نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Magus 525

مغادرة

مغادرة

الفصل 525 مغادرة

 

 

 

“خلال سنتي الرابعة في غريفون البيضاء ، اقتربت منه فقط لأنني كنت بحاجة إلى صديق. لقد سئمت من كل من حولي ، حتى عائلتي ، الذين يحاولون تحويلي إلى الشخص الذي يعتقدون أنه من المفترض أن أكونه.” ألقت فلوريا تعويذة الصمت للتأكد من عدم تنصت أحد.

‘لم يتحدث ليث أبداً عن ماضيه إلا بعد أن أوضحت له سبب ابتعادي عن عائلتي. أعتقد أنه من نوع الرجل الذي ينفتح فقط إن انفتحت أولاً. أو ربما ينبغي أن أسأله بدلاً من أن يمشي على قشر البيض.’

 

‘لم يتحدث ليث أبداً عن ماضيه إلا بعد أن أوضحت له سبب ابتعادي عن عائلتي. أعتقد أنه من نوع الرجل الذي ينفتح فقط إن انفتحت أولاً. أو ربما ينبغي أن أسأله بدلاً من أن يمشي على قشر البيض.’

“بمرور الوقت ، أصبحت أحب ليث أكثر فأكثر ليس لأنه كان قوياً أو موهوباً ، ولكن لأنه كان الوحيد الذي رآني لما أنا عليه وقبلني على أية حال. لم يهتم أبداً إذا كان معي سيفاً دائماً أو إذا ارتديت بنطالاً بدلاً من فستان.”

 

 

“لا تقلقي يا عزيزتي.” ضحكت جيرني. “لقد طلبت من ليث أن يصبح معالجاً لعائلتنا ولقد قبل. في المرة القادمة التي تتعرضين فيها للإصابة أثناء العمل ، سأتأكد من حصولك على الرعاية المناسبة.”

“إنه شعور بالحرية بعد إثقالي ومقارنتي ووجدت أنني أرغب بكل حياتي ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته.”

هذا هو السبب الذي دفع فريا وفلوريا خلال الأكاديمية إلى الهروب من عائلاتهما. والسبب في تكريس وجود غونين بالكامل لضمان ازدهار سلالة دمهم واستمرارها.

 

 

بصرف النظر عن كيلا بإمكانهم جميعاً ربط كلماتها. الانتماء إلى عائلة نبيلة يعني حياة الواجب ، والتنافس مع الجميع منذ الولادة ، بغض النظر عما إذا كانوا أقراناً أو أفراداً من العائلة.

 

 

 

هذا هو السبب الذي دفع فريا وفلوريا خلال الأكاديمية إلى الهروب من عائلاتهما. والسبب في تكريس وجود غونين بالكامل لضمان ازدهار سلالة دمهم واستمرارها.

“إنه شعور بالحرية بعد إثقالي ومقارنتي ووجدت أنني أرغب بكل حياتي ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته.”

 

 

اختار توليون أن يصبح شاة إرناس السوداء للهروب من هذا القدر.

“لا.” هزت فلوريا رأسها.

 

 

“لم تكن علاقتنا كلها مشرقة ومرحة. كان هناك الكثير من الصمت والعديد من الأسرار بيننا. انتظرت أن ينفتح لي ويخبرني ، لكنه لم يفعل ذلك. الانفصال عنه مؤلم ، لكنه كان الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. كلانا بحاجة إلى مساحة للنمو وهذا ما فعلناه.”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “كيف يمكنك أن تكوني متأكدة لهذه الدرجة؟”

“هل تعتقدين أن ليث انفتح على كاميلا؟” سألت كيلا.

 

 

 

“لا.” هزت فلوريا رأسها.

 

 

 

“كيف يمكنك أن تكوني متأكدة لهذه الدرجة؟”

 

 

‘يا إلهي ، الآن بعد أن أصبح باروناً ، لن يسمح لي زملائي أبداً بسماع نهاية الأمر!’ فكرت كاميلا.

“لأنني سألته. بعد كل الأشياء التي أخبرتنا بها أمي عنها ، كنت آمل أن ليث وجد أخيراً شخصاً قادراً على كسر قوقعته ، أو على الأقل شخصاً يمكنه إظهار نقاط ضعفه له.”

“لأنني سألته. بعد كل الأشياء التي أخبرتنا بها أمي عنها ، كنت آمل أن ليث وجد أخيراً شخصاً قادراً على كسر قوقعته ، أو على الأقل شخصاً يمكنه إظهار نقاط ضعفه له.”

