المُختبر 304
على الرغم من أنها كانت سمكة ذهبية صغيرة ، إلا أن رأسها كان بحجم حوت. سيكون من السهل عليها أن تأكل هان سين وباوير.
2917 المُختبر 304
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
شاهد هان سين السمكة الذهبية الكبيرة من خارج الفقاعة تحدق بهم. فجمع قوة سوترا الشوان الاصفر في يده. لقد أراد مهاجمتها ليعرف ما إذا كان بإمكانه اسقاطها لفراشة.
هان المتنمر عاد
لكن قبل أن يهاجم هان سين ، فتحت السمكة الذهبية الكبيرة فمها. وصدي صوت “بووب” مفاجئ. و تم امتصاص هان سين وباوير والفقاعة لداخل فم السمكة الذهبية الكبيرة.
والان تمكن هان سين من فهم ما يحدث. فقال بابتسامة ساخرة: “يبدو أنني تماديت بالتفكير بالامر. سبب عدم رغبة السمكة الذهبية في قتلنا هو أنها ارادت الاحتفاظ بنا لإطعام طفلها. هذه السمكة الذهبية محترفة تماماً. إنها تعرف أن طفلها يحب أكل الطعام الطازج”.
بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
كان هان سين وباوير بداخل الفقاعة التي تم امتصاصها في بطن السمكة الذهبية الكبيرة. و خارج الفقاعة ، كان كل شيء حولهم أحمر بالكامل و مشرق للغاية. كما لو كانوا بداخل ضباب أحمر.
“هل عادت تلك المرأة إلى النظام القاحل الكبير؟ هل اكتشفت أنني أتيت إلى هنا؟ ألهذا السبب أمرت هذه السمكة الكبيرة باحضاري؟ هل من المفترض أن تسلمني لها؟” لم يكن لدى هان سين ما يفعله ، لذلك ظل عقله يفكر في الهدف النهائي للسمكة الذهبية.
و وراء الضباب الأحمر ، رأى هان سين جدراناً معدنية ذات مظهر نحاسي و. أغرب جزء هو أن الجدار المعدني كان به رموز ونصوص غريبة. و كان من الواضح أنه بناء مصنع وليس طبيعي.
لاحظ هان سين أن الفقاعة لم تنكسر ، وأن قوى المنطقة لم تآكل أجسادهم. فانجذب إلى النصوص والرموز المعروضة على الحائط المعدني. و لم يتسرع بالهجوم.
فاستدعى هان سين سيف الضوء البارد. و قطع الفقاعة المجمدة مؤقتاً. فحطم ضوء السيف الوردي الجليد وفقاعة الماء.
“هل جميع المتغيرين داخل النظام القاحل الكبير صناعيين؟ لكن من الصعب صنع متغير بمستوي إله حقيقي , بل حتى الارواح الالهية لن تستطيع فعل ذلك. هل كان المقدس بهذه القوة؟” بدأ هان سين بفحص النصوص والرموز على الجدران المعدنية.
على الرغم من أنها كانت سمكة ذهبية صغيرة ، إلا أن رأسها كان بحجم حوت. سيكون من السهل عليها أن تأكل هان سين وباوير.
لم يعرف هان سين ما تعنيه الرموز. لكن النص كان بلغة الكةن المشتركة ، لذلك تمكن من فهمه جيداً.
لم يعد معروف عدد الجولات التي لعبها الاثنان ، لكنهما أدركا في النهاية أن السمكة الذهبية قد توقفت عن الحركة. و طارت الفقاعة الموجود بها هان سين وباوير.
“المُختبر 304 …” قرأه هان سين بصوت عالي. كان من الواضح أنه رقم. كان هذا كل ما يمكن أن يراه.
“هل هذا يعني أن السمكة الذهبية تعرف العلاقة بيني وبين قائد المقدس؟ هل لهذا السبب لم تحاول لقتلنا؟ هل تريد أن تأخذنا إلى مكان ما؟” بعد أن فكر هان سين في ذلك ، لم يعد قلق. وةو لم يريد قتل السمكة.
فهم هان سين الكلمات ، و لم تكن تعني شيئ محدد له. لكن الطريقة التي كتبت بها الكلمات كانت مفاجأة له.
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
و وراء الضباب الأحمر ، رأى هان سين جدراناً معدنية ذات مظهر نحاسي و. أغرب جزء هو أن الجدار المعدني كان به رموز ونصوص غريبة. و كان من الواضح أنه بناء مصنع وليس طبيعي.
“يبدو أنني محق. يجب أن تكون هذه السمكة الذهبية موضوع اختبار للمقدس. و المرأة باحثة من باحثي المقدس. و يجب أن تكون السمكة الذهبية واحدة من موضوعات الاختبار”. تذكر هان سين أنه داخل بطن العنكبوت الثقب الأسود ، و واجه النمر الأبيض. والذي زرع الفطر على رؤوسهم.
لم يتردد هان سين عند رؤية الفقاعة تهبط أمام السمكة الذهبية الصغيرة. لقد جمع قوة جادسكين وألقى لكمة على جدار الفقاعة.
على الرغم من أنه عرف المزيد عن أصل السمكة الذهبية ، إلا أنها كانت معلومات غير مفيدة لهان سين وباوير. فهو لم يعرف إلى أين ذهبت المرأة. لقد أراد أن يجدها ويطرح مجموعة من الأسئلة ، لكنه لم يري ظلها ولا شعرها مرة أخرى.
أراد هان سين كسر الفقاعة والاندفاع للخارج ، لكنه لاحظ أن اتجاه السمكة الذهبية كان في الواقع الاتجاه الذي يريد أن يسلكه. فقفز قلبه. وفك قبضته المشدودة.
“هذه السمكة تسير في الاتجاه الذي أريد الذهاب إليه. وبما أننا في بطنها فلا خطر. اذاً فلنأخذها في جولة. ربما يمكن أن توفر لنا الكثير من المتاعب”. بعد التفكير في هذا ، لم يتحرك هان سين.
“هذه السمكة تسير في الاتجاه الذي أريد الذهاب إليه. وبما أننا في بطنها فلا خطر. اذاً فلنأخذها في جولة. ربما يمكن أن توفر لنا الكثير من المتاعب”. بعد التفكير في هذا ، لم يتحرك هان سين.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
قفزت باوير من أكتاف هان سين. و صعدت على جدار الفقاعة. وظلت تلعب و تستمتع كثيراً بالفقاعة.
شاهد هان سين السمكة الذهبية الكبيرة من خارج الفقاعة تحدق بهم. فجمع قوة سوترا الشوان الاصفر في يده. لقد أراد مهاجمتها ليعرف ما إذا كان بإمكانه اسقاطها لفراشة.
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
عند رؤية وجه السمكة الذهبية الصغيرة ، يمكن للمرء أن يرى أنها مختلفة تماماً عن السمكة الذهبية الكبيرة.
“هل هذا يعني أن السمكة الذهبية تعرف العلاقة بيني وبين قائد المقدس؟ هل لهذا السبب لم تحاول لقتلنا؟ هل تريد أن تأخذنا إلى مكان ما؟” بعد أن فكر هان سين في ذلك ، لم يعد قلق. وةو لم يريد قتل السمكة.
عند رؤية الفقاعة تقترب من فم السمكة الذهبية الصغيرة ، قام هان سين بجمع قوته. و استعد لكسر الفقاعة.
نظراً لوجودهم داخل السمكة الذهبية ، فقد تم قمع هالة دونغ شوان بسبب جسد السمكة الذهبية وقوتها الخاصة. ظل هان سين يخمن إلى أين تتجه السمكة الذهبية ، لكنه لم يستطع ألشعور أو رؤىة أي شيء يتعلق بمكان وجودهم. كل ما يمكنه فعله هو الانتظار في مكانهم.
لم يتردد هان سين عند رؤية الفقاعة تهبط أمام السمكة الذهبية الصغيرة. لقد جمع قوة جادسكين وألقى لكمة على جدار الفقاعة.
“هل عادت تلك المرأة إلى النظام القاحل الكبير؟ هل اكتشفت أنني أتيت إلى هنا؟ ألهذا السبب أمرت هذه السمكة الكبيرة باحضاري؟ هل من المفترض أن تسلمني لها؟” لم يكن لدى هان سين ما يفعله ، لذلك ظل عقله يفكر في الهدف النهائي للسمكة الذهبية.
قفزت باوير من أكتاف هان سين. و صعدت على جدار الفقاعة. وظلت تلعب و تستمتع كثيراً بالفقاعة.
لقد مرت بضعة أيام ، ومع ذلك لم تتوقف السمكة الذهبية. و لم يعرف هان سين إلى أين تذهب السمكة الذهبية ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. السمكة الذهبية لم تُرد قتلهم. او على الأقل فهي لاتريد قتلهم في الوقت الحاضر. فاذا كان لديها اي افكار عدائية نحو هان سين ، لما ابقت الفقاعة نشطة.
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
كانت حراشف السمكة الذهبية الكبيرة مصنوعة من المعدن ، وكان هناك لحم تحت الحراشف. وكانت هذه السمكة الصغيرة مصنوعة من المعدن أيضاً. من الأعلى إلى الأسفل ومن الداخل والخارج كانت بالكامل من المعبدن ، لم يكن هناك لحم. بدا وكأنها تمثال معدني لسمكة. بدت غريبة فعلاً.
لم يعد معروف عدد الجولات التي لعبها الاثنان ، لكنهما أدركا في النهاية أن السمكة الذهبية قد توقفت عن الحركة. و طارت الفقاعة الموجود بها هان سين وباوير.
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
و بعد فترة وجيزة ، بصقت السمكة الذهبية الفقاعة.
“هل جميع المتغيرين داخل النظام القاحل الكبير صناعيين؟ لكن من الصعب صنع متغير بمستوي إله حقيقي , بل حتى الارواح الالهية لن تستطيع فعل ذلك. هل كان المقدس بهذه القوة؟” بدأ هان سين بفحص النصوص والرموز على الجدران المعدنية.
نظر هان سين حوله. فلاحظ أنه لازال في بحر القمامة. و فوق القمامة ، كان هناك عدد لا يحصى من الزهور. وكأنهم بحديقة جميلة في الفضاء. و كان هناك مبنى مقبب مليء بالزهور الطازجة. و كان هناك ماء بداخله. خرج الماء من فجوات المبنى مكوناً شلالات بدت كتنانين فضية. مما صنع مشهد رائع للغاية
والان تمكن هان سين من فهم ما يحدث. فقال بابتسامة ساخرة: “يبدو أنني تماديت بالتفكير بالامر. سبب عدم رغبة السمكة الذهبية في قتلنا هو أنها ارادت الاحتفاظ بنا لإطعام طفلها. هذه السمكة الذهبية محترفة تماماً. إنها تعرف أن طفلها يحب أكل الطعام الطازج”.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
طارت فقاعة هان سين وباوير نحو فم السمكة الذهبية الصغيرة بسرعة كبيرة.
فاستدعى هان سين سيف الضوء البارد. و قطع الفقاعة المجمدة مؤقتاً. فحطم ضوء السيف الوردي الجليد وفقاعة الماء.
والان تمكن هان سين من فهم ما يحدث. فقال بابتسامة ساخرة: “يبدو أنني تماديت بالتفكير بالامر. سبب عدم رغبة السمكة الذهبية في قتلنا هو أنها ارادت الاحتفاظ بنا لإطعام طفلها. هذه السمكة الذهبية محترفة تماماً. إنها تعرف أن طفلها يحب أكل الطعام الطازج”.
قفزت باوير من أكتاف هان سين. و صعدت على جدار الفقاعة. وظلت تلعب و تستمتع كثيراً بالفقاعة.
***يعني مش احنا بس اللي نظرياتنا بتطلع بلح J
لم يعرف هان سين ما تعنيه الرموز. لكن النص كان بلغة الكةن المشتركة ، لذلك تمكن من فهمه جيداً.
عند رؤية الفقاعة تقترب من فم السمكة الذهبية الصغيرة ، قام هان سين بجمع قوته. و استعد لكسر الفقاعة.
“عظيم! يمكنني الحصول عليهم معاً”. حدق هان سين في السمكة الذهبية الصغيرة. و لم يهاجم. انتظر لتقصر المسافة بينه وبين السمكة الذهبية الصغيرة. فقد أراد أن يأخذ السمكة الذهبية الصغيرة كرهينة. و من المؤكد أنها ستكفي لارهاب السمكة الذهبية الكبيرة.
و بعد فترة وجيزة ، بصقت السمكة الذهبية الفقاعة.
على الرغم من أنها كانت سمكة ذهبية صغيرة ، إلا أن رأسها كان بحجم حوت. سيكون من السهل عليها أن تأكل هان سين وباوير.
لقد مرت بضعة أيام ، ومع ذلك لم تتوقف السمكة الذهبية. و لم يعرف هان سين إلى أين تذهب السمكة الذهبية ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. السمكة الذهبية لم تُرد قتلهم. او على الأقل فهي لاتريد قتلهم في الوقت الحاضر. فاذا كان لديها اي افكار عدائية نحو هان سين ، لما ابقت الفقاعة نشطة.
عند رؤية وجه السمكة الذهبية الصغيرة ، يمكن للمرء أن يرى أنها مختلفة تماماً عن السمكة الذهبية الكبيرة.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
كانت حراشف السمكة الذهبية الكبيرة مصنوعة من المعدن ، وكان هناك لحم تحت الحراشف. وكانت هذه السمكة الصغيرة مصنوعة من المعدن أيضاً. من الأعلى إلى الأسفل ومن الداخل والخارج كانت بالكامل من المعبدن ، لم يكن هناك لحم. بدا وكأنها تمثال معدني لسمكة. بدت غريبة فعلاً.
فهم هان سين الكلمات ، و لم تكن تعني شيئ محدد له. لكن الطريقة التي كتبت بها الكلمات كانت مفاجأة له.
لم يتردد هان سين عند رؤية الفقاعة تهبط أمام السمكة الذهبية الصغيرة. لقد جمع قوة جادسكين وألقى لكمة على جدار الفقاعة.
شاهد هان سين السمكة الذهبية الكبيرة من خارج الفقاعة تحدق بهم. فجمع قوة سوترا الشوان الاصفر في يده. لقد أراد مهاجمتها ليعرف ما إذا كان بإمكانه اسقاطها لفراشة.
لم تكن تلك اللكمة كافية لكسر قوي الفقاعة المائية ، لكن قوة الجليد جمدت الفقاعة. وحولتها لشيئ صلب الان.
و بعد فترة وجيزة ، بصقت السمكة الذهبية الفقاعة.
فاستدعى هان سين سيف الضوء البارد. و قطع الفقاعة المجمدة مؤقتاً. فحطم ضوء السيف الوردي الجليد وفقاعة الماء.
أراد هان سين كسر الفقاعة والاندفاع للخارج ، لكنه لاحظ أن اتجاه السمكة الذهبية كان في الواقع الاتجاه الذي يريد أن يسلكه. فقفز قلبه. وفك قبضته المشدودة.
ودون أي تردد ، اتبع السيف صاحبه , فتحول الرجل والسيف لكيان واحد عندما اندفع هان سين نحو السمكة الذهبية الصغيرة ، التي كانت تنتظر وجبتها بفمها مفتوحاً على مصراعيه.
كانت حراشف السمكة الذهبية الكبيرة مصنوعة من المعدن ، وكان هناك لحم تحت الحراشف. وكانت هذه السمكة الصغيرة مصنوعة من المعدن أيضاً. من الأعلى إلى الأسفل ومن الداخل والخارج كانت بالكامل من المعبدن ، لم يكن هناك لحم. بدا وكأنها تمثال معدني لسمكة. بدت غريبة فعلاً.
________________________________________
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
هان المتنمر عاد
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
“هذه السمكة تسير في الاتجاه الذي أريد الذهاب إليه. وبما أننا في بطنها فلا خطر. اذاً فلنأخذها في جولة. ربما يمكن أن توفر لنا الكثير من المتاعب”. بعد التفكير في هذا ، لم يتحرك هان سين.
لكن قبل أن يهاجم هان سين ، فتحت السمكة الذهبية الكبيرة فمها. وصدي صوت “بووب” مفاجئ. و تم امتصاص هان سين وباوير والفقاعة لداخل فم السمكة الذهبية الكبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
