حادث؟
“ما الذي تفعله هنا؟ لا يمكن أن تكون هذه مجرد مقابلة اجتماعية للطمئنان علي صحتى”. نظر هان سين إلى الإله. و بدا مستاء جداً.
الفصل 3378 حادث؟
عند رؤية وجه هان سين ، عرف الإله ان الرجل امامه فهم ما يقال. فقال بجدية: “هذا تماماً كما خمنت. إذا حدث الوضع الثاني ، فعذه نهاية العالم. سيعود كل شيء إلى نقطة الصفر ، وهذا يشملني أنا وأنت”.
لمن لا يفهم فأعادة تشغيل الكون تعيد المخلوقات نفسها لنقطة البداية وليس الزمن
“هل لدى تشين شيو حقاً جينات روح إلهية بمستوي العودة؟ اي جين روح إلهية بمستوي العودة يمتلكه؟ ” كان هان سين مصدوم تماماً.
بعد التوقف للحظة ، قال الإله ، “لكن اذا نجح تشين شيو حقاً ، فهناك احتمالان. أولاً ، عند إعادة التشغيل ، سيتم مسح كل علامات الزمكان . كل ما حدث بعد ذلك لن يكون موجود”.
لم يكن يعرف سوى اثنين من الأرواح الألهية بمستوي العودة. أحدهم هو والد باوير. و الآخر هو زعيم قاعة الإلهة ، الإله ، الذي يقف أمامه حالياً.
تنهد الإله وقال: “أنا لست حشرة في بطنه ، لذا لا أدري بماذا يفكر. لكن انطلاقاً من مسار عمله الحالي ، أود أن أقول إنه يريد إعادة تشغيل الكون”.
إذا كان لدى تشين شيو جين روح إلهية بمستوي العودة ، فهناك احتمال بنسبة 90 ٪ أنه ليس جين الشخص الذي يقف أمامه حالياً. ومع تجاهل أحد الخياران ، فهذا يعني أنه لم يتبقى سوى احتمال واحد.
عند رؤية وجه هان سين ، عرف الإله ان الرجل امامه فهم ما يقال. فقال بجدية: “هذا تماماً كما خمنت. إذا حدث الوضع الثاني ، فعذه نهاية العالم. سيعود كل شيء إلى نقطة الصفر ، وهذا يشملني أنا وأنت”.
يبدو أن طريقة التخمين هذه فاجأت هان سين. إذا كان لدى تشين شي جينات زعيم قاعة الإلهة السابق ، فماذا يمكن أن يعني ذلك؟ شعر هان سين أن دماغه لا يعمل بشكل صحيح.
صُدم هان سين. تحدث الإله بشكل مسترخي للغاية ، لكن هان سين كان لديه شعور سيء حيال كل ذلك.
“ألم تخبرك الفوضى عن تشين شيو؟” بدا الإله مندهش.
ظهرت خطوط عبوس عديدة على جبين هان سين. كان محبط جداً وأراد أن يخطو على وجه الإله.
قال هان سين: “أخبرتني أن تشين شيو كان ألفا البشر ، وكان أيضاً ألفا وو وي داو”.
“هذا صحيح ، لكن ألفا البشر نفسه…” بعد أن قال ذلك ، توقف الإله عن الكلام. ثم نظر إلى هان سين وقال ، “إذا لم تخبرك الفوضى ، فيجب أن أغلق فمي.”
لم يفهم هان سين. لكن بعد التفكير في الأمر عدة مرات ، أرتجف فجاة.
ظهرت خطوط عبوس عديدة على جبين هان سين. كان محبط جداً وأراد أن يخطو على وجه الإله.
“هذا ممكن.” قال الإله “إن علاقة تشين شيو مع واناير حميمة للغاية. لديه مشاعر حقيقية اتجاهها. و بصرف النظر عن مشاعره تجاه واناير ، فعندما كان تشين شيو هو ألفا البشر ، حدث شيء سيء للغاية. لذلك ، لست متأكد إلى أي مدى يريد أن يعكس الزمن”.
