الاجتماع مرة أخرى
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
الفصل 3249 الاجتماع مرة أخرى
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
“من أنت؟” سألت تيان جينغ هان سين. كانت تشك في هويته.
“انه انت!” لاحظت تيان جينغ أن هان سين هو من وصل ، لذلك عبست.
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
قال هان سين بابتسامة: “يا لها من مصادفة أن نلتقي مرة أخرى ، بل و هنا من بين جميع الأماكن”. “القدر جعلنا نلتقي بالتأكيد.”
بدت تيان جينغ باردة وهي تسأل ، “ماذا تفعل هنا؟” كان هان سين سيد نبض ارض شرير بالنسبة لها ، لذلك لم تجرؤ على أن تكون لطيف معه.
“ما الذي تفعله هنا؟” نظرت تيان جينغ إلى هان سين ببرود. و وضعت باوير خلف ظهرها.
بدت تيان جينغ باردة وهي تسأل ، “ماذا تفعل هنا؟” كان هان سين سيد نبض ارض شرير بالنسبة لها ، لذلك لم تجرؤ على أن تكون لطيف معه.
هز هان سين رأسه. “لا تقلقي ، أنا فقط عابر سبيل. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
عند سماع كلمات هان سين ، شعرت تيان جينغ بقلبها يقفز. و فكرت ، “إنه محق. في هذا الجو البارد ، لن تظهر حتى الاعراق الجينية من كهوفهم. فأين وجد الاخ تشين هذه الفريسة؟ “
لم تصدق تيان جينغ ما قاله هان سين. فنظرت إليه ببرود وقالت: “ارحل الآن وإلا سأكون قاسي معك.”
“انه انت!” لاحظت تيان جينغ أن هان سين هو من وصل ، لذلك عبست.
“لقد كنت أسير حتى الآن. و بعد وصولي إلى هنا ، أشعر بالتعب الشديد لدرجة أنني لا أستطيع التحرك. فقط من أجل ابنتي. اسمحوا لي بأن أستريح هنا قبل أن أمضي قدماً”. جلس هان سين بجوار نار المخيم.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئاً ما ، لكن باوير شدت جعبتها وقال ، “الأخت الكبرى ، دع أبي يرتاح هنا قليلاً.”
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
نظرت تيان جينغ إلى هان سين وقالت ، “جيد. من أجل باوير ، سأدعك تبقى “.
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
“شكراً لكِ.” جلس هان سين بجوار نار المخيم. و نظر حوله وقال ، “يا لها من مصادفة. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
سرعان ما قبلت باوير اللحم وبدأت في اكله. وقد بدت جائعة حقاً.
بدت تيان جينغ باردة وهي تسأل ، “ماذا تفعل هنا؟” كان هان سين سيد نبض ارض شرير بالنسبة لها ، لذلك لم تجرؤ على أن تكون لطيف معه.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
كان هان سين يخطط لمتابعة تيان جينغ والآخرين لتحديد موقع نبض الأرض ، لكنه بعد ذلك التقى بهذا الشخص في عربة اليشم. و قادته تلك المواجهة إلى الاعتقاد بأن هناك خطأ ما.
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
لذلك ، قرر هان سين اللحاق بهم بسرعة. لم يكن قلق بشأن تيان جينغ وتشين شياو ، الاثنين ، لكن الشخص الموجود في عربة اليشم كان مختلف. و إذا تأخر ، فالشخص بعربة اليشم سيحصل علي البيضة الجينية أولاً.
بصرف النظر عن باوير ، لم يكن هناك سوى تشين شياو. لذلك لم تكن هناك حاجة لتخمين أي من هو الخائن.
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
لذلك ، قرر هان سين اللحاق بهم بسرعة. لم يكن قلق بشأن تيان جينغ وتشين شياو ، الاثنين ، لكن الشخص الموجود في عربة اليشم كان مختلف. و إذا تأخر ، فالشخص بعربة اليشم سيحصل علي البيضة الجينية أولاً.
