شمعة مرآة القمر
كانت قوي سوترا دونغشوان العكسية مختلفة عن قوى سوترا دونغشوان الأساسية. جاءت قوة سوترا دونغشوان الرئيسية من خلال قوى هالة دونغ شوان للتحليل والتنبؤ. بينما لم تعد سوترا دونغشوان العكية بحاجة إلى خطوة التحليل. حث يمكنه محاكاة قوى الخصم مباشرةً.
الفصل 3235 شمعة مرآة القمر
هذه المرة ، لم تتحرك شعلة الشمعة نصف المحترقة. لكن و بعد فترة ، تحرك اللهب لمرة واحدة.
هذه المرة ، لم تتحرك شعلة الشمعة نصف المحترقة. لكن و بعد فترة ، تحرك اللهب لمرة واحدة.
عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.
ظل الجناح الحجري كالجناح الحجري ، وظلت الشمعة شمعة. وظل هان سين وقفاً في الجناح. , لكنهشعرت كما لو أن كل شيء حوله مجرد حلم.
“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.
ارتجفت شعلة الشمعة قليلاً. لقد عرفت بوضوح إلهة القمر.
دارت سوترا دونغشوان العكسية من تلقاء نفسها لأنها كانت قوة أصلية في عالم الممالك. على عكس سوترا دونغشوان الاساسية ، لم تعيقها القواعد التي تحكم عالم الممالك.
“عجيب. لا يبدو أن هذه القوة هي عنصر بارد. بخلاف ذلك ، سيتمكن جادسكين من مقاومتها. لكن الآن ، دخل الهواء البارد إلى جسدي ، لكن جادسكين لم يتفاعل. إنه ليس مجرد عنصر بارد. ليس بهذه البساطة.” زاد اهتمام هان سين بتلك الشمعة نصف المحترقة.
كانت قوي سوترا دونغشوان العكسية مختلفة عن قوى سوترا دونغشوان الأساسية. جاءت قوة سوترا دونغشوان الرئيسية من خلال قوى هالة دونغ شوان للتحليل والتنبؤ. بينما لم تعد سوترا دونغشوان العكية بحاجة إلى خطوة التحليل. حث يمكنه محاكاة قوى الخصم مباشرةً.
هذه المرة ، لم تتحرك شعلة الشمعة نصف المحترقة. لكن و بعد فترة ، تحرك اللهب لمرة واحدة.
لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.
نظر هان سين إلى الشمعة وسأل ، “في هذه الحالة ، هل أنتي على استعداد لاتباعي؟”.
إذا كانت سوترا دونغشوان الاساسية مهارة ذكية ، فإن عكس سوترا دونغشوان كانت مهارة عنيفة.
سأل هذا السؤال مباشرةً لأنه لم تكن هناك حاجة للخداع. إذا لم يتفاعل جادسكين ، فهذا يعني أنه لا يمكن استخدام الشمعة الغريبة نصف المحترقة لعكس جادسكين.
تغيرت قوي هان سين فجأة. وتحولت لقوة باردة ، التي كانت عملياً هي نفسها قوي الشمعة. لكنها بسبب اختلافها عن سوترا دونغشوان الرئيسية. ولان عكس سوترا دونغشوان عنيفة ، لم يكن باستطاعته أن يشهد المعجزات بداخلها. لذا و على الرغم من أن هان سين كان يستخدم الآن قوة مماثلة للشمعة ،لكن لم تكن لديه أي فكرة عن نوع تلك القوة.
لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.
على الرغم من أن هذا لم يكن كافي ، إلا أن قوة هان سين أصبحت تماماً مثل قوة الشمعة نصف المحترقة. ثم شعر فجأة أن الظلام بدأ يتلاشى. واختفي الهواء البارد.
شعر هان سين بأنه مضطر لأن يسأل ، “ألا يمكنك التحرك؟”
ظل الجناح الحجري كالجناح الحجري ، وظلت الشمعة شمعة. وظل هان سين وقفاً في الجناح. , لكنهشعرت كما لو أن كل شيء حوله مجرد حلم.
دارت سوترا دونغشوان العكسية من تلقاء نفسها لأنها كانت قوة أصلية في عالم الممالك. على عكس سوترا دونغشوان الاساسية ، لم تعيقها القواعد التي تحكم عالم الممالك.
