إله تمساح آخر
الفصل 2567: إله تمساح آخر
في الكون خارج مجال نواة الكون ، عُرف ورثة المؤلهين بامتلاكهم جينات أفضل من المتوسط. كانت لديهم إمكانيات مذهلة ، لكن عندما ولدوا ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين أو المخلوقات. سيحتاجون للتدرب والموارد للاختراق ورفع قوتهم.
روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
في الكون خارج مجال نواة الكون ، عُرف ورثة المؤلهين بامتلاكهم جينات أفضل من المتوسط. كانت لديهم إمكانيات مذهلة ، لكن عندما ولدوا ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين أو المخلوقات. سيحتاجون للتدرب والموارد للاختراق ورفع قوتهم.
ولكن نادراً ما شوهدت مثل هذه الحالات في الكون الجيني. وفوق كل ذلك ، كان هذا مجال الكون. كان من الصعب إنجاب الأطفال هناك، وكانت احتمالات ولادة طفل مؤله منخفضة بشكل لا يوصف.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
مثل ضفدع اليشم المؤله الذي عاش في مضيق القمر. بدأ نسله الصغير في أدنى رتبة متغيرين ، وسيتعين عليهم رفع رتبتهم على مر السنين. ومع ذلك ، لن يصل معظمهم إلى رتبة مؤله. والمرتبة التي سيصلون إليها ستعتمد إلى حد كبير على الموارد المتاحة لهم.
لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
بالطبع ، كان هناك بعض المخلوقات التي ولدت مؤلهة. لكن لم يكن هناك الكثير منهم ، ولهذا أشهر عرق الآله القديم. فقد ولدت تلك الكائنات مؤلهة. لقد ولدوا كآلهة بدائية، وكان عليهم أن يشقوا طريقهم من هناك. و تمكن الكثير منهم من أن يصبحوا فراشات، بينما تمكن آخرين من الوصول إلى المستوى المرموق للإله الحقيقي.
ولكن نادراً ما شوهدت مثل هذه الحالات في الكون الجيني. وفوق كل ذلك ، كان هذا مجال الكون. كان من الصعب إنجاب الأطفال هناك، وكانت احتمالات ولادة طفل مؤله منخفضة بشكل لا يوصف.
عندما رأى هان سين إله الماء القديم ، كان هذا مؤله بمستوي إله حقيقي. و كان أصل إله الماء القديم لا يزال في حوزة هان سين ، لذلك إذا كان هناك إله ماء قديم جديد ، فسيولد كإله بدائي.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
ولكن نادراً ما شوهدت مثل هذه الحالات في الكون الجيني. وفوق كل ذلك ، كان هذا مجال الكون. كان من الصعب إنجاب الأطفال هناك، وكانت احتمالات ولادة طفل مؤله منخفضة بشكل لا يوصف.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
الفصل 2567: إله تمساح آخر
عادةً، يمكن أن تنمو المخلوقات التي ولدت مؤلهة كثيراً إذا اكتسبت موارد كافية. يمكن أن يصبحوا بالتأكيد فراشة وربما يصلون إلى رتبة الإله الحقيقي.
روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
في الكون خارج مجال نواة الكون ، عُرف ورثة المؤلهين بامتلاكهم جينات أفضل من المتوسط. كانت لديهم إمكانيات مذهلة ، لكن عندما ولدوا ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين أو المخلوقات. سيحتاجون للتدرب والموارد للاختراق ورفع قوتهم.
كان الهدف الأساسي لـ لي كيير هو الحصول على فراشة. أرادت دودة القز يمكنها ان تصبح الفراشة.
لم يكن للآلهة القديمة أي مصلحة في أن يصبحوا ديدان قز لمرتفع للغاية. وإلا ، لكان كل كل مرتفع للغاية قد قاتل من أجل أن يصبح احد الآلهة القديمة دودة القز خاصته. و عبر التاريخ ، كان عدد قليل جداً من الآلهة القديمة اختاروا ان يكونوا ديدان قز. يمكن حساب العدد الإجمالي بيد واحدة.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
كان هذا التمساح الصغير بالتأكيد قوي مثل الإلهة القديمة. روعة و لي كيير أرادوه حقاً.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
لكنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمحاولة المطالبة بدودة قز. كانت حياتهم معلقة بشعرة الان.
اتجه الاله التمساح الكبير نحو الحفرة. و صعد الاله التمساح الصغير فوق ظهره. و نظر إلى الوراء وهدر في هان سين والفتاتان.
لقد سار الاله التمساح الصغير بسعادة أمام هان سين والآخرين. و نظر إلى الثلاثة بفضول.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
لكن عينيه كانت صغيرة جداً. و بغض النظر عن الزاوية التي اختارها هان سين للنظر، كانوا صغار.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
أدرك هان سين الآن أنه كان لديه انطباع خاطئ عن الاله التمساح. لم يكن ينظر إليهم بازدراء. بل كانت عيون المخلوق هكذا.
توهج جسد الاله التمساح الكبير بضوء أسود و طار ليحيط هان سين والآخرين. و اختفى الإحساس بالاحتراق حياً الناتج عن الحرارة الشديدة.
جاء الاله التمساح الكبير زاحفاً ، داعياً الاله التمساح الصغير. فتلاشى الضوء الأسود للأله التمساح الصغير. و شعر هان سين والاثنان الآخران أن ضغط الجاذبية اختفي. فوقفوا.
كان هذا التمساح الصغير بالتأكيد قوي مثل الإلهة القديمة. روعة و لي كيير أرادوه حقاً.
لم يكن للآلهة القديمة أي مصلحة في أن يصبحوا ديدان قز لمرتفع للغاية. وإلا ، لكان كل كل مرتفع للغاية قد قاتل من أجل أن يصبح احد الآلهة القديمة دودة القز خاصته. و عبر التاريخ ، كان عدد قليل جداً من الآلهة القديمة اختاروا ان يكونوا ديدان قز. يمكن حساب العدد الإجمالي بيد واحدة.
لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
كانت روعة ولي كيير جيدتان في استشعار الأشياء. يمكن أن يشعروا أن الألهة التماسيح ليس لديهم نية قتل.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ثم دخلوا الحفرة. لم تستطع لي كيير و روعة الهروب ، وكان هان سين حريص على معرفة ما الذي تخطط له التماسيح.
اتجه الاله التمساح الكبير نحو الحفرة. و صعد الاله التمساح الصغير فوق ظهره. و نظر إلى الوراء وهدر في هان سين والفتاتان.
لم يكن لدى الاله التمساح الكبير هذا القدر من الصبر. بينما كان هان سين والآخرين لا يزالون مترددين في ملاحقتهم، شعرت أجسادهم فجأة بثقل شديد. و غاصوا في البحر ، وسقطوا فيه مثل الزلابية.
كان كل من روعة و لي كيير جيدتين في استشعار الأشياء ، لذلك عرفوا على الفور ما يعنيه ذلك. كانت قدرات الاستشعار لهان سين أقل شأناً ، لكن حتى هو كان بإمكانه أن يخمن أن التمساح أرادهم أن يتبعوه.
تبع الثلاثة منهم التمساحين، ونزلوا في الحفرة. لم يعرفوا إلى أي مدى نزلوا ، لكنهم وجدوا أنفسهم بالقرب من قلب الكوكب ، ينظرون إلى بحر من الحمم البركانية.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ثم دخلوا الحفرة. لم تستطع لي كيير و روعة الهروب ، وكان هان سين حريص على معرفة ما الذي تخطط له التماسيح.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
بينما لازال يحمل الاله التمساح الصغير ، سقط الاله التمساح الكبير في البحر. و تحرك المخلوق كما لو أن الحرارة المروعة في مركز هذا الكوكب لم تكن أكثر من ينبوع ساخن عادي.
روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
تبع الثلاثة منهم التمساحين، ونزلوا في الحفرة. لم يعرفوا إلى أي مدى نزلوا ، لكنهم وجدوا أنفسهم بالقرب من قلب الكوكب ، ينظرون إلى بحر من الحمم البركانية.
لكنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمحاولة المطالبة بدودة قز. كانت حياتهم معلقة بشعرة الان.
في الحقيقة ، كان السائل الأحمر أكثر سمكاً وأغمق من الحمم البركانية. كان مثل الهيدروجين الذي احترق بداخل الشمس.
“يجب أن يكون هذا هو جوهر هذا الكوكب. يبدوا أن الاله التمساح يعيش هنا “. عبست روعة. لقد لاحظت هذا المكان عندما قامت باستخدام الاحساس المرتفع للغاية لفحص الكوكب، ولكن كل ما كانت تعرفه هو أن البحر في القلب يبدو أنه يخضع لعملية اندماج نووي. لم تدرك أن الاله التمساح الصغير عاش هنا.
عادةً، يمكن أن تنمو المخلوقات التي ولدت مؤلهة كثيراً إذا اكتسبت موارد كافية. يمكن أن يصبحوا بالتأكيد فراشة وربما يصلون إلى رتبة الإله الحقيقي.
باتونغ!
بينما لازال يحمل الاله التمساح الصغير ، سقط الاله التمساح الكبير في البحر. و تحرك المخلوق كما لو أن الحرارة المروعة في مركز هذا الكوكب لم تكن أكثر من ينبوع ساخن عادي.
عادةً، يمكن أن تنمو المخلوقات التي ولدت مؤلهة كثيراً إذا اكتسبت موارد كافية. يمكن أن يصبحوا بالتأكيد فراشة وربما يصلون إلى رتبة الإله الحقيقي.
لكنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمحاولة المطالبة بدودة قز. كانت حياتهم معلقة بشعرة الان.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
كان كل من روعة و لي كيير جيدتين في استشعار الأشياء ، لذلك عرفوا على الفور ما يعنيه ذلك. كانت قدرات الاستشعار لهان سين أقل شأناً ، لكن حتى هو كان بإمكانه أن يخمن أن التمساح أرادهم أن يتبعوه.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
مجرد وقوفه بجانب بحر الحمم جعله يشعر كما لو أن درع دونغ شوان يذوب. لن تصمد إذا اضطر إلى الدخول في الحمم الحمراء الداكنة.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
توهج جسد الاله التمساح الكبير بضوء أسود و طار ليحيط هان سين والآخرين. و اختفى الإحساس بالاحتراق حياً الناتج عن الحرارة الشديدة.
بالطبع ، كان هناك بعض المخلوقات التي ولدت مؤلهة. لكن لم يكن هناك الكثير منهم ، ولهذا أشهر عرق الآله القديم. فقد ولدت تلك الكائنات مؤلهة. لقد ولدوا كآلهة بدائية، وكان عليهم أن يشقوا طريقهم من هناك. و تمكن الكثير منهم من أن يصبحوا فراشات، بينما تمكن آخرين من الوصول إلى المستوى المرموق للإله الحقيقي.
قرقر الاله التمساح الصغير عليهم مرة أخرى ، وكأنه يستعجلهم لمتابعتهم.
لم يكن لدى الاله التمساح الكبير هذا القدر من الصبر. بينما كان هان سين والآخرين لا يزالون مترددين في ملاحقتهم، شعرت أجسادهم فجأة بثقل شديد. و غاصوا في البحر ، وسقطوا فيه مثل الزلابية.
لكن عينيه كانت صغيرة جداً. و بغض النظر عن الزاوية التي اختارها هان سين للنظر، كانوا صغار.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
لحسن الحظ ، كانت لديهم الهالة السوداء للحماية ، والتي حمتهم من الحرارة. بينما استمرت قوة الجاذبية القوية في دفعهم إلى عمق الحمم البركانية. و عندما عادت رؤيتهم ، كانوا بالفعل خارج بحر الحمم.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
لقد وصلوا إلى مركز الكوكب ، ومع ذلك ، كان المركظ اشبه بمدينة. لم تكن هناك حمم بركانية مرئية في أي مكان ، لكن ما رأوه صدم الثلاثة منهم.
ولكن نادراً ما شوهدت مثل هذه الحالات في الكون الجيني. وفوق كل ذلك ، كان هذا مجال الكون. كان من الصعب إنجاب الأطفال هناك، وكانت احتمالات ولادة طفل مؤله منخفضة بشكل لا يوصف.
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
باتونغ!
كان لب الكوكب ممتلئ بالمباني مثل قلعة الفضاء. كان من الواضح أنها من صنع عرق ذكي. لا يمكن أن تكون تكوينات طبيعية.
أعطت القلعة الفضائية بأكملها إحساس تكنولوجي, كان كل شيء مصنوع من الكريستال ، لكن قلعة الفضاء السحرية تلك كانت في حالة من الفوضى. لقد تم تدميرها بشدة ، لذا فإن معظم الآلات الكريستالية المعقدة للغاية التي يمكن أن يراها هان سين في كل مكان, توقفت عن العمل منذ فترة. بينما كان عدد قليل منهم يعمل، والأضواء تومض عبرهم وكانها تطلب المساعدة.
روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
لم يكن للآلهة القديمة أي مصلحة في أن يصبحوا ديدان قز لمرتفع للغاية. وإلا ، لكان كل كل مرتفع للغاية قد قاتل من أجل أن يصبح احد الآلهة القديمة دودة القز خاصته. و عبر التاريخ ، كان عدد قليل جداً من الآلهة القديمة اختاروا ان يكونوا ديدان قز. يمكن حساب العدد الإجمالي بيد واحدة.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
لكن عينيه كانت صغيرة جداً. و بغض النظر عن الزاوية التي اختارها هان سين للنظر، كانوا صغار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
