نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3446

يجب أن أنقذها

يجب أن أنقذها

 

 

الفصل 3446 يجب أن أنقذها

أصبحت حديقة الفضاء بأكملها منظر طبيعي للمذابح. القتل المجنون والاشلاء أنشروا الآن في كل مكان. كانت العظام البيضاء وقطع الدماء متناثرة بأنحاء الأرض و على نطاق واسع. وتردد صوت كسر العظام والدم ليدعم المشهد الدموى. و في معركة محتدمة ومجنونة كهذه ، لم يكن هذا المشهد مخيف. بدلا من ذلك ، أعطى للناس دفعة ادرينالين و زاد شهوتهم للدم.

 

“لماذا توقفتى؟ استمرى بالتدرب. أنتى لم تنجحى بعد. يجب أن تتعلمى كيف تندمجى مع بذرة الجينات”. رآت الفوضى توقف باوير. و عبست واسرعت نحوها.

“ليتيل غولد!” رأت لينغير أن فم إلهدير الذهبي بدأ ينزف الدم. و بدأ الشيخ الطائر ورفاقه يطلقون المزيد من القوى المخيفة نحوه. فصاحت.

كانت ملابس ليتيل فلاور بيضاء ، لكن عينيه أصبحت حمراء. لم يعرف عدد وحوش تحطيم العالم التي قتلها حتي الان ، ولكن ظل المزيد والمزيد من وحوش تحطيم العالم يندفعون للمعركة. بدا الأمر وكأن أعدادهم لا نهائية.

تجاهل إلهدير الذهبي الدم الذي ينزف من فمه. وبدأت عيناه تتألقان بالذهب. و فتح فمه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، عندما فتح الفم ، لم يطلق ضوء ذهبي مخيف. بل باب ذهبي.

نخب تحطيم العالم التي حققت معدل تحطيم عالم لا يقل عن 95٪ اختفوا تماماً. لم يتركوا أي أثر وراءهم.

لم يهتم الشيخ الطائر كثيراً بوجود الباب الذهبي. لقد رأوا العديد من القوى الغريبة على مدار حياتهم ، ورغم انهم لم يروا أبواب ذهبية من قبل. فقد رآوا حتى تلك المخلوقات التي يمكن أن تستخدم قوتها لصنع القلاع. لقد رأوا الكثير.

خرج ضوء ذهبي من وراء الباب الذهبي. بدا كالضوء المتضائل عند غروب الشمس ، وقد تسرب من الفجوة بين الباب وإطار الباب.

دون تردد ، قاموا بزيادة قوتهم. و هاجموا الباب الذهبي الذي أطلقه الهدير الذهبى.

القوى الخمسة التي يمكن أن تدمر السماء والأرض اصطدمت بالباب. و ترددت اصوات الانفجار من الباب الذهبي، لكن قوتهم لم تستطع كسر الباب الذهبي.

بووووم!

لكنه لم يستطع حتى تحريك أسنانه. لم يستطع استفزاز الرجل.

القوى الخمسة التي يمكن أن تدمر السماء والأرض اصطدمت بالباب. و ترددت اصوات الانفجار من الباب الذهبي، لكن قوتهم لم تستطع كسر الباب الذهبي.

صُدم الشيخ الطائر والأشخاص الخمسة. فبدا تعبير أحد الشيوخ غريب وهو يسأل ، “كيف يمكن هذا؟ مع القوة التي نستخدمها ، ولا حتى شخص مثل الرجفة ، إذا صنع باب من قوي الوقت ، فلن يتمكن من مواجهة قوتنا. يمكننا كسر أبواب وقته ، فكيف لا ينكسر هذا الباب الذهبي بسهولة؟ ما نوع القوة التي يستخدمها هذا المخلوق؟”

صُدم الشيخ الطائر والأشخاص الخمسة. فبدا تعبير أحد الشيوخ غريب وهو يسأل ، “كيف يمكن هذا؟ مع القوة التي نستخدمها ، ولا حتى شخص مثل الرجفة ، إذا صنع باب من قوي الوقت ، فلن يتمكن من مواجهة قوتنا. يمكننا كسر أبواب وقته ، فكيف لا ينكسر هذا الباب الذهبي بسهولة؟ ما نوع القوة التي يستخدمها هذا المخلوق؟”

استمرت جميع المخلوقات في القتال. البعض منهم كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها. و البعض وجوههم ملتوية. بدا بعضهم خائف. و أمسك بعضهم بوجهه وصرخ بصوت عالى. أبقت جميع المخلوقات عواطفها مجمدة كما كانت قبل ثانية فقط. و تم تجميد الأطراف المكسورة وبقع الدم في إلهواء. بدا أن الوقت قد توقف.

اعتقد الشيخ الطائر أن هناك مشكلة بهذا الباب أيضاً. لكن قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء ، ترددت ضوضاء مفاجئة من نوع “كاتشا”. و صُدم الشيوخ الخمسة. حيث نظروا إلى الباب الذهبي الذي يبدو وكأنه يُفتح.

تحولت عيون نخب حزب الفوضى الإلهية إلى اللون الأحمر أيضاً. و غطى جانبهم الوحشي حواسهم. فقط الدم الطازج للعدو يمكن أن يبرد دمائهم المشتعلة.

خرج ضوء ذهبي من وراء الباب الذهبي. بدا كالضوء المتضائل عند غروب الشمس ، وقد تسرب من الفجوة بين الباب وإطار الباب.

قالت الفوضى: “عزيزتى ، لا يمكنك العودة بعد”. “أمك تعدك أنه بمجرد نجاحك في الاندماج معها ، يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدين الذهاب له.”

قبل أن يتفاعل الشيخ الطائر والآخرون ، فأينما وصل الضوء الذهبي ، تحولت تلك المساحة إلى لا شيء. لقد ذاب الشيخ الطائر ، الذي كان وجود قوي على الفور تحت قوة ذلك الضوء الذهبي. لم يحصل حتى على فرصة للصراخ.

حتى الرجفة و نينغ يوي ، اللذان كانا من النخبة القوية بمستوى تحطيم العالم ، تم تجميدهم ولم يستطيعا الحركة.

نخب تحطيم العالم التي حققت معدل تحطيم عالم لا يقل عن 95٪ اختفوا تماماً. لم يتركوا أي أثر وراءهم.

 

“ليتيل غولد ، هذا يكفى! يمكنك ابعاد الباب الذهبي الآن! ” صاحت جي يانران بالهدير الذهبى. كانت تعرف ما سيحدث إذا تم فتح الباب الذهبي بالكامل. سيتم تدمير حديقة الفضاء بأكملها بلا أدنى شك.

لم يكن ليتيل فلاور وحده بهذه الحالة. كل النخب من حديقة الفضاء غرقوا في الدماء. و كانت هذه دمائهم مختلطة بدماء العدو.

لحسن الحظ ، يبدو أن إلهدير الذهبي يعرف ذلك. فلم يفتح الباب الذهبي تماماً. وسرعان ما اتبع كلمات جي يانران وابتلع الباب الذهبي.

استمرت جميع المخلوقات في القتال. البعض منهم كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها. و البعض وجوههم ملتوية. بدا بعضهم خائف. و أمسك بعضهم بوجهه وصرخ بصوت عالى. أبقت جميع المخلوقات عواطفها مجمدة كما كانت قبل ثانية فقط. و تم تجميد الأطراف المكسورة وبقع الدم في إلهواء. بدا أن الوقت قد توقف.

شعر التلاميذ الذين دخلوا المنزل بالارتياح. ففي المرة الأخيرة ، عندما فتح ليتيل غولد الباب الذهبي ، رأى العديد من التلاميذ المشهد المخيف.

كانت ملابس ليتيل فلاور بيضاء ، لكن عينيه أصبحت حمراء. لم يعرف عدد وحوش تحطيم العالم التي قتلها حتي الان ، ولكن ظل المزيد والمزيد من وحوش تحطيم العالم يندفعون للمعركة. بدا الأمر وكأن أعدادهم لا نهائية.

