3360
قال الإله مسار الدفن بجدية ، “سيدتي ، أنا ، الإله مسار الدفن ، أعدك بألا يضر أحد طفلتك طيلة حياتي. لكن أرجوكي سامحيني ، لن أتمكن من معاملته كزعيمة للسماوات الـ33 و لحزب فوضي الإله “.
الفصل 3360
قال التمثال بنظرة جادة: “اعثروا على بذرة الجينات وخذوها لطفلتي”. “بدونها ، لن تنجو طفلتي.”
لكن علي الجانب الأخر فالإله مسار الدفن لم يعارض هذا اللقب. بل انحنى مرة آخري ثم وقف ليقول ، “سيدتي الزعيمة ، ما زلتي هنا.”
“تشين شيو؟” صاحت شيطانة السماء الكبيرة تقريباً في نفس الوقت.
هز تمثال اليشم رأسه وقال ، “هذه مجرد بقايا من روحي. إنها الجزء الأخير. ستتلاشى قريباً ، لذلك من الجيد أنك هنا. من فضلك ، اعتني بطفلتي في المستقبل.”
قال تمثال اليشم بهدوء ، “لا أعرف ما اسمه هنا ، لذلك لا أعرف من هو تشين شيو الذي تشيرين إليه. لكن هذا لا يهم. سيعود إلى أفضل شكل له في نهاية المطاف ، و باوير هي الوحيدة القادرة على قتإله. أبنتي الصغيرة ، أحضري باوير لهنا ودعيها تقبل بذرة الجينات. بهذا فقط ستمتلك فرصة للفوز”.
قال تمثال اليشم ببرود: “إذا أردتها ، فهي لك”.
” سيدتي ، أين هي بذرة الجينات؟ ” سألت شيطانة السماء الكبيرة.
أراد الإله مسار الدفن أن يقول شيئ ، لكنه سمع فجأة صوت يأتي من القاعة النحاسية. كان صوت الشيطان القديم وهو يحيي الزعيمة.
عندما سمع تمثال اليشم ذلك ، تجمد. ثم نظر إلى البركة بيأس. و تغير وجهه. “مستحيل … باستثناء طفلتي ، لا ينبغي لأي شخص آخر أن يأخذ بذرة الجينات.”
“ألا تملكين بذرة الجينات؟” لم يكن الإله مسار الدفن والشيطان القديم موجودين في وقت سابق لسماع ما قيل. لذلك لم يعرفوا أن بذرة الجينات قد اختفت.
صدمت شيطانة السماء الكبيرة عندما سمعت ذلك. “هل هذا يعني أن بذرة الجينات كانت في البركة في وقت ما؟”
أومأ تمثال اليشم برأسه وتحدث بتعبير غريب. “تم وضعها هناك. و باوير هي كلمة السر لوحيدة للوصول لها. حتى لو جاء ألفا البشر إلى هنا ، فلن يتمكن من أخذها. من يمكنه أخذها؟”
لم يتأخر الشيطان القديم. بل مشى إلى الرف النحاسي و اخذ شيئ. ثم وضعه في جعبته وانحني لتمثال اليشم.
“إذا كان تمثال اليشم مثل أم باوير ، فنحن أقارب. يجب أن أتمكن من ان شرح لها كيف فعلت هذا”فكر هان سين. و اتخذ قراره بالخروج والتحدث وشرح الوضع لها. فإذا فعل ذلك ، يمكنه أيضاً دفع التمثال للإجابة على بعض أسئلته وشرح ما يحتاج إلى توضيح.
“سيدتي؟” عندما رأى الإله مسار الدفن تمثال اليشم ، كان رد فعله مشابه تماماً لرد فعل شيطانة السماء الكبيرة. حيث جثا على ركبتيه على الفور و ركع.
لكن قبل أن يتمكن هان سين من مغادرة حفرة الفأر ، رأى شخص آخر يدخل القاعة النحاسية. و هذه المرة ، كان الإله مسار الدفن.
لكن قبل أن يتمكن هان سين من مغادرة حفرة الفأر ، رأى شخص آخر يدخل القاعة النحاسية. و هذه المرة ، كان الإله مسار الدفن.
“سيدتي؟” عندما رأى الإله مسار الدفن تمثال اليشم ، كان رد فعله مشابه تماماً لرد فعل شيطانة السماء الكبيرة. حيث جثا على ركبتيه على الفور و ركع.
