ملاك الموت
“بغض النظر عن مدى سوءه ، فقد كان ابني. وقد قتلته ، لذا عليك أن تدفع الثمن”. بدا تعبير إلهة ظل القمر متضارب بعض الشيء أثناء محاولتها اقناع نفسها قبل هان سين بان قرارها هو القرار الصحيح.
2931 ملاك الموت
“أبي ، دعني أفعل هذا.” أراد هان سين التحرك ، لكن باوير تحدثت فجأة. و قفزت من على ظهر السمكة. وطارت في الهواء. وتوهجت نظارتها. و بدأ جسد باوير يتغير. تحولت فجأة لتبدو كملاك الموت. درعها سطع بشدة وأجنحتها كبيرة البيضاء اضاءة بقوة.
“هذا المكان لا يشبه حديقة المقدس.” نظر هان سين حوله. و بصرف النظر عن الصدع الكبير ، فكل ما رآه كانت صخور مكسورة. لم يرا أي مباني ، وبالتأكيد لم تكن هناك حديقة.
عبس هان سين. و نشيط منطقة الوقت على الفور. فتوقفت فجأة شفرات الظل ، التي كانت قد هبطت تقريباً على السمكة الذهبية الكبيرة.
2931 ملاك الموت
استطاعت إلهة ظل القمر أن ترى بأن شفرات الظل لا تعمل ، لذا كشفت عن نفسها من الظلام. كانت تطفو خلف شفرات الظل. نظرت إلى هان سين بجنون وقالت ، “بغض النظر عن مدى قوتك ، يجب أن تموت بسبب ما فعلته بابني.”
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
قال هان سين ببرود ، “إلهة ظل القمر ، أشفق عليك. و لا اريد قتلك. عليكي فقط أن تذهبي”.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
“اذهب؟ بالطبع لن أذهب. إذا لم أتمكن من قتلك ، فلن تهرب”. قالت إلهة ظل القمر جمل لا معنى له. بينما اندمجت شفرات الظل بسرعة في الظلام واختفت.
بعد ذلك ، رفع ملاك الموت شعلة قوية. واتجه نحو هان سين.
رأى هان سين إلهة ظل القمر تغادر. مما مكّن السمكة الذهبية الكبيرة من الاستمرار في قيادة الطريق. لم يسافروا لفترة طويلة عندما رأوا صدع في الأرض.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
لم يعرفو مدى اتساع الصدع ، لكن ضوء الفانوس الحجري لم يستطع الكشف عن الجانب الآخر منه. لم يكن هناك سوى الظلام.
على الرغم من تحطم الحديقة ، سيظل بإمكانه رؤية أنقاضها. لكن لم تكن هناك اي انقاض بأي مكان حولهم.
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
“اذهب؟ بالطبع لن أذهب. إذا لم أتمكن من قتلك ، فلن تهرب”. قالت إلهة ظل القمر جمل لا معنى له. بينما اندمجت شفرات الظل بسرعة في الظلام واختفت.
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
قالت إلهة ظل القمر ببرود: “لن أجرؤ على لمس ملاك الموت”. “انه من صنع قائد المقدس. إنه آلة مخيفة تحرس حديقة المقدس. و قد لعبت فقط خدعة لجعلك تتعثر به”.
مشى لمسافة 10 أميال ، ولم ينتهي بعد من عبور الصدع المجاور له. بدا الصدع وكأنه هاوية لا قعر لها. و لم يعرف مدي عمقه.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
“عجيب. لماذا لا أرى السيد العظيم الهاوية القديمة والآخرين؟ ” عبس هان سين. لم يذهب السيد العظيم الهاوية القديمة قبلهم بوقت طويل. ومع ذلك ، وعلى طول هذا الطريق ، لم يرا السيد العظيم الهاوية القديمة أو أصدقائه.
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
بينما كان يفكر بهذا. تجمدت عيون هان سين. حيث رأى مخلوق على حافة الصدع الكبير.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
كان المخلوق يرتدي درع أسود مثل الدروع الأوروبية الثقيلة من العصور الوسطى وجلس على حافة الصدع. بينما أنزل رأسه وبدا وكأنه ينظر لعمق الصدع.
