موضوع اختبار
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
الفصل 3383 موضوع اختبار
“لماذا لا أستطيع الذهاب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين؟” سأل هان سين بعبوس.
“بالعودة إلى المقدسات ، لن تصدني المقدسات. لكن بعد التعود على ضغط الكون الجيني ، فالعودة إلى المقدسات ستجعلني أشعر ببعض الدوار. لكن في الوقت الحالي ، لا أشعر بأي شيء “. عرف هان سين أن جسده لم يكن طبيعي.
“لماذا لا أستطيع الذهاب إلى السماوات الثلاثة والثلاثين؟” سأل هان سين بعبوس.
لم يتوقع هان سين أبداً أن هذه هي الطريقة التي ولد بها السحرة. لم يكن من المستغرب لماذا كان هذا العدد الصغير من السحرة الذين قابلهم مخيفين للغاية. فكل الجينات التي يمتلكوها من الدرجة الأولى.
قال وانغ يوهانغ: “قالت إنه لا يمكنك دخول السماوات الثلاثة والثلاثين مرة أخرى”. “إذا كنت بحاجة للذهاب ، فعليك على الأقل إحضار باوير إلى هناك.”
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
“ماذا قالت لك أيضاً؟” سأل هان سين.
“ماذا قالت لك أيضاً؟” سأل هان سين.
“لا شئ.” هز وانغ يوهانغ رأسه.
“إذا كانت شخص يعرف عن باوير ، فمن المحتمل أن تكون شيطانة السماء الكبيرة.” على الرغم من أن هان سين خمّن ذلك ، لكنه لم يعتقد أن هذا صحيح تماماً. فإذا كانت شيطانة السماء الكبيرة، فلن ترغب في تعريض باوير للمخاطر.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
“ماذا قالت لك أيضاً؟” سأل هان سين.
“بالعودة إلى المقدسات ، لن تصدني المقدسات. لكن بعد التعود على ضغط الكون الجيني ، فالعودة إلى المقدسات ستجعلني أشعر ببعض الدوار. لكن في الوقت الحالي ، لا أشعر بأي شيء “. عرف هان سين أن جسده لم يكن طبيعي.
ذهب للبحث عن الفوضي و باوير مع ليتيل فلاور. أراد أن يرى كيف كان حال باوير ، وأراد أن يجعل الفوضى تفحص جسده.
“ليتيل فلاور! أبى!” بدت باوير سعيدة برؤيتهم. فذهبت لتمسك بهم بكلتا يديها.
“ليتيل فلاور! أبى!” بدت باوير سعيدة برؤيتهم. فذهبت لتمسك بهم بكلتا يديها.
ذهب للبحث عن الفوضي و باوير مع ليتيل فلاور. أراد أن يرى كيف كان حال باوير ، وأراد أن يجعل الفوضى تفحص جسده.
“آه ، صغيرتي باوير! أخبريني ، كيف يسير تدريبك؟ ” ربت هان سين علي رأس باوير.
دارت بعض الأفكار في ذهن هان سين ، لذلك سأل ، “لماذا لا نفعل ذلك قبل أن يرتقي تشين شيو إلى مستوي العودة؟ ألن تصبح فرصة خسارتنا أكبر بعد وصوله إلى مستوي العودة؟”
أختفي وجه باوير السعيد في ثانية. و بدت مكتئبة بينما قالت ، “لا شيء. كرمة القرع لا تستمع لي”.
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
وصلت الفوضى بالدرع الاسود. و قالت ببرود ، “عندما تندمج الجينات ستحتاج لوقت للتأقلم والنجاح. ليست هناك حاجة للاستعجال. لا يزال أمامنا بعض الوقت قبل أن يصل تشين شيو لمستوي العودة”.
“ماذا قالت لك أيضاً؟” سأل هان سين.
