نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 611

نهاية الصراع الجزء الأول

نهاية الصراع الجزء الأول

يتطلب الجزء الأول من العملية إفساح المجال للنسيج العصبي الجديد دون الإضرار بالمريض . لم يكن لدى ليث أي خبرة في هذا المجال وكان العقل عضواً حساساً جداً بالنسبة للمبتدئ .

ضوء أبيض فقط ، ولكن في كل مرة وجدت ليث ضوءا أبيض ” في المسار الصحيح ، ستبدأ في رؤية نقاط صغيرة من الألوان تظهر

 

ومع ذلك أثبتت مساعدته أنها لا تقدر بثمن بالنسبة لليث . كلما لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية المضي قدماً ، سيستغرق الأمر من البروفيسور بضع محاولات فقط للعثور على المسار الصحيح من بين مئات البدائل المتطابقة ظاهرياً .

تولى فاستور زمام المبادرة ، حيث أزال ما في وسعه واستخدم جسد سكولبتينغ لتغيير جمجمة زينواا قليلاً لتوفير مساحة أكبر عندما لم يكن لديه خيار آخر . كانت التغييرات دقيقة جداً بحيث لا يمكن اكتشافها إلا من خلال تعويذة تشخيصية مفصلة مثل سكاننير .

 

 

 

عندما انتهى ، خرج وأفسح المجال ليث .

 

 

ضوء أبيض فقط ، ولكن في كل مرة وجدت ليث ضوءا أبيض ” في المسار الصحيح ، ستبدأ في رؤية نقاط صغيرة من الألوان تظهر

“تذكر أن أفضل نهج دائماً هو الانتقال من السهل إلى الصعب . ابدأ بإنشاء العصب البصري من نهاية العين واترك الاتصال بالمهاد للأخير . وبهذه الطريقة ، يمكننا التحقق على الفور مما إذا كان العقل يتلقى المحفزات الصحيحة .

 

 

 

“إذا عملنا في الاتجاه المعاكس وارتكبنا بعض الأخطاء ، فإن التدفق الهائل المفاجئ للمدخلات الخاطئة قد يتسبب في ضرر دائم . بالإضافة إلى ذلك سنحتاج إلى تدمير جميع الاتصالات وإعادة كل شيء من الصفر ، حيث لن يكون لدينا أي فكرة عن الخطأ الذي حدث . ” قال فاستور .

 

 

“أنا آسف لأن أختك ليست مدرجة في حطب عائلتك ، وإلا فإن الجيش سيغطي جزءا من النفقات ” . سلمها فاستور الفاتورة .

فعل ليث وفقاً للتعليمات وأنشأ العصب البصري ، والتصالبة ، والسمة البصرية . ثم لقد استخدم تعويذة التحقيق الخاصة به لإنشاء محلاق صغيرة من المانا شبه الصلبة التي حفزت القشرة البصرية لـ زينواا وفقاً لنمط العصب البصري لـ كاميلا .

 

 

 

ستحمل المحلاق النبضات الكهربائية التي يولدها الضوء عن طريق ضرب عيون زينواا وتسمح لليث بالتحقق من كيفية معالجة العقل للمعلومات المكتسبة . . . . بهذه الطريقة يمكن ليث التأكد من أن النبضات ستنتقل عبر المسار الصحيح قبل إجراء اتصال جسدي .

 

 

 

“زينيا ، أريدك أن تستمري في التحدث أثناء الإجراء بأكمله . لا يهمني ما تقوله ، أنا فقط بحاجة للتحقق من وظائفك المعرفية وحالتك المزاجية . إذا شعرت بأي شيء غريب ، فقط أخبرني . “لا تحمل أي شيء . ” قال ليث .

ستحمل المحلاق النبضات الكهربائية التي يولدها الضوء عن طريق ضرب عيون زينواا وتسمح لليث بالتحقق من كيفية معالجة العقل للمعلومات المكتسبة . . . . بهذه الطريقة يمكن ليث التأكد من أن النبضات ستنتقل عبر المسار الصحيح قبل إجراء اتصال جسدي .

 

كانت كاميلا مدينة لـ غريفون الأبيض بأقل بكثير مما كانت تخشى . عملتان ذهبيتان لاستشارة فاستور ونحت الجسد ، و30 عملة فضية لوظيفة كويلا البحثية ،

أومأت زينيا برأسها وبدأت في سرد ما تتذكره من شبابها . طالما أن كل شيء على ما يرام بعد الاختبار باستخدام المسبار ، فإن ليث سينمو العصب البصري ، ومع ذلك اضطر أكثر من مرة إلى التوقف “والتراجع .

 

 

 

في بعض الأحيان كانت النبضات الكهربائية تسبب لها تشنجات صغيرة . وفي أحيان أخرى ، نوبات من الألم أو تغيرات مزاجية لا يمكن السيطرة عليها . وفي كل مرة يحدث ذلك كان على ليث أن تفصل المحلاق بسرعة وتبحث عن نقطة أخرى للوصول إلى عقلها . ولحسن الحظ و كلما

 

 

“بكم أنا مدين لك ؟ ” التفتت كاميلا إلى ليث وكررت سؤالها .

زادت “تقدم الإجراء على المسار الصحيح و كلما استعادت زينيا بصرها أكثر . أعطى ذلك ليث مؤشرا واضحا على تقدمه وأعطى زينيا شيئا مفيدا للحديث عنه . في البداية كانت تستطيع رؤية

“أهذا كل شيء ؟ كنت أتوقع عشر عملات ذهبية على الأقل . ” لقد كان المبلغ الذي كان سيسأله المعالج الأرخص والأقل كفاءة ، وهو نفس سعر تميمة الاتصال .

 

“بكم أنا مدين لك ؟ ” التفتت كاميلا إلى ليث وكررت سؤالها .

ضوء أبيض فقط ، ولكن في كل مرة وجدت ليث ضوءا أبيض ” في المسار الصحيح ، ستبدأ في رؤية نقاط صغيرة من الألوان تظهر

عندما انتهى ، خرج وأفسح المجال ليث .

 

. تعويذة التحقيق الخاصة بك مذهلة . “لقد وفر لنا الكثير من المانا والمريض الكثير من الألم . ” قال فاستور . حتى مع خبرته كان سيفتقد الاتصال الصحيح أكثر من مرة .

 

 

 

ومع ذلك أثبتت مساعدته أنها لا تقدر بثمن بالنسبة لليث . كلما لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية المضي قدماً ، سيستغرق الأمر من البروفيسور بضع محاولات فقط للعثور على المسار الصحيح من بين مئات البدائل المتطابقة ظاهرياً .

 

 

تعانقت كاميلا وزينيا بفرح بينما خطط ليث وفاستور معاً للعلاج الطبيعي . لا تزال زينواا بحاجة إلى تعلم كيفية التحرك بشكل طبيعي ، والقراءة ، والكتابة ، وحتى ربط الاسم بالأشياء الشائعة .

“أنت تقوم بعمل رائع يا بني . أنا فخور بك حقاً . ”

“نعم . هل يمكنك لمس يدي ؟ ” قدم لها ليث يده اليمنى ، وأبقيها منخفضة وعلى اليمين . لم يكن لدى زينيا مشكلة في إدراك العمق أو المسافة . تمكنت من الإمساك بيد ليث بسهولة بغض النظر عن مكان وضعها في مجال رؤيتها .

 

“يمكننا إبقاء زينيا هنا لبضعة أيام أخرى للتأكد من عدم وجود مضاعفات بعد العملية ، ولكن بعد ذلك يتعين عليها المغادرة . نحتاج إلى غرفة للمريض التالي . ”

أومأ ليث برأسه ، ولم يكن لديه ترف إضاعة تركيزه للرد . ما لم يكن لدى فاستور أي فكرة عنه ، هو أنه لكي يكون قادراً على حمل التحفيز المادى ، يتطلب المسبار إنفاقاً كبيراً من المانا .

 

 

 

لقد كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليث لا يستطيع الاحتفاظ به لفترة طويلة عندما استخدم المسبار لأول مرة في زينيا . مثل هذه الكمية الهائلة من الطاقة كانت ستحرق عقلها وتتركه ضعيفاً في غضون دقائق .

 

 

تعانقت كاميلا وزينيا بفرح بينما خطط ليث وفاستور معاً للعلاج الطبيعي . لا تزال زينواا بحاجة إلى تعلم كيفية التحرك بشكل طبيعي ، والقراءة ، والكتابة ، وحتى ربط الاسم بالأشياء الشائعة .

الآن ، ومع ذلك كان يقوم فقط بإنشاء أطراف العصب البصري باستخدام المسبار ، مما يقلل العبء على زينيا وعلى نفسه . استغرق الإجراء بضع ساعات ، مما أجبر ليث على أخذ قسط من الراحة .

 

 

“أنت تقوم بعمل رائع يا بني . أنا فخور بك حقاً . ”

تدخل فاستور أو كويلا للتحقق من التقدم ، وحافظ على استقرار حالة المريض بينما استهلك ليث منشطاً واستخدم التنشيط لاستعادة تركيزه العقلي .

 

 

 

لم تكن المانا مشكلة ، لكنه شعر بتراجع تركيزه . بالنسبة للمعالج العادي ، قد يستغرق الأمر عدة دقائق للحصول على منشط لاستعادة تركيزهم ، لكن التنشيط لم يكن لديه مثل هذه المشكلة .

