قاعة الجينات
بعد التفكير في الأمر أكثر قليلاً ، شعر بالارتباك قليلاً. “الأرواح التي تدخل قاعة الجينات … كيف يمكن أن تكون بين كونين؟ هل قاعة الجينات هي حقاً أرض بين الكونين؟ هل هناك المزيد من الأسرار حول قاعة الجينات لم أعرفها بعد؟”
الفصل 3290 قاعة الجينات
طارت الاجساد الروحية من حول الكون. و دخلت الدوامة واختفت. بدت قاعة الجينات بأكملها كوحش عملاق. استمر في التهام الارواح بشهية لا تنتهي.
الفصل 3290 قاعة الجينات
كانت فينغ فيفي و فينغ يين يين مع باوير. لم تخبرا باوير عن فقدان هان سين. فقد كانتا قلقين من انزعاج باوير.
“باوير ، مرة أخرى ، أشعر بأنني مضطر لتكرار نفس السؤال وأسأل ما إذا كنتي على ما يرام.” نظرت فينغ فيفي إلى باوير بقلق عميق. فقد بدت باوير وكأنها ممسوسة وكانها تتحدث إلى روح أو شبح.
عندما شاهدت باوير وهي تأكل وتشرب وتشاهد أفلامها الكوميدية المفضلة ، بدت فينغ فيفي سعيدة للغاية. فتنهدت وفكرت ، “إذا حدث شيء ما لـ هان سين ، فأنا لا أعرف حقاً كيف سأشرح ذلك لـ باوير.”
الفصل 3290 قاعة الجينات
“الأب!” كانت باوير تشاهد عرض كوميدي عندما تركت فجأة وجباتها الخفيفة وقفزت في الهواء كما لو كان هان سين هناك.
تمكنت الأرواح القوية من الهروب من جاذبية الدوامة. و تمكنوا من الوصول إلى قاعة الجينات ، راغبين في الوصول إلى الباب.
لم ترا فينغ فيفي و فينغ يين يين أي شيء. فقط أمسك باوير بشيء وسقطت على الأرض. “باوير ، هل أنتي بخير؟” ركضا فينغ فيفي لألتقاط باوير حيث اعتقدت انها مجروحة.
“هذا غريب جداً. لماذا وقعت بهذه الحالة؟ لما هذه الأشياء الغريبة تحدث معك؟ ” مدت باوير يدها الصغيرة بفضول للمس هان سين. لكن تماماً كما اعتقد هان سين ، مرت يداها الصغيرتان من خلاله.
“أنا بخير.” كان فم باوير يتحدث إلى فينغ فيفي ، لكن عينيها ظلتا تنظران إلى حيث قفزت. ثم سألت ، “أبي ، هل يمكنك أن تخبرني من فضلك كيف حالك الآن؟”
وبينما كان يقف أمام قاعة الجينات ويرا امتداد الارواح تحت قدميه كمياه البحر ، اعتقد ان الأمر سريالي حقاً, لا يمكنه وصف هذا الشعور.
بدا هان سين سعيد جداً. فعلى الرغم من أن باوير لم تستطع لمسه ، لكنها تمكنت من رؤيته. هناك شخص ما يمكنه ملاحظة وجوده على الأقل. كان هذا الشعور أفضل من الفوز باليانصيب.
“أنا بخير. لا أعرف لماذا أصبح جسدي هكذا. لكن و بصرف النظر عنك ، لا أحد يستطيع رؤيتي. و لا أحد يمكن لمسي”. شرح هان سين وضعه لباوير.
تمكنت الأرواح القوية من الهروب من جاذبية الدوامة. و تمكنوا من الوصول إلى قاعة الجينات ، راغبين في الوصول إلى الباب.
“هذا غريب جداً. لماذا وقعت بهذه الحالة؟ لما هذه الأشياء الغريبة تحدث معك؟ ” مدت باوير يدها الصغيرة بفضول للمس هان سين. لكن تماماً كما اعتقد هان سين ، مرت يداها الصغيرتان من خلاله.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الألهة ليلة بلا قمر ، لذلك قرر الذهاب إلى قاعة الجينات أولاً وتجربة حظه. كان يأمل في أن يجد شيئ ويعرف المزيد عما حدث له.
“باوير ، مرة أخرى ، أشعر بأنني مضطر لتكرار نفس السؤال وأسأل ما إذا كنتي على ما يرام.” نظرت فينغ فيفي إلى باوير بقلق عميق. فقد بدت باوير وكأنها ممسوسة وكانها تتحدث إلى روح أو شبح.
نظر هان سين إلى قاعة الجينات. إذا كان هناك شخص يمكنه مساعدته ، فيجب أن يكون قائد قاعة الألهة في قاعة الجينات أو الألهة ليلة بلا قمر.
