مأزق
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
2795 مأزق
قام هان سين بفحص كل صورة مرة واحدة. و بدوا كالمرة الأولى التي لاحظهم فيها. لم يكن هناك شيء مميز. كانوا مجرد 17 حالة جمود مختلفة.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
كان ينبغي أن تكون إرادة النخب المؤلهة كافية لجعلهم جيدين في لعب الغو . حتى لو لم يكونوا موهوبين باللعبة , فيمكنهم ببساطة فهم لعبة شطرنج بسيطة كهذه. لم تكن هناك حاجة لنحتها ومراقبتها كل يوم.
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
قفز قلب هان سين. فنظر إلى القرصان المقدس وسأل ، “إذا كان بإمكاني مساعدتك في حل سر جولات الشطرنج ، فهل تسمح لي بالرحيل؟”
بعد التوقف ، قال القرصان المقدس ، “هذه اللوحة تظهر مدى اشتياق ملك الظل لها. هذه ليست لوحة عادية. لا يمكنك أبداً العثور على لوحة تثير الكثير من المشاعر مثلها … يا لها من لوحة جيدة … “
بعد التوقف ، قال القرصان المقدس ، “هذه اللوحة تظهر مدى اشتياق ملك الظل لها. هذه ليست لوحة عادية. لا يمكنك أبداً العثور على لوحة تثير الكثير من المشاعر مثلها … يا لها من لوحة جيدة … “
لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين أثناء حديثه. بل ظل يتأمل اللوحة ويعجب بها.
بعد فترة وجيزة ، وصل هان سين إلى مدخل الوادي. نظر إلى الخارج ورأى شيئ مختلف تماماً. الرمال الصفراء في كل مكان. خلف الوادي كانت أرض صحراوية واسعة. كان عالم مختلف تماماً عن حضن ذلك الوادي الاخضر الدافئ.
بعد التحديق فيها لبعض الوقت ، أكد أن قواعد اللعبة مشابهة لقواعد الغو. و أظهرت اللوحة مباراة غير منتهية وصلت لطريق مسدود.
“هل استخدم شعب الملك المتطرف هذه اللوحة لشراء حياتي؟” خمن هان سين.
“انت فقط اجلس هنا ، وسوف أتركك وشأنك. لكن إذا لم تكن صادق معي ، فسأسجنك”. لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين. لقد اعتقد أنه جيد لدرجة أن هان سين لن يتمكن من الهروب منه.
“انت فقط اجلس هنا ، وسوف أتركك وشأنك. لكن إذا لم تكن صادق معي ، فسأسجنك”. لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين. لقد اعتقد أنه جيد لدرجة أن هان سين لن يتمكن من الهروب منه.
“هل هذا القرصان المقدس مهووس بالشطرنج؟ هل هذا هو سبب نحته لهذا المأزق على الحائط؟ هل يمكن أنه ينظر إليها كل يوم؟” فحصها هان سين لفترة. لقد فك شيفرة المأزق ، كانت قطع الشطرنج البيضاء في الواقع تتمتع بميزة أكبر يمكن أن تؤدي إلى الفوز. و من ناحية أخرى ، بدت قطع الشطرنج السوداء ضعيفة ومدمرة. بدا الأمر كما لو كانوا سيخسرون.
“من أنت؟” سأل هان سين.
“تبدو هذه كلعبة ال”غو”، لكن رقعة الغو تتكون 19 × 19 خانة. وكانت هناك العديد من الخانات بها قطع. و انطلاقا من قطع الشطرنج بالأبيض والأسود والتشكيل الخالي ، فقط بدت حقا مثل لعبة الغو . فعندما اعتاد هان سين على ممارسة هيفينلي غو ، أجرى بعض الأبحاث عن الغو والشطرنج. لم يكن محترف ، لكنه تمكن من لعب الشطرنج بشكل جيد.
“هل سمعت من قبل عن القرصان المقدس للقراصنة؟” كان لدى القرصان المقدس نظرة فخر وهو يتحدث.
