لهب يحرق الزهور
2788 لهب يحرق الزهور
كان الناس الذين يقاتلون مجموعة من الملوك المتطرفين. لقد انخرطوا في معركة ضد عشرات من الهة الزهور. لم يتعافى الهة الزهور بعد وفاة فجل كرمة السماء. لقد ظلوا مجانين.
صاحت الفتاة في اتجاه هان سين. “لماذا تجمدت هناك؟ أسرع واركض! “
كانوا لا يزالون أقوياء للغاية ايضاً. و أثناء هيجانهم ، استمرت أجسادهم في التغير. لقد أصبحوا أقوياء للغاية. وعندما أطلق باي وانجي العنان لقوته ضد اله زهور ، كان بإمكانه دفعه للخلف فقط. وسرعان ما سيعود للحاق به.
تم قتل الوحوش ، التي كان يُعتقد في السابق أنها غير معرضة للخطر ، على يد هان سين بسهولة. بالكاد يمكن أن يصدقوا ذلك.
كان باي وانجي ، وهو نخبة مؤلهة ، الوحيد القادر على فعل ذلك. كان أداء الآخرين من الملك المتطرف أسوء. لم يكن هناك الكثير من الملوك المتطرفين يتبعون باي وانجي . بدا أن معظمهم مغطي بالإصابات. بدا الأمر كما لو أن الكثيرين قد قتلوا.
نظر هان سين والملك شي تشينغ إلى بعضهما البعض. و شعروا بمدى سعادة كلاهما. لقد تمزقت أحذيتهم ، ولم يتمكنوا من العثور على ما يبحثون عنه. لكن الآن ، لقد وجدوه بسهولة.
الفتاة التي تحدث إليها هان سين من قبل قامت بحركات غريبة. وتمكنت من التحرك بشكل مثالي عندما طاردتها الهة الزهور ، وتمكنت من تجنب كل هجوم.
بانغ!
نظراً لأنهم لم يتمكنوا من قتل الهة الزهور ، لم يتمكن باي وانجي والآخرون من فعل شيئ سوي الهرب. لم يمتلكوا الوقت للقتال وجهاً لوجه.
سرعان ما أسقط هان سين جميع الهة الزهور على الأرض. و مرة أخرى ، بدأوا يتلوون من الألم.
لم يكن لدى هان سين الكثير من الأسباب للاهتمام بقتالهم. بالإضافة إلى أنهم كانوا من الملك المتطرف. و هان سين والملك المتطرف كانوا اعداء . لذا اعتبر هان سين نفسه لطيف بما يكفي لانه لم يجعل وضعهم أسوء. و في كلتا الحالتين ، من المؤكد أنه لن يبذل جهداً لإنقاذ ولي عهد الملك المتطرف.
عندما سار باي وانجي والآخرون أمامهم ، لاحظ عدد قليل من الهة الزهور هان سين والملك شي تشينغ ، فاندفعوا إليهم.
2788 لهب يحرق الزهور
رأى باي وانجي والفتاة الملك شي تشينغ و هان سين ، لكنهم لم يحضروا الهة الزهور إليهم عن قصد.
بانغ!
لم يعتقد باي وانجي أن الناس يمكن أن يقتلوا الهة الزهور هذه ، لذلك لم يتوقع أن يتمكن هان سين من فعل أي شيء لهم. لم يجذيبوا الهة الزهور لهم عن قصد. و عندما لاحظ عدد قليل من الهة الزهور هان سين والملك شي تشينغ ، طاردوهم.
سرعان ما أسقط هان سين جميع الهة الزهور على الأرض. و مرة أخرى ، بدأوا يتلوون من الألم.
صاحت الفتاة في اتجاه هان سين. “لماذا تجمدت هناك؟ أسرع واركض! “
كانت قد انتهت لتوها من الصياح عندما رأت هان سين يلقي لكمة على أحد الهة الزهور. و لم تستطع إلا أن تصيح ، “هل هذا الرجل مجنون؟ إذا تمت محاصرته هنا فلن يكون لديه أمل بالهروب!”
لم يكن هان سين والهة الزهور الأخرى راضين عن الجلوس. بدا جسد هان سين كتنين يسبح. قام بلكم كل اله زهور مرة واحدة. و في غمضة عين ، سقطوا جميعاً على الأرض.
بانغ!
بينما كانت الفتاة تصيح ، وصلت قبضة هان سين لوجه أحد الهة الزهور. و قذفت القوة القوية اله الزهور لبضع مئات من الأمتار. و اخترق العديد من الأشجار قبل أن ينهار على الأرض.
بانغ!
“هذه القوة لا تصدق!” صدمت الفتاة. كانت لكمة هان سين أقوى بكثير مما يمكن لباي وانجي جمعه ، وهوة ما فاجأها جداً.
كان اللهب الأبيض الحارق يحرقهم ، لكن اجساد الهة الزهور لم تبدوا وكنها تحترق. فقط الزهور فوق رؤوسهم تحولت لرماد. و عندما اختفت الأزهار ، كذلك اختفت النار. و سقط عدد قليل من الهة الزهور على الأرض دون أي طاقة. و توقفوا عن الصراخ. و رفضوا النهوض ومواصلة هجومهم.
“حتى لو كان قوي ، فهذا لا طائل من ورائه. لا يمكن لالهة الزهور أن تموت أبداً … أبداً … “تم تجميد الفتاة. و فتحت عيناها على مصراعيها بعدم تصديق مطلق.
رأى باي وانجي والفتاة الملك شي تشينغ و هان سين ، لكنهم لم يحضروا الهة الزهور إليهم عن قصد.
اله الزهور الذي ضربه هان سين بدأ يحترق بلهب أبيض.
“ما هذه النار؟” سألت الفتاة بدهشة. من الواضح أن قوة هان سين كانت العلاج الصحيح لاسقاط الهة الزهور.
كان الهة الزهور يقاتلوهم لفترة من الوقت. و كانوا يعرفون أن أجساد الهة الزهور قوية بشكل مرعب. حتى لو أصيبوا سيتعافوا بسرعة. لا يبدو أنهم يعرفون معنى الألم.
لم يتحدث هان سين. نظر إلى الملك شي تشينغ فقط.
استخدم باي وانجي العديد من فنون الجينات المختلفة لضربهم. و قد فعل هذا عدة مرات. لكن كل القوى المختلفة المستخدمة لم تنجح ضدهم. لم يتمكنوا حتي من جعلهم يصرخون.
رأى باي وانجي والفتاة الملك شي تشينغ و هان سين ، لكنهم لم يحضروا الهة الزهور إليهم عن قصد.
الآن ، اله الزهور كان يصرخ ويتدحرج وكانه خنزير يذبح.
ابتسم الملك شي تشينغ وقال ، “أنا لا أحب مشاركة الأشياء.”
لم يكن هان سين والهة الزهور الأخرى راضين عن الجلوس. بدا جسد هان سين كتنين يسبح. قام بلكم كل اله زهور مرة واحدة. و في غمضة عين ، سقطوا جميعاً على الأرض.
“هذه القوة لا تصدق!” صدمت الفتاة. كانت لكمة هان سين أقوى بكثير مما يمكن لباي وانجي جمعه ، وهوة ما فاجأها جداً.
لكن وبخلاف الهة الذهور الاخري اللتي ضربها باي وانجي و وقفت مرة اخري. لم يتمكن الهة الزهور اللذن ضربهم هان سين من الوقوف. بدأوا جميعاً يتلوون على الأرض ويصرخون بسبب الألم الذي سببته النيران. مما جعل باي وانجي والآخرين يشعرون بالغرابة.
كان باي وانجي ، وهو نخبة مؤلهة ، الوحيد القادر على فعل ذلك. كان أداء الآخرين من الملك المتطرف أسوء. لم يكن هناك الكثير من الملوك المتطرفين يتبعون باي وانجي . بدا أن معظمهم مغطي بالإصابات. بدا الأمر كما لو أن الكثيرين قد قتلوا.
كان اللهب الأبيض الحارق يحرقهم ، لكن اجساد الهة الزهور لم تبدوا وكنها تحترق. فقط الزهور فوق رؤوسهم تحولت لرماد. و عندما اختفت الأزهار ، كذلك اختفت النار. و سقط عدد قليل من الهة الزهور على الأرض دون أي طاقة. و توقفوا عن الصراخ. و رفضوا النهوض ومواصلة هجومهم.
بانغ!
شعر باي وانجي والآخرون أن وجود تلك الاجساد قد ضعف. لم يعودوا مؤلهون. كانوا فقط من رتبة الملك في أحسن الأحوال.
كان باي وانجي والآخرون من الملك المتطرف سيقتلوهم ، لكن الهة الزهور ساروا أمام هان سين وركعوا. و قالوا ، “شكراً لك على إنقاذنا! أرجو أن تُظهر لنا الرحمة وتنقذ باقي شعبنا”.
“ما هذه النار؟” سألت الفتاة بدهشة. من الواضح أن قوة هان سين كانت العلاج الصحيح لاسقاط الهة الزهور.
أراد باي وانجي الهة الزهور ، لكنه لم يعرف من هو هان سين ، وتفاجأ بقوة هان سين الغريبة. لذلك لم يجرؤ على قتاله. لقد شاهد فقط الملك شي تشينغ وهو يحصل علي الهة الزهور.
“شكرا على مساعدتك لي.” أحضر باي وانجي شعبه لشكر هان سين. وجذب آخر الهة الزهور المتبقيين خلفه.
“هل ستبقى وفي لكلمتك؟” نظر الملك شي تشينغ إلى الرجل العجوز لأعلى ولأسفل.
سرعان ما أسقط هان سين جميع الهة الزهور على الأرض. و مرة أخرى ، بدأوا يتلوون من الألم.
استخدم باي وانجي العديد من فنون الجينات المختلفة لضربهم. و قد فعل هذا عدة مرات. لكن كل القوى المختلفة المستخدمة لم تنجح ضدهم. لم يتمكنوا حتي من جعلهم يصرخون.
عند رؤية ذلك ، صُدم شعب الملك المتطرف. لقد طاردهم الهة الزهور لفترة طويلة ونفدت خياراتهم. ظنوا أنهم سيموتون بالتأكيد في النهاية. فبعد كل شيء ، كان الكثير من الناس قد ماتوا بالفعل.
كان اللهب الأبيض الحارق يحرقهم ، لكن اجساد الهة الزهور لم تبدوا وكنها تحترق. فقط الزهور فوق رؤوسهم تحولت لرماد. و عندما اختفت الأزهار ، كذلك اختفت النار. و سقط عدد قليل من الهة الزهور على الأرض دون أي طاقة. و توقفوا عن الصراخ. و رفضوا النهوض ومواصلة هجومهم.
تم قتل الوحوش ، التي كان يُعتقد في السابق أنها غير معرضة للخطر ، على يد هان سين بسهولة. بالكاد يمكن أن يصدقوا ذلك.
اله الزهور الذي ضربه هان سين بدأ يحترق بلهب أبيض.
كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لفتاة الملك المتطرف. نظرت إلى هان سين بغرابة ، كما لو كانوا لا يعرفون بعضهم البعض.
كانوا لا يزالون أقوياء للغاية ايضاً. و أثناء هيجانهم ، استمرت أجسادهم في التغير. لقد أصبحوا أقوياء للغاية. وعندما أطلق باي وانجي العنان لقوته ضد اله زهور ، كان بإمكانه دفعه للخلف فقط. وسرعان ما سيعود للحاق به.
قال الملك شي تشينغ بابتسامة: “على الرحب والسعة ، يا ولي العهد”. “نحن جميعاً محاصرين هنا ، ولذا فمن الصواب أن نساعد بعضنا البعض.”
“ما هذه النار؟” سألت الفتاة بدهشة. من الواضح أن قوة هان سين كانت العلاج الصحيح لاسقاط الهة الزهور.
شكر باي وانجي الملك شي تشينغ مرة أخرى. و نظر إلى هان سين وقال ، “أتسائل ما هو اسمك.”
لم يكن هان سين والهة الزهور الأخرى راضين عن الجلوس. بدا جسد هان سين كتنين يسبح. قام بلكم كل اله زهور مرة واحدة. و في غمضة عين ، سقطوا جميعاً على الأرض.
أجاب هان سين ببرود “سان مو” ، لكنه لم ينظر إلى باي وانجي.
شكر باي وانجي الملك شي تشينغ مرة أخرى. و نظر إلى هان سين وقال ، “أتسائل ما هو اسمك.”
لم يكن لدى باي وانجي أي فكرة عن هويته. بدا الأمر كما لو أنه يريد حقاً التحالف مع هان سين وهو يمدحه بغزارة. لكن هان سين تجاهله تماماً. و لم يقل كلمة واحدة.
“سان مو دائماً هكذا. السيد ولي العهد , من فضلك ، لا تهتم به.”. نظر الملك شي تشينغ إلى الهة الزهور بدون أزهارهم. لم يموتوا. لقد ترنحوا في النهاية و وقفوا علي أقدامهم.
كان الهة الزهور يقاتلوهم لفترة من الوقت. و كانوا يعرفون أن أجساد الهة الزهور قوية بشكل مرعب. حتى لو أصيبوا سيتعافوا بسرعة. لا يبدو أنهم يعرفون معنى الألم.
كان باي وانجي والآخرون من الملك المتطرف سيقتلوهم ، لكن الهة الزهور ساروا أمام هان سين وركعوا. و قالوا ، “شكراً لك على إنقاذنا! أرجو أن تُظهر لنا الرحمة وتنقذ باقي شعبنا”.
“حتى لو كان قوي ، فهذا لا طائل من ورائه. لا يمكن لالهة الزهور أن تموت أبداً … أبداً … “تم تجميد الفتاة. و فتحت عيناها على مصراعيها بعدم تصديق مطلق.
لم يتحدث هان سين. نظر إلى الملك شي تشينغ فقط.
كانت قد انتهت لتوها من الصياح عندما رأت هان سين يلقي لكمة على أحد الهة الزهور. و لم تستطع إلا أن تصيح ، “هل هذا الرجل مجنون؟ إذا تمت محاصرته هنا فلن يكون لديه أمل بالهروب!”
تنحنح الملك شي تشينغ وأجاب ، “احم .. يمكننا أن ننقذكم ، ولكن ما الذي يمكنكم أن تكافئونا به؟”
كان باي وانجي ، وهو نخبة مؤلهة ، الوحيد القادر على فعل ذلك. كان أداء الآخرين من الملك المتطرف أسوء. لم يكن هناك الكثير من الملوك المتطرفين يتبعون باي وانجي . بدا أن معظمهم مغطي بالإصابات. بدا الأمر كما لو أن الكثيرين قد قتلوا.
قال اله الزهور عجوز: “إذا كنتما على استعداد لإنقاذ شعبنا المعرض للخطر ، فنحن على استعداد لمشاركة حديقة الفضاء”.
نظر هان سين والملك شي تشينغ إلى بعضهما البعض. و شعروا بمدى سعادة كلاهما. لقد تمزقت أحذيتهم ، ولم يتمكنوا من العثور على ما يبحثون عنه. لكن الآن ، لقد وجدوه بسهولة.
ابتسم الملك شي تشينغ وقال ، “أنا لا أحب مشاركة الأشياء.”
لم يتحدث هان سين. نظر إلى الملك شي تشينغ فقط.
تغيرت وجوه الهة الزهور. لقد فهموا ما يعنيه الملك شي تشينغ.
“إذا كان باستطاعتكم إنقاذ شعبي ، فعرف الهة الزهور بأكمله على استعداد لخدمتكم.” كان الهة الزهور العجوز هو من تحدث.
قال الرجل العجوز بحسرة: “نعم ، أنا زعيم الهة الزهور”.
“هل ستبقى وفي لكلمتك؟” نظر الملك شي تشينغ إلى الرجل العجوز لأعلى ولأسفل.
عندما سار باي وانجي والآخرون أمامهم ، لاحظ عدد قليل من الهة الزهور هان سين والملك شي تشينغ ، فاندفعوا إليهم.
قال الرجل العجوز بحسرة: “نعم ، أنا زعيم الهة الزهور”.
كان الهة الزهور يقاتلوهم لفترة من الوقت. و كانوا يعرفون أن أجساد الهة الزهور قوية بشكل مرعب. حتى لو أصيبوا سيتعافوا بسرعة. لا يبدو أنهم يعرفون معنى الألم.
نظر هان سين والملك شي تشينغ إلى بعضهما البعض. و شعروا بمدى سعادة كلاهما. لقد تمزقت أحذيتهم ، ولم يتمكنوا من العثور على ما يبحثون عنه. لكن الآن ، لقد وجدوه بسهولة.
أراد باي وانجي الهة الزهور ، لكنه لم يعرف من هو هان سين ، وتفاجأ بقوة هان سين الغريبة. لذلك لم يجرؤ على قتاله. لقد شاهد فقط الملك شي تشينغ وهو يحصل علي الهة الزهور.
________________________________________
“شكرا على مساعدتك لي.” أحضر باي وانجي شعبه لشكر هان سين. وجذب آخر الهة الزهور المتبقيين خلفه.
نظراً لأنهم لم يتمكنوا من قتل الهة الزهور ، لم يتمكن باي وانجي والآخرون من فعل شيئ سوي الهرب. لم يمتلكوا الوقت للقتال وجهاً لوجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
