نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3294

قصر الشروق

قصر الشروق

 

 

الفصل 3294: قصر الشروق

و كان الرجل يشير إلى النسخة القديمة.

 

“هذا الرجل يسمي نفسه طالب الداو. هل هو من قصر وو وي داو؟ ” حاول هان سين التخمين.

عندما ماتت الزهرة ، عادت كروم الزهرة الملتفة حول الهيكل العظمي إلى الحياة. و بدأوا في تكوين العظام واللحم. مما صُدم هان سين.

كان هذا الهيكل العظمي جسد روحي نقي. إذا كان من الممكن إحيايه ، فمن المحتمل أن يكون الأمر نفسه ممكن بالنسبة له. و هذا من شأنه على الأقل اعطائه بعض الأمل.

“هل هذا الهيكل العظمي لم يمت بالكامل بعد؟ هل سيحيا؟” نظر هان سين إلى الهيكل العظمي. و بدا متفائل.

________________________________________

كان هذا الهيكل العظمي جسد روحي نقي. إذا كان من الممكن إحيايه ، فمن المحتمل أن يكون الأمر نفسه ممكن بالنسبة له. و هذا من شأنه على الأقل اعطائه بعض الأمل.

فيما يتعلق بمن يكون هذا الشخص ، سواء كان جيد أم لا ، فهذا الأمر لايزال مطروح للنقاش. لذا لم يشغل هان سين ذهنه بمثل هذه الأفكار.

قال الرجل: “لقد درست جسد البشر. و قد بحثت في أسرار الكون. لقد طلبت معرفة البشر وارتباطهم بالكون. و قصة الجينات هي كلمة مرور للجينات الشبرية. إنها مفتاح الكون”.

بدأت العظام البيضاء في الاكتساء. وهو مشهد غريب بشكل لا يصدق. ففتح هان سين عينيه وشاهد العظام تتحول إلى جسد ملفوف باللحم.

قال هان سين بحسرة: “ان الجسد الروحي سيء حقاً”. كان عليه أن يتخلى عن هذه الفكرة.

استغرق الأمر 30 دقيقة حتى تكتمل هذه العملية. و تمكن هان سين الآن من رؤية شكل وجه الشخص ، لكنه لم يستطع رؤية وجهه. فلم ينمو جلده بعد. ومع ذلك ، تمكن هان سين من معرفة أنه كان رجل.

أستمر الرجل ليقول ، “لقد قمت بحراسة زهرة الجانب الآخر لسنوات عديدة. لم أفعل أي شيء آخر منذ اليوم الذي بدأت فيه هذا. لقد درست قصة الجينات لفترة طويلة. و هناك الكثير من المعرفة الغير موجودة بالطائفة, لكن كل شيء متروك هنا “.

في النهاية نما الجلد. و سرعان ما بدأ يبدو كبشري.

ثم بدأ الرجل يتحدث. “أنا طالب الداو. أنا هنا لراقبة زهرة الجانب الآخر. من المؤسف أن الكون قد تغير. سطع ضوء النهار عبر الأرض ، وحرق كل شيء هناك. انا احتضر. لا أستطيع حماية زهرة الجانب الآخر بعد الآن. لقد استخدمت قوة زهرة الجانب الآخر لأترك ورائي رسالة روحية. إذا جاء طالب داو إلى هنا ، فآمل أن يتمكن من مشاهدة زهرة الجانب الآخر بدلاً مني”. بدأ الرجل يتكلم ، لكن عينيه لم تكن مركزة. بدا كروبوت بمستوى ذكاء منخفض.

عندما اكتمل جلد الرجل وبدأ شعره في النمو ، حدق هان سين في وجه الرجل وعبس بشدة.

“أرسلت طائفة الداو طالب لمشاهدة زهرة الجانب الآخر. و لذلك ، يجب أن تكون زهرة الجانب الآخر مميزة تماماً. فلماذا اختفت بعد أن لمستها؟” نظر هان سين إلى يديه حيث انصهرت بهم البتلة. و لم يجد أي أثر لها. و لم يشعر هان سين بأي شيء مختلف بجسده أيضاً.

“هذا الرجل يشبه دونغ شوانشي.” اعتقد هان سين أن الرجل يشبه دونغ شوانشي.

عندما ماتت الزهرة ، عادت كروم الزهرة الملتفة حول الهيكل العظمي إلى الحياة. و بدأوا في تكوين العظام واللحم. مما صُدم هان سين.

في المقدسات ، وجد هان سين جثة دونغ شوانشي وحصل علي سوترا دونغشوان منها ، والتي سرعان ما أصبحت شيئ مهم جداً لهان سين. فبدون سوترا دونغشوان ، لم يكن هان سين لصل إلى ما اقصي ما يمكنه. كان من المحتمل أن يموت منذ وقت طويل.

رفع هان سين أذنيه للاستماع إلى كل كلمة. و حاول أن يتذكر كل ما يقوله الرجل. قصة الجينات التي تحدث عنها الرجل لم تكن مثل قصة الجينات التي تدرب عليها هان سين. بل بدت أشبه بالنسخة العكسية من قصة الجينات.

لطالما أعجب هان سين بـ دونغ شوانشي ، لكنه كان دائماً فضولي لمعرفة سبب وفاة دونغ شوانشي في مكان كالمعبد الأول.

 

كانت هذه كلها ألغاز لم يستطع هان سين اكتشافها. لكن الآن ، كان ينظر إلى جثة تشبه دونغ شوانشي. مما ملئه بالكثير من المشاعر الغريبة.

ثم بدأ الرجل يتحدث. “أنا طالب الداو. أنا هنا لراقبة زهرة الجانب الآخر. من المؤسف أن الكون قد تغير. سطع ضوء النهار عبر الأرض ، وحرق كل شيء هناك. انا احتضر. لا أستطيع حماية زهرة الجانب الآخر بعد الآن. لقد استخدمت قوة زهرة الجانب الآخر لأترك ورائي رسالة روحية. إذا جاء طالب داو إلى هنا ، فآمل أن يتمكن من مشاهدة زهرة الجانب الآخر بدلاً مني”. بدأ الرجل يتكلم ، لكن عينيه لم تكن مركزة. بدا كروبوت بمستوى ذكاء منخفض.

لم يمضي وقت طويل حتى بدا الهيكل العظمي كبشري مناسب. بدا مثل دونغ شوانشي. رجل عجوز لطيف, لكنه صلب.

بدأت العظام البيضاء في الاكتساء. وهو مشهد غريب بشكل لا يصدق. ففتح هان سين عينيه وشاهد العظام تتحول إلى جسد ملفوف باللحم.

“حتى لو أعيد بناء الجسد ، فطالما اختفت الروح لفترة طويلة ، لن يتمكن من العيش مرة أخرى. فبعد كل شيء ، البشر ليسوا أرواح إلهية مع معابد الآلهة. حتى لو صمدت اجسادنا او اعيد بنائها ، فلا يمكننا ان نبني روح أخرى”. نظر هان سين إلى الرجل الذي لا يتحرك على الإطلاق. على الرغم من أن قوة جسده انتشرت في كل مكان ، لكنه لم يستطع اكتشاف وجود اي قوة حياة.

لطالما أعجب هان سين بـ دونغ شوانشي ، لكنه كان دائماً فضولي لمعرفة سبب وفاة دونغ شوانشي في مكان كالمعبد الأول.

بالنظر إلىه الآن ، لم يعد هذا الرجل يشبه دونغ شوانشي بعد الآن.

قال هان سين بحسرة: “ان الجسد الروحي سيء حقاً”. كان عليه أن يتخلى عن هذه الفكرة.

نظر هان سين إلى الرجل مرة أخرى. في وقت سابق ، اعتقد أنه مألوف نوعاً ما. لكن الآن بعد أن نما شعره من جديد و اتضح شكل وجهه ، لم يكن يشبهه كثيراً. الأمر فقط ان وجهه بدا مألوف له.

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

حدق هان سين في الرجل. ففتح الرجل عينيه فجأة. بدت عيناه عميقة مثل المحيط, وكانهم يحملون كل الحزن والسعادة من كونك بشر.

أستمر الرجل ليقول ، “لقد قمت بحراسة زهرة الجانب الآخر لسنوات عديدة. لم أفعل أي شيء آخر منذ اليوم الذي بدأت فيه هذا. لقد درست قصة الجينات لفترة طويلة. و هناك الكثير من المعرفة الغير موجودة بالطائفة, لكن كل شيء متروك هنا “.

صُدم هان سين. فتح الرجل عينيه لكن قوة حياته لازالت مفقودة.

 

قال هان سين في نفسه ، “لقد نسيت. إنه جسد روحى نقي. ربما يمكنه ان يحيا.”

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

 

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

ثم بدأ الرجل يتحدث. “أنا طالب الداو. أنا هنا لراقبة زهرة الجانب الآخر. من المؤسف أن الكون قد تغير. سطع ضوء النهار عبر الأرض ، وحرق كل شيء هناك. انا احتضر. لا أستطيع حماية زهرة الجانب الآخر بعد الآن. لقد استخدمت قوة زهرة الجانب الآخر لأترك ورائي رسالة روحية. إذا جاء طالب داو إلى هنا ، فآمل أن يتمكن من مشاهدة زهرة الجانب الآخر بدلاً مني”. بدأ الرجل يتكلم ، لكن عينيه لم تكن مركزة. بدا كروبوت بمستوى ذكاء منخفض.

لسوء الحظ ، كان لدى هان سين جسد روحي نقي. خلاف ذلك ، فمع خبرة الرجل و قصة الجينات ، ربما يمكنه جعل قصة الجينات تحطم العالم.

“هذا الرجل يسمي نفسه طالب الداو. هل هو من قصر وو وي داو؟ ” حاول هان سين التخمين.

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهم بالنسبة إلى هان سين. فكلما أجبر جسده علي استخدام النسخة العكسية من “قصة الجينات” سيعاني.

أستمر الرجل ليقول ، “لقد قمت بحراسة زهرة الجانب الآخر لسنوات عديدة. لم أفعل أي شيء آخر منذ اليوم الذي بدأت فيه هذا. لقد درست قصة الجينات لفترة طويلة. و هناك الكثير من المعرفة الغير موجودة بالطائفة, لكن كل شيء متروك هنا “.

استغرق الأمر 30 دقيقة حتى تكتمل هذه العملية. و تمكن هان سين الآن من رؤية شكل وجه الشخص ، لكنه لم يستطع رؤية وجهه. فلم ينمو جلده بعد. ومع ذلك ، تمكن هان سين من معرفة أنه كان رجل.

عندما سمع هان سين ذلك ، صُدم حقاً. عرف ذلك الرجل قصة الجينات. هذا لا يصدق حقاً.

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

“باي مو قبل أوامر تشين شيو لإيجاد طريقة يمكن للمرء أن يمر بها على طول الطريق بين العالمين. و كانت آخر كلمات باي مو إنه وجد قصة الجينات وبلورة قديمة في طائفة قديمة. هل هذا يعني أن تلك الطائفة القديمة هي الداو ، وهذا الرجل ينتمي إلى تلك الطائفة؟”

استغرق الأمر 30 دقيقة حتى تكتمل هذه العملية. و تمكن هان سين الآن من رؤية شكل وجه الشخص ، لكنه لم يستطع رؤية وجهه. فلم ينمو جلده بعد. ومع ذلك ، تمكن هان سين من معرفة أنه كان رجل.

قال الرجل: “لقد درست جسد البشر. و قد بحثت في أسرار الكون. لقد طلبت معرفة البشر وارتباطهم بالكون. و قصة الجينات هي كلمة مرور للجينات الشبرية. إنها مفتاح الكون”.

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهم بالنسبة إلى هان سين. فكلما أجبر جسده علي استخدام النسخة العكسية من “قصة الجينات” سيعاني.

رفع هان سين أذنيه للاستماع إلى كل كلمة. و حاول أن يتذكر كل ما يقوله الرجل. قصة الجينات التي تحدث عنها الرجل لم تكن مثل قصة الجينات التي تدرب عليها هان سين. بل بدت أشبه بالنسخة العكسية من قصة الجينات.

بالنظر إلىه الآن ، لم يعد هذا الرجل يشبه دونغ شوانشي بعد الآن.

لكن حتي مع شبها بالنسخة العكسية فقد كانتا مختلفتين بعض الشيء. كانت قصة الجينات التي تدرب عليها هان سين نسخة معدلة. لم يعدلها أشخاص آخرين فقط. بل و حتى عندما تدرب هان سين عليها ، قام بتعديلها أيضاً.

 

و كان الرجل يشير إلى النسخة القديمة.

“هل هذا الهيكل العظمي لم يمت بالكامل بعد؟ هل سيحيا؟” نظر هان سين إلى الهيكل العظمي. و بدا متفائل.

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهم بالنسبة إلى هان سين. فكلما أجبر جسده علي استخدام النسخة العكسية من “قصة الجينات” سيعاني.

“هذا الرجل يشبه دونغ شوانشي.” اعتقد هان سين أن الرجل يشبه دونغ شوانشي.

و الآن ، بدأ الرجل يتحدث عنها. وهذا بلا شك سيكون مساعدة كبيرة لهان سين.

أستمر الرجل ليقول ، “لقد قمت بحراسة زهرة الجانب الآخر لسنوات عديدة. لم أفعل أي شيء آخر منذ اليوم الذي بدأت فيه هذا. لقد درست قصة الجينات لفترة طويلة. و هناك الكثير من المعرفة الغير موجودة بالطائفة, لكن كل شيء متروك هنا “.

لسوء الحظ ، كان لدى هان سين جسد روحي نقي. خلاف ذلك ، فمع خبرة الرجل و قصة الجينات ، ربما يمكنه جعل قصة الجينات تحطم العالم.