“بالطبع هناك. يتكون قصر وو وي داو من أشخاص من الممالك السته”. أظهرت تيان جينغ عبوس وسألت ، “ماذا تحاول أن تقول؟”
نظرت تيان جينغ إلى هان سين لكنها لم تقل أي شيء. فقد اعتقدت أن هان سين أتبعهم عن قصد. لكن إذا كان هان سين يتبعهم عن قصد ، فلماذا فضح نفسه في وقت قريب قبل أن يكتشفوا نبض الأرض؟”
قال هان سين بنظرة جشعة: “أنا أبحث عن نبضات الأرض”. “لقد سمعت أن هناك نبض ارض خارق هنا.”
كانت حقول الجليد كبيرة جداً. و إذا لم يتبعهم هان سين ، ففكرة ان تكون مصادفة سخيفة للغاية. كان من الصعب للغاية تصديقه.
عند رؤية تعبير تشين شياو يبدو طبيعي تماماً ، اعتقدت تيان جينغ أنها تركت خيالها يهرب معه. فبعد كل شيء ، لازال من الممكن ان يعثر على عش الوحش.
“سيدتي ، سمعت أنك تلميذة لشوان مي تشونغ” قال هان سين بينما كان يواصل الإحماء بجوار النار. “أتسائل ما علاقة شوان مي تشونغ بمملكة تشو.”
أومأ تشن شيا. و قطع ساق وأعطاه لهان سين قائلاً ، “من أجل باوير. اعتبر نفسك محظوظ “.
قالت تيان جينغ: “يحترم نبلاء المملكة السته والملك حقاً قصر وو وي داو”. “مملكة تشو تفعل ذلك أيضاً.”
________________________________________
“في هذه الحالة ، قد يكون هناك تلاميذ من مملكة تشو في شوان مي تشونغ؟” سأل هان سين.
“لقد نضج. يجب أن تأكلي هذا أولاً “. أعطت تيان جينغ قطعة اللحم التي أخذتها إلى باوير.
“بالطبع هناك. يتكون قصر وو وي داو من أشخاص من الممالك السته”. أظهرت تيان جينغ عبوس وسألت ، “ماذا تحاول أن تقول؟”
الفصل 3249 الاجتماع مرة أخرى
في الواقع ، كان هان سين حريص جداً على التحدث عن هذا. و كان مقصده واضح ، لكن تيان جينغ لم تفكر في الأمور بنفس الطريقة. لذلك لم تفهم ما قصده.
كان تشين شياو يحمل وحش صغير. و لم يكن معروف ما هو نوع ذلك العرق الجيني.
كان على هان سين أن يشرح قصده. “إذا كان لدى شوان مي تشونغ طلاب من مملكة تشو ، وهذا مكان ينتمي إلى مملكة تشو ، فيجب أن تجدي طلاب مملكة تشو. إن وجود شخص يرشدك أفضل من الركض بلا هدف. أوه ، لقد تذكرت للتو! كان هناك رجل معك. هل هذا الرجل من مملكة تشو؟”
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
“إنه ليس من مملكة تشو.” بغض النظر عن مدى غباء تيان جينغ ، كانت تعرف ما كان يعنيه هان سين. لكنها كانت عمياء ولم تشك في تشين شياو أبداً.
“أنا اوافقك الرآي. هذا الشخص غريب.” أومأت تيان جينغ برأسه. “لكن هذا جيد. إذا كان لديه أي مخططات شريرة لينفذها ، فلن يتمكن من فعل أي شيء امام قوتنا المشتركة”.
أما بالنسبة لهان سين ، وهو سيد نبض أرض مجهول وشرير ، فتفضل ان تثق بشخص مثل تشين شياو علي ان تثق به. كان أي شخص يفضل أن يثق بالناس من حوله أكثر من الغرباء الذين ظهروا مثل هان سين.
________________________________________
“من أنت؟” سألت تيان جينغ هان سين. كانت تشك في هويته.
لذلك ، قرر هان سين اللحاق بهم بسرعة. لم يكن قلق بشأن تيان جينغ وتشين شياو ، الاثنين ، لكن الشخص الموجود في عربة اليشم كان مختلف. و إذا تأخر ، فالشخص بعربة اليشم سيحصل علي البيضة الجينية أولاً.
“أنا مجرد رجل يبحث عن نبضات الأرض.” يمكن أن يرى هان سين أن تيان جينغ فهمت ما يقصده. فتوقف عن الكلام. و ذهب للنوم بالقرب من نار المخيم.
“لقد كنت أسير حتى الآن. و بعد وصولي إلى هنا ، أشعر بالتعب الشديد لدرجة أنني لا أستطيع التحرك. فقط من أجل ابنتي. اسمحوا لي بأن أستريح هنا قبل أن أمضي قدماً”. جلس هان سين بجوار نار المخيم.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئاً ما ، لكن باوير شدت جعبتها وقال ، “الأخت الكبرى ، دع أبي يرتاح هنا قليلاً.”
كان تشين شياو يحمل وحش صغير. و لم يكن معروف ما هو نوع ذلك العرق الجيني.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
أراد أن يقول شيئاً لتيان جينغ ، لكنه رأى هان سين نائم بجوار نار المخيم. فعبس وسأل: “لماذا هو هنا؟”
مما لاحظه ، من الواضح أن عربة اليشم تتبع تيان جينغ. كان الرجل يفعل نفس الشيء مثل هان سين. و لكي يتمكن من العثور على مكان تيان جينغ والآخرين ، يجب أن تكون الطريقة المستخدمة هي نفسها الطريقة التي يتبعها هان سين. هناك جاسوس بجانب تيان جينغ.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين وترددت. ثم قالت: “وجدنا هنا بالصدفة. يمكننا السماح له بالراحة هنا من أجل الطفلة”. نظر تشين شياو إلى هان سين بشيء من القلق. ثم مشي إلى تيان جينغ وقال ، “هذا الشخص غير معروف لنا. لقائنا هنا مرة أخرى ليس نوع من الصدف ، ألا تعتقد ذلك؟”
“شكراً لكِ.” جلس هان سين بجوار نار المخيم. و نظر حوله وقال ، “يا لها من مصادفة. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
“أنا اوافقك الرآي. هذا الشخص غريب.” أومأت تيان جينغ برأسه. “لكن هذا جيد. إذا كان لديه أي مخططات شريرة لينفذها ، فلن يتمكن من فعل أي شيء امام قوتنا المشتركة”.
“صحيح.” اعتقد تشن شياو. ثم وضع الوحش الصغير فوق النار ليطبخ بينما ظل ينظر إلى هان سين.
نظرت تيان جينغ إلى هان سين وقالت ، “جيد. من أجل باوير ، سأدعك تبقى “.
كانت تيان جينغ تفكر أيضاً. “إذا كان هذا الرجل لديه بالفعل مؤامرة ، فلن يكشف عن نفسه قريباً. لقد ظهر الآن وقال ما قاله. فهل فعل ذلك ليفصل بيني وبين تشين شياو؟ ام هل هو حقاً يحذرني من أن هناك شيئ خاطئ بتشين شياو؟”
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
“الأخت ، اللحم جيد. هذه القطعة لذيذة للغاية. يجب أن تجربيها أولاً “. أعطى تشين شياو تيان جينغ طبق من اللحم المطبوخ.
عند سماع كلمات هان سين ، شعرت تيان جينغ بقلبها يقفز. و فكرت ، “إنه محق. في هذا الجو البارد ، لن تظهر حتى الاعراق الجينية من كهوفهم. فأين وجد الاخ تشين هذه الفريسة؟ “
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
هز هان سين رأسه. “لا تقلقي ، أنا فقط عابر سبيل. لم أكن أتوقع رؤيتكم هنا يا رفاق”.
“لقد نضج. يجب أن تأكلي هذا أولاً “. أعطت تيان جينغ قطعة اللحم التي أخذتها إلى باوير.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئاً ما ، لكن باوير شدت جعبتها وقال ، “الأخت الكبرى ، دع أبي يرتاح هنا قليلاً.”
سرعان ما قبلت باوير اللحم وبدأت في اكله. وقد بدت جائعة حقاً.
أرادت تيان جينغ أن تقول شيئ ، لكنها سمعت صوت خطوات من خارج الكهف. و هذه المرة ، كان تشين شياو هو من أتي.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
“بالطبع هناك. يتكون قصر وو وي داو من أشخاص من الممالك السته”. أظهرت تيان جينغ عبوس وسألت ، “ماذا تحاول أن تقول؟”
”هل يوجد لحم؟ هل يمكنني الحصول على القليل؟ لقد مضى وقت طويل منذ أن أكلت أي شيء “. نهض هان سين ونظر إلى اللحم وهو يتحدث.
“أنا اوافقك الرآي. هذا الشخص غريب.” أومأت تيان جينغ برأسه. “لكن هذا جيد. إذا كان لديه أي مخططات شريرة لينفذها ، فلن يتمكن من فعل أي شيء امام قوتنا المشتركة”.
قالت تيان جينغ ببرود: “إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واصطاد بنفسك”. “ليس لدينا طعام مُعد للآخرين.”
قالت تيان جينغ ببرود: “إذا كنت تريد الطعام ، فاذهب واصطاد بنفسك”. “ليس لدينا طعام مُعد للآخرين.”
“سيدتي ، أنت معلمة ابنتي. من أجل باوير ، أعطيني شيئاً لآكله. هذا مكان بارد. جميع الأعراق الجينية مختبئة. أين سأجد فريسة بهذا الحجم؟” بدا هان سين يشعر بالمرارة وهو يتحدث.
لذلك ، قرر هان سين اللحاق بهم بسرعة. لم يكن قلق بشأن تيان جينغ وتشين شياو ، الاثنين ، لكن الشخص الموجود في عربة اليشم كان مختلف. و إذا تأخر ، فالشخص بعربة اليشم سيحصل علي البيضة الجينية أولاً.
عند سماع كلمات هان سين ، شعرت تيان جينغ بقلبها يقفز. و فكرت ، “إنه محق. في هذا الجو البارد ، لن تظهر حتى الاعراق الجينية من كهوفهم. فأين وجد الاخ تشين هذه الفريسة؟ “
عند رؤية تعبير تشين شياو يبدو طبيعي تماماً ، اعتقدت تيان جينغ أنها تركت خيالها يهرب معه. فبعد كل شيء ، لازال من الممكن ان يعثر على عش الوحش.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
قالت تيان جينغ لـ تشين شياو بعد التفكير للحظة: “دعه يأكل شيئاً”.
“ابطئي. لا تختنقي. لا يزال هناك المزيد”. ربتت تيان جينغ علي رأس باوير وهي تتحدث.
أومأ تشن شيا. و قطع ساق وأعطاه لهان سين قائلاً ، “من أجل باوير. اعتبر نفسك محظوظ “.
“إنه ليس من مملكة تشو.” بغض النظر عن مدى غباء تيان جينغ ، كانت تعرف ما كان يعنيه هان سين. لكنها كانت عمياء ولم تشك في تشين شياو أبداً.
لم يتغير تعبير تشين شياو ، لكنه بدا قاتلاً بعض الشيء.
________________________________________
“الأخت ، هل اللحم مطبوخ جيداً؟ أنا جائعة.” فركت باور عينيها. ويبدوا ان وجود اللحم. ايقظها من نومها.
كانت حقول الجليد كبيرة جداً. و إذا لم يتبعهم هان سين ، ففكرة ان تكون مصادفة سخيفة للغاية. كان من الصعب للغاية تصديقه.
أراد أن يقول شيئاً لتيان جينغ ، لكنه رأى هان سين نائم بجوار نار المخيم. فعبس وسأل: “لماذا هو هنا؟”
“من أنت؟” سألت تيان جينغ هان سين. كانت تشك في هويته.
بدت تيان جينغ باردة وهي تسأل ، “ماذا تفعل هنا؟” كان هان سين سيد نبض ارض شرير بالنسبة لها ، لذلك لم تجرؤ على أن تكون لطيف معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