“ما الذي تفعله هنا؟ لا يمكن أن تكون هذه مجرد مقابلة اجتماعية للطمئنان علي صحتى”. نظر هان سين إلى الإله. و بدا مستاء جداً.
نظر هان سين إلى الإله وسأل ، “إذا كنت تعرف هذا ، فلماذا لم تحاول إيقاف تشين شيو؟”
“نحن أصدقاء. لن أقسو عليك أبداً”. ابتسم الإله وقال: “جئت أبحث عنك لأنني أريد أن أعرف كيف حال باوير. إذا اتخذ تشين شيو خطوته الأخيرة وتحكم في اللوح الجيني ، فستكون كارثة. سنحتاج باوير”.
عند رؤية وجه هان سين ، عرف الإله ان الرجل امامه فهم ما يقال. فقال بجدية: “هذا تماماً كما خمنت. إذا حدث الوضع الثاني ، فعذه نهاية العالم. سيعود كل شيء إلى نقطة الصفر ، وهذا يشملني أنا وأنت”.
“ماذا يريد تشين شيو بالفعل؟” لم يفهم هان سين ذلك. هو لم يعرف في الواقع ما يريده تشين شيو.
بالمقابل فما يرغب به تشين شيو هو عكس الزمكان للعالم بأكمله ماحياً كل شيئ تماماً لنقطة محددة
تنهد الإله وقال: “أنا لست حشرة في بطنه ، لذا لا أدري بماذا يفكر. لكن انطلاقاً من مسار عمله الحالي ، أود أن أقول إنه يريد إعادة تشغيل الكون”.
لم يكن يعرف سوى اثنين من الأرواح الألهية بمستوي العودة. أحدهم هو والد باوير. و الآخر هو زعيم قاعة الإلهة ، الإله ، الذي يقف أمامه حالياً.
“إعادة تشغيل الكون؟ ما علاقة ذلك به؟” لم يفهم هان سين.
لم يفهم هان سين. لكن بعد التفكير في الأمر عدة مرات ، أرتجف فجاة.
في المرة الأخيرة ، أعاد زعيم قاعة الإلهة السابق تشغيل الكون عبر التضحية بنفسه. و لحسن الحظ ، بصرف النظر عن ايقاف صعود حزب فوضي الإله ، لم يحدث شيء سيئ حقاً.
قال الإله ، “عمليات إعادة التشغبل العادية هي طريقة لإعادة الكون إلى نقطة نشأته. الأمر مشابه لأعادة تشغيل اللوح الجيني . لن يتشوه الزمكان حقاً ، لكن تشين شيو لديه درع من اصل الجينات. علاوة على ذلك ، لديه قدرات مستوي العودة. و لديه أيضاً قوة اللوح الجيني. ربما يمكنه حقاً عكس الزمكان بالكامل لأعادتها إلى اللحظة التي يريدها تشين شيو بالضبط “.
قال الإله ، “عمليات إعادة التشغبل العادية هي طريقة لإعادة الكون إلى نقطة نشأته. الأمر مشابه لأعادة تشغيل اللوح الجيني . لن يتشوه الزمكان حقاً ، لكن تشين شيو لديه درع من اصل الجينات. علاوة على ذلك ، لديه قدرات مستوي العودة. و لديه أيضاً قوة اللوح الجيني. ربما يمكنه حقاً عكس الزمكان بالكامل لأعادتها إلى اللحظة التي يريدها تشين شيو بالضبط “.
“حسناً ، يجب أن أذهب.” استدار الإله واستعد للمغادرة.
صُدم هان سين. و بدا وكأنه يفهم شيئاً ما ، لذلك سأل ، “هل يريد تشين شيو عكس الزمكان وإعادة كل شيء إلى الفترة التي ماتت فيها واناير؟”
يبدو أن طريقة التخمين هذه فاجأت هان سين. إذا كان لدى تشين شي جينات زعيم قاعة الإلهة السابق ، فماذا يمكن أن يعني ذلك؟ شعر هان سين أن دماغه لا يعمل بشكل صحيح.
“هذا ممكن.” قال الإله “إن علاقة تشين شيو مع واناير حميمة للغاية. لديه مشاعر حقيقية اتجاهها. و بصرف النظر عن مشاعره تجاه واناير ، فعندما كان تشين شيو هو ألفا البشر ، حدث شيء سيء للغاية. لذلك ، لست متأكد إلى أي مدى يريد أن يعكس الزمن”.
ابتسم الإله. ثم ربت على كتف هان سين وقال ، “إذا كانت فرصة ، فلن ادعوه بحادث. لذا ، فقط حاول. ربما ستكون محظوظ بما يكفي للحصول فرصة بنسبة واحد من المليار. و حتى لو فشلت ، فلن يهمني ذلك. فأنت الذي سيموت. و ليس انا.”
“إذا نجح تشين شيو في عكس الزمن ، فماذا سيحدث؟” سأل هان سين.
يبدو أن طريقة التخمين هذه فاجأت هان سين. إذا كان لدى تشين شي جينات زعيم قاعة الإلهة السابق ، فماذا يمكن أن يعني ذلك؟ شعر هان سين أن دماغه لا يعمل بشكل صحيح.
هز الإله رأسه. “لا أعلم. لم يقم أحد بهذا من قبل. من الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يكون ذلك ممكن بالأساس لأن الزمان والمكان عبارة عن خط باتجاه واحد. وطالما انهم موجودين ، فسيظل هناك دائماً أثر. لا يمكن للأشياء أن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. حتى لو أمتلك الشخص قوة روح إلهية بمستوي العودة واعاد تشغيل الكون ، فسيعيد الكون إلى أصله فقط. و هذا ليس في حقيقته ليس انعكاس للزمان والمكان”.
الفصل 3378 حادث؟
بعد التوقف للحظة ، قال الإله ، “لكن اذا نجح تشين شيو حقاً ، فهناك احتمالان. أولاً ، عند إعادة التشغيل ، سيتم مسح كل علامات الزمكان . كل ما حدث بعد ذلك لن يكون موجود”.
“ما الذي تفعله هنا؟ لا يمكن أن تكون هذه مجرد مقابلة اجتماعية للطمئنان علي صحتى”. نظر هان سين إلى الإله. و بدا مستاء جداً.
كان هان سين أكثر اهتمام بالاحتمال الثاني. فقد بدا الاحتمال الأول طبيعي إلى حد ما. حتى هو يمكنه تخمينه.
“ماذا يريد تشين شيو بالفعل؟” لم يفهم هان سين ذلك. هو لم يعرف في الواقع ما يريده تشين شيو.
قال الإله “الاحتمال الثاني ربما يكون أسوأ بكثير”. “ذلك لأن عكس الزمان والمكان يخون قوانين الكارما. إنه قانون أساسي وشيء لا يمكن السماح به. لذا سيتم محو الوجود الذي يعارض القوة السببية”.
بعد التوقف للحظة ، قال الإله ، “لكن اذا نجح تشين شيو حقاً ، فهناك احتمالان. أولاً ، عند إعادة التشغيل ، سيتم مسح كل علامات الزمكان . كل ما حدث بعد ذلك لن يكون موجود”.
لم يفهم هان سين. لكن بعد التفكير في الأمر عدة مرات ، أرتجف فجاة.
عرف هان سين أن الإله يجب أن يكون لديه المزيد ليقوله. فظل صامت ليتمكن من الاستمرار بحديثه.
عند رؤية وجه هان سين ، عرف الإله ان الرجل امامه فهم ما يقال. فقال بجدية: “هذا تماماً كما خمنت. إذا حدث الوضع الثاني ، فعذه نهاية العالم. سيعود كل شيء إلى نقطة الصفر ، وهذا يشملني أنا وأنت”.
نظر هان سين إلى الإله وسأل ، “إذا كنت تعرف هذا ، فلماذا لم تحاول إيقاف تشين شيو؟”
نظر هان سين إلى زعيم قاعة الإلهة وسأل ، “ما فرصة حدوث ذلك؟”
“هل تعتقد أنني لا أريد منعه؟ لكني الإله. أنا سيد قاعة الإلهة. و كل ما أفعله يجب أن يلتزم بالقواعد. ما يفعله تشين شيو هو خارج القواعد. هل تفهم ما اقوله؟” نظر الإله اليه بمرارة.
“هذا ممكن.” قال الإله “إن علاقة تشين شيو مع واناير حميمة للغاية. لديه مشاعر حقيقية اتجاهها. و بصرف النظر عن مشاعره تجاه واناير ، فعندما كان تشين شيو هو ألفا البشر ، حدث شيء سيء للغاية. لذلك ، لست متأكد إلى أي مدى يريد أن يعكس الزمن”.
“اليست هنالك طريقة اخرى؟” عبس هان سين.
لمن لا يفهم فأعادة تشغيل الكون تعيد المخلوقات نفسها لنقطة البداية وليس الزمن
نظر الإله إلى هان سين بجدية بينما قال ، “نعم. يجب أن تأخذ الخطوة الأخيرة وتتجاوز القواعد. و إذا هزمنا تشين شيو وقتها، فلن يتمكن من إعادة تشغيل الكون “.
يبدو أن طريقة التخمين هذه فاجأت هان سين. إذا كان لدى تشين شي جينات زعيم قاعة الإلهة السابق ، فماذا يمكن أن يعني ذلك؟ شعر هان سين أن دماغه لا يعمل بشكل صحيح.
“لا أريد أن تتحمل باوير هذا القدر من المسؤولية”. هز هان سين رأسه.
بعد التوقف للحظة ، قال الإله ، “لكن اذا نجح تشين شيو حقاً ، فهناك احتمالان. أولاً ، عند إعادة التشغيل ، سيتم مسح كل علامات الزمكان . كل ما حدث بعد ذلك لن يكون موجود”.
“لم أقل أننا يجب أن نستخدم باوير. بل أقول إننا يجب أن نستخدمك انت”. فاجأت كلمات الإله هان سين.
قال هان سين: “أخبرتني أن تشين شيو كان ألفا البشر ، وكان أيضاً ألفا وو وي داو”.
“ألم تقل أن باوير فقط من يمكنه محاربة تشين شيو؟” نظر هان سين إلى الإله بتعبير مشوش.
“هل لدى تشين شيو حقاً جينات روح إلهية بمستوي العودة؟ اي جين روح إلهية بمستوي العودة يمتلكه؟ ” كان هان سين مصدوم تماماً.
“من الناحية النظرية ، فهذا صحيح. و من منظور الجينات ، يمكن فقط باوير محاربة تشين شيو. و لا يوجد مخلوق ثالث لديه جينات جيدة مثلها”.
صُدم هان سين. و بدا وكأنه يفهم شيئاً ما ، لذلك سأل ، “هل يريد تشين شيو عكس الزمكان وإعادة كل شيء إلى الفترة التي ماتت فيها واناير؟”
عرف هان سين أن الإله يجب أن يكون لديه المزيد ليقوله. فظل صامت ليتمكن من الاستمرار بحديثه.
نظر الإله إلى هان سين بجدية بينما قال ، “نعم. يجب أن تأخذ الخطوة الأخيرة وتتجاوز القواعد. و إذا هزمنا تشين شيو وقتها، فلن يتمكن من إعادة تشغيل الكون “.
واستمر الإله قائلاً: “لكل شيء استثناء. و ربما يمكن أن تكون انت أحد هذه الحوادث”.
عرف هان سين أن الإله يجب أن يكون لديه المزيد ليقوله. فظل صامت ليتمكن من الاستمرار بحديثه.
نظر هان سين إلى زعيم قاعة الإلهة وسأل ، “ما فرصة حدوث ذلك؟”
صُدم هان سين. تحدث الإله بشكل مسترخي للغاية ، لكن هان سين كان لديه شعور سيء حيال كل ذلك.
“حتى الآن ، لم أرى هذه الفرصة ابداَ.” جعلت إجابة الإله خطوط العبوس تتشكل على جبين هان سين.
نظر الإله إلى هان سين بجدية بينما قال ، “نعم. يجب أن تأخذ الخطوة الأخيرة وتتجاوز القواعد. و إذا هزمنا تشين شيو وقتها، فلن يتمكن من إعادة تشغيل الكون “.
ابتسم الإله. ثم ربت على كتف هان سين وقال ، “إذا كانت فرصة ، فلن ادعوه بحادث. لذا ، فقط حاول. ربما ستكون محظوظ بما يكفي للحصول فرصة بنسبة واحد من المليار. و حتى لو فشلت ، فلن يهمني ذلك. فأنت الذي سيموت. و ليس انا.”
“ألم تقل أن باوير فقط من يمكنه محاربة تشين شيو؟” نظر هان سين إلى الإله بتعبير مشوش.
صمت هان سين تماماً. لقد شعر كما لو أن الإله يحاول أغضابه عمداً.
“هل تعتقد أنني لا أريد منعه؟ لكني الإله. أنا سيد قاعة الإلهة. و كل ما أفعله يجب أن يلتزم بالقواعد. ما يفعله تشين شيو هو خارج القواعد. هل تفهم ما اقوله؟” نظر الإله اليه بمرارة.
“حسناً ، يجب أن أذهب.” استدار الإله واستعد للمغادرة.
“لا أريد أن تتحمل باوير هذا القدر من المسؤولية”. هز هان سين رأسه.
“هل ستجلس هناك وتنتظر النتيجة فقط؟” لم يصدق هان سين بأن الإله سيجلس بمكانه دون ان يفعل اي شيئ ، ويضع مصير كل شيئ في أيدي الآخرين.
“ما الذي تفعله هنا؟ لا يمكن أن تكون هذه مجرد مقابلة اجتماعية للطمئنان علي صحتى”. نظر هان سين إلى الإله. و بدا مستاء جداً.
“أنا؟ سأجرب حظي. ربما أكون الشخص المحظوظ”. لم ينظر الإله إلى الوراء. بل ابتسم. ثم اختفى جسده.
ابتسم الإله. ثم ربت على كتف هان سين وقال ، “إذا كانت فرصة ، فلن ادعوه بحادث. لذا ، فقط حاول. ربما ستكون محظوظ بما يكفي للحصول فرصة بنسبة واحد من المليار. و حتى لو فشلت ، فلن يهمني ذلك. فأنت الذي سيموت. و ليس انا.”
صُدم هان سين. تحدث الإله بشكل مسترخي للغاية ، لكن هان سين كان لديه شعور سيء حيال كل ذلك.
لم يكن يعرف سوى اثنين من الأرواح الألهية بمستوي العودة. أحدهم هو والد باوير. و الآخر هو زعيم قاعة الإلهة ، الإله ، الذي يقف أمامه حالياً.
________________________________________
صُدم هان سين. و بدا وكأنه يفهم شيئاً ما ، لذلك سأل ، “هل يريد تشين شيو عكس الزمكان وإعادة كل شيء إلى الفترة التي ماتت فيها واناير؟”
لمن لا يفهم فأعادة تشغيل الكون تعيد المخلوقات نفسها لنقطة البداية وليس الزمن
هز الإله رأسه. “لا أعلم. لم يقم أحد بهذا من قبل. من الناحية النظرية ، لا ينبغي أن يكون ذلك ممكن بالأساس لأن الزمان والمكان عبارة عن خط باتجاه واحد. وطالما انهم موجودين ، فسيظل هناك دائماً أثر. لا يمكن للأشياء أن تعود إلى ما كانت عليه من قبل. حتى لو أمتلك الشخص قوة روح إلهية بمستوي العودة واعاد تشغيل الكون ، فسيعيد الكون إلى أصله فقط. و هذا ليس في حقيقته ليس انعكاس للزمان والمكان”.
بالمقابل فما يرغب به تشين شيو هو عكس الزمكان للعالم بأكمله ماحياً كل شيئ تماماً لنقطة محددة
“من الناحية النظرية ، فهذا صحيح. و من منظور الجينات ، يمكن فقط باوير محاربة تشين شيو. و لا يوجد مخلوق ثالث لديه جينات جيدة مثلها”.
واستمر الإله قائلاً: “لكل شيء استثناء. و ربما يمكن أن تكون انت أحد هذه الحوادث”.
واستمر الإله قائلاً: “لكل شيء استثناء. و ربما يمكن أن تكون انت أحد هذه الحوادث”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