بعد أن انتهى الرجل ، تلاشى جسده بالكامل تقريباً. وتحول لضوء روحي. بدا كمطر يتساقط على الغبار.

ظل الرجل يتكلم. و بدأ لحمه يذوب و يتحول إلى ضوء روحي بدأ بدوره يختفي. روح هذا الجسد الروحى لم تطير إلى قاعة الجيناتة كما تفعل الارواح العادية.

تلاشى الظلام. و كشف عن الألوان الحقيقية للأنقاض. و بدأت الشتلات تنمو من خلال الفجوات الموجودة على الطوب الحجري الأخضر.

بعد أن انتهى الرجل ، تلاشى جسده بالكامل تقريباً. وتحول لضوء روحي. بدا كمطر يتساقط على الغبار.

 

عندما سقط الضوء الروحي على التربة السوداء ، بدأ الفحم يطلق قوة الحياة.

عندما ماتت الزهرة ، عادت كروم الزهرة الملتفة حول الهيكل العظمي إلى الحياة. و بدأوا في تكوين العظام واللحم. مما صُدم هان سين.

تلاشى الظلام. و كشف عن الألوان الحقيقية للأنقاض. و بدأت الشتلات تنمو من خلال الفجوات الموجودة على الطوب الحجري الأخضر.

فيما يتعلق بمن يكون هذا الشخص ، سواء كان جيد أم لا ، فهذا الأمر لايزال مطروح للنقاش. لذا لم يشغل هان سين ذهنه بمثل هذه الأفكار.

بدون تغطية التربة المتفحمة ، تمكن هان سين من رؤية اجزاء من الأنقاض. وعلي هذا الجزء كتبت كلمتين: “قصر الشروق”. لم يكن هذا معبد إلهي.

عندما ماتت الزهرة ، عادت كروم الزهرة الملتفة حول الهيكل العظمي إلى الحياة. و بدأوا في تكوين العظام واللحم. مما صُدم هان سين.

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

حدق هان سين في الرجل. ففتح الرجل عينيه فجأة. بدت عيناه عميقة مثل المحيط, وكانهم يحملون كل الحزن والسعادة من كونك بشر.

أراد هان سين حقاً نقل الحجارة المنهارة بعيداً ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء مفيد يمكنه الحصول عليها من قصر الشروق. لكن و لسوء الحظ ، مر جسده عبر الاحجار.

و الآن ، بدأ الرجل يتحدث عنها. وهذا بلا شك سيكون مساعدة كبيرة لهان سين.

قال هان سين بحسرة: “ان الجسد الروحي سيء حقاً”. كان عليه أن يتخلى عن هذه الفكرة.

“هل هذا المكان بالفعل بقايا من العصر الأصلي؟ في العصر الأصلي ، لم يكن بإمكانك السفر عبر الفضاء. لكن تمكن طالب الداو آتي من كوكب يسمى داو. هل استخدم قواه الخاصة للوصول إلى هذا المكان؟ ” نظر هان سين إلى لوحة قصر الشروق بحذر. فقد كانت نوعاً من الاثار.

“أرسلت طائفة الداو طالب لمشاهدة زهرة الجانب الآخر. و لذلك ، يجب أن تكون زهرة الجانب الآخر مميزة تماماً. فلماذا اختفت بعد أن لمستها؟” نظر هان سين إلى يديه حيث انصهرت بهم البتلة. و لم يجد أي أثر لها. و لم يشعر هان سين بأي شيء مختلف بجسده أيضاً.

كان هذا الهيكل العظمي جسد روحي نقي. إذا كان من الممكن إحيايه ، فمن المحتمل أن يكون الأمر نفسه ممكن بالنسبة له. و هذا من شأنه على الأقل اعطائه بعض الأمل.

________________________________________

بالنظر إلىه الآن ، لم يعد هذا الرجل يشبه دونغ شوانشي بعد الآن.

 

ظل الرجل يتكلم. و بدأ لحمه يذوب و يتحول إلى ضوء روحي بدأ بدوره يختفي. روح هذا الجسد الروحى لم تطير إلى قاعة الجيناتة كما تفعل الارواح العادية.

 

بدون تغطية التربة المتفحمة ، تمكن هان سين من رؤية اجزاء من الأنقاض. وعلي هذا الجزء كتبت كلمتين: “قصر الشروق”. لم يكن هذا معبد إلهي.

 

 

 

في النهاية نما الجلد. و سرعان ما بدأ يبدو كبشري.

ومع ذلك ، لم يكن الأمر مهم بالنسبة إلى هان سين. فكلما أجبر جسده علي استخدام النسخة العكسية من “قصة الجينات” سيعاني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط