لمسة روح الأله
الفصل 2600 لمسة روح الأله
“الكل يعرف الطاوية ، ولكن فيما يتعلق بالكيفية التي يعرفونها بها ، فإن لكل شخص رآي مختلف.” قال بيشي: “لا توجد إجابة صحيحة”.
كان وجه غو تشينغ تشينغ جميل بشكل مذهل. حتى أولئك الذين كانوا مقربين منها ، مثل هان سين ، سيجدون أنفسهم يحدقون في جمالها الأثيري بين الحين والآخر. نظر إليها الرجل للحظة أو اثنتين فقط قبل أن يبتعد. كان لديه بالفعل قدر هائل من ضبط النفس.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
لكن حالياً ، لم يكن هان سين يبدو جيد. بدا جاف و نحيف ، مثل لاجئ قضى وقت طويل بدون طعام. كان فقط جلد وعظام.
بينما شاهد الجميع ، قامت تلك الخنفساء بتبديل جلدها تسع مرات. و تم تقليل حجم جسده في النهاية إلى حجم عملة معدنية صغيرة. و بعد ذلك توقفت عن الحركة. لقد استلقت في المكان الذي كانت فيه ، وبدت متعبة جداً.
بعد أن قال الرجل هذا ، بدت التعبيرات على وجوه طلاب قصر السماء متوترة إلى حد ما. كان الظاهرة بمثابة فن جيني سري لقصر السماء ، على الرغم من أنه لم يكن مميز مثل كتاب بلا نص.
“كيف أشير إليك؟” سألت روعة ناظرة إلى هان سين. لقد شاهدت مقاطع فيديو هان سين ، لكن ذلك كان قبل تعرضه لإصاباته الأخيرة. لقد بدا مختلف تماماً الآن ، لذلك لم تتعرف عليه.
أجاب هان سين بصدق “أنا هان سين”.
بدا الأمر كما لو أن الرجل يعرف ما يفكر فيه الجميع ، ولذا استمر ببرود قائلاً ، “أنا واحد من هؤلاء الأشخاص أيضاً. لا أستطيع التخلص من هذا الحماقة. لا أستطيع أن أرى من خلال الأشياء دون الظواهر. لذا ، هناك قول مأثور ، وهو- “فقط إذا ذهبت إلى الظواهر وشعرت بها ، واختبرت ما بداخلها ، سيكون لديك فرصة لفهمها. هذا هو ما يسمى بالطاوية “.
عند سماع اسم هان سين ، لم يستطع ذلك الرجل معها إلا أن يلتفت إليه. كان يعرف بوضوح عن هان سين وما أنجزه.
“أنت الشخص الذي يمتلك جيان الأله الساحر ودرع نظرة ميدوسا؟” قالت روعة بلا عاطفة “لا عجب أنك تبدو مميز جداً”.
ساد الهدوء بين طالب قصر السماء. و واصلوا الاستماع في صمت.
بكلمة “مميز” ، كانت تشير إلى مظهره الجسدي. لم تكن تمدحه حقاً.
مما يمكن أن تراه ، كانت هان سين قد حالفه الحظ ببساطة بجمع كنزين من مستوي إله حقيقي. كان محظوظ ولا شيء أكثر, كان هذا هو استنتاجها العام. كانت تعتقد أن الميزة الحقيقية لقوته لم تكن شئ جوهري.
بدا وجه هان سين عابس. لم يرد. كان يعلم أن روعة لم تحدثه في الواقع. “إذا لم يكن لدى أحد أي أسئلة ، سأبدأ أولاً.” قال الرجل بهدوء: “دعونا نتحدث عن الظاهرة.”
الطريقة التي تحدث بها الرجل أثارت غضب العديد من طلاب قصر السماء. لكنهم جلسوا أمام أحد مرتفع للغاية، وهكذا ، لم يفعل أحد شيئ.
بعد أن قال الرجل هذا ، بدت التعبيرات على وجوه طلاب قصر السماء متوترة إلى حد ما. كان الظاهرة بمثابة فن جيني سري لقصر السماء ، على الرغم من أنه لم يكن مميز مثل كتاب بلا نص.
بعد ذلك ، مد بيشي إصبعه. و جرح إصبعه ودفع قطرة من دمه على الخنفساء.
عندما قال الرجل إنه يريد التحدث عن الظاهرة ، كانت هذه طريقته في القول ، “الطريقة التي تمارسون بها فنون الجينات سيئة. اسمحوا لي أن أوضح لكم كيف تفعلون ذلك “.
يمكن أن يرا هان سين أن الرجل قد اختار هذا الفن الجيني عن قصد. أراد أن ينتهز هذه الفرصة لبناء صورته أمام شباب قصر السماء. لهذا تحدث بهذه الطريقة المتعالية.
