نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 3071

كهف صراصير الليل

كهف صراصير الليل

 

بدت الصخرة مسطحة جدا. و بدت وكأنها من صنع شخص ما. و كانت هناك أيضا بعض المنحوتات عليها. لكن تحت الدم والطحلب ، لم تكن واضحة تماماً.

الفصل 3071 كهف صراصير الليل

حبس هان سين أنفاسه. و تجمد جسده كما لو كان متحجر.

 

 

خرج صرصور كبير أسود الجسد و أحمر الرأس من الفجوة الموجودة في الحجر. و قاتلت ابو بريص الكبير ذو اللون الأخضر الداكن. كان الصرصور بحجم قبضة اليد فقط. اي أصغر بكثير من ابو بريص الكبير ، لكنه كان سريع جداً. وهو مالم يتركه في وضع غير مؤاتي أثناء قتال ابو بريص. ظل الظلان الأسود والأخضر يتقاتلان بكثافة على ضفاف البركة.

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

وجد هان سين المشهد ممتع. لم تكن مستوياتهم عالية جداً. فهم فيكونت على الأكثر ، لكن طريقتهم في القتال كانت قاسية للغاية. واعجب خصيصاً بمشاهدة صرصور الليل وهو يتقاتل.

حبس هان سين أنفاسه. و تجمد جسده كما لو كان متحجر.

“على الرغم من صغر حجم العصافير ، فهي تظل لحوم. سأنتظر حتى ينتهو تقريباً ، ثم سأحولهم إلى بيض. يجب أن اتمكن من كسب القليل من المال عندما أعيدهم معي. ساتمكن من الأقل على حل مشكلة الإيجار”.

دينغ!

كان هان سين يستمتع بمشاهدة معركتهم. لكن فجأة ، انفجرت الكتلة السامة على جسد ابو بريص. و تدفق العصير الأخضر في كل مكان وعلي جسد الصرصور.

وجد هان سين المشهد ممتع. لم تكن مستوياتهم عالية جداً. فهم فيكونت على الأكثر ، لكن طريقتهم في القتال كانت قاسية للغاية. واعجب خصيصاً بمشاهدة صرصور الليل وهو يتقاتل.

بدت القذيفة على جسم الصرصور كما لو تم رشها بالحمض. حيث انبعث منها دخان أبيض. و بدت كما لو انها تتآكل.

بدأ الصرصور يطلق اصوات “تزيتزي” وسقط على الأرض.

على الرغم من أن هان سين اعتقد أنه وسيم للغاية ، إلا أنه لم يعتقد أنه وسيم بدرجة كافية حتى يعامله الصندوق الحجري بتميز.

رأى ابو بريص أن هجومه قد نجح ، فاقترب من عدوه. بينما كافح الصرصور في محاولة للعودة إلى الفجوة الحجرية.

فكر هان سين ، “ربما لم يأتي هذا الضوء المرعب من الصرصور. فبعد كل شيء ، لا يبدو وكأنه عرق جيني لعنصر الحجر. و إذا لم يكن هو ، فيجب أن يكون هذا الصندوق الحجري. لكن عندما حفرت الصندوق الحجري ، لماذا لم يفعل أي شيء لي؟”

لكن بدا الامر وكأن سم ابو بريص قوي للغاية. فقبل أن يتمكن الصرصور من الصعود إلى الفجوة الحجرية ، تآكلت القذيفة الموجودة على جسده وتحول السائل إلى ضبابي مثير للاشمئزاز. ويبدو انها لن تصمد

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

لكن فجأة , بدا الصرصور وكأنه عاد إلى الحياة. فاستخدم بأرجله الخلفية بعض القوة الخفية لجعل جسدها الدموي يقفز ويتجنب لسان ابو بريص. و دخل للفجوة الحجرية.

خرج صرصور كبير أسود الجسد و أحمر الرأس من الفجوة الموجودة في الحجر. و قاتلت ابو بريص الكبير ذو اللون الأخضر الداكن. كان الصرصور بحجم قبضة اليد فقط. اي أصغر بكثير من ابو بريص الكبير ، لكنه كان سريع جداً. وهو مالم يتركه في وضع غير مؤاتي أثناء قتال ابو بريص. ظل الظلان الأسود والأخضر يتقاتلان بكثافة على ضفاف البركة.

“لقد أصيب بجروح بالغة ، لذلك لا جدوى من العودة إلى داخل الكهف. ابو بريص ليس عليه أن يفعل أي شيء. سيتحول إلى بقعة دم قريباً جداً”. عرف هان سين أن الوقت قد حان لكي يتصرف ، لكن حدقتاه اضيقتا فجأة.

“هذا الصندوق الحجري غريب جداً.” اعتقد هان سين أن الوقت لا يزال مبكر بما فيه الكفاية بحيث لم تكن حشرات الثمانية اصوات جاهزة للظهور بعد ، لذلك أخرج الصندوق الحجري وذهب للتحقق من الكهف مرة أخرى. لكنه لم يجد أي شيء آخر. فاستخدم الحجارة لإعادة بناء وإخفاء الكهف الذي اكتشفه للتو.

وصل ابو بريص لأمام الفجوة الحجرية. و فجأة , انبعث منها ضوء بارد. و قبل أن يتفاعل أبو بريص الأخضر الداكن الكبير ، تحول إلى حجر. “هاه؟ هل هذا الصرصور لديه قدرة التحجر؟ لماذا لم يستخدمها من قبل؟ ” بدا هان سين مرتبك جداً.

وجد هان سين المشهد ممتع. لم تكن مستوياتهم عالية جداً. فهم فيكونت على الأكثر ، لكن طريقتهم في القتال كانت قاسية للغاية. واعجب خصيصاً بمشاهدة صرصور الليل وهو يتقاتل.

لكنه لم يفكر في الأمر أكثر من ذلك ، فقد كان قلق من إصابة الصرصور بجروح بالغة. و إذا تحولت إلى دم ، فبغض النظر عن مدى قوة سوترا الشوان الاصفر، فلن يتمكن من تحويل كومة من الدم إلى بيضة.

على الرغم من أن جسده تحجر ، فتحت قوة سوترا الشوان الاصفر , سرعان ما تحول إلى بيضة خضراء داكنة بحجم بيض الحمام.

توهج جسد هان سين و وصل امام الفجوة الحجرية. ثم نشط سوترا الشوان الاصفر ليطلق الضوء الأحمر علي أبو بريص المتحجر.

خرج صرصور كبير أسود الجسد و أحمر الرأس من الفجوة الموجودة في الحجر. و قاتلت ابو بريص الكبير ذو اللون الأخضر الداكن. كان الصرصور بحجم قبضة اليد فقط. اي أصغر بكثير من ابو بريص الكبير ، لكنه كان سريع جداً. وهو مالم يتركه في وضع غير مؤاتي أثناء قتال ابو بريص. ظل الظلان الأسود والأخضر يتقاتلان بكثافة على ضفاف البركة.

على الرغم من أن جسده تحجر ، فتحت قوة سوترا الشوان الاصفر , سرعان ما تحول إلى بيضة خضراء داكنة بحجم بيض الحمام.

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

ممسكاً بيضة أبو بريص. مد هان سين يده و لكم الصخرة. أراد تفجير الفجوة الحجرية لرؤية ما يفعله الصرصور بالداخل.

“هاه؟ ما الذي يجري؟” صُدم هان سين. كانت قوة لكمته مخيفة. انسي الحجر ، يمكن لقوة لكمته كسر سبيكة من البلاتين النقي إلى قطع صغيرة. لكن الآن ، كل ما تمكن من فعله هو ترك بعض العلامات البسيطة على الحجر. لهذا فمن الواضح أنه هناك شيء غير تقليدي حول الحجر.