قال القرصان المقدس بهدوء “ليس لدي وقت للقيام بذلك”. “لقد نحتهم ضرطة عجوز. قال إذا تمكنت من حل أسرار ألعاب الشطرنج ، فيمكنني العثور على الكنز الذي تركه. و قد كنت أدرسهم لبضعة عقود وما زلت لم أكتشف اي شيئ”.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
عندما سار هان سين حتى نهاية المنازل الخشبية ، رأى جدار جبلي عليه لوحة . بدت اللوحة وكأنها لعبة شطرنج تُركت غير مكتملة بسبب الجمود.
“لا يهم إذا كنت لا تعرف. فقط اجلس وانتظر هنا”. قال القرصان المقدس ذلك ثم تجاهل هان سين. وظل يتأمل لوحة السماء الحريرية.
“تبدو هذه كلعبة ال”غو”، لكن رقعة الغو تتكون 19 × 19 خانة. وكانت هناك العديد من الخانات بها قطع. و انطلاقا من قطع الشطرنج بالأبيض والأسود والتشكيل الخالي ، فقط بدت حقا مثل لعبة الغو . فعندما اعتاد هان سين على ممارسة هيفينلي غو ، أجرى بعض الأبحاث عن الغو والشطرنج. لم يكن محترف ، لكنه تمكن من لعب الشطرنج بشكل جيد.
حاول هان سين طرح بعض الأسئلة على الرجل ، لكن القرصان المقدس تجاهله تماماً. وقد أسرته اللوحة.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
حنى هان سين رأسه ليلقي نظرة فاحصة. و لاحظ أنه فوق السحابة التاسعة ، كان هناك معبد يشبه القصر. بدا الأمر وكأنه قاعة الجينات التي اعتاد رؤيتها.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
اراد هان سين ليسأل من هي المرأة في اللوحة. فبعد كل شيء ، كان لديها القدرة على الذهاب إلى قاعة الجينات. لذلك يجب أن تكون من النخب القوية للغاية .
على الرغم من أنه ربما لم يتمكن من حل أسرار مباريات الشطرنج ، فلم يكن هنام اي شيئ اخر يمكن أن يفعله هان سين في الوقت الحالي. و إذا اكتشف أسرار لوحات الشطرنج ، فربما يمكنه التفاوض مع الرجل.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
حصل هان سين علي قطعتان من الفاكهة. كانت الفاكهة حلوة جداً. و بدأ إحساس بالدفء ينتشر داخل جسده. لذلك اعتقد أنها قد تكون شيئ مميز حقاً. لكن بالنسبة لجسد هان سين الحالي ، ففاكهة كهذه لم تفعل شيئ على الإطلاق بالنسبة له.
اعتقد هان سين أنهم عينات بحثية لما درسه القرصان المقدس. ولكن مع فحصهم ، بدوا وكأنهم ألعاب شطرنج بسيطة. لذا لم يبدوا كشيئ جدير بالنحت على جدران الوادي.
هذا الرجل العجوز المخيف يسمي نفسه بالقرصان المقدس. و تمكن من دخول حديقة الفضاء ببساطة. أخشى أن يكون مستواه مرتفع جداً ، لكن لا يمكنني استخدام أي قوة. لا أعتقد أنني أستطيع الهروب من هذا المأزق. التفت هان سين بعينيه للقرصان المقدس وقال ، “هل يمكنني التجول في الوادي؟”
لم يكن الوادي مكان كبير. وبصرف النظر عن بعض المنازل الخشبية ، كانت هناك أزهار غريبة وأعشاب غريبة. و حيوانات في كل مكان. كان مكان جيد لعيش حياة خاصة لطيفة.
برؤية الرجل العجوز المخيف يتجاهله ، خرج هان سين للتسكع , فقد أراد معرفة مكان وجوده.
قال القرصان المقدس بهدوء “ليس لدي وقت للقيام بذلك”. “لقد نحتهم ضرطة عجوز. قال إذا تمكنت من حل أسرار ألعاب الشطرنج ، فيمكنني العثور على الكنز الذي تركه. و قد كنت أدرسهم لبضعة عقود وما زلت لم أكتشف اي شيئ”.
لم يكن الوادي مكان كبير. وبصرف النظر عن بعض المنازل الخشبية ، كانت هناك أزهار غريبة وأعشاب غريبة. و حيوانات في كل مكان. كان مكان جيد لعيش حياة خاصة لطيفة.