الطريقة التي تحدث بها الرجل أثارت غضب العديد من طلاب قصر السماء. لكنهم جلسوا أمام أحد مرتفع للغاية، وهكذا ، لم يفعل أحد شيئ.
حدق طلاب قصر السماء في الرجل ، في انتظار سماع ما سيقوله لهم.
كان وجه غو تشينغ تشينغ جميل بشكل مذهل. حتى أولئك الذين كانوا مقربين منها ، مثل هان سين ، سيجدون أنفسهم يحدقون في جمالها الأثيري بين الحين والآخر. نظر إليها الرجل للحظة أو اثنتين فقط قبل أن يبتعد. كان لديه بالفعل قدر هائل من ضبط النفس.
الطريقة التي تحدث بها الرجل أثارت غضب العديد من طلاب قصر السماء. لكنهم جلسوا أمام أحد مرتفع للغاية، وهكذا ، لم يفعل أحد شيئ.
يمكن أن يرا هان سين أن الرجل قد اختار هذا الفن الجيني عن قصد. أراد أن ينتهز هذه الفرصة لبناء صورته أمام شباب قصر السماء. لهذا تحدث بهذه الطريقة المتعالية.
أراد هان سين الاستماع إليه أيضاً. تم ارسال هذا الرجل بيشي من قبل مرتفع للغاية، وكان هان سين حريصاً على سماع ما يمكن أن يقدمه عن الظاهرة.
“عندما مارست الظاهرة ، تحدث المعلم عن هذا في اليوم الأول.” قال أحد طلاب قصر السماء على عجل: “السيد بيشي لا تحتاج إلى شرح ذلك ، لذا عليك فقط الوصول إلى صلب الموضوع”. لم يتحدث بيشي ، وكان وجهه غير مقروء.
“الظاهرة تشير إلى ظاهرة الكون. الظاهرة هي سبب وجود الحياة. لكن الناس أغبياء ، ولا يمكنهم رؤية الأشياء دون الظواهر. يحتاج الناس إلى إشارات واضحة لتوضيح ما هو غير معروف”.
فتح بيشي الصندوق الكريستالي ، وخرجت الخنفساء منه ببطء. ثم قال ، “كل كائن حي له طريق يسلكه ، لكن فهم لسبب كل مسار ليس بالأمر السهل. هذه الخنفساء المتغيرة تسمى لمسة روح الأله. إنها متغير نادر جداً. ومن خلاله، يمكننا فهم بعض القواعد والأسباب هنا”.
لم يكن طلاب السماء الذين سمعوا ذلك منبهرين. لقد كان خطاب عادي لم يكن يعني الكثير بالنسبة لهم. إذا طُلب منهم التحدث ، لقالوا نفس الشيء
“الظاهرة تشير إلى ظاهرة الكون. الظاهرة هي سبب وجود الحياة. لكن الناس أغبياء ، ولا يمكنهم رؤية الأشياء دون الظواهر. يحتاج الناس إلى إشارات واضحة لتوضيح ما هو غير معروف”.
بدا الأمر كما لو أن الرجل يعرف ما يفكر فيه الجميع ، ولذا استمر ببرود قائلاً ، “أنا واحد من هؤلاء الأشخاص أيضاً. لا أستطيع التخلص من هذا الحماقة. لا أستطيع أن أرى من خلال الأشياء دون الظواهر. لذا ، هناك قول مأثور ، وهو- “فقط إذا ذهبت إلى الظواهر وشعرت بها ، واختبرت ما بداخلها ، سيكون لديك فرصة لفهمها. هذا هو ما يسمى بالطاوية “.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
“عندما مارست الظاهرة ، تحدث المعلم عن هذا في اليوم الأول.” قال أحد طلاب قصر السماء على عجل: “السيد بيشي لا تحتاج إلى شرح ذلك ، لذا عليك فقط الوصول إلى صلب الموضوع”. لم يتحدث بيشي ، وكان وجهه غير مقروء.
حدق طلاب قصر السماء في الرجل ، في انتظار سماع ما سيقوله لهم.
منذ أن التقى بها لأول مرة ، اعتقد هان سين أن روعة تتظاهر فقط بأنها منفصلة وغير عاطفية. لكن الآن، عند رؤية بيشي ، لاحظ أن هذا التعبير الخالي من المشاعر هو الوحيد الذي كانوا قادرين علي اظهاره. لم يكن مجرد تظاهر.
بعد أن قال الرجل هذا ، بدت التعبيرات على وجوه طلاب قصر السماء متوترة إلى حد ما. كان الظاهرة بمثابة فن جيني سري لقصر السماء ، على الرغم من أنه لم يكن مميز مثل كتاب بلا نص.
“الكل يعرف الطاوية ، ولكن فيما يتعلق بالكيفية التي يعرفونها بها ، فإن لكل شخص رآي مختلف.” قال بيشي: “لا توجد إجابة صحيحة”.
“الطاوية أمر طبيعي. كل شخص لديه طريقته الخاصة في تعلمها.” قال أحد الطلاب في قصر السماء.
بعد أن قال الرجل هذا ، بدت التعبيرات على وجوه طلاب قصر السماء متوترة إلى حد ما. كان الظاهرة بمثابة فن جيني سري لقصر السماء ، على الرغم من أنه لم يكن مميز مثل كتاب بلا نص.
أجاب بيشي: “لقد قلت ذلك للتو منذ لحظة”. الظاهرة تشير إلى ظواهر الكون. إذا كانت هناك ظواهر ، فهناك قواعد. إذا لم تكن هناك قواعد ، فلن تكون هناك أسباب. و بعد ذلك ، لن تحتاج إلى تعلمها”.
أجاب بيشي: “لقد قلت ذلك للتو منذ لحظة”. الظاهرة تشير إلى ظواهر الكون. إذا كانت هناك ظواهر ، فهناك قواعد. إذا لم تكن هناك قواعد ، فلن تكون هناك أسباب. و بعد ذلك ، لن تحتاج إلى تعلمها”.
ساد الهدوء بين طالب قصر السماء. و واصلوا الاستماع في صمت.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
“الظاهرة تشير إلى ظاهرة الكون. الظاهرة هي سبب وجود الحياة. لكن الناس أغبياء ، ولا يمكنهم رؤية الأشياء دون الظواهر. يحتاج الناس إلى إشارات واضحة لتوضيح ما هو غير معروف”.
وضع بيشي شيئ ما على الطاولة أمامه. و نظر إليه الجميع. كان صندوق مربع و شفاف يبدو أنه مصنوع من الكريستال. و كان عرضه عشرة سنتيمترات.
بدا الأمر كما لو أن الرجل يعرف ما يفكر فيه الجميع ، ولذا استمر ببرود قائلاً ، “أنا واحد من هؤلاء الأشخاص أيضاً. لا أستطيع التخلص من هذا الحماقة. لا أستطيع أن أرى من خلال الأشياء دون الظواهر. لذا ، هناك قول مأثور ، وهو- “فقط إذا ذهبت إلى الظواهر وشعرت بها ، واختبرت ما بداخلها ، سيكون لديك فرصة لفهمها. هذا هو ما يسمى بالطاوية “.
داخل الصندوق ، يمكنهم رؤية خنفساء كريستالية. بدت كخنفساء. كانت لطيفة إلى حد ما.
استمرت الخنفساء بحجم قبضة اليد في تغيير جلدها. و في كل مرة يسقط فيها الجلد ، يصبح جسدها أصغر ، والقواقع التي تتركها ورائها كانت بمثابة فن كريستالي مثالي لشكل الخنفساء. و كل قوقعة كانت أصغر من الأخيرة.
أجاب هان سين بصدق “أنا هان سين”.
فتح بيشي الصندوق الكريستالي ، وخرجت الخنفساء منه ببطء. ثم قال ، “كل كائن حي له طريق يسلكه ، لكن فهم لسبب كل مسار ليس بالأمر السهل. هذه الخنفساء المتغيرة تسمى لمسة روح الأله. إنها متغير نادر جداً. ومن خلاله، يمكننا فهم بعض القواعد والأسباب هنا”.
بعد ذلك ، مد بيشي إصبعه. و جرح إصبعه ودفع قطرة من دمه على الخنفساء.
ولدت لمسة روح الأله حساسة جداً للدم ، ويمكنها أن تخبرك بنوعية جينات ولادتك. كلما كان جين السلالة أقوى ، زاد تأثيره على الخنفساء. عادةً ، يمكن لجينات المخلوقات منخفضة الرتبة أن تمكن الخنفساء من تبديل جلدها مرة أو مرتين. إذا كان لدى شخص ما جينات من الدرجة العالية ، فيمكن للخنفساء تبديل جلدها ثماني إلى عشر مرات. و من خلال تجارب مرتفع للغاية ، يمكنني أن أخبركم أنه إذا تمكن شخص ما من جعل لمسة روح الأله تبدل جلدها لعشر مرات ، فهذا يعني أن الشخص الذي يجري الاختبار لديه جينات قوية بما يكفي لرؤيته يوماً ما يصبح إله حقيقي”بيشي تحدث ببساطة.
فتحت الخنفساء فمها وشربت قطرة الدم تلك. ثم توقفت وظلت ساكنة. لم تعد تتحرك ، وصُدم الجميع. لم يكونوا يعرفون ما يفعله بيشي.
“الظاهرة تشير إلى ظاهرة الكون. الظاهرة هي سبب وجود الحياة. لكن الناس أغبياء ، ولا يمكنهم رؤية الأشياء دون الظواهر. يحتاج الناس إلى إشارات واضحة لتوضيح ما هو غير معروف”.
بينما كانوا يشاهدون في صمت مرتبك ، بدأت الخنفساء التي امتصت دماء بيشي تظهر بعض التغييرات الغريبة.
أجاب بيشي: “لقد قلت ذلك للتو منذ لحظة”. الظاهرة تشير إلى ظواهر الكون. إذا كانت هناك ظواهر ، فهناك قواعد. إذا لم تكن هناك قواعد ، فلن تكون هناك أسباب. و بعد ذلك ، لن تحتاج إلى تعلمها”.
كانت الخنفساء تغير جلدها. و بينما فعلت ذلك ، التواء وجهها. و تشدد جسدها الجديد للأمام ، تاركاً ورائه قشرة مثالية.
داخل الصندوق ، يمكنهم رؤية خنفساء كريستالية. بدت كخنفساء. كانت لطيفة إلى حد ما.
بعد ذلك ، مد بيشي إصبعه. و جرح إصبعه ودفع قطرة من دمه على الخنفساء.
ولم تنته العملية أيضاً. بعد تغيير طبقة من قوقعتها ، بدأت الخنفساء في لَي جسدها مرة أخرى. و سرعان ما تركت وراءه قوقعة ثانية أصغر.
“الكل يعرف الطاوية ، ولكن فيما يتعلق بالكيفية التي يعرفونها بها ، فإن لكل شخص رآي مختلف.” قال بيشي: “لا توجد إجابة صحيحة”.
استمرت الخنفساء بحجم قبضة اليد في تغيير جلدها. و في كل مرة يسقط فيها الجلد ، يصبح جسدها أصغر ، والقواقع التي تتركها ورائها كانت بمثابة فن كريستالي مثالي لشكل الخنفساء. و كل قوقعة كانت أصغر من الأخيرة.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
بينما شاهد الجميع ، قامت تلك الخنفساء بتبديل جلدها تسع مرات. و تم تقليل حجم جسده في النهاية إلى حجم عملة معدنية صغيرة. و بعد ذلك توقفت عن الحركة. لقد استلقت في المكان الذي كانت فيه ، وبدت متعبة جداً.
نظر الجميع إلى بيشي في انتظار تفسيره. لقد رأوا حشرات تغير جلدها من قبل ، لكنهم لم يعرفوا ما علاقة ذلك بما أخبرهم به بيشي.
عندما قال الرجل إنه يريد التحدث عن الظاهرة ، كانت هذه طريقته في القول ، “الطريقة التي تمارسون بها فنون الجينات سيئة. اسمحوا لي أن أوضح لكم كيف تفعلون ذلك “.
ولدت لمسة روح الأله حساسة جداً للدم ، ويمكنها أن تخبرك بنوعية جينات ولادتك. كلما كان جين السلالة أقوى ، زاد تأثيره على الخنفساء. عادةً ، يمكن لجينات المخلوقات منخفضة الرتبة أن تمكن الخنفساء من تبديل جلدها مرة أو مرتين. إذا كان لدى شخص ما جينات من الدرجة العالية ، فيمكن للخنفساء تبديل جلدها ثماني إلى عشر مرات. و من خلال تجارب مرتفع للغاية ، يمكنني أن أخبركم أنه إذا تمكن شخص ما من جعل لمسة روح الأله تبدل جلدها لعشر مرات ، فهذا يعني أن الشخص الذي يجري الاختبار لديه جينات قوية بما يكفي لرؤيته يوماً ما يصبح إله حقيقي”بيشي تحدث ببساطة.
حدق طلاب قصر السماء في الرجل ، في انتظار سماع ما سيقوله لهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
منذ أن التقى بها لأول مرة ، اعتقد هان سين أن روعة تتظاهر فقط بأنها منفصلة وغير عاطفية. لكن الآن، عند رؤية بيشي ، لاحظ أن هذا التعبير الخالي من المشاعر هو الوحيد الذي كانوا قادرين علي اظهاره. لم يكن مجرد تظاهر.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
أراد هان سين الاستماع إليه أيضاً. تم ارسال هذا الرجل بيشي من قبل مرتفع للغاية، وكان هان سين حريصاً على سماع ما يمكن أن يقدمه عن الظاهرة.
نظرت إليها روعة أيضاً. لكن رؤيتها توقفت على هان سين لفترة أطول. فبعد كل شيء ، كان يجلس في مكان شرف. هذا الاجتماع لم يكن للمؤلهين. كان جميع الحاضرين من النخبة الشابة ، ولكن إذا كان أحدهم جالس في المقعد الأول ، فيجب أن يعني ذلك أنه شخص يتمتع بمكانة وأهمية بقصر السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
