قتال الإلهة مومينت مرة أخرى
ان قوى السبب معقدة حقاً ، فإذا لم تذهب باوير إلى السماوات الثلاثة والثلاثين ، لما ذهب هان سين أيضاً. لذلك لم يستطع هان سين معرفة ما اذا كان ما فعله هان جينشي جيد ام سيئ, مؤامرة ام الطريق الصحيح للنجاة.
الفصل 3402 قتال الإلهة مومينت مرة أخرى
“أنت فقط تخشى أن تخسر” ردت الإلهة مومينت ببرود. “ليس عليك أن تقطع شوط طويل لقول ذلك.”
“هل تخشى أن تخسر؟” حدقت الإلهة مومينت بهان سين ببرود.
عندما رأت مخلوقات العالمين ان الإلهة مومينت تتحدى هان سين مرة أخرى ، بدوا مذهولين تماماً ، فقد عرفت مخلوقات العالم الجينى و عالم الممالك أن هان سين سبق وقاتل الألهة مومينت من قبل ، وقد تمكن من قتل الألهة مومينت ايضاً. لكن في ذلك الوقت ، لم تكن الإلهة مومينت بكامل قوتها. لذا فالألهة مومينت الحالية مختلفة تماماً.
“هان سين ، ذلك الرجل الشرير … هو إله رئيسي بمستوي الأبادة … وقد قتل الإلهة مومينت …” شعروا جميعاً كما لو أن أدمغتهم توقفت.
عندما رأى البشر في عالم الممالك تحدي الإلهة مومينت لهان سين ، كانوا مذهولين تماماً. كانت واحدة من 12 روح إلهية بمستوي الإبادة. و الآن ، كانت تتطلع إلى تحدي هان سين سيئ السمعة. ففي نظرهم ، كانت الإلهة مومينت أقوى منه بكثير.
“كيف يعقل ذلك؟” استيقظ ضابط من مملكة تشين للتو من ذهوله. و لم يستطع قبول كيف يمكن أن يكون هان سين هو الإله الرئيسي الثالث عشر بمستوي الأبادة.
فوجئ هان سين. “عندما لم تمتلك سماء الوقت زعيم ، لم تذهب الإلهة مومينت إلى سماء الوقت للقتال من أجل هذا المنصب. لكن الآن ، هي تريد أن تتحداني. ماذا يعني ذلك؟”
في عالم الممالك ، العديد من النبلاء لم يستطيعوا فهم ما يجري.
على الرغم من وجود صراع سابق بين هان سين و الإلهة مومينت ، لكن تشين شيو هو العدو بالنسبة لقاعة الجينات. وبالتالي فلدي كليهما عدو مشترك. و وفقاً للنظرية ، فمن المفترض أن ترسل قاعة الجينات الألهة خلف تشين شيو لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم اسقاطه من موقعه كزعيم سماوي. ليس لديهم أي سبب لأرسالها لتحدي هان سين.
مع اقتراب الإلهة مومينت ، سافرت عبر مناطق الساعة الحجرية التي كانت تدور بالفعل. و لم تتأثر بهم. و بعد فترة وجيزة ، وصلت أمام هان سين.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على نبلاء مملكة تشين. توسعت أفواههم, و افواههم اصبحت بحجم قبضة اليد. و جميعهم تجمدوا ، غير قادرين على تصديق ما تسمعه آذانهم.
كانت طويلة حقاً. و بدت فخورة وباردة جداً. لكنها بدت قوية حقاً كإله حقيقي نزل لعالم الفانين.
اعتقد البشر في عالم الممالك أن إلهة الإبادة الاثني عشر هم الأقوي بالعالم. ظنوا بأنهم الحكام المطلقين. لم يتخيلوا أبداً حدوث شيء كهذا.
نظر هان سين إلى الإلهة مومينت وسأل ، “الألهة مومينت ، لماذا تتحديني؟”
“هل تخشى أن تخسر؟” حدقت الإلهة مومينت بهان سين ببرود.
