قتال تشين شيو مرة أخرى
الفصل 3338 قتال تشين شيو مرة أخرى
صُدم هان سين. حيث اكتشف أن قوة جسده قد زادت. حتى لو لم يتم تغيير معدل تحطيمه للعالم ، فإن الزيادة في قوة جسده لازالت تعتبر نعمة كبيرة له.
حمل هان سين الفتاة معه و عندما نزل إلى الفأس الكبير. كان الفأس الكبير بطول 90 قدم. و حتى النصل نفسه كان بطول طابقين. لم يعرف أي نوع من الكائنات يمكنه استخدام سلاح بهذا الحجم.
لم يكن لدى هان سين الكثير من الأفكار. لقد نسي كل ما يتعلق بالصابر النحاسي الأرجواني ، فهو هناك للبحث عن باوير. لذا لم يهتم بالآخرين. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن لديه أي فكرة عن الهوية الحقيقية للصابر النحاسي الأرجواني.
لكن مع تخمين هان سين ، غيجب أن يكون الصابر النحاسي الأرجواني رجل خشن بطباع سيئة تماماً. اما هذا أو نوعاً ما من الوحش برأس بقرة قبيحة. لم يعتقد أبداً أنه امرأة جميلة.
لكن مع تخمين هان سين ، غيجب أن يكون الصابر النحاسي الأرجواني رجل خشن بطباع سيئة تماماً. اما هذا أو نوعاً ما من الوحش برأس بقرة قبيحة. لم يعتقد أبداً أنه امرأة جميلة.
ثم ، تردد صوت “دونغ” آخر ظهر جرح عميق بجيان اليشم الجليدي. بينما السيف لم يتضرر.
لم يكن هان سين مهتماً أبداً بالأشياء القبيحة ، لكنه لم يكن ليخمن أبداً أن الصابر النحاسي الأرجواني هو في الواقع اشورا ، ألفا عرق الشيطان.
“كان تشين شيو وشعب حزب فوضي الأله دائماً في السماوات الثلاثة والثلاثين ، لكن لا ينبغي أن يكونوا هنا في سماء سلاح الجندي. فكيف انتهى الأمر بـ تشين شيو كسيف هنا؟” بينما تسائل هان سين عن هذا الأمر ، اكتشفت المرأة التي تحمل السيف الفتاة الصغيرة. فبدت عيونها باردة وهي تلوح بسيفها نحو الفتاة لقطعها.
حمل الفتاة الصغيرة عبر سماء سلاح الجندي أثناء الطيران. حيث كان يأمل في العثور على أثر أو اثنين لباوير.
دونغ!
لكن الآن ، اصبحت سماء سلاح الجندي أكبر من أي وقت مضى. طار هان سين في الهواء لمدة نصف يوم ، ولم يجد بعد علامة واحدة على باوير. مما جعله يشعر بالسوء حقاً.
المرأة التي تحمل السيف لم تهاجم. بل نظرت إلى هان سين بغرابة وقالت ، “لقد نجحت في صد ضربت سيفي بدون ان تموت. لقد تحسنت قليلاً”.
“إذا أصبحت باوير سلاح ، فلا أعتقد أنني سأتمكن من العثور عليها” ، هذا ما فكر به هان سين.
حمل الفتاة الصغيرة عبر سماء سلاح الجندي أثناء الطيران. حيث كان يأمل في العثور على أثر أو اثنين لباوير.
بينما كان يفكر ، سمع فجأة غابة الأسلحة تطلق صوت آنين سلاح. فاستخدم هالة دونغ شوان لتغطية هذا المكان, فرآي ان مصدره فأس عظيم.
وصل شاب يرتدي درع ويمسك بسكين. بدا حضوره غريب جداً ، لكنه كان مشابه تماماً للفتاة الصغيرة. و المرأة التي أخذت الصابر النحاسي الأرجواني ، لذا من المحتمل أنه احد الجنود أيضاً.
حمل هان سين الفتاة معه و عندما نزل إلى الفأس الكبير. كان الفأس الكبير بطول 90 قدم. و حتى النصل نفسه كان بطول طابقين. لم يعرف أي نوع من الكائنات يمكنه استخدام سلاح بهذا الحجم.
لكن في الثانية التالية ، قام الشاب بالقطع نحو الفتاة الصغيرة. فقفزت الفتاة الصغيرة مع جيان المعدني. و أمسكت بالجيان المعدني لمواجهة سكين الشاب.
لكن انطلاقاً من أنين الفأس الكبير ، فهو يشبه إلى حد ما هان سين. مخلوق تحول لسلاح.
توقف هان سين. بينماكانت يدا الفتاة الصغيرة لا تزالان تمسكان بالجيان المعدني. بدت وكأنها ساحرة صغيرة كانت تركب علي عصا مكنستها السحرية. لم تكن على استعداد لتركه.
قالت المرأة: “لم أتوقع رؤيتك هنا ، لكن هذا شيء جيد. إذا قتلتك هنا ، فستتوقف واناير عن التفكير فيك “. ثم حاولت مهاجمة هان سين بسيفها.
شعر هان سين بالصداع. لكنه لم يكن رجل بلا قلب.
لم يُرد إيذاء الفتاة الصغيرة ، لكن الفتاة الصغيرة استمرت في اتباعه. و هذا لم يكن جيد بالنسبة له.
بدأ هان سين في الطيران و ثقب ملابس الفتاة الصغيرة بالجيان لربط جسدها حتى تتمكن من الذهاب معه. و استخدم الانتقال المجري.
تردد صوت ليس بعيداً جداً. “حسناً ، وجدنا فرد آخر من الجنود ، لكن يبدو أنك اخترت سلاح عديم الفائدة”.
دونغ!
وصل شاب يرتدي درع ويمسك بسكين. بدا حضوره غريب جداً ، لكنه كان مشابه تماماً للفتاة الصغيرة. و المرأة التي أخذت الصابر النحاسي الأرجواني ، لذا من المحتمل أنه احد الجنود أيضاً.
تردد صوت “بااان” حيث تم سحق رأس الشاب بواسطة جيان اليشم الجليدي.
لكن في الثانية التالية ، قام الشاب بالقطع نحو الفتاة الصغيرة. فقفزت الفتاة الصغيرة مع جيان المعدني. و أمسكت بالجيان المعدني لمواجهة سكين الشاب.
استخدم هان سين جادسكين لتحويل الجيان إلى جسد من اليشم الجليدي. و ضرب السكين.
بعد الضربة انكسرت سكين الشاب إلى نصفين. لكن هالة الجيان الجليدية المتعجرفة لم تقلل أيضاً. بل تقدمت لقطع رأس الشاب.
بعد الضربة انكسرت سكين الشاب إلى نصفين. لكن هالة الجيان الجليدية المتعجرفة لم تقلل أيضاً. بل تقدمت لقطع رأس الشاب.
تردد صوت “بااان” حيث تم سحق رأس الشاب بواسطة جيان اليشم الجليدي.
فجأة حدث شيء لا يصدق. تحول جسد الشاب الذي تحطمت رأسه إلى ضوء روح. و طار إلى الفتاة الصغيرة. بدت الفتاة الصغيرة وكأنها قد حصلت للتو على جرعة من الأدرينالين. فنمت بسرعة كبيرة. وبدت الان كفتاة بعمر ال10 سنوات.
استخدم هان سين جادسكين لتحويل الجيان إلى جسد من اليشم الجليدي. و ضرب السكين.
عندما كبرت الفتاة الصغيرة ، انطلقت منها قوة غريبة. و ذهبت إلى جيان هان سين ، مما أجبره على إظهار بعض التغييرات.
غطت هالة دونغشوان المكان. ومكنته من رؤية رجل وامرأة ، جنديين مقدسين ، يخوضان معركة. و كان السلاح الذي تحمله المرأة نوع غريب من السيوف.
صُدم هان سين. حيث اكتشف أن قوة جسده قد زادت. حتى لو لم يتم تغيير معدل تحطيمه للعالم ، فإن الزيادة في قوة جسده لازالت تعتبر نعمة كبيرة له.
“هل يمكن أن يحدث شيء جيد كهذا حقاً؟ بالمقارنة مع تقوية الجسد ، أفضل أن أمتلك جسد فعلي”. شعر هان سين بقليل من الحزن.
“هل يمكن أن يحدث شيء جيد كهذا حقاً؟ بالمقارنة مع تقوية الجسد ، أفضل أن أمتلك جسد فعلي”. شعر هان سين بقليل من الحزن.
توقف هان سين. بينماكانت يدا الفتاة الصغيرة لا تزالان تمسكان بالجيان المعدني. بدت وكأنها ساحرة صغيرة كانت تركب علي عصا مكنستها السحرية. لم تكن على استعداد لتركه.
و بينما كان يفكر ، ظهر ضوء سيف مخيف. كان ضوء السيف يشبه إلى حد ما عاصفة دمرت غابة الأسلحة.