“ماذا يعني ذلك؟ ألم تقم بنحت جولات الشطرنج هذه على الحوائط؟ ” نظر هان سين إلى القرصان المقدس بصدمة.
بعد فترة وجيزة ، وصل هان سين إلى مدخل الوادي. نظر إلى الخارج ورأى شيئ مختلف تماماً. الرمال الصفراء في كل مكان. خلف الوادي كانت أرض صحراوية واسعة. كان عالم مختلف تماماً عن حضن ذلك الوادي الاخضر الدافئ.
“انت فقط اجلس هنا ، وسوف أتركك وشأنك. لكن إذا لم تكن صادق معي ، فسأسجنك”. لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين. لقد اعتقد أنه جيد لدرجة أن هان سين لن يتمكن من الهروب منه.
لم يفكر هان سين بمغادرة الوادي ، لذلك عاد وتوغل في عمق الوادي.
“هل سمعت من قبل عن القرصان المقدس للقراصنة؟” كان لدى القرصان المقدس نظرة فخر وهو يتحدث.
عندما سار هان سين حتى نهاية المنازل الخشبية ، رأى جدار جبلي عليه لوحة . بدت اللوحة وكأنها لعبة شطرنج تُركت غير مكتملة بسبب الجمود.
على الرغم من أنه ربما لم يتمكن من حل أسرار مباريات الشطرنج ، فلم يكن هنام اي شيئ اخر يمكن أن يفعله هان سين في الوقت الحالي. و إذا اكتشف أسرار لوحات الشطرنج ، فربما يمكنه التفاوض مع الرجل.
“تبدو هذه كلعبة ال”غو”، لكن رقعة الغو تتكون 19 × 19 خانة. وكانت هناك العديد من الخانات بها قطع. و انطلاقا من قطع الشطرنج بالأبيض والأسود والتشكيل الخالي ، فقط بدت حقا مثل لعبة الغو . فعندما اعتاد هان سين على ممارسة هيفينلي غو ، أجرى بعض الأبحاث عن الغو والشطرنج. لم يكن محترف ، لكنه تمكن من لعب الشطرنج بشكل جيد.
حنى هان سين رأسه ليلقي نظرة فاحصة. و لاحظ أنه فوق السحابة التاسعة ، كان هناك معبد يشبه القصر. بدا الأمر وكأنه قاعة الجينات التي اعتاد رؤيتها.
بعد التحديق فيها لبعض الوقت ، أكد أن قواعد اللعبة مشابهة لقواعد الغو. و أظهرت اللوحة مباراة غير منتهية وصلت لطريق مسدود.
كان ينبغي أن تكون إرادة النخب المؤلهة كافية لجعلهم جيدين في لعب الغو . حتى لو لم يكونوا موهوبين باللعبة , فيمكنهم ببساطة فهم لعبة شطرنج بسيطة كهذه. لم تكن هناك حاجة لنحتها ومراقبتها كل يوم.
“هل هذا القرصان المقدس مهووس بالشطرنج؟ هل هذا هو سبب نحته لهذا المأزق على الحائط؟ هل يمكن أنه ينظر إليها كل يوم؟” فحصها هان سين لفترة. لقد فك شيفرة المأزق ، كانت قطع الشطرنج البيضاء في الواقع تتمتع بميزة أكبر يمكن أن تؤدي إلى الفوز. و من ناحية أخرى ، بدت قطع الشطرنج السوداء ضعيفة ومدمرة. بدا الأمر كما لو كانوا سيخسرون.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
أحب هان سين لعب الشطرنج ، لكنه لم يمتلك مزاج ليلعبها الآن. فاستمر في السير أكثر في الوادي. و لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف هان سين أنه بين الحين والآخر ، كانت المنحدرات والجدران ستعرض لوحة لمأزق مماثل. و عندما سار هان سين لأعماق الوادي ، تمكن من إحصاء 17 حالة جمود باللعبة.
كل لوحة تمثل حالة جمود مختلفة. كانت بعض الألعاب في نهايتها والاخري في بدايتها.
“لقد سمعت عن القراصنة ، لكنني لم أسمع عن القرصان المقدس من قبل.” لم يكن هان سين يحاول إثارة غضبه. هو حقاً لم يسمع من قبل عن الرجل. فبعد كل شيء ، لم يعرف هان سين الكثير عن الكون الجيني. و بالنسبة لشخص مثل القرصان المقدس ، فإذا لم يذكره أحد امامه ، فلن يعرفه.
اعتقد هان سين أنهم عينات بحثية لما درسه القرصان المقدس. ولكن مع فحصهم ، بدوا وكأنهم ألعاب شطرنج بسيطة. لذا لم يبدوا كشيئ جدير بالنحت على جدران الوادي.
“ماذا يعني ذلك؟ ألم تقم بنحت جولات الشطرنج هذه على الحوائط؟ ” نظر هان سين إلى القرصان المقدس بصدمة.
“هل هذا يعني أن القرصان المقدس سيء حقاً في لعب الشطرنج؟ هل هذا هو السبب في نحته لألعاب الشطرنج البسيطة على الجدران؟” لم يعتقد هان سين أن ذلك ممكن.
لم ينظر القرصان المقدس إلى هان سين أثناء حديثه. بل ظل يتأمل اللوحة ويعجب بها.
كان ينبغي أن تكون إرادة النخب المؤلهة كافية لجعلهم جيدين في لعب الغو . حتى لو لم يكونوا موهوبين باللعبة , فيمكنهم ببساطة فهم لعبة شطرنج بسيطة كهذه. لم تكن هناك حاجة لنحتها ومراقبتها كل يوم.
“هل استخدم شعب الملك المتطرف هذه اللوحة لشراء حياتي؟” خمن هان سين.
لكن و بصرف النظر عن تلك الجمودات ، لم يرا هان سين أي شيء آخر في الوادي. و لم يجرؤ على دخول المنازل الخشبية. كان الوادي كله طبيعي في الغالب. و لم يكن هناك الكثير من الطرق الصناعية.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
عندما عاد هان سين إلى المنزل الخشبي الذي خرج منه ، كان القرصان المقدس قد ترك اللوحة بالفعل. واستلقي على كرسي ليأخذ حمام شمس. و بدا سعيد جداً.
“لا تضيع وقتك. لدي لقب في هذا الكون وهو ملك الشطرنج. و بعد فحصهم لبضعة عقود وعدم العثور على أي شيء ، فلا بد وأن كل هذا كان كذبة اختلقها ذلك العجوز”. لقد أدرك أنه قال شيئ لا يجب أن يقوله ، لذا توقف القرصان المقدس عن الكلام.
“لماذا … القرصان المقدس … هل وضعت صور لرقعة الشطرنج على الجبال؟” حاول هان سين جعل السؤال غير مباشر ، على أمل إيجاد طريقة لإقناع القرصان المقدس بالبدء في الحديث عن اللوحات بطريقة ملتوية.
عندما سار هان سين حتى نهاية المنازل الخشبية ، رأى جدار جبلي عليه لوحة . بدت اللوحة وكأنها لعبة شطرنج تُركت غير مكتملة بسبب الجمود.
كان الملك المتطرف يكرهونه جداً. و إذا وقع بأيدي الملك المتطرف ، فلم يعتقد هان سين أنه سيكون بأمان.
“لا يهم إذا كنت لا تعرف. فقط اجلس وانتظر هنا”. قال القرصان المقدس ذلك ثم تجاهل هان سين. وظل يتأمل لوحة السماء الحريرية.
صاح القرصان المقدس ببرود وقال ، “إذا كنت أعرف ما تعنيه ألعاب الشطرنج هذه ، فلن أكون في هذا المكان الذي لن تأتي حتى الطيور إليه.”
“ماذا يعني ذلك؟ ألم تقم بنحت جولات الشطرنج هذه على الحوائط؟ ” نظر هان سين إلى القرصان المقدس بصدمة.
لم يفكر هان سين بمغادرة الوادي ، لذلك عاد وتوغل في عمق الوادي.
قال القرصان المقدس بهدوء “ليس لدي وقت للقيام بذلك”. “لقد نحتهم ضرطة عجوز. قال إذا تمكنت من حل أسرار ألعاب الشطرنج ، فيمكنني العثور على الكنز الذي تركه. و قد كنت أدرسهم لبضعة عقود وما زلت لم أكتشف اي شيئ”.
