السماء ال33
بقي هان سين في السماء ال33 لما بدا وكأنه الأبدية ، ومع ذلك لم يستطع كشف اي شيئ عن اللوح الجيني. و لم يستطع جعل اللوح الجيني يوافق عليه. و لم يستطع المرور عبر السماء ال33.
الفصل 3297: السماء ال33
بعد فترة وجيزة ، رأى هان سين كيان يدخل للسماء ال33. و سرعان ما وصول ذاك الكيان للوح الجيني.
صُدم هان سين بما كان في السماء ال33. كانت هذه هي الطبقة الأخيرة من السماوات الثلاثة والثلاين. و وفقاً للنظرية ، فينبغي أن تكون هذه هي الطبقة الأكثر خطورة.
لكن كل ما رآه هان سين كان عكس الخطر تماماً. كان هذا المكان عبارة عن بحر من الغيوم ممتد. وكانه جنة. و وسط بحر الغيوم اللامتناهي ، كان هناك لوح. بدا وكأنه يلامس السماء ويلمس الجحيم. و حتى من بعيد جداً ، يمكن للمرء أن يرا الكلمات المكتوبة على اللوح.
“أي نوع من الهراء هذا؟ لا يهم”. نظراً لأنه لم يستطيع فعل أي شيء لتحريكه ، استسلم هان سين على الفور. وبدأ يتجول عبر اللوح الجيني وهو خاءب الأمل.
“اللوح الجيني.” لاحظ هان سين أن اللوح العملاق كُتبت عليه هاتين الكلمتين. والتي لم تختلف عن الكلمات التي رآها هان سين على موقد باي مو الحجري.
“كيف تمكن من الوصول إلى السماء ال33؟ كيف تمكن من فعلها؟ ” صُدم هان سين. و أراد القبض على الشيطان القديم واستجوابه.
نظر هان سين حوله. لكن في السماء ال33 ، و باستثناء ذلك اللوح الحجري ، لم يكن هناك شيء آخر على الإطلاق.
“ما هذا اللوح الحجري؟” اعتقد هان سين أن اللوح الحجري لم يكن طبيعي ، لكنه لم يكن عرق جيني ايضاً. على الأقل كان متأكد من هذا. و لم يبدو كنوع من القرابين أيضاً. لذلك بدا غريب حقاً.
قفز قلب هان سين. و اقترب من اللوح الجيني وطاف حوله. كان اللوح الحجري مستطيل. و كُتب عليه “اللوح الجيني” على كل جانب من جوانبه. لكن لم اكن هناك سوى هاتين الكلمتين. و بصرف النظر عنهم ، لم يكن هناك اي شيء آخر ملحوظ به.
لم يتمكن هان سين من تحديد الجزء العلوي من الجزء السفلي. و على الرغم من أن هان سين يمكنه أن يصل إلى أي مكان بفكرة واحدة ، فبغض النظر عن السرعة التي تحرك بها ، لم يستطع الوصول إلى نهايته. و كان اللوح الحجري يمتد بلا نهاية. و بغض النظر عن مدى قوة هان سين ، لم يستطع الوصول إلى نهايته.
بقي هان سين في السماء ال33 لما بدا وكأنه الأبدية ، ومع ذلك لم يستطع كشف اي شيئ عن اللوح الجيني. و لم يستطع جعل اللوح الجيني يوافق عليه. و لم يستطع المرور عبر السماء ال33.
“ما هذا اللوح الحجري؟” اعتقد هان سين أن اللوح الحجري لم يكن طبيعي ، لكنه لم يكن عرق جيني ايضاً. على الأقل كان متأكد من هذا. و لم يبدو كنوع من القرابين أيضاً. لذلك بدا غريب حقاً.
كان الشيطان القديم قوي ، لكنه لم يولد من جديد إلا مرة واحدة. وقد ناضل من خلال عوالم المقدسات. و بعد كل ما مر به هناك ، سجنه هان سين. فتباطأ تقدمه وما يمكنه تحقيقه بشدة.
مد هان سين يده للمس اللوح الحجري معتقداً أن جسده الروحي لن يتمكن من لمس اللوح الحجري. لكن بعد أن لمس اللوح الحجري ، بدأ اللوح يلمع. و توهجت الكلمتان “اللوح الجيني“.
“ما هذا الشيء؟ هل هو نوع من القرابين القوية؟ ” جشع هان سين زاد حماسه. فمد يده لحاول أمساك اللوح وليرا ما إذا كان بإمكانه أخذه معه.
سحب هان سين يديه على الفور. و نظر إلى اللوح الحجري. حيث أضاءت الكلمات بجوانبه الأربعة لفترة وجيزة ثم خفتت.
ألقى هان سين نظرة فاحصة وكاد يصرخ. فالشخص الذي ظهر بالقرب من اللوح الجيني هو الشيطان القديم الذي هرب منه منذ فترة طويلة.
وتردد صدى صوت غامض من اللوح الحجري. قالت “التطور الجيني لم يصل إلى المتطلبات الضرورية. لا يمكن فتح اللوح الجيني “.
ألقى هان سين نظرة فاحصة وكاد يصرخ. فالشخص الذي ظهر بالقرب من اللوح الجيني هو الشيطان القديم الذي هرب منه منذ فترة طويلة.
ثم عاد اللوح الجيني إلى الشكل الذي كان عليه من قبل. وترك هان سين مرتبك.
فكر هان سين ، “يجب أن يكون لدى الشيطان القديم طريقة خاصة لاختراق السماوات الثلاثة والثلاين. يجب أن أتبعه فقط. و ربما يمكنني عبور السماوات الثلاثة والثلاين والوصول إلى الكون الجيني”.
حاول هان سين وضع يده على اللوح الجيني مرة آخري ، و كل شيء تكرر مرة أخرى.
أضاء اللوح الجيني ، ثم خفت بعد ذلك. وتردد نفس الصوت الغريب بالمنطقة.
هذا أيضاً أزعج الشيطان القديم. فعبس وتحدث لنفسه ، “لقد جازفت بأن أولد من جديد عندما أعيد تشغيل العالم. ومن العالم المضاد للمادة ، عدت إلى هنا. و كنت على وشك الموت. حتي وصلت أخيراً إلى هذه النقطة ، لكنني ما زلت لا أستطيع تنشيط اللوح الجيني. هل أحتاج حقاً إلى قوة مستوي العودة لتفعيل اللوح الجيني؟”
“ما هذا الشيء؟ هل هو نوع من القرابين القوية؟ ” جشع هان سين زاد حماسه. فمد يده لحاول أمساك اللوح وليرا ما إذا كان بإمكانه أخذه معه.
“ما هذا اللوح الحجري؟” اعتقد هان سين أن اللوح الحجري لم يكن طبيعي ، لكنه لم يكن عرق جيني ايضاً. على الأقل كان متأكد من هذا. و لم يبدو كنوع من القرابين أيضاً. لذلك بدا غريب حقاً.
إذا كان هذا الشيء عنصر قربان ، فهو قوي للغاية. و إذا تمكن من أخذها معه ، فقد يكون مفيد في يوم من الأيام.
وتردد صدى صوت غامض من اللوح الحجري. قالت “التطور الجيني لم يصل إلى المتطلبات الضرورية. لا يمكن فتح اللوح الجيني “.
لكن لم يكن لدى هان سين القوة الكافية للمس اللوح الجيني. و بصرف النظر عن جعله يضيء ، ظل يخبر هان سين بأنه لا يمتلك مؤهلات كافية. لذلك لم يستطع جعله يفعل أي شيء غير ذلك.
“أي نوع من الهراء هذا؟ لا يهم”. نظراً لأنه لم يستطيع فعل أي شيء لتحريكه ، استسلم هان سين على الفور. وبدأ يتجول عبر اللوح الجيني وهو خاءب الأمل.
