حلول جديدة ، مشاكل جديدة
الفصل 13 حلول جديدة ، مشاكل جديدة
وتبع ذلك المزيد من الإيماءات عندما ضمت رينا وإيلينا أيديهما في التماس صامت.
استمر ليث في الجري حتى خرج من الغابة. كان يدير رأسه من وقت لآخر ، باستخدام رؤية الحياة الخاصة به للتحقق مما إذا كان يتم متابعته.
“لا يوجد أثر للراي ، ولكن الآمن أفضل من الأسف. أنا أخشى أني أزعجت هذا الشيء بشكل سيء للغاية. من الأفضل منحه بعض الوقت للتنفيس والبحث عن فريسة أسهل.”
استخدمه ليث على الفور على تيستا ، وكانت نتائجه مروعة.
كان بالقرب من منزل سيليا عندما تذكر أخيراً الحجر السحري في يده. نشط ليث رؤية الحياة ، وحصل على نظرة جيدة عن قرب.
أول شيء لاحظه هو أن الحواف الخشنة على الحجر قد أصبحت ناعمة ، ولم توخز جلده بعد الآن. كان السطح لا يزال خشناً ، لكنه يبدو الآن مثل رخام حجري.
كانت تيستا مجرد طفلة ، ويخشى ليث من ظهور الشكوك بمرور الوقت. خلال العصور الوسطى للأرض ، كانت علاقات القربى المحرمة شائعة بشكل مثير للاشمئزاز ، ورفض حتى فكرة اعتباره منحرفاً.
توقف صوت الطنين لبعض الوقت ، وقد تغيرت قوة حياة الحجر السحري بشكل ملحوظ ، على الرغم من كونه لا يزال في نفس المستوى.
أول شيء لاحظه هو أن الحواف الخشنة على الحجر قد أصبحت ناعمة ، ولم توخز جلده بعد الآن. كان السطح لا يزال خشناً ، لكنه يبدو الآن مثل رخام حجري.
عندما رآه لأول مرة ، كانت قوة حياته مثل شمعة على وشك أن تحترق ، بينما أصبحت الآن ثابتة.
كان ليث يفعل ذلك مجاناً ، لمجرد الخروج من المنزل ، لكن والديه لم يوافقوا على ذلك. لذلك ، دفعت له سيليا بعض العملات المعدنية النحاسية لتنظيف منزلها ، وبعضها الآخر لإيلينا للأعمال المنزلية.
في البداية ، تسبب الانسداد في سعالها فقط ، لكن الأمر لم يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتطور إلى الالتهاب الرئوي.
تحذير سيليا عن الوحش السحري أخذ الأولوية ، لذلك أخفى الحجر في حقيبة جلدية كان يحملها دائماً حول رقبته قبل أن يطرق بابها.
كان عليها أن تنضج بأي شكل من الأشكال ، بالنسبة لهم كان مثل أمس عندما استحموا معاً في حوض الاستحمام.
شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.
بدأ كلاهما يضحكان بصوت عالٍ.
أخبرها ليث أنه هرب بمجرد أن إلتقت أعينهم وأنه لم يبتعد إلا بفضل سحره. أظهر لها أكمامه الممزقة كدليل.
“آلهة طيبة ، طفل.” ما زالت ترفض مناداته باسمه.” أنت محظوظ حقاً لأنه سهَّل عليك. لو أن الراي قرر إجراء المطاردة ، لما كنا نجري هذه المحادثة. ومع ذلك ، شكراً لتحذيري أولاً ، بدلاً من الذهاب مباشرة إلى والديك.” بعثرت سيليا شعره.
كان ليث على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت لتجنيب التفاصيل.
تحذير سيليا عن الوحش السحري أخذ الأولوية ، لذلك أخفى الحجر في حقيبة جلدية كان يحملها دائماً حول رقبته قبل أن يطرق بابها.
“كيف عرفت أني جئت إلى هنا أولاً؟”
“لا تحتوي الأحجار على مثل تدفق المانا الواضح هذا ، وبالتأكيد ليس لديهم أي قوة حياة. ربما يحتاج هذا الشيء إلى وقت للشفاء ، أو لإعادة الشحن ، أو شيء ما. لقد أفسد الراي هذا الشيء بشكل سيء للغاية ، دعنا نأمل ألا يتم كسره. إلا إذا بدأ بإيذائي ، سأحتفظ به.”