استدارت باوير للتحدث إلى فينغ فيفي وفينغ يين يين. “أنا أتحدث إلى أبي. ألا ترونه يا رفاق؟ “
نظرت الأخوات إلى بعضهن البعض. ثم هزوا رؤوسهم. و نظروا إلى باوير بغرابة.
ورغم هذا لم تتمكن اي روح من الدخول. ففي النهاية بخرهم الضوء الالهي الي لا شيء.
ظلت باوير تتحدث إلى هان سين ، وواصلت القفز حوله لمحاولة لمس هان سين. لكن يبدو أنه لا شيء حاولته نجح. كان بإمكانها فقط رؤيته.
لم ترا فينغ فيفي و فينغ يين يين أي شيء. فقط أمسك باوير بشيء وسقطت على الأرض. “باوير ، هل أنتي بخير؟” ركضا فينغ فيفي لألتقاط باوير حيث اعتقدت انها مجروحة.
في عيون فينغ فيفي وأختها ، جعلتهم حركات باوير تتألمان أكثر. لقد اعتقدوا أن باوير افتقدت هان سين كثيراً لدرجة أنها بدأت في الهلوسة.
رأى هان سين هذا الضوء الإلهي عدة مرات ، لكنه كان دائماً أضعف من أن يرى من خلال هذا الضوء.
شعر هان سين ببعض التحسن. فعلى الرغم من أن باوير لم تستطع لمسه ، فهناك على الأقل شخص يعرف أنه لا يزال موجود. لم يصبح شبح حقيقي.
كانت قاعة الجينات تطفو في الفضاء ، لكنها لم تكن في أي نقطة محددة في الفضاء. لذا و بغض النظر عن المكان أو الطريقة التي سيسافر بها المرء عبر الفضاء ، لن يتمكن المرء أبداً من لمس قاعة الجينات.
قال هان سين لباوير: “باوير ، سأغادر لفترة”. “يمكنك البقاء في قلعة عائلة فينغ في الوقت الحالي. بالمناسبة ، ستأتي تشاو نينغ’يير و تشاو تشيويي إلى هنا. ساعديني في العناية بالأشياء التي سيجلبونها لك. أما بالنسبة لـ سيف البوصة الرمادية ، فلا يجب أن تسحبيه. و جين تحطيم العالم. يجب أن تبقيها آمن”.
“أبي الى أين تذهب؟” سألت باوير وهي ترمش بعينيها.
“أبي الى أين تذهب؟” سألت باوير وهي ترمش بعينيها.
“أحتاج إلى إيجاد طريقة لإصلاح جسدي.”
تمكنت الأرواح القوية من الهروب من جاذبية الدوامة. و تمكنوا من الوصول إلى قاعة الجينات ، راغبين في الوصول إلى الباب.
نظر هان سين إلى قاعة الجينات. إذا كان هناك شخص يمكنه مساعدته ، فيجب أن يكون قائد قاعة الألهة في قاعة الجينات أو الألهة ليلة بلا قمر.
عندما شاهدت باوير وهي تأكل وتشرب وتشاهد أفلامها الكوميدية المفضلة ، بدت فينغ فيفي سعيدة للغاية. فتنهدت وفكرت ، “إذا حدث شيء ما لـ هان سين ، فأنا لا أعرف حقاً كيف سأشرح ذلك لـ باوير.”
كانت الارواح الألهية أرواح ، وكان قائد قاعة الألهة هو قائد كل الارواح الألهية. أما بالنسبة للأجساد الروحية ، فمن المحتمل أنه يعرف الكثير عنها. و ربما سيتمكن من شرح ما حدث لهان سين.
“باوير ، مرة أخرى ، أشعر بأنني مضطر لتكرار نفس السؤال وأسأل ما إذا كنتي على ما يرام.” نظرت فينغ فيفي إلى باوير بقلق عميق. فقد بدت باوير وكأنها ممسوسة وكانها تتحدث إلى روح أو شبح.
اما الألهة ليلة بلا قمر فقد استخدمت مرآة القمر من قبل. لذا يجب أن تعرف المزيد عن مرآة القمر. ويمكن لهذا أن يساعد هان سين على فهم وضعه. فما حدث لجسد هان سين يجب أن يكون مرتبط بطريقة ما بمرآة القمر.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الألهة ليلة بلا قمر ، لذلك قرر الذهاب إلى قاعة الجينات أولاً وتجربة حظه. كان يأمل في أن يجد شيئ ويعرف المزيد عما حدث له.
أخبر باوير بالبقاء في قلعة عائلة فينغ. وبنبضة قلب وصل لقاعة الجينات في الفضاء.
الفصل 3290 قاعة الجينات
كانت قاعة الجينات تطفو في الفضاء ، لكنها لم تكن في أي نقطة محددة في الفضاء. لذا و بغض النظر عن المكان أو الطريقة التي سيسافر بها المرء عبر الفضاء ، لن يتمكن المرء أبداً من لمس قاعة الجينات.
________________________________________
بعد فترة وجيزة من التفكير ، وصل هان سين بالفعل أمام أبواب قاعة الجينات.
“أنا بخير.” كان فم باوير يتحدث إلى فينغ فيفي ، لكن عينيها ظلتا تنظران إلى حيث قفزت. ثم سألت ، “أبي ، هل يمكنك أن تخبرني من فضلك كيف حالك الآن؟”
لم يكن هان سين غريب عن قاعة الجينات المراوغة. ففي الكون الجيني ، رأى القاعة لعدة مرات.
تمكنت الأرواح القوية من الهروب من جاذبية الدوامة. و تمكنوا من الوصول إلى قاعة الجينات ، راغبين في الوصول إلى الباب.
لكن الآن ، لديه رأي آخر عنها.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الألهة ليلة بلا قمر ، لذلك قرر الذهاب إلى قاعة الجينات أولاً وتجربة حظه. كان يأمل في أن يجد شيئ ويعرف المزيد عما حدث له.
في الماضي ، اعتقد هان سين أن قاعة الجينات كانت مجرد قاعة مبنية على قمة هرم من معابد الآلهة.
بعد فترة وجيزة من التفكير ، وصل هان سين بالفعل أمام أبواب قاعة الجينات.
لكنها بدت مختلفة الآن. لم تظهر المعابد ، فقط دوامة تشبه الثقب الأسود موجودة أسفلها.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة عن مكان وجود الألهة ليلة بلا قمر ، لذلك قرر الذهاب إلى قاعة الجينات أولاً وتجربة حظه. كان يأمل في أن يجد شيئ ويعرف المزيد عما حدث له.
طارت الاجساد الروحية من حول الكون. و دخلت الدوامة واختفت. بدت قاعة الجينات بأكملها كوحش عملاق. استمر في التهام الارواح بشهية لا تنتهي.
في لحظة ، تبخرت عشرات الآلاف من الأرواح. و جعل مظهرهم هان سين يعبس.
وبينما كان يقف أمام قاعة الجينات ويرا امتداد الارواح تحت قدميه كمياه البحر ، اعتقد ان الأمر سريالي حقاً, لا يمكنه وصف هذا الشعور.
لكن بينما وقف هان سين أمام الباب الان ، لم يعد يتأثر بالضوء. و بدأ الباب ينفتح ببطء ، مما مكنه من النظر عبر الضوء الخارج منه ليرا ما وراء الباب.
سرعان ما خطرت لهان سين فكرة غريبة. “يمكن لبشر المقدسات أن يقبلوا أرواح الوحوش. قد تكون هذه طريقة لقبول الارواح. كان هذا هو الاتجاه الذي اتجه اليه بحث تشين شيو والأله ملك العالم. أنا الآن جسد روحي نقي. فهل هذا يعني أنني كارواح الوحوش أو كالارواح الألهية؟”
في الماضي ، اعتقد هان سين أن قاعة الجينات كانت مجرد قاعة مبنية على قمة هرم من معابد الآلهة.
بعد التفكير في الأمر أكثر قليلاً ، شعر بالارتباك قليلاً. “الأرواح التي تدخل قاعة الجينات … كيف يمكن أن تكون بين كونين؟ هل قاعة الجينات هي حقاً أرض بين الكونين؟ هل هناك المزيد من الأسرار حول قاعة الجينات لم أعرفها بعد؟”
________________________________________
بينما كان هان سين يفكر في كل ذلك ، سمع صوت “كاتشا”. و فتحت أبواب قاعة الجينات. وبدأ ضوء الهي ساطع يتسرب من الفجوة المتسعة.
ورغم هذا لم تتمكن اي روح من الدخول. ففي النهاية بخرهم الضوء الالهي الي لا شيء.
رأى هان سين هذا الضوء الإلهي عدة مرات ، لكنه كان دائماً أضعف من أن يرى من خلال هذا الضوء.
في لحظة ، تبخرت عشرات الآلاف من الأرواح. و جعل مظهرهم هان سين يعبس.
لكن بينما وقف هان سين أمام الباب الان ، لم يعد يتأثر بالضوء. و بدأ الباب ينفتح ببطء ، مما مكنه من النظر عبر الضوء الخارج منه ليرا ما وراء الباب.
ظلت باوير تتحدث إلى هان سين ، وواصلت القفز حوله لمحاولة لمس هان سين. لكن يبدو أنه لا شيء حاولته نجح. كان بإمكانها فقط رؤيته.
عندما فتح الباب ، بدت الأرواح التي تجولت وكأنها قد تم استدعائها من قبل شيئ ما. فتوقفوا عن تقدمهم. و حاولوا بجنون الهروب من الدوامة للوصول إلى باب قاعة الجينات.