دارت بعض الأفكار في ذهن هان سين ، لذلك سأل ، “لماذا لا نفعل ذلك قبل أن يرتقي تشين شيو إلى مستوي العودة؟ ألن تصبح فرصة خسارتنا أكبر بعد وصوله إلى مستوي العودة؟”
كان هان سين قلق بشأن صد جسده من قبل المقدسات ، لكن لم يحدث شيء كهذا. و بينما كان في المقدسات ، شعر كما لو كان في عالم الجينات. لم تكن هناك اختلافات. و تمكن جسده من التكيف مع المقدسات بسهولة تامة.
أوضحت الفوضى ، “في الواقع ، نحتاج إلى الانتظار حتى يصل تشين شيو لمستوي العودة ويندمج مع درع اصل الجينات تماماً. بهذه الطريقة فقط يمكننا تدميره. قبل ذلك ، حتى لو قتلناه ، فلن يمكننا منع روحه من التناسخ. و سيصبح مرعب أكثر”.
“أي نوع من الرهان هذا؟” سأل ليتيل فلاور بفضول.
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
“صنع الحياة؟” فهم هان سين فجأة.
“إذا أراد زعيم قاعة الجينات أن يقتل تشين شيو ، فهل هذا يعني أنه يمكننا حقاً اختيار الجلوس واحتساء المشروبات الكحولية دون القيام بأي شيء؟” سأل هان سين. “فبعد كل شيء ، هذا الرجل الغريب المزعج يجب أن يتناسخ من جديد. فلماذا لا نفعل أي شيء بينما يتناسخ؟ أعني ، كل الأرواح التي تتناسخ يجب أن تمر عبر قاعة الجينات “.
قال وانغ يوهانغ: “قالت إنه لا يمكنك دخول السماوات الثلاثة والثلاثين مرة أخرى”. “إذا كنت بحاجة للذهاب ، فعليك على الأقل إحضار باوير إلى هناك.”
“دعونا لا نذكر أن تشين شيو قوي جداً بالفعل. لكن بصرف النظر عن باوير ، لا أعتقد أن أي شخص يمكنه أن يقتله. حتى لو استطاعوا قتله ، أشك في أنهم يستطيعون القضاء على روحه. لديه نبض دم روح إلهية بمستوي العودة. لذا عندما يتجسد من جديد ، لن يضطر إلى المرور عبر قاعة الجينات”. حطمت الفوضى قطار أفكار هان سين.
دارت بعض الأفكار في ذهن هان سين ، لذلك سأل ، “لماذا لا نفعل ذلك قبل أن يرتقي تشين شيو إلى مستوي العودة؟ ألن تصبح فرصة خسارتنا أكبر بعد وصوله إلى مستوي العودة؟”
“من هو تشين شيو؟” هان سين لم يستطع سوا أن يطرح هذا السؤال مرة أخرى.
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
اعتقد هان سين أن الفوضى لن ترد عليه. لكن بعد أن هدأت قليلاً ، تنهدت الفوضى وقالت ، “لا بأس أن أخبرك. ألفا البشر هو موضوع اختباراتي أنا ووالد باوير “.
“آه ، صغيرتي باوير! أخبريني ، كيف يسير تدريبك؟ ” ربت هان سين علي رأس باوير.
“موضوع اختبار؟” نظر هان سين إلى الفوضى بتعبير مملوء بالصدمة.
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
ابتسمت الفوضى. “في ذلك الوقت ، كنت أنا ووالد باوير كالماء والنار. كان هو زعيم قاعة الإلهة الذي حكم العالم ، بينما أردت انا استبدإله لأصبح زعيمة العالم. وقد ظللنا نحاول إيجاد طرق يمكننا بها التغلب على بعضنا البعض ، لكننا تعادلنا بكل مرة. لم يفز أي منا. لقد تدمر العالم بسببنا. و إذا استمررنا بالقتال ، فحتى لو انتصر أحدنا ، فلن يتبقى له سوي عالم مكسور مليء بالثقوب. و لم يكن هذا ما أردناه. لذلك فكرت أنا ووالد باوير في طريقة مختلفة يمكننا القتال بها. و راهننا على من يمكنه قيادة العالم”.