نظر الإلهة مومينت إلى هان سين ببرود. و لم تغير تعبير وجهها وهي تجيب: “أنا وأنت سنتقاتل اليوم. إذا فزت، فستعطيني الإله الفرعي لمعبد إله الثروة. و إذا خسرت ، يمكنك أن تفعل ما تريده لي”.
مع اقتراب الإلهة مومينت ، سافرت عبر مناطق الساعة الحجرية التي كانت تدور بالفعل. و لم تتأثر بهم. و بعد فترة وجيزة ، وصلت أمام هان سين.
“ما الأله الفرعي الذي تتحدث عنه الإلهة مومينت؟ هل تريد من هان سين ان يجلب لها إله فرعي من معبد أله الثروة؟ فلماذا لا تذهب للبحث عن إله الثروة؟ لماذا تذهب وتبحث عن هان سين؟”
كانت طويلة حقاً. و بدت فخورة وباردة جداً. لكنها بدت قوية حقاً كإله حقيقي نزل لعالم الفانين.
في عالم الممالك ، العديد من النبلاء لم يستطيعوا فهم ما يجري.
“آه ، مستحيل! هل هان سين هو إله الثروة؟ هل هو الروح الألهية الثالثة عشر الغامضة بمستوي الأبادة؟” كان رد فعل شخص ما سريع ، معتقداً أن هذا قد يكون الجواب على اللغز.
لكنهم لم يتمكنوا من أن يصبحوا أصدقاء مع هان سين ، وعاملوا إله كبير كأشر شخص في تاريخ مملكة تشين. وهذا اشعرهم بالسوء الشديد الان وكأنهم يختنقون.
“هاه… كيف يمكن هذا؟ كيف يمكن أن يكون هان سين إله الثروة؟ ” في مملكة تشين ، كانت عيون العديد من النبلاء مفتوحة على مصراعيها. و لا يمكنهم أن يغلقوا أفواههم.
“كيف يعقل ذلك؟” استيقظ ضابط من مملكة تشين للتو من ذهوله. و لم يستطع قبول كيف يمكن أن يكون هان سين هو الإله الرئيسي الثالث عشر بمستوي الأبادة.
“أرى. أرى. هذا يبين كل شيء.” في وجه الملك تشين الأبيض(الشاحب) ، يمكن للمرء أن يرى بعض اللون الأحمر من الحماسة.
بعد سماع ذلك ، صُدم عالم الممالك.
ان هان سين هو الإله الرئيسي الثالث عشر بمستوي الأبادة ، وهو صديق لتشين باي. إذا لم تكن هناك حوادث ، فسيكون لمملكة تشين إله رئيسي آخر بمستوي الأبادة لإرشادهم. من المؤكد أن تشين باي سيصبح الملك.
مع اقتراب الإلهة مومينت ، سافرت عبر مناطق الساعة الحجرية التي كانت تدور بالفعل. و لم تتأثر بهم. و بعد فترة وجيزة ، وصلت أمام هان سين.
على الرغم من أن مملكة تشين كان لديها بالفعل العديد من الأرواح الإلهية الرئيسية بمستوي الأبادة ، فلم يكن هناك أي أرواح إلهية رئيسية بمستوي الأبادة مرتبطة ارتباط وثيق بتشين باي. و لا اياً منهم قريب منه مثل علاقته بهان سين.
أمتلك إله الثروة العديد من الأعضاء الأقوياء. و بعد معركة الإلهة الأخيرة ، أصبح إله الثروة مشهور جداً. لم يكن هان سين فقط. حتى انجوت صدمت الكثير من الناس.
“يبدو أن ابني لديه بعض الحظ.” تنهد الملك تشين. لم يكن متأكد مما إذا كان سعيد لـ تشين باي أم لا ، أو ما إذا كان مجرد حظ غبي أم ان تشين باي محظوظ جداً.
“كيف يعقل ذلك؟” استيقظ ضابط من مملكة تشين للتو من ذهوله. و لم يستطع قبول كيف يمكن أن يكون هان سين هو الإله الرئيسي الثالث عشر بمستوي الأبادة.
إذا كان هذا قد جاء من أفواه أشخاص آخرين ، فالنبلاء الذين اعتقدوا أن هان سين هو أشر نخبة في مملكة تشين لن يصدقوا ذلك. لكن هذا جاء من الإلهة مومينت. و لا أحد يستطيع أن يشك في كلمات الألهة.
“لا أستطيع الرد عليكِ.” ابتسم هان سين للإلهة مومينت. كان يعرف أن الألهة مومينت موجود هناك من أجل روحها التي اخذها عندما قتلها سابقاً.
“إذا اردتي الرهان علي شيء آخر ، فلا مانع من قتالك.” لم يرفض هان سين قتالها. لقد ابتسم فقط ونظر إليها.
“هل تخشى أن تخسر؟” حدقت الإلهة مومينت بهان سين ببرود.
على الرغم من أن مملكة تشين كان لديها بالفعل العديد من الأرواح الإلهية الرئيسية بمستوي الأبادة ، فلم يكن هناك أي أرواح إلهية رئيسية بمستوي الأبادة مرتبطة ارتباط وثيق بتشين باي. و لا اياً منهم قريب منه مثل علاقته بهان سين.
قال هان سين: “الفوز أو الخسارة لا يهمانى”. “إنها إلهة معبدي. و ليست عبدتي. لديها عقل وإرادة حرة. يمكنها المغادرة ، ويمكنها البقاء حيث هي. هي التي تحدد ذلك. الأمر متروك لها ، لذلك لن أستغل حياتها في رهان حتى لو كنت أعرف أنني سأفوز”.
“أنت فقط تخشى أن تخسر” ردت الإلهة مومينت ببرود. “ليس عليك أن تقطع شوط طويل لقول ذلك.”
نظر الإلهة مومينت إلى هان سين ببرود. و لم تغير تعبير وجهها وهي تجيب: “أنا وأنت سنتقاتل اليوم. إذا فزت، فستعطيني الإله الفرعي لمعبد إله الثروة. و إذا خسرت ، يمكنك أن تفعل ما تريده لي”.
“إذا اردتي الرهان علي شيء آخر ، فلا مانع من قتالك.” لم يرفض هان سين قتالها. لقد ابتسم فقط ونظر إليها.
“لا يهم إذا كنت توافق أم لا. سأقاتلك اليوم. سأنتقم للإذلال الذي عانيت منه لأنك قتلتني مرة من قبل”. بدت عيون الإلهة مومينت باردة جدا لدرجة أنها كانت كالشفرات الجليدية. يمكنهم اختراق رئتي هان سين.
“يبدو أن ابني لديه بعض الحظ.” تنهد الملك تشين. لم يكن متأكد مما إذا كان سعيد لـ تشين باي أم لا ، أو ما إذا كان مجرد حظ غبي أم ان تشين باي محظوظ جداً.
بعد سماع ذلك ، صُدم عالم الممالك.
كان هذا اله رئيسي بمستوى الأبادة و الذي قتل الألهة مومينت. بصرف النظر عن تشين باي ، فقد جميع نبلاء مملكة تشين هذه الفرصة الجيدة.
هان سين هو إله الثروة. لم يستطيعوا تصديق ذلك. و الأمر الأكثر رعباً هو حقيقة أن الإلهة مومينت قد اعترفت بأن هان سين قتلها.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على نبلاء مملكة تشين. توسعت أفواههم, و افواههم اصبحت بحجم قبضة اليد. و جميعهم تجمدوا ، غير قادرين على تصديق ما تسمعه آذانهم.
اعتقد البشر في عالم الممالك أن إلهة الإبادة الاثني عشر هم الأقوي بالعالم. ظنوا بأنهم الحكام المطلقين. لم يتخيلوا أبداً حدوث شيء كهذا.
هان سين هو إله الثروة. لم يستطيعوا تصديق ذلك. و الأمر الأكثر رعباً هو حقيقة أن الإلهة مومينت قد اعترفت بأن هان سين قتلها.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على نبلاء مملكة تشين. توسعت أفواههم, و افواههم اصبحت بحجم قبضة اليد. و جميعهم تجمدوا ، غير قادرين على تصديق ما تسمعه آذانهم.
“هاه… كيف يمكن هذا؟ كيف يمكن أن يكون هان سين إله الثروة؟ ” في مملكة تشين ، كانت عيون العديد من النبلاء مفتوحة على مصراعيها. و لا يمكنهم أن يغلقوا أفواههم.
“هان سين ، ذلك الرجل الشرير … هو إله رئيسي بمستوي الأبادة … وقد قتل الإلهة مومينت …” شعروا جميعاً كما لو أن أدمغتهم توقفت.
نظر الإلهة مومينت إلى هان سين ببرود. و لم تغير تعبير وجهها وهي تجيب: “أنا وأنت سنتقاتل اليوم. إذا فزت، فستعطيني الإله الفرعي لمعبد إله الثروة. و إذا خسرت ، يمكنك أن تفعل ما تريده لي”.
“يا إلهي, بماذا اخطئنا؟” بدأ العديد من نبلاء مملكة تشين يبكون. بدا الأمر كما لو انهم استيقظوا للتو من حلم.
كانت طويلة حقاً. و بدت فخورة وباردة جداً. لكنها بدت قوية حقاً كإله حقيقي نزل لعالم الفانين.
إذا تمكنوا من إقامة علاقة جيدة مع تشين باي ، فهذا يعني أنه يمكنهم مقابلة إله رئيسي بمستوى الأبادة. بعد ذلك ، سيجلبون أطفإلهم وأحفادهم لعتبة إله الثروة.
لم يمتلكوا أي فكرة أنه عندما حاول هان سين والآخرين قتل الإلهة مومينت ، كانت لم تسترد قواها بعد. والان لم تعد كما كانت في ذلك الوقت.
أمتلك إله الثروة العديد من الأعضاء الأقوياء. و بعد معركة الإلهة الأخيرة ، أصبح إله الثروة مشهور جداً. لم يكن هان سين فقط. حتى انجوت صدمت الكثير من الناس.
على الرغم من وجود صراع سابق بين هان سين و الإلهة مومينت ، لكن تشين شيو هو العدو بالنسبة لقاعة الجينات. وبالتالي فلدي كليهما عدو مشترك. و وفقاً للنظرية ، فمن المفترض أن ترسل قاعة الجينات الألهة خلف تشين شيو لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم اسقاطه من موقعه كزعيم سماوي. ليس لديهم أي سبب لأرسالها لتحدي هان سين.
لكنهم لم يتمكنوا من أن يصبحوا أصدقاء مع هان سين ، وعاملوا إله كبير كأشر شخص في تاريخ مملكة تشين. وهذا اشعرهم بالسوء الشديد الان وكأنهم يختنقون.
كانت طويلة حقاً. و بدت فخورة وباردة جداً. لكنها بدت قوية حقاً كإله حقيقي نزل لعالم الفانين.
“يا إلهي ماذا فعلنا؟ هان سين ، أنت روح إلهية بمستوى الأبادة. هل من الممتع حقاً أن تتنكر كبشر وتتمشي بيننا؟ لقد فعلت هذا عمداً.”
________________________________________
بدا العديد من نبلاء مملكة تشين حزينين. و حسدوا تشين باي. على الرغم من أن تشين باي لم يكن ملك تماماً ، فطالما ان هان سين لن يموت و يدعم تشين باي ، فسيصبح الملك.