نظر مسار الدفن إلى الشيطان القديم. و ركع كلاهما للتمثال.
“ليتيل بيري بيري ، أنت هنا أيضاً.” ابتسم تمثال اليشم للإله مسار الدفن بينما يتحدث.
قال التمثال بنظرة جادة: “اعثروا على بذرة الجينات وخذوها لطفلتي”. “بدونها ، لن تنجو طفلتي.”
***ملقتش اي ترجمة مهزقة كفاية فسبتها بيري بيري
لم يتحدث الإله مسار الدفن والشيطان القديم. لكن انطلاقاً من النظرات في عيونهم ، قما يقوله تمثال اليشم لمس قلوبهم. لم يكن عليهم التعبير عن هذا بالكلمات.
ضحك تمثال اليشم ببرود وقال ، “هذا جيد. لا يهمني ان تحكم. أنا سعيدة طالما أنها تعيش جيداً”.
عندما سمع هان سين ذلك ، شعر بقشعريرة تزحف علي جلده. ان زعيمة حزب فوضي الإله تتمتع بنفس موهبة هان سين المرعبة في التسمية.
“مسار الدفن ، أنت أناني جداً. ألا تخاف من الكارما؟” نظرت إليه شيطانة السماء الكبيرة بازدراء. فهي تعرف أن تلك العناصر لا تقدر بثمن.
رفع الإله مسار الدفن رأسه. و لمعت عيناه و لم يستطع أن يمنع نفسه من الصياح قائلاً “هذه هي لوحة مسار السماء. هل حقاً ستعطيني اياها يا سيدتي؟”
عند رؤية الإله مسار الدفن ، الذي بدا سابقاً قوي جداً ، يُطلق عليه اسم ليتيل بيري بيري ، شعر هان سين بانه يحلم.
أراد الإله مسار الدفن أن يقول شيئ ، لكنه سمع فجأة صوت يأتي من القاعة النحاسية. كان صوت الشيطان القديم وهو يحيي الزعيمة.
لكن علي الجانب الأخر فالإله مسار الدفن لم يعارض هذا اللقب. بل انحنى مرة آخري ثم وقف ليقول ، “سيدتي الزعيمة ، ما زلتي هنا.”
لم يتأخر الشيطان القديم. بل مشى إلى الرف النحاسي و اخذ شيئ. ثم وضعه في جعبته وانحني لتمثال اليشم.
هز تمثال اليشم رأسه وقال ، “هذه مجرد بقايا من روحي. إنها الجزء الأخير. ستتلاشى قريباً ، لذلك من الجيد أنك هنا. من فضلك ، اعتني بطفلتي في المستقبل.”
عند رؤية الإله مسار الدفن ، الذي بدا سابقاً قوي جداً ، يُطلق عليه اسم ليتيل بيري بيري ، شعر هان سين بانه يحلم.
قال الإله مسار الدفن بجدية ، “سيدتي ، أنا ، الإله مسار الدفن ، أعدك بألا يضر أحد طفلتك طيلة حياتي. لكن أرجوكي سامحيني ، لن أتمكن من معاملته كزعيمة للسماوات الـ33 و لحزب فوضي الإله “.
قال تمثال اليشم ببرود: “إذا أردتها ، فهي لك”.
ضحك تمثال اليشم ببرود وقال ، “هذا جيد. لا يهمني ان تحكم. أنا سعيدة طالما أنها تعيش جيداً”.
“مسار الدفن ، أنت أناني جداً. ألا تخاف من الكارما؟” نظرت إليه شيطانة السماء الكبيرة بازدراء. فهي تعرف أن تلك العناصر لا تقدر بثمن.
بعد ذلك ، أشار تمثال اليشم إلى الرف النحاسي وقال ، “هناك شيء هناك أود أن أعطيك إياه. يجب ألا تجد صعوبة في التعرف عليه. يجب أن تأخذه معك”.
لم يتكلم الشيطان القديم. بل نظر إلى القاعة ، و لم يعرف احد ما يفكر فيه.
رفع الإله مسار الدفن رأسه. و لمعت عيناه و لم يستطع أن يمنع نفسه من الصياح قائلاً “هذه هي لوحة مسار السماء. هل حقاً ستعطيني اياها يا سيدتي؟”
حتى الأشخاص كالإله مسار الدفن لا يمكنهم احتواء فرحتهم إذا تم اهدائهم عنصر نادر, لذا و بيد ترتجف ، التقط مسار الدفن اللوحة التي أعطيت له بلطف. ثم جثا على ركبتيه أمام التمثال وقال: “لا تقلقي يا سيدتي. طالما أنني على قيد الحياة ، فلن أسمح لأي شخص بأن يضايق السيدة الصغيرة”.
ارتجف صوت الإله مسار الدفن. و من الواضح أن قلبه ينبض بشدة.
قال تمثال اليشم ببرود: “إذا أردتها ، فهي لك”.
ارتجف صوت الإله مسار الدفن. و من الواضح أن قلبه ينبض بشدة.
حتى الأشخاص كالإله مسار الدفن لا يمكنهم احتواء فرحتهم إذا تم اهدائهم عنصر نادر, لذا و بيد ترتجف ، التقط مسار الدفن اللوحة التي أعطيت له بلطف. ثم جثا على ركبتيه أمام التمثال وقال: “لا تقلقي يا سيدتي. طالما أنني على قيد الحياة ، فلن أسمح لأي شخص بأن يضايق السيدة الصغيرة”.
وصل الشيطان القديم أخيراً إلى القاعة النحاسية. و تماماً مثل الإله مسار الدفن ، ركع أمام التمثال. فعلى الرغم من أنه كان مجرد تمثال يحتوي على جزء من روح الزعيمة ، لكنه لم يجرؤ على عدم احترامها.
قال تمثال اليشم ببرود: “أشعر بالارتياح لسماعي هذا ، لكن قياس المستقبل هو شيئ صعب هذه الأيام”. “كل ما أتمناه هو أن تبذل قصارى جهدك.”
“ليس لدي الوقت. دعوا ابنتي الصغيرة تخبركم”. ابتسم تمثال اليشم لثلاثتهم. “في هذه الحياة ، كان من الرائع مقابلتكم.”
أراد الإله مسار الدفن أن يقول شيئ ، لكنه سمع فجأة صوت يأتي من القاعة النحاسية. كان صوت الشيطان القديم وهو يحيي الزعيمة.
قال تمثال اليشم ببرود: “إذا أردتها ، فهي لك”.
وصل الشيطان القديم أخيراً إلى القاعة النحاسية. و تماماً مثل الإله مسار الدفن ، ركع أمام التمثال. فعلى الرغم من أنه كان مجرد تمثال يحتوي على جزء من روح الزعيمة ، لكنه لم يجرؤ على عدم احترامها.
أومأ تمثال اليشم برأسه وتحدث بتعبير غريب. “تم وضعها هناك. و باوير هي كلمة السر لوحيدة للوصول لها. حتى لو جاء ألفا البشر إلى هنا ، فلن يتمكن من أخذها. من يمكنه أخذها؟”
قال تمثال اليشم ببرود: “أنا سعيدة لأنك هنا”. “ليس لدي الكثير من الوقت. أنا سعيدة جداً لأنني تمكنت من رؤية ثلاثتكم قبل أن أغادر. الشيطان القديم ، هناك عنصر لك أيضاً. يجب أن تذهب وتأخذه. هناك أيضاً شيء أود أن أقوله لكم جميعاً “.
” سيدتي ، أين هي بذرة الجينات؟ ” سألت شيطانة السماء الكبيرة.
لم يتأخر الشيطان القديم. بل مشى إلى الرف النحاسي و اخذ شيئ. ثم وضعه في جعبته وانحني لتمثال اليشم.
من البداية إلى النهاية ، لم يظهر الشيطان القديم نفس احترام الإله مسار الدفن وشيطانة السماء الكبيرة. لازال بأمكان هان سين ملاحظة بريق غريب في عيون الشيطان القديم.
“ليتيل بيري بيري ، أنت هنا أيضاً.” ابتسم تمثال اليشم للإله مسار الدفن بينما يتحدث.
عندما عاد الشيطان القديم إلى تمثال اليشم ، بدأت شيطانة السماء الكبيرة في الحديث. “سيدتي ، يمكنك إخبارنا بأي شيء تريديه.”
نظر تمثال اليشم إلى الثلاثة منهم. ثم تنهد وقال ، “لطالما كان ثلاثتكم قريبين مني. و على الرغم من أننا قد لا نتشارك صلة دم ، فأنتم مثل ابنائي”.
