالة. كان الناجون في حالة معنوية عالية ، وأخيراً أحرار في الخروج من أسِرَّتهم ، ولم يعد الألم جزءاً كبيراً من أيامهم.
بعد التأكد من أن ليث لم يكن لديه خدش ، عاد فاريغريف إلى كرسيه ، وهو يتنهد بارتياح.
“ناهيك عن أن تلقي لقب الآن ، سيجعل مشاركتي في الطاعون واضحة للغاية. حتى لو تم تأجيله ، فإنه سيثير الكثير من الأسئلة.”
مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.
“ليست هناك حاجة لذلك ، هذا كله خطأي.” أجاب ليث.
“أنا آسف حقاً لما حدث. من المفترض أن يكون هؤلاء الجنود من النخبة ، لكن رد فعلهم كان بطيئاً للغاية. سأحرص على أن يتم توبيخهم بشدة ، وأن عدم إصدار حكمهم قد سجل في ملفهم الشخصي.”
مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.
“كان يجب أن أتوقع رد فعله ، بالنظر إلى شخصيته وطبيعة الأخبار التي كان عليّ إبلاغه بها. لقد كان يتصرف دائماً بشكل صحيح من قبل ، لذلك قمنا جميعاً بتخفيض حذرنا. اتبع الجنود تعليماتي ببساطة ، وتركوا لي مساحة للتحرك بحرية عندما أكون حول مرضاي.”
امتلكته المملكة ، ولن يترك خدماته بثمن بخس.
“أنا أقدر تفهمك حقاً.” أومأ فاريغريف برأسه.
“لكنك معالج ، وتقوم بعملك بشكل رائع ، لذا فإن مثل هذه الزلة مفهومة من جانبك. الرجال الذين كلفتهم بمفرزتك المختارة ، بدلاً من ذلك ، هم محترفون ، وظيفتهم الوحيدة كانت ضمان سلامتك ، وهم قد فشلوا.”
‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’
“حتى لو اعتادوا على الروتين ، حتى لو تم تكليفهم بالمهمة الأكثر مللاً ، يجب أن يكونوا دائماً على أصابع قدمهم. يجب أن يكونوا منضبطين ، في المرة القادمة ، لا يمكن أن يكونوا محظوظين. إذا حدث أي شيء ، كنت سأطالب برؤوسهم ، كما طالب التاج برأسي.”
“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”
نظر فاريغريف إلى كيليان للحظة ، بمزيج من التوبيخ والقلق. نظراً للطبيعة النارية للملكة ، قد تتعرض حياة صديقه القديم أيضاً للخطر. إذا كان الحراس مخطئين ، فإن وضع كيليان كان أسوأ ، كونه مشرفهم.
ابتلع كيليان جرعة من اللعاب. علمت الملكة بوضوح بالحادث ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالانزلاق.
“هل ستكون هناك عواقب لي لقتل سيد النقابة؟” كان ليث محتاراً بعض الشيء من رعاية فاريغريف.
—————-
“يا السماوات ، لا. مهاجمة ضابط عسكري في منطقة تخضع للأحكام العرفية وحدها جريمة يعاقب عليها بالإعدام. بالنظر إلى دورك ، فقد كان الأمر سهلاً للغاية. كنا سنقوم بتعذيبه قبل الإعدام لبضع ساعات ، على الأقل.”
‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’
‘فكرتي هي أن العالم الصغير ليست من عمل ساحر حقيقي. إنها لا تمنع تدفق المانا حقاً ، بل تجعلها أثقل فقط. يبدو الأمر كما لو كنت ترتدي أوزاناً طوال هذا الوقت ، كما هو الحال في الرسوم الهزلية لفنون الدفاع عن النفس ، والآن لقد تعودت عليهم.’
“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”
“التاج يريد سماع تقريرك شخصياً.”
“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.
وقف فاريغريف ، ووضع حجر الاتصال الأزرق فوق مكتبه ، قبل أن يبتعد ويركع ، تبعه على الفور كل من ليث وكيليان.
“جلالة الملكة ، أعلم أنني خذلتك خلال أحداث الأمس.” قال كيليان. “لكن ربما كانت في الواقع رب ضارة نافعة. هناك شيء ما في ليث لم أكن لأكتشفه على الإطلاق.”
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء يمكننا القيام به من أجلك؟”
تم تنشيط الحجر الكريم بعد ذلك بوقت قصير ، مما أدى مرة أخرى إلى عرض صورة قاعة العرش. هذه المرة ، كان الملك والملكة فقط حاضرين.
“لدي بالفعل. بصرف النظر عن الطفيلي الأخير ، تم حل الوضع بأقل قدر من الخسائر. أنا واثق من أنني قد ابتكرت علاجاً يعتني بذلك أيضاً. إنه بالفعل في مرحلة الاختبار النهائية.”
“من فضلك ، أخبرني أن لديك أخبار سارة ، أيها الساحر ليث.” تمت صياغته كطلب ، لكن صوت الملك ميرون كان صارماً ، مما جعله يبدو وكأنه أمر.
“هل يمكنني التحدث بحرية؟” أومأ الملك ميرون برأسه لطلبه.
“لدي بالفعل. بصرف النظر عن الطفيلي الأخير ، تم حل الوضع بأقل قدر من الخسائر. أنا واثق من أنني قد ابتكرت علاجاً يعتني بذلك أيضاً. إنه بالفعل في مرحلة الاختبار النهائية.”
لم يترك ليث عدواً على قيد الحياة أبداً ، فقد يعني ذلك منحه إمكانية عض ظهره. بفضل القناع والزي الرسمي ، لم يعرف هويته سوى شخصان في المخيم بأكمله.
“بمجرد أن أتأكد من عدم وجود آثار جانبية ، يمكن تمريرها إلى البروفيسور مارث لتجميعها في تعويذة واحدة. أنا آسف أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً ، لكن قدراتي محدودة ، وأحتاج إلى وقت للتحقق من كل خطوة.”
كذب ليث. لقد ابتكر علاجين محتملين منذ اليوم الذي زار فيه السيدة زير لأول مرة ، والسبب الوحيد الذي جعله لم يختتم كل شيء ويعود إلى الأكاديمية هو التأكد من أن مخاوف سولوس لم تتحقق.
“أنا أقدر تفهمك حقاً.” أومأ فاريغريف برأسه.
ترجمة: Acedia
“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.
“لم يمض سوى أسبوعين على وصولك ، ولكن كان يكفيك أن تحول مأزق التاج من بائس إلى يمكن التحكم فيه.”
‘والأهم من ذلك ، إذا حصلت على لقب ، فسأضطر إلى أداء الولاء للتاج ، مما يمنحك الحق في التدخل في حياتي باستمرار. شكراً ، ولكن لا داعي.’ فكر.
“لقد حددت مصدر الطاعون ، وساعدت في ابتكار علاج لثلاثة من أربعة طفيليات ، والآن ستوفر علاجاً لأخطرها بنفسك. ولي العهد والمملكة مدينون لك كثيراً.”
“أنت تبالغين في تقدير مساهماتي ، جلالة الملكة.” كذب ليث مرة أخرى.
“العلاجات هي في الغالب من فعل البروفيسور مارث. أعطيته الفكرة لأول مرة ، ثم قمت بتفكيك وتعديل علاجه لجعله مناسباً لطفيلي حجب المانا.”
“أنت تبالغين في تقدير مساهماتي ، جلالة الملكة.” كذب ليث مرة أخرى.
“انظر ، يا ملكي؟ متواضع وفعال. أتمنى لو كان لدينا المزيد من المرؤوسين مثله.” كانت نبرة سيلفا مبهجة ، لكن عندما قابلت عيناها فاريغريف وكيليان ، كانتا باردتين كالصلب ، وألقت باللوم عليهما على عدم كفاءتهما.
الفصل 156 الآثار
ابتلع كيليان جرعة من اللعاب. علمت الملكة بوضوح بالحادث ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالانزلاق.
“ليس هناك ما يدعوك للاعتذار.” تدخلت الملكة سيلفا.
“لا يزال يتعين علينا مناقشة مكافأتك ، أيها الساحر ليث. هل لديك أي شيء في الاعتبار؟”
***
“نعم ، أريد ألفي قطعة ذهبية.” لقد كان مبلغاً كبيراً بما يكفي لرفع مكانته العائلية إلى الطبقة الوسطى ، وتركه بما يكفي لشراء كل ما يحتاجه لمعدات مختبره المستقبلية وشيء ليدخره.
“هذا هو؟” تفاجأ الملك. “ألا تفضل لقباً نبيلاً؟ يمكننا بسهولة أن نجعلك كونت. بين الأراضي والمعاشات ، ستكسب أكثر بكثير.”
“هل يمكنني التحدث بحرية؟” أومأ الملك ميرون برأسه لطلبه.
“مع ما يجري في المملكة في الوقت الحالي ، مع النبلاء القدامى الذين يقاتلون الجدد ، سيكون الأمر أشبه برسم هدف على صدري. لدي بالفعل أعداء داخل الأكاديمية وخارجها ، ولا أتمنى أكثر من ذلك.”
“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”
“أيضاً ، قد يعني ذلك مسؤوليات لا أستطيع تحملها عندما كنت في الثانية عشرة من عمري.”
“هذا هو؟” تفاجأ الملك. “ألا تفضل لقباً نبيلاً؟ يمكننا بسهولة أن نجعلك كونت. بين الأراضي والمعاشات ، ستكسب أكثر بكثير.”
“سيتعين على عائلتي بأكملها الانتقال إلى مقاطعة جديدة ، حيث لن يتم استقبالهم بشكل جيد. إنهم مزارعون ، يا جلالة الملك ، أنا متأكد من أنهم سيستمتعون بحياة هادئة وبطيئة أكثر بكثير من الأحداث الاجتماعية والانغماس في النبلاء.”
امتلكته المملكة ، ولن يترك خدماته بثمن بخس.
“أنا نفسي ما زلت أصغر من أن أنقش مستقبلي بالفعل على الصخر. لا أعرف ما أريد أن أكونه أو أفعله ، فقبول اللقب سيغلق أبواباً أكثر مما سيفتح. المال ، بدلاً من ذلك ، مفيد دائماً ، ويمكنني استخدامه لمواصلة زيادة مستويات معيشة عائلتي كما كنت أفعل دائماً ، شيئاً فشيئاً.”
“ليست هناك حاجة لذلك ، هذا كله خطأي.” أجاب ليث.
“ناهيك عن أن تلقي لقب الآن ، سيجعل مشاركتي في الطاعون واضحة للغاية. حتى لو تم تأجيله ، فإنه سيثير الكثير من الأسئلة.”
تنهد ليث بخيبة أمل ، ودخل خيمته الجديدة. منذ أن تم تفكيك الكتلة الثانية جزئياً ، أصبحت الكثير من الخيام الأكبر متاحة ، وقد حصل على خيمة أكبر بكثير كمسكن للمعيشة.
“إذن ما هي الضرورة الملحة لهذا الاجتماع؟”
‘والأهم من ذلك ، إذا حصلت على لقب ، فسأضطر إلى أداء الولاء للتاج ، مما يمنحك الحق في التدخل في حياتي باستمرار. شكراً ، ولكن لا داعي.’ فكر.
“هل ستكون هناك عواقب لي لقتل سيد النقابة؟” كان ليث محتاراً بعض الشيء من رعاية فاريغريف.
“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.
“هل أنت متأكد من أنه لا يوجد شيء يمكننا القيام به من أجلك؟”
“في الوقت الحالي ، لا. ولكن إذا شعرت سموك بالامتنان الشديد ، فسأرتاح من معرفة أنه في حالة الضرورة ، يمكنني أن أطلب دعمك. نحن نعيش في أوقات خطيرة ، وليس هناك من يخبرني متى قد أحتاج إلى المساعدة.”
مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.
“حسناً.” قال أفراد العائلة المالكة كواحد.
‘كنت أتمنى حقاً أن أربطه بلقب فاخر ، لكن ‘أنا مدين لك’ هذا هو أفضل شيء تالي. إذا احتاج إلى مساعدتنا في أي وقت ، فيمكننا دفع الأشياء لجعله يشعر بالديون ، مما يخلق دورة لن يريد الهروب منها.’ فكر الملك ميرون.
“أنت حر في الذهاب ، أيها الساحر ليث. العقيد ، النقيب. لدينا الكثير لنناقشه حتى الآن.” مات اللطف في صوت الملكة بمجرد أن تجنبت نظرها من ليث ، الذي غادر على الفور.
ابتلع كيليان جرعة من اللعاب. علمت الملكة بوضوح بالحادث ، ولم تكن على استعداد للسماح له بالانزلاق.
أُغلق الستار من ورائه تاركاً الخيمة مغلقة عن العالم الخارجي.
‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’
“جلالة الملكة ، أعلم أنني خذلتك خلال أحداث الأمس.” قال كيليان. “لكن ربما كانت في الواقع رب ضارة نافعة. هناك شيء ما في ليث لم أكن لأكتشفه على الإطلاق.”
“مع ما يجري في المملكة في الوقت الحالي ، مع النبلاء القدامى الذين يقاتلون الجدد ، سيكون الأمر أشبه برسم هدف على صدري. لدي بالفعل أعداء داخل الأكاديمية وخارجها ، ولا أتمنى أكثر من ذلك.”
مع القضاء على ثلاثة من أربعة طفيليات ، تم تقسيم المعسكر إلى ثلاث كتل بدلاً من اثنين. كانت الكتلة الجديدة الثالثة مخصصةً لأولئك الذين تم علاجهم ، لتسهيل التحقق من حالتهم في حالة وجود آثار جانبية قصيرة المدى للعلاجات.
***
‘هل لاحظت أنه أثناء مواجهة غاريث استخدمت سحر الماء والظلام؟’ سألت سولوس.
“أنت حر في الذهاب ، أيها الساحر ليث. العقيد ، النقيب. لدينا الكثير لنناقشه حتى الآن.” مات اللطف في صوت الملكة بمجرد أن تجنبت نظرها من ليث ، الذي غادر على الفور.
‘لا. حقاً؟ كيف؟’
‘فكرتي هي أن العالم الصغير ليست من عمل ساحر حقيقي. إنها لا تمنع تدفق المانا حقاً ، بل تجعلها أثقل فقط. يبدو الأمر كما لو كنت ترتدي أوزاناً طوال هذا الوقت ، كما هو الحال في الرسوم الهزلية لفنون الدفاع عن النفس ، والآن لقد تعودت عليهم.’
“ليث من لوتيا ، لديك الكثير لتشرحه.”
‘فكرتي هي أن العالم الصغير ليست من عمل ساحر حقيقي. إنها لا تمنع تدفق المانا حقاً ، بل تجعلها أثقل فقط. يبدو الأمر كما لو كنت ترتدي أوزاناً طوال هذا الوقت ، كما هو الحال في الرسوم الهزلية لفنون الدفاع عن النفس ، والآن لقد تعودت عليهم.’
‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.
“حسناً.” قال أفراد العائلة المالكة كواحد.
‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’
نظر فاريغريف إلى كيليان للحظة ، بمزيج من التوبيخ والقلق. نظراً للطبيعة النارية للملكة ، قد تتعرض حياة صديقه القديم أيضاً للخطر. إذا كان الحراس مخطئين ، فإن وضع كيليان كان أسوأ ، كونه مشرفهم.
‘أنت تتمنى!’ ضحكت. ‘فقط الآن يمكنك استخدام القليل من السحر ، ويمكنني تغيير الشكل مرة أخرى.’
تنهد ليث بخيبة أمل ، ودخل خيمته الجديدة. منذ أن تم تفكيك الكتلة الثانية جزئياً ، أصبحت الكثير من الخيام الأكبر متاحة ، وقد حصل على خيمة أكبر بكثير كمسكن للمعيشة.
ترجمة: Acedia
كان عليه أن يرتدي زيه طبيب الطاعون وينتظر كيليان ، قبل الذهاب لعلاج نيندرا. إذا استمر كل شيء كما كان يتوقع ، فإن الأمر كان مجرد يومين قبل أن يتمكن من العودة إلى الأكاديمية.
بمجرد أن خطى للداخل ، تم ضغط شفرة حادة باردة على حنجرته.
“يا السماوات ، لا. مهاجمة ضابط عسكري في منطقة تخضع للأحكام العرفية وحدها جريمة يعاقب عليها بالإعدام. بالنظر إلى دورك ، فقد كان الأمر سهلاً للغاية. كنا سنقوم بتعذيبه قبل الإعدام لبضع ساعات ، على الأقل.”
‘هل رفعت الطاقة بسبب ذلك؟’ سأل بحماس.
كان في انتظاره ثلاثة ملثمين يرتدون زي الجنود ، وامرأتان ورجل ، وأسلحتهم غير مستلة ومستعدة للهجوم.
“ليث من لوتيا ، لديك الكثير لتشرحه.”
“لقد حددت مصدر الطاعون ، وساعدت في ابتكار علاج لثلاثة من أربعة طفيليات ، والآن ستوفر علاجاً لأخطرها بنفسك. ولي العهد والمملكة مدينون لك كثيراً.”
“هذا قليل جداً.” أفصحت الملكة بذلك.
تعرف سولوس على الفور على المانا الخارجة من الوشم والأسلحة. كانوا مرة أخرى في حضور المخالب.
—————-
‘لا. حقاً؟ كيف؟’
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
