مصيري متشابك مع هذا الطفل
عرفت المرأة أن الأمر سيكون سيئ ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. فنظرت إلى الطفل بنظرة حملت أخر بقايا قوتها. أرادت أن تنادي اسمه ، لكن عندما حاولت ، دخل الماء لفمها.
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
تردد ضجيج “كاتشا”بينما رآت السكاكين على وشك السقوط عليهم. وفجأة قُطعت رؤوس المعتدين. وطار الدم في الهواء بينما بدأت أجسادهم مقطوعة الرأس تنهار ببطء على الأرض.
المرأة لم يتبقي لها سوى عرق جيني واحد مصاب ، وقد استخدمته لحماية الطفل. بينما غاصت هي بمفردها.
اعتقد هان سين أن الطفل يشبه المصباح المشتعل. ثم قام بحساب الوقت منذ وفاة المصباح المشتعل إلى عمر ذلك الطفل الآن واعتقد أن الاوقات متطابقة تماماً.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
“إنه لأمر مؤسف أن يولد الألفا المصباح المشتعل ، في مثل هذه الظروف.” تنهد هان سين.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
في ذلك الوقت ، كان المصباح المشتعل قادر على تحويل السحب إلى مطر. بل وحول هان سين إلى نملة. لك ان تتخيل مدي قوته؟ لذا فمن المؤيف أنه قد لا يتمكن من أن يكبر ويعيش حياة شخص بالغ في هذه الحياة.
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
عرف هان سين أنه إذا كان الولد الصغير تناسخ المصباح المشتعل ، فضغائن الماضي لا تعني شيئاً. فكل ما انتقل هي روحه. لم يتم نقل أي من شخصية أو ذكريات المصباح المشتعل.
صُدمت المرأة وعاد وعيها قليلاً. فرأت ضوء. و في أعماق النهر ، ظهر معبد إلهي يلمع بلون الذهب.
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
في ذلك الوقت ، كان المصباح المشتعل قادر على تحويل السحب إلى مطر. بل وحول هان سين إلى نملة. لك ان تتخيل مدي قوته؟ لذا فمن المؤيف أنه قد لا يتمكن من أن يكبر ويعيش حياة شخص بالغ في هذه الحياة.
كانت المرأة في الخارج تحمل طفلها وتتوسل للحصول على فرصة ، لكن الرجال كانوا مصممين على قتل الطفل. فقال الرجل في الوسط: “يا امرأة ، لا تلومينا لكوننا قاسيين.”
بدا التناسخ في هذه العوالم مثل ورقة بها الكثير من النصوص والرموز مكتوبة عليها. و على الرغم من أن بها معنى ، فاذا تم إعادة تدوير تلك الورقة لإزالة النص والرسومات من على الورق ، فستعود لكونها ورقة جديدة.
بعد ذلك تحركوا لقتل الطفل. كان قد تبقي للمرأة بعض القوة ، لكنها ظلت تركض لفترة طويلة. فبدت كالفانوس الذي احرق كل زيته. لم تعد قادرة على قتال مطارديها. “من فضلكم ،اي أحد , أنقذوا طفلي! إذا تمكن طفلي من العيش ، فأنا علي استعداد للموت بكل سرور!” حملت المرأة طفلها بينما امتلئت عيناها باليأس والحزن.
كانت المرأة في الخارج تحمل طفلها وتتوسل للحصول على فرصة ، لكن الرجال كانوا مصممين على قتل الطفل. فقال الرجل في الوسط: “يا امرأة ، لا تلومينا لكوننا قاسيين.”
تردد ضجيج “كاتشا”بينما رآت السكاكين على وشك السقوط عليهم. وفجأة قُطعت رؤوس المعتدين. وطار الدم في الهواء بينما بدأت أجسادهم مقطوعة الرأس تنهار ببطء على الأرض.
كانت المرأة في الخارج تحمل طفلها وتتوسل للحصول على فرصة ، لكن الرجال كانوا مصممين على قتل الطفل. فقال الرجل في الوسط: “يا امرأة ، لا تلومينا لكوننا قاسيين.”
فتحت عينا المرأة على مصراعيها. و شاهدت ما حدث برهبة. ثم رأت مقصلة عملاقة ملطخة بالدماء تطفو في الهواء. و خلف المقصلة كانت دمية تشبه الملكة تسحب حبلها.
في هذا العالم ، كان مستوى لياقة البشر سيئ للغاية. ورغم ان مستوى اللياقة البدنية لهذه المرأة لم يكن سيئ للغاية. و يمكنها الغوص بعمق ألف ميل ، لكن تلك الميل تحولت لصراع الأن.
صدمت المرأة. فنظرت إلى ملكة قطع الرأس برعب. بينما كان رد فعها الأول هو وضع طفلها خلفها لحمايته.
عرفت المرأة أن جسدها لن يصمد, و ان عليها أن ترتاح لفترة طويلة قبل أن تستعيد قوتها. إذا سبحت بالحالة الحالية لجسدها ، فهناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أنها ستموت.
من يرأ ملكة قطع الرأس لن يصدقه أنها روح إلهية مرسلة لإنقاذهم. بل بدت كعرق جيني مخيف يهدف لأستهلاك كل حياة امامه.
فتحت عينا المرأة على مصراعيها. و شاهدت ما حدث برهبة. ثم رأت مقصلة عملاقة ملطخة بالدماء تطفو في الهواء. و خلف المقصلة كانت دمية تشبه الملكة تسحب حبلها.
“إذا اردتي أن يعيش طفلك ، فتعالي معي.” سحبت ملكة قطع الرأس المقصلة نحو نهر إله الثروة.
فتحت عينا المرأة على مصراعيها. و شاهدت ما حدث برهبة. ثم رأت مقصلة عملاقة ملطخة بالدماء تطفو في الهواء. و خلف المقصلة كانت دمية تشبه الملكة تسحب حبلها.
ظل وجه المرأة يتغير ، لكنها في الغالب بدت مصمم علي تأمن طفلها ، مهما كان الثمن و يجب ان يعيش.
كانت المرأة في الخارج تحمل طفلها وتتوسل للحصول على فرصة ، لكن الرجال كانوا مصممين على قتل الطفل. فقال الرجل في الوسط: “يا امرأة ، لا تلومينا لكوننا قاسيين.”
كانت المرأة لا تزال تبدوا كمصباح نفد منه الزيت. ورغم هذا بدأت تتبع ملكة قطع الرأس. لقد استخدمت كامل إرادتها للتحرك بينما بدأ جسدها يترنح ، لذا تعثرت كثيراً. و لولا إرادتها لحماية طفلها ، لما تمكنت من المشي على الإطلاق.
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
سارت أخيراً إلى ضفة النهر حيث يوجد معبد إله الثروة. وأشارت ملكة قطع الرأس في النهر. “يوجد معبد إلهي بعمق 10000 ميل. إذا استطعتي اصطحاب طفلك إلى هناك ، فسيتم حماية طفلك من قبل روح الهية. و سيرث نبض دم. و في هذا العالم , لن يُسمح لأحد بقتله. اما إذا كنتي تريدين المغادرة ، فأنتي حر في الذهاب”.
بعد ذلك ، قامت ملكة قطع الرأس بسحب المقصلة في النهر واختفت.
من يرأ ملكة قطع الرأس لن يصدقه أنها روح إلهية مرسلة لإنقاذهم. بل بدت كعرق جيني مخيف يهدف لأستهلاك كل حياة امامه.
عرفت المرأة أن جسدها لن يصمد, و ان عليها أن ترتاح لفترة طويلة قبل أن تستعيد قوتها. إذا سبحت بالحالة الحالية لجسدها ، فهناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أنها ستموت.
بينما كادت شعلة حياة المرأة ان تنطفئ ، ظهر حبل مصبوغ بالدم من أعماق الماء. و لف جسدها وسحبها لأعماق في النهر.
نظرت إلى الطفل بين ذراعيها. و توهجت عيون المرأة. ثم داعبت خد الطفل. و بدت المرأة وكأنها في خضم حزن عميق بينما قالت ، “لقد عانى طفلي من حياة صعبة. حتى لو هرب اليوم ، فمن المحتمل أن نموت وحدنا. إذا كنتي تستطيعين حقاً إعطاء طفلي نبض دم ، فسأسبح عبر نهر من النار والسكاكين لأراه يستلمه. آمل فقط أن تسمح الروح الألهية لطفلي بالعيش”.
عرفت المرأة أن جسدها لن يصمد, و ان عليها أن ترتاح لفترة طويلة قبل أن تستعيد قوتها. إذا سبحت بالحالة الحالية لجسدها ، فهناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أنها ستموت.
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
اعتقد هان سين أن الطفل يشبه المصباح المشتعل. ثم قام بحساب الوقت منذ وفاة المصباح المشتعل إلى عمر ذلك الطفل الآن واعتقد أن الاوقات متطابقة تماماً.
لم يكن نهر إله الثروة طبيعي. فغاصت المرأة بينما استدعت عرق جيني مصاب لحماية طفلها حتى لا يغرق ويموت.
عرفت المرأة أن الأمر سيكون سيئ ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. فنظرت إلى الطفل بنظرة حملت أخر بقايا قوتها. أرادت أن تنادي اسمه ، لكن عندما حاولت ، دخل الماء لفمها.
المرأة لم يتبقي لها سوى عرق جيني واحد مصاب ، وقد استخدمته لحماية الطفل. بينما غاصت هي بمفردها.
عرف هان سين أنه إذا كان الولد الصغير تناسخ المصباح المشتعل ، فضغائن الماضي لا تعني شيئاً. فكل ما انتقل هي روحه. لم يتم نقل أي من شخصية أو ذكريات المصباح المشتعل.
في هذا العالم ، كان مستوى لياقة البشر سيئ للغاية. ورغم ان مستوى اللياقة البدنية لهذه المرأة لم يكن سيئ للغاية. و يمكنها الغوص بعمق ألف ميل ، لكن تلك الميل تحولت لصراع الأن.
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
عرفت المرأة أن جسدها لن يصمد, و ان عليها أن ترتاح لفترة طويلة قبل أن تستعيد قوتها. إذا سبحت بالحالة الحالية لجسدها ، فهناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أنها ستموت.
لكن بعض الأشياء لم تنجح بسبب تدخل القدر. مع الوقت والعمق , لم يستطع جسد المرأة الصمود. ففتحت فمها لتتنفس ، لكن الماء فقط دخل.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
عرفت المرأة أن الأمر سيكون سيئ ، لكن لم يكن لديها خيار آخر. فنظرت إلى الطفل بنظرة حملت أخر بقايا قوتها. أرادت أن تنادي اسمه ، لكن عندما حاولت ، دخل الماء لفمها.
ظل وجه المرأة يتغير ، لكنها في الغالب بدت مصمم علي تأمن طفلها ، مهما كان الثمن و يجب ان يعيش.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
لكن بعض الأشياء لم تنجح بسبب تدخل القدر. مع الوقت والعمق , لم يستطع جسد المرأة الصمود. ففتحت فمها لتتنفس ، لكن الماء فقط دخل.
شاهد هان سين هذا يحدث من معبد إله الثروة وتنهد. في النهاية ، قررت المرأة التخلي عن حياتها من أجل انقاذ طفلها.
تم التحكم في العرق الجيني المصاب بشدة من قبل المرأة. فأمرته بمحاولة السباحة لأعماق النهر. وكل ما أمكن المرأة فعله بعد ذلك هو ومشاهدة طفلها وهو يغوص في عتمة أعماق النهر بينما بدأت رؤيتها تتلاشى.
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
نظرت دو رو لان للوحة المعبد الإلهي ورآت مكتوب عليها “معبد إله الثروة”. فصدمت. لقد بدت ملكة قطع الرأس غريبة ، لكنها كانت إله الثروة. هذا فاجأها.
****سواء ارهاق نفسها للعناية به او الموت عن طيب خاطر من أجل ان يعيش للحظة آخري, فالأم هي الوحيدة التي لن تتردد بفعل هذا من أجل طفلها, توصو خيراً بامهاتكم يا رفاق فلن تجدو من يحبكم مثلها
نادي هان سين “ملكة قطع الرأس”. فأدركت ملكة قطع الرأس ما أراده هان سين. أومأت برأسها وغادرت المعبد الالهي.
وبعد ذلك قبّلت المرأة الطفل على جبينه. و حملته ودخلت النهر.
بينما كادت شعلة حياة المرأة ان تنطفئ ، ظهر حبل مصبوغ بالدم من أعماق الماء. و لف جسدها وسحبها لأعماق في النهر.
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
صُدمت المرأة وعاد وعيها قليلاً. فرأت ضوء. و في أعماق النهر ، ظهر معبد إلهي يلمع بلون الذهب.
تردد ضجيج “كاتشا”بينما رآت السكاكين على وشك السقوط عليهم. وفجأة قُطعت رؤوس المعتدين. وطار الدم في الهواء بينما بدأت أجسادهم مقطوعة الرأس تنهار ببطء على الأرض.
تم الاحتفاظ بمياه النهر بعيداً فيما بدا كقبة تحيطه من قبل معبد الاله. مما كون منطقة فراغ كبيرة. جاء الحبل الذي غلفها من معبد الاله. بينما أمسكت ملكة قطع الرأس الطرف الآخر بيد. وحملت الطفل في يدها الأخرى.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
بعد ذلك ، قامت ملكة قطع الرأس بسحب المقصلة في النهر واختفت.
“تعالي معي.” قالت ملكة قطع الرأس ببرود. و حملت طفلها ودخلت القاعة الرئيسية لمعبد الاله.
لم تجرؤ ملكة قطع الرأس على التحديق في تمثال الإله. بل ركعت أمام تمثال الأله وقالت ، “سيدي ، أحضرتهم.”
نظرت دو رو لان للوحة المعبد الإلهي ورآت مكتوب عليها “معبد إله الثروة”. فصدمت. لقد بدت ملكة قطع الرأس غريبة ، لكنها كانت إله الثروة. هذا فاجأها.
فتحت عينا المرأة على مصراعيها. و شاهدت ما حدث برهبة. ثم رأت مقصلة عملاقة ملطخة بالدماء تطفو في الهواء. و خلف المقصلة كانت دمية تشبه الملكة تسحب حبلها.
عندما دخلت معبد الاله ، لاحظت أن ملكة قطع الرأس لم تكن هي إله الثروة الحقيقي. فقد كان هناك تمثال للإله على مذبح الإلهي بدا قوي للغاية.
“أتسائل ما هي مواهب المصباح المشتعل في هذه الحياة.” قفز قلب هان سين. ثم نظر إلى ملكة قطع الرأس في قاعتها الفرعية. فقالت ملكة قطع الرأس على الفور ، “أنا أفهم”.
لم تجرؤ ملكة قطع الرأس على التحديق في تمثال الإله. بل ركعت أمام تمثال الأله وقالت ، “سيدي ، أحضرتهم.”
نادي هان سين “ملكة قطع الرأس”. فأدركت ملكة قطع الرأس ما أراده هان سين. أومأت برأسها وغادرت المعبد الالهي.
فهمت دو رو لان الآن أن ملكة قطع الرأس ، التي بدت وكأنها إله شبحي ، مجرد تابعة لسيد المعبد الحقيقي. فركعت إلى الروح الألهية مع ملكة قطع الرأس وشكرته على إنقاذها. فرد إله الثروة: “ مصيري متشابك مع هذا الطفل”. “هل تسمح له بالانضمام إلي؟”
________________________________________
الفصل 3151 مصيري متشابك مع هذا الطفل
صرّت المرأة علي أسنانها وغاصت أعمق. بينما شعرت بالعجز. لكنها تجاهلت كل هذا و صرت على أسنانها وبذلت كل قطرة من القوة بجسدها لهدف واحد, ان تصل إلى المعبد الالهي.
“احووا احووم . اسمي دو رولان. شكراً لإنقاذي … لا أعرف كيف أسدد لكي ما فعلته. ” سقطت المرأة أمام ساحة المعبد الالهي.
المرأة لم يتبقي لها سوى عرق جيني واحد مصاب ، وقد استخدمته لحماية الطفل. بينما غاصت هي بمفردها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