 

‘لقد قصدت ببساطة أنه على الرغم من أن ليث قد تغير للأفضل خلال السنوات الأربع الماضية ، إلا أنه لا يزال غير كافٍ. على الأقل بالنسبة لي. بدون الثقة والصداقة ، الحب هو شعور هش للغاية لا يدوم.’

“لا يسعني إلا أن أدعو أن تكون كاميلا أقوى مما كنت عليه ، وإلا فإنها ستتبع نفس المسار الذي سلكته.” تنهدت فلوريا.

 

 

“رعاياي الأعزاء ، يسعدني أن أرى أنه حتى أكثر الأشخاص انعزالاً بيننا قد قبلوا دعوتي وشاركوا في الحفل. أتمنى أن تكونوا مستمتعين بهذه الأمسية.”

“دعيني أستوضح هذا.” نظر توليون في عينيها.

 

 

 

“بعد تحديد نطاق المنافسة ، توجهت إليه مباشرة لتري مدى قوة علاقتهما. لا أعرف ما الذي تحدثتما عنه ، لكن من الواضح تماماً أن ليث قد شارك معك شيئاً لم يشاركه مع كاميلا.”

 

 

 

“لذا أنت الآن تنتظرين انفصالهما لتلحقي به في حالة الارتداد وتجعلينه ينفتح عندما يكون في أضعف حالاته. خطتك شريرة وقاسية وماكرة. ستفخر أمي بك.”

 

 

 

“أتفق.” أومأ جوينين برأسه ، مما جعل فلوريا تغطي وجهها بيدها.

“أيها الساحر فيرهين العظيم ، تقدم للأمام.” قال الملك حالما غادرت جيرني مركز المنصة.

 

 

‘لقد قصدت ببساطة أنه على الرغم من أن ليث قد تغير للأفضل خلال السنوات الأربع الماضية ، إلا أنه لا يزال غير كافٍ. على الأقل بالنسبة لي. بدون الثقة والصداقة ، الحب هو شعور هش للغاية لا يدوم.’

“لم تكن علاقتنا كلها مشرقة ومرحة. كان هناك الكثير من الصمت والعديد من الأسرار بيننا. انتظرت أن ينفتح لي ويخبرني ، لكنه لم يفعل ذلك. الانفصال عنه مؤلم ، لكنه كان الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. كلانا بحاجة إلى مساحة للنمو وهذا ما فعلناه.”

 

 

‘كلما أحببت شخصاً أكثر ، كلما شعرت بالألم أكثر عندما تدرك أنه أبقاك دائماً على هامش قلبه.’ فكرت.

 

 

 

***

‘المال لبحثي وليس مسؤوليات جديدة.’ تنهد ليث داخلياً بارتياح. بعد ما حدث للتو لجيرني ، خشي أن مكافأته حلوة ومرة ​​أيضاً.

 

 

بعد عدة رقصات ، أوقف الملك الموسيقيين. نزل الجميع في الطابق الأول إلى قاعة الرقص ، تاركين مساحة دائرية حول العائلة المالكة.

ترجمة: Acedia

 

‘يا إلهي ، الآن بعد أن أصبح باروناً ، لن يسمح لي زملائي أبداً بسماع نهاية الأمر!’ فكرت كاميلا.

“رعاياي الأعزاء ، يسعدني أن أرى أنه حتى أكثر الأشخاص انعزالاً بيننا قد قبلوا دعوتي وشاركوا في الحفل. أتمنى أن تكونوا مستمتعين بهذه الأمسية.”

——————–

 

نضح صوتها بالسخرية.

لم يفوت ليث كيف نظر الملك مباشرة إلى اللاموتى خلال الجزء الأول من خطابه.

 

 

بعد عدة رقصات ، أوقف الملك الموسيقيين. نزل الجميع في الطابق الأول إلى قاعة الرقص ، تاركين مساحة دائرية حول العائلة المالكة.

“الليلة ، لم نجتمع فقط للاستمتاع بصحبة بعضنا البعض ، ولكن أيضاً لتكريم وإحترام أولئك الذين خدموا المملكة بإخلاص ، حتى بتكلفة شخصية كبيرة.”

 

 

“إنه شعور بالحرية بعد إثقالي ومقارنتي ووجدت أنني أرغب بكل حياتي ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته.”

“سيدة جيرني إرناس ، تقدمي إلى الأمام.”

تقدمت جيرني وفقاً للتعليمات ، راكعة أمام أفراد العائلة المالكة ورأسها منحني.

 

 

تقدمت جيرني وفقاً للتعليمات ، راكعة أمام أفراد العائلة المالكة ورأسها منحني.

‘لم يتحدث ليث أبداً عن ماضيه إلا بعد أن أوضحت له سبب ابتعادي عن عائلتي. أعتقد أنه من نوع الرجل الذي ينفتح فقط إن انفتحت أولاً. أو ربما ينبغي أن أسأله بدلاً من أن يمشي على قشر البيض.’

 

***

“لطالما كان منزل إرناس أحد أعمدة مملكتنا ، لكن تصرفاتك الجديرة بالتقدير كشرطية ملكية قد تجاوزت ما فعله أي من أسلافك على الإطلاق. لذلك ، تمت ترقيتك إلى رتبة أرشون.”

 

 

 

اندهش الحشد. الأرشون هم القضاة الأعلى المسؤولين عن الإشراف على عمل الشرطة الملكية. لقد كان دوراً مخصصاً عادةً لأفراد العائلة المالكة لأن السلطة التي منحها كانت في المرتبة الثانية بعد التاج نفسه.

“سأزورك عندما أحصل على إجازتي القادمة. ما لم تكن إجازة مرضية ، لابد أن يصبح لدي وقت كافٍ.”

 

 

“قفي أيتها الأرشون إرناس ، وخذي شارة دورك الجديد.” أطاعت جيرني ، ووجهها مليء بالفرح والاحترام. ومع ذلك ، استطاع ليث أن يرى أنها ليست سعيدة. كونك أرشون يعني المزيد من العمل ، والمزيد من الخطر ، والمزيد من الأعداء.

“دعيني أستوضح هذا.” نظر توليون في عينيها.

 

 

‘كنت أتوقع ترقيتي إلى رتبة رئيس شرطة ، وليس هذا.’ فكرت جيرني. ‘لابد من وجود صراع داخلي داخل العائلة المالكة ، والملك يحتاج إلى شخص يمكنه الوثوق به.’

إلى كاميلا قالت جيرني: “كوني مستعدة لتولي دورك كشرطي مساعد ميداني. الآن بعد أن أصبحت أرشون وليث كاسر التعاويذ ، أنا متأكدة من أن تقديمك سيأخذ الأولوية بالصدفة.”

 

 

“أيها الساحر فيرهين العظيم ، تقدم للأمام.” قال الملك حالما غادرت جيرني مركز المنصة.

“هل تعتقدين أن ليث انفتح على كاميلا؟” سألت كيلا.

 

ترجمة: Acedia

“منزل فيرهين حديث النشأة وأنت أساسه. لتحرير المملكة من التهديد الأبدي للنجم الأسود ، ولحماية مدينة أوثر ، ولإسهاماتك في التغلب على تفشي الوحوش ، فأنا أمنحك لقب كاسر التعاويذ.”

“هل تعتقدين أن ليث انفتح على كاميلا؟” سألت كيلا.

 

 

“أنت معترف بك بموجب هذا كواحد من أكثر النخبة الموثوقة في المملكة في التعامل مع السحرة المحتالين ، وعلى هذا النحو ستكون مساعدتك مطلوبة في أوقات الحاجة. يمنحك اللقب لقب بارون والمعاشات التي تستحقها على الرغم من عدم وجود إقطاعية.”

“هل تعتقدين أن ليث انفتح على كاميلا؟” سألت كيلا.

 

 

‘المال لبحثي وليس مسؤوليات جديدة.’ تنهد ليث داخلياً بارتياح. بعد ما حدث للتو لجيرني ، خشي أن مكافأته حلوة ومرة ​​أيضاً.

 

“لا تقلقي يا عزيزتي.” ضحكت جيرني. “لقد طلبت من ليث أن يصبح معالجاً لعائلتنا ولقد قبل. في المرة القادمة التي تتعرضين فيها للإصابة أثناء العمل ، سأتأكد من حصولك على الرعاية المناسبة.”

***

——————–

 

 

بعد الاحتفال ، تبادلت كاميلا رونية التواصل مع كيلا وفريا. لقد شعرتا بالأسف حقاً لما حدث مع كاليون وكانتا على استعداد لتعويضها.

“منزل فيرهين حديث النشأة وأنت أساسه. لتحرير المملكة من التهديد الأبدي للنجم الأسود ، ولحماية مدينة أوثر ، ولإسهاماتك في التغلب على تفشي الوحوش ، فأنا أمنحك لقب كاسر التعاويذ.”

 

“لأنني سألته. بعد كل الأشياء التي أخبرتنا بها أمي عنها ، كنت آمل أن ليث وجد أخيراً شخصاً قادراً على كسر قوقعته ، أو على الأقل شخصاً يمكنه إظهار نقاط ضعفه له.”

‘يبدو أنهما مخلصتان ، لكن حتى لو لم تكونا فهما لا تزالان جزءاً من عائلة السيدة إرناس والأهم من ذلك جزء من حياة ليث. إنه متعلق بهم جداً ، لذا فهم يستحقون فرصة. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون من الجيد أن تسمع شيئاً عن أيامهم في الأكاديمية.’

 

 

“دعيني أستوضح هذا.” نظر توليون في عينيها.

‘لم يتحدث ليث أبداً عن ماضيه إلا بعد أن أوضحت له سبب ابتعادي عن عائلتي. أعتقد أنه من نوع الرجل الذي ينفتح فقط إن انفتحت أولاً. أو ربما ينبغي أن أسأله بدلاً من أن يمشي على قشر البيض.’

“أتفق.” أومأ جوينين برأسه ، مما جعل فلوريا تغطي وجهها بيدها.

 

 

‘يا إلهي ، الآن بعد أن أصبح باروناً ، لن يسمح لي زملائي أبداً بسماع نهاية الأمر!’ فكرت كاميلا.

 

 

 

هنأ جيرني وليث بعضهما البعض ، وكذلك أسرتيهما.

“إنه شعور بالحرية بعد إثقالي ومقارنتي ووجدت أنني أرغب بكل حياتي ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته.”

 

 

إلى كاميلا قالت جيرني: “كوني مستعدة لتولي دورك كشرطي مساعد ميداني. الآن بعد أن أصبحت أرشون وليث كاسر التعاويذ ، أنا متأكدة من أن تقديمك سيأخذ الأولوية بالصدفة.”

 

 

“بمرور الوقت ، أصبحت أحب ليث أكثر فأكثر ليس لأنه كان قوياً أو موهوباً ، ولكن لأنه كان الوحيد الذي رآني لما أنا عليه وقبلني على أية حال. لم يهتم أبداً إذا كان معي سيفاً دائماً أو إذا ارتديت بنطالاً بدلاً من فستان.”

نضح صوتها بالسخرية.

 

 

 

“آمل ألا أضطر إلى الانتظار أربع سنوات أخرى لرؤيتك مرة أخرى.” قالت فلوريا بابتسامة حزينة.

“بمرور الوقت ، أصبحت أحب ليث أكثر فأكثر ليس لأنه كان قوياً أو موهوباً ، ولكن لأنه كان الوحيد الذي رآني لما أنا عليه وقبلني على أية حال. لم يهتم أبداً إذا كان معي سيفاً دائماً أو إذا ارتديت بنطالاً بدلاً من فستان.”

 

 

“أنا فقط نصف مسؤول عن ذلك. لديك رونية اتصالي وأشك في أنه سيكون من الصعب على النقيب تحديد مكان ملازم.” وأكد ليث وجهة نظره بإلقاء التحية عليها.

“لا يسعني إلا أن أدعو أن تكون كاميلا أقوى مما كنت عليه ، وإلا فإنها ستتبع نفس المسار الذي سلكته.” تنهدت فلوريا.

 

‘يا إلهي ، الآن بعد أن أصبح باروناً ، لن يسمح لي زملائي أبداً بسماع نهاية الأمر!’ فكرت كاميلا.

“حتى إذا اخترت تجنب كاسر التعاويذ المتحذلق هنا ، فلا تترددي في زيارتنا في أي وقت. لقد افتقدناك كثيراً وكذلك الأطفال.” عانقت رينا فلوريا ، مما جعلتها تشعر بالذنب لغيابها الطويل.

الفصل 525 مغادرة

 

“دعيني أستوضح هذا.” نظر توليون في عينيها.

“سأزورك عندما أحصل على إجازتي القادمة. ما لم تكن إجازة مرضية ، لابد أن يصبح لدي وقت كافٍ.”

نضح صوتها بالسخرية.

 

 

“لا تقلقي يا عزيزتي.” ضحكت جيرني. “لقد طلبت من ليث أن يصبح معالجاً لعائلتنا ولقد قبل. في المرة القادمة التي تتعرضين فيها للإصابة أثناء العمل ، سأتأكد من حصولك على الرعاية المناسبة.”

 

——————–

“آمل ألا أضطر إلى الانتظار أربع سنوات أخرى لرؤيتك مرة أخرى.” قالت فلوريا بابتسامة حزينة.

ترجمة: Acedia

 

 

إلى كاميلا قالت جيرني: “كوني مستعدة لتولي دورك كشرطي مساعد ميداني. الآن بعد أن أصبحت أرشون وليث كاسر التعاويذ ، أنا متأكدة من أن تقديمك سيأخذ الأولوية بالصدفة.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط