لمسة روح الأله
“في المقابل ، كم من الدم تحتاج؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى لمسة روح الأله.
الفصل 2644 لمسة روح الأله
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الوادي كان خصب واخضر. كان هناك الكثير من النباتات ، بما في ذلك غابة كبيرة من الخيزران. كان الخيزران أخضر جداً و بدا وكأنه يلمع مثل اليشم.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
صُدم هان سين. لقد واجه لمسة روح الأله من قبل ، لذلك عرف أنهم قادرين على التواصل الأساسي. و كانت لمسة روح الأله هذه أقوى بكثير من الحشرة الأخيرة التي رآها.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
في قصر السماء ، كانت أفكار حشرة بيشي ضبابية وغير محددة. اختبر هان سين أفكار المخلوق على أنها مشاعر أكثر من كونها تواصل مباشر. لكن عقل لمسة روح الاله هذه كان واضح جداً ، كما لو كانت تتحدث مباشرةً في أذنيه.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
“لماذا أعطيك بضع قطرات من دمي؟” نظر هان سين إلى لمسة روح الأله التي كان يحتضنها بين يديه باهتمام كبير.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“تبادل” ، قال صوت لمسة روح الأله في عقل هان سين مرة أخرى.
“لمسة روح الأله هذه يمكنها حقاً التواصل. إذا عاشوا لفترة كافية ، فيمكنهم التطور ، على ما يبدو. كان هذا الرجل موجود عندما كان ألفا مرتفع للغاية على قيد الحياة. يجب أن يكون قد سافر في الكون بأسره مع ألفا مرتفع للغاية. إنه حقاً مميز.” صُدم هان سين.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
لكن مخاوفه تلاشت بعد فترة. ففي طريقه ، لم يلاحظ أي شئ كهذا. كانت الكائنات الحية الوحيدة التي اكتشفها أضعف منه والتي لن تشكل تهديد كبير.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
قال لمسة روح الأله “اتبعني”. ثم رفرف بجناحيه وحلق خارج المبنى الخشبي. حمل هان سين باوير ، ولم يدخر أي وقت في تتبع الحشرة الصغيرة. كان حريص على رؤية ما ستقدمه لمسة روح الأله.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الوادي كان خصب واخضر. كان هناك الكثير من النباتات ، بما في ذلك غابة كبيرة من الخيزران. كان الخيزران أخضر جداً و بدا وكأنه يلمع مثل اليشم.
روعة قد حذرته من مغادرة الجبل. إذا تركه، فقد يكون في خطر. لكن هذا لم يمنعه من اتباع لمسة روح الأله. علاوة على ذلك ، طالما أنه لم يذهب بعيداً ، فلا داعي للخوف.
طارت لمسة روح الأله بسرعة كبيرة. كانت أسرع من هان سين. لذلك احتاج لكل قوته وهو يكافح لمواكبة الحشرة.
لقد طاروا معظم اليوم. لم تطير لمسة روح الأله في خط مستقيم أيضاً. بل التفت و انعطفت وحلقت في كل اتجاه. يبدو أن أنماط طيرانها غير المنتظمة تشير إلى أنها كانت خائفة جداً من شيء ما.
أجابت لمسة روح الأله”احفر الجذور وخذهم معك”.
تجول العديد من المتغيرين المؤلهين بحرية عبر السماء الخارجية ، وكان هان سين قلق من احتمال اصطدامه ببعضهم. فإذا واجه مؤله كان فئة التحول أو أعلى ، فلن يتمكن من محاربته.
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
”لا تقلقوا. لا أريد أن أؤذيكم يا رفاق”، هدأهم هان سين بابتسامة. كانت تلك المخلوقات رائعة للغاية. حتى لو كانوا صالحين للأكل ، فلن يرغب هان سين بأكلهم.
لكن مخاوفه تلاشت بعد فترة. ففي طريقه ، لم يلاحظ أي شئ كهذا. كانت الكائنات الحية الوحيدة التي اكتشفها أضعف منه والتي لن تشكل تهديد كبير.
طارت لمسة روح الأله بسرعة كبيرة. كانت أسرع من هان سين. لذلك احتاج لكل قوته وهو يكافح لمواكبة الحشرة.
في النهاية ، توقفت لمسة روح الأله في وادي.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الوادي كان خصب واخضر. كان هناك الكثير من النباتات ، بما في ذلك غابة كبيرة من الخيزران. كان الخيزران أخضر جداً و بدا وكأنه يلمع مثل اليشم.
طارت لمسة روح الأله إلى غابة الخيزران ، وطاردها هان سين حتي وصلوا إلى حقل فارغ في وسط غابة الخيزران ، وفي ذلك الحقل ، كانت هناك بقعة من الزهور البيضاء الصغيرة.
عندما اقترب هان سين ، لاحظ أن الزهور البيضاء الصغيرة كانت بعيدة عن المعتاد. بدوا كجنيات زهور ترتدي أردية بيضاء. و كانت وجوههم الصغيرة جميلة ، وعندما نظر هان سين عن قرب ، تمكن حتى من رؤية رموشهم الصغيرة.
و قبل أن يعود هان سين إلى المنزل ، اهتز تمثال اليشم الصغير وأضاء. و هذا يعني أن روعة عادت للنطاق, و يمكن أن تشعر بهان سين مرة أخرى.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
لكن جنيات الزهور تلك أغلقت عيونهم جميعاً. و كان من الصعب تمييز ما إذا كانوا كائنات حية حقاً ام نباتات.
قال صوت لمسة روح الأله في عقله “أنا سأنام”. كان المخلوق قد اختفى بالفعل تحت التربة ، لذلك لم يعد بإمكان هان سين رؤيته بعد الآن.
طارت لمسة روح الأله من خلال الزهور ، ورفرفت بجناحيها بقوة كافية لصنع نسيم بسيط. و عندما وصل النسيم للزهور ، أيقظ جنيات الزهور. ولكن عندما فتحوا عيونهم ، اهتزت أجسادهم في الرياح. و انكمشوا جميعاً معاً كما لو كانوا خائفين جداً من شيء ما.
اصبح جسد المخلوق الكريستالي مصبوغ باللون الأحمر الفاتح. بدا وكأنه عمل فني مصنوع من الكريستال الوردي ، بينما حفر هان سين كل جنيات الزهور من الأرض. كانت هناك سبعة عشر زهرة مختلفة ، لكن نمت جذورهم معاً في كتلة واحدة. و كان عرض كرة الجذر حوالي ثلاثين سنتيمتر فقط. بينما ارتجفت جنيات الزهور أثناء عمله، وبدون خائفات للغاية.
“أنا أعرض هذا كتجارة” ، قالت لمسة روح الأله وهي تهبط بالقرب من الأزهار. مستخدمة عقلها للتواصل مع هان سين.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
“ما هذه الأشياء؟” نظر هان سين إلى الزهور البيضاء التي تشبه الجنيات. واكتشف قوة حياة قوية داخل كل منهم.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره للحصول على جنيات الزهور. فبعد كل شيء ، لم يكن متأكد من نوع الفائدة التي سيقدموها له في النهاية. ومع ذلك ، كان مهتم جداً بلمسة روح الأله. كانت تعرف السماء الخارجية جيداً ، لذلك كانت هناك فرصة أن يكون المخلوق مفيد جداً في وقت ما في المستقبل. قد يكون تكوين علاقة جيدة معها مفيد لاحقاً.
في قصر السماء ، كانت أفكار حشرة بيشي ضبابية وغير محددة. اختبر هان سين أفكار المخلوق على أنها مشاعر أكثر من كونها تواصل مباشر. لكن عقل لمسة روح الاله هذه كان واضح جداً ، كما لو كانت تتحدث مباشرةً في أذنيه.
أجابت لمسة روح الأله “جنيات الزهور”.
“ماذا يفعلون؟” سأل هان سين.
قال لمسة روح الأله “الاله ملك النحل يحبهم”.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
“ماذا يعني ذلك؟” لم يفهم هان سين.
“لماذا أعطيك بضع قطرات من دمي؟” نظر هان سين إلى لمسة روح الأله التي كان يحتضنها بين يديه باهتمام كبير.
“انه لجذب ملك النحل. ستحتاجهم … “بينما كانت أفكار لمسة روح الأله هذه أوضح بكثير مما توقع هان سين ، فلازالت هناك حدود لقدرتها علي التواصل. يمكنها أن تقول شيئ بسيط، لكن شرح موضوع معقد كان أبعد من قدرات المخلوق الصغير.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
استمع هان سين بينما حاولت لمسة روح الأله أن تشرح. جنيات الزهور هذه يمكن أن تجذب الأله ملك النحل ، ويمكن أن يفيد الأله ملك النحل بطريقة ما هان سين.
بالطبع ، كان هذا بالضبط ما قالته لمسة روح الأله. ولم يسمع هان سين قط عن ملك النحل. لذلك لم يكن متأكد تماماً من أن ما تقترحه الحشرة سينجح.
لكن جنيات الزهور تلك أغلقت عيونهم جميعاً. و كان من الصعب تمييز ما إذا كانوا كائنات حية حقاً ام نباتات.
“مائة قطرة” ، قالت لمسة روح الأله بعقل هان سين.
“في المقابل ، كم من الدم تحتاج؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى لمسة روح الأله.
طارت لمسة روح الأله بسرعة كبيرة. كانت أسرع من هان سين. لذلك احتاج لكل قوته وهو يكافح لمواكبة الحشرة.
“مائة قطرة” ، قالت لمسة روح الأله بعقل هان سين.
” يجب أن تعرف روعة كيفية الاستفادة من جنيات الزهور هذه. يجب أن أسألها لاحقاً”. طار هان سين من الغابة ، ثم استدار وعاد إلى الجبل حيث كان المنزل الخشبي.
“هذا كثير جداً. ماذا عن زهرة واحدة لكل قطرة؟ انتظر ، دعني أحسب. هناك سبعة عشر جنية زهرة ، لذا سأعطيك سبع عشرة قطرة دم. صفقة؟” سأل سين ، مستعرضاً قدراته علي المساومة.
“بماذا تريد أن تستبدلهم؟” سأل هان سين.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره للحصول على جنيات الزهور. فبعد كل شيء ، لم يكن متأكد من نوع الفائدة التي سيقدموها له في النهاية. ومع ذلك ، كان مهتم جداً بلمسة روح الأله. كانت تعرف السماء الخارجية جيداً ، لذلك كانت هناك فرصة أن يكون المخلوق مفيد جداً في وقت ما في المستقبل. قد يكون تكوين علاقة جيدة معها مفيد لاحقاً.
“بالتأكيد” أجابت لمسة روح الأله بالموافقة.
“كيف أستخدم هذه الأشياء؟” سأل هان سين ، ناظرا إلى جنيات الزهور.
أجابت لمسة روح الأله”احفر الجذور وخذهم معك”.
“لماذا أعطيك بضع قطرات من دمي؟” نظر هان سين إلى لمسة روح الأله التي كان يحتضنها بين يديه باهتمام كبير.
“هل سيموتون؟” نظر هان سين إلى الزهور البيضاء التي تشبه الجنيات. لم يكن يريد أن يؤذي المخلوقات الجميلة.
أجابت لمسة روح الأله “جنيات الزهور”.
“لا ، ولكن ازرعهم في حديقتك عندما تعود” قالت لمسة روح الأله.
أجابت لمسة روح الأله”احفر الجذور وخذهم معك”.
“بالتأكيد.” شمر هان سين عن سواعده و بدأ في حفر الزهور واحدة تلو الأخرى. بينما طلبت لمسة روح الأله الدم ، وحلقت فوق يد هان سين.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
اصبح جسد المخلوق الكريستالي مصبوغ باللون الأحمر الفاتح. بدا وكأنه عمل فني مصنوع من الكريستال الوردي ، بينما حفر هان سين كل جنيات الزهور من الأرض. كانت هناك سبعة عشر زهرة مختلفة ، لكن نمت جذورهم معاً في كتلة واحدة. و كان عرض كرة الجذر حوالي ثلاثين سنتيمتر فقط. بينما ارتجفت جنيات الزهور أثناء عمله، وبدون خائفات للغاية.
“انه لجذب ملك النحل. ستحتاجهم … “بينما كانت أفكار لمسة روح الأله هذه أوضح بكثير مما توقع هان سين ، فلازالت هناك حدود لقدرتها علي التواصل. يمكنها أن تقول شيئ بسيط، لكن شرح موضوع معقد كان أبعد من قدرات المخلوق الصغير.
”لا تقلقوا. لا أريد أن أؤذيكم يا رفاق”، هدأهم هان سين بابتسامة. كانت تلك المخلوقات رائعة للغاية. حتى لو كانوا صالحين للأكل ، فلن يرغب هان سين بأكلهم.
أجابت لمسة روح الأله”احفر الجذور وخذهم معك”.
طارت لمسة روح الأله فجأة بعيداً عن يد هان سين. و هبطت على الأرض وبدأت في الحفر والحفر في التربة بجوار كرة الجذر.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره للحصول على جنيات الزهور. فبعد كل شيء ، لم يكن متأكد من نوع الفائدة التي سيقدموها له في النهاية. ومع ذلك ، كان مهتم جداً بلمسة روح الأله. كانت تعرف السماء الخارجية جيداً ، لذلك كانت هناك فرصة أن يكون المخلوق مفيد جداً في وقت ما في المستقبل. قد يكون تكوين علاقة جيدة معها مفيد لاحقاً.
“ماذا تفعلين هناك؟” سأل هان سين بفضول.
طارت لمسة روح الأله من خلال الزهور ، ورفرفت بجناحيها بقوة كافية لصنع نسيم بسيط. و عندما وصل النسيم للزهور ، أيقظ جنيات الزهور. ولكن عندما فتحوا عيونهم ، اهتزت أجسادهم في الرياح. و انكمشوا جميعاً معاً كما لو كانوا خائفين جداً من شيء ما.
قال صوت لمسة روح الأله في عقله “أنا سأنام”. كان المخلوق قد اختفى بالفعل تحت التربة ، لذلك لم يعد بإمكان هان سين رؤيته بعد الآن.
طرح هان سين المزيد من الأسئلة ، لكنه لم يتلقي أي رد من لمسة روح الأله. و في تلك المرحلة ، عرف أنه بحاجة للعودة إلى المنزل الخشبي مع جنيات الزهور.
” يجب أن تعرف روعة كيفية الاستفادة من جنيات الزهور هذه. يجب أن أسألها لاحقاً”. طار هان سين من الغابة ، ثم استدار وعاد إلى الجبل حيث كان المنزل الخشبي.
” يجب أن تعرف روعة كيفية الاستفادة من جنيات الزهور هذه. يجب أن أسألها لاحقاً”. طار هان سين من الغابة ، ثم استدار وعاد إلى الجبل حيث كان المنزل الخشبي.
و قبل أن يعود هان سين إلى المنزل ، اهتز تمثال اليشم الصغير وأضاء. و هذا يعني أن روعة عادت للنطاق, و يمكن أن تشعر بهان سين مرة أخرى.
“مائة قطرة” ، قالت لمسة روح الأله بعقل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لمسة روح الأله هذه يمكنها حقاً التواصل. إذا عاشوا لفترة كافية ، فيمكنهم التطور ، على ما يبدو. كان هذا الرجل موجود عندما كان ألفا مرتفع للغاية على قيد الحياة. يجب أن يكون قد سافر في الكون بأسره مع ألفا مرتفع للغاية. إنه حقاً مميز.” صُدم هان سين.
لم يتردد هان سين. أخذ سبع عشرة قطرة من الدم وتركهم في راحة يده. و سقطت لمسة روح الأله على الدم مثل ذئب جائع. واستنزافت السبع عشر قطرة دم على الفور.
بينما كان هان سين يتسائل عما تريده لمسة روح الأله ، تلقى فجأة فكرة. “أعطني بضع قطرات أخرى من دمك.”
“هذا كثير جداً. ماذا عن زهرة واحدة لكل قطرة؟ انتظر ، دعني أحسب. هناك سبعة عشر جنية زهرة ، لذا سأعطيك سبع عشرة قطرة دم. صفقة؟” سأل سين ، مستعرضاً قدراته علي المساومة.
“ماذا يعني ذلك؟” لم يفهم هان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