لكن هان سين عرف أن هذا لم يكن حلم. فهو لا زال يشعر بقوة الشمعة ، والتي كانت مخيفة للغاية.
لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.
لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.
ومضت شعلة الشمعة لمرة واحدة فقط. و يبدو أن هذا يشير إلى أن هان سين كان محقاً حقاً في استنتاجه الذكي. العرق الجيني الذي يتحدث إليه لم يستطع التحرك من تلقاء نفسه. إذا احتاج إلى التحرك ، فسيحتاج لمساعدة.
حاول هان سين الاقتراب من الشمعة ، ولم ترفضه الشمعة. ظلت الشمعة البيضاء نصف المحترقة مشتعلة بشعلة ذهبية. لكن لم يعد يشعر بالبرودة منها. فتحت ضوء الشموع المحترق ، شعر هان سين بالدفء. كان الأمر كما لو كان يستحم بالنار.
“هل تعرفين إلهة القمر؟” سأل هان سين.
“يمكنك التحدث معي؟” سار هان سين أمام المنضدة الحجرية للتحدث إلى الشمعة البيضاء نصف المحترقة.
“ترتبط قوة هذه الشمعة نصف المحترقة بمفهوم التناسخ.” صُدم هان سين وهو يمسك الشمعة.
الشمعة البيضاء مخلوق غير معروف. و من الواضح أنها لا تستطيع أن تتحدث أو تفكر بنفسها. ومع ذلك ، فقد سلطت الضوء في محاولة للتواصل.
لقد فهم سبب حضور الشمعة البارد القوي. لم يكن هذا الوجود مجرد قوي باردة.
“هل أنتي مرآة القمر؟” سأل هان سين. لكنه لم يكن متأكد مما إذا كان سيتم الرد على سؤاله.
حدقت هان سين بها وسأل ، “هل حاولت إلهة القمر أن تأخذك بعيداً؟”
اهتزت الشمعة نصف المحترقة قليلاً. و بدت وكأنها تؤكد سؤاله.
هذه المرة ، قفز ضوء الشمعة بسرعة كبيرة. و على الرغم من هذا الوميض السريع للشعلة ، فإن الجسم الفعلي للشمعة نفسه لم يتحرك بوصة واحدة. بدا غريب نوعاً ما.
“هل تعرفين إلهة القمر؟” سأل هان سين.
ارتجفت شعلة الشمعة قليلاً. لقد عرفت بوضوح إلهة القمر.
ارتجفت شعلة الشمعة قليلاً. لقد عرفت بوضوح إلهة القمر.
لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.
“هل أنتي العرق الجيني لألهة القمر؟” سأل هان سين سؤال آخر.
هذه المرة ، قفزت شعلة الشمعة مرتين. فعرف هان سين ما يعنيه ذلك. من الواضح أنها لم تكن العرق الجيني لألهة القمر. إذا قفز مرتين ، فهذا يعني لا.
“قاعة الجينات؟” صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن الارواح البيضاء الشفافة هي أرواح مخلوقات تتناسخ؟ هل يعني ذلك أن قاعة الجينات مكان يمكن أن يتواصل فيه العالمان؟ “
حدقت هان سين بها وسأل ، “هل حاولت إلهة القمر أن تأخذك بعيداً؟”
ثم رأى ألسنة اللهب تقفز مرة واحدة ، لذلك شرع هان سين على الفور في طرح السؤال التالي ، “هل هذا يعني أنك لا تريدين أن تتبعيها؟”
قفز ضوء الشمعة مرة اخري. و صُدم هان سين. “يبدو أن هناك بعض الحقيقة في الأسطورة بعد كل شيء. لم يكن الأمر أن إلهة القمر لم تُرد أن تأخذها معها. بل لم تستطع أخذها معها “.
“قاعة الجينات؟” صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن الارواح البيضاء الشفافة هي أرواح مخلوقات تتناسخ؟ هل يعني ذلك أن قاعة الجينات مكان يمكن أن يتواصل فيه العالمان؟ “
نظر هان سين إلى الشمعة وسأل ، “في هذه الحالة ، هل أنتي على استعداد لاتباعي؟”.
بعد تلقي إجابة ، وضع هان سين يديه حول الشمعة نصف المحترقة والتقطها.
سأل هذا السؤال مباشرةً لأنه لم تكن هناك حاجة للخداع. إذا لم يتفاعل جادسكين ، فهذا يعني أنه لا يمكن استخدام الشمعة الغريبة نصف المحترقة لعكس جادسكين.
حاول هان سين الاقتراب من الشمعة ، ولم ترفضه الشمعة. ظلت الشمعة البيضاء نصف المحترقة مشتعلة بشعلة ذهبية. لكن لم يعد يشعر بالبرودة منها. فتحت ضوء الشموع المحترق ، شعر هان سين بالدفء. كان الأمر كما لو كان يستحم بالنار.
سيكون من الرائع لو استطاع أن يأخذها معه. و إذا لم يستطع ، فلن يخسر الكثير.
لقد كانت نوعاً ما كآلة نسخ. و بغض النظر عن المحتوى ، سيتم نسخه.
هذه المرة ، لم تتحرك شعلة الشمعة نصف المحترقة. لكن و بعد فترة ، تحرك اللهب لمرة واحدة.
اهتزت الشمعة نصف المحترقة قليلاً. و بدت وكأنها تؤكد سؤاله.
قال هان سين بسعادة: “هذا يعني أنك تريدن أتباعي”. كانت الشمعة ، التي كانت تسمى مرآة القمر ، رائعة. و من الرائع أن يأخذها معه. فمن المحتمل أن تكون مفيد في وقت ما.
لكن هان سين عرف أن هذا لم يكن حلم. فهو لا زال يشعر بقوة الشمعة ، والتي كانت مخيفة للغاية.
هذه المرة ، قفز ضوء الشمعة بسرعة كبيرة. و على الرغم من هذا الوميض السريع للشعلة ، فإن الجسم الفعلي للشمعة نفسه لم يتحرك بوصة واحدة. بدا غريب نوعاً ما.
لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.
شعر هان سين بأنه مضطر لأن يسأل ، “ألا يمكنك التحرك؟”
سأل هذا السؤال مباشرةً لأنه لم تكن هناك حاجة للخداع. إذا لم يتفاعل جادسكين ، فهذا يعني أنه لا يمكن استخدام الشمعة الغريبة نصف المحترقة لعكس جادسكين.
ومضت شعلة الشمعة لمرة واحدة فقط. و يبدو أن هذا يشير إلى أن هان سين كان محقاً حقاً في استنتاجه الذكي. العرق الجيني الذي يتحدث إليه لم يستطع التحرك من تلقاء نفسه. إذا احتاج إلى التحرك ، فسيحتاج لمساعدة.
“هل تعرفين إلهة القمر؟” سأل هان سين.
كان هذا غريب جداً. الاعراق الجينية على مستوى مرآة القمر تمتلك قوة مساوية لقوة روح الهية بمستوي الأبادة ، لكنها لم تستطع التحرك. كان من الصعب جدا تصديق ذلك.
“لا يمكنها التحدث أو التواصل. و لا يمكنها حتى التحرك. أي نوع من العرق الجيني لروح ألهية هذا؟ ” نظر هان سين إلى مرآة القمر بغرابة قبل أن يسأل ، “هل يمكنني استخدام يدي لحملك؟”
حاول هان سين الاقتراب من الشمعة ، ولم ترفضه الشمعة. ظلت الشمعة البيضاء نصف المحترقة مشتعلة بشعلة ذهبية. لكن لم يعد يشعر بالبرودة منها. فتحت ضوء الشموع المحترق ، شعر هان سين بالدفء. كان الأمر كما لو كان يستحم بالنار.
بعد تلقي إجابة ، وضع هان سين يديه حول الشمعة نصف المحترقة والتقطها.
ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.
في اللحظة التي التقط فيها هان سين الشمعة ، شعر بالظلام يمتد من حوله. و شعر كما لو أن المكان والزمان من حوله قد تم تحريفهما بقوة غريبة.
شعر هان سين بأنه مضطر لأن يسأل ، “ألا يمكنك التحرك؟”
وقف هان سين حيث كان ينظر بحذر. و لا يمكن للمرء أن يعرف نوع المشاعر التي كان يشعر بها. بدا الأمر كما لو كان يرى شبح لكنه لم يبدوا خائف.
عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.
“إذا أخبرت الناس بهذا ، فلن يصدق أحد ما رأيته.” حمل هان سين الشمعة بابتسامة ساخرة.
“يمكنك التحدث معي؟” سار هان سين أمام المنضدة الحجرية للتحدث إلى الشمعة البيضاء نصف المحترقة.
لقد فهم سبب حضور الشمعة البارد القوي. لم يكن هذا الوجود مجرد قوي باردة.
الفصل 3235 شمعة مرآة القمر
ألقى هان سين نظرة فاحصة. و رأى أن المساحة الموجودة فوق مدينة جدار اليشم تمتلئ بالعديد من الأشباح البيضاء الشفافة التي تحلق. و كانوا جميعاً متجهين إلى السماء.
“هل أنتي مرآة القمر؟” سأل هان سين. لكنه لم يكن متأكد مما إذا كان سيتم الرد على سؤاله.
لم يكونوا فقط فوق مدينة جدار اليشم. بدا أن كل الفضاء حوله مليء بأشباح شفافة تنجرف في السماء.
حدقت هان سين بها وسأل ، “هل حاولت إلهة القمر أن تأخذك بعيداً؟”
ظهرت الأرواح بهيئات الشيوخ والشباب والرجال والنساء. و بدا الأمر وكأنهم جميعاً يعرفون الفنون الجينية. وطار الجميع لنفس الاتجاه.
كان هذا المشهد جميل بشكل لا يصدق. كانت كل الارواح الميتة في الكون تطير نحو السماء. و لا يمكن وصف كم كان المشهد مخيف وكم كان رائع.
عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.
ركزت رؤية هان سين على قاعة إلهية عملاقة. وكانت هناك كلمتان عملاقتان علي باب تلك قاعة الألهية العملاقة.
كان هذا المشهد جميل بشكل لا يصدق. كانت كل الارواح الميتة في الكون تطير نحو السماء. و لا يمكن وصف كم كان المشهد مخيف وكم كان رائع.
“قاعة الجينات؟” صُدم هان سين. “هل هذا يعني أن الارواح البيضاء الشفافة هي أرواح مخلوقات تتناسخ؟ هل يعني ذلك أن قاعة الجينات مكان يمكن أن يتواصل فيه العالمان؟ “
الفصل 3235 شمعة مرآة القمر
وضع هان سين الشمعة بسرعة على المنضدة الحجرية. فاختفت الأرواح وقاعة الجينات على الفور من السماء. و عندما التقط الشمعة مرة أخرى ، ظهر كل ذلك مرة أخرى.
كان هذا المشهد جميل بشكل لا يصدق. كانت كل الارواح الميتة في الكون تطير نحو السماء. و لا يمكن وصف كم كان المشهد مخيف وكم كان رائع.
“ترتبط قوة هذه الشمعة نصف المحترقة بمفهوم التناسخ.” صُدم هان سين وهو يمسك الشمعة.
عندما اقترب هان سين من الشمعة ، اشعره الهواء البارد بثقل شديد. حتى شخص مثل هان سين ، الذي كان يتمتع بجسد قوي ، شعر أن الهواء البارد يخترقه.
________________________________________
هذه المرة ، قفزت شعلة الشمعة مرتين. فعرف هان سين ما يعنيه ذلك. من الواضح أنها لم تكن العرق الجيني لألهة القمر. إذا قفز مرتين ، فهذا يعني لا.
لكن سلوكها اختلف عن ذي قبل. بدأت القوة تقترب منه. و كان من الواضح أنه مع تغير قوة هان سين. اعتقدت أنه من عرقها ، أو أنها اقتربت لأنها شعرت بنفس القوة.
“ترتبط قوة هذه الشمعة نصف المحترقة بمفهوم التناسخ.” صُدم هان سين وهو يمسك الشمعة.
دارت سوترا دونغشوان العكسية من تلقاء نفسها لأنها كانت قوة أصلية في عالم الممالك. على عكس سوترا دونغشوان الاساسية ، لم تعيقها القواعد التي تحكم عالم الممالك.
ارتجفت شعلة الشمعة قليلاً. لقد عرفت بوضوح إلهة القمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
