العودة إلى الرتبة المؤلهة
“نعم ، هذا ما ينبغي أن يحدث.” اشتعلت عيون شالي بالحماسة. و نظر إلى هان سين كما لو كان ينظر إلى قطعته الفنية المفضلة.
الفصل 2681 العودة إلى الرتبة المؤلهة
كان شالي يشبه أسد ذهبي ضخم سابقاً. لكن الآن تقلص جسده ، لكن عضلاته بدت أكثر صلابة وقوة من أي وقت مضى. كان الأمر كما لو أن كل خلية في جسده امتلئت بقوة عظمى لا يمكن تصورها.
“شالي حقاً يخترق للرتبة المؤلهة؟ لن يكون هناك مزيد من الجدل حول أيهما سيخرج منتصر الآن. سيكون من المستحيل على هان سين هزيمة شالي”. كان ليشوي تشينغ يرتجف من الخوف في وقت سابق ، ولكن الآن كان يرتجف بسبب السعادة.
يمكن للجميع رؤية التعبير الغريب على وجه شالي. و مع مرور الوقت ، خفتت كرة الضوء الحمراء التي أحاطت به ، ثم أظلمت. ثم بدأ اللون الأحمر الداكن يتغير إلى أسود صلب.
عندما سمع ليو تشن هان سين يقول هذا ، ضحك ببرود وقال ، “هان سين هذا لا يعرف مكانه حقاً. لقد منحه شالي فرصة للأستسلام بأناقة، بل وعرض عليه مغادرة الساحة معه. هذا يعني أنه سيعطي هان سين المركز الثاني. و مع ذلك ، يصر الطفل الصغير على القتال. إذا تم طرده الآن ، فمن المؤكد أنه لن يصل حتي للمركز الثاني”.
“يجب أن تكون فاكهة الشيطان … فاكهة الشيطان تعمل! هل سيتأله شالي أمامنا مباشرةً؟” صاح ليشوي تشينغ بمرح.
قالت لي كيير بشمة: “همف , كان هذا تخطيط ممتاز من جانب شالي”. “لقد أكل فاكهة الشيطان قبل معركة ديدان القز. إذا لم يعرضه أحد لتحدي خطير ، فيمكنه الحصول على المركز الأول. إذا وجد شخص يمكنه مواجهته ، فيمكنه صقل فاكهة الشيطان والعودة إلى الرتبة المؤلهة بآمان وسيحصل ايضاً علي المركز الأول وجميع الغنائم. إنه رجل ذكي للغاية ، سأعترف بهذا”.
كان ليو تشن سعيد أيضاً. “الآن أنا أفهم. علم شالي أن معارك ديدان القز ستبدأ ، لكنه قرر أن يأكل فاكهة الشيطان على أي حال. وكان يأمل في استخدام ضغط مسابقة ديدان القز لتسريع نموه وتفعيل قوة فاكهة الشيطان الخاملة الموجودة في جسده. و أثناء قتاله مع هان سين ، تمت تنقية قوة فاكهة الشيطان بداخله ببطء. و الآن، يجب أن يكون قد استوعب كل شيء. سيتأله بوسط المعركة”.
“معركة اليوم لن تحسب. سانتظر حتي تتأله, وعندها سنتقاتل مرة اخري” قال شالي وهو ينظر إلى هان سين.
“شالي حقاً يخترق للرتبة المؤلهة؟ لن يكون هناك مزيد من الجدل حول أيهما سيخرج منتصر الآن. سيكون من المستحيل على هان سين هزيمة شالي”. كان ليشوي تشينغ يرتجف من الخوف في وقت سابق ، ولكن الآن كان يرتجف بسبب السعادة.
قالت لي كيير بشمة: “همف , كان هذا تخطيط ممتاز من جانب شالي”. “لقد أكل فاكهة الشيطان قبل معركة ديدان القز. إذا لم يعرضه أحد لتحدي خطير ، فيمكنه الحصول على المركز الأول. إذا وجد شخص يمكنه مواجهته ، فيمكنه صقل فاكهة الشيطان والعودة إلى الرتبة المؤلهة بآمان وسيحصل ايضاً علي المركز الأول وجميع الغنائم. إنه رجل ذكي للغاية ، سأعترف بهذا”.