قال تمثال اليشم ببرود: “أنا سعيدة لأنك هنا”. “ليس لدي الكثير من الوقت. أنا سعيدة جداً لأنني تمكنت من رؤية ثلاثتكم قبل أن أغادر. الشيطان القديم ، هناك عنصر لك أيضاً. يجب أن تذهب وتأخذه. هناك أيضاً شيء أود أن أقوله لكم جميعاً “.
قالت شيطانة السماء: “سيدتي ، لطالما اعتبرناكِ عائلتنا”. “لقد اعترفنا بهذا منذ وقت طويل.”
بعد الركوع ، وقف الإله مسار الدفن ونظر إلى شيطانة السماء الكبيرة. و سأل ، “شيطانة السماء الكبيرة ، ما الذي يحدث؟ من أخذ بذرة الجينات؟ “
لم يتحدث الإله مسار الدفن والشيطان القديم. لكن انطلاقاً من النظرات في عيونهم ، قما يقوله تمثال اليشم لمس قلوبهم. لم يكن عليهم التعبير عن هذا بالكلمات.
قال تمثال اليشم ببرود: “أشعر بالارتياح لسماعي هذا ، لكن قياس المستقبل هو شيئ صعب هذه الأيام”. “كل ما أتمناه هو أن تبذل قصارى جهدك.”
استمر تمثال اليشم قائلاً ، “لم أتوسل قط أي شخص ، حتى هذا الشخص. لم أتوسله أبداً لفعل أي شيء ، ولكن هناك شيء يجب أن أتوسل ثلاثتكم من أجله”.
لم يفهم الآخرين الزعيمة ، لكنهم يعرفوها تماماً. في الماضي ، إذا آمرت باي شيئ ولو بهدوء ، فلن يمنع اي شيئ او شخص تحقيق ما آمرت به.
“سيدي الزعيم ، من فضلك أخبرينا.” انحنى الشيطان القديم والاخران بقوة.
شخرة شيطانة السماء الكبيرة. “لا يهم إذا لم تصدقني. بدونكم يا رفاق ، لازال بإمكاني العثور على بذرة الجينات للسيدة باوير “.
لم يفهم الآخرين الزعيمة ، لكنهم يعرفوها تماماً. في الماضي ، إذا آمرت باي شيئ ولو بهدوء ، فلن يمنع اي شيئ او شخص تحقيق ما آمرت به.
الفصل 3360
الآن ، هذه الشخصية تقول كلمة “تسول”. فما ندرة ذلك. حتى بمواجهة الشخص الذي تحكم في قاعة الجينات والعالم بأكمله لم تتوسل.
من البداية إلى النهاية ، لم يظهر الشيطان القديم نفس احترام الإله مسار الدفن وشيطانة السماء الكبيرة. لازال بأمكان هان سين ملاحظة بريق غريب في عيون الشيطان القديم.
قال التمثال بنظرة جادة: “اعثروا على بذرة الجينات وخذوها لطفلتي”. “بدونها ، لن تنجو طفلتي.”
لكن قبل أن يتمكن هان سين من مغادرة حفرة الفأر ، رأى شخص آخر يدخل القاعة النحاسية. و هذه المرة ، كان الإله مسار الدفن.
“ألا تملكين بذرة الجينات؟” لم يكن الإله مسار الدفن والشيطان القديم موجودين في وقت سابق لسماع ما قيل. لذلك لم يعرفوا أن بذرة الجينات قد اختفت.
الآن ، هذه الشخصية تقول كلمة “تسول”. فما ندرة ذلك. حتى بمواجهة الشخص الذي تحكم في قاعة الجينات والعالم بأكمله لم تتوسل.
“ليس لدي الوقت. دعوا ابنتي الصغيرة تخبركم”. ابتسم تمثال اليشم لثلاثتهم. “في هذه الحياة ، كان من الرائع مقابلتكم.”
لم يتأخر الشيطان القديم. بل مشى إلى الرف النحاسي و اخذ شيئ. ثم وضعه في جعبته وانحني لتمثال اليشم.
ارتجف ثلاثنهم. أرادوا أن يقولوا شيئاً ما ، لكن تمثال اليشم أغمض عينيه. وتردد صوت حطم الروح الخافت بداخل التمثال. وبدا تمثال اليشم خالياً من الروح. وعاد لكونه جماد.
قال تمثال اليشم بهدوء ، “لا أعرف ما اسمه هنا ، لذلك لا أعرف من هو تشين شيو الذي تشيرين إليه. لكن هذا لا يهم. سيعود إلى أفضل شكل له في نهاية المطاف ، و باوير هي الوحيدة القادرة على قتإله. أبنتي الصغيرة ، أحضري باوير لهنا ودعيها تقبل بذرة الجينات. بهذا فقط ستمتلك فرصة للفوز”.