عندما فتح الباب الذهبي ، فتح ملك البشر عينيه في السماوات الثلاثة والثلاثين. و بدا مندهش.

صُدم الشيخ الطائر والأشخاص الخمسة. فبدا تعبير أحد الشيوخ غريب وهو يسأل ، “كيف يمكن هذا؟ مع القوة التي نستخدمها ، ولا حتى شخص مثل الرجفة ، إذا صنع باب من قوي الوقت ، فلن يتمكن من مواجهة قوتنا. يمكننا كسر أبواب وقته ، فكيف لا ينكسر هذا الباب الذهبي بسهولة؟ ما نوع القوة التي يستخدمها هذا المخلوق؟”

“كيف يعقل ذلك؟ كيف يمكنهم امتلاك هذه القوة؟ هذا مستحيل.” بدا وجه ملك البشر مصدوم أكثر فأكثر. و قفز قلبه وبدأت عيناه تدور. وظهر منظر للكون كله بداخلهم الآن.

رأى ملك البشر الباب الذهبي يطلق ضوءه الذهبي ، و اهتز جسده. و توهجت عينيه بغرابة.

رأى ملك البشر الباب الذهبي يطلق ضوءه الذهبي ، و اهتز جسده. و توهجت عينيه بغرابة.

بووووم!

“شيء كهذا ممكن؟ هل لهذا الكون حقا مخلوق كهذا؟ خلف الباب الذهبي هناك … “وجه ملك البشر ظل يتغير باستمرار

تجاهل إلهدير الذهبي الدم الذي ينزف من فمه. وبدأت عيناه تتألقان بالذهب. و فتح فمه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، عندما فتح الفم ، لم يطلق ضوء ذهبي مخيف. بل باب ذهبي.

بعد فترة طويلة ، بدا ملك البشر وكأنه قد توصل إلى قرار. فخرج من السماء الثلاثة والثلاثين.

 

أصبحت حديقة الفضاء بأكملها منظر طبيعي للمذابح. القتل المجنون والاشلاء أنشروا الآن في كل مكان. كانت العظام البيضاء وقطع الدماء متناثرة بأنحاء الأرض و على نطاق واسع. وتردد صوت كسر العظام والدم ليدعم المشهد الدموى. و في معركة محتدمة ومجنونة كهذه ، لم يكن هذا المشهد مخيف. بدلا من ذلك ، أعطى للناس دفعة ادرينالين و زاد شهوتهم للدم.

الفصل 3446 يجب أن أنقذها

كانت ملابس ليتيل فلاور بيضاء ، لكن عينيه أصبحت حمراء. لم يعرف عدد وحوش تحطيم العالم التي قتلها حتي الان ، ولكن ظل المزيد والمزيد من وحوش تحطيم العالم يندفعون للمعركة. بدا الأمر وكأن أعدادهم لا نهائية.

لكنه لم يستطع حتى تحريك أسنانه. لم يستطع استفزاز الرجل.

لم يكن ليتيل فلاور وحده بهذه الحالة. كل النخب من حديقة الفضاء غرقوا في الدماء. و كانت هذه دمائهم مختلطة بدماء العدو.

“لماذا توقفتى؟ استمرى بالتدرب. أنتى لم تنجحى بعد. يجب أن تتعلمى كيف تندمجى مع بذرة الجينات”. رآت الفوضى توقف باوير. و عبست واسرعت نحوها.

تحولت عيون نخب حزب الفوضى الإلهية إلى اللون الأحمر أيضاً. و غطى جانبهم الوحشي حواسهم. فقط الدم الطازج للعدو يمكن أن يبرد دمائهم المشتعلة.

نزل ملك البشر من الفضاء. فبدا وكأنه الكائن الحي الوحيد في الكون. كل شيء آخر كان صامت ومتجمد تماماً. حتى النخب القوية الذين وصل معدل تحطيمهم للعالم ل100 ٪ بدوا كالأموات أمامه.

فجأة ، ظهر ظل فوق حديقة الفضاء. فبدا الأمر وكأن ساحة المعركة بأكملها تجمدت.

“كيف يعقل ذلك؟ كيف يمكنهم امتلاك هذه القوة؟ هذا مستحيل.” بدا وجه ملك البشر مصدوم أكثر فأكثر. و قفز قلبه وبدأت عيناه تدور. وظهر منظر للكون كله بداخلهم الآن.

استمرت جميع المخلوقات في القتال. البعض منهم كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها. و البعض وجوههم ملتوية. بدا بعضهم خائف. و أمسك بعضهم بوجهه وصرخ بصوت عالى. أبقت جميع المخلوقات عواطفها مجمدة كما كانت قبل ثانية فقط. و تم تجميد الأطراف المكسورة وبقع الدم في إلهواء. بدا أن الوقت قد توقف.

“لماذا توقفتى؟ استمرى بالتدرب. أنتى لم تنجحى بعد. يجب أن تتعلمى كيف تندمجى مع بذرة الجينات”. رآت الفوضى توقف باوير. و عبست واسرعت نحوها.

حتى الرجفة و نينغ يوي ، اللذان كانا من النخبة القوية بمستوى تحطيم العالم ، تم تجميدهم ولم يستطيعا الحركة.

شعر التلاميذ الذين دخلوا المنزل بالارتياح. ففي المرة الأخيرة ، عندما فتح ليتيل غولد الباب الذهبي ، رأى العديد من التلاميذ المشهد المخيف.

عرف الجميع أن هذا لم يكن مهارة تتعلق بقوي الوقت. فلو توقف الوقت ، لكانت أفكارهم قد توقفت أيضاً. لكن الآن ، يمكنهم رؤية كل شىء والتفكير. لكنهم لم يتمكنوا من تحريك عيونهم.

تجاهل إلهدير الذهبي الدم الذي ينزف من فمه. وبدأت عيناه تتألقان بالذهب. و فتح فمه مرة أخرى. لكن هذه المرة ، عندما فتح الفم ، لم يطلق ضوء ذهبي مخيف. بل باب ذهبي.

“ملك البشر!” رأى نينغ يوي الجسد الذي ظهر. و أصبحت حدقتاه أصغر.

داخل حديقة الفضاء ، توقف كل شيء. توقف كل مخلوق عن الحركة بشكل غريب. و شاهدوا ملك البشر يسير نحو منزل هان سين.

نزل ملك البشر من الفضاء. فبدا وكأنه الكائن الحي الوحيد في الكون. كل شيء آخر كان صامت ومتجمد تماماً. حتى النخب القوية الذين وصل معدل تحطيمهم للعالم ل100 ٪ بدوا كالأموات أمامه.

لحسن الحظ ، يبدو أن إلهدير الذهبي يعرف ذلك. فلم يفتح الباب الذهبي تماماً. وسرعان ما اتبع كلمات جي يانران وابتلع الباب الذهبي.

رأى تانغ تشنليو ملك البشر أيضاً. و أراد حقاً أن يصرخ ، “دعني أذهب! قأتلني إذا كان لديك كرات!”

قال باوير: “لأن والدتي في خطر ، ويجب أن أنقذها”. ثم ركضت إلى الباب. لم تتردد.

لكنه لم يستطع حتى تحريك أسنانه. لم يستطع استفزاز الرجل.

“كيف يعقل ذلك؟ كيف يمكنهم امتلاك هذه القوة؟ هذا مستحيل.” بدا وجه ملك البشر مصدوم أكثر فأكثر. و قفز قلبه وبدأت عيناه تدور. وظهر منظر للكون كله بداخلهم الآن.

لم ينظر ملك البشر إليهم. لقد سار فقط إلى الأمام. لقد تجاهل شعب حزب الفوضى الإلهية واعدائهم كما لو أنهم غير موجودين بالفعل. و واصل السير إلى حديقة الفضاء.

نخب تحطيم العالم التي حققت معدل تحطيم عالم لا يقل عن 95٪ اختفوا تماماً. لم يتركوا أي أثر وراءهم.

لم تعمل باي سيما حديقة الفضاء على ملك البشر. بدت وكأنها هواء فقط ، و مشي مباشرةً داخل عالم الأزهار.

