نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3335

سحب الصابر

سحب الصابر

 

نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.

الفصل 3335 سحب الصابر

قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.

 

“هل حقا يجب أن تقاتلني؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

بسرعة ، تمكن الصابر النحاسي الأرجواني من الشعور بمن يقترب. كانت قوة استشعاره أدنى من قدرة هان سين ، لكنها لا تزال رائعة إلى حد ما ، و عندما شعر بوجه الشخص ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب لدرجة أنه كاد ان يسعل الدم.

لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة خافت ولن تعود. و هذا هو السبب في أنه كان على استعداد لمحاربة هان سين علي المرأة.

لم تأت الفتاة الصغيرة ، لكنها لا تزال امرأة. وقد كانت أكبر بكثير من الفتاة الصغيرة. كانت أنثى بالغة .

“عجيب. كيف حقق الصابر النحاسي الأرجواني ذلك؟ كيف يمكن لجسده أن يطلق ضوء؟” راقب هان سين المرأة وهي تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني. و لم يعرف كيف يرد أو ماذا يفعل حيال ذلك.

“الصابر الصغير ، أشكرك على السماح لي بالذهاب أولاً. سأمضي قدما ولن أؤخرك”. ابتسم هان سين وهز جسد الجيان. و استمر في إصدار أصوات معدنية لجذب الأنثى البالغة.

 

قال الصابر النحاسي الأرجواني: “أنت خدعتني”. بدا غاضب. ققد عرف الآن أنه تم خداعه تماماً من قبل هان سين.

قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.

على الرغم من أن الجيان والسيف لا يبدوان جيدان في الوقت الحالي ، لكن شكل الصابر النحاسي الأرجواني لازال يبدو أفضل من شكل الجيان الاسود الذي بدا كعصا متفحمة. و غالباً ما تفضل النساء الأشياء الأجمل. وهكذا ، اختارت المرأة الصابر النحاسي الأرجواني.

كانت قوة استشعاره أقوى بكثير من صابر النحاس الأرجواني. و قد رأى المرأة البالغة قبله بوقت طويل. و هذا هو السبب الكامل وراء قراره القيام بتمثيلية الرهان بالصابر النحاسي الأرجواني.

“ليس من الجيد لك أو لي الاستمرار في القتال الآن. هذا يمكن أن يكون نهايتنا. هناك نوعان من السكان الأصليين هنا. سأدعك تُسحب أولاً “. توقف الصابر النحاسي الأرجواني فجأة عن التوهج والأنين.

لكن هان سين لن يعترف بأي شيء.

الفصل 3335 سحب الصابر

نظراً لأن الصابر النحاسي الأرجواني لا ينطق بكلمة واحدة ، استخدم هان سين كل قوته لتحريك جسد الجيان وجذب المرأة.

 

سمعت المرأة صوت أنين الجيان وتوجهت نحوه. لكن عندما اقتربت المرأة من هان سين ، بدأ الصابر النحاسي الأرجواني فجأة يئن أيضاً لجذب انتباه المرأة.

سمعت المرأة زئير الوحش. فأرادت التعامل مع التهديد بسرعة بسحب سلاح. و في هذا الوقت ، توقف الصابر النحاسي الأرجواني عن التوهج والآنين. وبدا كجماد بلا حياة. فنظرت المرأة إلى هان سين.

“اللعنة!” صاح هان سين بجنون. “هل نسيت الوعد الذي قطعته؟ ألا تخاف من أن ابنك سيولد بلا مؤخرة؟ هل ستكون سعيد بارتداءك لقبعة خضراء كل يوم؟ “

 

بدا الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه لا يهتم. و سخر منه ببساطة ، “أنا  لا اخاف. ما المخيف جدا في ذلك؟ أنا لا أنوي الحصول علي زوجة أو ابن “.

و كان من السهل معرفة أن الفتاة الصغيرة كانت تجري نحو هان سين والآخرين.

“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.

و كان من السهل معرفة أن الفتاة الصغيرة كانت تجري نحو هان سين والآخرين.