لكن بعد أن أطلق هان سين لكمة ، ظهر عدد قليل من الشقوق في الحجر. و لم يتمكن من كسرها.

رأى ابو بريص أن هجومه قد نجح ، فاقترب من عدوه. بينما كافح الصرصور في محاولة للعودة إلى الفجوة الحجرية.

“هاه؟ ما الذي يجري؟” صُدم هان سين. كانت قوة لكمته مخيفة. انسي الحجر ، يمكن لقوة لكمته كسر سبيكة من البلاتين النقي إلى قطع صغيرة. لكن الآن ، كل ما تمكن من فعله هو ترك بعض العلامات البسيطة على الحجر. لهذا فمن الواضح أنه هناك شيء غير تقليدي حول الحجر.

على الرغم من أن جسده تحجر ، فتحت قوة سوترا الشوان الاصفر , سرعان ما تحول إلى بيضة خضراء داكنة بحجم بيض الحمام.

رأى هان سين أن الفجوة الحجرية لا تحرك. و لم يخرج منه ضوء التحجر أيضاً. لذلك ، استمر في اللكم. و عند لكمته الرابعة ، انكسرت الصخرة. بفجوة بحجم رأس الإنسان.

لم تستطع حشرات الثمانية اصوات رؤية أي شيء ، لكنها كانت حساسة للغاية للصوت. لم تستطع الحشرات التي كانت على بعد أميال قليلة الاختباء منها.

نظر هان سين إلى الكهف وتفاجئ تماماً. كان االكهف بحجم حوض الاستحمام. و لم يكن هناك اي صراصير. لم يكن هناك سوى بركة من الدماء. و هناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أن هذه البركة هي جسد الصرصور.

سمع هان سين فجأة صوت يشبه صوت وتر القيثارة من داخل الأدغال. فنظر هان سين إلى السماء. كانت مظلمة. وسطع القمر فوق الجبل.

“ما هذا؟” نظر هان سين إلى الماء الدموي.

بعد فترة وجيزة ، سمع هان سين صوت قيثارة في المنطقة المجاورة. وكأن شخص ما يعزف على آلة قديمة. بدا عزفه لطيف جداً. و تحت سماء الوادي ليلاً ، صنعت الموسيقي جو من الغموض.

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

سمع هان سين فجأة صوت يشبه صوت وتر القيثارة من داخل الأدغال. فنظر هان سين إلى السماء. كانت مظلمة. وسطع القمر فوق الجبل.

بدت الصخرة مسطحة جدا. و بدت وكأنها من صنع شخص ما. و كانت هناك أيضا بعض المنحوتات عليها. لكن تحت الدم والطحلب ، لم تكن واضحة تماماً.

قفز قلب هان سين فجأة. “هذا الشيء لا يتفاعل مع الدم ، أليس كذلك؟”.

مسح هان سين الطحلب. اكتشف بسرعة أنه يوجد أسفل الكهف الحجري لوح حجري عليه رموز مميزة. كسر هان سين الصخور حوله لإخراج اللوح الحجري ، لكن اللوح الحجري وصل لطول أربعة أقدام وعرض قدم واحدة. و لم يعرف كم سيحتاج لاخراجه.

“على الرغم من صغر حجم العصافير ، فهي تظل لحوم. سأنتظر حتى ينتهو تقريباً ، ثم سأحولهم إلى بيض. يجب أن اتمكن من كسب القليل من المال عندما أعيدهم معي. ساتمكن من الأقل على حل مشكلة الإيجار”.

كان هان سين بحاجة إلى التحلي بالصبر. فكسر الحجر حوله ولاحظ أن سمك اللوح الحجري نصف قدم فقط. و لونه رمادي. لكنه لم يشبه لون الجرانيت.