“بغض النظر عن مدى سوءه ، فقد كان ابني. وقد قتلته ، لذا عليك أن تدفع الثمن”. بدا تعبير إلهة ظل القمر متضارب بعض الشيء أثناء محاولتها اقناع نفسها قبل هان سين بان قرارها هو القرار الصحيح.
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
________________________________________
لم يظهر المخلوق المدرع أي رد. بل استمر في الجلوس حيث كان مع خفض رأسه.
عرف هان سين أن هذه هي قوة النظارات ، لكن النظارات يمكنها فقط تحويل الشخص إلى شكل مخلوق. بمجرد مسح المخلوق ، يمكن للمرء أن يتبنى مظهر المخلوق. و بعد ذلك ، سيمتلك المرء أيضاً قوي هذا المخلوق.
“اهو ميت؟” استخدم هان سين هالة دونغ شوان للتحقق من وجود المخلوق المدرع. من كان يظن أنه عندما تلمس هالة دونغ شوان درع المخلوق ، فإن الدرع الأسود سيضيئ فجأة؟ اضاءت العديد من رموز الضوء عبره. و عندما تهجت الرموز ، بدت المنطقة المحيطة مغطاة برمز الضوء وبباي سيما . و تم حبس هان سين والآخرين داخل تلك الباي سيما.
“بغض النظر عن مدى سوءه ، فقد كان ابني. وقد قتلته ، لذا عليك أن تدفع الثمن”. بدا تعبير إلهة ظل القمر متضارب بعض الشيء أثناء محاولتها اقناع نفسها قبل هان سين بان قرارها هو القرار الصحيح.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
أمسك هان سين بالفانوس الحجري وتراجع. و ألقى لكمة على الباي سيما ، لكن القوة التي أطلقها تصدَّت لها الباي سيما. كاد أن يؤدي ذلك إلى رمي هان سين من علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة.
قال هان سين بينما كان ينظر إلى المخلوق المدرع: “اسمي هان سين”. “أنا فقط أمشي هنا. أعتذر إذا كنت أزعتجك. آمل ألا تشعر بالإهانة”.
“ملاك الموت نشط. أنت ميت.” ظهرت الهة ظل القمر خارج الباي سيما. ونظرت إلى هان سين والغضب يملئ عينيها.
عند سماع ما قاله هان سين ، بدا ملاك الموت مصدوم. فخفض رأسه وفكر.
“هل تقولين أنك من ارسلتي ملاك الموت؟” نظر هان سين إلى إلهة ظل القمر.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكنه رأى ظهر ملاك الموت يلمع بالضوء. وفجأة ظهرت أجنحة مضيئة عملاقة من ظهره.
قالت إلهة ظل القمر ببرود: “لن أجرؤ على لمس ملاك الموت”. “انه من صنع قائد المقدس. إنه آلة مخيفة تحرس حديقة المقدس. و قد لعبت فقط خدعة لجعلك تتعثر به”.
“لماذا تخاطرين كثيراً بسبب ابن مثله؟” تنهد هان سين.
“آلة؟ لديه قوة حياة كبيرة. كيف يمكن أن يكون آلة؟ إنه مخلوق حي”. نظر هان سين إلى المخلوق المدرع بصدمة. هذا المخلوق المدرع الغامض الذي يسمى بملاك الموت.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
لسوء الحظ ، لم تكن سرعة مسح النظارات سريعة. بل احتاجت لبعض الوقت ، واحتاج المسح نفسه الكثير من الطاقة. لم يقتصر الأمر على الوقت فقط. وهكذا فلا يمكن للمرء ان يتحول لأي مخلوق يريده. كانت هناك الكثير من القيود علي قدرة النظارة.
“انت لا تعرف شيئ. قائد المقدس يعرف كل شيء. لن تفهم ذلك ابداً , إنه ليس مجرد آلة حية. إذا أراد قائد المقدس ذلك ، يمكنه تحويل الحجر إلى مخلوق حي “. بدت إلهة ظل القمر غاضب. واستمرت قائلة “أتمنى لو كان بإمكاني الانتقام لموت ابني بيدي.”
“ملاك الموت نشط. أنت ميت.” ظهرت الهة ظل القمر خارج الباي سيما. ونظرت إلى هان سين والغضب يملئ عينيها.
“لماذا تخاطرين كثيراً بسبب ابن مثله؟” تنهد هان سين.
