سحر الضوء البارد
بالطبع ، بعد أن قال العم الثاني ذلك ، ومض جسد لوتس الشر و ظهر على انقاض ميكانيكية لم تكن بعيداً.
2817 سحر الضوء البارد
فتح العم الثاني منطقة الوقت. و جعل الوقت حول المتغير يبطئ. و صرخ في مينغ لي والآخرين ،”يجب ان نسرع!”
بالطبع ، بعد أن قال العم الثاني ذلك ، ومض جسد لوتس الشر و ظهر على انقاض ميكانيكية لم تكن بعيداً.
بسماع لوتس الشر يقول ذلك ، تغير وجه العم الثاني.
كان المتغير يطارد الاله لوتس الشر. لكن عندما رأى العم الثاني والآخرين ، بصق بعض أشعة الضوء الوردية المخيفة.
صدم الجميع. كانوا يعرفون مدى صلابة التربة ، ومع ذلك فشعاع الضوء الوردي قطع خندق بعمق 9 إلى 12 قدم با بكل سهولة. كانت هذه القوة بالتأكيد متساوية مع العم الثاني ، وهو نخبة بمستوي الفراشة.
بدا المتغير غريب للغاية. كان جسدها شبه شفاف ووردي. لكنه لم يشبه الكريستال. بدا أشبه بمعدن شبه شفاف.
“أيها الأخوة ، دعوني أساعدكم أيضاً.” عرف هان سين أن هذه كانت لحظة حياة أو موت. فتوقف عن التردد واستدعى وشم ذئب نجمة السماء. و حمل روح وحش رأس شبح اليين، والتي كانت عبارة عن جمجمة. و تقدم بجانبهم بثقة.
كان الجزء العلوي من جسده الوردي مثل سمكة بيرانا وردية عملاقة ، و الجزء السفلي من جسده تلوى بالمجسات مثل الأخطبوط. بدا غريب جداً.
فتح العم الثاني منطقة الوقت. و جعل الوقت حول المتغير يبطئ. و صرخ في مينغ لي والآخرين ،”يجب ان نسرع!”
عند رؤية سمكة البيرانا تطلق أشعة وردية، قام العم الثاني بتنشيط قوة الوقت. و جعل شعاع الضوء الوردي أبطئ. و الآن ، كان لدى الجميع فرصة لتجنب الهجوم.
“الأخ الثاني …” كان مينغ لي يكافح ويحاول التحرك. لكنه اكتشف أن جسده مقيد. فصرخ ،”أخي الثاني ، إذا لم تأت معنا ، فكيف سنترك الأنظمة القاحلة الكبيرة؟ سنموت إذا بقينا و سنموت إذا رحلنا! فلماذا لا نقاتلهم معاً؟”
عند رؤية شعاع الضوء الوردي يسقط على الأرض ، ظهر خندق عميق عبر التربة الصلبة بدا وكانه قطع نظيف لشعاع ليزر.
كان الجميع يعلم أنه إذا استمر العم الثاني في القتال واستخدم كل قوته ، فلن يتمكن من استخدام قوة الوقت لمواصلة قمع المتغير. و بمجرد حدوث ذلك ، سيخسرون بالتأكيد.
صدم الجميع. كانوا يعرفون مدى صلابة التربة ، ومع ذلك فشعاع الضوء الوردي قطع خندق بعمق 9 إلى 12 قدم با بكل سهولة. كانت هذه القوة بالتأكيد متساوية مع العم الثاني ، وهو نخبة بمستوي الفراشة.
الشبكة المتكونة من أشعة الضوء تصدعت. لكن و لسوء الحظ ، لم يمتلكوا القوة اللازمة للتقدم. و قبل أن يتمكنوا من الزحف من التربة ، لوح المتغير بمجسات. و بدأت العديد من أشعة الضوء الوردية تتجه نحوهم مرة أخرى.