فهم هان سين الآن لماذا خدع هان جينشى باوير للذهاب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين. لقد أراد أن يستخدم قوة قاعة الجينات لإنقاذ حياته.
كان هذا اله رئيسي بمستوى الأبادة و الذي قتل الألهة مومينت. بصرف النظر عن تشين باي ، فقد جميع نبلاء مملكة تشين هذه الفرصة الجيدة.
“هل تخشى أن تخسر؟” حدقت الإلهة مومينت بهان سين ببرود.
لم يمتلكوا أي فكرة أنه عندما حاول هان سين والآخرين قتل الإلهة مومينت ، كانت لم تسترد قواها بعد. والان لم تعد كما كانت في ذلك الوقت.
“هل تخشى أن تخسر؟” حدقت الإلهة مومينت بهان سين ببرود.
“في الماضي ، ساعدتني على إلهروب. أنا مدين لكِ. فلماذا تفعل هذا بي؟” لم يرغب هان سين بقتال الإلهة مومينت بلا سبب.
حتى لو تغلب على الإلهة مومينت ، فهو نصر لا طائل من ورائه. سيقلل فقط من اعداء تشين شيو.
“لا يهم إذا كنت توافق أم لا. سأقاتلك اليوم. سأنتقم للإذلال الذي عانيت منه لأنك قتلتني مرة من قبل”. بدت عيون الإلهة مومينت باردة جدا لدرجة أنها كانت كالشفرات الجليدية. يمكنهم اختراق رئتي هان سين.
“ألم أقل أنني لست هناك لإنقاذك؟ كنت أنقذ الآنسة باوير. أنت لا تدين لي بشيء. اليوم ، يجب أن نقاتل “. تقدمت الإله إلى الأمام واقتربت من هان سين.
فهم هان سين الآن لماذا خدع هان جينشى باوير للذهاب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين. لقد أراد أن يستخدم قوة قاعة الجينات لإنقاذ حياته.
“أنت فقط تخشى أن تخسر” ردت الإلهة مومينت ببرود. “ليس عليك أن تقطع شوط طويل لقول ذلك.”
ان قوى السبب معقدة حقاً ، فإذا لم تذهب باوير إلى السماوات الثلاثة والثلاثين ، لما ذهب هان سين أيضاً. لذلك لم يستطع هان سين معرفة ما اذا كان ما فعله هان جينشي جيد ام سيئ, مؤامرة ام الطريق الصحيح للنجاة.
“يبدو أن ابني لديه بعض الحظ.” تنهد الملك تشين. لم يكن متأكد مما إذا كان سعيد لـ تشين باي أم لا ، أو ما إذا كان مجرد حظ غبي أم ان تشين باي محظوظ جداً.
________________________________________
على الرغم من وجود صراع سابق بين هان سين و الإلهة مومينت ، لكن تشين شيو هو العدو بالنسبة لقاعة الجينات. وبالتالي فلدي كليهما عدو مشترك. و وفقاً للنظرية ، فمن المفترض أن ترسل قاعة الجينات الألهة خلف تشين شيو لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم اسقاطه من موقعه كزعيم سماوي. ليس لديهم أي سبب لأرسالها لتحدي هان سين.
بدا العديد من نبلاء مملكة تشين حزينين. و حسدوا تشين باي. على الرغم من أن تشين باي لم يكن ملك تماماً ، فطالما ان هان سين لن يموت و يدعم تشين باي ، فسيصبح الملك.
“يا إلهي, بماذا اخطئنا؟” بدأ العديد من نبلاء مملكة تشين يبكون. بدا الأمر كما لو انهم استيقظوا للتو من حلم.
“هاه… كيف يمكن هذا؟ كيف يمكن أن يكون هان سين إله الثروة؟ ” في مملكة تشين ، كانت عيون العديد من النبلاء مفتوحة على مصراعيها. و لا يمكنهم أن يغلقوا أفواههم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