“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”
استمر ليث في الجري حتى خرج من الغابة. كان يدير رأسه من وقت لآخر ، باستخدام رؤية الحياة الخاصة به للتحقق مما إذا كان يتم متابعته.
“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”
تجمد ليث. كان قد تهرب من رصاصة أكثر خوفاً من أي راي.
عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.
“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”
تحذير سيليا عن الوحش السحري أخذ الأولوية ، لذلك أخفى الحجر في حقيبة جلدية كان يحملها دائماً حول رقبته قبل أن يطرق بابها.
“نعم. أقترح أن تأخذ إجازة لبقية الصباح. اصنع عذراً لتلك أكمامك واذهب إلى المنزل.” دخلت سيليا إلى السقيفة بالقرب من منزلها حيث حافظت على نضج طريدتها.
———–
“خذ هذه كسكر على التنبيه.” أعطته أرنباً ووميضاً جاهزاً للطهي.
حتى الطهي أوكل إلى ليث. ستقوم إيلينا بتحضير الوجبة ، وسيقوم ليث بطهيها بشكل أسرع وأفضل من فرن مهوى ، مع الحفاظ على الحساء دافئاً للجميع خلال الوجبة بأكملها.
“كنت على وشك الذهاب إلى الغابة. أعتقد أنني سأتبع نصيحتي الخاصة ، بدلاً من ذلك ، وسوف أستمر في دباغة الفراء المتبقي. سأذهب للصيد بعد الظهر عندما يكون ذلك أكثر أماناً.”
“في أسوأ الأحوال ، ستكون هي نفسها. لكني أريدكما أن تثقا بي.”
شكرها ليث بانحناء عميق ، كان يعرف كيف كان اللحم ثمين في لوتيا ، حتى بالنسبة للصياد الجيد مثل سيليا. ناهيك عن أنها أنقذته للتو من اعتقالات منزلية دائمة.
كان بالقرب من منزل سيليا عندما تذكر أخيراً الحجر السحري في يده. نشط ليث رؤية الحياة ، وحصل على نظرة جيدة عن قرب.
أمضى بقية الصباح محاولاً فهم كيفية استخدام الحجر السحري. يبدو أنها تتغذى من مانا ليث. لا تتسلله كطفيلي ، بل يشبه قضم المانا التي أطلقها بشكل طبيعي.
———–
عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.
سوف يتنفس الحجر ببساطة ما أخرجه جسم ليث ، لا أكثر.
خلال العام الماضي ، أصبحت كسولة جداً لدرجة أنها أصبحت تعتمد على ليث للحفاظ على منزلها نظيفاً وتعقيم أدواتها.
حاول ليث حقن المانا فيه ، ولكن دون جدوى. ثم ألقَ تعويذات عنصر أثناء الإمساك بالحجر ، للتحقق مما إذا كانت قوتهم أو سرعة الصب أو منطقة التأثير قد تأثرت بأي شكل من الأشكال.
جميع تجاربه لم تسفر عن نتائج. بدا الحجر مثل أي حجر.
“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”
كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.
“لا تحتوي الأحجار على مثل تدفق المانا الواضح هذا ، وبالتأكيد ليس لديهم أي قوة حياة. ربما يحتاج هذا الشيء إلى وقت للشفاء ، أو لإعادة الشحن ، أو شيء ما. لقد أفسد الراي هذا الشيء بشكل سيء للغاية ، دعنا نأمل ألا يتم كسره. إلا إذا بدأ بإيذائي ، سأحتفظ به.”
“ربما يكون نوعاً من الكنز ، أو ربما يمكنني العثور على شيء عنه في أحد كتب نانا. يجب أن أكون صبوراً.”
مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.
مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.
في البداية ، تسبب الانسداد في سعالها فقط ، لكن الأمر لم يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتطور إلى الالتهاب الرئوي.
بعد أن بلغ سن الخامسة ، كشف ليث عن المزيد من مواهبه السحرية ، مما يثبت أنه لا يقدر بثمن لعائلته.
كان يستيقظ أولاً ويسخن المنزل بأكمله بالسحر ، حتى الأرضيات. في تلك المرحلة ، كان الموقد مضاء فقط لأنه كان مريح ، ولأن التجمع حول النار ، خاصة خلال أمسيات الشتاء العاصفة ، كان تقليداً عائلياً.