صُدم هان سين بما كان في السماء ال33. كانت هذه هي الطبقة الأخيرة من السماوات الثلاثة والثلاين. و وفقاً للنظرية ، فينبغي أن تكون هذه هي الطبقة الأكثر خطورة.
“لا يهم. السماء ال33 غريبة حقاً. اذاً بأرى ما إذا كان بإمكاني العودة إلى الكون الجيني”. قفز قلب هان سين. و طار في السماء. و سافر لمليار سنة ضوئية ، لكنه لم يصل بعد لحدود السماء ال33.
استمر هان سين في السفر. لكن بغض النظر عن السرعة التي طار بها أو المسافة التي قطعها ، فقد بدت السماء ال33 كما كانت آمامه, وكانها بلا نهاية. لم يستطع الطيران الي حدوها.
الفصل 3297: السماء ال33
“هذه السماء ال33 غريبة جداً. الا يمكن أن يمر جسدي الروحي عبرها؟.” عبس هان سين ونظر إلى اللوح الجيني. و فكر ، “هل هذا يعني أن الرقم 33 نفسه له صلة باللوح الجيني؟ إذا كنت أرغب في المرور عبر هذه السماء ، فهل يجب علي تنشيط اللوح الجيني؟ إذا كان الأمر هكذا ، فلن يكون المرور عبر السماء ال33 بهذه البساطة كما كنت أعتقد”.
كان الشيطان القديم قوي ، لكنه لم يولد من جديد إلا مرة واحدة. وقد ناضل من خلال عوالم المقدسات. و بعد كل ما مر به هناك ، سجنه هان سين. فتباطأ تقدمه وما يمكنه تحقيقه بشدة.
حاول هان سين التحقق من اللوح الجيني أكثر من ذلك ، لكن كل شيء ظل كما هو. وظل اللوح الجيني يرفض محاولات هان سين لتنشيطه.
مد هان سين يده للمس اللوح الحجري معتقداً أن جسده الروحي لن يتمكن من لمس اللوح الحجري. لكن بعد أن لمس اللوح الحجري ، بدأ اللوح يلمع. و توهجت الكلمتان “اللوح الجيني“.
“ما هذا اللوح اللعين؟ أنا جسد روحي نقي و لا يمكنني استخدام فنون الجينات. إذا تمكنت من ذلك ، فسأحطم هذا اللوح الحجري الغبي لتراب”. بدا هان سين مكتئب وغاضب وهو يتحدث إلى نفسه.
حاول هان سين وضع يده على اللوح الجيني مرة آخري ، و كل شيء تكرر مرة أخرى.
بقي هان سين في السماء ال33 لما بدا وكأنه الأبدية ، ومع ذلك لم يستطع كشف اي شيئ عن اللوح الجيني. و لم يستطع جعل اللوح الجيني يوافق عليه. و لم يستطع المرور عبر السماء ال33.
كان الشيطان القديم قوي ، لكنه لم يولد من جديد إلا مرة واحدة. وقد ناضل من خلال عوالم المقدسات. و بعد كل ما مر به هناك ، سجنه هان سين. فتباطأ تقدمه وما يمكنه تحقيقه بشدة.
بينما كان يفكر بعمق ، قفز قلبه فجأة. حيث شعر ان هناك قوة حياة أخرى دخلت السماء ال33.
ألقى هان سين نظرة فاحصة وكاد يصرخ. فالشخص الذي ظهر بالقرب من اللوح الجيني هو الشيطان القديم الذي هرب منه منذ فترة طويلة.
“هل يوجد مخلوق أخر يمكنه دخول السماء ال33؟” صُدم هان سين بهذا. و بنبضة قلب, غاص في بحر الغيوم.
“ما هذا اللوح اللعين؟ أنا جسد روحي نقي و لا يمكنني استخدام فنون الجينات. إذا تمكنت من ذلك ، فسأحطم هذا اللوح الحجري الغبي لتراب”. بدا هان سين مكتئب وغاضب وهو يتحدث إلى نفسه.
يجب أن يكون المخلوق القادر على دخول السماء ال33 مميز. ربما يمكن لهذا المخلوق رؤية جسده الروحي ، لذلك حرص هان سين على الاختباء والتجسس علي القادم الغامض.
كان هان سين مرتبك للغاية ، لكنه الان مجرد جسد روحي. لذلك لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
فكر هان سين ، “لا يمكن أن يكون تشين شيو. لكن إذا كان هو ، فهذه فرصتي. تخلى تشين شيو عن جسده. و دخل الدرع الأسود بجسد روحى. و لدي جسد روحي أيضا. هل هذا يعني أنه يمكنني دخول الدرع الأسود والقتال مع تشين شيو لاستعادة السيطرة على الدرع الأسود؟ إذا كان بإمكاني استعادة السيطرة على الدرع الأسود ، فسيفيدني جداً. قد لا يكون أفضل من استعادة جسدي القديم ، لكنه بالتأكيد سيحل مشكلتي الحالية”.
“أي نوع من الهراء هذا؟ لا يهم”. نظراً لأنه لم يستطيع فعل أي شيء لتحريكه ، استسلم هان سين على الفور. وبدأ يتجول عبر اللوح الجيني وهو خاءب الأمل.
بعد فترة وجيزة ، رأى هان سين كيان يدخل للسماء ال33. و سرعان ما وصول ذاك الكيان للوح الجيني.
حاول هان سين التحقق من اللوح الجيني أكثر من ذلك ، لكن كل شيء ظل كما هو. وظل اللوح الجيني يرفض محاولات هان سين لتنشيطه.
ألقى هان سين نظرة فاحصة وكاد يصرخ. فالشخص الذي ظهر بالقرب من اللوح الجيني هو الشيطان القديم الذي هرب منه منذ فترة طويلة.
“كيف تمكن من الوصول إلى السماء ال33؟ كيف تمكن من فعلها؟ ” صُدم هان سين. و أراد القبض على الشيطان القديم واستجوابه.
“ما هذا الشيء؟ هل هو نوع من القرابين القوية؟ ” جشع هان سين زاد حماسه. فمد يده لحاول أمساك اللوح وليرا ما إذا كان بإمكانه أخذه معه.
لكن هان سين تحول لجسد روحي. لذا فحتى لو كان أقوى من الشيطان القديم الآن ، فلن يتمكن حتي من لمس خصلة من شعر الشيطان القديم.
لكن هان سين تحول لجسد روحي. لذا فحتى لو كان أقوى من الشيطان القديم الآن ، فلن يتمكن حتي من لمس خصلة من شعر الشيطان القديم.
طاف الشيطان القديم أمام اللوح الجيني. وتماماً مثلما فعل هان سين. وضع يده على اللوح الجيني ، فأضاء اللوح الجيني.
كادت النتائج أن تجعل هان سين يضحك بصوت عالى. فاللوح الجيني رفض الشيطان القديم الشيطان القديم مثلما رفض هان سين. حتي الأسباب التي ذكرها كانت نفس اسباب رفض هان سين. لم يكن قوي بما فيه الكفاية.
كادت النتائج أن تجعل هان سين يضحك بصوت عالى. فاللوح الجيني رفض الشيطان القديم الشيطان القديم مثلما رفض هان سين. حتي الأسباب التي ذكرها كانت نفس اسباب رفض هان سين. لم يكن قوي بما فيه الكفاية.
هذا أيضاً أزعج الشيطان القديم. فعبس وتحدث لنفسه ، “لقد جازفت بأن أولد من جديد عندما أعيد تشغيل العالم. ومن العالم المضاد للمادة ، عدت إلى هنا. و كنت على وشك الموت. حتي وصلت أخيراً إلى هذه النقطة ، لكنني ما زلت لا أستطيع تنشيط اللوح الجيني. هل أحتاج حقاً إلى قوة مستوي العودة لتفعيل اللوح الجيني؟”
يجب أن يكون المخلوق القادر على دخول السماء ال33 مميز. ربما يمكن لهذا المخلوق رؤية جسده الروحي ، لذلك حرص هان سين على الاختباء والتجسس علي القادم الغامض.
عندما سمع هان سين ذلك ، صُدم. “يبدو أن الشيطان القديم كان درع دونغشوان حزب فوضى الإله ، لكنه يختلف عن شيطانة السماء الكبيرة و الأله مسار الدفن. فقد ولد من جديد في فوضى إعادة التشغيل السابقة. و قد احتفظ بذكرياته ، لكن كيف وصل إلى السماوات الـ33؟ ماذا سيحدث إذا تم تنشيط اللوح الجيني؟ ما فائدته للشيطان القديم؟”
صُدم هان سين بما كان في السماء ال33. كانت هذه هي الطبقة الأخيرة من السماوات الثلاثة والثلاين. و وفقاً للنظرية ، فينبغي أن تكون هذه هي الطبقة الأكثر خطورة.
كان هان سين مرتبك للغاية ، لكنه الان مجرد جسد روحي. لذلك لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
“ما هذا اللوح اللعين؟ أنا جسد روحي نقي و لا يمكنني استخدام فنون الجينات. إذا تمكنت من ذلك ، فسأحطم هذا اللوح الحجري الغبي لتراب”. بدا هان سين مكتئب وغاضب وهو يتحدث إلى نفسه.
وفقاً للنظرية ، يمكن فقط للنخب التي وصل ل100٪ بمستوي تحطيم العالم ان تكسر الحواجز بين العالمين الأساسي والعكسي. و منذ القدم ، فقط الزعيم السابق لحزب فوضي الأله هو من تمكن من تحقيق هذا الانجاز.
كان الشيطان القديم قوي ، لكنه لم يولد من جديد إلا مرة واحدة. وقد ناضل من خلال عوالم المقدسات. و بعد كل ما مر به هناك ، سجنه هان سين. فتباطأ تقدمه وما يمكنه تحقيقه بشدة.
بعد فترة وجيزة ، رأى هان سين كيان يدخل للسماء ال33. و سرعان ما وصول ذاك الكيان للوح الجيني.
فكر هان سين ، “يجب أن يكون لدى الشيطان القديم طريقة خاصة لاختراق السماوات الثلاثة والثلاين. يجب أن أتبعه فقط. و ربما يمكنني عبور السماوات الثلاثة والثلاين والوصول إلى الكون الجيني”.
“اللوح الجيني.” لاحظ هان سين أن اللوح العملاق كُتبت عليه هاتين الكلمتين. والتي لم تختلف عن الكلمات التي رآها هان سين على موقد باي مو الحجري.
________________________________________
“ما هذا اللوح الحجري؟” اعتقد هان سين أن اللوح الحجري لم يكن طبيعي ، لكنه لم يكن عرق جيني ايضاً. على الأقل كان متأكد من هذا. و لم يبدو كنوع من القرابين أيضاً. لذلك بدا غريب حقاً.
ألقى هان سين نظرة فاحصة وكاد يصرخ. فالشخص الذي ظهر بالقرب من اللوح الجيني هو الشيطان القديم الذي هرب منه منذ فترة طويلة.
فكر هان سين ، “لا يمكن أن يكون تشين شيو. لكن إذا كان هو ، فهذه فرصتي. تخلى تشين شيو عن جسده. و دخل الدرع الأسود بجسد روحى. و لدي جسد روحي أيضا. هل هذا يعني أنه يمكنني دخول الدرع الأسود والقتال مع تشين شيو لاستعادة السيطرة على الدرع الأسود؟ إذا كان بإمكاني استعادة السيطرة على الدرع الأسود ، فسيفيدني جداً. قد لا يكون أفضل من استعادة جسدي القديم ، لكنه بالتأكيد سيحل مشكلتي الحالية”.
________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