لكن القرصان المقدس ظل يتجاهله تماماً. كان مهووس باللوحة. حتي كاد اللعاب ان يسيل من فمه.
قفز قلب هان سين. فنظر إلى القرصان المقدس وسأل ، “إذا كان بإمكاني مساعدتك في حل سر جولات الشطرنج ، فهل تسمح لي بالرحيل؟”
كان ينبغي أن تكون إرادة النخب المؤلهة كافية لجعلهم جيدين في لعب الغو . حتى لو لم يكونوا موهوبين باللعبة , فيمكنهم ببساطة فهم لعبة شطرنج بسيطة كهذه. لم تكن هناك حاجة لنحتها ومراقبتها كل يوم.
“لا تضيع وقتك. لدي لقب في هذا الكون وهو ملك الشطرنج. و بعد فحصهم لبضعة عقود وعدم العثور على أي شيء ، فلا بد وأن كل هذا كان كذبة اختلقها ذلك العجوز”. لقد أدرك أنه قال شيئ لا يجب أن يقوله ، لذا توقف القرصان المقدس عن الكلام.
“هل استخدم شعب الملك المتطرف هذه اللوحة لشراء حياتي؟” خمن هان سين.
اعتقد هان سين أنها مجرد ألعاب شطرنج عادية. لذلك ، لم يفحصها عن كثب. لكن بعد سماعه يقول ذلك ، اعتقد أنهم قد يكونون فرصة جيدة الآن. وهكذا عاد لينظر إلى مباريات الشطرنج.
اعتقد هان سين أنها مجرد ألعاب شطرنج عادية. لذلك ، لم يفحصها عن كثب. لكن بعد سماعه يقول ذلك ، اعتقد أنهم قد يكونون فرصة جيدة الآن. وهكذا عاد لينظر إلى مباريات الشطرنج.
على الرغم من أنه ربما لم يتمكن من حل أسرار مباريات الشطرنج ، فلم يكن هنام اي شيئ اخر يمكن أن يفعله هان سين في الوقت الحالي. و إذا اكتشف أسرار لوحات الشطرنج ، فربما يمكنه التفاوض مع الرجل.
أحب هان سين لعب الشطرنج ، لكنه لم يمتلك مزاج ليلعبها الآن. فاستمر في السير أكثر في الوادي. و لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف هان سين أنه بين الحين والآخر ، كانت المنحدرات والجدران ستعرض لوحة لمأزق مماثل. و عندما سار هان سين لأعماق الوادي ، تمكن من إحصاء 17 حالة جمود باللعبة.
قام هان سين بفحص كل صورة مرة واحدة. و بدوا كالمرة الأولى التي لاحظهم فيها. لم يكن هناك شيء مميز. كانوا مجرد 17 حالة جمود مختلفة.
حاول هان سين طرح بعض الأسئلة على الرجل ، لكن القرصان المقدس تجاهله تماماً. وقد أسرته اللوحة.
________________________________________
“من أنت؟” سأل هان سين.
“انت لا تعرف شيئ. هذه هي لوحة السماء الحريرية التي رسمها ملك الظل من الملك المتطرف. هذه اللوحة تعبر عن حب حياة ملك الظل ، لكن من المؤسف أنه لم يستطع الحصول عليها. رأى ملك الظل عشيقته تطير إلى السماء وتحطم الباب لتدخل قاعة الجينات ، وادرك أنه لن يراها مرة أخرى. و في حزنه العميق ، قرر أن يرسم لوحة السماء الحريرية”.
“لدي الكثير من اللوحات لنساء جميلات. إذا سمحت لي بالرحيل ، فسأعطيك 10. في الواقع ، لا. سأعطيك مائة “. عندما أدرك هان سين أنه يستحق لوحة فقط ، شعر بالاكتئاب.
اعتقد هان سين أنهم عينات بحثية لما درسه القرصان المقدس. ولكن مع فحصهم ، بدوا وكأنهم ألعاب شطرنج بسيطة. لذا لم يبدوا كشيئ جدير بالنحت على جدران الوادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