كان السيف مستقيم ، لكن كلا جانبي النصل كان مسنن. بدا كسلاح مخيف حقاً. شعر أنه حتى لو اقترب المرء منها ، فسيتأذى.
غطت هالة دونغشوان المكان. ومكنته من رؤية رجل وامرأة ، جنديين مقدسين ، يخوضان معركة. و كان السلاح الذي تحمله المرأة نوع غريب من السيوف.
أما الجندي الآخر ، الذي كان يستخدم رمح ، فقد تحطم سلاحه بسيف المرأة. وتحول الرجل ضوء روح دخل جسد المرأة. مما جعلت سيفها أقوى كذلك. فتوهج السيف أكثر.
أما الجندي الآخر ، الذي كان يستخدم رمح ، فقد تحطم سلاحه بسيف المرأة. وتحول الرجل ضوء روح دخل جسد المرأة. مما جعلت سيفها أقوى كذلك. فتوهج السيف أكثر.
“هل تحول تشين شيو لسلاح أيضاً؟” راقب هان سين السيف بفضول.
بعد رؤية السيف ، شعر هان سين بقلبه يقفز. فوجود هذا السيف كان مألوف لهان سين ، لكنه لم يكن متأكد تماماً.
توقف هان سين. بينماكانت يدا الفتاة الصغيرة لا تزالان تمسكان بالجيان المعدني. بدت وكأنها ساحرة صغيرة كانت تركب علي عصا مكنستها السحرية. لم تكن على استعداد لتركه.
“هل تحول تشين شيو لسلاح أيضاً؟” راقب هان سين السيف بفضول.
المرأة التي تحمل السيف لم تهاجم. بل نظرت إلى هان سين بغرابة وقالت ، “لقد نجحت في صد ضربت سيفي بدون ان تموت. لقد تحسنت قليلاً”.
كان السيف مستقيم ، لكن كلا جانبي النصل كان مسنن. بدا كسلاح مخيف حقاً. شعر أنه حتى لو اقترب المرء منها ، فسيتأذى.
“هل هذا تشين شيو حقاً ؟” قفز قلب هان سين بينما رأى المرأة تلوح بسيفها. و هذه المرة ، استخدم هان سين قوة سوبر سبانك لضرب شفرة العدو.
و لم يكن وجود هذا السيف مختلف عن وجود تشين شيو.
لكن انطلاقاً من أنين الفأس الكبير ، فهو يشبه إلى حد ما هان سين. مخلوق تحول لسلاح.
“كان تشين شيو وشعب حزب فوضي الأله دائماً في السماوات الثلاثة والثلاثين ، لكن لا ينبغي أن يكونوا هنا في سماء سلاح الجندي. فكيف انتهى الأمر بـ تشين شيو كسيف هنا؟” بينما تسائل هان سين عن هذا الأمر ، اكتشفت المرأة التي تحمل السيف الفتاة الصغيرة. فبدت عيونها باردة وهي تلوح بسيفها نحو الفتاة لقطعها.
بدأ هان سين في الطيران و ثقب ملابس الفتاة الصغيرة بالجيان لربط جسدها حتى تتمكن من الذهاب معه. و استخدم الانتقال المجري.
ارجحت المرأة سيفها بسرعة لدرجة أن الفتاة الصغيرة لم تستطع الرد في الوقت المناسب. لذلك ، قفز هان سين أمامها اصطدم بسيف العدو.
دونغ!
شعر هان سين بالصداع. لكنه لم يكن رجل بلا قلب.
اصطدم السيف و الجيان ببعضهما البعض. بدا السيف كالمنشار وهو يقطع الجيان. و ترك علامة على جيان اليشم الجليدي بينما ظل السيف المقابل على ما يرام.
لكن في الثانية التالية ، قام الشاب بالقطع نحو الفتاة الصغيرة. فقفزت الفتاة الصغيرة مع جيان المعدني. و أمسكت بالجيان المعدني لمواجهة سكين الشاب.
“هل هذا تشين شيو حقاً ؟” قفز قلب هان سين بينما رأى المرأة تلوح بسيفها. و هذه المرة ، استخدم هان سين قوة سوبر سبانك لضرب شفرة العدو.
ثم ، تردد صوت “دونغ” آخر ظهر جرح عميق بجيان اليشم الجليدي. بينما السيف لم يتضرر.
“هل يمكن أن يحدث شيء جيد كهذا حقاً؟ بالمقارنة مع تقوية الجسد ، أفضل أن أمتلك جسد فعلي”. شعر هان سين بقليل من الحزن.
