نهاية اليوم الأول
الفصل 71 نهاية اليوم الأول
مرة أخرى في الخارج ، اعتمد فريق الصيد على النظرات وإيماءات اليد ، في محاولة للتحدث فقط كملاذ أخير. كونها فارسة ساحرة ، قررت فلوريا الاقتران مع ميرنا لحمايتها ، في حين أن ليث سينتقل من تلقاء نفسه.
“لقد حاربت دائماً بمفردي ، ولا أعرف شيئاً عن التشكيلات أو العمل الجماعي. وإذا أعطيت أوامر ، فلا يمكنني إلقاء أي تعويذة. أعتقد أنه من الأفضل أن يكون لديكم صياد ماهر ، بدلاً من قائد مؤقت.”
“أي شخص منكم تلقى تدريباً عسكرياً ، إما كخبير استراتيجي أو كجندي ، هو أكثر ملاءمة لذلك مني.”
‘سولوس ، يبدو هذا كثيراً مثل الخفافيش ، لكنه لا معنى له. إنها في الغالب حيوانات ليلية. ناهيك عن أنها لا تفسر سبب التزام جميع الحيوانات الأخرى بالصمت.’
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
‘ناهيك عن أنني لا أهتم بأي منكم. ليس لدي أي دافع لكوني قائداً جيداً. طالما أبقيت على الأقل واحداً منكم يقف أي شيء مناسب لي. المهم هو تجنب المسح.’ أضاف داخلياً.
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
بالتأكيد ، لم يكن أحد بجانبه قد عرف ما تحتويه خواتمه ، ولكن هذا لا يزال يتركه بثلاث تعاويذ سحر حقيقي. بعد ذلك ، كان على ليث أن يقبل الخسارة أو ينفخ غطائه.
بدأ زملاء ليث في التحدث مع بعضهم البعض ، باحثين بصدق لتحديد من يمكنه تولي المسؤولية بشكل أفضل ، ووضع كبريائهم وطموحاتهم الشخصية جانباً.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
على مضض ، كان عليه أن يفجر فقاعتهم.
“هل تمانع نصيحة بسيطة؟” استدار الجميع نحوه مرة أخرى.
بدأ زملاء ليث في التحدث مع بعضهم البعض ، باحثين بصدق لتحديد من يمكنه تولي المسؤولية بشكل أفضل ، ووضع كبريائهم وطموحاتهم الشخصية جانباً.
“مَن يصبح القائد لديه مشكلة كبيرة: نحن نعرف فئة بعضنا البعض ، ولكن ليس ما نحن قادرون عليه أثناء معركة حقيقية. في حالة الحياة والموت ، لا يمكنك تقديم تفسيرات تفصيلية ، فقط أوامر عامة.”
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
“الأمر جيد فقط إذا تم تنفيذه بطريقة مناسبة. لقد اختبرتم بشكل مباشر مدى سهولة التجميد بسبب الذعر. في حالتي ، أميل إلى السماح لشغف الدم بالعمى. كلتا المسألتين سوف تتسبب في انهيار أي خطة في وجه العدو.”
“اقتراحي هو وضع مسألة القائد جانباً ، ومشاهدة بعضنا بعضاً. فقط من خلال التعرف على مهاراتنا وسلوكياتنا ، فإن فريقاً رديئاً مثل هذا لديه أي فرصة للبقاء.”
بعد موافقة الفريق ، بدأ ليث يشرح للجميع كيفية الاستفادة من السحر الأول في البرية.
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
كان عليهم استخدام تعويذة الظلام إخفاء لإخفاء رائحتهم طوال الوقت ، وعدم مغادرة الكهف سيراً على الأقدام ، ولكن باستخدام الطيران أو التحليق لعدم ترك آثار تدخل وتخرج من المدخل. وينطبق الشيء نفسه على الصيد.
شعر ليث بالحماقة ، مكلماً إياها بلذاعة دون سبب.
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
غادر ليث وميرنا وفلوريا الكهف ، بينما بقيت بيليا وفيزن خلفهما. قرر فيزن استخدام الوقت المتاح لجعل الكهف أكثر استقراراً وواسعاً ولحل ما سيكون عقبة حتمية.
بعضها صغير الحجم ومستدير ، حجم جسمه قريب من كرة السلة ، والبعض الآخر بحجم لابرادور. كانت أجسادهم السوداء مغطاة بشعيرات طويلة ، مع نقاط حمراء في كل مكان.