فتح العم الثاني منطقة الوقت. و جعل الوقت حول المتغير يبطئ. و صرخ في مينغ لي والآخرين ،”يجب ان نسرع!”
اصبحت سرعة المتغير أبطأ قليلاً. و أراد الجميع ان يهربوا، لكنهم رأوا المجسات المعدنية التسعة لـ المتغير تلوح. و كان هناك اشياء دائرية مشابهة للممصات مصطفين عبر المجسات.
قال لوتس الشر بلا عاطفة:”لقد فات الأوان لقول ذلك الآن”.”من يتبعني يحيا ومن يعارضني يموت. لقد تجرأتم يا رفاق على معارضتي ، الاله ، لذلك ستموتون جميعاً”.
في اللحظة التالية ، رأوا الممصات على المجسات تولد أشعة وردية من الضوء. و فجأة ، انطلقت الكثير من أشعة الضوء الوردية أشبه بشبكة كاملة من الليزر ستسقط لتدمر هان سين والآخرين.
صاح العم الثاني وانطلق سيفه باتجاه السماء ونحو المتغير.
و مع نصف القطر الكبير لتلك الاشعة الوردية ، فحتى لو تم إبطائها ، لن يمكنهم تجنبها.
“اتبعوني و حطموها!” صاح العم الثاني. و جمع سلاسل الجوهر المنتشرة حول جسده و ركزها بسيف طويل واستخدمه لاختراق شبكة أشعة الضوء.
2817 سحر الضوء البارد
استخدم مينغ لي و باو تشين و باو ينغ و لوندو والآخرون قوتهم للقتال جنباً إلى جنب مع العم الثاني لتحطيم شبكة أشعة الضوء.
و مع نصف القطر الكبير لتلك الاشعة الوردية ، فحتى لو تم إبطائها ، لن يمكنهم تجنبها.
بوووم!
صدم الجميع. كانوا يعرفون مدى صلابة التربة ، ومع ذلك فشعاع الضوء الوردي قطع خندق بعمق 9 إلى 12 قدم با بكل سهولة. كانت هذه القوة بالتأكيد متساوية مع العم الثاني ، وهو نخبة بمستوي الفراشة.
ظهر انفجار مخيف للقوة. و تحطمت شبكة أشعة الضوء ، لكن بدا العم الثاني وكأنه قد أصيب في هذه العملية. بينما تشققت الأرض بالقرب من قدميه.
أمسك العم الثاني بمينغ لي ورماه إلى باو ينغ. و قال ،”خذوا الاخ الرابع معكم. و تذكروا ، قبل أن تعودوا إلى الملك المتطرف ، يجب أن تحملوا مسحوق الفخار.”
كان مينغ لي والآخرون يسعلون الدم. و غرقت أجسادهم في الرمال.
“الأخ الثاني ، أنا وأنت فقط. سنقتلهم حتى نسقط”. رفع مينغ لي رمحه وقفز نحو السماء.
الشبكة المتكونة من أشعة الضوء تصدعت. لكن و لسوء الحظ ، لم يمتلكوا القوة اللازمة للتقدم. و قبل أن يتمكنوا من الزحف من التربة ، لوح المتغير بمجسات. و بدأت العديد من أشعة الضوء الوردية تتجه نحوهم مرة أخرى.
ظهر انفجار مخيف للقوة. و تحطمت شبكة أشعة الضوء ، لكن بدا العم الثاني وكأنه قد أصيب في هذه العملية. بينما تشققت الأرض بالقرب من قدميه.
صاح العم الثاني وانطلق سيفه باتجاه السماء ونحو المتغير.
فتح العم الثاني منطقة الوقت. و جعل الوقت حول المتغير يبطئ. و صرخ في مينغ لي والآخرين ،”يجب ان نسرع!”
من بين كل منهم ، كان العم الثاني الشخص الوحيد الذي يمكنه التعامل مع هذا المتغير. و كان من العار أن العم الثاني يجيد فقط قوة الوقت وليس القوة المدمرة.