قال النحاس الأرجواني وهو يضحك بمرح: “لقد تعلمتها منك”.

لكن من الواضح الآن أن الفتاة الصغيرة قادمة لاختيار سلاح. وقد أراد أن يختار الفتاة الصغيرة ، لكن المرأة بدأت تسحب الصابر من الحجر شبراً بشبر.

حرك الجيان والسيف جسديهما في محاولة لجذب المرأة. لكن و بعد ما حدث في المرة الماضية ، لم يطلقوا كل قوتهم.

فكر هان سين بما قاله صوت الصابر النحاسي الأرجواني للتو ، و أوقف أصوات الجيان أيضاً. فبدا طبيعي أكثر من الصابر النحاسي الأرجواني. في الحقيقة بدا كعصا متفحمة.

كان هان سين يفكر في كيفية جذب المرأة وجعلها تذهب إليه أولاً عندما رأى فجأة الصابر النحاسي الأرجواني يبدأ في التوهج وكأنه شمس مشرقة.

نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.

لم يكن الضوء فعال للغاية ، لكنه كان ينضح بهالة ويضيف جاذبية بصرية إضافية. كان مؤثر على العيون. لم يكن الأمر مختلف عن سيف الهي يستدعي سيده الجديد. وقد جذبت عيون المرأة. لذا انتهى الأمر بالمرأة منجذبة للصابر النحاسي الأرجواني بفضول عميق.

قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.

عبس هان سين. و أراد أن يطلق بعض الضوء وأن يجذب المرأة نحوه بدلاً من ذلك.

“هل حقا يجب أن تقاتلني؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

لسوء الحظ ، لم يتمكن جسد الجيان شديد السواد من إطلاق أي ضوء. فعلى الرغم من أن فنون الجينات الخاصة به كانت موجودة ويمكن استخدامها ، إلا أنه كان معطون بالحجر. علاوة على ذلك ، تم قمعه بقواعد سماء سلاح الجندي. لذا و قبل أن يتم سحبه ، لن يمكنه استخدام قوى فنونه الجينية كجيان.

________________________________________

بالإضافة إلى ذلك ، استمرت المرأة في النظر إلى الصابر النحاسي الأرجواني مراراً وتكراراً. و يبدو أنها لاتحب مظهره الاسود البسيط. لذا حتى لو بدأ يتوهج ، فسيكون ذلك بلا جدوى.

“ليس من الجيد لك أو لي الاستمرار في القتال الآن. هذا يمكن أن يكون نهايتنا. هناك نوعان من السكان الأصليين هنا. سأدعك تُسحب أولاً “. توقف الصابر النحاسي الأرجواني فجأة عن التوهج والأنين.

“عجيب. كيف حقق الصابر النحاسي الأرجواني ذلك؟ كيف يمكن لجسده أن يطلق ضوء؟” راقب هان سين المرأة وهي تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني. و لم يعرف كيف يرد أو ماذا يفعل حيال ذلك.

رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.

“هل تعتقد أنه يمكنك القتال ضدي؟ أنت ببساطة ضعيف للغاية”.تحدث الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه حقق النصر بالفعل. و نظر إلى هان سين بغرور.

لسوء الحظ ، لم يتمكن جسد الجيان شديد السواد من إطلاق أي ضوء. فعلى الرغم من أن فنون الجينات الخاصة به كانت موجودة ويمكن استخدامها ، إلا أنه كان معطون بالحجر. علاوة على ذلك ، تم قمعه بقواعد سماء سلاح الجندي. لذا و قبل أن يتم سحبه ، لن يمكنه استخدام قوى فنونه الجينية كجيان.

فجأة فكر هان سين بشيئ. كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتوهج ، لكنه قضى بعض الوقت مع فينغ يين يين و فينغ فيفي. و نتيجة لذلك ، عرف شيئ أو شيئين عن الموسيقى.

نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.

اندفت قوة هان سين. و زاد من اهتزازات الجيان. لكن هذه المرة ، امتلكت تلك الاهتزازات ايقاع. جعل آنين جيان يشتكي يعلو وينخفض ويطول ويقصر.

