نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 589

نيكرو فورج الجزء الأول

نيكرو فورج الجزء الأول

 الفصل 589: نيكرو فورج الجزء الأول

 

 

 

قام ليث بتحريك مطرقة أوريكالكوم في يديه للتحقق من توازنها، مما جعل سولوس أخضر من الحسد. لقد كانت تتوق إلى وضع يديها عليها، ولكن طالما أنها أبقت قدرتها على اتخاذ الشكل الجسدي سرًا، لم يكن بإمكان سولوس سوى المشاهدة.

 

 

والثاني، بدلاً من ذلك، سيجعله ينشئ نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا رفيعة في وقت واحد. كان على ليث أن يزود كلاهما بمزيد من الطاقة حتى يصلا إلى الحجم المطلوب.

وبصرف النظر عن كونها مصنوعة بالكامل من أوريشالكوم، فإن المطرقة لم تكن مختلفة كثيرًا عن أدوات النجارة ذات فتحة المسامير التي يبيعها زيكل في متجره. يتكون من جزأين: عمود مستقيم لحمله والرأس. يتميز الرأس بالمطرقة والمخلب الفعليين.

 

من خلال إنشاء نواة زائفة كاملة، كان لدى ليث كل الوقت الذي أراد تشكيله بدقة جراحية وشحنه بما يكفي من الطاقة لتغذية التأثيرات التي أراد تحقيقها.

“التصميم سيء حقًا.” تنهد ليث. في أي من القصص التي قرأها عندما كان طفلاً، بدا أن هناك عنصرًا مسحورًا من ويلميرت. لقد كان مهتمًا فقط بخصائصها، لكن المظهر الدنيوي للمطرقة جعلها مخيبة للآمال حتى بالنسبة له.

 

 

 الفصل 589: نيكرو فورج الجزء الأول

“نظرًا لعدم وجود قالب تحت تصرفه، لم يكن هناك الكثير مما يمكن لزيكل فعله. وبما أنه يتعين علينا فقط إجراء التجارب، فسوف نقلق بشأن الشكل أخيرًا. سولوس، هل يمكنك أن تجعلني معملًا للحدادة؟”

وضع الليث الخام داخل بوتقة وجعل حلقه يتحول إلى شكله الهجين.

 

“ليس لدي أي مخطط للحلقات القوية، سيكون ذلك مجرد إهدار للمواد الثمينة. لا أعرف كمية الأوريكالكوم التي سنحتاجها لصنع النسخة المحسنة من درع سكينوكر. إن 10 كيلوغرامات هي بالفعل ضربة هائلة.” تنهد ليث.

“أعطني لحظة.” أجابت، مما جعل البرج يهتز لبضع ثوان.

 

 

 

ظهر باب جديد في الطابق السفلي. وخلفه، كانت هناك نسخة طبق الأصل مثالية من ورشة عمل زيكل. أومأ ليث برأسه بالموافقة ونظر إلى ساعة جيبه. كان أمامه ست ساعات قبل أن يصل إلى منزل كاميلا.

كان على سولوس استخدام عدد قليل من المصفوفات لإبقاء النيران تحت السيطرة ومنعها من مهاجمة الفرن أيضًا.

 

“انتظر دقيقة!” اختنق بنيرانه وأحرق فمه.

“حسنًا، لا يوجد وقت لنضيعه. أول الأشياء أولاً. دعنا نتحقق من صياغتنا.”

 

 

بدلاً من ذلك، فإن إنشاء نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا في نفس الوقت، سيسمح لليث بتكديس المانا داخل المتلقي بتة واحدة في كل مرة. من شأنه أن يمنحه الفرصة لعدم تجاوز حدود المادة المختارة وإصلاح أي أخطاء قد يرتكبها في الخطوات الأولى خلال المراحل اللاحقة.

أخرجت سولوس أداة آدمانت فورج من بُعد جيبها، مما سمح لهما بتقدير التدفق القوي للطاقة العالمية التي أحدثتها في محيطها. كان آدمانت بمثابة مغناطيس للطاقة العالمية.

“الخبر السار هو أن هذا عنيد تمامًا. والخبر السيئ هو أن هناك القليل جدًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أصنع خاتمًا منه. بالتأكيد، إذا ضحيت ببعض الصناديق، فيمكنني الحصول على خاتم آدمانت، ولكن إلى أي نهاية ؟

 

 

بغض النظر عن مدى جودة موصل المانا، لا يمكن أن يحتوي على كمية غير محددة من الطاقة. بمجرد تشبعه، فإن التدفق المستمر للطاقة العالمية الجديدة سيجبر الطاقة القديمة المخزنة داخل المعدن على الخروج، مما يولد تدفق المانا الاصطناعي.

بدلاً من ذلك، فإن إنشاء نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا في نفس الوقت، سيسمح لليث بتكديس المانا داخل المتلقي بتة واحدة في كل مرة. من شأنه أن يمنحه الفرصة لعدم تجاوز حدود المادة المختارة وإصلاح أي أخطاء قد يرتكبها في الخطوات الأولى خلال المراحل اللاحقة.

 

كان هدفهم هو فورجيماستر، وهي أداة من شأنها تحسين جميع أعمالهم المستقبلية. استندت الفكرة إلى دراساتهم حول إتقان صياغة الحقيقي عندما كانوا لا يزالون في أكاديمية غريفون الأبيض.

لقد كانت ظاهرة مشابهة جدًا لظاهرة التنشيط، عندما جعل ليث مسار الطاقة العالمية عبر جسده دون امتصاصها. بهذه الطريقة لن تغذي الطاقة العالمية جوهر المانا الخاص به، ولكنها ستعمل على تجديد المانا الخاصة به وتعيد جسده إلى ذروة حالته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد كانت ظاهرة مشابهة جدًا لظاهرة التنشيط، عندما جعل ليث مسار الطاقة العالمية عبر جسده دون امتصاصها. بهذه الطريقة لن تغذي الطاقة العالمية جوهر المانا الخاص به، ولكنها ستعمل على تجديد المانا الخاصة به وتعيد جسده إلى ذروة حالته.

 

كانت الشوائب عبارة عن عروق سوداء رفيعة، مما أدى إلى تلويث العنصر الأصلي. لقد حاول السيطرة على تدفق المانا الخاص بـ آدمنت لطرد الشوائب، لكنهم رفضوا التزحزح ولو بمقدار ملليمتر واحد.

“هذا مثير للاهتمام. ماذا لو كان المعدن آدمنت هو مجرد واحد من العديد من المعادن غير الموجودة على الأرض؟ ماذا لو كان معدنًا قادرًا على استخدام نوع من التراكم لتحسين نفسه على مر القرون حتى يصبح آدمنت؟” تساءل ليث.

قام ليث بتحريك مطرقة أوريكالكوم في يديه للتحقق من توازنها، مما جعل سولوس أخضر من الحسد. لقد كانت تتوق إلى وضع يديها عليها، ولكن طالما أنها أبقت قدرتها على اتخاذ الشكل الجسدي سرًا، لم يكن بإمكان سولوس سوى المشاهدة.

 

 

 

“التصميم سيء حقًا.” تنهد ليث. في أي من القصص التي قرأها عندما كان طفلاً، بدا أن هناك عنصرًا مسحورًا من ويلميرت. لقد كان مهتمًا فقط بخصائصها، لكن المظهر الدنيوي للمطرقة جعلها مخيبة للآمال حتى بالنسبة له.

وضع يده على المسكة واستخدم التنشيط عليها. تمامًا كما هو الحال بالنسبة للأوريشالكوم، كان بإمكانه أن يرى داخل الكتلة المعدنية كما لو كانت كائنًا حيًا. بالنسبة له، بدا المعدن كما لو كان مصنوعًا من النور، وبداخله عدد قليل جدًا من الشوائب.

الجانب السلبي لهذه الطريقة هو أن حقن مثل هذه الكتلة الكبيرة من الطاقة داخل مادة غير حية سيواجه الكثير من المقاومة ويضع قدرًا هائلاً من الضغط على متلقيها.

 

كانت المشكلة الرئيسية في هذه الطريقة هي أنه لا يمكن إصلاح أي خطأ متأخر. أيضًا، كان تطوير جميع مسارات المانا جنبًا إلى جنب مع النواة الزائفة في نفس الوقت

كانت الشوائب عبارة عن عروق سوداء رفيعة، مما أدى إلى تلويث العنصر الأصلي. لقد حاول السيطرة على تدفق المانا الخاص بـ آدمنت لطرد الشوائب، لكنهم رفضوا التزحزح ولو بمقدار ملليمتر واحد.

 

 

 

ولم تتمكن حتى قوة سولوس، التي عززها شكل برجها، من القيام بأي شيء أفضل. لم يتمكنوا من المخاطرة بإتلافه، لذلك أعادوه إلى داخل جيبهم وأخرجوا صندوقًا جديدًا من خام أوريكالكوم.

إذا لم يكن حذرًا، فإن معظم المواد سوف تتحطم بسبب تدفق المانا القوي والمفاجئ الذي لا يمكن التعامل معه. ومما زاد الطين بلة، أنه من المحتمل أن يتشوه اللب الزائف في هذه العملية، وسيتطلب إصلاحه حقن المزيد من المانا، مما يضيف المزيد من الضغط على المادة.

 

 

“أشعر بالفضول حقًا لمعرفة ما إذا كان زيكل على حق. ربما مع النيران الأصل يمكننا تخطي مرحلة الصهر والحصول على أوريكالكوم بشكل أسرع.” اقترح سولوس.

بعد أن صنع ليث بوتقة مؤقتة من الطين باستخدام سحر الأرض، وضعه داخل الفرن وتنفس نفاثًا صغيرًا من لهب الأصل. صمدت البوتقة، لكن ليث رأى أنها أصبحت أقل سمكًا، مما أجبره على إضافة طين جديد من شأنه أن يشتعل على الفور أيضًا.

 

 

وضع الليث الخام داخل بوتقة وجعل حلقه يتحول إلى شكله الهجين.

 

 

بدلاً من ذلك، فإن إنشاء نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا في نفس الوقت، سيسمح لليث بتكديس المانا داخل المتلقي بتة واحدة في كل مرة. من شأنه أن يمنحه الفرصة لعدم تجاوز حدود المادة المختارة وإصلاح أي أخطاء قد يرتكبها في الخطوات الأولى خلال المراحل اللاحقة.

“انتظر دقيقة!” اختنق بنيرانه وأحرق فمه.

كانت الشوائب عبارة عن عروق سوداء رفيعة، مما أدى إلى تلويث العنصر الأصلي. لقد حاول السيطرة على تدفق المانا الخاص بـ آدمنت لطرد الشوائب، لكنهم رفضوا التزحزح ولو بمقدار ملليمتر واحد.

 

بغض النظر عن مدى جودة موصل المانا، لا يمكن أن يحتوي على كمية غير محددة من الطاقة. بمجرد تشبعه، فإن التدفق المستمر للطاقة العالمية الجديدة سيجبر الطاقة القديمة المخزنة داخل المعدن على الخروج، مما يولد تدفق المانا الاصطناعي.

“كل شيء في البرج هو جزء منك. هل أنت من صنعت البوتقة أم صنعت واحدة حقيقية؟”

عندها فقط يمكن ليث أن يحاول إنشاء مسارات المانا اللازمة لتحقيق الاستقرار في النواة الزائفة. قليل جدًا وسوف تتشتت المانا، وأكثر من ذلك وسوف ينهار العنصر.

 

 

“لقد فعلتها.” ارتجفت خصلة سولوس. مع قوة النيران الأصل، كانت على بعد ثوانٍ من عالم الألم.

“النيران الأصل هي مخلوقات صغيرة جائعة. إذا لم أكن حذرًا فسوف تنتشر في كل مكان.” قالت.

 

“حسنًا، لا يوجد وقت لنضيعه. أول الأشياء أولاً. دعنا نتحقق من صياغتنا.”

بعد أن صنع ليث بوتقة مؤقتة من الطين باستخدام سحر الأرض، وضعه داخل الفرن وتنفس نفاثًا صغيرًا من لهب الأصل. صمدت البوتقة، لكن ليث رأى أنها أصبحت أقل سمكًا، مما أجبره على إضافة طين جديد من شأنه أن يشتعل على الفور أيضًا.

قام ليث بتحريك مطرقة أوريكالكوم في يديه للتحقق من توازنها، مما جعل سولوس أخضر من الحسد. لقد كانت تتوق إلى وضع يديها عليها، ولكن طالما أنها أبقت قدرتها على اتخاذ الشكل الجسدي سرًا، لم يكن بإمكان سولوس سوى المشاهدة.

 

 

كان على سولوس استخدام عدد قليل من المصفوفات لإبقاء النيران تحت السيطرة ومنعها من مهاجمة الفرن أيضًا.

بدلاً من ذلك، فإن إنشاء نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا في نفس الوقت، سيسمح لليث بتكديس المانا داخل المتلقي بتة واحدة في كل مرة. من شأنه أن يمنحه الفرصة لعدم تجاوز حدود المادة المختارة وإصلاح أي أخطاء قد يرتكبها في الخطوات الأولى خلال المراحل اللاحقة.

 

 

“النيران الأصل هي مخلوقات صغيرة جائعة. إذا لم أكن حذرًا فسوف تنتشر في كل مكان.” قالت.

 

 

ولم تتمكن حتى قوة سولوس، التي عززها شكل برجها، من القيام بأي شيء أفضل. لم يتمكنوا من المخاطرة بإتلافه، لذلك أعادوه إلى داخل جيبهم وأخرجوا صندوقًا جديدًا من خام أوريكالكوم.

 

 

وعندما انطفأ الحريق، كانت النتائج مروعة. لقد تحول الطين إلى سيراميك عالي الجودة، والذي كان عديم الفائدة بالنسبة لهم، في حين اختفى أكثر من 10 كيلوغرامات من الخام، ولم يتبق سوى بضع قطرات من المعدن الفضي.

 

 

“نظرًا لعدم وجود قالب تحت تصرفه، لم يكن هناك الكثير مما يمكن لزيكل فعله. وبما أنه يتعين علينا فقط إجراء التجارب، فسوف نقلق بشأن الشكل أخيرًا. سولوس، هل يمكنك أن تجعلني معملًا للحدادة؟”

“الخبر السار هو أن هذا عنيد تمامًا. والخبر السيئ هو أن هناك القليل جدًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أصنع خاتمًا منه. بالتأكيد، إذا ضحيت ببعض الصناديق، فيمكنني الحصول على خاتم آدمانت، ولكن إلى أي نهاية ؟

كان على سولوس استخدام عدد قليل من المصفوفات لإبقاء النيران تحت السيطرة ومنعها من مهاجمة الفرن أيضًا.

 

 

“ليس لدي أي مخطط للحلقات القوية، سيكون ذلك مجرد إهدار للمواد الثمينة. لا أعرف كمية الأوريكالكوم التي سنحتاجها لصنع النسخة المحسنة من درع سكينوكر. إن 10 كيلوغرامات هي بالفعل ضربة هائلة.” تنهد ليث.

 

 

“التصميم سيء حقًا.” تنهد ليث. في أي من القصص التي قرأها عندما كان طفلاً، بدا أن هناك عنصرًا مسحورًا من ويلميرت. لقد كان مهتمًا فقط بخصائصها، لكن المظهر الدنيوي للمطرقة جعلها مخيبة للآمال حتى بالنسبة له.

“دعونا نعمل على المطرقة، إذن.” قال سولوس.

 

 

 

كان هدفهم هو فورجيماستر، وهي أداة من شأنها تحسين جميع أعمالهم المستقبلية. استندت الفكرة إلى دراساتهم حول إتقان صياغة الحقيقي عندما كانوا لا يزالون في أكاديمية غريفون الأبيض.

أثناء بحثه، ابتكر طريقتين ممكنتين لإنشاء عناصر سحرية متفوقة باستخدام إتقان صياغة الحقيقي. الأول يتطلب منه تشكيل النواة الزائفة خارج المتلقي المستقبلي ثم دمجها معًا قبل إنشاء مسارات المانا اللازمة لجعلها دائمة.

 

“لقد فعلتها.” ارتجفت خصلة سولوس. مع قوة النيران الأصل، كانت على بعد ثوانٍ من عالم الألم.

في ذلك الوقت، اضطر ليث إلى استخدام تقنية هجينة باستخدام كل من السحر المزيف والحقيقي لـ فورجيماستر إبداعاته، ولكن الآن يمكنه الاعتماد فقط على الأخير لتعزيز لعبته.

كانت الشوائب عبارة عن عروق سوداء رفيعة، مما أدى إلى تلويث العنصر الأصلي. لقد حاول السيطرة على تدفق المانا الخاص بـ آدمنت لطرد الشوائب، لكنهم رفضوا التزحزح ولو بمقدار ملليمتر واحد.

 

بغض النظر عن مدى جودة موصل المانا، لا يمكن أن يحتوي على كمية غير محددة من الطاقة. بمجرد تشبعه، فإن التدفق المستمر للطاقة العالمية الجديدة سيجبر الطاقة القديمة المخزنة داخل المعدن على الخروج، مما يولد تدفق المانا الاصطناعي.

أثناء بحثه، ابتكر طريقتين ممكنتين لإنشاء عناصر سحرية متفوقة باستخدام إتقان صياغة الحقيقي. الأول يتطلب منه تشكيل النواة الزائفة خارج المتلقي المستقبلي ثم دمجها معًا قبل إنشاء مسارات المانا اللازمة لجعلها دائمة.

من خلال إنشاء نواة زائفة كاملة، كان لدى ليث كل الوقت الذي أراد تشكيله بدقة جراحية وشحنه بما يكفي من الطاقة لتغذية التأثيرات التي أراد تحقيقها.

 

 

[مم : هل ترجنة هذه الكلمة صحيح اكتبوا في التعليقات Forgemaster/فورجيماستر ]

“هذا مثير للاهتمام. ماذا لو كان المعدن آدمنت هو مجرد واحد من العديد من المعادن غير الموجودة على الأرض؟ ماذا لو كان معدنًا قادرًا على استخدام نوع من التراكم لتحسين نفسه على مر القرون حتى يصبح آدمنت؟” تساءل ليث.

 

 

والثاني، بدلاً من ذلك، سيجعله ينشئ نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا رفيعة في وقت واحد. كان على ليث أن يزود كلاهما بمزيد من الطاقة حتى يصلا إلى الحجم المطلوب.

“التصميم سيء حقًا.” تنهد ليث. في أي من القصص التي قرأها عندما كان طفلاً، بدا أن هناك عنصرًا مسحورًا من ويلميرت. لقد كان مهتمًا فقط بخصائصها، لكن المظهر الدنيوي للمطرقة جعلها مخيبة للآمال حتى بالنسبة له.

 

 

ولكل طريقة إيجابياتها وسلبياتها، على الأقل على الورق.

 

 

 

من خلال إنشاء نواة زائفة كاملة، كان لدى ليث كل الوقت الذي أراد تشكيله بدقة جراحية وشحنه بما يكفي من الطاقة لتغذية التأثيرات التي أراد تحقيقها.

“كل شيء في البرج هو جزء منك. هل أنت من صنعت البوتقة أم صنعت واحدة حقيقية؟”

 

“حسنًا، لا يوجد وقت لنضيعه. أول الأشياء أولاً. دعنا نتحقق من صياغتنا.”

الجانب السلبي لهذه الطريقة هو أن حقن مثل هذه الكتلة الكبيرة من الطاقة داخل مادة غير حية سيواجه الكثير من المقاومة ويضع قدرًا هائلاً من الضغط على متلقيها.

 

 

 

إذا لم يكن حذرًا، فإن معظم المواد سوف تتحطم بسبب تدفق المانا القوي والمفاجئ الذي لا يمكن التعامل معه. ومما زاد الطين بلة، أنه من المحتمل أن يتشوه اللب الزائف في هذه العملية، وسيتطلب إصلاحه حقن المزيد من المانا، مما يضيف المزيد من الضغط على المادة.

ولكل طريقة إيجابياتها وسلبياتها، على الأقل على الورق.

 

“هذا مثير للاهتمام. ماذا لو كان المعدن آدمنت هو مجرد واحد من العديد من المعادن غير الموجودة على الأرض؟ ماذا لو كان معدنًا قادرًا على استخدام نوع من التراكم لتحسين نفسه على مر القرون حتى يصبح آدمنت؟” تساءل ليث.

عندها فقط يمكن ليث أن يحاول إنشاء مسارات المانا اللازمة لتحقيق الاستقرار في النواة الزائفة. قليل جدًا وسوف تتشتت المانا، وأكثر من ذلك وسوف ينهار العنصر.

أخرجت سولوس أداة آدمانت فورج من بُعد جيبها، مما سمح لهما بتقدير التدفق القوي للطاقة العالمية التي أحدثتها في محيطها. كان آدمانت بمثابة مغناطيس للطاقة العالمية.

 

بدلاً من ذلك، فإن إنشاء نواة زائفة صغيرة ومسارات مانا في نفس الوقت، سيسمح لليث بتكديس المانا داخل المتلقي بتة واحدة في كل مرة. من شأنه أن يمنحه الفرصة لعدم تجاوز حدود المادة المختارة وإصلاح أي أخطاء قد يرتكبها في الخطوات الأولى خلال المراحل اللاحقة.

الجانب السلبي لهذه الطريقة هو أن حقن مثل هذه الكتلة الكبيرة من الطاقة داخل مادة غير حية سيواجه الكثير من المقاومة ويضع قدرًا هائلاً من الضغط على متلقيها.

 

 

كانت المشكلة الرئيسية في هذه الطريقة هي أنه لا يمكن إصلاح أي خطأ متأخر. أيضًا، كان تطوير جميع مسارات المانا جنبًا إلى جنب مع النواة الزائفة في نفس الوقت

وضع الليث الخام داخل بوتقة وجعل حلقه يتحول إلى شكله الهجين.

أمرًا صعبًا للغاية من حيث المانا والتركيز.

“نظرًا لعدم وجود قالب تحت تصرفه، لم يكن هناك الكثير مما يمكن لزيكل فعله. وبما أنه يتعين علينا فقط إجراء التجارب، فسوف نقلق بشأن الشكل أخيرًا. سولوس، هل يمكنك أن تجعلني معملًا للحدادة؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط