الشر الأفقي
فجأة ، شعر هان سين بتدفق تموج عبر الفضاء فوقهم. فنظر هان سين إلى السماء ، ورأى شيئاً يخرج من المنطقة المجاورة لساعة الشمس.
الفصل 2703 الشر الأفقي
على الرغم من تعليقه على جبل وتحمل التعذيب، بدا العملاق المخيف فخور للغاية عندما قال هذه الكلمات. كان الأمر كما لو كان للكون بأسره ينظر إليه ، كل ذلك بسبب تلك الحقيقة البسيطة.
عندما سمع العملاق هان سين يسأل ذلك ، بدا مصدوم أيضاً. نظر إلى هان سين بتعبير غريب ، ولم يتحدث. كان الأمر كما لو كان يحاول اكتشاف شيء ما.
كان الجبل الذي كان العمالقة يحفرونه للتو ينمو ببطء. و كل حفرة صنعتها قبضة عملاق أعيد ملئها ، والجبل نفسه توسع بالفعل. بينما تجمد هان سين في مكانه عندما رأى هذا.
عندما سمع العملاق هان سين يسأل ذلك ، بدا مصدوم أيضاً. نظر إلى هان سين بتعبير غريب ، ولم يتحدث. كان الأمر كما لو كان يحاول اكتشاف شيء ما.
للتأكد من أنه كان يرى هذا بشكل صحيح ، بقي هان سين حيث كان لفترة من الوقت. أصبحت الفوهات التي صنعها العمالقة أصغر وأصغر. و هذا يعني أن عينيه لم تخدعانه , كان الجبل ينمو حقاً.
“يبدو أن جروحك قد شُفيت تقريباً ، ومع ذلك لديك وقت تضيعه هنا كل يوم. إذا كان لديك الكثير من الوقت ، فلماذا لا تحاول معرفة من هاجمك وجعلك هكذا؟” اجاب العملاق المخيف ببرود.
بووووزز!
لم يستطع هان سين تخيل ما يشعر به العملاق في تلك اللحظة. سيكون الأمر قلق إذا لم يكن دفع مثقاب في صدرك مؤلم للغاية.
كان هان سين يحدق به عندما سمع فجأة تردد صوتي عالي. عندما ضرب هذا الصوت طبلة أذنه ، أصبح رأس هان سين ضبابي. فتمسك بمهاراته وهبط في البحر.
“أعتقد أنه تم حبسك لفترة طويلة جداً ، ونتيجة لذلك ، لا تعرف ما يحدث في العالم الأوسع بالخارج. الملورات مختلفين هذه الأيام “. ثم رفع هان سين رأسه إلى الجانب وسأل. “لماذا أنت محبوس هنا؟ لماذا لم ينقذك شعبك؟”
سرعان ما نط هان سين بقوته لمواجهة تلك القوة الصوتية المخيفة. و شعر بتحسن قليل ، لكن رأسه كان لا يزال يطن. لم يستطع حجب الصوت تماماً.
“هان سين. أنا بلورة”.
لم يكن القتال اثناء خروجه من الماء أمر سهل. كان رأسه قد وصل للتو إلى السطح عندما سمع ذلك الصوت بوضوح مرة أخرى. و أدرك أن الأصوات كانت تأتي في الواقع من العمود المعدني. تم دار العمود المعدني مثل حفار ، وتألقت الأنماط عبر العمود المعدني بضوء غريب. دارت الأضواء مع العمود المعدني ، ونحت في صدر العملاق المخيف. والدم تدفق من الجرح ، وتناثر على درع العملاق وشعره. و ترك الدم خطوط حمراء على كل ما لمسه.
أدرك هان سين الآن فقط أن درع العملاق لم يكن أحمر في الواقع. لقد صُبغ ببساطة باللون الأحمر بسبب الدم.
كان ألفا تحطيم السماوات قد ذكر القائد المقدس في وقت سابق ، لذلك ربما كان هناك اتصال بين الاثنين.