سرعان ما سيحتاج شخص ما إلى حمام ، وشك في أن يفكر أي شخص في فكرة الذهاب بمفرده إلى الخارج. كان الإمساك بك حرفياً مع بنطالك لأسفل مادة كابوسية.
—————
مرة أخرى في الخارج ، اعتمد فريق الصيد على النظرات وإيماءات اليد ، في محاولة للتحدث فقط كملاذ أخير. كونها فارسة ساحرة ، قررت فلوريا الاقتران مع ميرنا لحمايتها ، في حين أن ليث سينتقل من تلقاء نفسه.
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
‘تنهد ، لا أستطيع أن أصدق أنني يجب عليَّ مجالسة هؤلاء الأطفال.’
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
‘أنا أعلم.’ ردت سولوس. ‘ولكن هذا هو الغرض من هذا التمرين كله.’
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
‘نعم ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لنفهم لماذا خلال اليوم الثاني لم يعين تراسكو أي نقاط. كان ذلك لأنه أرادنا أن نعلم بعضنا البعض بنشاط ، وليس فقط التغلب على خصمك.’
كانت الغابة أكثر كثافة من غابة تراون ، على الرغم من كل خبرته كان ليث في خسارة. لم يتمكنوا من الابتعاد كثيراً عن التل دون المخاطرة بالضياع ، ولا يمكنهم الانقسام كثيراً ، في حالة حدوث شيء ما.
‘واحزر من الذي يجب أن تشكره لفهمك الطبيعة الحقيقية لهذا الاختبار؟’ ضحكت سولوس.
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
‘واحزري من الذي يجب أن تشكريه لإبقائي على قيد الحياة وتجنبك مشكلة العثور على مضيف آخر؟’ رد ليث ساخراً.
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
“لقد حاربت دائماً بمفردي ، ولا أعرف شيئاً عن التشكيلات أو العمل الجماعي. وإذا أعطيت أوامر ، فلا يمكنني إلقاء أي تعويذة. أعتقد أنه من الأفضل أن يكون لديكم صياد ماهر ، بدلاً من قائد مؤقت.”
‘أنا آسف ، سيادتك…’ قام بأداء انحناءة الركبة عقلياً. ‘ولكن بينما تستمتعين بالعرض في مقعد الصف الأمامي ، فأنا الشخص الموجود في الكولوسيوم. لذا ليست هذه نتيجة مذهلة.’
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
‘القذر الشحيح! كأنني لا أقلق طوال الوقت! يكفي مجرد “شكرا”.’
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
“احترسوا! هؤلاء هم المطقطقين!” صاحت ميرنا ، لكن كلماتها سقطت على آذان صماء.
شعر ليث بالحماقة ، مكلماً إياها بلذاعة دون سبب.
بدلاً من ذلك ، كانت وحدها في الأكاديمية.
‘أنا حقاً آسف سولوس. أعلم أنك كنت تحاولين فقط تحسين الحالة المزاجية والتعبير عن فرحي. إنني أشعر بالفعل بالتوتر الشديد لدرجة أنني سأحتاج إلى طريقة للتنفيس. وشكراً. أنت الشخص الوحيد الذي يعرف كل عيوبي ، لكنه لا يزال يهتم بي.’
على الرغم من واجهة فلوريا الشجاعة السابقة ، إلا أنها كانت لا تزال خائفة في عقلها ، ترتجف من أي ضجيج ، وتمسك يدها بمقبض سيفها بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء. لا يمكن لفلوريا أن يسعها إلا أن تحسد ميرنا.
بدلاً من ذلك ، كانت وحدها في الأكاديمية.
‘شكراً لك على كل المساعدة التي تقدميها لي كل يوم ، وعدم التوقف عن محاولة جعلي شخصاً أفضل.’
كان البروفيسور قاسٍ ومتطلب ، وكانت المنافسة شرسة للغاية لدرجة أن أصدقائها المزعومين كانوا مشغولين للغاية في إصلاح أخطائهم الخاصة لإعطائها أي اهتمام. عندما أعلن مدير المدرسة الإمتحان التجريبي ، ابتهجت معتقدة أنه حان الوقت للتألق.
لقد كان أكثر كمزيج من صوت الإيقاع لصرير صرصار الليل وصرير الجرذ عالي النبرة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
لقد كان أكثر كمزيج من صوت الإيقاع لصرير صرصار الليل وصرير الجرذ عالي النبرة.
كانت جميلة مقارنة بها ، وعلى الرغم من كل ما مرت به ، كانت إرادتها صلبة.
{أردواز هو صخر يسهل قطعه}
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
غالباً ما كانوا يمزحون حول ذلك ، لكنه لم يشكرها بجدية من قبل للتدخل في حياته الخاصة.
كان عليهم استخدام تعويذة الظلام إخفاء لإخفاء رائحتهم طوال الوقت ، وعدم مغادرة الكهف سيراً على الأقدام ، ولكن باستخدام الطيران أو التحليق لعدم ترك آثار تدخل وتخرج من المدخل. وينطبق الشيء نفسه على الصيد.
كانت الغابة أكثر كثافة من غابة تراون ، على الرغم من كل خبرته كان ليث في خسارة. لم يتمكنوا من الابتعاد كثيراً عن التل دون المخاطرة بالضياع ، ولا يمكنهم الانقسام كثيراً ، في حالة حدوث شيء ما.
هذه المرة لم يتمكن من غش طريقه مع رؤية الحياة وسحر الروح. كيف يمكن أن يشرح أنه قادر على اكتشاف الحيوانات تحت الأرض في جذوع الأشجار؟
كان البروفيسور قاسٍ ومتطلب ، وكانت المنافسة شرسة للغاية لدرجة أن أصدقائها المزعومين كانوا مشغولين للغاية في إصلاح أخطائهم الخاصة لإعطائها أي اهتمام. عندما أعلن مدير المدرسة الإمتحان التجريبي ، ابتهجت معتقدة أنه حان الوقت للتألق.
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
“هذه الغابة كلها شعور غريب. أين هي الحيوانات بحق اللعنة؟ يمكنني سماع نداءات الحيوانات ، ولكن لا يزال يتعين علينا لقاء روح واحدة.”
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
كانت السليل الواعد في سلالة من فرسان الساحر ، ومع ذلك استمرت في التعثر خلال دورة التخصص.
‘ناهيك عن أنني لا أهتم بأي منكم. ليس لدي أي دافع لكوني قائداً جيداً. طالما أبقيت على الأقل واحداً منكم يقف أي شيء مناسب لي. المهم هو تجنب المسح.’ أضاف داخلياً.
لقد علمها والدها شخصياً السحر حتى المستوى الثالث ومبارزة السيف. حتى أنه جعلها تقاتل الوحوش البرية لإعطائها أعداء حقيقيين. لكنها أدركت الآن أن كل ثقتها كانت مبنية على كذبة.
“آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
كانت معتادة دائماً على وجوده بجانبها لدرجة أنها لم تأخذ أي تحد على محمل الجد. كان والدها يساعدها دائماً ، إذا حدث خطأ ما.
بدلاً من ذلك ، كانت وحدها في الأكاديمية.
“آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
كان البروفيسور قاسٍ ومتطلب ، وكانت المنافسة شرسة للغاية لدرجة أن أصدقائها المزعومين كانوا مشغولين للغاية في إصلاح أخطائهم الخاصة لإعطائها أي اهتمام. عندما أعلن مدير المدرسة الإمتحان التجريبي ، ابتهجت معتقدة أنه حان الوقت للتألق.
كان الهجوم مفاجئاً جداً ، ولم يكن ضجيج النقر تحذيراً ، بل كيف نسق المطقطقين هجومهم ، ولم يتركوا لهم أي طرق للهروب.
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
لكنها لم تر شيئاً كبيراً مثل الوحش السحري. في لحظة الحقيقة ، أعجزتها أعصابها ، محولةً إياها إلى عبء على الجميع.
على الرغم من واجهة فلوريا الشجاعة السابقة ، إلا أنها كانت لا تزال خائفة في عقلها ، ترتجف من أي ضجيج ، وتمسك يدها بمقبض سيفها بإحكام لدرجة أنها كانت بيضاء. لا يمكن لفلوريا أن يسعها إلا أن تحسد ميرنا.
‘رباه!’ لعن ليث. ‘لم يشر أي من كتب مجال سولوس على الإطلاق إلى أن الحشرات أو العناكب يمكن أن تتحول إلى وحوش سحرية. ليس لدي أي فكرة عما يمكن لهذه الأشياء أن تفعله!’