بعد فترة وجيزة من التفكير ، وصل هان سين بالفعل أمام أبواب قاعة الجينات.
لم تتمكن الأرواح الضعيفة من الهروب من جاذبية الدوامة. لذا و بعد أن عانوا قليلاً ، انجذبوا إليه.
قال هان سين لباوير: “باوير ، سأغادر لفترة”. “يمكنك البقاء في قلعة عائلة فينغ في الوقت الحالي. بالمناسبة ، ستأتي تشاو نينغ’يير و تشاو تشيويي إلى هنا. ساعديني في العناية بالأشياء التي سيجلبونها لك. أما بالنسبة لـ سيف البوصة الرمادية ، فلا يجب أن تسحبيه. و جين تحطيم العالم. يجب أن تبقيها آمن”.
تمكنت الأرواح القوية من الهروب من جاذبية الدوامة. و تمكنوا من الوصول إلى قاعة الجينات ، راغبين في الوصول إلى الباب.
“باوير ، مرة أخرى ، أشعر بأنني مضطر لتكرار نفس السؤال وأسأل ما إذا كنتي على ما يرام.” نظرت فينغ فيفي إلى باوير بقلق عميق. فقد بدت باوير وكأنها ممسوسة وكانها تتحدث إلى روح أو شبح.
لكن عندما دخلت أجسادهم الروحية إلى الضوء ، بدا الأمر أشبه بفحم يلتقي بالجليد. فتبخرت أجساد الأرواح. ومع ذلك ، ظلت الأرواح القوية تتجه نحو أبواب قاعة الجينات.
في عيون فينغ فيفي وأختها ، جعلتهم حركات باوير تتألمان أكثر. لقد اعتقدوا أن باوير افتقدت هان سين كثيراً لدرجة أنها بدأت في الهلوسة.
ورغم هذا لم تتمكن اي روح من الدخول. ففي النهاية بخرهم الضوء الالهي الي لا شيء.
“وظيفة قاعة الجينات هي الحفاظ على توازن الكون. وهذا عبر السماح للأرواح بالتناسخ؟ فلماذا يقتلون الأرواح؟ ” بدا هان سين يشك في ما يعرفه.
في لحظة ، تبخرت عشرات الآلاف من الأرواح. و جعل مظهرهم هان سين يعبس.
لم ترا فينغ فيفي و فينغ يين يين أي شيء. فقط أمسك باوير بشيء وسقطت على الأرض. “باوير ، هل أنتي بخير؟” ركضا فينغ فيفي لألتقاط باوير حيث اعتقدت انها مجروحة.
“وظيفة قاعة الجينات هي الحفاظ على توازن الكون. وهذا عبر السماح للأرواح بالتناسخ؟ فلماذا يقتلون الأرواح؟ ” بدا هان سين يشك في ما يعرفه.
عندما شاهدت باوير وهي تأكل وتشرب وتشاهد أفلامها الكوميدية المفضلة ، بدت فينغ فيفي سعيدة للغاية. فتنهدت وفكرت ، “إذا حدث شيء ما لـ هان سين ، فأنا لا أعرف حقاً كيف سأشرح ذلك لـ باوير.”
“لقد أتيت أخيراً.” خرج صوت امرأة من الضوء الألهي الساطع من وراء الأبواب.
استدارت باوير للتحدث إلى فينغ فيفي وفينغ يين يين. “أنا أتحدث إلى أبي. ألا ترونه يا رفاق؟ “
________________________________________
“باوير ، مرة أخرى ، أشعر بأنني مضطر لتكرار نفس السؤال وأسأل ما إذا كنتي على ما يرام.” نظرت فينغ فيفي إلى باوير بقلق عميق. فقد بدت باوير وكأنها ممسوسة وكانها تتحدث إلى روح أو شبح.
كانت قاعة الجينات تطفو في الفضاء ، لكنها لم تكن في أي نقطة محددة في الفضاء. لذا و بغض النظر عن المكان أو الطريقة التي سيسافر بها المرء عبر الفضاء ، لن يتمكن المرء أبداً من لمس قاعة الجينات.
لم يكن هان سين غريب عن قاعة الجينات المراوغة. ففي الكون الجيني ، رأى القاعة لعدة مرات.
عندما فتح الباب ، بدت الأرواح التي تجولت وكأنها قد تم استدعائها من قبل شيئ ما. فتوقفوا عن تقدمهم. و حاولوا بجنون الهروب من الدوامة للوصول إلى باب قاعة الجينات.
لم ترا فينغ فيفي و فينغ يين يين أي شيء. فقط أمسك باوير بشيء وسقطت على الأرض. “باوير ، هل أنتي بخير؟” ركضا فينغ فيفي لألتقاط باوير حيث اعتقدت انها مجروحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