المرأة التي تحمل السيف لم تهاجم. بل نظرت إلى هان سين بغرابة وقالت ، “لقد نجحت في صد ضربت سيفي بدون ان تموت. لقد تحسنت قليلاً”.
لكن عندما انتهى هان سين من استخدام الأنتقال المجري ، كانت المرأة أمامه وسيف المنشار يقطعان باتجاهه.
“تشين شيو.” صُدم هان سين. فقد بدا صوت المرأة كصوت امرأة ، لكن نبرتها وسلوكياتها بدت تماماً كرجل.
ثم ، تردد صوت “دونغ” آخر ظهر جرح عميق بجيان اليشم الجليدي. بينما السيف لم يتضرر.
من الواضح أن هذه الجندية تحت سيطرة تشين شيو. لم تكن هي التي تتحكم في سيف المنشار.
قالت المرأة: “لم أتوقع رؤيتك هنا ، لكن هذا شيء جيد. إذا قتلتك هنا ، فستتوقف واناير عن التفكير فيك “. ثم حاولت مهاجمة هان سين بسيفها.
قالت المرأة: “لم أتوقع رؤيتك هنا ، لكن هذا شيء جيد. إذا قتلتك هنا ، فستتوقف واناير عن التفكير فيك “. ثم حاولت مهاجمة هان سين بسيفها.
و لم يكن وجود هذا السيف مختلف عن وجود تشين شيو.
بدأ هان سين في الطيران و ثقب ملابس الفتاة الصغيرة بالجيان لربط جسدها حتى تتمكن من الذهاب معه. و استخدم الانتقال المجري.
و بينما كان يفكر ، ظهر ضوء سيف مخيف. كان ضوء السيف يشبه إلى حد ما عاصفة دمرت غابة الأسلحة.
لكن عندما انتهى هان سين من استخدام الأنتقال المجري ، كانت المرأة أمامه وسيف المنشار يقطعان باتجاهه.
أما الجندي الآخر ، الذي كان يستخدم رمح ، فقد تحطم سلاحه بسيف المرأة. وتحول الرجل ضوء روح دخل جسد المرأة. مما جعلت سيفها أقوى كذلك. فتوهج السيف أكثر.
قال تشين شيو ببرود: “لا يمكنك الهروب”.
تردد صوت ليس بعيداً جداً. “حسناً ، وجدنا فرد آخر من الجنود ، لكن يبدو أنك اخترت سلاح عديم الفائدة”.
“إذا لم أتمكن من الهرب ، فسأضطر للقتال.” وضع هان سين الفتاة الصغيرة واستخدم كل القوة في جسده لتنشيط الأربعة فنون جينية بمستوي تحطيم العالم. فتألق الجيان بضوء اليشم وضرب سيف المنشار.
“تشين شيو.” صُدم هان سين. فقد بدا صوت المرأة كصوت امرأة ، لكن نبرتها وسلوكياتها بدت تماماً كرجل.
مع قوة الفنون الجينية الأربعة ، ضرب جسد الجيان و السيف بعضهما البعض. فاصيب الجيان بجرح أخر. و بعد بضع ضربات أخرى ،ظهرت المزيد من الجروح على الجيان.
المرأة التي تحمل السيف لم تهاجم. بل نظرت إلى هان سين بغرابة وقالت ، “لقد نجحت في صد ضربت سيفي بدون ان تموت. لقد تحسنت قليلاً”.
“لا أعرف ما إذا كان هذا سينجح.” حاول هان سين استخدام قوة جاديسكين الخاصة به لإنشاء هيكل مجوف حتى يتمكن من جعل الجيان أقوى.
لكن النتائج لم تكن رائعة , حيث تلقى جيان المزيد من الجروح.
وصل شاب يرتدي درع ويمسك بسكين. بدا حضوره غريب جداً ، لكنه كان مشابه تماماً للفتاة الصغيرة. و المرأة التي أخذت الصابر النحاسي الأرجواني ، لذا من المحتمل أنه احد الجنود أيضاً.
________________________________________
بدأ هان سين في الطيران و ثقب ملابس الفتاة الصغيرة بالجيان لربط جسدها حتى تتمكن من الذهاب معه. و استخدم الانتقال المجري.
لكن عندما انتهى هان سين من استخدام الأنتقال المجري ، كانت المرأة أمامه وسيف المنشار يقطعان باتجاهه.
“إذا أصبحت باوير سلاح ، فلا أعتقد أنني سأتمكن من العثور عليها” ، هذا ما فكر به هان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