كانت جميلة مقارنة بها ، وعلى الرغم من كل ما مرت به ، كانت إرادتها صلبة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
{أردواز هو صخر يسهل قطعه}
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
كانت هذه هي المرة الأولى التي لا يقول فيها برجه الساحر الثرثار شيء. كان عقلها فارغاً كأردواز. فضل ليث عدم التحديق أكثر ، كان من المحتمل أن تكون إما غاضبة منه أو متفاجأة بالرد.
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
لقد ذهبت بالفعل إلى أسفل البرميل وما بعده ، في رأيها أنها يمكن أن ترتفع فقط.
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
“توقفي عن التلوي هكذا ، أنت تثيرين قلقي أيضاً!” همست ميرنا. لم تعد قادرة على تحمل تلويات وتقلبات حارستها.
‘واحزر من الذي يجب أن تشكره لفهمك الطبيعة الحقيقية لهذا الاختبار؟’ ضحكت سولوس.
“آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
“توقفي عن التلوي هكذا ، أنت تثيرين قلقي أيضاً!” همست ميرنا. لم تعد قادرة على تحمل تلويات وتقلبات حارستها.
“هذه الغابة كلها شعور غريب. أين هي الحيوانات بحق اللعنة؟ يمكنني سماع نداءات الحيوانات ، ولكن لا يزال يتعين علينا لقاء روح واحدة.”
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
سرعان ما تحولت الدقائق إلى ساعات ، والمخلوقات الوحيدة التي رصدوها كانت بعيدة جداً وسريعة لإطلاق أي طلقة عليهم.
غالباً ما كانوا يمزحون حول ذلك ، لكنه لم يشكرها بجدية من قبل للتدخل في حياته الخاصة.
“آسفة. لكن لدي شعور غريب حول هذا.”
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
حتى باستخدام كل الحيل في كتابه ، فإن فريسته ستصل إلى وجبة سيئة لشخص واحد. لم يتعلم أبداً كيفية تتبع المسارات أو استخدام الفخاخ ، فقد كان دائماً يعتمد على السحر الحقيقي. ولكن بينما كان يُراقَب ، كانت هذه القدرات مختومة.
‘نعم ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لنفهم لماذا خلال اليوم الثاني لم يعين تراسكو أي نقاط. كان ذلك لأنه أرادنا أن نعلم بعضنا البعض بنشاط ، وليس فقط التغلب على خصمك.’
فجأة ، تردد صوت النقيق الغريب. استمع الثلاثة بعناية ، على أمل أن يصطادوا في اللحظة الأخيرة. كلما استمعوا إليه أكثر ، بدا أقل مثل الطيور.
‘يمكنك مشاهدة الصورة الأكبر ، ولكن يجب أن أركز على الأسنان والمخالب والحفاظ على شجاعتي حيث ينتمون.’
‘تنهد ، لا أستطيع أن أصدق أنني يجب عليَّ مجالسة هؤلاء الأطفال.’
لقد كان أكثر كمزيج من صوت الإيقاع لصرير صرصار الليل وصرير الجرذ عالي النبرة.
من ناحية أخرى ، تبادلت ميرنا هذه المشاعر بالكامل. كانت تشعر بالغيرة من فلوريا ، طويلة جداً وقوية ، وكان من المحتم أن يكون لديها الكثير من المعجبين. السبب الذي جعل ميرنا تبدو واثقة للغاية ، لأنها كانت تعتقد أنه ليس لديها وجه آخر تخسره.
“هذه الغابة كلها شعور غريب. أين هي الحيوانات بحق اللعنة؟ يمكنني سماع نداءات الحيوانات ، ولكن لا يزال يتعين علينا لقاء روح واحدة.”
‘سولوس ، يبدو هذا كثيراً مثل الخفافيش ، لكنه لا معنى له. إنها في الغالب حيوانات ليلية. ناهيك عن أنها لا تفسر سبب التزام جميع الحيوانات الأخرى بالصمت.’
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
‘قريب بالتأكيد ، ولكن ليس الخفافيش.’ ردت. ‘إنه ليس صريراً ، لكن أكثر كطقطقة المفاصل.’
‘سولوس ، يبدو هذا كثيراً مثل الخفافيش ، لكنه لا معنى له. إنها في الغالب حيوانات ليلية. ناهيك عن أنها لا تفسر سبب التزام جميع الحيوانات الأخرى بالصمت.’
كانت جميلة مقارنة بها ، وعلى الرغم من كل ما مرت به ، كانت إرادتها صلبة.
ظل الضجيج ينمو بقوة ، حتى كان حولهم. متوقعين وحشاً سحرياً آخر ليهاجم مباشرة بعد الإعلان عن وجوده ، حاولوا إعادة التجمع بأسرع ما يمكن.
‘تنهد ، لا أستطيع أن أصدق أنني يجب عليَّ مجالسة هؤلاء الأطفال.’
اللحظة التي خفضوا فيها حذرهم ، بحثاً عن موقع بعضهم البعض ، كانت بداية النهاية. من قمم الأشجار وثقوب لا حصر لها في الأرض ، مخبئين جيداً بين النباتات السميكة ، هاجمتهم عناكب لا تعد ولا تحصى من جميع الاتجاهات.
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
“احترسوا! هؤلاء هم المطقطقين!” صاحت ميرنا ، لكن كلماتها سقطت على آذان صماء.
بعضها صغير الحجم ومستدير ، حجم جسمه قريب من كرة السلة ، والبعض الآخر بحجم لابرادور. كانت أجسادهم السوداء مغطاة بشعيرات طويلة ، مع نقاط حمراء في كل مكان.
“احترسوا! هؤلاء هم المطقطقين!” صاحت ميرنا ، لكن كلماتها سقطت على آذان صماء.
في حين بدا أن نفس ميرنا قد تعافت بسرعة ، واستعادت موقفها الواثق ، لم تشعر فلوريا بالخجل في حياتها كلها.
لم يسمع أحد من زملائها بهم.
وصلت الشمس إلى الذروة ، لذلك قرروا الاستسلام والتحقق مما إذا كان حظ ليث أفضل. على بعد عشرات الأمتار ، توصل ليث إلى نفس النتيجة.
‘رباه!’ لعن ليث. ‘لم يشر أي من كتب مجال سولوس على الإطلاق إلى أن الحشرات أو العناكب يمكن أن تتحول إلى وحوش سحرية. ليس لدي أي فكرة عما يمكن لهذه الأشياء أن تفعله!’
كانت السليل الواعد في سلالة من فرسان الساحر ، ومع ذلك استمرت في التعثر خلال دورة التخصص.
“هذه الغابة كلها شعور غريب. أين هي الحيوانات بحق اللعنة؟ يمكنني سماع نداءات الحيوانات ، ولكن لا يزال يتعين علينا لقاء روح واحدة.”
كان الهجوم مفاجئاً جداً ، ولم يكن ضجيج النقر تحذيراً ، بل كيف نسق المطقطقين هجومهم ، ولم يتركوا لهم أي طرق للهروب.
‘أنا أعلم.’ ردت سولوس. ‘ولكن هذا هو الغرض من هذا التمرين كله.’
كانت تعاويذ خواتم ليث عديمة الفائدة. كش ملك الرماح كانت في النهاية ضد الخصوم الكبار ، ضد جيش صغير لم يكن لها أي تأثير. حمل الخاتم من المستوى الثاني تعويذة شفاء ، بينما كان المستوى الأول عبارة عن تعويذة تعمية بسيطة.
‘أنا آسف ، سيادتك…’ قام بأداء انحناءة الركبة عقلياً. ‘ولكن بينما تستمتعين بالعرض في مقعد الصف الأمامي ، فأنا الشخص الموجود في الكولوسيوم. لذا ليست هذه نتيجة مذهلة.’
بالتأكيد ، لم يكن أحد بجانبه قد عرف ما تحتويه خواتمه ، ولكن هذا لا يزال يتركه بثلاث تعاويذ سحر حقيقي. بعد ذلك ، كان على ليث أن يقبل الخسارة أو ينفخ غطائه.
كان اقتران تلك التعويذات أفضل طريقة للتسلل على الفريسة.
لم يكن لديه سلاح حقيقي خارج السحر الأول ، تم القبض عليه غير مستعد تماماً.
“هل تمانع نصيحة بسيطة؟” استدار الجميع نحوه مرة أخرى.
—————
ترجمة: Acedia
لم يكن ميرنا وفلوريا محظوظين. لم يكن الإبقاء على تعويذتين نشطتين دائماً شيء اعتادوا عليه. كان الإلقاء المزدوج يتطلب تركيزهم ، وعند أدنى زلة ، كان عليهم أن يلقوا كلاهما مرة أخرى ، ويستهلكون المزيد من المانا.
‘شكراً لك على كل المساعدة التي تقدميها لي كل يوم ، وعدم التوقف عن محاولة جعلي شخصاً أفضل.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