من الواضح أن الدم كان يتغلغل في شعر العملاق لفترة طويلة أيضاً. ففقط الأجزاء العلوية من شعر المخلوق هي التي تجنبت الدم وحافظت على لونها الأبيض الفضي.
بووووزز!
كان هان سين يعتقد أن الجسد العملاق المخوزق كان مجرد جثة. ومع ذلك ، عندما دار العمود المعدني ، تمكن هان سين من الشعور بالجسد يرتجف. بدا الأمر وكأنه يعاني من ألم لا يمكن تصوره.
على الرغم من تعليقه على جبل وتحمل التعذيب، بدا العملاق المخيف فخور للغاية عندما قال هذه الكلمات. كان الأمر كما لو كان للكون بأسره ينظر إليه ، كل ذلك بسبب تلك الحقيقة البسيطة.
“هذا الرجل على قيد الحياة!” دخل هان سين في حالة صدمة.
بدا العملاق المخيف مصدوم ، ثم ضحك ، “إذا كنت لا تعرف من أنا ، فهذا شيء رائع. هذا يعني أنك لا تعرف من هو القائد المقدس”.
“من أنت؟ لماذا أنت هنا؟” كان هان سين يفكر في نفسه. ولكن بعد ذلك ، سمع صوت. كان العمود المعدني لا يزال يحفر بوحشية في صدر العملاق ، ولكن مع ضوضاء مدوية ، أدار المخلوق المخيف رأسه لينظر نحو هان سين. و على الرغم من أن العملاق كان ينظر إليه فقط ، إلا أن ذلك جعل هان سين يشعر بعدم الاستقرار الشديد. كانت النظرة قوية لدرجة أنها شعر وكأنها تحرقه.
سرعان ما نط هان سين بقوته لمواجهة تلك القوة الصوتية المخيفة. و شعر بتحسن قليل ، لكن رأسه كان لا يزال يطن. لم يستطع حجب الصوت تماماً.
اهتز صوت العملاق المخيف وهو يتحدث. بدا الأمر كما لو كان يعاني.
أعطى العملاق المخيف هان سين نظرة متضاربة. و قال ، “أنا ألفا تحطيم السماوات.”
لم يستطع هان سين تخيل ما يشعر به العملاق في تلك اللحظة. سيكون الأمر قلق إذا لم يكن دفع مثقاب في صدرك مؤلم للغاية.
كان ألفا تحطيم السماوات قد ذكر القائد المقدس في وقت سابق ، لذلك ربما كان هناك اتصال بين الاثنين.
“من أنت؟ ولماذا أنت هنا؟ ” طار هان سين للخلف خارج الماء. و حاول أن يضع مسافة بينه وبين العملاق ، فتراجع إلى مسافة دقيقة قبل أن يتحدث.
أنتقل جسد هان سين بعيداً. و طار إلى كتف الألفا ، ثم دخل بشعر العملاق.
استمر العملاق المخيف في التحديق بهان سين. لم ينظر بعيداً. و بعد فترة ، قال: “إذا تمكنت من المجيء إلى هنا ، ألا تعرف من أنا؟”
“نعم. الآخرين جميعهم من تحطيم السماوات أيضاً “. تجمد ألفا تحطيم السماوات للحظة , ثم سأل هان سين ، “من أنت؟”
“لماذا أعرف من أنت؟” سأل هان سين بمجرد أن تراجع قليلاً عن العملاق.
“بغض النظر عما يحدث ، لا يمكنك إطلاق ذرة واحدة من وجودك” تمتم ألفا تحطيم السماوات. ثم توقف عن الكلام واستدار ليحدق ببرود في السماء.
بدا العملاق المخيف مصدوم ، ثم ضحك ، “إذا كنت لا تعرف من أنا ، فهذا شيء رائع. هذا يعني أنك لا تعرف من هو القائد المقدس”.