كان هان سين بحاجة إلى التحلي بالصبر. فكسر الحجر حوله ولاحظ أن سمك اللوح الحجري نصف قدم فقط. و لونه رمادي. لكنه لم يشبه لون الجرانيت.

بعد أن انشغل لفترة من الوقت ، أخرج هان سين اللوح الحجري من الأرض. و عندما أخرج اللوح الحجري كله ، لاحظ أنه ليس لوح حجري. بل صندوق حجري.

حاول هان سين فتح الصندوق الحجري ، لكن لم يصدر رد فعل من ثقب المفتاح في الصندوق. فاستخدم يديه كسكين لضربه. فترك بعض العلامات البيضاء على الصندوق الحجري.

خرج صرصور كبير أسود الجسد و أحمر الرأس من الفجوة الموجودة في الحجر. و قاتلت ابو بريص الكبير ذو اللون الأخضر الداكن. كان الصرصور بحجم قبضة اليد فقط. اي أصغر بكثير من ابو بريص الكبير ، لكنه كان سريع جداً. وهو مالم يتركه في وضع غير مؤاتي أثناء قتال ابو بريص. ظل الظلان الأسود والأخضر يتقاتلان بكثافة على ضفاف البركة.

“هذا الصندوق الحجري غريب جداً.” اعتقد هان سين أن الوقت لا يزال مبكر بما فيه الكفاية بحيث لم تكن حشرات الثمانية اصوات جاهزة للظهور بعد ، لذلك أخرج الصندوق الحجري وذهب للتحقق من الكهف مرة أخرى. لكنه لم يجد أي شيء آخر. فاستخدم الحجارة لإعادة بناء وإخفاء الكهف الذي اكتشفه للتو.

لكن بعد أن أطلق هان سين لكمة ، ظهر عدد قليل من الشقوق في الحجر. و لم يتمكن من كسرها.

فكر هان سين ، “ربما لم يأتي هذا الضوء المرعب من الصرصور. فبعد كل شيء ، لا يبدو وكأنه عرق جيني لعنصر الحجر. و إذا لم يكن هو ، فيجب أن يكون هذا الصندوق الحجري. لكن عندما حفرت الصندوق الحجري ، لماذا لم يفعل أي شيء لي؟”

 

على الرغم من أن هان سين اعتقد أنه وسيم للغاية ، إلا أنه لم يعتقد أنه وسيم بدرجة كافية حتى يعامله الصندوق الحجري بتميز.

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

“ما السبب؟” نظر هان سين إلى الجزء العلوي من الصندوق الحجري. كانت لا تزال هناك دماء تركها الصرصور ورائه. لكنها جفت بالفعل.

كان الكهف الحجري رطب جداً و به طبقة ثقيلة من الطحالب. بدا أن ماء الدم أكّال. حيث بدأ في آكل الطحالب ، وكشف الحجر تحتهم.

قفز قلب هان سين فجأة. “هذا الشيء لا يتفاعل مع الدم ، أليس كذلك؟”.

وجد هان سين المشهد ممتع. لم تكن مستوياتهم عالية جداً. فهم فيكونت على الأكثر ، لكن طريقتهم في القتال كانت قاسية للغاية. واعجب خصيصاً بمشاهدة صرصور الليل وهو يتقاتل.

على الرغم من أن هان سين فكر بهذا ، إلا أنه لم يستخدم دمه للاختبار. بل نظر حوله ، وخطط لقتل عرق جيني لمعرفة ما إذا كان بإمكانه استخدام دم العرق الجيني لتنشيط الصندوق الحجري.

حاول هان سين فتح الصندوق الحجري ، لكن لم يصدر رد فعل من ثقب المفتاح في الصندوق. فاستخدم يديه كسكين لضربه. فترك بعض العلامات البيضاء على الصندوق الحجري.

دينغ!

فكر هان سين ، “ربما لم يأتي هذا الضوء المرعب من الصرصور. فبعد كل شيء ، لا يبدو وكأنه عرق جيني لعنصر الحجر. و إذا لم يكن هو ، فيجب أن يكون هذا الصندوق الحجري. لكن عندما حفرت الصندوق الحجري ، لماذا لم يفعل أي شيء لي؟”

سمع هان سين فجأة صوت يشبه صوت وتر القيثارة من داخل الأدغال. فنظر هان سين إلى السماء. كانت مظلمة. وسطع القمر فوق الجبل.

لكن فجأة , بدا الصرصور وكأنه عاد إلى الحياة. فاستخدم بأرجله الخلفية بعض القوة الخفية لجعل جسدها الدموي يقفز ويتجنب لسان ابو بريص. و دخل للفجوة الحجرية.

بعد فترة وجيزة ، سمع هان سين صوت قيثارة في المنطقة المجاورة. وكأن شخص ما يعزف على آلة قديمة. بدا عزفه لطيف جداً. و تحت سماء الوادي ليلاً ، صنعت الموسيقي جو من الغموض.

نظر هان سين إلى الكهف وتفاجئ تماماً. كان االكهف بحجم حوض الاستحمام. و لم يكن هناك اي صراصير. لم يكن هناك سوى بركة من الدماء. و هناك احتمال 80٪ إلى 90٪ أن هذه البركة هي جسد الصرصور.

حبس هان سين أنفاسه. و تجمد جسده كما لو كان متحجر.

 

لم تستطع حشرات الثمانية اصوات رؤية أي شيء ، لكنها كانت حساسة للغاية للصوت. لم تستطع الحشرات التي كانت على بعد أميال قليلة الاختباء منها.

كان هان سين بحاجة إلى التحلي بالصبر. فكسر الحجر حوله ولاحظ أن سمك اللوح الحجري نصف قدم فقط. و لونه رمادي. لكنه لم يشبه لون الجرانيت.

إذا أراد الناس التقاط حشرة الثمانية اصوات ، فلن يتمكنوا من إصدار صوت. حتى نبضة القلب القوية قليلاً ستنبههم.

بدأ الصرصور يطلق اصوات “تزي–تزي” وسقط على الأرض.

احتاج الشخص إلى الانتظار حتى يخرجوا من الأرض ويضربهم عندما يكونون في مكان قريب. فاذا هربوا تحت الأرض لن يكون من السهل صيدهم.

رأى ابو بريص أن هجومه قد نجح ، فاقترب من عدوه. بينما كافح الصرصور في محاولة للعودة إلى الفجوة الحجرية.

سيطر هان سين على جسده. و جلس حيث كان كالحجر. و بعد فترة وجيزة ، رأى من خارج الأدغال ضوء أبيض يخرج من الأوراق. و مع ظلام الليل ، بدا كاليراع.

سمع هان سين فجأة صوت يشبه صوت وتر القيثارة من داخل الأدغال. فنظر هان سين إلى السماء. كانت مظلمة. وسطع القمر فوق الجبل.

________________________________________

خرج صرصور كبير أسود الجسد و أحمر الرأس من الفجوة الموجودة في الحجر. و قاتلت ابو بريص الكبير ذو اللون الأخضر الداكن. كان الصرصور بحجم قبضة اليد فقط. اي أصغر بكثير من ابو بريص الكبير ، لكنه كان سريع جداً. وهو مالم يتركه في وضع غير مؤاتي أثناء قتال ابو بريص. ظل الظلان الأسود والأخضر يتقاتلان بكثافة على ضفاف البركة.

 

 

 

ممسكاً بيضة أبو بريص. مد هان سين يده و لكم الصخرة. أراد تفجير الفجوة الحجرية لرؤية ما يفعله الصرصور بالداخل.

لم تستطع حشرات الثمانية اصوات رؤية أي شيء ، لكنها كانت حساسة للغاية للصوت. لم تستطع الحشرات التي كانت على بعد أميال قليلة الاختباء منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط