توقيع العقد
الفصل 2642 توقيع العقد
عندما اختفى الإحساس بالحرقان ، اختفى المثلث أيضاً. و لم يعد بإمكان هان سين العثور على أي أثر له على جلده.
عندما وضع هان سين قطرة الدم الثانية امام لمسة روح الأله ، لم يتصرف بشكل مختلف. ابتلعت القطرة ، ثم عاد إلى حالته السابقة الثابتة. انتظر الأربعة لفترة طويلة ، على أمل حدوث شيء ما. لكن الحشرة ظلت أسفل العلبة ، و لم تتحرك لشبر واحد. إذا لم يروا أنها تبتلع الدم ، لاعتقدوا أن الحشرة قد ماتت.
بدأ الرجل يقول شيئ ما ، لكن روعة قاطعته بسرعة. “ليس لدي وقت لهذا. يمكنني أن أقرر من أريد أن يكون دودة القز خاصتي ، وأنظر: لقد اتخذت قراري”.
قالت روعة ، “ضع قطرة من دمك في الفرن”. مدت إصبعها وأسقطت دمها فيه. كان هان سين يعلم أن هذا قادم. لقد أخبره زعيم قصر السماء بما يمكن توقعه. رفع إصبعه وسرعان ما زود الفرن بقطرة من دمه.
عبس الرجل. لم يكن لديه فكرة عما يجري. فالتقط لمسة روح الأله مرة أخرى ، محاولاً التأكد من عدم وجود مشكلة بها.
الفصل 2642 توقيع العقد
“عجيب. بغض النظر عن مدى سوء مهاراته ، لا ينبغي أن يكون من الممكن أن يكون بدون موهبة تماماً”. استمر الرجل في وخز المخلوق والتحقق منه ، لكنه لم يكتشف اي شيئ.
بعد ذلك قادهم الرجل ما تبقى من الطريق. و استمروا في صعود الجبل.
“ربما تكون لمسة روح الأله قديمة جداً ، ولم تعد قادرة على التخلص من قوقعتها؟” توقفت روعة ، ثم تابع ليقول ، ” لمسة روح الإله هذه هي أول لمسة روح أله وكانت تنتمي إلى ألفا ، أليس كذلك؟ لقد أجرت اختبارات هنا على مدى حياة الألفا ، وكان ذلك منذ دهور. ربما تكون قد استسلمت أخيراً للشيخوخة”.
عندما وصلوا إلى القصر الذي كان يقع على قمة الجبل ، استدار الرجل وقال ، “روعة ، سأنتظرك في الخارج. إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء ، من فضلك اسأل فقط “.
هز الرجل رأسه وقال ، “عندما أحضر بيشي يو شانشين إلى هنا ، أجروا الاختبار بشكل جيد. ولم يمضي وقت طويل على ذلك. لماذا تتوقف فجأة عن العمل الآن؟”
بعد ذلك قادهم الرجل ما تبقى من الطريق. و استمروا في صعود الجبل.
“حسناً ، بصرف النظر عن ذلك ، ما هي الاحتمالات الأخرى التي يمكنك التفكير فيها؟” قالت روعة ، “من المستحيل أن هان سين يفتقر حتى إلى موهبة درع واحد”.
قالت باوير وهي تنظر بلطف إلى هان سين: “سأكون لطيفة جداً يا أبي”.
عرف الرجل أن ذلك مستحيل أيضاً. بدون موهبة اربع دروع أو أعلى ، كان الوصول إلى رتبة الملك أمر مستحيل. إذا كان هان سين بالفعل برتبة الملك ، بغض النظر عن مدى سوء مواهبه ، فلن يكون لديه اقل من موهبة اربع دروع.
“الأخ الثاني ، من فضلك اعتني بهه الطفلة.” قالت روعة أثناء النظر إلى باوير “أنا أحب هذه الطفلة ، لذلك لا تزعجها”.
قال الرجل بتردد غريب: “هذا غريب”. و مدّ إصبعه وأطلق قطرة رقيقة من دمه. و تركها ينزف بالقرب من فم لمسة روح الأله ليرى ما إذا كان رد فعل المخلوق طبيعي.
كانت لمسة روح الأله مستلقية في نفس المكان منذ أن أكلت دم هان سين. لم تتفاعل مع دم الرجل على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنها أصبحت عجوزة جداً لتحريك عضلة.
“إنها حقا تزداد ضعفاً بسبب شيخوختها؟” وضع الرجل وجهه بالقرب من المخلوق ، محدقا به بصدمة.
“هل هذا هو؟” نظر هان سين إلى روعة بفضول.
“لقد عاشت طويلاً بما فيه الكفاية. لقد عاشت لفترة أطول من معظم لمسات روح الإله العادية.” قالت روعة “كان من المتوقع أنها ستشيخ في نهاية المطاف”.
قالت باوير وهي تنظر بلطف إلى هان سين: “سأكون لطيفة جداً يا أبي”.
“لقد عاشت طويلاً بما فيه الكفاية. لقد عاشت لفترة أطول من معظم لمسات روح الإله العادية.” قالت روعة “كان من المتوقع أنها ستشيخ في نهاية المطاف”.
قال الرجل بهدوء: “لا يمكننا إجراء الاختبار الآن”. “ليس لدي لمسة روح الأله أخرى في الجوار. يبدو أنه سيتعين علينا العودة وطلب واحدة آخري. و بعد ذلك ، يمكننا إجراء الاختبار”.
“ولكن…”
قال هان سين أثناء النظر إلى روعة ، “يبدو أنك تستطيعين حقاً قراءة افكاري”.
“توقف عن اختباره. لقد قررت أن أجعله دودة القز خاصتي ، لذلك لا يهم مدى موهبته”قالت روعة بتعبير جليدي.
“ولكن…”
“ربما تكون لمسة روح الأله قديمة جداً ، ولم تعد قادرة على التخلص من قوقعتها؟” توقفت روعة ، ثم تابع ليقول ، ” لمسة روح الإله هذه هي أول لمسة روح أله وكانت تنتمي إلى ألفا ، أليس كذلك؟ لقد أجرت اختبارات هنا على مدى حياة الألفا ، وكان ذلك منذ دهور. ربما تكون قد استسلمت أخيراً للشيخوخة”.
بدأ الرجل يقول شيئ ما ، لكن روعة قاطعته بسرعة. “ليس لدي وقت لهذا. يمكنني أن أقرر من أريد أن يكون دودة القز خاصتي ، وأنظر: لقد اتخذت قراري”.
بدأ الرجل يقول شيئ ما ، لكن روعة قاطعته بسرعة. “ليس لدي وقت لهذا. يمكنني أن أقرر من أريد أن يكون دودة القز خاصتي ، وأنظر: لقد اتخذت قراري”.
ربت هان سين علي رأسها وذهب إلى القاعة مع روعة.
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
“حسناً ، بصرف النظر عن ذلك ، ما هي الاحتمالات الأخرى التي يمكنك التفكير فيها؟” قالت روعة ، “من المستحيل أن هان سين يفتقر حتى إلى موهبة درع واحد”.
بعد ذلك قادهم الرجل ما تبقى من الطريق. و استمروا في صعود الجبل.
“هل هذا هو؟” نظر هان سين إلى روعة بفضول.
“عجيب. بغض النظر عن مدى سوء مهاراته ، لا ينبغي أن يكون من الممكن أن يكون بدون موهبة تماماً”. استمر الرجل في وخز المخلوق والتحقق منه ، لكنه لم يكتشف اي شيئ.
عندما وصلوا إلى القصر الذي كان يقع على قمة الجبل ، استدار الرجل وقال ، “روعة ، سأنتظرك في الخارج. إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء ، من فضلك اسأل فقط “.
استمر الضوء في التحول بلا هوادة ، وكان النقش يزداد إشراقاً أكثر واكثر. وبعد ذلك ، خفت الضوء داخل الفرن حيث اندفع كل شيء إلى النقش
“الأخ الثاني ، من فضلك اعتني بهه الطفلة.” قالت روعة أثناء النظر إلى باوير “أنا أحب هذه الطفلة ، لذلك لا تزعجها”.
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
“توقف عن اختباره. لقد قررت أن أجعله دودة القز خاصتي ، لذلك لا يهم مدى موهبته”قالت روعة بتعبير جليدي.
”لا تقلقي.” طمأنها الرجل بسرعة.
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
عبس الرجل. لم يكن لديه فكرة عما يجري. فالتقط لمسة روح الأله مرة أخرى ، محاولاً التأكد من عدم وجود مشكلة بها.
“باوير ، انتظريني هنا ، ولا تكوني فتاة شقية. حسناً؟” وضع هان سين باوير علي الارض. فمع شخصية باوير وقوتها ، لن تسير الأمور على ما يرام بالنسبة للرجل إذا حاول فعل أي شيء لها.
قال هان سين أثناء النظر إلى روعة ، “يبدو أنك تستطيعين حقاً قراءة افكاري”.
قالت باوير وهي تنظر بلطف إلى هان سين: “سأكون لطيفة جداً يا أبي”.
عندما وضع هان سين قطرة الدم الثانية امام لمسة روح الأله ، لم يتصرف بشكل مختلف. ابتلعت القطرة ، ثم عاد إلى حالته السابقة الثابتة. انتظر الأربعة لفترة طويلة ، على أمل حدوث شيء ما. لكن الحشرة ظلت أسفل العلبة ، و لم تتحرك لشبر واحد. إذا لم يروا أنها تبتلع الدم ، لاعتقدوا أن الحشرة قد ماتت.
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
ربت هان سين علي رأسها وذهب إلى القاعة مع روعة.
عندما أخذ فرن اليشم قطرتين من الدم ، أضاء. و بدأ يتوهج بضوء كوني متحول ، وبدأ شيء ما داخل الفرن يدق.
بعد أن دخلوا القاعة ، أغلق باب القاعة ورائهم. لم يستطع هان سين رؤية جلد أو شعر أي شخص آخر في القاعة. ومع ذلك ، كان هناك مذبح في نهايتها ، ودفعه مشهده إلى التساؤل ، “هذا الأخ الثاني يبدو مختلف عن الأشخاص الآخرين هنا.”
واصلت روعة السير نحو المذبح ، لكنها في طريقها ، قالت ، “أطفال مرتفع للغاية مفصولين إلى مجموعتين. تمارس إحدى المجموعات الاحساس المرتفع للغاية ، في حين أن المجموعات الأخرى يمكنها ممارسة الفنون الجينية التي تعجبهم حقاً. لقد درسنا أنا والأخ بيشي الاحساس المرتفع للغاية. درس الأخ الثاني ليو شيئ آخر”.
واصلت روعة السير نحو المذبح ، لكنها في طريقها ، قالت ، “أطفال مرتفع للغاية مفصولين إلى مجموعتين. تمارس إحدى المجموعات الاحساس المرتفع للغاية ، في حين أن المجموعات الأخرى يمكنها ممارسة الفنون الجينية التي تعجبهم حقاً. لقد درسنا أنا والأخ بيشي الاحساس المرتفع للغاية. درس الأخ الثاني ليو شيئ آخر”.
“لماذا يجب أن تنفصلوا؟” سأل هان سين بفضول.
تجهمت روعة قليلاً ، لكنها تظاهرت أنه لا شيء. “إن ممارسة الاحساس المرتفع للغاية يزيل تدريجياً قدرتنا على الشعور بالعواطف. يمكن أن يضر ذلك بقدراتنا على التناسل”.
الآن فهم هان سين سبب وجوب فصلهم. كان ذلك حتى يمكن أن تستمر سلالتهم. بخلاف ذلك ، إذا حول كل أعضاء مرتفع للغاية أنفسهم إلى آلات بلا عاطفة ، فمن المحتمل ألا يتكاثروا على الإطلاق. وفي هذه الحالة لن يستمر عرقهم طويلاً.
رفع هان سين رأسه. بدا المذبح أمامه غريب بعض الشيء. كان هناك منصة كبيرة تحتوي على فرن كبير في وسطها. وبصرف النظر عن ذلك ، كان المذبح خالي من اي شئ.
عرف الرجل أن ذلك مستحيل أيضاً. بدون موهبة اربع دروع أو أعلى ، كان الوصول إلى رتبة الملك أمر مستحيل. إذا كان هان سين بالفعل برتبة الملك ، بغض النظر عن مدى سوء مواهبه ، فلن يكون لديه اقل من موهبة اربع دروع.
قالت روعة ، “ضع قطرة من دمك في الفرن”. مدت إصبعها وأسقطت دمها فيه. كان هان سين يعلم أن هذا قادم. لقد أخبره زعيم قصر السماء بما يمكن توقعه. رفع إصبعه وسرعان ما زود الفرن بقطرة من دمه.
عندما أخذ فرن اليشم قطرتين من الدم ، أضاء. و بدأ يتوهج بضوء كوني متحول ، وبدأ شيء ما داخل الفرن يدق.
عندما وصلوا إلى القصر الذي كان يقع على قمة الجبل ، استدار الرجل وقال ، “روعة ، سأنتظرك في الخارج. إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء ، من فضلك اسأل فقط “.
”لا تقلقي.” طمأنها الرجل بسرعة.
نظر هان سين إلى فرن اليشم بفضول. لم يستطع رؤية ما بداخله ، لكن ضوء الفرن ووجوده كانا كافيين ليعرف أنه مليء بالمعرفة عن الكون.
في جزء من الثانية ، خجلت روعة وصاحت ، “توقف!”
مع ازدياد قوة الضوء ، بدأ يتجمع على النقش الموجود في مقدمة الفرن. تم تشكيل الرموز المحفورة في مثلث خشن.
“توقف عن اختباره. لقد قررت أن أجعله دودة القز خاصتي ، لذلك لا يهم مدى موهبته”قالت روعة بتعبير جليدي.
استمر الضوء في التحول بلا هوادة ، وكان النقش يزداد إشراقاً أكثر واكثر. وبعد ذلك ، خفت الضوء داخل الفرن حيث اندفع كل شيء إلى النقش
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
عندما احترق الرمز المثلث مثل الشمس ، قالت روعة ، “ضع يدك على هذا الرمز.”
“إنها حقا تزداد ضعفاً بسبب شيخوختها؟” وضع الرجل وجهه بالقرب من المخلوق ، محدقا به بصدمة.
“أي يد؟” سأل هان سين في غمضة عين ، فقالت روعة: “الأمر متروك لك”.
“يميل الرجال إلى اليسار ، وتميل النساء إلى اليمين. في هذه الحالة ، سأستخدم يدي اليسرى “. بعد ذلك ، وضع هان سين يده اليسرى على الرمز الثلاثي.
مع ازدياد قوة الضوء ، بدأ يتجمع على النقش الموجود في مقدمة الفرن. تم تشكيل الرموز المحفورة في مثلث خشن.
شعر هان سين كما لو أنه ضغط بيده على الفولاذ الأحمر الساخن. فابعد هان سين يده، وعندما فعل ذلك ، اختفى ضوء نقش فرن اليشم. و تم الآن وضع مثلث لامع على يده اليسرى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت لمسة روح الأله مستلقية في نفس المكان منذ أن أكلت دم هان سين. لم تتفاعل مع دم الرجل على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنها أصبحت عجوزة جداً لتحريك عضلة.
عندما اختفى الإحساس بالحرقان ، اختفى المثلث أيضاً. و لم يعد بإمكان هان سين العثور على أي أثر له على جلده.
“ولكن…”
“هل هذا هو؟” نظر هان سين إلى روعة بفضول.
عندما أخذ فرن اليشم قطرتين من الدم ، أضاء. و بدأ يتوهج بضوء كوني متحول ، وبدأ شيء ما داخل الفرن يدق.
“نعم ، لقد تم” ، اجابت روعة بإيماءة.
فتح الرجل فمه ولم يخرج صوت. و في النهاية ، ابتسم وقال: “إذا اتخذتي قرارك بقبول هذا الصبي باعتباره دودة قز ، فلا بأس بذلك. في هذه الحالة ، دعونا ننتقل إلى المذبح.”
عرف هان سين أنه في هذه المرحلة ، يجب أن يكون روعة قادرة على الشعور بما يشعر به وقراءة أفكاره. كان يجب أن يكون عقله كتاب مفتوح لها. لذلك ، بدأ في تخيل أشياء لاختبارها.
ربت هان سين علي رأسها وذهب إلى القاعة مع روعة.
في جزء من الثانية ، خجلت روعة وصاحت ، “توقف!”
قال هان سين أثناء النظر إلى روعة ، “يبدو أنك تستطيعين حقاً قراءة افكاري”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما اختفى الإحساس بالحرقان ، اختفى المثلث أيضاً. و لم يعد بإمكان هان سين العثور على أي أثر له على جلده.
عندما وضع هان سين قطرة الدم الثانية امام لمسة روح الأله ، لم يتصرف بشكل مختلف. ابتلعت القطرة ، ثم عاد إلى حالته السابقة الثابتة. انتظر الأربعة لفترة طويلة ، على أمل حدوث شيء ما. لكن الحشرة ظلت أسفل العلبة ، و لم تتحرك لشبر واحد. إذا لم يروا أنها تبتلع الدم ، لاعتقدوا أن الحشرة قد ماتت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