بدا وجه الجميع مرتعب. و على الرغم من أنهم لم يروا أي متغيرين ، إلا أنهم سمعوا بعض أصوات الوحوش المخيفة تتصاعد وتتجه نحوهم. من الواضح أن العديد من المتغيرين المخيفين يقتربون.
وهكذا على الرغم من أنه تمكن من استخدام قدرات الوقت للتحكم في المتغير وتمكين المتغير من عدم مهاجمته ، فعندما ضرب سيفه الطويل جسد المتغير ، لم يترك سوى بضع علامات ضوئية , لم يتمكن من اصابة المتغير باي ضرر فعلي.
“الأخ الثاني …” كان مينغ لي يكافح ويحاول التحرك. لكنه اكتشف أن جسده مقيد. فصرخ ،”أخي الثاني ، إذا لم تأت معنا ، فكيف سنترك الأنظمة القاحلة الكبيرة؟ سنموت إذا بقينا و سنموت إذا رحلنا! فلماذا لا نقاتلهم معاً؟”
كان الجميع يعلم أنه إذا استمر العم الثاني في القتال واستخدم كل قوته ، فلن يتمكن من استخدام قوة الوقت لمواصلة قمع المتغير. و بمجرد حدوث ذلك ، سيخسرون بالتأكيد.
اصبحت سرعة المتغير أبطأ قليلاً. و أراد الجميع ان يهربوا، لكنهم رأوا المجسات المعدنية التسعة لـ المتغير تلوح. و كان هناك اشياء دائرية مشابهة للممصات مصطفين عبر المجسات.
“أنتم كلكم مخلوقات وضيعة. كيف تجرؤون على محاولة لعب الحيل أمامي . الاله! , يجب أن يكون لديكم رغبة في الموت. كان من المفترض أن تعملوا لي . كنت سأدعكم تعيشون ، لكن إذا كنتم تريدون أن تموتوا ، فهذا ليس ذنبي”. نظر الالاله لوتس الشر إلى العم الثاني بازدراء وهو يتحدث.
أمسك العم الثاني بمينغ لي ورماه إلى باو ينغ. و قال ،”خذوا الاخ الرابع معكم. و تذكروا ، قبل أن تعودوا إلى الملك المتطرف ، يجب أن تحملوا مسحوق الفخار.”
“الأخ الرابع ، يا رفاق ، ركضوا!” صاح العم الثاني.”انفصلوا واهربوا!”
“الأخ الرابع ، يا رفاق ، ركضوا!” صاح العم الثاني.”انفصلوا واهربوا!”
“الأخ الثاني ، دعني أساعدك!” ولد مينغ لي بشخصية غاضبى جداً. كان يعلم أنه قد وصل لمستوي اليرقة فقط ، وقد تم كسر سلاحه. و على الرغم من أنه لا يستطيع التعامل مع المتغير ، فهو لم يغادر. بل نشط جسدع الملكي. و وقف للقتال.
“الاخ الرابع، لا يمكننا أن نموت هنا معاً! شخص ما يحتاج للعودة وتقديم تقرير للملك! كل من يعارض الملك المتطرف هكذا لا يمكن أن يمر دون إجابة! سيتعين علينا الانتقام لأحداث اليوم!” كان العم الثاني يقاتل المتغير بينما يتحدث.
“يجب أن تكون أنت من يذهب , الاخ الثاني. لديك أكبر فرصة للبقاء على قيد الحياة والعودة.” قال مينغ لي بينما يندفع بالترايدنت كتنين شرير يصعد للسماء.”الأخ الثاني ، انا لها. اذهب أنت. ارجع وأخبر الملك. يجب أن تنتقم لموتي”.
“انت لماذا؟” ذهب العم الثاني بجانب مينغ لي. و منطقة الوقت هبطت عليه في نفس الوقت. و جعل المتغير المتجه لـ مينغ لي إبطاء.
عند رؤية شعاع الضوء الوردي يسقط على الأرض ، ظهر خندق عميق عبر التربة الصلبة بدا وكانه قطع نظيف لشعاع ليزر.
أمسك العم الثاني بمينغ لي ورماه إلى باو ينغ. و قال ،”خذوا الاخ الرابع معكم. و تذكروا ، قبل أن تعودوا إلى الملك المتطرف ، يجب أن تحملوا مسحوق الفخار.”
كان الجميع يعلم أنه إذا استمر العم الثاني في القتال واستخدم كل قوته ، فلن يتمكن من استخدام قوة الوقت لمواصلة قمع المتغير. و بمجرد حدوث ذلك ، سيخسرون بالتأكيد.
“الأخ الثاني …” كان مينغ لي يكافح ويحاول التحرك. لكنه اكتشف أن جسده مقيد. فصرخ ،”أخي الثاني ، إذا لم تأت معنا ، فكيف سنترك الأنظمة القاحلة الكبيرة؟ سنموت إذا بقينا و سنموت إذا رحلنا! فلماذا لا نقاتلهم معاً؟”
عند رؤية سمكة البيرانا تطلق أشعة وردية، قام العم الثاني بتنشيط قوة الوقت. و جعل شعاع الضوء الوردي أبطئ. و الآن ، كان لدى الجميع فرصة لتجنب الهجوم.
أراد العم الثاني أن يقول شيئاً ، لكن لوتس الشر ضحك وقال ،”أنتم لستم بحاجة للقتال. ستموتون جميعاً. هذا المكان لديه أكثر من متغير.”
“الاخ الرابع، لا يمكننا أن نموت هنا معاً! شخص ما يحتاج للعودة وتقديم تقرير للملك! كل من يعارض الملك المتطرف هكذا لا يمكن أن يمر دون إجابة! سيتعين علينا الانتقام لأحداث اليوم!” كان العم الثاني يقاتل المتغير بينما يتحدث.
بسماع لوتس الشر يقول ذلك ، تغير وجه العم الثاني.
“يجب أن تكون أنت من يذهب , الاخ الثاني. لديك أكبر فرصة للبقاء على قيد الحياة والعودة.” قال مينغ لي بينما يندفع بالترايدنت كتنين شرير يصعد للسماء.”الأخ الثاني ، انا لها. اذهب أنت. ارجع وأخبر الملك. يجب أن تنتقم لموتي”.
صرخ الاله لوتس الشر فجأة في السماء. كانت تلك الصرخة مثل الرعد الهادر الذي امتد لمئات الأميال. لدرجة انها جلت كل الاصوات حولهم تتحول لصمت.
بالطبع ، بعد أن قال العم الثاني ذلك ، ومض جسد لوتس الشر و ظهر على انقاض ميكانيكية لم تكن بعيداً.
“بعد وقت ليس ببعيد ، سينجذب كل المتغيرين الموجودين بمحيط بضعة آلاف من الأميال الي هنا. على الرغم من أنهم ليسوا اقوياء مثل سحر الضوء البارد هذا ، إلا أنهم كافيين لقتلكم”. ضحك الاله لوتس الشر ببرود.
الشبكة المتكونة من أشعة الضوء تصدعت. لكن و لسوء الحظ ، لم يمتلكوا القوة اللازمة للتقدم. و قبل أن يتمكنوا من الزحف من التربة ، لوح المتغير بمجسات. و بدأت العديد من أشعة الضوء الوردية تتجه نحوهم مرة أخرى.
بدا تعبير العم الثاني فظيع. لكنه ابتسم وقال ،” الاله لوتس الشر ، لا توجد ضغينة بيننا. فلماذا يجب أن تقتلنا جميعاً؟”
كان المتغير يطارد الاله لوتس الشر. لكن عندما رأى العم الثاني والآخرين ، بصق بعض أشعة الضوء الوردية المخيفة.
قال لوتس الشر بلا عاطفة:”لقد فات الأوان لقول ذلك الآن”.”من يتبعني يحيا ومن يعارضني يموت. لقد تجرأتم يا رفاق على معارضتي ، الاله ، لذلك ستموتون جميعاً”.
ضحك العم الثاني وقال ،”أيها الأخ الرابع ، يبدو أن الإخوة اليوم بحاجة إلى القتل.”
بدا وجه الجميع مرتعب. و على الرغم من أنهم لم يروا أي متغيرين ، إلا أنهم سمعوا بعض أصوات الوحوش المخيفة تتصاعد وتتجه نحوهم. من الواضح أن العديد من المتغيرين المخيفين يقتربون.
“الأخ الرابع ، يا رفاق ، ركضوا!” صاح العم الثاني.”انفصلوا واهربوا!”
ضحك العم الثاني وقال ،”أيها الأخ الرابع ، يبدو أن الإخوة اليوم بحاجة إلى القتل.”
“أنتم كلكم مخلوقات وضيعة. كيف تجرؤون على محاولة لعب الحيل أمامي . الاله! , يجب أن يكون لديكم رغبة في الموت. كان من المفترض أن تعملوا لي . كنت سأدعكم تعيشون ، لكن إذا كنتم تريدون أن تموتوا ، فهذا ليس ذنبي”. نظر الالاله لوتس الشر إلى العم الثاني بازدراء وهو يتحدث.
بعد التحدث ، فك العم الثاني القيود التي وضعها على مينغ لي. كان يعلم أنهم سيموتون هناك.
“الأخ الثاني ، أنا وأنت فقط. سنقتلهم حتى نسقط”. رفع مينغ لي رمحه وقفز نحو السماء.
بدا تعبير العم الثاني فظيع. لكنه ابتسم وقال ،” الاله لوتس الشر ، لا توجد ضغينة بيننا. فلماذا يجب أن تقتلنا جميعاً؟”
“أيها الأخوة ، دعوني أساعدكم أيضاً.” عرف هان سين أن هذه كانت لحظة حياة أو موت. فتوقف عن التردد واستدعى وشم ذئب نجمة السماء. و حمل روح وحش رأس شبح اليين، والتي كانت عبارة عن جمجمة. و تقدم بجانبهم بثقة.
“الأخ الثاني ، دعني أساعدك!” ولد مينغ لي بشخصية غاضبى جداً. كان يعلم أنه قد وصل لمستوي اليرقة فقط ، وقد تم كسر سلاحه. و على الرغم من أنه لا يستطيع التعامل مع المتغير ، فهو لم يغادر. بل نشط جسدع الملكي. و وقف للقتال.
لم يعتقد العم الثاني أن هان سين يمكن أن يساعد ، لكنه كان يعلم أنهم سيموتون في هذه المعركة عاجلاً أم آجلاً. لذلك لم يمنع هان سين.
كان الجميع يعلم أنه إذا استمر العم الثاني في القتال واستخدم كل قوته ، فلن يتمكن من استخدام قوة الوقت لمواصلة قمع المتغير. و بمجرد حدوث ذلك ، سيخسرون بالتأكيد.
________________________________________
استخدم مينغ لي و باو تشين و باو ينغ و لوندو والآخرون قوتهم للقتال جنباً إلى جنب مع العم الثاني لتحطيم شبكة أشعة الضوء.
________________________________________
و مع نصف القطر الكبير لتلك الاشعة الوردية ، فحتى لو تم إبطائها ، لن يمكنهم تجنبها.
صاح العم الثاني وانطلق سيفه باتجاه السماء ونحو المتغير.
الشبكة المتكونة من أشعة الضوء تصدعت. لكن و لسوء الحظ ، لم يمتلكوا القوة اللازمة للتقدم. و قبل أن يتمكنوا من الزحف من التربة ، لوح المتغير بمجسات. و بدأت العديد من أشعة الضوء الوردية تتجه نحوهم مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