سمعت المرأة صوت أنين الجيان وتوجهت نحوه. لكن عندما اقتربت المرأة من هان سين ، بدأ الصابر النحاسي الأرجواني فجأة يئن أيضاً لجذب انتباه المرأة.

بدأت المرأة التي أغراها الصابر النحاسي الأرجواني في التقاط الصوت الايقاعي. فبدت مرتبكة وهي تدير رأسها. أرادت أن تجد مصدر هذا الايقاع. فنظرت إلى الجيان الأسود وبدت متفاجئة.

“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.

كانت للتو تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني ، لكنها توقفت الآن. و نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بارتباك, لم تستطع الاختيار بينهما.

“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.

“هل حقا يجب أن تقاتلني؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

“أنت من لم تتبع القواعد. كان من المفترض أن تكون تلك المرأة لي”. لم يظهر هان سين اي تراجع او ضعف.

 

كان كل من الجيان والسيف هناك. كان أحدهما يطلق الموسيقى والآخر يتوهج بالضوء. لا يهم أي واحدة نظرت إليها المرأة. فكلاهما بدا مميز جداً.

على الرغم من أن الجيان والسيف لا يبدوان جيدان في الوقت الحالي ، لكن شكل الصابر النحاسي الأرجواني لازال يبدو أفضل من شكل الجيان الاسود الذي بدا كعصا متفحمة. و غالباً ما تفضل النساء الأشياء الأجمل. وهكذا ، اختارت المرأة الصابر النحاسي الأرجواني.

بدأت المرأة تعاني من آلام شديد من التردد. حيث نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني. و لم تتمكن من تحديد أي واحد ستأخذه.

نظراً لأن الصابر النحاسي الأرجواني لا ينطق بكلمة واحدة ، استخدم هان سين كل قوته لتحريك جسد الجيان وجذب المرأة.

كان الاثنان يستخدمان الحيل. و أثناء محاولتهم جذب المرأة ، سمعوا بعض الأصوات الصاخبة قادمة من الغابة. و الصوت جعل تعبير المرأة يتغير.

“هل حقا يجب أن تقاتلني؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.

صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.

قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.

كانت سرعة الفتاة بالتأكيد أدنى من سرعة الوحش الكبير ، لكنها كانت ذكية. حيث ظلت تغير اتجاهاتها و تحركاتها في طريقها عبر الغابة وهي تهرب. مما جعل النمر ذو الأسنان الصابر يواجه صعوبة في الإمساك بها. فما أن يكاد ان يضربها ، حتي يكتشف انها تفادت هجومه.

لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة خافت ولن تعود. و هذا هو السبب في أنه كان على استعداد لمحاربة هان سين علي المرأة.

و كان من السهل معرفة أن الفتاة الصغيرة كانت تجري نحو هان سين والآخرين.

سمعت المرأة زئير الوحش. فأرادت التعامل مع التهديد بسرعة بسحب سلاح. و في هذا الوقت ، توقف الصابر النحاسي الأرجواني عن التوهج والآنين. وبدا كجماد بلا حياة. فنظرت المرأة إلى هان سين.

نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.

لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة خافت ولن تعود. و هذا هو السبب في أنه كان على استعداد لمحاربة هان سين علي المرأة.

“ليس من الجيد لك أو لي الاستمرار في القتال الآن. هذا يمكن أن يكون نهايتنا. هناك نوعان من السكان الأصليين هنا. سأدعك تُسحب أولاً “. توقف الصابر النحاسي الأرجواني فجأة عن التوهج والأنين.

حرك الجيان والسيف جسديهما في محاولة لجذب المرأة. لكن و بعد ما حدث في المرة الماضية ، لم يطلقوا كل قوتهم.

سمعت المرأة زئير الوحش. فأرادت التعامل مع التهديد بسرعة بسحب سلاح. و في هذا الوقت ، توقف الصابر النحاسي الأرجواني عن التوهج والآنين. وبدا كجماد بلا حياة. فنظرت المرأة إلى هان سين.

رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.

فكر هان سين بما قاله صوت الصابر النحاسي الأرجواني للتو ، و أوقف أصوات الجيان أيضاً. فبدا طبيعي أكثر من الصابر النحاسي الأرجواني. في الحقيقة بدا كعصا متفحمة.

الفصل 3335 سحب الصابر

عرف هان سين أن الصابر النحاسي الأرجواني لم يكن لطيف. لكنه استسلم فجأة وترك المرأة تسحبه من الأرض. لقد فعل ذلك في الغالب بسبب الفتاة الصغيرة والوحش الشرس.

رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.

“ماذا واللعنة يعني هذا؟” سأل صابر النحاس الأرجواني بغضب. “إذا لم أسمح لك بالحصول عليها ، ستحاول سرقتها مني. لكن إذا سمحت لك بالحصول عليه ، فأنت لا تريده. هل ترغب فقط باغاظتي؟”

كان الاثنان يستخدمان الحيل. و أثناء محاولتهم جذب المرأة ، سمعوا بعض الأصوات الصاخبة قادمة من الغابة. و الصوت جعل تعبير المرأة يتغير.

رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.

بدا الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه لا يهتم. و سخر منه ببساطة ، “أنا  لا اخاف. ما المخيف جدا في ذلك؟ أنا لا أنوي الحصول علي زوجة أو ابن “.

على الرغم من أن الجيان والسيف لا يبدوان جيدان في الوقت الحالي ، لكن شكل الصابر النحاسي الأرجواني لازال يبدو أفضل من شكل الجيان الاسود الذي بدا كعصا متفحمة. و غالباً ما تفضل النساء الأشياء الأجمل. وهكذا ، اختارت المرأة الصابر النحاسي الأرجواني.

صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.

قفزت المرأة على الصخرة وأمسكت بالمقبض. و كانت على وشك سحب الصابر النحاسي الأرجواني. بدا الصابر النحاسي الأرجواني حزين وغاضب. فصرخ ، “اذهبي! لا تسحبيني!”

حرك الجيان والسيف جسديهما في محاولة لجذب المرأة. لكن و بعد ما حدث في المرة الماضية ، لم يطلقوا كل قوتهم.

لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة خافت ولن تعود. و هذا هو السبب في أنه كان على استعداد لمحاربة هان سين علي المرأة.

بسرعة ، تمكن الصابر النحاسي الأرجواني من الشعور بمن يقترب. كانت قوة استشعاره أدنى من قدرة هان سين ، لكنها لا تزال رائعة إلى حد ما ، و عندما شعر بوجه الشخص ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب لدرجة أنه كاد ان يسعل الدم.

لكن من الواضح الآن أن الفتاة الصغيرة قادمة لاختيار سلاح. وقد أراد أن يختار الفتاة الصغيرة ، لكن المرأة بدأت تسحب الصابر من الحجر شبراً بشبر.

عرف هان سين أن الصابر النحاسي الأرجواني لم يكن لطيف. لكنه استسلم فجأة وترك المرأة تسحبه من الأرض. لقد فعل ذلك في الغالب بسبب الفتاة الصغيرة والوحش الشرس.

________________________________________

قال النحاس الأرجواني وهو يضحك بمرح: “لقد تعلمتها منك”.

 

لم تأت الفتاة الصغيرة ، لكنها لا تزال امرأة. وقد كانت أكبر بكثير من الفتاة الصغيرة. كانت أنثى بالغة .

 

“أنت من لم تتبع القواعد. كان من المفترض أن تكون تلك المرأة لي”. لم يظهر هان سين اي تراجع او ضعف.

 

“ماذا واللعنة يعني هذا؟” سأل صابر النحاس الأرجواني بغضب. “إذا لم أسمح لك بالحصول عليها ، ستحاول سرقتها مني. لكن إذا سمحت لك بالحصول عليه ، فأنت لا تريده. هل ترغب فقط باغاظتي؟”

“هل تعتقد أنه يمكنك القتال ضدي؟ أنت ببساطة ضعيف للغاية”.تحدث الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه حقق النصر بالفعل. و نظر إلى هان سين بغرور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط