نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2417

مزايا التحول الجيني

مزايا التحول الجيني

 

قالت باوير بوجهها ملول: “إذا كنتي تريدين هذه البطاقة، فما عليكي إلا خذها”.

الفصل 2417: مزايا التحول الجيني

“ايهم يجب ان اختار؟” تسائلت باوير وهي تفكر ملياً في قرارها. و أشارت بإصبعها بين البطاقتين في يد المرأة الأخرى. بدا الأمر كما لو كان عليها اختيار واحدة من الاثنتين.

 

كانت هذه لعبة لعبها هان سين كثيراً مع باوير. لأن هان سين كان جيداً جداً في هذا النوع من ألعاب التنبؤ، لم تفز باوير في البداية. لكن بعد أن لعبوا لفترة ، توقف عن الفوز كثيراً. و لم يمض وقت طويل حتي شعر هان سين كما لو أنه لن يفوز مرة اخري أبداً. احتاج هان سين لجمع كل تركيزه علي اللعبة عند للعب مع باوير، خاصةً عندما اراد تجنب الخسارة.

اخذ هان سين لحظة للنظر حوله، محاولاً تحديد مكان وجوده داخل مجال الكون. لم يكن في حالة مزاجية لاصطياد النوي المتغير في الوقت الحالي. و بعد أن أكد مكانه ، عاد إلى المعسكر.

“أختار هذه.” مدت باوير يدها والتقطت القلوب السبعة من يدي الورقة المتساقطة.

 

 

خرج هان سين من غرفته الخاصة، ثم توقف فجأة. كانت الورقة المتساقطة و باوير تحدقان في بعضهما البعض. في هذه الأثناء، كان وجه الورقة المتساقطة مغطى بالورق. * كانت تحمل ورقتين ، وكانت تبدو جادة للغاية.

 

 

 

من ناحية أخرى ، كانت باوير تحمل بطاقة واحدة. و نظرت بجدية إلى ورقتي الورقة المتساقطة.

 

 

“مرة واحدة أخيرة” ، قالت الورقة المتساقطة ببطء، وبينما نطقت بالكلمات. بدت عيناها على استعداد للانفجار.

“ايهم يجب ان اختار؟” تسائلت باوير وهي تفكر ملياً في قرارها. و أشارت بإصبعها بين البطاقتين في يد المرأة الأخرى. بدا الأمر كما لو كان عليها اختيار واحدة من الاثنتين.

 

 

 

عندما رآهم هان سين ، كان يعلم أن باوير و الورقة المتساقطة تلعبان دور الرجل العجوز.

وعندما ادارتها باتجاهها، بدا وكأنه قد ضربها البرق. كانت تلك بطاقة الجوكر.

 

لقد شعرت بالفزع حقا. في البداية، كانت قد وافقت فقط على لعب اللعبة مع باوير لإسعاد الطفلة. كانت لعبة كهذه سهلة للغاية بالنسبة لقاتلة مثلها. كانت ممتازة في قراءة الناس ، وكانت قدراتها على التنبؤ هائلة بالطبع.

كانت الرجل العجوز لعبة بسيطة جداً للعب. تمت إزالة أحد الجوكران من مجموعة أوراق اللعب العادية، ثم يتم توزيع الورق على اللاعبين.

 

 

 

سيقوم كل لاعب بعد ذلك بإزالة كل الأزواج التي يستطيع إزالتها من مجموعته. وبمجرد ان يحمل فقط البطاقات الفردية، تناوب اللاعبين في اختيار البطاقات من أيدي بعضهم البعض. و إذا اختار اللاعب بطاقة يمكن اقرانها باحد بطاقاته الفردية، فيمكن للاعب التخلص من الزوج. و الفائز هو من سيتخلص من الجوكر الذي لا يمكن إقرانه باي بطاقة اخري.

 

 

 

كانت هذه لعبة لعبها هان سين كثيراً مع باوير. لأن هان سين كان جيداً جداً في هذا النوع من ألعاب التنبؤ، لم تفز باوير في البداية. لكن بعد أن لعبوا لفترة ، توقف عن الفوز كثيراً. و لم يمض وقت طويل حتي شعر هان سين كما لو أنه لن يفوز مرة اخري أبداً. احتاج هان سين لجمع كل تركيزه علي اللعبة عند للعب مع باوير، خاصةً عندما اراد تجنب الخسارة.

 

 

 

في النهاية ، توقف عن اللعب مع باوير تماماً ، مما يعني أن باوير لا يمكنها أبداً الانتقام من كل المرات التي هزمها فيها هان سين. وظلت باوير غاضبة بسبب ذلك لبعض الوقت.

“انا لن العب. أنتي ضعيفة جداً بالنسبة لي “. بدت باوير تشعر بالملل الشديد.

 

 

لكن هان سين كان مصرة جداً على عدم اللعب معها. و لم يمنحها أبداً الفرصة للانتقام منه.

 

 

عندما رآهم هان سين ، كان يعلم أن باوير و الورقة المتساقطة تلعبان دور الرجل العجوز.

كانت اللعبة تعتمد بشكل كبير على الحظ ، والحكم ، والملاحظة ، والحيل الذهنية. وافتخرت عائلة هان بمهاراتهم في اللعبة، لكن هان سين لم يعد متأكد مما إذا كان لديه ما يلزم للتغلب على باوير.

عندما رآهم هان سين ، كان يعلم أن باوير و الورقة المتساقطة تلعبان دور الرجل العجوز.

 

“انا لن العب. أنتي ضعيفة جداً بالنسبة لي “. بدت باوير تشعر بالملل الشديد.

عند رؤية الورقة المتساقطة بوجه مليء بالورق، كان بإمكانه أن يرا إنها خسرت بشدة. كان وجه باوير نظيف جداً بدون اي اوراق.

لكن الاله عرف فقط المواد المستخدمة في صنع تلك البطاقات. كانت رقيقة كالورق، لكنها لم تستطع أن تشعر بأي أثر يمكنه تمييز البطاقات عن بعضها.

**عندما يخسر الشخص جولة يضع ملصق على وجهه. وهذا يجعل من الواضح بلمحة واحدة من الرابح ومن الخاسر.

 

 

 

عندما تحركت يد باوير ببطء ذهاباً وإياباً بين البطاقتين، لم يُظهر وجه الورقة المتساقطة أي مشاعر. لكن قلبها قفز في صدرها مع كل حركة ليد باوير.

 

 

 

لقد شعرت بالفزع حقا. في البداية، كانت قد وافقت فقط على لعب اللعبة مع باوير لإسعاد الطفلة. كانت لعبة كهذه سهلة للغاية بالنسبة لقاتلة مثلها. كانت ممتازة في قراءة الناس ، وكانت قدراتها على التنبؤ هائلة بالطبع.

لقد شعرت بالفزع حقا. في البداية، كانت قد وافقت فقط على لعب اللعبة مع باوير لإسعاد الطفلة. كانت لعبة كهذه سهلة للغاية بالنسبة لقاتلة مثلها. كانت ممتازة في قراءة الناس ، وكانت قدراتها على التنبؤ هائلة بالطبع.

 

 

لكن طوال وقت اللعب، لم تفز ولو لمرة واحدة. كانت الورقة المتساقطة تشعر باليأس إلى حد ما ، وكانت ستفعل أي شيء للفوز لمرة واحدة على الأقل.

“لماذا لا تصدقون الناس فقط؟ أنتم الكبار معقدون للغاية. أنا لا أفهمكم.” بدت باوير حزينة وهي تهز رأسها.

 

 

حدقت عيون الورقة المتساقطة في البطاقتين في يديها. كلما لمست باوير بطاقة الجوكر، شعرت بالرضا. و عندما أشارت إلى القلوب السبعة، شعرت بقلق شديد.

 

 

 

“ربما سأختار هه؟” قالت باوير. و مدت يدها الصغيرة للحصول على بطاقة الجوكر. فتسارع نبض الورقة المتساقطة بينما تلمس أصابع باوير بطاقة الجوكر …

 

 

“حسناً! سنفعل كما تقول!” كادت أن تصرخ الورقة المتساقطة وهي تلمس ذراع باوير. كانت حريصة على هزيمتها.

“خذيها! خذيها!” كانت الورقة المتساقطة تصرخ بجنون في قلبها ، لكنها لم تسمح لعواطفها بالظهور على وجهها.

“سنلعب مرة أخرى!” بدأت الورقة المتساقطة في خلط بطاقات اللعب.

 

“انا لن العب. أنتي ضعيفة جداً بالنسبة لي “. بدت باوير تشعر بالملل الشديد.

فجأة توقف باوير. حركت يدها وأمسكت القلوب السبعة وابتسمت.”أعتقد أنني سآخذ هذه.”

 

 

 

ارتعاش عضلة في خد الورقة المتساقطة. شددت أصابعها على البطاقتين بينما حاولت باوير أن تأخذ القلوب السبعة. لكن لم تتركها الورقة المتساقطة.

 

 

 

نظراً لأن المرأة كانت ترفض ترك البطاقة، لم تعرف باوير ماذا يفعل. تركت القلوب السبعة واختارت بطاقة الجوكر.”في هذه الحالة، سآخذ هذه.”

 

 

كانت الرجل العجوز لعبة بسيطة جداً للعب. تمت إزالة أحد الجوكران من مجموعة أوراق اللعب العادية، ثم يتم توزيع الورق على اللاعبين.

شعرت الورقة المتساقطة بسعادة غامرة ، وخففت قبضتها الشبيهة بالمخالب. أمسكت باوير ببطاقة الجوكر وسرعان ما قالت”الان دوري”.

“تحاولين خداعي ، أليس كذلك؟ الأمر ليس بهذه السهولة”. رفعت الورقة المتساقطة يدها لأخذ البطاقة على اليمين.

 

 

وضعت باوير البطاقتين خلف ظهرها لتبديلهم ثم اعادتهم امام وجهها. وقالت وهي تواجه الورقة الساقطة”حسناً ، حان دورك للاختيار.”

عندما تحركت يد باوير ببطء ذهاباً وإياباً بين البطاقتين، لم يُظهر وجه الورقة المتساقطة أي مشاعر. لكن قلبها قفز في صدرها مع كل حركة ليد باوير.

 

 

صرَّت الورقة المتساقطة على أسنانها وحدقت في البطاقتين. ركزت باهتمام ، كما لو كانت تقرأ شيئاً ما من خلف البطاقات.

ضحك هان سين تقريباً. لعب تلك اللعبة مع باوير كان بمثابة تمني الموت.

 

 

باعتبارها القاتل الأول في ربيع المطر، كانت قوى الورقة المتساقطة في المراقبة والحكم هي الأفضل. يمكنها بسهولة التقاط حتى أصغر الفروق.

 

 

لقد أخذت للتو بطاقة الجوكر، لذلك فمن الممكن أن تقودها غريزتها إلى النصر.

لم يستطع هان سين المشاهدة. فقد انتهت اللعبة حتى قبل أن تبدأ. لا يمكن حتى لمخلوق مؤله أن يهزم باوير في هذه اللعبة. كانت هذا ما برعة به عائلة الهان.

 

 

لكن الاله عرف فقط المواد المستخدمة في صنع تلك البطاقات. كانت رقيقة كالورق، لكنها لم تستطع أن تشعر بأي أثر يمكنه تمييز البطاقات عن بعضها.

 

 

 

بدت عيون الورقة المتساقطة جاهزة للخروج من جمجمتها. لم تستطع معرفة أيهما كانت بطاقة الجوكر.

شعرت الورقة المتساقطة بسعادة غامرة ، وخففت قبضتها الشبيهة بالمخالب. أمسكت باوير ببطاقة الجوكر وسرعان ما قالت”الان دوري”.

 

نظراً لأن المرأة كانت ترفض ترك البطاقة، لم تعرف باوير ماذا يفعل. تركت القلوب السبعة واختارت بطاقة الجوكر.”في هذه الحالة، سآخذ هذه.”

“هل ستختارين واحدة أم لا؟” قالت باوير بتثاؤب.

 

 

 

“لما الاندفاع؟” مدت الورقة المتساقطة يدها لتلتقط البطاقة التي كانت على اليسار. بينما نظرت إلى باوير، على أمل أن ترى اي دليل بعينيها.

ضحك هان سين تقريباً. لعب تلك اللعبة مع باوير كان بمثابة تمني الموت.

 

 

قالت باوير بوجهها ملول: “إذا كنتي تريدين هذه البطاقة، فما عليكي إلا خذها”.

 

 

في النهاية ، توقف عن اللعب مع باوير تماماً ، مما يعني أن باوير لا يمكنها أبداً الانتقام من كل المرات التي هزمها فيها هان سين. وظلت باوير غاضبة بسبب ذلك لبعض الوقت.

عند سماع باوير تقول هذا, قررت الورقة المتساقطة الا تختارها. لقد ظلوا معاً لمدة ساعتين فقط ، لكن في عيون الورقة المتساقطة، لم تعد باوير طفلة صغيرة.

صرَّت الورقة المتساقطة على أسنانها وحدقت في البطاقتين. ركزت باهتمام ، كما لو كانت تقرأ شيئاً ما من خلف البطاقات.

 

في النهاية ، توقف عن اللعب مع باوير تماماً ، مما يعني أن باوير لا يمكنها أبداً الانتقام من كل المرات التي هزمها فيها هان سين. وظلت باوير غاضبة بسبب ذلك لبعض الوقت.

“تحاولين خداعي ، أليس كذلك؟ الأمر ليس بهذه السهولة”. رفعت الورقة المتساقطة يدها لأخذ البطاقة على اليمين.

“سنلعب مرة أخرى!” بدأت الورقة المتساقطة في خلط بطاقات اللعب.

 

رفعت باوير عينيها، وبدا أنها لا تهتم باللعب حقاً. فقالت “يمكننا اللعب ، لكن لصق الورق على وجوه بعضنا البعض أمر ممل. دعينا نرفع المخاطر”.

وعندما ادارتها باتجاهها، بدا وكأنه قد ضربها البرق. كانت تلك بطاقة الجوكر.

 

 

“لماذا لا تصدقون الناس فقط؟ أنتم الكبار معقدون للغاية. أنا لا أفهمكم.” بدت باوير حزينة وهي تهز رأسها.

“لماذا لا تصدقون الناس فقط؟ أنتم الكبار معقدون للغاية. أنا لا أفهمكم.” بدت باوير حزينة وهي تهز رأسها.

 

 

 

ارتجف وجه الورقة المتساقطة. صرت علي أسنانها ولم تقل شيئاً. وضعت البطاقات خلف ظهرها وسحبتهم بعد خلطهم. وضعتهما أمام باوير وقالت ببرود: “دورك”.

ارتعاش عضلة في خد الورقة المتساقطة. شددت أصابعها على البطاقتين بينما حاولت باوير أن تأخذ القلوب السبعة. لكن لم تتركها الورقة المتساقطة.

 

 

“أختار هذه.” مدت باوير يدها والتقطت القلوب السبعة من يدي الورقة المتساقطة.

 

 

عندما تحركت يد باوير ببطء ذهاباً وإياباً بين البطاقتين، لم يُظهر وجه الورقة المتساقطة أي مشاعر. لكن قلبها قفز في صدرها مع كل حركة ليد باوير.

“هاها ، لقد فزت مرة أخرى.” رمت باوير زوج من بطاقات السبعة. و أمسكت بقطعة من الورق ووضعتها على وجه الورقة المتساقطة.

لقد شعرت بالفزع حقا. في البداية، كانت قد وافقت فقط على لعب اللعبة مع باوير لإسعاد الطفلة. كانت لعبة كهذه سهلة للغاية بالنسبة لقاتلة مثلها. كانت ممتازة في قراءة الناس ، وكانت قدراتها على التنبؤ هائلة بالطبع.

 

 

“سنلعب مرة أخرى!” بدأت الورقة المتساقطة في خلط بطاقات اللعب.

 

 

ارتعاش عضلة في خد الورقة المتساقطة. شددت أصابعها على البطاقتين بينما حاولت باوير أن تأخذ القلوب السبعة. لكن لم تتركها الورقة المتساقطة.

“انا لن العب. أنتي ضعيفة جداً بالنسبة لي “. بدت باوير تشعر بالملل الشديد.

صرَّت الورقة المتساقطة على أسنانها وحدقت في البطاقتين. ركزت باهتمام ، كما لو كانت تقرأ شيئاً ما من خلف البطاقات.

 

 

“مرة واحدة أخيرة” ، قالت الورقة المتساقطة ببطء، وبينما نطقت بالكلمات. بدت عيناها على استعداد للانفجار.

 

 

 

ضحك هان سين تقريباً. لعب تلك اللعبة مع باوير كان بمثابة تمني الموت.

لكن هان سين كان مصرة جداً على عدم اللعب معها. و لم يمنحها أبداً الفرصة للانتقام منه.

 

حدقت عيون الورقة المتساقطة في البطاقتين في يديها. كلما لمست باوير بطاقة الجوكر، شعرت بالرضا. و عندما أشارت إلى القلوب السبعة، شعرت بقلق شديد.

رفعت باوير عينيها، وبدا أنها لا تهتم باللعب حقاً. فقالت “يمكننا اللعب ، لكن لصق الورق على وجوه بعضنا البعض أمر ممل. دعينا نرفع المخاطر”.

اخذ هان سين لحظة للنظر حوله، محاولاً تحديد مكان وجوده داخل مجال الكون. لم يكن في حالة مزاجية لاصطياد النوي المتغير في الوقت الحالي. و بعد أن أكد مكانه ، عاد إلى المعسكر.

 

من ناحية أخرى ، كانت باوير تحمل بطاقة واحدة. و نظرت بجدية إلى ورقتي الورقة المتساقطة.

“بالتأكيد. على ماذا تريد أن تراهني؟” أرادت الورقة المتساقطة الفوز حقاً. كانت القاتل الأول لربيع المطر. لم تستطع أن تسمح لنفسها بألخسارة أمام طفلة. كان عليها أن تفوز.

 

 

فجأة توقف باوير. حركت يدها وأمسكت القلوب السبعة وابتسمت.”أعتقد أنني سآخذ هذه.”

قالت باوير بعد لحظة من التفكير: “على الخاسر أن يذهب إلى الباب ويصرخ” أنا غبي”.

“حسنا لاتهتمي. اللعبة مملة على أي حال “. نهضت باوير واستعدت للذهاب.

 

فجأة توقف باوير. حركت يدها وأمسكت القلوب السبعة وابتسمت.”أعتقد أنني سآخذ هذه.”

“أن…” ترددت الورقة المتساقطة. لم تكن متأكدة تماماً من قدرتها على هزيمة باوير، وكان العديد من نخب ربيع المطر في الجوار. سيكون الامر محرج لو سمعوها

“انا لن العب. أنتي ضعيفة جداً بالنسبة لي “. بدت باوير تشعر بالملل الشديد.

 

“حسناً! سنفعل كما تقول!” كادت أن تصرخ الورقة المتساقطة وهي تلمس ذراع باوير. كانت حريصة على هزيمتها.

“حسنا لاتهتمي. اللعبة مملة على أي حال “. نهضت باوير واستعدت للذهاب.

 

 

 

“حسناً! سنفعل كما تقول!” كادت أن تصرخ الورقة المتساقطة وهي تلمس ذراع باوير. كانت حريصة على هزيمتها.

 

 

 

لم يستطع هان سين المشاهدة. فقد انتهت اللعبة حتى قبل أن تبدأ. لا يمكن حتى لمخلوق مؤله أن يهزم باوير في هذه اللعبة. كانت هذا ما برعة به عائلة الهان.

 

 

لكن هان سين كان مصرة جداً على عدم اللعب معها. و لم يمنحها أبداً الفرصة للانتقام منه.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

عندما تحركت يد باوير ببطء ذهاباً وإياباً بين البطاقتين، لم يُظهر وجه الورقة المتساقطة أي مشاعر. لكن قلبها قفز في صدرها مع كل حركة ليد باوير.

 

 

 

 

 

 

 

“تحاولين خداعي ، أليس كذلك؟ الأمر ليس بهذه السهولة”. رفعت الورقة المتساقطة يدها لأخذ البطاقة على اليمين.

 

“ربما سأختار هه؟” قالت باوير. و مدت يدها الصغيرة للحصول على بطاقة الجوكر. فتسارع نبض الورقة المتساقطة بينما تلمس أصابع باوير بطاقة الجوكر …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط