اختر لنا
الفصل 2541: اختر لنا
أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يتكلموا ، لكن هان سين عرف كم كان هذ التأكيد مخيف.
بالنظر إلى القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ ، أدرك هان سين أنه في مشكلة. عندما اجتمعا ، لم يكن لديهم فقط قلب قبيح يسعى للدمار, بل و مستوى مرعب من المواهب التي من المحتمل أن تجعل رغباتهم المظلمة حقيقة.
تجمد هان سين وهو يشاهد جسدي القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ وهي تتحول إلى جسد واحد. كانت العملية تشبه إلى حد كبير كيف يمكن أن يتحد هان سين مع الملاك الصغير.
نظرت القمر السماوي إلى هان سين وقالت “أنا متأكدة من أنك تفهم خطورة الموقف الآن. إذا لم نتحد سنموت. و نحن نقدر أننا لن نعيش أكثر من عام آخر. واذا اتحدنا، فإن النتيجة لا تزال غير جيدة. قد لا نموت ، لكن الآخرين سيموتون. لقد قتلنا من قبل ، لكننا نجد فكرة وجود مثل هذا الوجود القاتل الذي لا طائل من ورائه أمر شرير. لا نريد حياة قائمة على القتل”.
ولكن عندما تم دمج هان سين مع الملاك الصغير ، كان جسد هان سين هو المتحكم الأساسي. كانت الملاك الصغير جانب ثانوي.
لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.
من قبل ، عندما نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي ، كان يعتقد دائماً أنهما جميلتان جداً لدرجة أن أي رجل يمكن أن يقع في غرامهما. حتى هان سين سيفقد انضباطه بين الحين والآخر. فبعد كل شيء ، أحب الجميع الإعجاب بالنساء الجميلات.
لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.
عندما أكملت غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي بعضهما، لم يعد هان سين يشعر كما لو كان ينظر إلى إنسان. جمال الكائن الذي ظهر كان غير قابل للوصف. وقفت جنية السيف أمامه. كانت جميلة جداً لدرجة أنها لم تعد تبدو كشيء ينتمي إلى هذا العالم.
“هل تعرف ماذا أريد أن أفعل الآن؟” فجأة ، تحدث القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى هان سين.
بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.
انسكب الشعر الأسود على ظهرها مثل الشلال. بينما كانت عيناها مثل برك من الماء الأسود. بدا الأمر كما لو أنها تستطيع أن ترى ما في أعماق قلب الشخص بلمحة. كان بإمكانها النظر بعمق في شخص ما لدرجة أن عيونها كانت مخيفة تقريباً.
اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
كانت غو تشينغ تشينغ جميلة ، لكنها لم تستخدم مظهرها للضغط على الآخرين. لكنه هذه الجنية كانت مختلف. كان جمالها الإلهي خانق بشكل طبيعي.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
“ربما لن يحدث ذلك. ربما عندما تتحدا بشكل كامل ، ستختفي رغبة القتل هذه”. حاول هان سين أن يقدم لهم كلمات مطمئنة.
بالطبع ، لم يكن أكثر شيء قمعي فيها هو مظهرها فحسب – بل كانت نيتها المخيفة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.
بانغ!
لم يكن يقرر فقط من سينقذه. بل كان يقرر من سيقتله.
“إنها جنية سيف مثالية” ، هكذا فكرت هان سين ، على الرغم من حقيقة أنها كانت تحمل مظلة من الورق الأبيض بدلاً من السيف.
“هل تعرف ماذا أريد أن أفعل الآن؟” فجأة ، تحدث القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى هان سين.
بانغ!
“ماذا تريدين ان تفعلي؟” سأل هان سين بفضول.
قالت المرأة وهي تنظر إلى هان سين: “أقتلك”.
قال هان سين: “توقفي عن المزاح”. على الرغم من أنه كان متأكد من أنها لم تكن جادة ، إلا أنه لم يستطع في الواقع تمييز مشاعرها أو قياس ما تشعر به. بغض النظر عما حاوله ، لقد نظرت إليها بفخر. لم يشهد هان سين هذا المستوى من الفخر من قبل. كانت اشبه بآلهة تطفو في عالم شاهق، وتحتقر عامة الناس تحتها. أو أي شخص لا يستحق أن يكون في حضرتها.
هزت المرأة رأسها وقالت بجدية: “أنا لا أمزح. أنا حقا أريد أن أقتلك. ليس أنت فقط. أريد أن أقتل كل كائن حي في هذا العالم. كلكم قبيحين جداً في عيني, أنتم جميعاً غير كاملين. لا يمكنني قبول هذه العيوب التي أجد نفسي مجبرة على مشاهدتها. لقد كبحت هذا لفترة طويلة , لا استطيع منع نفسي اكثر من الا اقتل الناس”.
لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.
نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.
شعر هان سين بصداع قادم. لقد كان قوي جداً هنا. وحتي في المقدسات ، كان أشبه بالإله. ومع ذلك، اتضح أن هناك مشاكل لا يستطيع حتى الإله حلها.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
بانغ!
انقسم جسد المرأة فجأة إلى قسمين. عادت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ إلى جسديهما المنفصلين مرة أخرى. و بدتا شاحبتين جداً ومريضتين.
بالطبع ، لم يكن أكثر شيء قمعي فيها هو مظهرها فحسب – بل كانت نيتها المخيفة.
قال هان سين: “توقفي عن المزاح”. على الرغم من أنه كان متأكد من أنها لم تكن جادة ، إلا أنه لم يستطع في الواقع تمييز مشاعرها أو قياس ما تشعر به. بغض النظر عما حاوله ، لقد نظرت إليها بفخر. لم يشهد هان سين هذا المستوى من الفخر من قبل. كانت اشبه بآلهة تطفو في عالم شاهق، وتحتقر عامة الناس تحتها. أو أي شخص لا يستحق أن يكون في حضرتها.
“الآن أنت تعرف لماذا يجب أن تقتل أحدنا وتحافظ على شخصياتنا منفصلة. إذا كنا واحد ، فستنتهي الأمور كما رآيت. سيكون لدينا شخصية لا يمكن المساس بها وعديمة الرحمة تماماً. تلك الشخصية مهووسة بالكمال، وسوف تسعى إلى تدمير كل ما تراه غير كامل. نحن نتحد بشكل جيد للغاية، ولكن هناك أفكار مظلمة عميقة في جيناتنا يتم إطلاقها إلى السطح.” قال غو تشينغ تشينغ: “يمكننا قمع تلك الرغبات في الوقت الحالي ، لكن ليس لدينا أي فكرة عما قد يجلبه المستقبل”.
نظرت القمر السماوي إلى هان سين وقالت “أنا متأكدة من أنك تفهم خطورة الموقف الآن. إذا لم نتحد سنموت. و نحن نقدر أننا لن نعيش أكثر من عام آخر. واذا اتحدنا، فإن النتيجة لا تزال غير جيدة. قد لا نموت ، لكن الآخرين سيموتون. لقد قتلنا من قبل ، لكننا نجد فكرة وجود مثل هذا الوجود القاتل الذي لا طائل من ورائه أمر شرير. لا نريد حياة قائمة على القتل”.
“لذا ، إذا كانت هناك شخصية واحدة فقط على قيد الحياة ، فلن تواجها هذه المشكلة؟” سأل هان سين بعبوس.
أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يرغبوا في أن يصبحوا آلة قتل. حتى لو كان هذا سيضمن بقائهم ، فهذه ليست الحياة التي أرادوا أن يعيشوها. سيصبحون شيطان يسعى إلى تدمير كل شيء تقريباً. ستكون بقية حياتهم مجرد معركة متواصلة.
لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.
“أي نوع من جنية السيف هذه؟ إنها شيطان السيف”. كان لدى هان سين ابتسامة ساخرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بالنظر إلى القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ ، أدرك هان سين أنه في مشكلة. عندما اجتمعا ، لم يكن لديهم فقط قلب قبيح يسعى للدمار, بل و مستوى مرعب من المواهب التي من المحتمل أن تجعل رغباتهم المظلمة حقيقة.
نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.
بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.
بعد أن اجتمعوا ، كاتا لا تزالا في رتبة الملك. ولكن بعد إلقاء نظرة فاحصة على قوة إرادتهم ، كان من السهل تخمين أنهم سيصبحون مؤلهين ذات يوم. في تلك المرحلة ، ستصبحان مرعتان اكثر.
لكن في هذا الاندماج كانت القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ متساويتين. أكملتا بعضهما البعض.
كانت كل من غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي موهوبتين للغاية. الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن كلاهما كان لهما أجساد إلهية خارقة. عندما يتم الجمع بينهم، ستصبحان أكثر كمالاً مما كانوا عليه الآن.
اعتقد هان سين أنه كان جيد جداً في مهارات السيف. فبعد كل شيء يمكن لنية سيفه أن تتنافس مع نية سيف كائن مؤله. لكن نية سيف هذه المرأة جعلت نية سيف هان سين تبدوا باهتة بالمقارنة. كان الأمر أشبه بمقارنة ضوء اليراعة بالقمر الساطع.
لم يعرف هان سين كيف يمكن أن يتواجد الجسدان الإلهيان الخارقان معاً ، لكن كل شيء كان ممكن.
بغض النظر عن كيفية حدوث هذا المزيج بالضبط ، فإن مواهبهم ستجعلهم مرعب أكثر من أي بشري أو روح. كانت تلك حقيقة لا يمكن إنكارها.
“بعد أن تتحدوا يا رفاق ، هل ستظل لديكم أجسادكم الإلهية الخارقة؟” سأل هان سين الفتاتان.
عندما أكملت غو تشينغ تشينغ و القمر السماوي بعضهما، لم يعد هان سين يشعر كما لو كان ينظر إلى إنسان. جمال الكائن الذي ظهر كان غير قابل للوصف. وقفت جنية السيف أمامه. كانت جميلة جداً لدرجة أنها لم تعد تبدو كشيء ينتمي إلى هذا العالم.
أومأت غو تشينغ تشينغ والقمر السماوي برؤوسهم. لم يتكلموا ، لكن هان سين عرف كم كان هذ التأكيد مخيف.
نظرت القمر السماوي إلى هان سين وقالت “أنا متأكدة من أنك تفهم خطورة الموقف الآن. إذا لم نتحد سنموت. و نحن نقدر أننا لن نعيش أكثر من عام آخر. واذا اتحدنا، فإن النتيجة لا تزال غير جيدة. قد لا نموت ، لكن الآخرين سيموتون. لقد قتلنا من قبل ، لكننا نجد فكرة وجود مثل هذا الوجود القاتل الذي لا طائل من ورائه أمر شرير. لا نريد حياة قائمة على القتل”.
“ربما لن يحدث ذلك. ربما عندما تتحدا بشكل كامل ، ستختفي رغبة القتل هذه”. حاول هان سين أن يقدم لهم كلمات مطمئنة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قالت القمر السماوي وغو تشينغ تشينغ في نفس الوقت: “هذا مستحيل”.
“هذا أصعب من الاختيار بين أم وزوجة(يقصد الحماة لكن بالصين تصبح الحماة ام للزوجة) سقطتا في جدال. إنه أمر صعب للغاية. ” هان سين لم يسعه إلا أن يلعن.
نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم قالت القمر السماوي ، “نريد أن نعيش ، لكننا لا نريد أن نصبح شخصية كهذا. لذلك ، يمكن السماح لواحدة منا فقط بالعيش. إذا لم نقرر الفائز من خلال معركتنا ، فسنسمح لك باتخاذ القرار. بمشاركتك ، من المؤكد أنه يمكن لأحدانا ان تنتصر, يجب أن تقرر أي منا يجب أن تعيش”.
جلس هان سين على كرسيه ، ولم يتحرك. لم يكن يتوقع أن تقول القمر السماوي شيئ كهذا. كان أقرب إلى غو تشينغ تشينغ. و كان يعلم أنه في أعماق نفسه، ان جزء منه أردا ان تكون هي التي ستعيش.
لكن القمر السماوي لم تكن عدوه. وهكذا لم يريدها أن تموت.
نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.
نظر هان سين إلى غو تشينغ تشينغ. أومأت غو تشينغ تشينغ برأسه. و قال بأسف “لماذا عليكي أن تجعليني أقرر هذا؟”
“لأنك الوحيد القادر على قتلنا، حتى لو أردنا الرد فلن نستطيع ايقافك.” قالت القمر السماوي بلا عاطفة ، “هذا قرار أنت وحدك من يستطيع اتخاذه.” قالت الأمر كما لو أن هذا لا يعنيها، كما لو كانت تقرأ عنوان صحيفة ممل جداً.
شعر هان سين بصداع قادم. لقد كان قوي جداً هنا. وحتي في المقدسات ، كان أشبه بالإله. ومع ذلك، اتضح أن هناك مشاكل لا يستطيع حتى الإله حلها.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
“هذا أصعب من الاختيار بين أم وزوجة(يقصد الحماة لكن بالصين تصبح الحماة ام للزوجة) سقطتا في جدال. إنه أمر صعب للغاية. ” هان سين لم يسعه إلا أن يلعن.
تجمد هان سين وهو يشاهد جسدي القمر السماوي و غو تشينغ تشينغ وهي تتحول إلى جسد واحد. كانت العملية تشبه إلى حد كبير كيف يمكن أن يتحد هان سين مع الملاك الصغير.
لم يكن يقرر فقط من سينقذه. بل كان يقرر من سيقتله.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظر إليها هان سين بصدمة. أدرك أنها لم تكن تمزح. في الوقت الحالي ، كان في مشكلة.
“لأنك الوحيد القادر على قتلنا، حتى لو أردنا الرد فلن نستطيع ايقافك.” قالت القمر السماوي بلا عاطفة ، “هذا قرار أنت وحدك من يستطيع اتخاذه.” قالت الأمر كما لو أن هذا لا يعنيها، كما لو كانت تقرأ عنوان صحيفة ممل جداً.
لم يكن هناك عيب واحد على وجهها ، وكل شبر منه كان مذهل. إذا رآها الناس ، فإنهم سيشعرون بالخجل لمجرد وجودهم في حضورها. سوف يعتبرون أنفسهم غير جديرين بهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