“سيدتي”. بدات شيطانة السماء الكبيرة تبكي وتصرخ.
لم يتحدث الإله مسار الدفن والشيطان القديم. لكن انطلاقاً من النظرات في عيونهم ، قما يقوله تمثال اليشم لمس قلوبهم. لم يكن عليهم التعبير عن هذا بالكلمات.
نظر مسار الدفن إلى الشيطان القديم. و ركع كلاهما للتمثال.
أومأ تمثال اليشم برأسه وتحدث بتعبير غريب. “تم وضعها هناك. و باوير هي كلمة السر لوحيدة للوصول لها. حتى لو جاء ألفا البشر إلى هنا ، فلن يتمكن من أخذها. من يمكنه أخذها؟”
بعد الركوع ، وقف الإله مسار الدفن ونظر إلى شيطانة السماء الكبيرة. و سأل ، “شيطانة السماء الكبيرة ، ما الذي يحدث؟ من أخذ بذرة الجينات؟ “
أومأ تمثال اليشم برأسه وتحدث بتعبير غريب. “تم وضعها هناك. و باوير هي كلمة السر لوحيدة للوصول لها. حتى لو جاء ألفا البشر إلى هنا ، فلن يتمكن من أخذها. من يمكنه أخذها؟”
شرحت شيطانة السماء الكبيرة كل ما حدث ، لكن الإله مسار الدفن و الشيطان القديم لم يشتريا قصتها (يصدقوها).
لكن علي الجانب الأخر فالإله مسار الدفن لم يعارض هذا اللقب. بل انحنى مرة آخري ثم وقف ليقول ، “سيدتي الزعيمة ، ما زلتي هنا.”
“شيطانة السماء الكبيرة ، لا تعتقدين أن بامكانك أخذ بذرة الجينات لنفسك ثم تكذبي علينا.” قال الإله مسار الدفن. “انها تخص السيدة الصغيرة ، لا يمكن لأي منا أخذها.”
ارتجف ثلاثنهم. أرادوا أن يقولوا شيئاً ما ، لكن تمثال اليشم أغمض عينيه. وتردد صوت حطم الروح الخافت بداخل التمثال. وبدا تمثال اليشم خالياً من الروح. وعاد لكونه جماد.
شخرة شيطانة السماء الكبيرة. “لا يهم إذا لم تصدقني. بدونكم يا رفاق ، لازال بإمكاني العثور على بذرة الجينات للسيدة باوير “.
هز تمثال اليشم رأسه وقال ، “هذه مجرد بقايا من روحي. إنها الجزء الأخير. ستتلاشى قريباً ، لذلك من الجيد أنك هنا. من فضلك ، اعتني بطفلتي في المستقبل.”
لم يتكلم الشيطان القديم. بل نظر إلى القاعة ، و لم يعرف احد ما يفكر فيه.
“إذا لم تكن بذرة الجينات هنا ، فعليكم الذهاب. سماء الغبار لا ترحب بكم “. نظر الإله مسار الدفن إلى العناصر الموجودة في القاعة. و تحدث إليهم ببرود.
“مسار الدفن ، أنت أناني جداً. ألا تخاف من الكارما؟” نظرت إليه شيطانة السماء الكبيرة بازدراء. فهي تعرف أن تلك العناصر لا تقدر بثمن.
شخرة شيطانة السماء الكبيرة. “لا يهم إذا لم تصدقني. بدونكم يا رفاق ، لازال بإمكاني العثور على بذرة الجينات للسيدة باوير “.
________________________________________
“مسار الدفن ، أنت أناني جداً. ألا تخاف من الكارما؟” نظرت إليه شيطانة السماء الكبيرة بازدراء. فهي تعرف أن تلك العناصر لا تقدر بثمن.
الفصل 3360
“مسار الدفن ، أنت أناني جداً. ألا تخاف من الكارما؟” نظرت إليه شيطانة السماء الكبيرة بازدراء. فهي تعرف أن تلك العناصر لا تقدر بثمن.
شرحت شيطانة السماء الكبيرة كل ما حدث ، لكن الإله مسار الدفن و الشيطان القديم لم يشتريا قصتها (يصدقوها).
الفصل 3360
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
