مرآة قياس النجوم
“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.
الفصل 2720 مرآة قياس النجوم
ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.
بعد ذلك ، عادت باوير للعب بالجوهرة التي في يديها ، متجاهلةً اله الفراغ تماماً.
امتدت زوايا شفتا اله الفراغ. و بدا مغرور بينما قال ، “هل تريدين ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها وهي لك “.
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
“حقا؟” بدت باوير مندهشة. وحدقت في أله الفراغ بعدم تصديق.
قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.
“بالطبع بكل تأكيد. ما دمت تقولين ما تريديه ، فيمكن لفتاة صغيرة لطيفة مثلك أن تحصل على أي شيء حلمت به من قبل.”قال أله الفراغ بشهامة ، وبصوت سلس ومقنع.
“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.
كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.
ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”
“نعم. نحن أصدقاء جيدين جداً”. عندما قال أله الفراغ ذلك ، أكد على الكلمات التي قالها. بنطق كل كلمة أثقل من الأخيرة.
نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.
“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.
خبأ أله الفراغ ابتسامة دنيئة وهو يفكر في نفسه ، “المخلوقات الأنثوية كلها متشابهة. إنهم مثل تلك التنانين القبيحة. بغض النظر عن عمرهم، فهم يحبون كل الأشياء اللامعة “.
“بالطبع نحن لسنا غرباء!” قال اله الفراغ وهو يهز رأسه.
لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”
“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.
“ماذا؟ لماذا فجأة لا تريديها؟ ” سأل اله الفراغ بتفاجئ. لقد فوجئ عندما غيرت الفتاة رأيها.
“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
قال أله الفراغ بابتسامة: “أنا أرى”. “لا يمكنك قبول الأشياء من الغرباء ، بالطبع. لكني لست غريب. أنا صديق جيد لوالدك. يمكنك أن تأخذيها مني اذاً ، أليس كذلك؟”
“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.
“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
“باوير ، انظري إلى هذا.” تقدم أله الفراغ نحو باوير وأخرج شيئ ليريه لها.
“نعم. نحن أصدقاء جيدين جداً”. عندما قال أله الفراغ ذلك ، أكد على الكلمات التي قالها. بنطق كل كلمة أثقل من الأخيرة.
“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
قال أله الفراغ بابتسامة: “أنا أرى”. “لا يمكنك قبول الأشياء من الغرباء ، بالطبع. لكني لست غريب. أنا صديق جيد لوالدك. يمكنك أن تأخذيها مني اذاً ، أليس كذلك؟”
“بالطبع نحن لسنا غرباء!” قال اله الفراغ وهو يهز رأسه.
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.
قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.
عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
لم يرد أله الفراغ ، وحدق به باوير بارتباك. فقالت ، “عمي ، ألا تريد أن تعطيني الجوهرة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس بذلك. فأمي أخبرتني ألا أسرق أشياء الآخرين”.
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
لم يرد أله الفراغ ، وحدق به باوير بارتباك. فقالت ، “عمي ، ألا تريد أن تعطيني الجوهرة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس بذلك. فأمي أخبرتني ألا أسرق أشياء الآخرين”.
“احم احم. انتي لم تخبريني بعد ما اذا كنتي تريديها ام لا” قال أله الفراغ. وهو غير مرتاح بعض الشيء.
كانت باوير جالسة على قمة الفاكهة ، لكنها رفعت رأسها لإلقاء نظرة. كان أله الفراغ يحمل مرآة برونزية قديمة. كان طول المرآة عشرة سنتيمترات فقط ، وبدت رقيقة للغاية.
“عمي ، من الواضح أن هذه الجوهرة مهمة بالنسبة لك. يجب أن تحتفظ بها لنفسك”. بهذه الكلمات ، خفضت باوير يدها واستدارت لتغادر.
“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء آخر ، إلا أنها اظهرت الازدراء وهي تبتعد. مما جعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب أكثر من قبل.
كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.
كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.
وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.
” باوير! لا تذهبي ، كان عمك يخطط لمنحك هذه الجوهرة كهدية. لم أكن في عقلي الصحيح. يجب أن تأخذيها مني الآن “. لم يهتم أله الفراغ بالجوهرة حقاً ، وإعطائها لباوير قد يسمح له باكتساب ثقتها. لم يكن يريد أن يتركها تهرب بهذه السهولة.
كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.
“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.
“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء آخر ، إلا أنها اظهرت الازدراء وهي تبتعد. مما جعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب أكثر من قبل.
“شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.
“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.
قال أله الفراغ بابتسامة: “أنا أرى”. “لا يمكنك قبول الأشياء من الغرباء ، بالطبع. لكني لست غريب. أنا صديق جيد لوالدك. يمكنك أن تأخذيها مني اذاً ، أليس كذلك؟”
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
________________________________________
عبث أله الفراغ بجيبه وأخرج جوهرة أخرى أكبر وأجمل من الأولى. و قال ، “باوير ، ألا تظنين أن هذه الجوهرة أجمل؟ هل تحبيها؟”
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.
بعد ذلك ، عادت باوير للعب بالجوهرة التي في يديها ، متجاهلةً اله الفراغ تماماً.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
شعر اله الفراغ بالاكتئاب. لقد افترض أن تقديم جوهرة أكبر وأجمل سيجعل باوير تثق به بشكل أعمى. وبدلاً من ذلك ، أدت الجوهرة إلى تخليها عنه.
عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
“باوير ، انظري إلى هذا.” تقدم أله الفراغ نحو باوير وأخرج شيئ ليريه لها.
عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
كانت باوير جالسة على قمة الفاكهة ، لكنها رفعت رأسها لإلقاء نظرة. كان أله الفراغ يحمل مرآة برونزية قديمة. كان طول المرآة عشرة سنتيمترات فقط ، وبدت رقيقة للغاية.
عند الفحص الدقيق ، أدركت باوير أنها كانت صورة لهان سين وهو يشارك في اختبار شجرة النجم.
كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.
أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.
“ما هذا؟” سألت باوير أله الفراغ بفضول. كان الرجل يمسك المرآة الغامضة حتى تتمكن من رؤيتها.
“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.
“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.
“باوير ، انظري إلى هذا.” تقدم أله الفراغ نحو باوير وأخرج شيئ ليريه لها.
أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.
“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.
“شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.
كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.
وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.
“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.
“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.
“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.
لم يرد أله الفراغ ، وحدق به باوير بارتباك. فقالت ، “عمي ، ألا تريد أن تعطيني الجوهرة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس بذلك. فأمي أخبرتني ألا أسرق أشياء الآخرين”.
ظهر ضوء وامض على سطح المرآة القديمة. و بعد فترة ، تحول الضوء إلى صورة غير مستقرة قليلاً ، مثل عرض يتم تشغيله على تلفاز قديم.
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
عند الفحص الدقيق ، أدركت باوير أنها كانت صورة لهان سين وهو يشارك في اختبار شجرة النجم.
الفصل 2720 مرآة قياس النجوم
________________________________________
“حقا؟” بدت باوير مندهشة. وحدقت في أله الفراغ بعدم تصديق.
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
الفصل 2720 مرآة قياس النجوم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
