الأخوات التوأم
“لديهما نفس الأم وهما توأمان. فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير بين الاثنين؟ ” اعتقد هان سين أن الشابة كانت غبية.
الفصل 3268 الأخوات التوأم
وضعت الفتاة رجل الطين على رأس السرير. و جمعت يديها وصلت لرجل الوحل. و بدت صادقة وهي تتمتم ، “أعلم أنك بريء. الأخت الكبرى لم تكرهك ، وما كان يجب أن تسبب لك الأذى. الأخت الكبرى حقا لا تريد أن تؤذيك. و سبب قيامها بذلك هو انا. إذا كنت تريد الانتقام ، فتحول لشبح وطاردني. لا تهاجم أختي “.
فكر هان سين ، “لماذا لم أسمع قط عن وجود أخت توأم لتشاو نينغ’يير من قبل؟ بالإضافة إلى ذلك ، كلاهما يبدوان متشابهتين. تشاو نينغ’يير هي الشخص الذي أحتاج إلى رؤيته الآن. لا أريد قضاء الوقت مع أختها.
أخذت الفتاة هان سين إلى غرفة نومها. و استلقت على السرير ممسكة برجل الطين الذي أصبح هان سين. و قالت لنفسها ، “الأخت الكبرى قوية جداً. ألقت القبض على السياف رقم واحد في مملكة تشين. هل أرواح الحياة بهذه القوة حقاً؟ “
عندما يصبح الناس العاديين رجال طين ، يصبحون رجال طين حقيقيين. لن يكون هناك شعور بأنفسهم السابقة. ومع ذلك ، لم يصبح هان سين رجل طين حقيقي. فسمع كل ما قالت الفتاة.
“نعم. أستطيع أن أعدك بذلك. إذا لم تأتي أختك لقتلي ، فلن أقتلها”. لم يكن هان سين متأكدة مما إذا كانت لطيفة حقاً أم أنها مزيفة.
شاهد هان سين الفتاة التي بدت قلقة إلى حد ما. بينما قالت ، “الأخت الكبرى ولدت قبل دقائق قليلة من ولادتي. و هي تعتني بي. و على الرغم من أنها لم تقل كلمة واحدة حول هذا الموضوع ، إلا أنني أعلم أنها عملت بجد لفعل هذا. إنها تتجول مع الأثرياء للتأكد من أنني لن أكون في وضع غير مؤات أبداً. انها تعمل بجد. و لولاي ، لما أخذت الأخت الكبرى روح الحياة “. هان سين لم يتحرك. كانت هناك العديد من القصص الحزينة في هذا العالم. و كان لكل فرد أعذاره وأحزانه. و لم يكن هان سين الاله داخل قاعة الجينات. لم يستطع تحقيق آماني الجميع.
جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.
لكن هان سين شعر بشيء من الغرابة حيال ذلك كله. و تسائل لماذا استمرت الفتاة في التحدث إلى رجل طيني.
الفتاة لم تتردد. لقد فعلت تماماً كما أخبرها هان سين. و وضعت القوة في صدرها وقبلت رجل الطين على جبهته.
وضعت الفتاة رجل الطين على رأس السرير. و جمعت يديها وصلت لرجل الوحل. و بدت صادقة وهي تتمتم ، “أعلم أنك بريء. الأخت الكبرى لم تكرهك ، وما كان يجب أن تسبب لك الأذى. الأخت الكبرى حقا لا تريد أن تؤذيك. و سبب قيامها بذلك هو انا. إذا كنت تريد الانتقام ، فتحول لشبح وطاردني. لا تهاجم أختي “.
أخذت الفتاة هان سين إلى غرفة نومها. و استلقت على السرير ممسكة برجل الطين الذي أصبح هان سين. و قالت لنفسها ، “الأخت الكبرى قوية جداً. ألقت القبض على السياف رقم واحد في مملكة تشين. هل أرواح الحياة بهذه القوة حقاً؟ “
بدت الفتاة صادقة للغاية وهي تصلي لرجل الطين.
اعتقد هان سين أن الفتاة جادة. رغم ان تحول تشاو نينغ’يير لرجل طيني لن يمكنهم من سماعها أو فهم ما تفعله. فهذه الفتاة لم تزيف اي من افعالها.
ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.
جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.
“إذا لم تسمحوا لي بالرحيل ، فسوف أُقتل. هل تريدين حقاً أن أموت بسبب أختك؟ أعتقد أنك يجب أن تساعديني. ارجوكي؟” توسل هان سين.
صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.
لكن هان سين شعر بشيء من الغرابة حيال ذلك كله. و تسائل لماذا استمرت الفتاة في التحدث إلى رجل طيني.
“قوتي مميزة جداً. يمكنني التحدث ، لكن لا يمكنني الخروج من هذا المكان. إذا كنتي شخص لطيف حقاً ، فكوني لطيفة ودعيني أتحرر “. أراد هان سين معرفة ما إذا كانت هذه الفتاة لطيفة حقاً أم لا.
الفصل 3268 الأخوات التوأم
قالت الفتاة ببعض التردد: “إذا تركتك تذهب ، فستغضب الأخت الكبرى جداً”.
“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.
“إذا لم تسمحوا لي بالرحيل ، فسوف أُقتل. هل تريدين حقاً أن أموت بسبب أختك؟ أعتقد أنك يجب أن تساعديني. ارجوكي؟” توسل هان سين.
جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.
ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.
تظاهر هان سين بالحزن. “هناك طريقة واحدة فقط ، ولكن هذه الطريقة صعبة للغاية. سوف أطلب تعاونك إذا أردت إنقاذ نفسي”.
“نعم. أستطيع أن أعدك بذلك. إذا لم تأتي أختك لقتلي ، فلن أقتلها”. لم يكن هان سين متأكدة مما إذا كانت لطيفة حقاً أم أنها مزيفة.
“كسر القيود كلفني كل قوتي. أنا ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع الوقوف بثبات”.
حملت الفتاة رجل الطين وسألت: كيف يمكنني أن أنقذك؟”
توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “
“هل يمكنك إعادتي إلى مملكة تشين؟” سأل هان سين.
ترددت الفتاة. لكن و بعد فترة ، قالت ، “يمكنني مساعدتك ، لكن يجب أن تعدني بشيء واحد. لا يمكنك أن تكره أختي. و لا يمكنك أن تزعج أختي. لقد أٌجبرت على القيام بذلك. لم تقصد ما فعلته”.
الفتاة هزت رأسها. “لم أترك نظام اليشم مطلقاً. و على مدى السنوات القليلة الماضية ، لم أتمكن حتى من مغادرة كوكب نينغ’يير. لا أعرف كيف أصل إلى مملكة تشين. حتى لو كنت أعرف الطريق إلى هناك ، فلن تسمح لي أختي بمغادرة كوكب نينغ’يير”.
توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “
تظاهر هان سين بالحزن. “هناك طريقة واحدة فقط ، ولكن هذه الطريقة صعبة للغاية. سوف أطلب تعاونك إذا أردت إنقاذ نفسي”.
عند رؤية القوة التي تتمتع بها ، كان من الواضح أن عرقها الجيني مميز للغاية. لم يكن شيئ عادي ، و ذلك مؤكد.
قالت الفتاة: “إذا كان هناك شيء في حدود إمكانياتي لمساعدتك ، فسأساعدك”.
استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.
توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “
________________________________________
الفتاة هزت رأسها. “نبض دم الروح الألهية الذي أملكه يختلف عن ما تملكه أختي. واعراقنا الجينية مختلفة. و عندما حصلت علي روح الحياة ، تمكنت من تحطيم العالم. أخشى أنه لا يمكنني كسر قيودها”.
جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.
قال هان سين: “لدي طريقة تمكنني من كسرها”. “يجب أن تتبعي تعليماتي لاستخدام هذه القوة. ضعي قوتك في داخلي ، ويمكنني محو قيودي”.
عند رؤية القوة التي تتمتع بها ، كان من الواضح أن عرقها الجيني مميز للغاية. لم يكن شيئ عادي ، و ذلك مؤكد.
“بالتأكيد.” أومأت الفتاة برأسها ووافقت. “كيف لي أن افعل ذلك؟”
صدمت الفتاة. فنظرت إلى هان سين ، الذي كان لا يزال رجل طين ، وسألت ، “كيف ما زلت قادر على التحدث؟ المخلوق الذي تحوّله أختي إلى رجل طيني يجب أن يكون جماد كشخص ميت”.
بعد تفكير قصير ، قال هان سين ، “بعد أن تندمجي مع عرقك الجيني ، استجمع قوته على كل إصبع من أصابعك. ثم ضعيه على … “
قالت الفتاة ببعض التردد: “إذا تركتك تذهب ، فستغضب الأخت الكبرى جداً”.
اتبعت الفتاة توجيهات هان سين. فاظهر جسدها ريش تحول إلى جناحين. ثم بدا جسدها مقدس جداً.
“نعم. أستطيع أن أعدك بذلك. إذا لم تأتي أختك لقتلي ، فلن أقتلها”. لم يكن هان سين متأكدة مما إذا كانت لطيفة حقاً أم أنها مزيفة.
عند رؤية القوة التي تتمتع بها ، كان من الواضح أن عرقها الجيني مميز للغاية. لم يكن شيئ عادي ، و ذلك مؤكد.
________________________________________
الفتاة ممسكة برجل الطين. وضعت إصبعها على هان سين ووضعت قوتها في رجل الطين.
الفتاة هزت رأسها. “نبض دم الروح الألهية الذي أملكه يختلف عن ما تملكه أختي. واعراقنا الجينية مختلفة. و عندما حصلت علي روح الحياة ، تمكنت من تحطيم العالم. أخشى أنه لا يمكنني كسر قيودها”.
اعتقد هان سين أن هذه الفتاة غبية جداً. لقد وضعت حقاً كل قوتها في جسده. و رغم أن ذلك عزز استعداده لتصديقها ، إلا أنه لم يثق بها بنسبة 100٪ بعد.
جاءت لهان سين فكرة رائعة. فتحدث فجأة ليقول ، “إذا كنتِ شخص لطيف ، فيجب أن تتركيني فقط. سأكون ممتناَ إلى الأبد”.
“الآن تأتي أهم خطوة. ضعي قوتك في صدرك وقبليني على جبهتي. بعد ذلك ، ضع القوة. لن يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة لإزالة القيود”. خطط هان سين لأختبارها اكثر.
استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.
الفتاة لم تتردد. لقد فعلت تماماً كما أخبرها هان سين. و وضعت القوة في صدرها وقبلت رجل الطين على جبهته.
شعر هان سين ببعض القوة النقية تدخله. لقد كانت كثيرة. و اصبحت الفتاة شاحبة جداً. و بدأ العرق يتساقط عبر جبهتها.
“إذا لم تسمحوا لي بالرحيل ، فسوف أُقتل. هل تريدين حقاً أن أموت بسبب أختك؟ أعتقد أنك يجب أن تساعديني. ارجوكي؟” توسل هان سين.
“لديهما نفس الأم وهما توأمان. فلماذا يوجد مثل هذا الاختلاف الكبير بين الاثنين؟ ” اعتقد هان سين أن الشابة كانت غبية.
أخذت الفتاة هان سين إلى غرفة نومها. و استلقت على السرير ممسكة برجل الطين الذي أصبح هان سين. و قالت لنفسها ، “الأخت الكبرى قوية جداً. ألقت القبض على السياف رقم واحد في مملكة تشين. هل أرواح الحياة بهذه القوة حقاً؟ “
استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.
الفتاة ممسكة برجل الطين. وضعت إصبعها على هان سين ووضعت قوتها في رجل الطين.
هو لم يمانع في خداع الأشرار. بل سيفعل ذلك بقدر ما يمكنه ، لكن خداع سيدة غبية جعل هان سين يشعر بالانزعاج تماماً.
“كفي. لقد أختفت القيود “. بعد ذلك ، عاد هان سين إلى طبيعته.
الفتاة لم تتردد. لقد فعلت تماماً كما أخبرها هان سين. و وضعت القوة في صدرها وقبلت رجل الطين على جبهته.
بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.
الفتاة هزت رأسها. “نبض دم الروح الألهية الذي أملكه يختلف عن ما تملكه أختي. واعراقنا الجينية مختلفة. و عندما حصلت علي روح الحياة ، تمكنت من تحطيم العالم. أخشى أنه لا يمكنني كسر قيودها”.
“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.
أخذت الفتاة هان سين إلى غرفة نومها. و استلقت على السرير ممسكة برجل الطين الذي أصبح هان سين. و قالت لنفسها ، “الأخت الكبرى قوية جداً. ألقت القبض على السياف رقم واحد في مملكة تشين. هل أرواح الحياة بهذه القوة حقاً؟ “
قالت الفتاة: “في هذه الحالة ، من الأفضل أن تهرب الآن”. “لا تدع أختي تراك. لن أتمكن من إنقاذك مرة آخري”.
عندما يصبح الناس العاديين رجال طين ، يصبحون رجال طين حقيقيين. لن يكون هناك شعور بأنفسهم السابقة. ومع ذلك ، لم يصبح هان سين رجل طين حقيقي. فسمع كل ما قالت الفتاة.
“في هذه الحالة ، سأرحل.” وقف هان سين وبدأ يمشي. لكنه تظاهر بأن ساقيه أصبحتا ناعمتين وسقط.
توقف هان سين وقال ، “لإنقاذي ، يجب أن تكسري القيود التي وضعتها أختك علي. هل تعرفين كيف تمحو القيود التي تركتها أختك؟ “
امسكت الفتاة بجسد هان سين ودعمته. ثم سألت بقلق ، “هل أنت بخير؟ “.
اعتقد هان سين أن الفتاة جادة. رغم ان تحول تشاو نينغ’يير لرجل طيني لن يمكنهم من سماعها أو فهم ما تفعله. فهذه الفتاة لم تزيف اي من افعالها.
“كسر القيود كلفني كل قوتي. أنا ضعيف لدرجة أنني لا أستطيع الوقوف بثبات”.
استطاعت الفتاة أن ترى ان رجل الطين لم يتحرك بعد. و اعتقدت أنها لم تضع ما يكفي من القوة ، لذلك اطلقت المزيد. فشعر هان سين بالذنب لفعله هذا.
اتكأ هان سين على الفتاة. و شهق وهو يتحدث.
“قوتي مميزة جداً. يمكنني التحدث ، لكن لا يمكنني الخروج من هذا المكان. إذا كنتي شخص لطيف حقاً ، فكوني لطيفة ودعيني أتحرر “. أراد هان سين معرفة ما إذا كانت هذه الفتاة لطيفة حقاً أم لا.
________________________________________
“لا تقلقي. أنا ، هان سين ، أوفي بالوعود. بأفتراض أنها لن تطاردني مرة أخرى ، فلن أطاردها “. أومأ هان سين برأسه.
بعد رؤية هان سين يعود للحياة ، بدت الفتاة سعيدة. لكن سرعان ما اصبحت متوترة وقالت: “لقد وعدتني بأنك ستسامح أختي ولن تسعى للانتقام. هل ستفي بوعدك؟”.
شعر هان سين ببعض القوة النقية تدخله. لقد كانت كثيرة. و اصبحت الفتاة شاحبة جداً. و بدأ العرق يتساقط عبر جبهتها.
“كفي. لقد أختفت القيود “. بعد ذلك ، عاد هان سين إلى طبيعته.
الفصل 3268 الأخوات التوأم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