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
“بغض النظر عن مدى سوءه ، فقد كان ابني. وقد قتلته ، لذا عليك أن تدفع الثمن”. بدا تعبير إلهة ظل القمر متضارب بعض الشيء أثناء محاولتها اقناع نفسها قبل هان سين بان قرارها هو القرار الصحيح.
“اذهب؟ بالطبع لن أذهب. إذا لم أتمكن من قتلك ، فلن تهرب”. قالت إلهة ظل القمر جمل لا معنى له. بينما اندمجت شفرات الظل بسرعة في الظلام واختفت.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر من ذلك ، لكنه رأى ظهر ملاك الموت يلمع بالضوء. وفجأة ظهرت أجنحة مضيئة عملاقة من ظهره.
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
عندما انتشرت أجنحة الضوء ، بدأ جسد ملاك الموت يطفو بالهواء. و واجه هان سين. ومن ثقوب العيون بالخوذة ظل شعاعين من الضوء. مثل أضواء المصابيح وسقط ضوئهم علي هان سين.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
2931 ملاك الموت
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
نظر هان سين أعمق. و وجد فقط الظلام. لم يعرف مدى عمق الصدع.
“هذا المكان لا يشبه حديقة المقدس.” نظر هان سين حوله. و بصرف النظر عن الصدع الكبير ، فكل ما رآه كانت صخور مكسورة. لم يرا أي مباني ، وبالتأكيد لم تكن هناك حديقة.
قوة الحياة التي اطلقها قوية جداً. لم يبدو كآلة على الإطلاق.
على الرغم من تحطم الحديقة ، سيظل بإمكانه رؤية أنقاضها. لكن لم تكن هناك اي انقاض بأي مكان حولهم.
قال هان سين ببرود ، “إلهة ظل القمر ، أشفق عليك. و لا اريد قتلك. عليكي فقط أن تذهبي”.
عند سماع ما قاله هان سين ، بدا ملاك الموت مصدوم. فخفض رأسه وفكر.
بالطبع ، فكر ملاك الموت للحظة فقط قبل أن يقول ، “هذا المكان هو حديقة المقدس. لقد دخلت حديقة المقدس ، لذا يجب أن تموت”.
“هذا لا يمكن أن يكون آلة. يجب أن يكون مخلوق “. لم يعتقد هان سين أن ملاك الموت آلة. لن تتمكن أي آلة من التفكير مثله.
كان المخلوق يرتدي درع أسود مثل الدروع الأوروبية الثقيلة من العصور الوسطى وجلس على حافة الصدع. بينما أنزل رأسه وبدا وكأنه ينظر لعمق الصدع.
ضحكت إلهة ظل القمر ببرود وهي تقول ، “أنت تسعد بسرعة. كان من المفترض أن يكون هذا الصدع الكبير في حديقة المقدس. مكانك هو مدخل حديقة المقدس”.
“هذا لا يمكن أن يكون آلة. يجب أن يكون مخلوق “. لم يعتقد هان سين أن ملاك الموت آلة. لن تتمكن أي آلة من التفكير مثله.
بالطبع ، فكر ملاك الموت للحظة فقط قبل أن يقول ، “هذا المكان هو حديقة المقدس. لقد دخلت حديقة المقدس ، لذا يجب أن تموت”.
عرف هان سين أن هذه هي قوة النظارات ، لكن النظارات يمكنها فقط تحويل الشخص إلى شكل مخلوق. بمجرد مسح المخلوق ، يمكن للمرء أن يتبنى مظهر المخلوق. و بعد ذلك ، سيمتلك المرء أيضاً قوي هذا المخلوق.
بعد ذلك ، رفع ملاك الموت شعلة قوية. واتجه نحو هان سين.
“عجيب. لماذا لا أرى السيد العظيم الهاوية القديمة والآخرين؟ ” عبس هان سين. لم يذهب السيد العظيم الهاوية القديمة قبلهم بوقت طويل. ومع ذلك ، وعلى طول هذا الطريق ، لم يرا السيد العظيم الهاوية القديمة أو أصدقائه.
“أبي ، دعني أفعل هذا.” أراد هان سين التحرك ، لكن باوير تحدثت فجأة. و قفزت من على ظهر السمكة. وطارت في الهواء. وتوهجت نظارتها. و بدأ جسد باوير يتغير. تحولت فجأة لتبدو كملاك الموت. درعها سطع بشدة وأجنحتها كبيرة البيضاء اضاءة بقوة.
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
بانغ!
قالت إلهة ظل القمر ببرود: “لن أجرؤ على لمس ملاك الموت”. “انه من صنع قائد المقدس. إنه آلة مخيفة تحرس حديقة المقدس. و قد لعبت فقط خدعة لجعلك تتعثر به”.
رفعت باوير ذراعها أيضاً. بنفس تحركات ملاك الموت السابقة. و اصطدمت قواهم في الجو ، مما أحدث انفجار كبير. فانفجرت باي سيما ملاك الموت. لكن لم يصاب أي منهم.
بدأت الرموز المضيئة على الدرع تصبح نصف شفافة. و مع الأجنحة المضيئة ، بدا شكل ملاك الموت كملاك ينزل إلى الأرض. لكن وجوده المخيف جعل الناس يقشعرون. كان الأمر كما لو أنه اذا حرك ملاك الموت أجنحته المضيئة ، فسيتمزق الفضاء والظلام على الفور.
“كيف يعقل ذلك؟ من هذة الفتاة؟ كيف استطاعت ألتحول لملاك الموت؟ ” نظر إلهة ظل القمر إلى باوير بصدمة.
لم يرد هان سين الطيران في ذلك المكان. كان مقياس الخطر مرتفع جداً ، لذلك نظر إلى يساره. ثم نظر إلى يمينه وقرر السير على الجانب الأيسر من الصدع. أراد أن يرى ما إذا كان بامكانه الالتفاف حوله.
عرف هان سين أن هذه هي قوة النظارات ، لكن النظارات يمكنها فقط تحويل الشخص إلى شكل مخلوق. بمجرد مسح المخلوق ، يمكن للمرء أن يتبنى مظهر المخلوق. و بعد ذلك ، سيمتلك المرء أيضاً قوي هذا المخلوق.
“من يأتي إلى حديقة المقدسة … يموت.” بدا صوت ملاك الموت بلا عاطفة. كآلة باردة عديمة المشاعر. و بينما تحدث ، رفع ملاك الموت ذراعه اليمنى فوق رأسه كالشفرة . فاندفعت ألسنة اللهب مكونة سيف مرعب بدا وكانه يريد اختراق السماء ، وسقط هذا السيف على هان سين.
لسوء الحظ ، لم تكن سرعة مسح النظارات سريعة. بل احتاجت لبعض الوقت ، واحتاج المسح نفسه الكثير من الطاقة. لم يقتصر الأمر على الوقت فقط. وهكذا فلا يمكن للمرء ان يتحول لأي مخلوق يريده. كانت هناك الكثير من القيود علي قدرة النظارة.
لسوء الحظ ، لم تكن سرعة مسح النظارات سريعة. بل احتاجت لبعض الوقت ، واحتاج المسح نفسه الكثير من الطاقة. لم يقتصر الأمر على الوقت فقط. وهكذا فلا يمكن للمرء ان يتحول لأي مخلوق يريده. كانت هناك الكثير من القيود علي قدرة النظارة.
________________________________________
توهجت رموز الضوء الموجوجة علي الدرع أكثر. وبدا ان هناك بعض الهواء يخرج من المخلوق المدرع. ظهر الهواء هناك لكنه لم يبدو وكأنه هناك ايضاً. كان هذا الهواء قوي لدرجة أنه جعل هان سين يشعر بالخوف.
ضحكت إلهة ظل القمر ببرود وهي تقول ، “أنت تسعد بسرعة. كان من المفترض أن يكون هذا الصدع الكبير في حديقة المقدس. مكانك هو مدخل حديقة المقدس”.
رأى هان سين إلهة ظل القمر تغادر. مما مكّن السمكة الذهبية الكبيرة من الاستمرار في قيادة الطريق. لم يسافروا لفترة طويلة عندما رأوا صدع في الأرض.
أمسك هان سين بالفانوس الحجري وتراجع. و ألقى لكمة على الباي سيما ، لكن القوة التي أطلقها تصدَّت لها الباي سيما. كاد أن يؤدي ذلك إلى رمي هان سين من علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