كانت مسابقة ديدان القز هذه بمثابة اختبار عواطف متواصل للرجلين. ارتفعت مشاعر ليشوي تشينغ صعوداً وهبوطاً لدرجة أنه اعتقد أن قلبه سيقفز من صدره.
ظنوا أنهم رأوا أمل للفوز ، لكنه أختفي الآن. منذ اللحظة التي أصبح فيها شالي مؤله ، تلاشت آمالهم وأحلامهم . و سقطت قلوبهم في قاع الهاوية الأكثر سواداً ، ولم يعد بإمكانهم رؤية ضوء الأمل.
تحولت النيران حول جسد شالي إلى اللون الأسود. و ظهر عبر جسده رموز سوداء ، كما لو كانت منقوشة على جلده. و حضور مخيف انطلق من تلك الرموز. و بدأت قوة شالي في انتاج سلاسل الجوهر.
“العودة للرتبة المؤلهة مرة أخرى؟” عبس هان سين. لم يكن أعمى. لقد رآى أن قوة شالي تتغير.
أمال شالي رأسه إلى الوراء وزأر إلى السماء ، وانفجرت قوة سلاسل الجوهر من جسده. و أصبح شعره الذهبي السابق مصبوغ بلون أسود قاتم.
________________________________________
كان شالي يشبه أسد ذهبي ضخم سابقاً. لكن الآن تقلص جسده ، لكن عضلاته بدت أكثر صلابة وقوة من أي وقت مضى. كان الأمر كما لو أن كل خلية في جسده امتلئت بقوة عظمى لا يمكن تصورها.
بدا كل من الشيخ لي تشيو و الشيخ محرر السماء شاحبين للغاية. والمرتفعين الذين وضعوا رهانات كبيرة على هان سين لم تختلف تعبيراتهم كثيراً.
شالي الجديد ذو الشعر الأسود لم يبدو جامح كالسابق. بل بدا غامض وغريب. و كانت الرموز السوداء منتشرة بأنحاء وجهه ، وارتعشت ألسنة اللهب حول جسده. لقد بدا كأسد شيطاني خرج من الجحيم.
أجاب هان سين ، بدون ان يتغير تعبير وجهه: “هذه المعركة لم تنتهي بعد”.
“لقد عاد إلى الرتبة المؤلهة”. بدا وجه لي كيير شاحب.
كانت مسابقة ديدان القز هذه بمثابة اختبار عواطف متواصل للرجلين. ارتفعت مشاعر ليشوي تشينغ صعوداً وهبوطاً لدرجة أنه اعتقد أن قلبه سيقفز من صدره.
لا يهم مدى موهبة هان سين أو قوته , لن يستطع هزيمة شالي المؤله . فبعد كل شيء ، كانت الرتبة المؤلهة مختلفة تماماً عن كل الرتب الأخرى التي تحتها. كانوا مختلفين مثل السماء والأرض.
“يجب أن يكون شالي قد خطط منذ البداية لاستخدام هذه المعركة ليتأله مرة أخرى.” قالت روعة بكآبة ، ثم تنهدت. لقد فهمت الآن الحقيقة وراء معركتهم.
________________________________________
قالت لي كيير بشمة: “همف , كان هذا تخطيط ممتاز من جانب شالي”. “لقد أكل فاكهة الشيطان قبل معركة ديدان القز. إذا لم يعرضه أحد لتحدي خطير ، فيمكنه الحصول على المركز الأول. إذا وجد شخص يمكنه مواجهته ، فيمكنه صقل فاكهة الشيطان والعودة إلى الرتبة المؤلهة بآمان وسيحصل ايضاً علي المركز الأول وجميع الغنائم. إنه رجل ذكي للغاية ، سأعترف بهذا”.
روعة هزت رأسها. “لكن مرة أخرى ، الأمر ليس بهذه البساطة. سيكافح الشخص العادي ليصبح مؤله مرة أخرى سواء قام بصقل فاكهة الشيطان أم لا. تمكن شالي من أن يصبح مؤله لأن موهبته كانت استثنائية. لذا قد لا تكون هذه خطته”.
أجاب هان سين ، بدون ان يتغير تعبير وجهه: “هذه المعركة لم تنتهي بعد”.
قالت لي كيير وهي محبطة: “بغض النظر عن أسبابه ، فهذه هي النتائج”.
لم تكن هناك حاجة للغضب. لم تكن هناك حاجة للكراهية. لم تكن هناك حاجة لإلقاء اللوم على القدر أو الأشخاص المحيطين به. كانت هذه الثقة القوية الهادئة شيئاً لا يمكن أن يمتلكه إلا الأشخاص المتفوقين.
بدا كل من الشيخ لي تشيو و الشيخ محرر السماء شاحبين للغاية. والمرتفعين الذين وضعوا رهانات كبيرة على هان سين لم تختلف تعبيراتهم كثيراً.
إذا قال أي شخص آخر هذا ، فقد يبدو مغرور. لكن شالي اشتهر بصدقه ، وبالتأكيد لم يكن يستعرض. لقد حاول بصدق قمع قوته ، لكنه وصل لحده واخترق لرتبة مؤله. لقد أراد حقاً إنهاء هذه المعركة كنصف مؤله.
ظنوا أنهم رأوا أمل للفوز ، لكنه أختفي الآن. منذ اللحظة التي أصبح فيها شالي مؤله ، تلاشت آمالهم وأحلامهم . و سقطت قلوبهم في قاع الهاوية الأكثر سواداً ، ولم يعد بإمكانهم رؤية ضوء الأمل.
شالي الجديد ذو الشعر الأسود لم يبدو جامح كالسابق. بل بدا غامض وغريب. و كانت الرموز السوداء منتشرة بأنحاء وجهه ، وارتعشت ألسنة اللهب حول جسده. لقد بدا كأسد شيطاني خرج من الجحيم.
“أنا أعتذر. حاولت السيطرة على قوتي ، لكنني لم أتمكن من قمعها اكثر. لقد عدت الآن إلى الرتبة المؤلهة”. توقف شالي عن الهجوم. وبدا انه شعر فعلاً بالذنب لما حدث.
لا يهم مدى موهبة هان سين أو قوته , لن يستطع هزيمة شالي المؤله . فبعد كل شيء ، كانت الرتبة المؤلهة مختلفة تماماً عن كل الرتب الأخرى التي تحتها. كانوا مختلفين مثل السماء والأرض.
ما قاله جعل كل شخص يشاهده يريد أن يسعل الدم. لم ترغب العديد من المخلوقات في شيء أكثر من أن تصبح مؤلهة ، وكان شالي بذل قصارى جهده لكبح أختراقه. كان ذلك مزعج للغاية.
قالت لي كيير وهي محبطة: “بغض النظر عن أسبابه ، فهذه هي النتائج”.
إذا قال أي شخص آخر هذا ، فقد يبدو مغرور. لكن شالي اشتهر بصدقه ، وبالتأكيد لم يكن يستعرض. لقد حاول بصدق قمع قوته ، لكنه وصل لحده واخترق لرتبة مؤله. لقد أراد حقاً إنهاء هذه المعركة كنصف مؤله.
لكن قتال هان سين احتاج الكثير من قدراته وتركيزه وقوته. و لم يكن لديه خيار سوى استخدام قوته الكاملة للقتال ، وبالتالي لم يتمكن من كبح طاقة فاكهة الشيطان التي صقلها. وبمجرد ان اختل قمعه لتلك القوة انطلقت، وهكذا أصبح مؤله.
لكن قتال هان سين احتاج الكثير من قدراته وتركيزه وقوته. و لم يكن لديه خيار سوى استخدام قوته الكاملة للقتال ، وبالتالي لم يتمكن من كبح طاقة فاكهة الشيطان التي صقلها. وبمجرد ان اختل قمعه لتلك القوة انطلقت، وهكذا أصبح مؤله.
كان ليو تشن سعيد أيضاً. “الآن أنا أفهم. علم شالي أن معارك ديدان القز ستبدأ ، لكنه قرر أن يأكل فاكهة الشيطان على أي حال. وكان يأمل في استخدام ضغط مسابقة ديدان القز لتسريع نموه وتفعيل قوة فاكهة الشيطان الخاملة الموجودة في جسده. و أثناء قتاله مع هان سين ، تمت تنقية قوة فاكهة الشيطان بداخله ببطء. و الآن، يجب أن يكون قد استوعب كل شيء. سيتأله بوسط المعركة”.