شرح ليث كل شيء لها. وصف بالتفصيل حجم وقوة الراي ، تاركها مذهولة. بالطبع ، لم يذكر القتال أبداً.
حتى الطهي أوكل إلى ليث. ستقوم إيلينا بتحضير الوجبة ، وسيقوم ليث بطهيها بشكل أسرع وأفضل من فرن مهوى ، مع الحفاظ على الحساء دافئاً للجميع خلال الوجبة بأكملها.
ترجمة: Acedia
لم يعد بإمكانه الذهاب للصيد بسبب سوء الأحوال الجوية ، وكان والديه مصرين على ذلك. لا يزال بإمكان ليث الذهاب إلى منزل سيليا لأداء الأعمال الروتينية لها.
استسلم ليث.
خلال العام الماضي ، أصبحت كسولة جداً لدرجة أنها أصبحت تعتمد على ليث للحفاظ على منزلها نظيفاً وتعقيم أدواتها.
كانت هذه طريقة ليث لقتل عصفورين بحجر واحد. الآن كان لديه عذر للذهاب لجلب مخزونه الخاص من اللحوم كلما شعر بالجوع ، وكان على سيليا أن تدفع له مقابل الأعمال.
كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.
كان ليث يفعل ذلك مجاناً ، لمجرد الخروج من المنزل ، لكن والديه لم يوافقوا على ذلك. لذلك ، دفعت له سيليا بعض العملات المعدنية النحاسية لتنظيف منزلها ، وبعضها الآخر لإيلينا للأعمال المنزلية.
سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.
كانت تيستا مجرد طفلة ، ويخشى ليث من ظهور الشكوك بمرور الوقت. خلال العصور الوسطى للأرض ، كانت علاقات القربى المحرمة شائعة بشكل مثير للاشمئزاز ، ورفض حتى فكرة اعتباره منحرفاً.
أخبرها ليث أنه هرب بمجرد أن إلتقت أعينهم وأنه لم يبتعد إلا بفضل سحره. أظهر لها أكمامه الممزقة كدليل.
‘سعيد بلقائك ، أنا ليث ، المرجل الأعلى.’ سيتذمر داخلياً في كل مرة.
حاول ليث حقن المانا فيه ، ولكن دون جدوى. ثم ألقَ تعويذات عنصر أثناء الإمساك بالحجر ، للتحقق مما إذا كانت قوتهم أو سرعة الصب أو منطقة التأثير قد تأثرت بأي شكل من الأشكال.
بدأ كلاهما يضحكان بصوت عالٍ.
في الأسابيع الأولى من الشتاء ، حقق ليث اختراقاً مهماً للغاية. لقد فهم أخيراً كيفية استخدام تصوير جسم التنشيط على الآخرين.
جميع تجاربه لم تسفر عن نتائج. بدا الحجر مثل أي حجر.
أصبح الآن قادراً على السماح للمانا خاصته أن نتسرب إلى جسد شخص آخر ، ويتحكم ببطء في تدفق المانا. سمحت لليث بمعرفة كل شيء عن الحالة البدنية لموضوعه.
الفصل 13 حلول جديدة ، مشاكل جديدة
الطريقة الوحيدة لتحقيق مثل هذه النتيجة هي الحفاظ على الاتصال الجسدي ، والبحث عن المسارات التي يمكن أن تستخدمها المانا لغزو جسم المريض دون الإضرار به.
“لا تحتوي الأحجار على مثل تدفق المانا الواضح هذا ، وبالتأكيد ليس لديهم أي قوة حياة. ربما يحتاج هذا الشيء إلى وقت للشفاء ، أو لإعادة الشحن ، أو شيء ما. لقد أفسد الراي هذا الشيء بشكل سيء للغاية ، دعنا نأمل ألا يتم كسره. إلا إذا بدأ بإيذائي ، سأحتفظ به.”
استخدمه ليث على الفور على تيستا ، وكانت نتائجه مروعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “آلهة طيبة ، طفل.” ما زالت ترفض مناداته باسمه.” أنت محظوظ حقاً لأنه سهَّل عليك. لو أن الراي قرر إجراء المطاردة ، لما كنا نجري هذه المحادثة. ومع ذلك ، شكراً لتحذيري أولاً ، بدلاً من الذهاب مباشرة إلى والديك.” بعثرت سيليا شعره.