“أهذا كل شيء ؟ كنت أتوقع عشر عملات ذهبية على الأقل . ” لقد كان المبلغ الذي كان سيسأله المعالج الأرخص والأقل كفاءة ، وهو نفس سعر تميمة الاتصال .

 

تولى فاستور زمام المبادرة ، حيث أزال ما في وسعه واستخدم جسد سكولبتينغ لتغيير جمجمة زينواا قليلاً لتوفير مساحة أكبر عندما لم يكن لديه خيار آخر . كانت التغييرات دقيقة جداً بحيث لا يمكن اكتشافها إلا من خلال تعويذة تشخيصية مفصلة مثل سكاننير .

بحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء تمكنت زينيا من الرؤية بشكل أفضل من معظم الأشخاص .

كان ما زال مبلغاً ضخماً من المال مع الأخذ في الاعتبار أن كاميلا كانت تحصل على فضيتين فضيتين في الأسبوع . كان نحت الجسد هو الأسلوب الأكثر صعوبة ، بعد كل شيء . من السهل على معظم الناس شراء أداة سحرية للتعويض عن إعاقتهم بدلاً من علاجها .

 

“وبهذه الطريقة ، ما زال بإمكانها الشعور بأنها قامت بدورها لأنها فعلت ذلك . حتى من دوني كانت زينيا ستظل قادرة على بصرها ، وكان من الممكن أن يكون ذلك أكثر تكلفة . فكر ليث .

“هل انتهى ؟ ” سألت عندما شعرت بإزالة الأشرطة .

“أنا أحترم رغبة كاميلا في إنقاذ أختها ولا أستطيع أن آخذ ذلك منها . إذا تدخلت وحلت كل شيء بنفسي ، ستشعر بأنها عديمة الفائدة . كل صراعاتها ومخاوفها ستكون هباءً .

 

 

“نعم . هل يمكنك لمس يدي ؟ ” قدم لها ليث يده اليمنى ، وأبقيها منخفضة وعلى اليمين . لم يكن لدى زينيا مشكلة في إدراك العمق أو المسافة . تمكنت من الإمساك بيد ليث بسهولة بغض النظر عن مكان وضعها في مجال رؤيتها .

 

 

 

“شكراً جزيلاً لكم . أعلم أن الأمر لا يستحق الكثير من شخص أعمى ، لكنكم جميعاً أروع الأشخاص الذين قابلتهم على الإطلاق . ” احتضنت زينيا وقبلت الطاقم الطبي بأكمله والممرضات الذين اعتنوا بها حتى ذلك اليوم .

“سوف أقطع التصنيع وأحاسبك فقط بسعر التكلفة . لذا فهي 50 عملة فضية للتميمة وعشاء لهذا الإجراء . ”

 

في بعض الأحيان كانت النبضات الكهربائية تسبب لها تشنجات صغيرة . وفي أحيان أخرى ، نوبات من الألم أو تغيرات مزاجية لا يمكن السيطرة عليها . وفي كل مرة يحدث ذلك كان على ليث أن تفصل المحلاق بسرعة وتبحث عن نقطة أخرى للوصول إلى عقلها . ولحسن الحظ و كلما

تعانقت كاميلا وزينيا بفرح بينما خطط ليث وفاستور معاً للعلاج الطبيعي . لا تزال زينواا بحاجة إلى تعلم كيفية التحرك بشكل طبيعي ، والقراءة ، والكتابة ، وحتى ربط الاسم بالأشياء الشائعة .

 

 

عندما انتهى ، خرج وأفسح المجال ليث .

“شيء اخر . ” قام فاستور بتطهير حلقه لجذب انتباه الجميع .

“يمكننا إبقاء زينيا هنا لبضعة أيام أخرى للتأكد من عدم وجود مضاعفات بعد العملية ، ولكن بعد ذلك يتعين عليها المغادرة . نحتاج إلى غرفة للمريض التالي . ”

 

 

“يمكننا إبقاء زينيا هنا لبضعة أيام أخرى للتأكد من عدم وجود مضاعفات بعد العملية ، ولكن بعد ذلك يتعين عليها المغادرة . نحتاج إلى غرفة للمريض التالي . ”

 

 

“أنا آسف لأن أختك ليست مدرجة في حطب عائلتك ، وإلا فإن الجيش سيغطي جزءا من النفقات ” . سلمها فاستور الفاتورة .

“بكم أنا مدين لك ؟ ” سألت كاميلا .

 

 

 

“أنا آسف لأن أختك ليست مدرجة في حطب عائلتك ، وإلا فإن الجيش سيغطي جزءا من النفقات ” . سلمها فاستور الفاتورة .

“بكم أنا مدين لك ؟ ” سألت كاميلا .

 

 

كانت كاميلا مدينة لـ غريفون الأبيض بأقل بكثير مما كانت تخشى . عملتان ذهبيتان لاستشارة فاستور ونحت الجسد ، و30 عملة فضية لوظيفة كويلا البحثية ،

 

 

كان ما زال مبلغاً ضخماً من المال مع الأخذ في الاعتبار أن كاميلا كانت تحصل على فضيتين فضيتين في الأسبوع . كان نحت الجسد هو الأسلوب الأكثر صعوبة ، بعد كل شيء . من السهل على معظم الناس شراء أداة سحرية للتعويض عن إعاقتهم بدلاً من علاجها .

. تعويذة التحقيق الخاصة بك مذهلة . “لقد وفر لنا الكثير من المانا والمريض الكثير من الألم . ” قال فاستور . حتى مع خبرته كان سيفتقد الاتصال الصحيح أكثر من مرة .

 

 

“أهذا كل شيء ؟ كنت أتوقع عشر عملات ذهبية على الأقل . ” لقد كان المبلغ الذي كان سيسأله المعالج الأرخص والأقل كفاءة ، وهو نفس سعر تميمة الاتصال .

الآن ، ومع ذلك كان يقوم فقط بإنشاء أطراف العصب البصري باستخدام المسبار ، مما يقلل العبء على زينيا وعلى نفسه . استغرق الإجراء بضع ساعات ، مما أجبر ليث على أخذ قسط من الراحة .

 

“شيء اخر . ” قام فاستور بتطهير حلقه لجذب انتباه الجميع .

لم تكن كاميلا قادرة على تحمل تكليفها لو لم يهبها لها الجيش عندما تمت ترقيتها إلى رتبة ملازم أول .

 

 

لقد كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليث لا يستطيع الاحتفاظ به لفترة طويلة عندما استخدم المسبار لأول مرة في زينيا . مثل هذه الكمية الهائلة من الطاقة كانت ستحرق عقلها وتتركه ضعيفاً في غضون دقائق .

“ستكون على حق إذا كان المعالج الرئيسي قد اتهمك بشيء ما ، لكنه لم يفعل . ” وأشار فاستور إلى ليث . كان يعلم كم تكره كاميلا الشعور بالديون ، لذلك لم يطلب خدمات من فاستور ولا الأكاديمية .

لم تكن كاميلا قادرة على تحمل تكليفها لو لم يهبها لها الجيش عندما تمت ترقيتها إلى رتبة ملازم أول .

 

“شكراً جزيلاً لكم . أعلم أن الأمر لا يستحق الكثير من شخص أعمى ، لكنكم جميعاً أروع الأشخاص الذين قابلتهم على الإطلاق . ” احتضنت زينيا وقبلت الطاقم الطبي بأكمله والممرضات الذين اعتنوا بها حتى ذلك اليوم .

وإلا لكان الإجراء بأكمله مجانياً .

 

 

ستحمل المحلاق النبضات الكهربائية التي يولدها الضوء عن طريق ضرب عيون زينواا وتسمح لليث بالتحقق من كيفية معالجة العقل للمعلومات المكتسبة . . . . بهذه الطريقة يمكن ليث التأكد من أن النبضات ستنتقل عبر المسار الصحيح قبل إجراء اتصال جسدي .

“أنا أحترم رغبة كاميلا في إنقاذ أختها ولا أستطيع أن آخذ ذلك منها . إذا تدخلت وحلت كل شيء بنفسي ، ستشعر بأنها عديمة الفائدة . كل صراعاتها ومخاوفها ستكون هباءً .

 

 

“شيء اخر . ” قام فاستور بتطهير حلقه لجذب انتباه الجميع .

“وبهذه الطريقة ، ما زال بإمكانها الشعور بأنها قامت بدورها لأنها فعلت ذلك . حتى من دوني كانت زينيا ستظل قادرة على بصرها ، وكان من الممكن أن يكون ذلك أكثر تكلفة . فكر ليث .

بحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء تمكنت زينيا من الرؤية بشكل أفضل من معظم الأشخاص .

 

 

“بكم أنا مدين لك ؟ ” التفتت كاميلا إلى ليث وكررت سؤالها .

 

 

 

“سوف أقطع التصنيع وأحاسبك فقط بسعر التكلفة . لذا فهي 50 عملة فضية للتميمة وعشاء لهذا الإجراء . ”

وإلا لكان الإجراء بأكمله مجانياً .

 

 

لم تكن كاميلا قادرة على تحمل تكليفها لو لم يهبها لها الجيش عندما تمت ترقيتها إلى رتبة ملازم أول .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط