نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجينات الخارقة 3195

سماء سلاح الجندي

سماء سلاح الجندي

 

اعتقدت باوير أن الأمر مضحك للغاية. فلوحت بالسيف الأخضر القصير الذي يشبه الزمرد ليطير حولها. ويبدو انها تستمتع باللعب به.

الفصل 3195: سماء سلاح الجندي

اعتقدت باوير أن الأمر مضحك للغاية. فلوحت بالسيف الأخضر القصير الذي يشبه الزمرد ليطير حولها. ويبدو انها تستمتع باللعب به.

 

الفصل 3195: سماء سلاح الجندي

حتى المناطق العازلة في الكون كانت أماكن لا يستطيع الناس العاديين الذهاب إليها.

“سأحصل على واحد!” شاهد تشين باي مجموعة السيوف الزمردية القصيرة التي سيطرت عليها باوير بسهولة. وضحك. و لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يفعل الشيء نفسه. فنظر حوله وفكر في أيهم سيكون أفضل لالتقاطه.

استخدم هان سين قوى تحطيم العالم في مكان أخبره قائد قاعة الالهة عنه. و عندما فعل ما أُمر به ، أنشأ نفق فضائي. ثم أخذ الكثير من الناس إلى الداخل.

لم يقل هان سين أي شيء. بل ظل ينظر حوله. كان مهتم جداً بالأسلحة التي رآها. و إذا كان هناك سلاح قوي كروح الهية ، فلن يمانع بمحاولة سحبه.

صُدم الجميع بما رأوه. كان الموقع ضخم لدرجة لا يمكن للمرء ان يتخيلها. و تناثرت جميع أنواع الأسلحة الكبيرة والصغيرة والغريبة والعجيبة في كل مكان ، بما في ذلك السكاكين والرماح والسيوف والمطارد والفؤوس والخطافات والسهام والمسامير والدروع والسكاكين والمطارق. كانوا حرفياً ينظرون إلى غابة من الأسلحة امتدت لمسافة بعيدة. كانت أبعد مما يمكن للعين أن تراه.

“احذري!” صرخ ألف ميل وجيا شيتشين بصدمة.

كان المكان كله مليئ بالأسلحة. كانت هناك سكاكين كبيرة لدرجة أنها بدت كالجبال الصغيرة. و بعض الرماح الإلهية امتدت عالياً في السماء. و كانت هناك سكاكين وسيوف مدمرة. و أسلحة من البرونز والصلب والخشب والحجر. كانت الأسلحة مصنوعة من جميع أنواع المواد ، كانت أنواع لا حصر لها ، و متعددة الأشكال و الاحجام.

الفصل 3195: سماء سلاح الجندي

سمع جيا شيتشين وألف ميل قصصاً عن هذا المكان. لكنها كانت المرة الأولى التي رأوه فيها. لذا كانت جيا شيتشين مندهشة تماماً.

 

“تزعم الأساطير أن السماء الأولى هي سماء سكين الجندي. إنها جنة الأسلحة. و هذا صحيح!” نظر ألف ميل إلى محيط الأسلحة بصدمة وتنهد.

استخدم هان سين قوى تحطيم العالم في مكان أخبره قائد قاعة الالهة عنه. و عندما فعل ما أُمر به ، أنشأ نفق فضائي. ثم أخذ الكثير من الناس إلى الداخل.

لم يشعر تشين باي بسعادة غامرة في الطريق إلى هناك ، لكنه بدا متفاجئ الآن. فسأل: “هل الأسلحة هنا حقيقية؟ هل يمكن قتل الناس بهم؟”

صُدم الجميع بما رأوه. كان الموقع ضخم لدرجة لا يمكن للمرء ان يتخيلها. و تناثرت جميع أنواع الأسلحة الكبيرة والصغيرة والغريبة والعجيبة في كل مكان ، بما في ذلك السكاكين والرماح والسيوف والمطارد والفؤوس والخطافات والسهام والمسامير والدروع والسكاكين والمطارق. كانوا حرفياً ينظرون إلى غابة من الأسلحة امتدت لمسافة بعيدة. كانت أبعد مما يمكن للعين أن تراه.

رد ألف ميل : “ثلاثة وثلاثون يوم أفضل من الكون لأن هذا المكان لا تعيقه قواعد الكون. لا يمكنك استخدام قواعد ونظريات الكون الكبير لشرح أي شيء هنا. في سماء سكين الجندي ، تشبه تلك الأسلحة زهور الكون ، والأعشاب ، والأشجار ، والغابات. لديهم أرواح ونفوس خاصة بهم. و ما لم يكونوا على استعداد لاتباعك عند مغادرتك، فسيتحولون إلى غبار إذا حاولت اخذهم”.

شعر ألف ميل وجيا شيتشين بالتوتر. و كانوا على وشك إنقاذها ، لكنهم تعرفوا على السمكة الطائرة الصغيرة وعرفوا مدى قوة هذا المخلوق الصغير. ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن باوير ، التي كان مجرد طفل ، تمتلك تلك القوة الهائلة.

بعد التوقف للحظة ، أضاف ألف ميل ، “اما إذا كانوا على استعداد لاتباعك بعد أن تأخذهم من هنا ، فيمكنهم خدمتك كأسلحة رائعة. لكن بالطبع ، هذه الأسلحة مثل الزهور والأعشاب والأخشاب والأشجار عادية. فهناك أنواع مختلفة. تختلف صفاتهم وقوتهم. لكن سيكون معظمهم أسلحة عادية. سيكونون كأسلحة البارون أو الفيكونت في مملكة تشين.

قال ألف ميل بصوت مليئ بالجدية: “إذا كان بإمكانك الحصول على موافقة سلاح ، فهذا يمكن أن ينجح”. ” لكن سيكون من الأفضل عدم محاولة ذلك. فإذا لم تحصل على الموافقة على سلاح وسحبته ، فقد يحاول قتالك. و حتي إذا خسر ، فسيدمر نفسه ويتحول إلى غبار. لن يسمح لك باستخدامه”.

قال تشين باي بسذاجة: “هذا ليس سيئ للغاية”. “إذا تمكنا من إعادة الكثير منهم ، فلن تضطر جيوش مملكتنا للقلق أبداً بشأن نقص الأسلحة.”

“السيد ولي العهد ، عليك أن تكون حذر” قال ألف ميل بسرعة.

قال ألف ميل: “ليس الأمر بهذه السهولة”. “دعنا لا نذكر حقيقة أن الناس العاديين لا يمكنهم دخول سماء سكين الجندي ، ولكن حتى لو تمكنوا من ذلك ، يمكنهم فقط أخذ سلاح واحد تلو الآخر. إذا أجبرنا الاسلحة على الخروج ، سيتحول معظمهم إلى غبار. لا يمكنك أخذهم جميعاً. بالإضافة إلى أن بعض هذه الأسلحة لها وجود مخيف. و يمكن أن تكون قوتهم مخيفة أكثر من قوة الارواح الالهية. حتى لو تمكنت من اخذهم ، فاذا رفضوك ، قد لا تبقى على قيد الحياة”.

كان اهتمام باوير أكبر بكثير. حيث ركضت إلى سيف صغير يشبه الزمرد غرق في الأرض. و مدت يديها لتلتقطه.

“هل هذا يعني أن هذه الأسلحة هي في الواقع اعراق جينية؟” سأل هان سين.

كان المكان كله مليئ بالأسلحة. كانت هناك سكاكين كبيرة لدرجة أنها بدت كالجبال الصغيرة. و بعض الرماح الإلهية امتدت عالياً في السماء. و كانت هناك سكاكين وسيوف مدمرة. و أسلحة من البرونز والصلب والخشب والحجر. كانت الأسلحة مصنوعة من جميع أنواع المواد ، كانت أنواع لا حصر لها ، و متعددة الأشكال و الاحجام.

قال ألف ميل بعد تفكير قصير: “يمكنك قول ذلك ، لكن هذه الأسلحة تختلف عن الاعراق الجينية العادية”. “كبداية ، فهم لن يبدأو كبيض. و لن يحصلوا علي علامة الارواح الالهية. هم فقط نصف أسلحة ونصف اعراق جينية ، لذلك لا يمكنهم التحرك بمفردهم. و حتى وهم نائمون ، سوف يستيقظون فقط عند اخذهم”.

 

“إذا كان بإمكاني إخراج سلاح قوي مثل روح الهية ، فهل هذا يعني أنه يمكننا الحصول على سلاح إلهي؟” بدا تشين باي فضولي للغلية. وبينما نظر إلى الأسلحة من حوله. بدا أنه يريد حقاً أن يجربهم.

 

قال ألف ميل بصوت مليئ بالجدية: “إذا كان بإمكانك الحصول على موافقة سلاح ، فهذا يمكن أن ينجح”. ” لكن سيكون من الأفضل عدم محاولة ذلك. فإذا لم تحصل على الموافقة على سلاح وسحبته ، فقد يحاول قتالك. و حتي إذا خسر ، فسيدمر نفسه ويتحول إلى غبار. لن يسمح لك باستخدامه”.

استمع لها السيف الزمرد الصغير. وطار حول باوير بشكل دوائر.

“أرى.” هز تشين باي كتفيه وتخلّى عن فكرة الحصول على سلاح جديد.

“سأحصل على واحد!” شاهد تشين باي مجموعة السيوف الزمردية القصيرة التي سيطرت عليها باوير بسهولة. وضحك. و لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يفعل الشيء نفسه. فنظر حوله وفكر في أيهم سيكون أفضل لالتقاطه.

كانت الأسلحة الالهية رائعة ، لكن تشين باي لم يعتقد أنها ممتعة. كان لديه بعضهم في المنزل بالفعل ، لذلك لم تكن هناك حاجة له للمخاطرة بحياته من أجل أياً منها.

لكن سرعان ما تغير تعبيرها وبدا الامر وكأن اللعب بالسيف لم يعد ممتع. فأمسكت باوير بسيف الزمرد القصير بيد واحدة. ونظرت حولها لترا العديد من قطع الزمرد المطعونة بالأرض في كل مكان. فبدأت بسحبهم جميعاً.

لم يقل هان سين أي شيء. بل ظل ينظر حوله. كان مهتم جداً بالأسلحة التي رآها. و إذا كان هناك سلاح قوي كروح الهية ، فلن يمانع بمحاولة سحبه.

“سأحصل على واحد!” شاهد تشين باي مجموعة السيوف الزمردية القصيرة التي سيطرت عليها باوير بسهولة. وضحك. و لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يفعل الشيء نفسه. فنظر حوله وفكر في أيهم سيكون أفضل لالتقاطه.

كانت الأسلحة كلها نائمة. و لا يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كانوا جيدين أو سيئين من شكلهم وحده. علاوة على ذلك ، فهناك الكثير منهم. لم يستطع الذهاب وفحصهم جميعاً. إذا أراد القيام بذلك ، فسوف يموت من الشيخوخة.

“تزعم الأساطير أن السماء الأولى هي سماء سكين الجندي. إنها جنة الأسلحة. و هذا صحيح!” نظر ألف ميل إلى محيط الأسلحة بصدمة وتنهد.

كان اهتمام باوير أكبر بكثير. حيث ركضت إلى سيف صغير يشبه الزمرد غرق في الأرض. و مدت يديها لتلتقطه.

قال ألف ميل: “ليس الأمر بهذه السهولة”. “دعنا لا نذكر حقيقة أن الناس العاديين لا يمكنهم دخول سماء سكين الجندي ، ولكن حتى لو تمكنوا من ذلك ، يمكنهم فقط أخذ سلاح واحد تلو الآخر. إذا أجبرنا الاسلحة على الخروج ، سيتحول معظمهم إلى غبار. لا يمكنك أخذهم جميعاً. بالإضافة إلى أن بعض هذه الأسلحة لها وجود مخيف. و يمكن أن تكون قوتهم مخيفة أكثر من قوة الارواح الالهية. حتى لو تمكنت من اخذهم ، فاذا رفضوك ، قد لا تبقى على قيد الحياة”.

“احذري!” صرخ ألف ميل وجيا شيتشين بصدمة.

“أرى.” هز تشين باي كتفيه وتخلّى عن فكرة الحصول على سلاح جديد.

عندما سحبت باوير سيف الزمرد القصير. صنع السيف الزمردى القصير صوت السيف المعدني. وطار من يدي باوير.

لم يشعر تشين باي بسعادة غامرة في الطريق إلى هناك ، لكنه بدا متفاجئ الآن. فسأل: “هل الأسلحة هنا حقيقية؟ هل يمكن قتل الناس بهم؟”

شعر ألف ميل وجيا شيتشين بالتوتر. و كانوا على وشك إنقاذها ، لكنهم تعرفوا على السمكة الطائرة الصغيرة وعرفوا مدى قوة هذا المخلوق الصغير. ومع ذلك ، لم يعتقدوا أن باوير ، التي كان مجرد طفل ، تمتلك تلك القوة الهائلة.

“احذري!” صرخ ألف ميل وجيا شيتشين بصدمة.

إذا لم تتفاعل السمكة الطائرة الصغيرة بجانب باوير ، فستكون في خطر.

كان المكان كله مليئ بالأسلحة. كانت هناك سكاكين كبيرة لدرجة أنها بدت كالجبال الصغيرة. و بعض الرماح الإلهية امتدت عالياً في السماء. و كانت هناك سكاكين وسيوف مدمرة. و أسلحة من البرونز والصلب والخشب والحجر. كانت الأسلحة مصنوعة من جميع أنواع المواد ، كانت أنواع لا حصر لها ، و متعددة الأشكال و الاحجام.

لكن قبل أن يتمكنوا من التحرك ، سمعوا باوير تقول ، “استدر …”

قال ألف ميل: “ليس الأمر بهذه السهولة”. “دعنا لا نذكر حقيقة أن الناس العاديين لا يمكنهم دخول سماء سكين الجندي ، ولكن حتى لو تمكنوا من ذلك ، يمكنهم فقط أخذ سلاح واحد تلو الآخر. إذا أجبرنا الاسلحة على الخروج ، سيتحول معظمهم إلى غبار. لا يمكنك أخذهم جميعاً. بالإضافة إلى أن بعض هذه الأسلحة لها وجود مخيف. و يمكن أن تكون قوتهم مخيفة أكثر من قوة الارواح الالهية. حتى لو تمكنت من اخذهم ، فاذا رفضوك ، قد لا تبقى على قيد الحياة”.

استمع لها السيف الزمرد الصغير. وطار حول باوير بشكل دوائر.

استخدم هان سين قوى تحطيم العالم في مكان أخبره قائد قاعة الالهة عنه. و عندما فعل ما أُمر به ، أنشأ نفق فضائي. ثم أخذ الكثير من الناس إلى الداخل.

اعتقدت باوير أن الأمر مضحك للغاية. فلوحت بالسيف الأخضر القصير الذي يشبه الزمرد ليطير حولها. ويبدو انها تستمتع باللعب به.

 

لكن سرعان ما تغير تعبيرها وبدا الامر وكأن اللعب بالسيف لم يعد ممتع. فأمسكت باوير بسيف الزمرد القصير بيد واحدة. ونظرت حولها لترا العديد من قطع الزمرد المطعونة بالأرض في كل مكان. فبدأت بسحبهم جميعاً.

صُدم الجميع بما رأوه. كان الموقع ضخم لدرجة لا يمكن للمرء ان يتخيلها. و تناثرت جميع أنواع الأسلحة الكبيرة والصغيرة والغريبة والعجيبة في كل مكان ، بما في ذلك السكاكين والرماح والسيوف والمطارد والفؤوس والخطافات والسهام والمسامير والدروع والسكاكين والمطارق. كانوا حرفياً ينظرون إلى غابة من الأسلحة امتدت لمسافة بعيدة. كانت أبعد مما يمكن للعين أن تراه.

فجأة ، ظهر 30 إلى 40 سيف قصير من الزمرد. مما صدم ألف ميل وجيا شيتشين. لقد أرادوا منعها ، لكن هان سين لم يقل أي شيء. فعضوا ألسنتهم ولم يقولوا ما يريدون.

قال ألف ميل بصوت مليئ بالجدية: “إذا كان بإمكانك الحصول على موافقة سلاح ، فهذا يمكن أن ينجح”. ” لكن سيكون من الأفضل عدم محاولة ذلك. فإذا لم تحصل على الموافقة على سلاح وسحبته ، فقد يحاول قتالك. و حتي إذا خسر ، فسيدمر نفسه ويتحول إلى غبار. لن يسمح لك باستخدامه”.

الطريقة التي كانت تسحبهم بها جعلت الأمر يبدو أنه إذا غضب سيف زمرد واحد قصير، فستكون باوير في خطر. لذا كانوا مستعدين لحدوث شيء ما ، و لإنقاذها في أي لحظة.

سمع جيا شيتشين وألف ميل قصصاً عن هذا المكان. لكنها كانت المرة الأولى التي رأوه فيها. لذا كانت جيا شيتشين مندهشة تماماً.

التزمت جميع السيوف الزمردية القصيرة بإرادة باوير. و لم يرفضهم أي منهم. و بعد أن سحبتهم باوير جميعاً ، استمعت كل سيوف الزمرد القصيرة لأوامرها. و تحولوا إلى شكل بشري. و بعد ذلك ، شكلوا شكل الحرف الصيني لكلمة “كبير”. و طاروا في الهواء مثل الجنود الذين يتعلمون تشكيلات الحرب.

كان اهتمام باوير أكبر بكثير. حيث ركضت إلى سيف صغير يشبه الزمرد غرق في الأرض. و مدت يديها لتلتقطه.

اعتقد تشين باي أن المشهد مضحك حقاً. وفكر “يبدو أن المعلم ألف ميل تم خداعه. لقد سحبت باوير الكثير ، لكنها بخير. فلابد انه من السهل حقاً سحب كل هذه الأشياء”.

قال ألف ميل: “ليس الأمر بهذه السهولة”. “دعنا لا نذكر حقيقة أن الناس العاديين لا يمكنهم دخول سماء سكين الجندي ، ولكن حتى لو تمكنوا من ذلك ، يمكنهم فقط أخذ سلاح واحد تلو الآخر. إذا أجبرنا الاسلحة على الخروج ، سيتحول معظمهم إلى غبار. لا يمكنك أخذهم جميعاً. بالإضافة إلى أن بعض هذه الأسلحة لها وجود مخيف. و يمكن أن تكون قوتهم مخيفة أكثر من قوة الارواح الالهية. حتى لو تمكنت من اخذهم ، فاذا رفضوك ، قد لا تبقى على قيد الحياة”.

“سأحصل على واحد!” شاهد تشين باي مجموعة السيوف الزمردية القصيرة التي سيطرت عليها باوير بسهولة. وضحك. و لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يفعل الشيء نفسه. فنظر حوله وفكر في أيهم سيكون أفضل لالتقاطه.

بعد التوقف للحظة ، أضاف ألف ميل ، “اما إذا كانوا على استعداد لاتباعك بعد أن تأخذهم من هنا ، فيمكنهم خدمتك كأسلحة رائعة. لكن بالطبع ، هذه الأسلحة مثل الزهور والأعشاب والأخشاب والأشجار عادية. فهناك أنواع مختلفة. تختلف صفاتهم وقوتهم. لكن سيكون معظمهم أسلحة عادية. سيكونون كأسلحة البارون أو الفيكونت في مملكة تشين.

“السيد ولي العهد ، عليك أن تكون حذر” قال ألف ميل بسرعة.

سمع جيا شيتشين وألف ميل قصصاً عن هذا المكان. لكنها كانت المرة الأولى التي رأوه فيها. لذا كانت جيا شيتشين مندهشة تماماً.

قال تشين باي متفقاً معه: “أنا أعلم”. لكنه لم يضع ذلك في الاعتبار. بل تمسك بسيف كبير من الماس يبلغ طوله ثلاثة أقدام حيث كان أطول منه.

“أرى.” هز تشين باي كتفيه وتخلّى عن فكرة الحصول على سلاح جديد.

فكر تشين بيا ، “باوير صغيرة جداً ، لذا فمن المنطقي أن تسحب سيوفاً قصيرة. أنا ولي العهد. أنا بحاجة إلى سيف كبير لأبدو رائع”. و مشى نحو السيف الماسي العظيم.

كانت الأسلحة الالهية رائعة ، لكن تشين باي لم يعتقد أنها ممتعة. كان لديه بعضهم في المنزل بالفعل ، لذلك لم تكن هناك حاجة له للمخاطرة بحياته من أجل أياً منها.

________________________________________

كانت الأسلحة كلها نائمة. و لا يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كانوا جيدين أو سيئين من شكلهم وحده. علاوة على ذلك ، فهناك الكثير منهم. لم يستطع الذهاب وفحصهم جميعاً. إذا أراد القيام بذلك ، فسوف يموت من الشيخوخة.

 

“سأحصل على واحد!” شاهد تشين باي مجموعة السيوف الزمردية القصيرة التي سيطرت عليها باوير بسهولة. وضحك. و لم يستطع أن يمنع نفسه من أن يفعل الشيء نفسه. فنظر حوله وفكر في أيهم سيكون أفضل لالتقاطه.

 

لكن قبل أن يتمكنوا من التحرك ، سمعوا باوير تقول ، “استدر …”

 

قال تشين باي بسذاجة: “هذا ليس سيئ للغاية”. “إذا تمكنا من إعادة الكثير منهم ، فلن تضطر جيوش مملكتنا للقلق أبداً بشأن نقص الأسلحة.”

“احذري!” صرخ ألف ميل وجيا شيتشين بصدمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط