الهروب من القلعة
الفصل 2576: الهروب من القلعة
لكن المخلوق كان صغير جداً ، ولم يتركه التمساح الكبير. لذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين.
“وغد!” حدق لي كيير بغضب في هان سين.
“دعونا نذهب. يجب أن نترك هذه المنطقة الآن “. لم يعرف هان سين إلى أين ذهب الاله التمساح الكبير. نظراً لأنه لم يعرف إلى أي مدى ابتعد ، فقد احتاجوا إلى التقدم قدر الإمكان لتجنب أي مواجهات سيئة مع الوحش.
لازال هان سين يريد إجراء التجارة وجمع المزيد من فنون الجينات، ولكن بعد وجبة واحدة من الفاكهة، لم تعد لي كيير مهتمة بتبادل اي فنون جينية.
“وغد!” حدق لي كيير بغضب في هان سين.
بالطبع ، لم يفهم الاله التمساح الصغير طبيعة مجال الكون الذي ولد فيه. لكن الآن ، لم يستطع قمع توقه للمغادرة. كان مستعد للخروج من هناك.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي لتعلم دم التنين كاسر الشر ، وقد عصر دماغه مراراً وتكراراً بحثاً عن أفكار حول كيفية الهروب من القلعة. على الرغم من أنه كان يحاول التخطيط لاختراق سجنهم، إلا أنه أصبح قريباً جداً من الاله التمساح الصغير. الآن ، كان الاله التمساح الصغير يعتمد على هان سين من أجل البقاء. لقد أصبح مدمن تماماً على نبيذ هان سين.
“إنه مجرد طفل ، ومع ذلك ، من السهل خداعه”. مسروراً بنفسه ، طار هان سين وهرب من الكوكب.
حدقت لي كيير في هان سين. و نظرت إلى هان سين والاله التمساح الصغير ، اللذين كانا مستلقين حالياً على كراسي التشمس. أثناء استرخائهم، كان على لي كيير أن تسكب لهم النبيذ.
لم يحاول هان سين الهرب. لقد شجع فقط الاله التمساح الصغير على المغادرة. إذا نجح في إقناعه، فسيكون الهروب مسألة بسيطة.
بالطبع ، لم يفهم الاله التمساح الصغير طبيعة مجال الكون الذي ولد فيه. لكن الآن ، لم يستطع قمع توقه للمغادرة. كان مستعد للخروج من هناك.
لقد تم أسرهم جميعاً ، ومع ذلك ، أُجبرت على خدمة هان سين. مما جعلها غاضبة جداً.
“وغد!” حدق لي كيير بغضب في هان سين.
“هاي ، الاله التمساح الصغير ، هل تريد الذهاب لرؤية العالم الخارجي؟ العالم الخارجي أفضل من هذا المكان. و هناك الكثير من الفتيات الجميلات والكثير من النبيذ. قد تتمكن من العثور على سيدة اله التمساح جميلة ذات بشرة لطيفة وناعمة. بقوتك ، الاله التمساح الصغير ، ستبكي السيدات لتحصل عليك. سوف تصبح مشهور جداً في العالم الخارجي” أقنع هان سين ، محاولاً إقناع الاله التمساح الصغير بمغادرة القلعة.
لم تكن سوترا دونغ شوان جيدة في قراءة المخلوقات الأخرى مثل الاحساس المرتفع للغاية، ولكن بعد أن ظل هناك لفترة من الوقت ، تمكن من فهم سلوك الاله التمساح الصغير. و بهذه الطريقة ، يمكنهم بالفعل إجراء محادثات.
لازال هان سين يريد إجراء التجارة وجمع المزيد من فنون الجينات، ولكن بعد وجبة واحدة من الفاكهة، لم تعد لي كيير مهتمة بتبادل اي فنون جينية.
تحت تأثير هان سين ، أصبح الاله التمساح الصغير فضولي ببطء بشأن العالم الخارجي. إذا كان المخلوق الصغير وحده ، لكان هان سين قد أخذه بالفعل للعالم الخارجي.
ترك الاله التمساح الصغير الفرن البرونزي. و نظراً لحقيقة أن الاله التمساح الصغير لازال مستلقي على رأس هان سين ، لم يستطع الفرن البرونزي المغادرة ولم يستطع البقاء. لم يعرف ما كان من المفترض أن يفعله.
لكن المخلوق كان صغير جداً ، ولم يتركه التمساح الكبير. لذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين.
ومع ذلك ، كان هان سين قد لاحظ فرصة سانحة. كان على الاله التمساح الكبير أن يخرج من القلعة كل بضعة أيام ، ربما للعثور على طعام. و خلال ذلك الوقت ، تم تكليف الاله التمساح الصغير بمراقبة الأسرى. و إذا قاموا بخطوة للهروب أو التسبب في مشاكل ، يمكن أن يدعو الاله الاله التمساح الصغير التمساح الكبير للإسراع بالعودة.
كان طول الثعبان مائة متر ورأسه يشبه رأس الكوبرا. لكن على عنقه الشبيه بالجناح، كان هناك صفان من العيون. و كان بكل صف ثلاث عيون خضراء زاهية.
لقد حاولت روعة و لي كيير الهروب عدة مرات ، لكن تمت إعادتهم في كل مرة.
“هاي ، الاله التمساح الصغير ، هل تريد الذهاب لرؤية العالم الخارجي؟ العالم الخارجي أفضل من هذا المكان. و هناك الكثير من الفتيات الجميلات والكثير من النبيذ. قد تتمكن من العثور على سيدة اله التمساح جميلة ذات بشرة لطيفة وناعمة. بقوتك ، الاله التمساح الصغير ، ستبكي السيدات لتحصل عليك. سوف تصبح مشهور جداً في العالم الخارجي” أقنع هان سين ، محاولاً إقناع الاله التمساح الصغير بمغادرة القلعة.
لم يحاول هان سين الهرب. لقد شجع فقط الاله التمساح الصغير على المغادرة. إذا نجح في إقناعه، فسيكون الهروب مسألة بسيطة.
إن الاله التمساح الصغير ، الذي كان يسمع هان سين يصف له باستمرار العالم الخارجي ، أصبح مفتوناً بالفكرة. لكنه لم يعرف إلى أي مدى كان العالم الذي وصفه هان سين بعيداً حقاً. كان يتحدث عن خارج مجال الكون. كان يتحدث عن الكون الجيني. كان مكان لا يمكن لمخلوقات مجال الكون الوصول إليه.
كان طول الثعبان مائة متر ورأسه يشبه رأس الكوبرا. لكن على عنقه الشبيه بالجناح، كان هناك صفان من العيون. و كان بكل صف ثلاث عيون خضراء زاهية.
بالطبع ، لم يفهم الاله التمساح الصغير طبيعة مجال الكون الذي ولد فيه. لكن الآن ، لم يستطع قمع توقه للمغادرة. كان مستعد للخروج من هناك.
لقد حاول الهروب من قبل ، لكنه لم يبتعد كثيراً. و هذه المرة ، تمكن هان سين من إقناعه بالمحاولة. فاندفع بحماس مع هان سين ليرافقه في هروب جريء.
“إنه مجرد طفل ، ومع ذلك ، من السهل خداعه”. مسروراً بنفسه ، طار هان سين وهرب من الكوكب.
لقد حاول الهروب من قبل ، لكنه لم يبتعد كثيراً. و هذه المرة ، تمكن هان سين من إقناعه بالمحاولة. فاندفع بحماس مع هان سين ليرافقه في هروب جريء.
تم تجميد روعة و لي كيير ، كانتا تقريباً غير قادرتين على تصديق أن هان سين تمكن من التلاعب بالمخلوق بهذا الشكل.
لم يبتعدوا عن الكوكب لفترة طويلة عندما انضم إليهم الفرن البرونزي ، وأطلق صفير و دخان بهدوء. لقد انتظر هناك بصبر، وقد تفاجئ كثيراً بعودة هان سين. كان يعتقد أنه قد هرب من بين يديه.
“الكذب على طفل. يا لها من حقارة!” لم تعتقد لي كيير أنه كان شئ عادل.
“أي نوع من المتغيرين هذا؟” حدق هان سين في المخلوق. لم يكن الاله التمساح. كان ثعباناً كبير يشبه تنين(يقصد التنانين الصينية وهي مختلفة عن التنانين الغربية حيث تبدوا كثعابين باقدام مخلبية وقرون واحياناً فراء).
“الاله التمساح الصغير ، أحضر هذين الاثنتين معك. وإلا فلن يكون هناك من يخدمك. وعندها لن يتمكن أحد من معرفة مدى قوتك”. أشار هان سين إلى لي كيير و روعة.
بدأ الفرن البرونزي يُحدث ضجيج عند وصوله إليهم. اعتقد الاله التمساح الصغير أنه كان معادي في البداية. و رداً على ذلك ، قام المخلوق الصغير بأرجحت إحدى سلاسل الجاذبية وربط الفرن البرونزي. مما صُعق الفرن البرونزي. وجعله يبدأ في البكاء ، معتقداً أنه سوف يسحق بقوة الجاذبية الهائلة.
إن الاله التمساح الصغير ، الذي كان يسمع هان سين يصف له باستمرار العالم الخارجي ، أصبح مفتوناً بالفكرة. لكنه لم يعرف إلى أي مدى كان العالم الذي وصفه هان سين بعيداً حقاً. كان يتحدث عن خارج مجال الكون. كان يتحدث عن الكون الجيني. كان مكان لا يمكن لمخلوقات مجال الكون الوصول إليه.
لم يتطلب ذلك الكثير من الجهد. وفكر بأنه كان يقدم لهم معروف.
أصدر الاله التمساح الصغير بعض أصوات الشخير ، ثم طار في البحر المشتعل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بدأ الفرن البرونزي يُحدث ضجيج عند وصوله إليهم. اعتقد الاله التمساح الصغير أنه كان معادي في البداية. و رداً على ذلك ، قام المخلوق الصغير بأرجحت إحدى سلاسل الجاذبية وربط الفرن البرونزي. مما صُعق الفرن البرونزي. وجعله يبدأ في البكاء ، معتقداً أنه سوف يسحق بقوة الجاذبية الهائلة.
كانت لي كيير و روعة سعيدتان. كانت لي كيير قد انتقدت للتو هان سين لخداعها طفل ، لكن كل ذاك الانتقاد تحول لأمتنان الآن.
لم تكن قوة الاله التمساح الصغير مساوية لقوة الاله التمساح الكبير. كان على هان سين والاثنان الآخران التمسك بالاله التمساح الصغير. لقد احتاجوا إلى حماية سلاسل جوهر الجاذبية لتجنب ذوبان بحر الحمم المخيف.
لم يبتعدوا عن الكوكب لفترة طويلة عندما انضم إليهم الفرن البرونزي ، وأطلق صفير و دخان بهدوء. لقد انتظر هناك بصبر، وقد تفاجئ كثيراً بعودة هان سين. كان يعتقد أنه قد هرب من بين يديه.
لقد حاولت روعة و لي كيير الهروب عدة مرات ، لكن تمت إعادتهم في كل مرة.
لم يمضي وقت طويل قبل أن يخرج التمساح الصغير هان سين والآخرين من الكهف. قام هان سين والاله التمساح الصغير بفحص المنطقة المجاورة بعناية. و لم يروا الاله التمساح الكبير بالقرب منهم ، مما جعلهم يشعرون بالارتياح.
كان طول الثعبان مائة متر ورأسه يشبه رأس الكوبرا. لكن على عنقه الشبيه بالجناح، كان هناك صفان من العيون. و كان بكل صف ثلاث عيون خضراء زاهية.
“توقف ، انه واحد منا!” قال هان سين بسرعة للأله التمساح الصغير.
“اذهب! تفتح لك بوابات هذا العالم الجديد الجميل اللؤلؤية. ستحصل على الخمر ، وسيدة تمساح ، والحب والعشق من العديد من الأعراق المختلفة “. رأى هان سين الاله التمساح الصغير يبدو متوتراً بعض الشيء. كان ينظر مرة أخرى إلى الكهف وبدا متردداً ، لذلك حاول التأثير عليه أكثر قليلاً.
هدر الاله التمساح الصغير بسعادة. و قفز على يد هان سين وأرجح مخالبه. بدا متحمس جداً.
هدر الاله التمساح الصغير بسعادة. و قفز على يد هان سين وأرجح مخالبه. بدا متحمس جداً.
“إنه مجرد طفل ، ومع ذلك ، من السهل خداعه”. مسروراً بنفسه ، طار هان سين وهرب من الكوكب.
ترك الاله التمساح الصغير الفرن البرونزي. و نظراً لحقيقة أن الاله التمساح الصغير لازال مستلقي على رأس هان سين ، لم يستطع الفرن البرونزي المغادرة ولم يستطع البقاء. لم يعرف ما كان من المفترض أن يفعله.
كانت روعة و لي كيير سريعتين في اتباعه. و بسرعة ، ترك الثلاثة منهم والاله التمساح الصغير ذلك الكوكب ذو الجاذبية المخيفة.
لم يبتعدوا عن الكوكب لفترة طويلة عندما انضم إليهم الفرن البرونزي ، وأطلق صفير و دخان بهدوء. لقد انتظر هناك بصبر، وقد تفاجئ كثيراً بعودة هان سين. كان يعتقد أنه قد هرب من بين يديه.
بدأ الفرن البرونزي يُحدث ضجيج عند وصوله إليهم. اعتقد الاله التمساح الصغير أنه كان معادي في البداية. و رداً على ذلك ، قام المخلوق الصغير بأرجحت إحدى سلاسل الجاذبية وربط الفرن البرونزي. مما صُعق الفرن البرونزي. وجعله يبدأ في البكاء ، معتقداً أنه سوف يسحق بقوة الجاذبية الهائلة.
لقد تم أسرهم جميعاً ، ومع ذلك ، أُجبرت على خدمة هان سين. مما جعلها غاضبة جداً.
“توقف ، انه واحد منا!” قال هان سين بسرعة للأله التمساح الصغير.
ترك الاله التمساح الصغير الفرن البرونزي. و نظراً لحقيقة أن الاله التمساح الصغير لازال مستلقي على رأس هان سين ، لم يستطع الفرن البرونزي المغادرة ولم يستطع البقاء. لم يعرف ما كان من المفترض أن يفعله.
“دعونا نذهب. يجب أن نترك هذه المنطقة الآن “. لم يعرف هان سين إلى أين ذهب الاله التمساح الكبير. نظراً لأنه لم يعرف إلى أي مدى ابتعد ، فقد احتاجوا إلى التقدم قدر الإمكان لتجنب أي مواجهات سيئة مع الوحش.
كانت رحلتهم سلسة بشكل مدهش ، ولم يظهر الاله التمساح الكبير. لقد أحضروا الاله التمساح الصغير معهم أثناء انتقالهم آنياً لبعض الأنظمة. روعة و لي كيير استخدموا الانتقال المجري. ومع هروبهم نسوا تتبع عدد الأنظمة التي سافروا خلالها ، لكنهم كانوا محظوظين بما يكفي لعدم مواجهة الاله التمساح الكبير طوال رحلتهم.
كان طول الثعبان مائة متر ورأسه يشبه رأس الكوبرا. لكن على عنقه الشبيه بالجناح، كان هناك صفان من العيون. و كان بكل صف ثلاث عيون خضراء زاهية.
“نحن أحرار!” لم تصدق لي كيير أن هروبهم قد حدث بهذه السهولة.
كان للأله التمساح الصغير الكثير من الإمكانيات ، لكن في الوقت الحالي ، لم يكن سوى مؤله بدائي. لا يمكنهم أن يحاصرهم بسهولة كما استطاع الاله التمساح الكبير. يمكن لـ لي كيير و روعة الانتقال بعيداً متى أرادوا ذلك.
لم يبتعدوا عن الكوكب لفترة طويلة عندما انضم إليهم الفرن البرونزي ، وأطلق صفير و دخان بهدوء. لقد انتظر هناك بصبر، وقد تفاجئ كثيراً بعودة هان سين. كان يعتقد أنه قد هرب من بين يديه.
نظر الاله التمساح الصغير إلى هان سين وأصدر هدير فضولي. كانت عيناه تفحصان المنطقة المحيطة ، مشيرة إلى ما يقصده قوله ، “أين الخمر؟ أين الناس؟”
“دعونا نذهب. يجب أن نترك هذه المنطقة الآن “. لم يعرف هان سين إلى أين ذهب الاله التمساح الكبير. نظراً لأنه لم يعرف إلى أي مدى ابتعد ، فقد احتاجوا إلى التقدم قدر الإمكان لتجنب أي مواجهات سيئة مع الوحش.
تحت تأثير هان سين ، أصبح الاله التمساح الصغير فضولي ببطء بشأن العالم الخارجي. إذا كان المخلوق الصغير وحده ، لكان هان سين قد أخذه بالفعل للعالم الخارجي.
”لا تكن متسرع. لقد خرجنا للتو. ما زال لدينا طريق طويل لنقطعه.” احتاج هان سين لتهدئة الاله التمساح الصغير. وبينما كان يفكر في طريقة للتخلص منه ، قفز قلبه.
كانت لي كيير و روعة سعيدتان. كانت لي كيير قد انتقدت للتو هان سين لخداعها طفل ، لكن كل ذاك الانتقاد تحول لأمتنان الآن.
تجمدت روعة ولي كيير أيضا. يمكن أن يشعروا بشيء فظيع قادم اتجاههم. و الدم يجف من وجوههم(اي تشحب).
“هل وجدنا الاله التمساح الكبير؟” عندما قام هان سين بقمع التوتر في معدته ، اكتشف الاتجاه الذي تأتي منه القوة المخيفة. كان هناك متغير مخيف يتجه نحوهم.
“أي نوع من المتغيرين هذا؟” حدق هان سين في المخلوق. لم يكن الاله التمساح. كان ثعباناً كبير يشبه تنين(يقصد التنانين الصينية وهي مختلفة عن التنانين الغربية حيث تبدوا كثعابين باقدام مخلبية وقرون واحياناً فراء).
كان طول الثعبان مائة متر ورأسه يشبه رأس الكوبرا. لكن على عنقه الشبيه بالجناح، كان هناك صفان من العيون. و كان بكل صف ثلاث عيون خضراء زاهية.
“الاله ثعبان الستة انوية؟” صاحت لي كيير و روعة. و انطلاقا من الطريقة التي انفزعتا بها ، يجب أن يكون هذا المؤله مميز.
“الكذب على طفل. يا لها من حقارة!” لم تعتقد لي كيير أنه كان شئ عادل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الكذب على طفل. يا لها من حقارة!” لم تعتقد لي كيير أنه كان شئ عادل.
إن الاله التمساح الصغير ، الذي كان يسمع هان سين يصف له باستمرار العالم الخارجي ، أصبح مفتوناً بالفكرة. لكنه لم يعرف إلى أي مدى كان العالم الذي وصفه هان سين بعيداً حقاً. كان يتحدث عن خارج مجال الكون. كان يتحدث عن الكون الجيني. كان مكان لا يمكن لمخلوقات مجال الكون الوصول إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