عند رؤية هان سين و ليتيل فلاور لا يفهمان ما تقصده ، أوضحت الفوضى ، “كانت حياة تشين شيو السابقة هي ألفا وو وي داو. لقد حاول ألفا وو وي داو إلهروب من سيطرة البيضة المطلقة. و دفع ثمن باهظ للنجاح. لكن انتهى الأمر بالحد من إمكانيات تشين شيو. لكن بهذه المرة ، إذا تناسخ تشين شيو مرة أخرى ، فستصبح جيناته أقوى مما تتخيل. و بحلول ذلك الوقت ، فحتى بدون درع أصل الجينات ، سيخطو الخطوة النهائية. و بعد ذلك ، لن يتمكن أحد من السيطرة عليه”.
“أي نوع من الرهان هذا؟” سأل ليتيل فلاور بفضول.
أومأت الفوضى. “نعم. كان من أجل صنع الحياة. لقد راهنت أنا ووالد باوير على من يستطيع أن ينتج شكل حياة أفضل. سيصبح هذا الشخص زعيم العالم”.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
“دعونا لا نذكر أن تشين شيو قوي جداً بالفعل. لكن بصرف النظر عن باوير ، لا أعتقد أن أي شخص يمكنه أن يقتله. حتى لو استطاعوا قتله ، أشك في أنهم يستطيعون القضاء على روحه. لديه نبض دم روح إلهية بمستوي العودة. لذا عندما يتجسد من جديد ، لن يضطر إلى المرور عبر قاعة الجينات”. حطمت الفوضى قطار أفكار هان سين.
****هنمشيها صانع بدل خالق
****هنمشيها صانع بدل خالق
“من هو تشين شيو؟” هان سين لم يستطع سوا أن يطرح هذا السؤال مرة أخرى.
“صنع الحياة؟” فهم هان سين فجأة.
“ليس في البداية. في البداية ، صنعت أنا و والد باوير اشكال حياة مختلفة. و ظللنا نحاول إتقان ما نصنعه. ظللنا نحاول إصلاح العيوب في جيناتهم ، على أمل قمع بعضنا البعض”. بعد قول ذلك ، اصبحت نظرت الفوضى غريبة. ثم ابتسمت قليلاً وقالت ، “الأشخاص الذين يعرفونك أكثر من غيرك ليسوا أفضل أصدقائك أو عائلتك. بل هم أعداؤك. عندما بحثت أنا ووالد باوير ، و كلما عرفنا المزيد عن بعضنا البعض. و كلما تعلمنا المزيد ، زاد إعجابنا ببعضنا البعض. و أدى هذا إلى علاقة لم تكن علاقة متنافسين”.
أومأت الفوضى. “نعم. كان من أجل صنع الحياة. لقد راهنت أنا ووالد باوير على من يستطيع أن ينتج شكل حياة أفضل. سيصبح هذا الشخص زعيم العالم”.
“ليتيل فلاور! أبى!” بدت باوير سعيدة برؤيتهم. فذهبت لتمسك بهم بكلتا يديها.
“هل هذه هي الطريقة التي ولد بها ألفا البشر؟” حتى ليتيل فلاور تمكن من فهم ما تقصده.
“لا شئ.” هز وانغ يوهانغ رأسه.
“ليس في البداية. في البداية ، صنعت أنا و والد باوير اشكال حياة مختلفة. و ظللنا نحاول إتقان ما نصنعه. ظللنا نحاول إصلاح العيوب في جيناتهم ، على أمل قمع بعضنا البعض”. بعد قول ذلك ، اصبحت نظرت الفوضى غريبة. ثم ابتسمت قليلاً وقالت ، “الأشخاص الذين يعرفونك أكثر من غيرك ليسوا أفضل أصدقائك أو عائلتك. بل هم أعداؤك. عندما بحثت أنا ووالد باوير ، و كلما عرفنا المزيد عن بعضنا البعض. و كلما تعلمنا المزيد ، زاد إعجابنا ببعضنا البعض. و أدى هذا إلى علاقة لم تكن علاقة متنافسين”.
“موضوع اختبار؟” نظر هان سين إلى الفوضى بتعبير مملوء بالصدمة.
فكر هان سين ، “كم انتم رائعون يا رفاق. كيف يمكنكم القتال بيوم ثم ممارسة الجنس باليوم التالي؟؟ لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك.”
دارت بعض الأفكار في ذهن هان سين ، لذلك سأل ، “لماذا لا نفعل ذلك قبل أن يرتقي تشين شيو إلى مستوي العودة؟ ألن تصبح فرصة خسارتنا أكبر بعد وصوله إلى مستوي العودة؟”
لكن لم يجرؤ هان سين على قول ذلك بصوت عالى ، لكن كان لديه سؤال يطفو على سطح ذهنه. فقال “أنتم يا رفاق صنعتم اشكال حياة. و كان أحدهم هو ألفا البشر. فمن كان الآخر؟”
“آه ، صغيرتي باوير! أخبريني ، كيف يسير تدريبك؟ ” ربت هان سين علي رأس باوير.
” ألفا البشر من صنع والد باوير. بينما شكل الحياة الذي صنعته هم السحرة”. ابتسمت الفوضى واستمرت قائلة ، “على الرغم من أن علاقتنا قد تغيرت ، فقد أردنا حقاً الفوز. لذلك ، واصلنا رهاننا. و لم يرغب أي منا في الخسارة. فاستمررنا بوضع الجينات في اشكال الحياة”.
قالت الفوضى ببرود: “إن قوة العالم لا حدود لها”. “يمكن دفع كل قوة إلى أقصى إمكانياتها. يمكن للمخلوقات أن تصبح لا تُقهر ، لكن هناك قوة واحدة فقط يمكن أن يُصنف فيها شخص ما على أنه صانع”.
لم يتوقع هان سين أبداً أن هذه هي الطريقة التي ولد بها السحرة. لم يكن من المستغرب لماذا كان هذا العدد الصغير من السحرة الذين قابلهم مخيفين للغاية. فكل الجينات التي يمتلكوها من الدرجة الأولى.
لقد أجرى بعض التحقيقات جنباً إلى جنب مع وانغ يوهانغ ، لكنه لم يتمكن من معرفة من يمكن أن تكون تلك المرأة. لذلك ، اضطر هان سين إلى التخلي عن أفكاره المتعلقة بهذا الأمر في الوقت الحالي. بالإضافة إلى ذلك ، لم يخطط هان سين للعودة إلى السماوات الثلاثة والثلاثين على أي حال.
توقفت الفوضى عن الابتسام. ثم تنهدت وقالت ، “الآن ، نحن لسنا فخورين جداً. فلولانا لما حدث شيء من هذا. من المؤسف أن فخرنا لم يسمح لنا بالتراجع. و لم يكن أي منا على استعداد للاعتراف بالخسارة. فواصلنا القتال”.
بعد إرسال وانغ يوهانغ بعيداً ، اتصل بـ ليتيل فلاور ليأتي. كان سيطلب منه ليتيل فلاور إعادته إلى المقدسات.
________________________________________
المضحك في الموضوع ان تشين شيو نفسو كان بيتريق علي هان سين باعتبارو حادث من موضوع اختبار في الوقت اللي هو نفسو مش عارف انو موضوع اختبار
توقفت الفوضى عن الابتسام. ثم تنهدت وقالت ، “الآن ، نحن لسنا فخورين جداً. فلولانا لما حدث شيء من هذا. من المؤسف أن فخرنا لم يسمح لنا بالتراجع. و لم يكن أي منا على استعداد للاعتراف بالخسارة. فواصلنا القتال”.
” ألفا البشر من صنع والد باوير. بينما شكل الحياة الذي صنعته هم السحرة”. ابتسمت الفوضى واستمرت قائلة ، “على الرغم من أن علاقتنا قد تغيرت ، فقد أردنا حقاً الفوز. لذلك ، واصلنا رهاننا. و لم يرغب أي منا في الخسارة. فاستمررنا بوضع الجينات في اشكال الحياة”.
****هنمشيها صانع بدل خالق
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