كان جسدها مليئاً بالمواد الشبيهة بالقطران ، لأنه بسبب عدم وجود مصطلح أفضل ، أطلق عليه الشوائب. والسبب في ذلك هو رئتيها.
“لا يوجد أثر للراي ، ولكن الآمن أفضل من الأسف. أنا أخشى أني أزعجت هذا الشيء بشكل سيء للغاية. من الأفضل منحه بعض الوقت للتنفيس والبحث عن فريسة أسهل.”
بالكاد يتكون نصف رئة تيستا من أنسجة صحية. ظهر الباقي لليث مثل كتلة سوداء بنية أنتجت بنشاط شوائب. مع مرور الوقت انتشرت الشوائب في جميع أنحاء الأنسجة السليمة من رئتيها والقصبة الهوائية.
كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.
تطلبت المرحلة الثانية والأخيرة من تيستا أن تنقع في حوض الاستحمام ، الذي كان مليئاً مسبقاً بالماء الساخن والصابون بواسطة ليث.
في البداية ، تسبب الانسداد في سعالها فقط ، لكن الأمر لم يستغرق وقتاً طويلاً حتى يتطور إلى الالتهاب الرئوي.
بعد التفكير في الأمر ، كان ليث متأكداً من أنه وجد حلاً أفضل من كل ما فعله من قبل ، ولكنه كان محرجاً للغاية.
سوف يتنفس الحجر ببساطة ما أخرجه جسم ليث ، لا أكثر.
على الرغم من أن عمره الحقيقي كان عمره لثلاثين عاماً ، إلا أنه كان لا يزال في جسد عمره خمس سنوات. وجد أنه من غير المريح للغاية التحدث عن أمور معينة ، خاصة مع نساء عائلته.
“لا يوجد أثر للراي ، ولكن الآمن أفضل من الأسف. أنا أخشى أني أزعجت هذا الشيء بشكل سيء للغاية. من الأفضل منحه بعض الوقت للتنفيس والبحث عن فريسة أسهل.”
بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.
مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.
كان عليه أن يخفف الإجراء كثيراً ليجعلهم يفهمون.
“لكن-” تلعثم ليث.”كلاكما…”
“لا أستطيع علاج تيستا ، ليس بعد. ومع ذلك ، اكتشفت طريقة تجعلها تشعر بتحسن كبير. في أفضل الحالات ، يمكنها حتى التخلص من معظم أعراضها.”
استمر ليث في الجري حتى خرج من الغابة. كان يدير رأسه من وقت لآخر ، باستخدام رؤية الحياة الخاصة به للتحقق مما إذا كان يتم متابعته.
“وفي أسوأ سيناريو؟” طلب راز مليئاً بالمخاوف.
وتبع ذلك المزيد من الإيماءات عندما ضمت رينا وإيلينا أيديهما في التماس صامت.
“وهذا الشيء لتجفيف شعرها ، هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أيضاً؟” رفعت إلينا ما قبل ، مما يجعل هدفهم أكثر وأكثر وضوحاً بالثانية.
“في أسوأ الأحوال ، ستكون هي نفسها. لكني أريدكما أن تثقا بي.”
حتى الطهي أوكل إلى ليث. ستقوم إيلينا بتحضير الوجبة ، وسيقوم ليث بطهيها بشكل أسرع وأفضل من فرن مهوى ، مع الحفاظ على الحساء دافئاً للجميع خلال الوجبة بأكملها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “آلهة طيبة ، طفل.” ما زالت ترفض مناداته باسمه.” أنت محظوظ حقاً لأنه سهَّل عليك. لو أن الراي قرر إجراء المطاردة ، لما كنا نجري هذه المحادثة. ومع ذلك ، شكراً لتحذيري أولاً ، بدلاً من الذهاب مباشرة إلى والديك.” بعثرت سيليا شعره.
خلافاً لتوقعاته ، لم يبدوا أي اعتراضات ولم يسألوا أي سؤال. كانت ثقتهم في إتقان ليث للسحر لا حدود لها ، وفي نظرهم ، كان يبلغ من العمر خمس سنوات فقط ، بينما كانت تيستا بالكاد في السابعة.
كان عليها أن تنضج بأي شكل من الأشكال ، بالنسبة لهم كان مثل أمس عندما استحموا معاً في حوض الاستحمام.
بالكاد يتكون نصف رئة تيستا من أنسجة صحية. ظهر الباقي لليث مثل كتلة سوداء بنية أنتجت بنشاط شوائب. مع مرور الوقت انتشرت الشوائب في جميع أنحاء الأنسجة السليمة من رئتيها والقصبة الهوائية.
كانت رينا الآن في الحادية عشرة. ربما كان ذلك هو نمط حياة الريف ، وربما كان ذلك مرتبطاً بالعالم الجديد ، لكنها كانت قد بدأت بالفعل طفرة نموها ، حيث طورت بعض المنحنيات. كانت في حالة جيدة وناعمة في كل الأماكن المناسبة.
كانت المرحلة الأولى هي الأسهل. سيسيطر ليث على تدفق مانا تيستا ويحمّل جسدها مع المانا خاصته. ثم يجبر الشوائب على الابتعاد عن أعضائها الداخلية ونحو الجلد.
بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.
ستشعر بالحرارة طوال الوقت ، كما لو كانت تعاني من حمى خفيفة.
كانت رينا الآن في الحادية عشرة. ربما كان ذلك هو نمط حياة الريف ، وربما كان ذلك مرتبطاً بالعالم الجديد ، لكنها كانت قد بدأت بالفعل طفرة نموها ، حيث طورت بعض المنحنيات. كانت في حالة جيدة وناعمة في كل الأماكن المناسبة.
بمجرد أن كانت معظم الشوائب على وشك الظهور ، طلب ليث أن يكون معصوب العينين وأن تشهد إيلينا أو رينا العملية.
أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.
كانت تيستا مجرد طفلة ، ويخشى ليث من ظهور الشكوك بمرور الوقت. خلال العصور الوسطى للأرض ، كانت علاقات القربى المحرمة شائعة بشكل مثير للاشمئزاز ، ورفض حتى فكرة اعتباره منحرفاً.
تطلبت المرحلة الثانية والأخيرة من تيستا أن تنقع في حوض الاستحمام ، الذي كان مليئاً مسبقاً بالماء الساخن والصابون بواسطة ليث.
لقد تذكر بوضوح الرائحة الكريهة التي أفرزتها الشوائب ، وخلال فصل الشتاء كان من الصعب تهوية المنزل ، خاصة في حالة تيستا.
كان البرد أسوأ أعدائها.
ستشعر بالحرارة طوال الوقت ، كما لو كانت تعاني من حمى خفيفة.
بعد ذلك ، استطاع أخيراً استخراج الشوائب باستخدام سحر الماء. لقد خلق وتلاعب في التدفقات التي دلكت جسد تيستا في كل مكان. سوف يدمر ليث الشوائب في أقرب وقت ممكن بسحر الظلام ، ويمنعها من إطلاق رائحتها.
لقد كانت عملية صعبة تتطلب استخدام سحر الماء والظلام ، مع الحفاظ على تفعيل التنشيط. بعد العلاج ، سيستخدم أيضاً سحر الماء لإزالة كل الماء الذي لا يزال على جسدها ، ثم يمزج بين سحر النار والرياح لإنشاء مجفف شعر مؤقت.
عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.
لقد كانت عملية صعبة تتطلب استخدام سحر الماء والظلام ، مع الحفاظ على تفعيل التنشيط. بعد العلاج ، سيستخدم أيضاً سحر الماء لإزالة كل الماء الذي لا يزال على جسدها ، ثم يمزج بين سحر النار والرياح لإنشاء مجفف شعر مؤقت.
“هل تقولان أنكما تريدان تدليك بالماء الساخن أيضاً؟”
عندما انتهى الأمر في النهاية ، بدت تيستا وكأنها عادت للتو من منتجع صحي ، في حين بدا ليث أنه عاد لتوه من التعدين. كان غارقاً في العرق وضيق في التنفس.
بعد التفكير في الأمر ، كان ليث متأكداً من أنه وجد حلاً أفضل من كل ما فعله من قبل ، ولكنه كان محرجاً للغاية.
مرت الأيام القليلة الماضية من الخريف بهدوء حتى وصل الشتاء.
“ما هو شعورك؟”
أخذت تيستا عدة أنفاس عميقة.
“لم أشعر أنني بحالة جيدة هكذا على الإطلاق! مثل ، من أي وقت مضى! وأيضاً ، كنت أحلم دائماً بالحصول على حمام شتوي ، بدلاً من الاستقرار في مناشف مبللة بالماء الدافئ. شكراً جزيلاً ، يا أخي ، لقد نجحت للتو في تحقيق أمنيتين!” حاولت معانقته ، لكنه رفع ذراعيه في دفاع.
كانت هذه طريقة ليث لقتل عصفورين بحجر واحد. الآن كان لديه عذر للذهاب لجلب مخزونه الخاص من اللحوم كلما شعر بالجوع ، وكان على سيليا أن تدفع له مقابل الأعمال.
“أرجوك لا. أنا مثير للاشمئزاز الآن ، لا تدمري عملي الشاق. أحتاج إلى حمام ، بعض الطعام ، وساعتين من الراحة. الحد الأدنى.”
سيرحب كل من إيلينا و راز بأي دخل إضافي ، ولم يكن غسل الملابس لمدة ثمانية بدلاً من سبعة مجهوداً كبيراً. خاصة وأن ليث قدم لها إمدادات لا نهاية لها من الماء الساخن.
أومأت والدته وشقيقته الكبرى برأسيهما.
“ليث ، عزيزي ، ما هو هذا الشيء بالماء الذي فعلته؟” سألت إيلينا.
خلال العام الماضي ، أصبحت كسولة جداً لدرجة أنها أصبحت تعتمد على ليث للحفاظ على منزلها نظيفاً وتعقيم أدواتها.
“هل تقصدين…”
‘اللعنة ، لا أستطيع أن أقول لها إنني أقوم بتقليد مساج مائي ، ليس لديهم لاتينية هنا. ولا يمكنني أن أسميها جاكوزي أو ما شابه. على أي حال ، أنا متعب للغاية لمزيد من الخدع.’ فكّر.
الفصل 13 حلول جديدة ، مشاكل جديدة
ستشعر بالحرارة طوال الوقت ، كما لو كانت تعاني من حمى خفيفة.
“… تدليك مائي؟”
“نعم ، هذا! بدا الأمر مريحاً جداً. لقد كانت تيستا قد نامت عدة مرات أثناء علاجها. بالتأكيد يجب أن يكون ممتع.” كانت كلمات رينا مليئة بالتوقعات.
بعد بعض الأنفاس العميقة للتهدئة ، نادى راز وإيلينا لطلب المساعدة والإذن.
“وهذا الشيء لتجفيف شعرها ، هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أيضاً؟” رفعت إلينا ما قبل ، مما يجعل هدفهم أكثر وأكثر وضوحاً بالثانية.
الطريقة الوحيدة لتحقيق مثل هذه النتيجة هي الحفاظ على الاتصال الجسدي ، والبحث عن المسارات التي يمكن أن تستخدمها المانا لغزو جسم المريض دون الإضرار به.
كان ليث على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت لتجنيب التفاصيل.
“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”
لقد تذكر بوضوح الرائحة الكريهة التي أفرزتها الشوائب ، وخلال فصل الشتاء كان من الصعب تهوية المنزل ، خاصة في حالة تيستا.
“هل تقولان أنكما تريدان تدليك بالماء الساخن أيضاً؟”
“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”
“أرجوك لا. أنا مثير للاشمئزاز الآن ، لا تدمري عملي الشاق. أحتاج إلى حمام ، بعض الطعام ، وساعتين من الراحة. الحد الأدنى.”
وتبع ذلك المزيد من الإيماءات عندما ضمت رينا وإيلينا أيديهما في التماس صامت.
“أنت على حق. من الأفضل عدم إخبارهم ، وإلا قد تنتهي أيام الصيد الخاصة بي إلى الأبد.”
“لكن-” تلعثم ليث.”كلاكما…”
استسلم ليث.
كان يحاول إيجاد طريقة مهذبة لقول “ساخن”. كان لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر جسد إيلينا العاري عندما كان طفلاً رضيعاً ، وكانت قد تقدمت في العمر بشكل جيد للغاية.
الفصل 13 حلول جديدة ، مشاكل جديدة
كانت رينا الآن في الحادية عشرة. ربما كان ذلك هو نمط حياة الريف ، وربما كان ذلك مرتبطاً بالعالم الجديد ، لكنها كانت قد بدأت بالفعل طفرة نموها ، حيث طورت بعض المنحنيات. كانت في حالة جيدة وناعمة في كل الأماكن المناسبة.
“ما هو شعورك؟”
كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.
“نحن عائلة. كلنا حلمنا بأن نكون قادرين على الاستحمام أثناء الشتاء دون الإصابة بالبرد أو ما هو أسوأ. ليس لديك أدنى فكرة عن الرائحة الكريهة التي نعيشها بعد العمل في الحظيرة ، محاطين برائحة الماشية وروثها.”
“لم أشعر أنني بحالة جيدة هكذا على الإطلاق! مثل ، من أي وقت مضى! وأيضاً ، كنت أحلم دائماً بالحصول على حمام شتوي ، بدلاً من الاستقرار في مناشف مبللة بالماء الدافئ. شكراً جزيلاً ، يا أخي ، لقد نجحت للتو في تحقيق أمنيتين!” حاولت معانقته ، لكنه رفع ذراعيه في دفاع.
الطريقة الوحيدة لتحقيق مثل هذه النتيجة هي الحفاظ على الاتصال الجسدي ، والبحث عن المسارات التي يمكن أن تستخدمها المانا لغزو جسم المريض دون الإضرار به.
“في بعض الأحيان تكون الرائحة الكريهة سيئة للغاية لدرجة أننا لا نستطيع النوم حتى في الليل. ألا يمكنك مساعدتنا أيضاً؟” كانت إيلينا ، والدته ، غافلة تماماً عن مخاوف ليث وحاولت لعب بطاقة الذنب.
بالكاد يتكون نصف رئة تيستا من أنسجة صحية. ظهر الباقي لليث مثل كتلة سوداء بنية أنتجت بنشاط شوائب. مع مرور الوقت انتشرت الشوائب في جميع أنحاء الأنسجة السليمة من رئتيها والقصبة الهوائية.
استسلم ليث.
سوف يتنفس الحجر ببساطة ما أخرجه جسم ليث ، لا أكثر.
“حسناً. فقط دعيني أرتاح قليلاً ، وبعد ذلك سأساعدك. ولكنك ما زلت بحاجة إلى عصب عيني ، وأطالب بشاهد!”
“وهذا الشيء لتجفيف شعرها ، هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أيضاً؟” رفعت إلينا ما قبل ، مما يجعل هدفهم أكثر وأكثر وضوحاً بالثانية.
بدأ كلاهما يضحكان بصوت عالٍ.
تجمد ليث. كان قد تهرب من رصاصة أكثر خوفاً من أي راي.
ترجمة: Acedia
“لماذا تقلق كثيراً؟ أنت مجرد طفل ، وليس بعض السفاحين.”
‘أود أن أقول إنني رجل نبيل ، لكني لا أعرف كلمة ذلك. يمكنني القول أنني رجل ، لكن ذلك سيجعلهم يضحكون أكثر. جسم غبي عمره خمس سنوات.’ فكّر.
“لأنه إذا لم تفعل ، لكان والداك ربما حبساك في منزلك وكان أحدهما سيأتي إلى هنا ليحذرني في مكانك.”
“احتشام.” كانت الكلمة الوحيدة في مفرداته التي يمكن أن يلجأ إليها.
على الرغم من أن عمره الحقيقي كان عمره لثلاثين عاماً ، إلا أنه كان لا يزال في جسد عمره خمس سنوات. وجد أنه من غير المريح للغاية التحدث عن أمور معينة ، خاصة مع نساء عائلته.
“اللعنة ، سيكون فصل الشتاء طويلاً.”
كان لدى ليث بالفعل الكثير من الهواجس حول إعطاء تدليك مائي لأخته الصغيرة ، وكانت تيستا مسطحة مثل لوحة. شعرها الطويل فقط أعطاها منظر كفتاة بدلاً من صبي.
———–
“اللعنة ، سيكون فصل الشتاء طويلاً.”
ترجمة: Acedia
أول شيء لاحظه هو أن الحواف الخشنة على الحجر قد أصبحت ناعمة ، ولم توخز جلده بعد الآن. كان السطح لا يزال خشناً ، لكنه يبدو الآن مثل رخام حجري.
كانت هذه طريقة ليث لقتل عصفورين بحجر واحد. الآن كان لديه عذر للذهاب لجلب مخزونه الخاص من اللحوم كلما شعر بالجوع ، وكان على سيليا أن تدفع له مقابل الأعمال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
