الحظ ينكسر
ادارت روعة عينيها. كان هذا الرجل في الواقع يستخدم ابنته لتحقيق مكاسبه الخاصة. لم ترا شخص بهذه الوقاحة من قبل. يبدو أن وقاحته لا حدود لها.
الفصل 2659 الحظ ينكسر
نظراً لأن روعة يمكن أن يشعر بما كان يفكر فيه هان سين ، كان هان سين حريص على إبقاء عقله فارغ. فقال لباوير: “حسناً. يمكنك بعد ذلك مساعدة أباكي في اختيار بعض فاكهة النجم”.
اختار هان سين 10 فواكه نجم واحدة تلو الأخرى. كان كل متغير ظهر , ملك من المستوي الأول. كانت الفروق الوحيدة بينهم هي سلالاتهم وإمكانيات نموهن.
على الرغم من أن المخلوقات التي جاءت من فاكهة النجم بدأت دائماً في المستوي الأول ، وهي أدنى مستوي لرتبة ملك ، إلا أنها بالغة. يمكن أن يساعدهم هان سين على التطور من خلال تزويدهم بالموارد ، ولكن كان هناك حد لمدى تطورهم. سيكون رفع معظم هؤلاء الملوك إلى الرتبة المؤلهة مهمة مستحيلة. كان من المحتمل أن يكون نصف المؤله هو اقصي حد لهم.
**الهة الحظ تتحرك
كان عليه أن يجد متغير مؤله ، وهذا وحده خيب آمال هان سين.
لم تعلق باوير على ما حدث ، لكنها بدت سعيدة للغاية باختيارها للفاكهة. و لم تظهر أي رغبة في اختيار المزيد.
أراحته روعة بقولها: “القليل من الفاكهة بها متغيرين مؤلهين ، لذا فليس من الغريب أنك لم تعثر على واحد حتى الآن. لا يزال لديك 40 فرصة أخرى أيضاً. ليست هناك حاجة للاستعجال في هذه العملية. إذا كان حظك لائق، فيجب أن تحمل واحدة أو اثنتان من فواكهك الخمسين متغير مؤله”.
اختار هان سين 10 فواكه نجم واحدة تلو الأخرى. كان كل متغير ظهر , ملك من المستوي الأول. كانت الفروق الوحيدة بينهم هي سلالاتهم وإمكانيات نموهن.
ما قالته كان صحيح ، لكنه مازال يصيب هان سين بالاكتئاب.
“عجيب. لا ينبغي أن ينتج عن فاكهتي نجم مختلفتين نفس نوع المتغير مرتين على التوالي. ومع ذلك ، يبدو أن هذين الاثنين من نفس النوع. فلماذا وجدت خنازير صغيرة متطابقة؟” نظرت روعة إلى الخنازير بارتباك.
قالت باوير ، وهو تنظر إلى هان سين وتجر ملابسه: “أبي ، تريد باوير أن تقطف بعض الفاكهة أيضاً”.
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، بدأت باوير في القفز حول شجرة النجم. و ركلت العديد من فاكهة النجوم. و سقط أكثر من عشرة منهم في الهواء قبل أن يفتح هان سين فمه للاعتراض.
**الهة الحظ تتحرك
نظراً لأن روعة يمكن أن يشعر بما كان يفكر فيه هان سين ، كان هان سين حريص على إبقاء عقله فارغ. فقال لباوير: “حسناً. يمكنك بعد ذلك مساعدة أباكي في اختيار بعض فاكهة النجم”.
كانت باوير متحمسة ، فبدأت تنظر حولها بعيون واسعة. و بعد فترة وجيزة ، أشارت إلى فاكهة نجم وقالت ، “أريد هذه”.
التقط هان سين باوير وذهب إلى هناك. طار إلى قمة فاكهة النجم ، ولمست يد باوير النقطة التي تتصل فيها الفاكهة والفرع. ثم سقطت فاكهة النجم.
ما قالته كان صحيح ، لكنه مازال يصيب هان سين بالاكتئاب.
شاهد هان سين قشرة فاكهة النجم تذوب. كان يعلم أن باوير كانت دائماً محظوظة عندما يتعلق الامر بأشياء كهذه ، لذلك كان يأمل في الاستفادة من حظ باوير الجيد لتجميع جيش من المقاتلين المؤلهين.
بدأت القشرة تتقشر ، وكشفت عن المتغير الموجود بالداخل. نظر هان سين بعناية إلى المتغير الغريب.
كان جسده صغير جداً ، بالكاد أكبر من قبضة هان سين المشدودة. و كان لديه آذان كبيرة حقاً وذيل صغير على شكل Q. كان الجسد سمين ودائري. بدا وكأنه خنزير وردي سمين و صغير.
ادارت روعة عينيها. كان هذا الرجل في الواقع يستخدم ابنته لتحقيق مكاسبه الخاصة. لم ترا شخص بهذه الوقاحة من قبل. يبدو أن وقاحته لا حدود لها.
“ما هذا المتغير؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى روعة. كان يشعر أن قوة حياة المخلوق لم تكن قوية. كان مثل غيره من المتغيرين الأخرىن اللذين اختارهم. لم يمتلك وجود مخلوق مؤله أيضاً. وبغض النظر عن وجوده ، فشكله بالتأكيد لا يبدو كمحارب قوي.
استيقظت الخنازير الصغيرة بسرعة. و فتحوا عيونهم بمجرد ذوبان الفاكهة. و في لحظات ، بدأوا جميعاً يركضون بمرح حول الخنزيران الأوليان. ساروا بجانب باوير ، وبدا سعداء للغاية.
“انا لا اعرف.ط قالت روعة وهي تهز رأسها.
“يبدو أن حظ باوير لا يصب في مصلحتي دائماً. اعتقدت أنها يمكن أن تجلب لي مجموعة من المخلوقات المؤلهة “. هان سين لا يسعه إلا أن يتنهد.
ادارت روعة عينيها. كان هذا الرجل في الواقع يستخدم ابنته لتحقيق مكاسبه الخاصة. لم ترا شخص بهذه الوقاحة من قبل. يبدو أن وقاحته لا حدود لها.
سقطت فاكهة النجم ، واحترقت مثل شموس تحتضر. و سرعان ما كشفوا عن المتغيرين في الداخل.
لكن يبدو أن باوير كانت تحب هذا المخلوق الصغير السمين حقاً ، فانحنت و ربتت علي الخنزير. و فركت جسده الدهني لأن ملمسه كان لطيف حقاً.
“ما هذا المتغير؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى روعة. كان يشعر أن قوة حياة المخلوق لم تكن قوية. كان مثل غيره من المتغيرين الأخرىن اللذين اختارهم. لم يمتلك وجود مخلوق مؤله أيضاً. وبغض النظر عن وجوده ، فشكله بالتأكيد لا يبدو كمحارب قوي.
التقط هان سين باوير وذهب إلى هناك. طار إلى قمة فاكهة النجم ، ولمست يد باوير النقطة التي تتصل فيها الفاكهة والفرع. ثم سقطت فاكهة النجم.
“أبي! هل يمكنني الحصول على هذا الخنزير الصغير كحيوان أليف؟” سألت باوير هان سين بينما كانت تنظر إليه.
بدأت القشرة تتقشر ، وكشفت عن المتغير الموجود بالداخل. نظر هان سين بعناية إلى المتغير الغريب.
“بالتأكيد.” عندما رأى هان سين أن الخنزير الصغير لم يكن مؤله، لم تكن لديه مشكلة في اعطائه لها كحيوان أليف. فقد كان لديه ما يكفي من المتغيرين من رتبة الملك الان.
كانت باوير سعيدة للغاية باستقبال المخلوق ، لكنها لم توقع عقد معه قبل إيقاظه.
التقط هان سين باوير وذهب إلى هناك. طار إلى قمة فاكهة النجم ، ولمست يد باوير النقطة التي تتصل فيها الفاكهة والفرع. ثم سقطت فاكهة النجم.
ارتجفت روعة في الصدمة. كانت باوير قد أيقظت المخلوق دون توقيع عقد. كان المتغيرين بدون عقد خطرين مثل أي متغير بري.
قالت باوير ، وهو تنظر إلى هان سين وتجر ملابسه: “أبي ، تريد باوير أن تقطف بعض الفاكهة أيضاً”.
ولكن بعد أن استيقظ الخنزير الصغير ، لم تظهر عليه علامات العدوان. بل رفع جسده المستدير وبدأ بالركض حول باوئير بفرح. بدا المخلوق سعيد جداً.
سرعان ما انتقلت روعة إلى باوير لايقافها.
التقطته باوير ، ولم يقاوم الخنزير الصغير. بل حك وجهه بيد باوير.
“عجيب. لا ينبغي أن ينتج عن فاكهتي نجم مختلفتين نفس نوع المتغير مرتين على التوالي. ومع ذلك ، يبدو أن هذين الاثنين من نفس النوع. فلماذا وجدت خنازير صغيرة متطابقة؟” نظرت روعة إلى الخنازير بارتباك.
“من الجيد أنه ليس مخلوق عدواني.” شعرت روعة بالارتياح.
قال هان سين لباوير: “باوير ، أكملي”.
ما قالته كان صحيح ، لكنه مازال يصيب هان سين بالاكتئاب.
أومأت باوير برأسها. و تركت الخنزير الصغير يذهب ثم طارت إلى فاكهة نجمية أخرى. وانطلق الخنزير الصغير خلف باوير ، وهو يتأرجح.
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، بدأت باوير في القفز حول شجرة النجم. و ركلت العديد من فاكهة النجوم. و سقط أكثر من عشرة منهم في الهواء قبل أن يفتح هان سين فمه للاعتراض.
التقطته باوير ، ولم يقاوم الخنزير الصغير. بل حك وجهه بيد باوير.
وسرعان ما قررت باوير اختيار فاكهة أخرى. و تلاشى لحم الثمرة المتساقطة ، وعندما تم الكشف عن المتغير النائم في الداخل ، أصيب هان سين و روعة بالخوف.
“انا لا اعرف.ط قالت روعة وهي تهز رأسها.
كان خنزير صغير آخر. كان يبدو تماماً مثل ألخنزير الاول ، كان بحجم قبضة الرجل. و كانت سمين أيضاً. و الآن بدا الخنزيران الصغيران مثل التوائم.
“عجيب. لا ينبغي أن ينتج عن فاكهتي نجم مختلفتين نفس نوع المتغير مرتين على التوالي. ومع ذلك ، يبدو أن هذين الاثنين من نفس النوع. فلماذا وجدت خنازير صغيرة متطابقة؟” نظرت روعة إلى الخنازير بارتباك.
كان خنزير صغير آخر. كان يبدو تماماً مثل ألخنزير الاول ، كان بحجم قبضة الرجل. و كانت سمين أيضاً. و الآن بدا الخنزيران الصغيران مثل التوائم.
كان جسده صغير جداً ، بالكاد أكبر من قبضة هان سين المشدودة. و كان لديه آذان كبيرة حقاً وذيل صغير على شكل Q. كان الجسد سمين ودائري. بدا وكأنه خنزير وردي سمين و صغير.
نظر هان سين إلى الخنازير ، وأدرك أن هناك فرق بينهم.
أراحته روعة بقولها: “القليل من الفاكهة بها متغيرين مؤلهين ، لذا فليس من الغريب أنك لم تعثر على واحد حتى الآن. لا يزال لديك 40 فرصة أخرى أيضاً. ليست هناك حاجة للاستعجال في هذه العملية. إذا كان حظك لائق، فيجب أن تحمل واحدة أو اثنتان من فواكهك الخمسين متغير مؤله”.
عندما نظر عن كثب ، أدرك أن هناك رمز أبيض على جبين كل خنزير. نظراً لأن الرموز كانت تقريباً بنفس لون الخنازير ، كان من الصعب رؤية الرموز إلا إذا كنت قريب جداً من الخنازير.
كانت تعويذة الجبهة على رأس كل خنزير مختلفة. لكن لم يكن لدى هان سين أدنى فكرة عما تعنيه.
كانت باوير سعيدة للغاية باستقبال المخلوق ، لكنها لم توقع عقد معه قبل إيقاظه.
كانت باوير سعيدة للغاية باستقبال المخلوق ، لكنها لم توقع عقد معه قبل إيقاظه.
نظر هان سين إلى روعة. و هزت روعة رأسها. “لا أعرف ماذا يعني هذا أيضاً. هناك العديد من الأنواع المختلفة. ربما هم واحدة من السلالات النادرة. لكن انطلاقاً من وجودهم ، يجب أن يكونوا من رتبة الملك فقط. وهم ليسوا عدوانيين”.
“لماذا انكسر حظ باوير اليوم؟” فكر هان سين بشكل كئيب. لقد اكتشفت للتو زوج من الخنازير الصغيرة ، ولن يهاجموا حتى. بدوا عديمي الفائدة. لن يكونوا حتى مفيدين كخدم.
أخذت باوير الخنازير الصغيرة معها لفتح المزيد من الفاكهة ، وما حدث بعد ذلك جمد هان سين و روعة في مكانهم. وجدت خنزير صغير آخر.
“يبدو أن حظ باوير لا يصب في مصلحتي دائماً. اعتقدت أنها يمكن أن تجلب لي مجموعة من المخلوقات المؤلهة “. هان سين لا يسعه إلا أن يتنهد.
قبل أن يتمكن هان سين من قول أي شيء ، بدأت باوير في القفز حول شجرة النجم. و ركلت العديد من فاكهة النجوم. و سقط أكثر من عشرة منهم في الهواء قبل أن يفتح هان سين فمه للاعتراض.
قالت باوير ، وهو تنظر إلى هان سين وتجر ملابسه: “أبي ، تريد باوير أن تقطف بعض الفاكهة أيضاً”.
سرعان ما انتقلت روعة إلى باوير لايقافها.
سقطت فاكهة النجم ، واحترقت مثل شموس تحتضر. و سرعان ما كشفوا عن المتغيرين في الداخل.
كادت مقل عيون هان سين و روعة أن تخرج من جماجمهم. فداخل تلك الفاكهة كانت هناك المزيد من الخنازير الصغيرة.
“عجيب. لا ينبغي أن ينتج عن فاكهتي نجم مختلفتين نفس نوع المتغير مرتين على التوالي. ومع ذلك ، يبدو أن هذين الاثنين من نفس النوع. فلماذا وجدت خنازير صغيرة متطابقة؟” نظرت روعة إلى الخنازير بارتباك.
استيقظت الخنازير الصغيرة بسرعة. و فتحوا عيونهم بمجرد ذوبان الفاكهة. و في لحظات ، بدأوا جميعاً يركضون بمرح حول الخنزيران الأوليان. ساروا بجانب باوير ، وبدا سعداء للغاية.
كان عليه أن يجد متغير مؤله ، وهذا وحده خيب آمال هان سين.
سرعان ما انتقلت روعة إلى باوير لايقافها.
“ما هذا؟” حتى وجه روعة كان مملوء بالارتباك.
لقد كانوا نوع واحد من المتغيرين ، ومع ذلك كان هناك الكثير منهم. لم تفعل شجرة النجم شيئ كهذا من قبل.
“يبدو أن حظ باوير لا يصب في مصلحتي دائماً. اعتقدت أنها يمكن أن تجلب لي مجموعة من المخلوقات المؤلهة “. هان سين لا يسعه إلا أن يتنهد.
“باوير ، لقد جمعتي الكثير من الخنازير.” قال هان سين بابتسامة متوترة. كان يأمل في أن تحصل باوير على القليل من المتغيرين المؤلهين ، لكن لا يبدو أن هذا سيحدث في أي وقت قريب. وفي هذه المرحلة ، يمكن أن تبدأ باوير مزرعة خنازير خاصة بها.
نظر هان سين و روعة إلى الخنازير ، وبصرف النظر عن التعويذات على جباههم ، كانوا متشابهين تماماً.
“باوير ، لقد جمعتي الكثير من الخنازير.” قال هان سين بابتسامة متوترة. كان يأمل في أن تحصل باوير على القليل من المتغيرين المؤلهين ، لكن لا يبدو أن هذا سيحدث في أي وقت قريب. وفي هذه المرحلة ، يمكن أن تبدأ باوير مزرعة خنازير خاصة بها.
بدأت القشرة تتقشر ، وكشفت عن المتغير الموجود بالداخل. نظر هان سين بعناية إلى المتغير الغريب.
لكن يبدو أن باوير كانت تحب هذا المخلوق الصغير السمين حقاً ، فانحنت و ربتت علي الخنزير. و فركت جسده الدهني لأن ملمسه كان لطيف حقاً.
كان هناك ستة عشر خنزير وردي صغير يركضون. وقد اصطفوا جميعاً حول باوير.
نظراً لأن روعة يمكن أن يشعر بما كان يفكر فيه هان سين ، كان هان سين حريص على إبقاء عقله فارغ. فقال لباوير: “حسناً. يمكنك بعد ذلك مساعدة أباكي في اختيار بعض فاكهة النجم”.
لم تعلق باوير على ما حدث ، لكنها بدت سعيدة للغاية باختيارها للفاكهة. و لم تظهر أي رغبة في اختيار المزيد.
التقط هان سين باوير وذهب إلى هناك. طار إلى قمة فاكهة النجم ، ولمست يد باوير النقطة التي تتصل فيها الفاكهة والفرع. ثم سقطت فاكهة النجم.
التقطته باوير ، ولم يقاوم الخنزير الصغير. بل حك وجهه بيد باوير.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 2659 الحظ ينكسر
لكن يبدو أن باوير كانت تحب هذا المخلوق الصغير السمين حقاً ، فانحنت و ربتت علي الخنزير. و فركت جسده الدهني لأن ملمسه كان لطيف حقاً.
لم تعلق باوير على ما حدث ، لكنها بدت سعيدة للغاية باختيارها للفاكهة. و لم تظهر أي رغبة في اختيار المزيد.
استيقظت الخنازير الصغيرة بسرعة. و فتحوا عيونهم بمجرد ذوبان الفاكهة. و في لحظات ، بدأوا جميعاً يركضون بمرح حول الخنزيران الأوليان. ساروا بجانب باوير ، وبدا سعداء للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