رأى ملك البشر الباب الذهبي يطلق ضوءه الذهبي ، و اهتز جسده. و توهجت عينيه بغرابة.

داخل حديقة الفضاء ، توقف كل شيء. توقف كل مخلوق عن الحركة بشكل غريب. و شاهدوا ملك البشر يسير نحو منزل هان سين.

 

عندما جاء ملك البشر ، شعرت باوير ، التي كانت حالياً في المقدسات ، بقلبها ينقبض. فتوقفت عما تفعله.

“ليتيل غولد ، هذا يكفى! يمكنك ابعاد الباب الذهبي الآن! ” صاحت جي يانران بالهدير الذهبى. كانت تعرف ما سيحدث إذا تم فتح الباب الذهبي بالكامل. سيتم تدمير حديقة الفضاء بأكملها بلا أدنى شك.

“لماذا توقفتى؟ استمرى بالتدرب. أنتى لم تنجحى بعد. يجب أن تتعلمى كيف تندمجى مع بذرة الجينات”. رآت الفوضى توقف باوير. و عبست واسرعت نحوها.

تحولت عيون نخب حزب الفوضى الإلهية إلى اللون الأحمر أيضاً. و غطى جانبهم الوحشي حواسهم. فقط الدم الطازج للعدو يمكن أن يبرد دمائهم المشتعلة.

قالت باوير وهي تخفض رأسها: “يجب ان اذهب للعالم الجينى”.

رأى تانغ تشنليو ملك البشر أيضاً. و أراد حقاً أن يصرخ ، “دعني أذهب! قأتلني إذا كان لديك كرات!”

قالت الفوضى: “عزيزتى ، لا يمكنك العودة بعد”. “أمك تعدك أنه بمجرد نجاحك في الاندماج معها ، يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدين الذهاب له.”

خرج ضوء ذهبي من وراء الباب الذهبي. بدا كالضوء المتضائل عند غروب الشمس ، وقد تسرب من الفجوة بين الباب وإطار الباب.

رفعت باوير رأسها. و تحدثت بيقين ينضح من كل كلمة. “سأعود إلى العالم الجينى الآن ، بإذنك أو بدونه.”

 

“لماذا؟” صُدمت الفوضى. كانت هذه هي المرة الأولى التي ترا فيها باوير تتحدث معها بهذه الطريقة.

قبل أن يتفاعل الشيخ الطائر والآخرون ، فأينما وصل الضوء الذهبي ، تحولت تلك المساحة إلى لا شيء. لقد ذاب الشيخ الطائر ، الذي كان وجود قوي على الفور تحت قوة ذلك الضوء الذهبي. لم يحصل حتى على فرصة للصراخ.

قال باوير: “لأن والدتي في خطر ، ويجب أن أنقذها”. ثم ركضت إلى الباب. لم تتردد.

قالت باوير وهي تخفض رأسها: “يجب ان اذهب للعالم الجينى”.

قالت الفوضى: “لكنني هنا”. ثم تغير وجهها على الفور. لقد فهمت أن أمها التي تشير إليها ليست هي. بل زوجة هان سين ، جي يانران.

رفعت باوير رأسها. و تحدثت بيقين ينضح من كل كلمة. “سأعود إلى العالم الجينى الآن ، بإذنك أو بدونه.”

________________________________________

رأى تانغ تشنليو ملك البشر أيضاً. و أراد حقاً أن يصرخ ، “دعني أذهب! قأتلني إذا كان لديك كرات!”

انا متعاطف جداً مع الفوضى

قالت الفوضى: “لكنني هنا”. ثم تغير وجهها على الفور. لقد فهمت أن أمها التي تشير إليها ليست هي. بل زوجة هان سين ، جي يانران.

 

“ملك البشر!” رأى نينغ يوي الجسد الذي ظهر. و أصبحت حدقتاه أصغر.

 

انا متعاطف جداً مع الفوضى

 

عندما فتح الباب الذهبي ، فتح ملك البشر عينيه في السماوات الثلاثة والثلاثين. و بدا مندهش.

قالت باوير وهي تخفض رأسها: “يجب ان اذهب للعالم الجينى”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط