المشعوذ الأعلى 583

العقوبة والمكافآت الجزء الأول

الفصل 583 العقوبة والمكافآت الجزء الأول

“شكرًا جزيلاً لك يا سيدة إرناس. عائلتك هي حقًا أحد أعمدة المملكة.” قالت تيريس وهي تصافح يدها.

انفتح صدع صغير في الفضاء بالقرب من زيدروس. لقد كانت رقيقة وحساسة لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا.

استؤنفت السفينة الدوارة العاطفية عندما رأت تيريس. لم تكن لديها أي فكرة عن هوية ذلك الشرطي، لكن رؤية تيستا آخر كانت بمثابة ضربة كبيرة لكبريائها.

“ماذا تفعل هنا بدلاً من إيقاف الطقوس؟” سأل صوت أنثوي يحمل غضب العاصفة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت ايليا على وشك إطلاق تعويذة القمر المنهار ضد الإمبراطور الوحش عندما نزل شعاعان ذهبيان من الضوء من السماء، وثقبا قلب ايليا وبيليون.

“وفقًا لقواعد المجلس، كل لورد مسؤول عن حماية أراضيه من المتجاوزين ومن المستيقظين الذين يستخدمون السحر المحرم. ومع ذلك، فأنت هنا لا تفعل أي شيء. هل هناك أي كلمات أخيرة؟”

“أنت محظوظ يا بني.” قال الجنرال فورج.

“السيدة تيريس، أنا…” حاول زيدروس أن يقول قبل أن تسحق لكمته كل عظمة في جسده وترسله إلى أقرب جبل، على بعد بضع عشرات من الكيلومترات.

“يبدو أنني تأخرت. ومع ذلك الهواء لا يزال نقيا. الطقوس المحرمة لم تنجح.” فكرت بينما كانت تنزل على الأرض.

انفتح صدع صغير في الفضاء بالقرب من زيدروس. لقد كانت رقيقة وحساسة لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا.

لقد حصل جارين على الطرف القصير من العصا. لقد مر للتو عبر باب الأبعاد الخاص به عندما اندفعت شفرة ليث نحو رقبته. لقد تمكن من مراوغته فقط ليتم القبض عليه بواسطة أذرع الظل الأربعة التي استحضرتها نداء الموت.

“شكرا لمساعدتك.” “قال بينما يعطيه قوسًا صغيرًا. فضلت سولوس إبقاء عينيها على العصا السحرية التي كان يستخدمها فورج ومحاولة فهم أسرارها.

غمر سحر الظلام جسده واستنزف جارين من حيويته. العمل المشترك للأطراف الأربعة جعله يفقد تركيزه إلى جانب كل التعويذات التي ظل نشطًا أو كانت جاهزة لها.

الفصل 583 العقوبة والمكافآت الجزء الأول

“هذا أمر معطى.” ضحكت. “ستحصل على إجازة لمدة 10 أيام لأعمالك الجديرة بالتقدير و10 أيام أخرى لكونك صاحب أعلى رتبة في فيلق الحارس. كنت أسأل إذا كان هناك شيء محدد قد ترغب فيه.

مع عدم وجود المزيد من الحواجز التي تحمي عدوه، لم يكن لشفرة ليث أي مشاكل في قطع رأس جارين عن رقبته. كانت إيليا تستعيد قوتها بسرعة بينما ألقت أقوى تعويذة من المستوى الخامس.

“يبدو أن التعزيزات قد وصلت أخيرًا، لكنني لا أفهم لماذا وضعونا في الداخل- لا يهم.” لم تكن أفكار سولوس ذات معنى بالنسبة لليث حتى أدى انفجار ضخم إلى تدمير جثث المستيقظين وكسر الحواجز التي كانت تغلقها. هم.

“شكرًا جزيلاً لك يا سيدة إرناس. عائلتك هي حقًا أحد أعمدة المملكة.” قالت تيريس وهي تصافح يدها.

لقد كانت تركز بشدة على الإسراع في إكمال التعويذة، لدرجة أنها لم تلاحظ تقريبًا أن الحامي يقترب من موقعها بسرعة فائقة. هذه المرة كانت بعيدة بما يكفي للسماح لحواسها المعززة برصده بفضل اندماج الهواء ورؤية الحياة.

كانت ايليا على وشك إطلاق تعويذة القمر المنهار ضد الإمبراطور الوحش عندما نزل شعاعان ذهبيان من الضوء من السماء، وثقبا قلب ايليا وبيليون.

“لا تقلق. مملكة غريفون لا تميز ضد مواطنيها المخلصين فقط بسبب عرقهم. سيتم مكافأة كل من السيدة إرناس والوحش الإمبراطوري على جهودهم.” قال تيريس.

في الوقت نفسه، لاحظت مجموعة ليث وجودهم داخل مصفوفة مستحيلة، مما أدى إلى إنشاء حاجز كروي حول جميع الحاضرين، بما في ذلك الجثث.

“لم آتي إلى هنا للحصول على مكافأة. فقط اتركني وشأني وسأعتبرنا متساويين.” قال الحامي. كان هناك شيء غريب في المرأة التي أمامه، ولم يعجبه الطريقة التي كان ينظر بها إليه مفسدو السحر الآخرون.

“هذا هو توقيع الطاقة الخاص بالجنرال فورج، لكنني لا أتعرف على الشخص الذي يقف خلف الأشعة الذهبية.” فكر ليث.

“أنت محظوظ يا بني.” قال الجنرال فورج.

“حسنًا، تنظيف هذا النوع من الفوضى يتجاوز راتبك بكثير. سنتولى الأمر من هنا. هل هناك أي شيء آخر أحتاج إلى معرفته؟”

“الكثير من السحرة لا يريدون سرقة كنوزهم. في بعض الأحيان يكون العدو الميت أكثر خطورة مما كان عليه عندما كان على قيد الحياة.”

في الواقع لم يكن لدى ليث مثل هذه المشكلة. كان سولوس يحذره دائمًا إذا كان النواة الزائفة تنحرف عن مسارها، لكن لم يكن لديه سبب لإخبار فورج بذلك.

“شكرًا جزيلاً لك يا سيدة إرناس. عائلتك هي حقًا أحد أعمدة المملكة.” قالت تيريس وهي تصافح يدها.

“لا أيها الحارس. شكرًا لك. أنا آسف لأننا وصلنا متأخرين جدًا، لكن استخدام مجموعة تزييفها بعيدة المدى هذه يتطلب وقتًا ومهارة. أفترض أنك تعرف بالفعل كاسر السحر تيريس غريفون.”

لوحت تيريس بيدها لمجموعة ليث بينما أبقت مفتوحة على ممر الأبعاد الذي كان يندفع منه فورغ وغيره من كاسري السحر.

“أنت محظوظ يا بني.” قال الجنرال فورج.

“أين بقية الأعداء؟” – سأل فورج.

“هذا هو توقيع الطاقة الخاص بالجنرال فورج، لكنني لا أتعرف على الشخص الذي يقف خلف الأشعة الذهبية.” فكر ليث.

“أموات أو ما زالوا داخل منازلهم”. سلمه ليث القائمة التي تحتوي على أسماء جميع المسؤولين والنبلاء الذين من المحتمل أن يكونوا قد ساعدوا كنيسة الستة في نشر نفوذها.

انفتح صدع صغير في الفضاء بالقرب من زيدروس. لقد كانت رقيقة وحساسة لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا.

“نعم. لقد أوقفت هؤلاء السحرة المارقين بمساعدة أصدقائي وأود أن يتم تعويضهم. إنهم فريا إرناس و…” استدار ليث في الوقت المناسب ليعض لسانه.

لقد لاحظ ليث بعد فوات الأوان تقريبًا أن الحامي لا يزال في شكله الهجين.

“شكرا لك على كلماتك الرقيقة.” هل كان كل ما تمكنت فريا من التفكير فيه هو أنه لا يبدو وكأنه خط التقاط.

كانت فريا لا تزال في حيرة من أمرها بشأن التطور السريع للأحداث. في البداية، كانت منزعجة من قيام شخص ما بسرقة فريستها، ولكن عندما انفجرت جثة بيليون، مما جعل حتى عظامها ترتعش، تم استبدال غضبها بالامتنان.

لقد لاحظ ليث بعد فوات الأوان تقريبًا أن الحامي لا يزال في شكله الهجين.

“اللعنة لي جانبية!” الحامي لا يعرفهم، ولا يجب أن يحب أن يحبس مثل الحيوان. من حسن حظنا أن الجيش يبدو أنه يعرف عن القدرات المتغيرة. وإلا لكان من الممكن أن تصبح الأمور محرجة.‘‘ فكر ليث.

بدد فورج مجموعته، مما أدى إلى اختفاء الحاجز الذي يحاصر مجموعة ليث.

ذكّرته ابتسامة تيريس بكاميلا، مما جعله يشتاق إلى صحبة صديقته.

“من هم هؤلاء الرجال أيها البلاء؟ أصدقاء أم أعداء؟” بدا صوته وكأنه زمجرة. تم تجعيد شفاه الحامي، وكشف عن أنيابه البيضاء الثلجية وأظهر أنه مستعد لاستئناف القتال.

كان الحامي أصغر من أن يعرف شيئًا عن المجلس أو الأوصياء. نظرًا لأن تيريس أراد أن يظهر كإنسان ذو قلب سماوي، فحتى حواسه كانت تنظر إليها على هذا النحو.

“أصدقاء.” قال ليث إنه يخطو أمامه ويحمي رايمان بجسده. مجرد أن تكون آمنة.

“ليس من السهل أبدًا مكافأة الوحش الإمبراطوري. غالبًا ما تختلف احتياجاتك كثيرًا عن احتياجات الإنسان.”

“شكرًا جزيلاً لك يا سيدة إرناس. عائلتك هي حقًا أحد أعمدة المملكة.” قالت تيريس وهي تصافح يدها.

“ليس من السهل أبدًا مكافأة الوحش الإمبراطوري. غالبًا ما تختلف احتياجاتك كثيرًا عن احتياجات الإنسان.”

“شكرا لك على كلماتك الرقيقة.” هل كان كل ما تمكنت فريا من التفكير فيه هو أنه لا يبدو وكأنه خط التقاط.

“يبدو أنني تأخرت. ومع ذلك الهواء لا يزال نقيا. الطقوس المحرمة لم تنجح.” فكرت بينما كانت تنزل على الأرض.

“ليس من السهل أبدًا مكافأة الوحش الإمبراطوري. غالبًا ما تختلف احتياجاتك كثيرًا عن احتياجات الإنسان.”

“أصدقاء.” قال ليث إنه يخطو أمامه ويحمي رايمان بجسده. مجرد أن تكون آمنة.

اختار البقاء في شكله الهجين حتى لا يتخلى عن مظهره البشري.

“إذا كانت هذه هي رغبتك، فيمكنني أن أعدك أنه لن يزعجك أحد. وآمل أن تقبل على الأقل بعض الذهب كعربون تقديري.” سلمه تيريس حقيبة تحتوي على بضع مئات من العملات الذهبية.

“أود أن أتقدم بطلب للحصول على إجازة مرة أخرى. تم إكمال مهمتين في عدة أيام ومدينة بأكملها تم إنقاذها من السحر المحرم يجب أن تمنحني هذا القدر على الأقل.” أجاب دون تردد.

كان الحامي يميل إلى رفض ذلك، ولكن مع وصول طفل آخر، فإن هذا المال سيحدث فرقًا كبيرًا. لن يحتاج إلى العمل لفترة طويلة، مما يسمح له بالتركيز فقط على عائلته وسحره.

أيضًا، يمكن لسيليا استخدام منزل أكبر، وكلاهما يساعدان في رعاية الأطفال. أومأ برأسه إلى تيريس وجعل الحقيبة تختفي داخل تميمة الأبعاد الخاصة به بعد التأكد من عدم مسح أي من العملات المعدنية.

اختار البقاء في شكله الهجين حتى لا يتخلى عن مظهره البشري.

ذكّرته ابتسامة تيريس بكاميلا، مما جعله يشتاق إلى صحبة صديقته.

“ماذا يمكن أن تفعله مملكة غريفون لك أيها الحارس فيرهين؟” صافح تيريس يده أيضًا، واقترب قليلاً من أجل راحة ليث. كان جمالها مذهلاً، وكانت رائحة شعرها مثل الربيع قد وصلت أخيرًا، وقد أذابت ابتسامتها عددًا لا يحصى من القلوب المتجمدة في الماضي.

ذكّرته ابتسامة تيريس بكاميلا، مما جعله يشتاق إلى صحبة صديقته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن