اللوتس الأحمر
الفصل 98 اللوتس الأحمر
‘سولوس ، دعيني أعرف بأي شيء تستشعرينه بتوقيع مانا ضخم. لم تعد هذة غابة تراون بعد الآن. نحن لا نبحث عن الطعام ، ولكن عن الأعشاب السحرية وبلورات المانا.’
بفضل موهبتها المتميزة ، تمكنت كيلا في الدرس الثالث من تنفيذ حلقة. على الرغم من أنه كان يمارس ليلاً ونهاراً ، إلا أن ليث احتاج حتى الدرس الرابع ، وانتهى به الأمر كالعاشر لإكمال التمرين.
الفصل 98 اللوتس الأحمر
في البداية ، كان محبطاً من عدم قدرته على مواكبة كيلا. على الرغم من دروسها الخاصة في سحر الأبعاد وساعات العمل الشاق الطويلة في الليل ، كان دائماً يتخلف بخطوتين أو ثلاث خطوات.
“جيد لي. أهذا كل شيء؟”
ولكن بعد ذلك ، أدرك أن كونه العاشر على أكثر من مائتي طالب لم يكن نتيجة سيئة ، خاصة وأن معظمهم لديهم طريقاً ليعبروه. ناهيك عن أن حساسية المانا كانت تتحسن ببطء ولكن بثبات.
تحركت الزوائد الخضراء بسرعة مثل الثعابين ، وأمسكت ليث من الذراعين والصدر والساقين ، فقط لتكتشف أنه قد تحرك بالفعل ، تاركاً وراءه صورة لاحقة فقط.
لقد كانت تجربة غريبة ، الشعور بتدفق الطاقة مع العقل بدلاً من عينيه. بيد أن تعاويذ الأبعاد لها بقع ساخنة وباردة في نفس الوقت. كان سر تثبيت البوابة هو غرس سحر الماء في النقاط الساخنة فقط.
كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.
استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.
عندما وصلت عطلة نهاية الأسبوع ، احتاج ليث للتعبير عن إحباطه ، لذا اقترح رحلة إلى الغابة لنسيان مخاوفهم وجلب بعض المكونات للحصول على نقاط إضافية أو أموال.
“لا مشكلة ، لقد فهمت هذا.” أخرج ليث الاقتراع الخاصة به ، حيث تلقى نظرة مزدرية في المقابل.
في وسطها ، كان هناك شيء لمع بالأرجواني الفاتح ، أقوى قوة سحرية شاهدها على الإطلاق. طاف ببطء ، وتأكد من عدم وجود منافسة على الكنز.
منذ أن تم قبوله في الأكاديمية ، توقف ليث عن العمل ، وفي حال احتاج إلى إخراج عائلته من المملكة وإعادة بناء حياتهم من الصفر ، فقد يتطلب الكثير من الذهب.
{أعتقد كان من قبل رامزة الحيوانات أو شيء كهذا؛ سأغيره لأطلس.}
ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.
“في حالة حدوث مشكلة ، ما عليك سوى دفع مركزها لإنشاء منارة استغاثة. ولكنها ليست اقتراع على الإطلاق. أولاً يجب على أفراد الإنقاذ العثور عليك ، وعندها فقط يمكن فتح خطوات الاعوجاج. قد يستغرق الأمر دقائق!”
مع كل ما كان يحدث ، كان يبدو أكثر أماناً كشخص غريب بدلاً من طالب. كانت كلمات الموظف أفضل الأخبار التي تلقاها منذ أكثر من أسبوع.
“سأحب أن آتي معك.” بدت كيلا مكتئبة حقاً.
بدأ ليث في التحرك بشكل أسرع وأسرع ، مع الطيرانات القصيرة المتعاقبة بحركات عالية السرعة بفضل سحر الانصهار.
“لكنني عديمة الفائدة في المعركة ، وأنت معالج رائع بنفسك. بدون شخص يحميني ، لن أكون سوى عبء. أفضل شيء يمكنني القيام به هو مساعدتهم في سحر الأبعاد والممارسة في التمرين التالي.”
سامعاً هذه الكلمات ، انتقل مزاج ليث من جيد إلى عظيم.
“اعملي بجد لي أيضاً. إذا وجدت أي خدعة أو اختصار لها ، فسأجعل الأمر يستحق وقتك.”
متذمراً من حماقة الشباب ، قد قام الموظف بتجميع استمارة وجعل ليث يوقعها.
بعد ذلك ، كان عليه فقط الذهاب إلى البوابة التي تربط الطابق الأرضي ومدخل الأكاديمية. قبل الخروج ، كان بحاجة للحصول على تصريح.
“مائتي نقطة؟! أحتاج أن أدفع لأخاطر بحياتي؟”
الموظف المتمركز في المكتب الأمامي ، إلى جانب الأبواب الخشبية والمعدنية المزدوجة العملاقة ، نظر إليه وكأنه مجنون.
“مائتي نقطة؟! أحتاج أن أدفع لأخاطر بحياتي؟”
‘في الأسفل ، انظر إلى أسفل الشجرة على يسارك.’
“هل ستخرج وحدك حقاً؟ أين فريقك؟” إذا كانت تلك مزحة ، فلن يجدها مضحكة.
ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.
بعد ذلك ، كان عليه فقط الذهاب إلى البوابة التي تربط الطابق الأرضي ومدخل الأكاديمية. قبل الخروج ، كان بحاجة للحصول على تصريح.
“لا يوجد فريق ، أنا فقط. هل يمكنني الذهاب الآن ، من فضلك؟” شخر ليث.
استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.
“هل تدرك أنه بمجرد أن تخرج ستكون هناك بمفردك؟ خارج فترة الامتحان ، لست ملزماً بمواجهة الوحوش السحرية الودودة. أنت مجرد طالب في السنة الرابعة ، يمكنك أن تقابل السنة الخامسة أيضاً.”
تحركت الزوائد الخضراء بسرعة مثل الثعابين ، وأمسكت ليث من الذراعين والصدر والساقين ، فقط لتكتشف أنه قد تحرك بالفعل ، تاركاً وراءه صورة لاحقة فقط.
“ناهيك عن الصيادين والمغامرين والوحوش وما تعرفه الآلهة. الأكاديمية موجودة في الغابة ، لكنها لا تمتلكها. إنها مليئة بالموارد ، والجميع يريد قطعة منها.”
“ناهيك عن الصيادين والمغامرين والوحوش وما تعرفه الآلهة. الأكاديمية موجودة في الغابة ، لكنها لا تمتلكها. إنها مليئة بالموارد ، والجميع يريد قطعة منها.”
“لا يوجد فريق ، أنا فقط. هل يمكنني الذهاب الآن ، من فضلك؟” شخر ليث.
“لا مشكلة ، لقد فهمت هذا.” أخرج ليث الاقتراع الخاصة به ، حيث تلقى نظرة مزدرية في المقابل.
كانت شخصيته القديمة التي لطالما أحببت الأبطال محبطة حقاً ، لكنه علم لفترة طويلة أن التطبيق العملي أكثر أهمية من المظهر الرائع. لذلك جعل والدته تصنع قناع تزلج ، تاركة عينيه فقط مكشوفتين.
“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.
“سأحب أن آتي معك.” بدت كيلا مكتئبة حقاً.
“في حالة حدوث مشكلة ، ما عليك سوى دفع مركزها لإنشاء منارة استغاثة. ولكنها ليست اقتراع على الإطلاق. أولاً يجب على أفراد الإنقاذ العثور عليك ، وعندها فقط يمكن فتح خطوات الاعوجاج. قد يستغرق الأمر دقائق!”
‘في الأسفل ، انظر إلى أسفل الشجرة على يسارك.’
استمر ليث في التعمق في الغابة ، حيث قفز من شجرة إلى أخرى برشاقة وسرعة من شأنها أن تضع النينجا في عار. النية القاتلة التي بعث بها أبقت الحيوانات والحشرات العادية في خليج ، مما سمح له بالتحرك دون عوائق.
ابتسم ليث في الأخبار السارة.
“جيد لي. أهذا كل شيء؟”
بدأ ليث في التحرك بشكل أسرع وأسرع ، مع الطيرانات القصيرة المتعاقبة بحركات عالية السرعة بفضل سحر الانصهار.
متذمراً من حماقة الشباب ، قد قام الموظف بتجميع استمارة وجعل ليث يوقعها.
بدأ ليث في التحرك بشكل أسرع وأسرع ، مع الطيرانات القصيرة المتعاقبة بحركات عالية السرعة بفضل سحر الانصهار.
“بوابات القلعة مفتوحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. أوصيك بعدم التعمق والعودة ليلاً. هذه هي اللحظة التي تصطاد فيها الحيوانات المفترسة الكبيرة. إذا كنت لا تزال تريد الذهاب ، فهذا يجعل مائتي نقطة.”
بمجرد أن أصبحت هويته آمنة ، بدأ بالطيران بين الأشجار ، باستخدام رؤية الحياة للتحقق من محيط الأعداء والفرائس على حد سواء. كونه غير مقيد بعد أشهر عديدة ، أعطاه اندفاع الأدرينالين.
“مائتي نقطة؟! أحتاج أن أدفع لأخاطر بحياتي؟”
ولكن بعد ذلك ، أدرك أن كونه العاشر على أكثر من مائتي طالب لم يكن نتيجة سيئة ، خاصة وأن معظمهم لديهم طريقاً ليعبروه. ناهيك عن أن حساسية المانا كانت تتحسن ببطء ولكن بثبات.
“إنه الوحيد الذي يجعلكم أنتم الأطفال تدركون مدى أهمية هذا القرار. عادة ، سيتم تقسيم التكلفة بين أعضاء الفريق ، ولكن بما أنك وحدك…”
“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.
قام ليث بتبادل النقاط للقلادة ، دون تفكير ثانٍ.
بعد ذلك ، كان عليه فقط الذهاب إلى البوابة التي تربط الطابق الأرضي ومدخل الأكاديمية. قبل الخروج ، كان بحاجة للحصول على تصريح.
بمجرد أن كان خلف غطاء الأشجار ، وضع الزي المدرسي وكل ما يتعلق بالأكاديمية في الجيب البعدي ، وارتدى بدلته القديمة بدلاً من ذلك.
مع كل ما كان يحدث ، كان يبدو أكثر أماناً كشخص غريب بدلاً من طالب. كانت كلمات الموظف أفضل الأخبار التي تلقاها منذ أكثر من أسبوع.
منذ أن تم قبوله في الأكاديمية ، توقف ليث عن العمل ، وفي حال احتاج إلى إخراج عائلته من المملكة وإعادة بناء حياتهم من الصفر ، فقد يتطلب الكثير من الذهب.
كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.
ابتسم ليث في الأخبار السارة.
كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.
“جيد لي. أهذا كل شيء؟”
كانت شخصيته القديمة التي لطالما أحببت الأبطال محبطة حقاً ، لكنه علم لفترة طويلة أن التطبيق العملي أكثر أهمية من المظهر الرائع. لذلك جعل والدته تصنع قناع تزلج ، تاركة عينيه فقط مكشوفتين.
كونه وحيداً ، طالما لم يتمكن أحد من التعرف عليه أو العيش لرواية الحكاية ، لم يعد لديه سبب لإخفاء سلطته الحقيقية. فكّر ليث في كثير من الأحيان في كيفية إخفاء وجهه ، وقد توصل إلى حل خلال استراحة الأيام الأربعة.
بمجرد أن أصبحت هويته آمنة ، بدأ بالطيران بين الأشجار ، باستخدام رؤية الحياة للتحقق من محيط الأعداء والفرائس على حد سواء. كونه غير مقيد بعد أشهر عديدة ، أعطاه اندفاع الأدرينالين.
كانت غريزته الأولى هي مد ذراعه وأخذها ، لكن جنون الشك والاضطهاد الذي يمتلكه أخذ عجلة القيادة ، مما أجبره على التوقف.
بدأ ليث في التحرك بشكل أسرع وأسرع ، مع الطيرانات القصيرة المتعاقبة بحركات عالية السرعة بفضل سحر الانصهار.
تحركت الشجيرة فجأة ، وكشفت عن عدد لا يحصى من الزوائد الخضراء المخفية تحت الأرض ، والتي كانت تستخدمها الآن لخنق النيران. كان كل من هذه الأشياء سميكة مثل ذراعي ليث ، تتحرك وتتلوى بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت كروم أو لوامس.
‘انتظر دقيقة. أفهم أنني في أعماق الغابة ، لكن هذا الشيء يبرز كثيراً. لماذا لم يعثر عليه أحد من قبل؟ وكيف يطفو هذا الشيء؟ والأهم من ذلك ، لماذا لا توجد حشرة تطير حولها ، ومنذ متى ظهرت نباتات ملونة مع رؤية الحياة؟’
‘سولوس ، دعيني أعرف بأي شيء تستشعرينه بتوقيع مانا ضخم. لم تعد هذة غابة تراون بعد الآن. نحن لا نبحث عن الطعام ، ولكن عن الأعشاب السحرية وبلورات المانا.’
استخدام الكثير منه أو التأثير على بقعة باردة بالفعل ، سيؤدي إلى انهيار التشوه المكاني.
‘نعم ، من السيء للغاية أنه لا يمكن إحضار كتب المكتبة إلى الخارج. أطلس حيوانات الغابة وأطلس أعشابها سيوفر لنا الكثير من الوقت…’
‘غريب ، لا يوجد شيء حي هنا باستثناء الأشجار والنباتات. ربما هذا الشيء يمتص جميع الموارد الطبيعية.’ فكر ليث.
{أعتقد كان من قبل رامزة الحيوانات أو شيء كهذا؛ سأغيره لأطلس.}
“هذا لا يعمل خارج الأكاديمية. الشيء الوحيد الذي يمكنك استخدامه هو هذا.” أظهر له الموظف قلادة من الرخام.
‘من كان يظن أن سحر الأبعاد صعب للغاية؟ لم يكن لدينا دقيقة متاحة لنسخهم. سنفعل ما نتذكره.’
استمر ليث في التعمق في الغابة ، حيث قفز من شجرة إلى أخرى برشاقة وسرعة من شأنها أن تضع النينجا في عار. النية القاتلة التي بعث بها أبقت الحيوانات والحشرات العادية في خليج ، مما سمح له بالتحرك دون عوائق.
ابتسم ليث في الأخبار السارة.
ولكن بصرف النظر عن كيلا ، كانت بقية المجموعة يديها ممتلئة بين فهم الإلقاء الثلاثي وإكمال تعويذة الحلقة.
بعد ساعات قليلة من تجوب الغابة ، كان صبره ينفد.
عندما وصلت عطلة نهاية الأسبوع ، احتاج ليث للتعبير عن إحباطه ، لذا اقترح رحلة إلى الغابة لنسيان مخاوفهم وجلب بعض المكونات للحصول على نقاط إضافية أو أموال.
{H-game: وهي اختصار لـ Hentai game. ابحث عن معناها لتفهم النكتة._.}
‘الموارد الوفيرة الخاصة بي! لم أر حتى وحشاً سحرياً واحداً حتى الآن. أين كل الأشياء الجيدة؟’
في وسطها ، كان هناك شيء لمع بالأرجواني الفاتح ، أقوى قوة سحرية شاهدها على الإطلاق. طاف ببطء ، وتأكد من عدم وجود منافسة على الكنز.
‘في الأسفل ، انظر إلى أسفل الشجرة على يسارك.’
“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”
باتباع توجيهات سولوس ، كان الشيء الوحيد الذي لاحظه ليث هو شجيرة كبيرة في وسط الفسحة. بالانتقال إلى رؤية الحياة تغير المشهد بالكامل. تحول العالم إلى ظلال رمادية ، في حين أن الشجيرات كانت الشيء الوحيد باللون الأزرق العميق.
في وسطها ، كان هناك شيء لمع بالأرجواني الفاتح ، أقوى قوة سحرية شاهدها على الإطلاق. طاف ببطء ، وتأكد من عدم وجود منافسة على الكنز.
منذ أن تم قبوله في الأكاديمية ، توقف ليث عن العمل ، وفي حال احتاج إلى إخراج عائلته من المملكة وإعادة بناء حياتهم من الصفر ، فقد يتطلب الكثير من الذهب.
‘غريب ، لا يوجد شيء حي هنا باستثناء الأشجار والنباتات. ربما هذا الشيء يمتص جميع الموارد الطبيعية.’ فكر ليث.
بفضل موهبتها المتميزة ، تمكنت كيلا في الدرس الثالث من تنفيذ حلقة. على الرغم من أنه كان يمارس ليلاً ونهاراً ، إلا أن ليث احتاج حتى الدرس الرابع ، وانتهى به الأمر كالعاشر لإكمال التمرين.
من خلال الاقتراب ، تمكن من أخذ لمحة عن جائزته. كانت تشبه زهرة اللوتس الحمراء ، وكانت تطفو في الهواء فوق الشجيرة السميكة ، تنبعث منها رائحة حلوة ، مثل مشتل أزهار بعد أمطار الربيع.
باتباع توجيهات سولوس ، كان الشيء الوحيد الذي لاحظه ليث هو شجيرة كبيرة في وسط الفسحة. بالانتقال إلى رؤية الحياة تغير المشهد بالكامل. تحول العالم إلى ظلال رمادية ، في حين أن الشجيرات كانت الشيء الوحيد باللون الأزرق العميق.
‘غريب ، لا يوجد شيء حي هنا باستثناء الأشجار والنباتات. ربما هذا الشيء يمتص جميع الموارد الطبيعية.’ فكر ليث.
كانت غريزته الأولى هي مد ذراعه وأخذها ، لكن جنون الشك والاضطهاد الذي يمتلكه أخذ عجلة القيادة ، مما أجبره على التوقف.
كان القناع رائعاً ، لكنه سيحد من خط نظره. كانت القلنسوات جيدة فقط إذا استقرت على بعض المبادئ السحرية ، مما منعها من النزول أثناء الحركة بسرعة عالية. ناهيك عن ضعف الرؤية الجانبية.
ابتسم ليث في الأخبار السارة.
‘انتظر دقيقة. أفهم أنني في أعماق الغابة ، لكن هذا الشيء يبرز كثيراً. لماذا لم يعثر عليه أحد من قبل؟ وكيف يطفو هذا الشيء؟ والأهم من ذلك ، لماذا لا توجد حشرة تطير حولها ، ومنذ متى ظهرت نباتات ملونة مع رؤية الحياة؟’
نظراً لأن حيويتها كانت متناثرة على قدم المساواة من الجذور إلى الأوراق ، عادة ما تدرك رؤية الحياة النباتات الصغيرة على أنها شبه حية ، في حين أن الأشجار الكبيرة بالكاد لديها لون أحمر.
عندما ابتكر هذه التعويذة ، خطط ليث لاستخدامها ضد البشر والحيوانات على حد سواء ، مما يجعله أكثر حساسية للأشياء التي لديها نظام تداول نشط.
بعد ساعات قليلة من تجوب الغابة ، كان صبره ينفد.
بغض النظر عما إذا كانت مانا أو دماً ، فإن حساسية رؤية الحياة كانت تهدف إلى الأشياء التي تتحرك بسرعة. كانت الشجرة التي تظهر باللون الأزرق شيئاً لم ينسها أبداً. مع موجة من يده ، غزت النيران الفضاء حول اللوتس ، وملأت صرخة غير إنسانية الهواء.
“لا مشكلة ، لقد فهمت هذا.” أخرج ليث الاقتراع الخاصة به ، حيث تلقى نظرة مزدرية في المقابل.
تحركت الشجيرة فجأة ، وكشفت عن عدد لا يحصى من الزوائد الخضراء المخفية تحت الأرض ، والتي كانت تستخدمها الآن لخنق النيران. كان كل من هذه الأشياء سميكة مثل ذراعي ليث ، تتحرك وتتلوى بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت كروم أو لوامس.
تأرجح اللوتس الأحمر وتحرك مع شيء الشجيرة ، وكشف أنه متصل به من خلال محلاق صغير. يبدو أن الشيء ليس له شكل محدد. كانت كتلة حية من الكروم تجلد الهواء في محاولة لالتقاط فريستها.
ولكن بعد ذلك ، أدرك أن كونه العاشر على أكثر من مائتي طالب لم يكن نتيجة سيئة ، خاصة وأن معظمهم لديهم طريقاً ليعبروه. ناهيك عن أن حساسية المانا كانت تتحسن ببطء ولكن بثبات.
تحركت الزوائد الخضراء بسرعة مثل الثعابين ، وأمسكت ليث من الذراعين والصدر والساقين ، فقط لتكتشف أنه قد تحرك بالفعل ، تاركاً وراءه صورة لاحقة فقط.
“مهما كنت ، فأنا لست مادة للعبة المثيرة! تراجع!”
“ناهيك عن الصيادين والمغامرين والوحوش وما تعرفه الآلهة. الأكاديمية موجودة في الغابة ، لكنها لا تمتلكها. إنها مليئة بالموارد ، والجميع يريد قطعة منها.”
{H-game: وهي اختصار لـ Hentai game. ابحث عن معناها لتفهم النكتة._.}
بموجة أخرى من يده ، أطلق شفرات ريح لا حصر لها ، وقطع جميع الزوائد الواردة مثل السكين الساخن من خلال الزبدة. الشيء صرخ مرة أخرى ، لم يعد جسمه مستلقياً كاشفاً عن ارتفاع ثلاثة أمتار على الأقل ، وملأ الهواء بقطع الكروم.
—————–
“مائتي نقطة؟! أحتاج أن أدفع لأخاطر بحياتي؟”
ترجمة: Acedia
‘غريب ، لا يوجد شيء حي هنا باستثناء الأشجار والنباتات. ربما هذا الشيء يمتص جميع الموارد الطبيعية.’ فكر ليث.
“هل ستخرج وحدك حقاً؟ أين فريقك؟” إذا كانت تلك مزحة ، فلن يجدها مضحكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
