اضحية الدم
“مع حديثك ، لن أخاف.” بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة حيث تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
الفصل 3209 اضحية الدم
صُدم هان سين. فهو لم يرا أحد هناك.
الفصل 3209 اضحية الدم
“القدر يتحطم … نبض الدم ينسكب … تحققت نبوءة الملك الألفا …” بدا الكاهن متحمس للغاية. و قد ترك الدم يسقط عليه بمرح وهو يتمايل أمام تشين جينغتشن. “يا ملكي ، ظهرت نبوءة الملك الألفا. هذه علامة جيدة على ازدهار مملكة تشين. الرجاء استخدام الطريقة الخاصة لأداء اضحية الدم”.
بدا تشين جينغتشن مضطرب. و حدق في بركة الدم في بئر القدر دون أن ينبس ببنت شفة.
أن يتمكن من حكم الكون خلال حياته ويصبح ملكاً لألف عام ، فهذا كل ما أراده تشين جينغتشن.
شكك الملوك دائماً أكثر من الشخص العادي. و على الرغم من أن هذه كانت نبوءة تحدث عنها الملك الألفا ، إلا أن تشين جينغتشن لم يكن متأكد تماماً منها. “هل ستحدث النبوة كما تم تسجيلها؟ ام انها مجرد خدعة معدة مسبقاً؟”
كملك وأب ، كان عليه توخي الحذر. فبعد كل شيء ، كل هذا يتعلق بالملك الألفا الذي لم يقابله من قبل.
إذا كانت النبوءة حقيقة ، فهي فرصة مربحة من وجهة نظر تشين جينغتشن.
“القدر يتحطم … نبض الدم ينسكب … تحققت نبوءة الملك الألفا …” بدا الكاهن متحمس للغاية. و قد ترك الدم يسقط عليه بمرح وهو يتمايل أمام تشين جينغتشن. “يا ملكي ، ظهرت نبوءة الملك الألفا. هذه علامة جيدة على ازدهار مملكة تشين. الرجاء استخدام الطريقة الخاصة لأداء اضحية الدم”.
تنبأت النبوءة بملك سيحكم لألف سنة. و عند التفكير في ذلك ، شعر تشين جينغتشن أن دمه يغلي(حماسة).
“قهر الكون وان أصبح ملكاً لألف عام … هل يمكنني فعل ذلك؟” ضم تشين جينغتشن قبضتيه. و حدق في بئر القدر ، الذي كان ينثر الدم. و بدا وجهه أحمر بشكل غريب.
لطالما كان تشين جينغتشن ملكاً ذكي. كما و حمل قلبه تطلعات كبيرة. إذا كان بأمكلنه أن يحكم الكون كما زعمت النبوة ، فسيريد ذلك.
لكن كملك ، عرف تشين جينغتشن أنه لا ينبغي له القيام بأشياء لم يكن متأكد منها بنسبة 100٪.
كان تشين جينغتشن يتحدث مع الرجل العجوز في اللوحة للحصول على نصيحته.
بينما كان يفكر بعمق ، بدأ الكهنة الذين تم رشهم بالدماء يصرخون بجنون. و توهجت أجسادهم بضوء ألهي. وبدا الأمر كما لو انها امتلئت بقوة قوية.
لم يتخذ تشين جينغتشن خياره بعد. لكن سرعان ما صر علي أسنانه وانحنى للحائط خلف بئر القدر. وقال “ماذا علي أن أفعل؟ من فضلك ، أرني الطريق”.
“يا ملكي ، ماء القدر يقوي جسدي!” صرخ كاهن بسعادة. “أشعر كما لو أنني حتى لو لم أستخدم الاعراق الجينية وقوة نبض الدم للأرواح الألهية ، يمكنني التغلب على العديد من النخب!”
________________________________________
تراجع تشين جينغتشن وتشين باي. و قام بعض الخدم بتوليد الطاقة لصنع درع من الضوء يحميهم من ماء الدم.
لم يستطع هان سين أن يرا كيف غيّرت مياه الدم أجساد الكهنة ، لكنه لم يشعر بالأمان حيال الوضع الحلي.
عند سماع كلمات الكاهن ، تعرض تشين جينغتشن لإغراء فظيع. حيث رأى اجساد الكاهن الرئيسي والكهنة الآخرين تزداد قوة. فقال لنفسه ، “إذا كانت هذه النبوءة بأكملها صحيحة ، فإن الشيء الموجود داخل بئر القدر يمكنه أن يجعل الناس ألهة.”
شكك الملوك دائماً أكثر من الشخص العادي. و على الرغم من أن هذه كانت نبوءة تحدث عنها الملك الألفا ، إلا أن تشين جينغتشن لم يكن متأكد تماماً منها. “هل ستحدث النبوة كما تم تسجيلها؟ ام انها مجرد خدعة معدة مسبقاً؟”
توسل الكاهن: “يا ملكي ، لنبدأ اضحية الدم”. “أنها فرصة نادرة.”
________________________________________
إذا حدث هذا قالت النبوة ، فنبع نبض الدم هو مجرد نذير. و الكنز الموجود داخل بئر القدر يتطلب اضحية دم ليخرج.
بالطبع أهم شيء في كل هذا هو أن الرجل العجوز في اللوحة سيحميه. هكذا تحلى تشين جينغتشن بالشجاعة للمحاولة. قام الرجل العجوز بحماية مملكة تشين لأجيال عديدة. و قد أنقذ مملكة تشين من أزمات عديدة عانت منها. كان منارة أكبر لمملكة تشين. و إذا أراد الرجل العجوز في اللوحة أن تموت مملكة تشين ، لماتت مملكة تشين عدة مرات الآن.. إذا قال رجل كهذا إنه سيحميهم ، فعلى الرغم من الخطر ، لن يؤدي الأمر لكارثة.
ظل وجه تشين جينغتشن يتغير. فرغم انه كان ملك ، لكنه لم يكن أحيان حاسم للغاية.
“لقد كنت في هذه اللوحة لفترة طويلة ، أقوم بحراسة هذا المكان لمليارات السنين. لقد شاهدت صعود وسقوط مملكة تشين و وصول العديد من الغرباء والنخب إلى هذا المكان ، ومع ذلك لم يتم تدمير هذا المعبد الإلهي أبداً”. تحدث الرجل العجوز الجالس بالقرب من شجرة البرقوق في اللوحة بهدوء. و على الرغم من أن صوته كان هادئ ، لكن كلماته كانت متعجرفة.
كملك ، لم يكن من الحكمة ان يجازف بهذه الطريقة. لكن إذا أضاع هذه الفرصة ، فقد يفوت الفرصة الوحيدة التي لديه لتوحيد العالم بأسره. و لم يُرد تشين جينغتشن تفويت هذه الفرصة ، لذا لم يعرف ماذا يفعل.
اعتقد هان سين أن اضحية الدم تتطلب دم عائلة تشين. لكن سرعان ما اكتشف أن الأمر لم يكن كذلك. فقد أحضر الكاهن فتاة. كانت الفتاة تبلغ من العمر 13 أو 14 عام. و بدت مرعوبة. و من الواضح أنها ليست من عائلة تشين.
عندما رأى نبع دم بئر القدر يصبح أصغر ويختفي تقريباً ، توسل إليه الكاهن مرة أخرى. “يا ملكي ، من فضلك لا تفوت هذه الفرصة.”
“إذا كان هناك أي خطر ، فهل يمكنك من فضلك أن تحميني و ابني باي؟” سأل تشين جينغتشن.
لم يتخذ تشين جينغتشن خياره بعد. لكن سرعان ما صر علي أسنانه وانحنى للحائط خلف بئر القدر. وقال “ماذا علي أن أفعل؟ من فضلك ، أرني الطريق”.
إذا كانت النبوءة حقيقة ، فهي فرصة مربحة من وجهة نظر تشين جينغتشن.
صُدم هان سين. فهو لم يرا أحد هناك.
نظر إلى الحائط. قبل ذلك ، كان هان سين ينظر فقط إلى البئر. فلم يلاحظ وجود شيء ما على الحائط. لكن عندما نظر إلى الحائط رأى لوحة عملاقة. كانت هناك شجرة برقوق مزهرة مصورة في اللوحة. كانت الزهور تتفتح ، و البتلات تتساقط. و تحت أغصان شجرة البرقوق ، كانت الغزلان تمضغ بتلاتها. و بجانب شجرة البرقوق جلس رجل عجوز يرتدي رداء أبيض على جذور الشجرة. و كان للرجل العجوز لحية بيضاء وشارب يكملان رداءه الأبيض. وحمل عصا خشبية سوداء برأس يشبه غطاء زجاجة النبيذ.
عند سماع كلمات الكاهن ، تعرض تشين جينغتشن لإغراء فظيع. حيث رأى اجساد الكاهن الرئيسي والكهنة الآخرين تزداد قوة. فقال لنفسه ، “إذا كانت هذه النبوءة بأكملها صحيحة ، فإن الشيء الموجود داخل بئر القدر يمكنه أن يجعل الناس ألهة.”
كان تشين جينغتشن يتحدث مع الرجل العجوز في اللوحة للحصول على نصيحته.
نظر إلى الحائط. قبل ذلك ، كان هان سين ينظر فقط إلى البئر. فلم يلاحظ وجود شيء ما على الحائط. لكن عندما نظر إلى الحائط رأى لوحة عملاقة. كانت هناك شجرة برقوق مزهرة مصورة في اللوحة. كانت الزهور تتفتح ، و البتلات تتساقط. و تحت أغصان شجرة البرقوق ، كانت الغزلان تمضغ بتلاتها. و بجانب شجرة البرقوق جلس رجل عجوز يرتدي رداء أبيض على جذور الشجرة. و كان للرجل العجوز لحية بيضاء وشارب يكملان رداءه الأبيض. وحمل عصا خشبية سوداء برأس يشبه غطاء زجاجة النبيذ.
قال الرجل العجوز في اللوحة رداً على ذلك: “أنا فقط مسؤول عن الحراسة هنا”. “أنا لا أهتم بأي شيء آخر. الأمر متروك لك إذا كنت تريد أن تغتنم هذه الفرصة.” بدا الرجل كما لو انه عاد الي الحياة.
لم يتخذ تشين جينغتشن خياره بعد. لكن سرعان ما صر علي أسنانه وانحنى للحائط خلف بئر القدر. وقال “ماذا علي أن أفعل؟ من فضلك ، أرني الطريق”.
“إذا كان هناك أي خطر ، فهل يمكنك من فضلك أن تحميني و ابني باي؟” سأل تشين جينغتشن.
“مع حديثك ، لن أخاف.” بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة حيث تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
“لقد كنت في هذه اللوحة لفترة طويلة ، أقوم بحراسة هذا المكان لمليارات السنين. لقد شاهدت صعود وسقوط مملكة تشين و وصول العديد من الغرباء والنخب إلى هذا المكان ، ومع ذلك لم يتم تدمير هذا المعبد الإلهي أبداً”. تحدث الرجل العجوز الجالس بالقرب من شجرة البرقوق في اللوحة بهدوء. و على الرغم من أن صوته كان هادئ ، لكن كلماته كانت متعجرفة.
توسل الكاهن: “يا ملكي ، لنبدأ اضحية الدم”. “أنها فرصة نادرة.”
“مع حديثك ، لن أخاف.” بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة حيث تحول وجهه إلى اللون الأحمر.
كملك ، لم يكن من الحكمة ان يجازف بهذه الطريقة. لكن إذا أضاع هذه الفرصة ، فقد يفوت الفرصة الوحيدة التي لديه لتوحيد العالم بأسره. و لم يُرد تشين جينغتشن تفويت هذه الفرصة ، لذا لم يعرف ماذا يفعل.
أن يتمكن من حكم الكون خلال حياته ويصبح ملكاً لألف عام ، فهذا كل ما أراده تشين جينغتشن.
لطالما كان تشين جينغتشن ملكاً ذكي. كما و حمل قلبه تطلعات كبيرة. إذا كان بأمكلنه أن يحكم الكون كما زعمت النبوة ، فسيريد ذلك.
في حياته ، لم يستطع رؤية أمل آخر في توحيد العالم. وبالتالي ، لن يترك الأمر طالما ان هناك أمل.
شكك الملوك دائماً أكثر من الشخص العادي. و على الرغم من أن هذه كانت نبوءة تحدث عنها الملك الألفا ، إلا أن تشين جينغتشن لم يكن متأكد تماماً منها. “هل ستحدث النبوة كما تم تسجيلها؟ ام انها مجرد خدعة معدة مسبقاً؟”
بالطبع أهم شيء في كل هذا هو أن الرجل العجوز في اللوحة سيحميه. هكذا تحلى تشين جينغتشن بالشجاعة للمحاولة. قام الرجل العجوز بحماية مملكة تشين لأجيال عديدة. و قد أنقذ مملكة تشين من أزمات عديدة عانت منها. كان منارة أكبر لمملكة تشين. و إذا أراد الرجل العجوز في اللوحة أن تموت مملكة تشين ، لماتت مملكة تشين عدة مرات الآن.. إذا قال رجل كهذا إنه سيحميهم ، فعلى الرغم من الخطر ، لن يؤدي الأمر لكارثة.
تراجع تشين جينغتشن وتشين باي. و قام بعض الخدم بتوليد الطاقة لصنع درع من الضوء يحميهم من ماء الدم.
“أيها الكاهن ، استعد لاضحية الدم.” بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة عندما أصدر الأمر.
بدا الكاهن سعيد جدا. فجثا على ركبتيه في ماء الدم وقال: “نعم ، سأستعد”.
بدا الكاهن سعيد جدا. فجثا على ركبتيه في ماء الدم وقال: “نعم ، سأستعد”.
اعتقد هان سين أن اضحية الدم تتطلب دم عائلة تشين. لكن سرعان ما اكتشف أن الأمر لم يكن كذلك. فقد أحضر الكاهن فتاة. كانت الفتاة تبلغ من العمر 13 أو 14 عام. و بدت مرعوبة. و من الواضح أنها ليست من عائلة تشين.
أعد الكهنة اضحية الدم. بينما وقف هان سين بجانب تشين باي. و ظلوا ينظرون إلى بئر القدر وماء الدم على الأرض.
صُدم هان سين. فهو لم يرا أحد هناك.
لم يستطع هان سين أن يرا كيف غيّرت مياه الدم أجساد الكهنة ، لكنه لم يشعر بالأمان حيال الوضع الحلي.
الفصل 3209 اضحية الدم
فكر هان سين ، “يمكن تشين شيو فعل أي شيء لتحقيق ما يريد. إذا حاول خداع شعبه ، فلن أتفاجئ بادني قدر”.
تراجع تشين جينغتشن وتشين باي. و قام بعض الخدم بتوليد الطاقة لصنع درع من الضوء يحميهم من ماء الدم.
لكنه الآن يتظاهر بأنه خادم تشين باي ، لذلك لم يستطع التحدث. و حتى لو استخدم هويته لإبلاغ تشين جينغتشن بان لا يقوم بذلك ، فمن المحتمل أن يتجاهله تشين جينغتشن و يطرده.
توسل الكاهن: “يا ملكي ، لنبدأ اضحية الدم”. “أنها فرصة نادرة.”
أولاً ، كان هذا شأن عائلة تشين. ثانياً ، لم يستطع هان سين تحديد الطبيعة الدقيقة للمشكلة التي يشعر بها. و إذا لم يكن ألفا عائلة تشين جيد ، فسيضرهم. وبالتالي ، لن يرغب تشين جينغتشن في القيام بتضحية بالدم. لكن أولاً وقبل كل شيء ، فمن المحتمل أن يجد تشين جينغتشن أشخاصاً لقتله. ويمتلك الرجل العجوز في اللوحة قوة غامضة. حتى هان سين لم يعرف مدى قوته. و لم يعرف من هو أيضاً. ولم يثق هان سين في هزيمته في عالم الممالك. ناهيك عن ان لمملكة تشين العديد من النخب الاخرين ، و لدى العديد منهم اعراق جينية لروح ألهية. و لم يكن الكاهن الذي يعد اضحية الدم شخص عادي أيضاً. يجب أن يكون وريث لنبض دم روح ألهية.
اعتقد هان سين أن اضحية الدم تتطلب دم عائلة تشين. لكن سرعان ما اكتشف أن الأمر لم يكن كذلك. فقد أحضر الكاهن فتاة. كانت الفتاة تبلغ من العمر 13 أو 14 عام. و بدت مرعوبة. و من الواضح أنها ليست من عائلة تشين.
لم يستطع هان سين أن يرا كيف غيّرت مياه الدم أجساد الكهنة ، لكنه لم يشعر بالأمان حيال الوضع الحلي.
________________________________________
بالطبع أهم شيء في كل هذا هو أن الرجل العجوز في اللوحة سيحميه. هكذا تحلى تشين جينغتشن بالشجاعة للمحاولة. قام الرجل العجوز بحماية مملكة تشين لأجيال عديدة. و قد أنقذ مملكة تشين من أزمات عديدة عانت منها. كان منارة أكبر لمملكة تشين. و إذا أراد الرجل العجوز في اللوحة أن تموت مملكة تشين ، لماتت مملكة تشين عدة مرات الآن.. إذا قال رجل كهذا إنه سيحميهم ، فعلى الرغم من الخطر ، لن يؤدي الأمر لكارثة.
عند سماع كلمات الكاهن ، تعرض تشين جينغتشن لإغراء فظيع. حيث رأى اجساد الكاهن الرئيسي والكهنة الآخرين تزداد قوة. فقال لنفسه ، “إذا كانت هذه النبوءة بأكملها صحيحة ، فإن الشيء الموجود داخل بئر القدر يمكنه أن يجعل الناس ألهة.”
اعتقد هان سين أن اضحية الدم تتطلب دم عائلة تشين. لكن سرعان ما اكتشف أن الأمر لم يكن كذلك. فقد أحضر الكاهن فتاة. كانت الفتاة تبلغ من العمر 13 أو 14 عام. و بدت مرعوبة. و من الواضح أنها ليست من عائلة تشين.
كملك وأب ، كان عليه توخي الحذر. فبعد كل شيء ، كل هذا يتعلق بالملك الألفا الذي لم يقابله من قبل.
لكن كملك ، عرف تشين جينغتشن أنه لا ينبغي له القيام بأشياء لم يكن متأكد منها بنسبة 100٪.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