“لا داعي للاعتذار. رتبتك هي جزء من قوتك “. لم يعتقد هان سين أنه من المخجل أن يقاتل شخص ما ضد خصم برتبة أدنى. إذا كان شخص ما لديه رتبة أعلى ، فلا بد أنه حصل عليها بجهده.
روعة هزت رأسها. “لكن مرة أخرى ، الأمر ليس بهذه البساطة. سيكافح الشخص العادي ليصبح مؤله مرة أخرى سواء قام بصقل فاكهة الشيطان أم لا. تمكن شالي من أن يصبح مؤله لأن موهبته كانت استثنائية. لذا قد لا تكون هذه خطته”.
“معركة اليوم لن تحسب. سانتظر حتي تتأله, وعندها سنتقاتل مرة اخري” قال شالي وهو ينظر إلى هان سين.
لا يهم مدى موهبة هان سين أو قوته , لن يستطع هزيمة شالي المؤله . فبعد كل شيء ، كانت الرتبة المؤلهة مختلفة تماماً عن كل الرتب الأخرى التي تحتها. كانوا مختلفين مثل السماء والأرض.
أجاب هان سين ، بدون ان يتغير تعبير وجهه: “هذه المعركة لم تنتهي بعد”.
“العودة للرتبة المؤلهة مرة أخرى؟” عبس هان سين. لم يكن أعمى. لقد رآى أن قوة شالي تتغير.
هز شالي رأسه. “على الرغم من أنني لا أريد الفوز بينما انت برتبة أدنى ، فمازلت بحاجة إلى هذا المركز الأول. لذلك أنا آسف. يجب أن تتخلي عن هذه المعركة في الوقت الحالي “.
ظنوا أنهم رأوا أمل للفوز ، لكنه أختفي الآن. منذ اللحظة التي أصبح فيها شالي مؤله ، تلاشت آمالهم وأحلامهم . و سقطت قلوبهم في قاع الهاوية الأكثر سواداً ، ولم يعد بإمكانهم رؤية ضوء الأمل.
“لا داعي للاعتذار. ألم أقل للتو أن معركتنا لم تنتهي بعد؟ إذا استطعت الفوز ، فذلك لأنك أفضل مني. ولكن من أجل تقرير ذلك ، يجب علينا أولا أن نقاتل ونرى من سينتصر حقاً”. حدق هان سين في شالي بهدوء. لم يبدو وكأنه مندفع او متأثر بعواطفه.
“يجب أن تكون فاكهة الشيطان … فاكهة الشيطان تعمل! هل سيتأله شالي أمامنا مباشرةً؟” صاح ليشوي تشينغ بمرح.
عندما سمع ليو تشن هان سين يقول هذا ، ضحك ببرود وقال ، “هان سين هذا لا يعرف مكانه حقاً. لقد منحه شالي فرصة للأستسلام بأناقة، بل وعرض عليه مغادرة الساحة معه. هذا يعني أنه سيعطي هان سين المركز الثاني. و مع ذلك ، يصر الطفل الصغير على القتال. إذا تم طرده الآن ، فمن المؤكد أنه لن يصل حتي للمركز الثاني”.
“لا داعي للاعتذار. ألم أقل للتو أن معركتنا لم تنتهي بعد؟ إذا استطعت الفوز ، فذلك لأنك أفضل مني. ولكن من أجل تقرير ذلك ، يجب علينا أولا أن نقاتل ونرى من سينتصر حقاً”. حدق هان سين في شالي بهدوء. لم يبدو وكأنه مندفع او متأثر بعواطفه.
اعتقدت لي كيير و روعة وجميع الآخرين بمرتفع للغاية أن رد هان سين كان متغطرس للغاية. كان يجب أن يقبل المركز الثاني بدلاً من الخسارة الآن.
“العودة للرتبة المؤلهة مرة أخرى؟” عبس هان سين. لم يكن أعمى. لقد رآى أن قوة شالي تتغير.
ولكن على عكس أفكارهم الخاصة ، لم تكتشف لي كيير و روعة أي خوف داخل هان سين. وبدلاً من ذلك ، شعروا بإحساس غامر بالهدوء والثقة.
لم تكن هناك حاجة للغضب. لم تكن هناك حاجة للكراهية. لم تكن هناك حاجة لإلقاء اللوم على القدر أو الأشخاص المحيطين به. كانت هذه الثقة القوية الهادئة شيئاً لا يمكن أن يمتلكه إلا الأشخاص المتفوقين.
“تقدم. سأقاتلك.” قال هان سين بهدوء وهو ينظر إلى شالي “سواء فزت أو خسرت. سأخرج من هذه الساحة وحدي”
“ولكن هان سين الآن بوضع سلبي بشكل يبعث على السخرية. لماذا لا يزال يملك هذه الثقة؟ ” اعتقدت روعة و لي كيير أن هان سين ليس لديه سبب ليكون واثق بنفسه هكذا ، لكن ثقته كانت قوية جداً لدرجة أنها أثرت عليهم . بدأوا يشعرون وكأنهم يجب أن يثقوا في هان سين.
الفصل 2681 العودة إلى الرتبة المؤلهة
“تقدم. سأقاتلك.” قال هان سين بهدوء وهو ينظر إلى شالي “سواء فزت أو خسرت. سأخرج من هذه الساحة وحدي”
“لا داعي للاعتذار. ألم أقل للتو أن معركتنا لم تنتهي بعد؟ إذا استطعت الفوز ، فذلك لأنك أفضل مني. ولكن من أجل تقرير ذلك ، يجب علينا أولا أن نقاتل ونرى من سينتصر حقاً”. حدق هان سين في شالي بهدوء. لم يبدو وكأنه مندفع او متأثر بعواطفه.
“نعم ، هذا ما ينبغي أن يحدث.” اشتعلت عيون شالي بالحماسة. و نظر إلى هان سين كما لو كان ينظر إلى قطعته الفنية المفضلة.
بدا كل من الشيخ لي تشيو و الشيخ محرر السماء شاحبين للغاية. والمرتفعين الذين وضعوا رهانات كبيرة على هان سين لم تختلف تعبيراتهم كثيراً.
ربما لم تكن قوة هان سين قوية مثل شالي ، لكن شالي لن يقلل من شأنه. انطلقت سلاسل الجوهر من حوله بجنون. وبدأ كأسد مظلم زحف من أعماق الجحيم.
كان ليو تشن سعيد أيضاً. “الآن أنا أفهم. علم شالي أن معارك ديدان القز ستبدأ ، لكنه قرر أن يأكل فاكهة الشيطان على أي حال. وكان يأمل في استخدام ضغط مسابقة ديدان القز لتسريع نموه وتفعيل قوة فاكهة الشيطان الخاملة الموجودة في جسده. و أثناء قتاله مع هان سين ، تمت تنقية قوة فاكهة الشيطان بداخله ببطء. و الآن، يجب أن يكون قد استوعب كل شيء. سيتأله بوسط المعركة”.
“بسبب الاحترام الذي أكنه لك ، سأقاتل بكل قوتي.” تردد صوت شالي كالرعد وهو يلوح بقبضته نحو هان سين.
“العودة للرتبة المؤلهة مرة أخرى؟” عبس هان سين. لم يكن أعمى. لقد رآى أن قوة شالي تتغير.
________________________________________
كانت مسابقة ديدان القز هذه بمثابة اختبار عواطف متواصل للرجلين. ارتفعت مشاعر ليشوي تشينغ صعوداً وهبوطاً لدرجة أنه اعتقد أن قلبه سيقفز من صدره.
كانت مسابقة ديدان القز هذه بمثابة اختبار عواطف متواصل للرجلين. ارتفعت مشاعر ليشوي تشينغ صعوداً وهبوطاً لدرجة أنه اعتقد أن قلبه سيقفز من صدره.
كان شالي يشبه أسد ذهبي ضخم سابقاً. لكن الآن تقلص جسده ، لكن عضلاته بدت أكثر صلابة وقوة من أي وقت مضى. كان الأمر كما لو أن كل خلية في جسده امتلئت بقوة عظمى لا يمكن تصورها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
