من سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟
بدا وجه المصباح المشتعل شاحب بينما حمل سكين الكارما والدمية الالهية و قال بصوت مرتعش ،”السيد هان ، كان هذا خطأي ، انه خطأي. لقد كان الجشع. هذا السكين تم تزويره بالفعل من جنين السكين خاصتك. سأعيده لك الآن. أما هذه الدمية الالهية … فهذه هي الهدية من معارك قائمة المؤلهين الجينية. لقد كانت المكافأة كنز الاله الحقيقي. أنا أعطيها لك. و هذه الهدية هي طريقتنا لقول آسفين. من فضلك دع البوذا يعيشون. إن رتبة البوذا لا تليق بهوية عرقك”.
2890 من سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟
ظل الكون كله هادئ. لم يجرؤ أحد على الإجابة.
“من يقف وراء كل هؤلاء الرجال؟ من الذي لا يريد أن يصبح البلورات عرق اعلي واستثمر كل هذا كضمان كي لا يرتفعو؟ يبدو أنه لم يكن مجرد حادث هو الذي تسبب في فشل البلورات القدامي”. بدت عيون هان سين مثل نسيج من النجوم المتلألئة.
عندما خسر البلورات القداني ، تراجع عدد قليل منهم إلى المقدسات. لكن لم يعتقد أي منهم انهم سيعودون إلى الكون الجيني. و لم يفكروا حتى في أن يحاولو ان يصبحو عرق أعلى مرة أخرى.
الكون كله به أعراق كثيرة. لكن فقط الأعراق العليا امتلكت النخب المؤلهة. حتى لو كان لدى البعض من الأعراق الادني نخبة مؤله ، فقد كانوا مجرد استثناءات.
سافر فيضان أضواء السكين فجأة ودمر جسد قائد المدمر. لقد أصبح قائد المدمر الآن بمستوي الفراشة. لذلك لم يستطع أن يأمل في منع هجوم هان سين الذي اصبح بنفس مستواه. فتمزق جسده و تحول لغبار.
كان هناك فقط 10000 عرق أعلى. و فقط 20 من تلك الاعراقق العليا يمكنها أن ترفع نخبة بمستوي اله حقيقي.
لكن الآن ، ظهر العديد من الالهة الحقيقية من الاعراق الأعلى. من كان وراء هذا لابد أنه عدو مخيف للغاية.
“هل يمكن أن يصبح البلورات حقاً عرق أعلى؟”بقي سهر في الكون لفترة طويلة. و كان يعرف الكثير عن الكون. كان يعرف مدى صعوبة معركة هان سين القادمة. لكنه ظل يأمل في أن ينجح.
كان الشيء الوحيد الذي كان هان سين سعيد به , هو حقيقة أنه لم يرا أياً من الاعراق الثلاثة العليا. إذا كان الشخص الذي يقف وراء كل هذا يمكنه التحكم في الاعراق الثلاثة العليا ، فسيكون الوضع مخيف جداً.
“من يقف وراء كل هؤلاء الرجال؟ من الذي لا يريد أن يصبح البلورات عرق اعلي واستثمر كل هذا كضمان كي لا يرتفعو؟ يبدو أنه لم يكن مجرد حادث هو الذي تسبب في فشل البلورات القدامي”. بدت عيون هان سين مثل نسيج من النجوم المتلألئة.
“هان سين ، هل ستتراجع الآن؟” وبخت رؤوس قائد المدمر الثلاثة هان سين في نفس الوقت. و أصبح الضوء الضبابي أقوى. مما صدم المجرة بأكملها.
لكن لم يتأثر الضوء الالهي لهان سين بالضوء الضبابي لقائد المدمر. و بعد أن سقط الضوء على جسد قائد المدمر ، خضع جسده لتغييرات مدهشة. وتلك التغييرات جعلت تعبير وجه قائد المدمر يتغير. بينما صُدمت الالهة الحقيقية المحيطة بهان سين, لدرجة انهم توقفو عن محاولة قتله.
بدا كل البوذا متحمسين . فصاح الملك البحر النقي ،”أرجوكم ساعدو عرقنا واقتلو هذا اللص!”
“إن والد الالهة هو في الحقيقة والد الالهة. فماذا لو كنت اله حقيقي. ها! ها! ما زلت ابنه…”
“هذا الشخص وقح للغاية مع الجميع. يجب أن نقتله”.
“إن والد الالهة هو في الحقيقة والد الالهة. فماذا لو كنت اله حقيقي. ها! ها! ما زلت ابنه…”
“نعم ، يجب أن نقتله.”
كانت الالهة الحقيقية تخبر هان سين بالتراجع. لكن المشهد بدا وكأن السماء مليئة بالالهة الشيطانية التي تحيط بهان سين. لم يرغبوا في تركه يغادر. من الواضح أنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة. لقد وبخوا هان سين فقط ليحاولوا دفعه للتخلي عن قتال البوذا.
“هان سين ، هل ستتراجع الآن؟” وبخت رؤوس قائد المدمر الثلاثة هان سين في نفس الوقت. و أصبح الضوء الضبابي أقوى. مما صدم المجرة بأكملها.
“اليوم ، أنا هان سين ، ساضيئ فانوس للبلورات. كل من يعترض طريقي سيموت”. رفع هان سين حاجبيه وصاح بصوت هز الفضاء. لم يهتم بظهور كل الالهة الحقيقية ، أو بقوتهم المخيفة. ظل ضوء السكين خارج جسده يدور وبدا كمجرة تتجه نحو فانوس العرق.
لم يقل الألفا ضوء الشمال والآخرين كلمة واحدة. و لم يجرؤ أحد على منع هان سين الآن. و بينما كان هان سين يسير نحو البوذا ، ابتعد الالهة الحقيقية من أمامه ببطء.
صُدمت كل الاعراق في الكون. لم يتوقعوا أن هان سين سيظل راغب في تدمير فانوس عرق البوذا , حتي بوجود كل هذه الالهة الحقيقية.
قتل هان سين قائد المدمر. و نظر ببرود إلى ألفا ضوء الشمال والالهة الحقيقية الأخرى. مما جعلهم يقشعرون ويريدون التراجع. لقد رأوا جميعاً ما حدث. و قد كانوا نخب مخيفة مروا بالكثير. و حتى لو قابلوا عدو أقوى منهم بكثير ، فلن يقشعرو. لكن قائد المدمر سقط لمقاتل بمستوي الفراشة. كان ذلك صادم للغاية. كان هذا أبعد مما عرفوا كيف يتعاملون معه. لهذا شعروا بالخوف الشديد.
على كوكب ينتمي إلى الآف الكنوز ، بدت عيون سهر ساطعة. و شد قبضتيه بقوة لدرجة أن أظافره مزقت بلحم كفيه و نزف الدم من قبضتيه. لكن لم يبدو وكأنه يشعر بأي شيء.
عندما خسر البلورات القداني ، تراجع عدد قليل منهم إلى المقدسات. لكن لم يعتقد أي منهم انهم سيعودون إلى الكون الجيني. و لم يفكروا حتى في أن يحاولو ان يصبحو عرق أعلى مرة أخرى.
“هل يمكن أن يصبح البلورات حقاً عرق أعلى؟”بقي سهر في الكون لفترة طويلة. و كان يعرف الكثير عن الكون. كان يعرف مدى صعوبة معركة هان سين القادمة. لكنه ظل يأمل في أن ينجح.
لكن لم يكن الضوء الالهي هذا هو ضوء السكين الذي يستخدمه هان سين. كان هذا الضوء اشبه بشعاع مبهر. و في اللحظة التي سقط فيها الضوء على قائد المدمر ، انفجر جسده بالضوء الضبابي. وبدا و كانه مستعد لمواجهة الضوء الالهي لهان سين.
عندما خسر البلورات القداني ، تراجع عدد قليل منهم إلى المقدسات. لكن لم يعتقد أي منهم انهم سيعودون إلى الكون الجيني. و لم يفكروا حتى في أن يحاولو ان يصبحو عرق أعلى مرة أخرى.
لم يرغب هان سين في التراجع. أطلق الدرع الذي في يديه ضوء غريب. وبدأت عيون ميدوسا تُفتح قليلاً. فتجمد الضوء الضبابي الغريب في الهواء. و في الوقت نفسه ، اطلق هان سين ضوئه الالهي.
كان البلورات الآن على بعد خطوة واحدة فقط من ان يصبحو عرق اعلي ، لكن هذه الخطوة التالية بدت ضخمة للغاية . كانت الالهة الحقيقية في كل مكان مثل الجبال التي لم يستطيعو عبورها.
صُدم الألفا ضوء الشمال والآخرين. بدوا خائفين ، لذلك تراجعوا جميعاً. كان قائد المدمر قوي ، لكن هان سين حوّله من اله حقيقي إلى فراشة قبل أن يبيده تماماً. لم يكن لدى قائد المدمر حتي فرصة للتراجع.
“لماذا؟ لماذا نحن؟ لماذا يجب أن يتحمل البلورات الكثير ليصبح عرق اعلي؟ لماذا تريد كل هذه الالهة الحقيقية أن توقفنا؟” في الكون ، صاح كل المتبقيين من عرق البلورات . بينما احتقنت عيونهم وتحولت للون الاحمر كعيون سهر . كانوا غاضبين للغاية لدرجة أنهم صاحو كالوحوش.
الكون كله به أعراق كثيرة. لكن فقط الأعراق العليا امتلكت النخب المؤلهة. حتى لو كان لدى البعض من الأعراق الادني نخبة مؤله ، فقد كانوا مجرد استثناءات.
قامت عشرات من نخب مستوي الاله الحقيقي باطلاق اضوائهم الالهية. بينما بدأ قائد المدمر ، الذي منع هان سين ، باطلاق ضوئه الضبابي لفن أله الدمار. وبدأ الضوء المتجه نحو هان سين. وكأنه قادر علي تحطيم السماء.
“لماذا؟ لماذا نحن؟ لماذا يجب أن يتحمل البلورات الكثير ليصبح عرق اعلي؟ لماذا تريد كل هذه الالهة الحقيقية أن توقفنا؟” في الكون ، صاح كل المتبقيين من عرق البلورات . بينما احتقنت عيونهم وتحولت للون الاحمر كعيون سهر . كانوا غاضبين للغاية لدرجة أنهم صاحو كالوحوش.
لم يرغب هان سين في التراجع. أطلق الدرع الذي في يديه ضوء غريب. وبدأت عيون ميدوسا تُفتح قليلاً. فتجمد الضوء الضبابي الغريب في الهواء. و في الوقت نفسه ، اطلق هان سين ضوئه الالهي.
لم يرغب هان سين في التراجع. أطلق الدرع الذي في يديه ضوء غريب. وبدأت عيون ميدوسا تُفتح قليلاً. فتجمد الضوء الضبابي الغريب في الهواء. و في الوقت نفسه ، اطلق هان سين ضوئه الالهي.
لكن لم يكن الضوء الالهي هذا هو ضوء السكين الذي يستخدمه هان سين. كان هذا الضوء اشبه بشعاع مبهر. و في اللحظة التي سقط فيها الضوء على قائد المدمر ، انفجر جسده بالضوء الضبابي. وبدا و كانه مستعد لمواجهة الضوء الالهي لهان سين.
بدت التعبيرات على وجوه المصباح المشتعل و البوذا فظيعة. لم يتمكنوا من تصديق أنه حتى بمساعدة العديد من الالهة الحقيقية ، لن يتمكنو من منع هان سين من تدمير فانوس البوذا.
لكن لم يتأثر الضوء الالهي لهان سين بالضوء الضبابي لقائد المدمر. و بعد أن سقط الضوء على جسد قائد المدمر ، خضع جسده لتغييرات مدهشة. وتلك التغييرات جعلت تعبير وجه قائد المدمر يتغير. بينما صُدمت الالهة الحقيقية المحيطة بهان سين, لدرجة انهم توقفو عن محاولة قتله.
“هذا الشخص وقح للغاية مع الجميع. يجب أن نقتله”.
أضاء الضوء الالهي جسد قائد المدمر ، و الذي كان مستوي اله حقيقي. فتغير جسده بسرعة. و بدلاً من كونه اله حقيقي ، سقط لمستوي الفراشة.
لم يقل الألفا ضوء الشمال والآخرين كلمة واحدة. و لم يجرؤ أحد على منع هان سين الآن. و بينما كان هان سين يسير نحو البوذا ، ابتعد الالهة الحقيقية من أمامه ببطء.
سافر فيضان أضواء السكين فجأة ودمر جسد قائد المدمر. لقد أصبح قائد المدمر الآن بمستوي الفراشة. لذلك لم يستطع أن يأمل في منع هجوم هان سين الذي اصبح بنفس مستواه. فتمزق جسده و تحول لغبار.
كان هناك فقط 10000 عرق أعلى. و فقط 20 من تلك الاعراقق العليا يمكنها أن ترفع نخبة بمستوي اله حقيقي.
صُدم الألفا ضوء الشمال والآخرين. بدوا خائفين ، لذلك تراجعوا جميعاً. كان قائد المدمر قوي ، لكن هان سين حوّله من اله حقيقي إلى فراشة قبل أن يبيده تماماً. لم يكن لدى قائد المدمر حتي فرصة للتراجع.
“اليوم ، أنا هان سين ، ساضيئ فانوس للبلورات. كل من يعترض طريقي سيموت”. رفع هان سين حاجبيه وصاح بصوت هز الفضاء. لم يهتم بظهور كل الالهة الحقيقية ، أو بقوتهم المخيفة. ظل ضوء السكين خارج جسده يدور وبدا كمجرة تتجه نحو فانوس العرق.
لو لم يقتل هان سين قائد المدمر أمامهم ، لما صدقوا ذلك. لكنهم شاهدوا قائد المدمر ينتقل من كونه اله حقيقي إلى فراشة بسبب ضوء هان سين. كان هذا المشهد وحده اكثر رعباً من قتل هان سين للقائد المدمر.
“ما كان هذا؟”
“أعطيتك أنت والبوذا فرصة ، لكن فات الاوان الان.”لوح هان سين بيده. و نزلت عشرات الآلاف من اضواء السكاكين على روح عرق البوذا.
“قائد المدمر كان مؤله بمستوي اله حقيقي ، لكنه سقط لمستوي الفراشة بسبب هان سين.”
بدا كل البوذا متحمسين . فصاح الملك البحر النقي ،”أرجوكم ساعدو عرقنا واقتلو هذا اللص!”
“ما هي تلك القوة؟ لقد حول اله حقيقي إلى فراشة.”
سافر فيضان أضواء السكين فجأة ودمر جسد قائد المدمر. لقد أصبح قائد المدمر الآن بمستوي الفراشة. لذلك لم يستطع أن يأمل في منع هجوم هان سين الذي اصبح بنفس مستواه. فتمزق جسده و تحول لغبار.
“إن والد الالهة هو في الحقيقة والد الالهة. يمكنه السماح لك بالارتفاع ، ويمكنه ايضاً أن يسقطهم. هذا مرعب للغاية.”
2890 من سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟
“يا لها من قوة. من يستطيع مواجهة هذه القوة؟ حتى الاله الحقيقي سقط لفراشة. إذا انضم هان سين إلى قائمة المؤلهين الجينية ، فمن المحتمل أن يحصل علي المركز الأول بدل الدولار”.
عندما خسر البلورات القداني ، تراجع عدد قليل منهم إلى المقدسات. لكن لم يعتقد أي منهم انهم سيعودون إلى الكون الجيني. و لم يفكروا حتى في أن يحاولو ان يصبحو عرق أعلى مرة أخرى.
“والدك لا يزال والدك.”
كان من الصعب للغاية أن تصبح اله حقيقي. و قد فهموا مدى صعوبة الأمر اكثر من اي شخص. لكنهم اكتشفوا فجأة أن هان سين يمكنه أن يدمر كل تقدمهم في بضع ثوان. فكيف يمكن أن يظلوا هادئين؟
“إن والد الالهة هو في الحقيقة والد الالهة. فماذا لو كنت اله حقيقي. ها! ها! ما زلت ابنه…”
بدت التعبيرات على وجوه المصباح المشتعل و البوذا فظيعة. لم يتمكنوا من تصديق أنه حتى بمساعدة العديد من الالهة الحقيقية ، لن يتمكنو من منع هان سين من تدمير فانوس البوذا.
قتل هان سين قائد المدمر. و نظر ببرود إلى ألفا ضوء الشمال والالهة الحقيقية الأخرى. مما جعلهم يقشعرون ويريدون التراجع. لقد رأوا جميعاً ما حدث. و قد كانوا نخب مخيفة مروا بالكثير. و حتى لو قابلوا عدو أقوى منهم بكثير ، فلن يقشعرو. لكن قائد المدمر سقط لمقاتل بمستوي الفراشة. كان ذلك صادم للغاية. كان هذا أبعد مما عرفوا كيف يتعاملون معه. لهذا شعروا بالخوف الشديد.
“والدك لا يزال والدك.”
كان من الصعب للغاية أن تصبح اله حقيقي. و قد فهموا مدى صعوبة الأمر اكثر من اي شخص. لكنهم اكتشفوا فجأة أن هان سين يمكنه أن يدمر كل تقدمهم في بضع ثوان. فكيف يمكن أن يظلوا هادئين؟
عندما رأى هان سين يتقدم بفيضان من السكاكين يشبه المجرة بينما وقف هو بوسطهم كالاله. بدا كل البوذا يأسين ، شاحبين ، ومُحطمين. لم يبدوا مغرورين وقاتلين مثلما كانوا عندما ظهرت الالهة الحقيقية لمساعدتهم في وقت سابق.
وقف هان سين بفخر في الفضاء. و حدق في الكون وسأل ببرود ،”من الذي سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟”
لكن لم يكن الضوء الالهي هذا هو ضوء السكين الذي يستخدمه هان سين. كان هذا الضوء اشبه بشعاع مبهر. و في اللحظة التي سقط فيها الضوء على قائد المدمر ، انفجر جسده بالضوء الضبابي. وبدا و كانه مستعد لمواجهة الضوء الالهي لهان سين.
لم يقل الألفا ضوء الشمال والآخرين كلمة واحدة. و لم يجرؤ أحد على منع هان سين الآن. و بينما كان هان سين يسير نحو البوذا ، ابتعد الالهة الحقيقية من أمامه ببطء.
“إن والد الالهة هو في الحقيقة والد الالهة. يمكنه السماح لك بالارتفاع ، ويمكنه ايضاً أن يسقطهم. هذا مرعب للغاية.”
ظل الكون كله هادئ. لم يجرؤ أحد على الإجابة.
عندما رأى هان سين يتقدم بفيضان من السكاكين يشبه المجرة بينما وقف هو بوسطهم كالاله. بدا كل البوذا يأسين ، شاحبين ، ومُحطمين. لم يبدوا مغرورين وقاتلين مثلما كانوا عندما ظهرت الالهة الحقيقية لمساعدتهم في وقت سابق.
بدت التعبيرات على وجوه المصباح المشتعل و البوذا فظيعة. لم يتمكنوا من تصديق أنه حتى بمساعدة العديد من الالهة الحقيقية ، لن يتمكنو من منع هان سين من تدمير فانوس البوذا.
وقف هان سين بفخر في الفضاء. و حدق في الكون وسأل ببرود ،”من الذي سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟”
عندما رأى هان سين يتقدم بفيضان من السكاكين يشبه المجرة بينما وقف هو بوسطهم كالاله. بدا كل البوذا يأسين ، شاحبين ، ومُحطمين. لم يبدوا مغرورين وقاتلين مثلما كانوا عندما ظهرت الالهة الحقيقية لمساعدتهم في وقت سابق.
كان الشيء الوحيد الذي كان هان سين سعيد به , هو حقيقة أنه لم يرا أياً من الاعراق الثلاثة العليا. إذا كان الشخص الذي يقف وراء كل هذا يمكنه التحكم في الاعراق الثلاثة العليا ، فسيكون الوضع مخيف جداً.
بدا وجه المصباح المشتعل شاحب بينما حمل سكين الكارما والدمية الالهية و قال بصوت مرتعش ،”السيد هان ، كان هذا خطأي ، انه خطأي. لقد كان الجشع. هذا السكين تم تزويره بالفعل من جنين السكين خاصتك. سأعيده لك الآن. أما هذه الدمية الالهية … فهذه هي الهدية من معارك قائمة المؤلهين الجينية. لقد كانت المكافأة كنز الاله الحقيقي. أنا أعطيها لك. و هذه الهدية هي طريقتنا لقول آسفين. من فضلك دع البوذا يعيشون. إن رتبة البوذا لا تليق بهوية عرقك”.
على كوكب ينتمي إلى الآف الكنوز ، بدت عيون سهر ساطعة. و شد قبضتيه بقوة لدرجة أن أظافره مزقت بلحم كفيه و نزف الدم من قبضتيه. لكن لم يبدو وكأنه يشعر بأي شيء.
“أعطيتك أنت والبوذا فرصة ، لكن فات الاوان الان.”لوح هان سين بيده. و نزلت عشرات الآلاف من اضواء السكاكين على روح عرق البوذا.
وقف هان سين بفخر في الفضاء. و حدق في الكون وسأل ببرود ،”من الذي سيمنعني من إضاءة فانوس للبلورات؟”
________________________________________
كان هناك فقط 10000 عرق أعلى. و فقط 20 من تلك الاعراقق العليا يمكنها أن ترفع نخبة بمستوي اله حقيقي.
صُدم الألفا ضوء الشمال والآخرين. بدوا خائفين ، لذلك تراجعوا جميعاً. كان قائد المدمر قوي ، لكن هان سين حوّله من اله حقيقي إلى فراشة قبل أن يبيده تماماً. لم يكن لدى قائد المدمر حتي فرصة للتراجع.
صُدمت كل الاعراق في الكون. لم يتوقعوا أن هان سين سيظل راغب في تدمير فانوس عرق البوذا , حتي بوجود كل هذه الالهة الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