دفن هان سين نفسه في شعر العملاق وقلل وجوده لأقصي حد. بينما أطلق الدرع الاسود نوع غريب من القوة التي غلفت جسده. فاختفت هالة هان سين حتى لم يستطع هو نفسه اكتشاف وجوده.
“أنت القائد المقدس؟” صُدم هان سين. نظر إلى العملاق بعدم تصديق مطلق.
كان هان سين يعتقد أن الجسد العملاق المخوزق كان مجرد جثة. ومع ذلك ، عندما دار العمود المعدني ، تمكن هان سين من الشعور بالجسد يرتجف. بدا الأمر وكأنه يعاني من ألم لا يمكن تصوره.
عندما سمع العملاق هان سين يسأل ذلك ، بدا مصدوم أيضاً. نظر إلى هان سين بتعبير غريب ، ولم يتحدث. كان الأمر كما لو كان يحاول اكتشاف شيء ما.
لم يكن القتال اثناء خروجه من الماء أمر سهل. كان رأسه قد وصل للتو إلى السطح عندما سمع ذلك الصوت بوضوح مرة أخرى. و أدرك أن الأصوات كانت تأتي في الواقع من العمود المعدني. تم دار العمود المعدني مثل حفار ، وتألقت الأنماط عبر العمود المعدني بضوء غريب. دارت الأضواء مع العمود المعدني ، ونحت في صدر العملاق المخيف. والدم تدفق من الجرح ، وتناثر على درع العملاق وشعره. و ترك الدم خطوط حمراء على كل ما لمسه.
عندما صمت العملاق ، سأل هان سين مرة أخرى. “من أنت؟ لماذا تم تعليقك على الجبل؟ “
“بغض النظر عما يحدث ، لا يمكنك إطلاق ذرة واحدة من وجودك” تمتم ألفا تحطيم السماوات. ثم توقف عن الكلام واستدار ليحدق ببرود في السماء.
أعطى العملاق المخيف هان سين نظرة متضاربة. و قال ، “أنا ألفا تحطيم السماوات.”
على الرغم من تعليقه على جبل وتحمل التعذيب، بدا العملاق المخيف فخور للغاية عندما قال هذه الكلمات. كان الأمر كما لو كان للكون بأسره ينظر إليه ، كل ذلك بسبب تلك الحقيقة البسيطة.
على الرغم من تعليقه على جبل وتحمل التعذيب، بدا العملاق المخيف فخور للغاية عندما قال هذه الكلمات. كان الأمر كما لو كان للكون بأسره ينظر إليه ، كل ذلك بسبب تلك الحقيقة البسيطة.
فجأة ، شعر هان سين بتدفق تموج عبر الفضاء فوقهم. فنظر هان سين إلى السماء ، ورأى شيئاً يخرج من المنطقة المجاورة لساعة الشمس.
“أنت ألفا تحطيم السماوات؟ اذاً فهؤلاء العمالقة هم حقاً عرق تحطيم السماوات؟” على الرغم من أن هان سين قد خمن بالفعل، إلا أن سماع العملاق المخيف يعترف بأنه كان أحد تحطيم السماوات لا يزال بمثابة صدمة له.
أنتقل جسد هان سين بعيداً. و طار إلى كتف الألفا ، ثم دخل بشعر العملاق.
“نعم. الآخرين جميعهم من تحطيم السماوات أيضاً “. تجمد ألفا تحطيم السماوات للحظة , ثم سأل هان سين ، “من أنت؟”
لم يكن القتال اثناء خروجه من الماء أمر سهل. كان رأسه قد وصل للتو إلى السطح عندما سمع ذلك الصوت بوضوح مرة أخرى. و أدرك أن الأصوات كانت تأتي في الواقع من العمود المعدني. تم دار العمود المعدني مثل حفار ، وتألقت الأنماط عبر العمود المعدني بضوء غريب. دارت الأضواء مع العمود المعدني ، ونحت في صدر العملاق المخيف. والدم تدفق من الجرح ، وتناثر على درع العملاق وشعره. و ترك الدم خطوط حمراء على كل ما لمسه.
“هان سين. أنا بلورة”.
كان هان سين قد لاحظ بالفعل أن شيئاً ما لم يكن صحيح. حتى الدرع الاسود كان يطلق إحساس يشير إلى وجود خطر وشيك. ألفا تحطيم السماوات لم يكن يكذب.
“منذ متى طورت البلورات أجساد مثل جسدك؟” نظر ألفا تحطيم السماوات إلى هان سين ، لكن وجهه كان جامد ، وظلت أفكاره مخفية.
“هان سين. أنا بلورة”.
“أعتقد أنه تم حبسك لفترة طويلة جداً ، ونتيجة لذلك ، لا تعرف ما يحدث في العالم الأوسع بالخارج. الملورات مختلفين هذه الأيام “. ثم رفع هان سين رأسه إلى الجانب وسأل. “لماذا أنت محبوس هنا؟ لماذا لم ينقذك شعبك؟”
“لماذا أعرف من أنت؟” سأل هان سين بمجرد أن تراجع قليلاً عن العملاق.
“أنت محق. لم يعد هذا العصر عصر تحطيم السماوات “. تنهدت ألفا تحطيم السماوات وقال ، “إذا لم يحاولوا إنقاذي ، فلن يتم حبسهم هنا إلى الأبد وإجبارهم على حفر الجبل كل يوم.”
“أنت ألفا تحطيم السماوات؟ اذاً فهؤلاء العمالقة هم حقاً عرق تحطيم السماوات؟” على الرغم من أن هان سين قد خمن بالفعل، إلا أن سماع العملاق المخيف يعترف بأنه كان أحد تحطيم السماوات لا يزال بمثابة صدمة له.
“من الذي استطاع أن يقيدك هنا؟ هل هو القائد المقدس؟ ” سأل هان سين.
“نعم. الآخرين جميعهم من تحطيم السماوات أيضاً “. تجمد ألفا تحطيم السماوات للحظة , ثم سأل هان سين ، “من أنت؟”
كان ألفا تحطيم السماوات قد ذكر القائد المقدس في وقت سابق ، لذلك ربما كان هناك اتصال بين الاثنين.
هز ألفا تحطيم السماوات رأسه. بدأ يقول شيئاً أكثر ، لكن بعد ذلك تغير تعبيره. و قال لهان سين ، “بسرعة! اختبئ في شعري وإلا ستموت”.
هز ألفا تحطيم السماوات رأسه. بدأ يقول شيئاً أكثر ، لكن بعد ذلك تغير تعبيره. و قال لهان سين ، “بسرعة! اختبئ في شعري وإلا ستموت”.
________________________________________
كان هان سين قد لاحظ بالفعل أن شيئاً ما لم يكن صحيح. حتى الدرع الاسود كان يطلق إحساس يشير إلى وجود خطر وشيك. ألفا تحطيم السماوات لم يكن يكذب.
للتأكد من أنه كان يرى هذا بشكل صحيح ، بقي هان سين حيث كان لفترة من الوقت. أصبحت الفوهات التي صنعها العمالقة أصغر وأصغر. و هذا يعني أن عينيه لم تخدعانه , كان الجبل ينمو حقاً.
أنتقل جسد هان سين بعيداً. و طار إلى كتف الألفا ، ثم دخل بشعر العملاق.
الفصل 2703 الشر الأفقي
“بغض النظر عما يحدث ، لا يمكنك إطلاق ذرة واحدة من وجودك” تمتم ألفا تحطيم السماوات. ثم توقف عن الكلام واستدار ليحدق ببرود في السماء.
دفن هان سين نفسه في شعر العملاق وقلل وجوده لأقصي حد. بينما أطلق الدرع الاسود نوع غريب من القوة التي غلفت جسده. فاختفت هالة هان سين حتى لم يستطع هو نفسه اكتشاف وجوده.
الفصل 2703 الشر الأفقي
فجأة ، شعر هان سين بتدفق تموج عبر الفضاء فوقهم. فنظر هان سين إلى السماء ، ورأى شيئاً يخرج من المنطقة المجاورة لساعة الشمس.
“من أنت؟ لماذا أنت هنا؟” كان هان سين يفكر في نفسه. ولكن بعد ذلك ، سمع صوت. كان العمود المعدني لا يزال يحفر بوحشية في صدر العملاق ، ولكن مع ضوضاء مدوية ، أدار المخلوق المخيف رأسه لينظر نحو هان سين. و على الرغم من أن العملاق كان ينظر إليه فقط ، إلا أن ذلك جعل هان سين يشعر بعدم الاستقرار الشديد. كانت النظرة قوية لدرجة أنها شعر وكأنها تحرقه.
عندما رأى شكل الجسد النازل ، كاد هان سين يصرخ. لقد كان الملك جون ، الكائن الذي رآه على كوكب الكسوف منذ فترة طويلة. و بعد إصابته ، لم يره هان سين مرة أخرى. لم يصدق أنه كان يراه مرة أخرى هنا، من بين جميع الأماكن.
عندما سمع العملاق هان سين يسأل ذلك ، بدا مصدوم أيضاً. نظر إلى هان سين بتعبير غريب ، ولم يتحدث. كان الأمر كما لو كان يحاول اكتشاف شيء ما.
“الشر الأفقي ، هل فكرت في الأمر؟” كان الملك جون يرتدي درع ذهبي وخوذة ذهبية. بدا وكأنه ملك إلهي يقف في السماء. و كانت عيناه مثل البرق عندما نظروا إلى العملاق المخيف.
“يبدو أن جروحك قد شُفيت تقريباً ، ومع ذلك لديك وقت تضيعه هنا كل يوم. إذا كان لديك الكثير من الوقت ، فلماذا لا تحاول معرفة من هاجمك وجعلك هكذا؟” اجاب العملاق المخيف ببرود.
“من أنت؟ ولماذا أنت هنا؟ ” طار هان سين للخلف خارج الماء. و حاول أن يضع مسافة بينه وبين العملاق ، فتراجع إلى مسافة دقيقة قبل أن يتحدث.
بدلاً من أن يغضب ، رد الملك جون بصوت مليء بالحقد اللطيف. “الشر الأفقي ، هل تريد حقاً أن تظل محاصر هنا إلى الأبد؟ هل تريد أن ترى شعبك يحاولون إنقاذك دون راحة؟ “
لم يكن القتال اثناء خروجه من الماء أمر سهل. كان رأسه قد وصل للتو إلى السطح عندما سمع ذلك الصوت بوضوح مرة أخرى. و أدرك أن الأصوات كانت تأتي في الواقع من العمود المعدني. تم دار العمود المعدني مثل حفار ، وتألقت الأنماط عبر العمود المعدني بضوء غريب. دارت الأضواء مع العمود المعدني ، ونحت في صدر العملاق المخيف. والدم تدفق من الجرح ، وتناثر على درع العملاق وشعره. و ترك الدم خطوط حمراء على كل ما لمسه.
________________________________________
“من أنت؟ ولماذا أنت هنا؟ ” طار هان سين للخلف خارج الماء. و حاول أن يضع مسافة بينه وبين العملاق ، فتراجع إلى مسافة دقيقة قبل أن يتحدث.
عندما رأى شكل الجسد النازل ، كاد هان سين يصرخ. لقد كان الملك جون ، الكائن الذي رآه على كوكب الكسوف منذ فترة طويلة. و بعد إصابته ، لم يره هان سين مرة أخرى. لم يصدق أنه كان يراه مرة أخرى هنا، من بين جميع الأماكن.
كان الجبل الذي كان العمالقة يحفرونه للتو ينمو ببطء. و كل حفرة صنعتها قبضة عملاق أعيد ملئها ، والجبل نفسه توسع بالفعل. بينما تجمد هان سين في مكانه عندما رأى هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
